قصائد الحب: كيف ساهم الحب في إثراء الأدب المينماري إلى الأبد | ناي أوك | TEDxInyaLake
-
0:12 - 0:14لم أعرف أمي قط،
-
0:15 - 0:20لوفاتها بعد سبعة أيام من ولادتي.
-
0:20 - 0:25ولدت في مدينة صغيرة تسمي
ميايونغ في مقاطعة سانغانغ -
0:25 - 0:29بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.
-
0:30 - 0:33جدّي من الأب
-
0:34 - 0:37أعطاني اسماً غير مألوف في مينمار،
ناي أوك -
0:38 - 0:41ويعني "حاكم الشمس،"
-
0:41 - 0:46بسبب ولادتي في وقت
كان فيه الفاشيون اليابانيون، -
0:47 - 0:50مع شعار الشمس في أعلامهم،
-
0:50 - 0:52بدأو بالإنهزام في مينمار.
-
0:52 - 0:56وكذلك لولادتي في يوم السبت.
-
0:56 - 1:00بعد الحرب، انتقلت العائلة
عائدة إلى يونغقون -
1:00 - 1:01وبدأت التعلم
-
1:01 - 1:05في مدرسة كاثولوكية تبشيرية
تسمى سانت باول. -
1:05 - 1:08منذ العام الأول في المدرسة الإبتدائية،
-
1:09 - 1:13كان لزاماً علينا دراسة أناشيد الأطفال
-
1:13 - 1:17التي كتبت من قبل شاعرنا القومي،
مين تو وون. -
1:19 - 1:21هو الشاعر المينماري الوحيد
-
1:22 - 1:27الذي صنف من ضمن أبرز
100 شاعر حول العالم. -
1:28 - 1:32كتب قرابة 13 نشيد للطفل،
-
1:33 - 1:37والتي هي جداً مشهورة سابقاً وحالياً،
-
1:37 - 1:43وجميع أطفال المدارس في مينمار
يستطيعون إنشادها عن ظهر قلب. -
1:43 - 1:45هذه المفضلة لدي:
-
1:47 - 1:49"သပြေသီးကောက်
-
1:49 - 1:54ဝါဆိုဝါခေါင် ရေတွေကြီးလို့
သပြေသီးမှည့် ကောက်စို့ကွယ်။ -
1:54 - 1:59ခရာဆူးချုံ ဟိုအထဲက
မျှော့နက်မည်းကြီး တွယ်တတ်တယ်။ -
1:59 - 2:03မျှော့နက်ဆိုတာ ချိုနဲ့လားကွဲ့
မြွေနဂါးတောင် ကြောက်ဘူးကွယ်။ -
2:03 - 2:08တို့လည်းကြောက်ပေါင် အတူသွားစို့
အုန်းလက်နွားလေးထားခဲ့မယ်။ -
2:08 - 2:10သွားကွယ်၊ သွားကွယ်။."
-
2:10 - 2:17البروفسور غوردون لوسي ترجم القصيدة
للإنجليزية بعنوان "حاصدي التفاح الوردي" -
2:17 - 2:22"يوليو، أغسطس، المطر والفيضان،
دعونا نذهب لقطف التفاح الوردي الناضج. -
2:22 - 2:27مرحباً، احذر من الشوك والوحل.
هنا تتصارع العليقات السوداء الكبيرة. -
2:27 - 2:33العليقات؟ آه! بلا القرون.
ستتقاتل الثعابين أو أفعى الشياطين. -
2:33 - 2:39من المرتعب؟ دعونا جميعاً الآن نذهب.
سوف أترك بقرة جوز الهند فقط. -
2:39 - 2:40هيا! هيا!"
-
2:41 - 2:48جميع هذه الأناشيد كانت إلزامية وعلينا
حفظها عن ظهر قلب وإنشادها في الفصل. -
2:49 - 2:53عندما كنت - في أحد الأيام
في الصف الثاني - -
2:53 - 2:55سألني معلم اللغة البورمية،
-
2:56 - 3:00"هل تعرف الشاعر الذي كتب
أبيات الشعر هذه؟" -
3:00 - 3:03أجبت، "نعم، بالطبع.
إنه مين تو وون." -
3:03 - 3:08قال، "لا، لا. أنا أعني،
هل تعرفه شخصياً؟" -
3:08 - 3:11عندما قلت، "لا،" قال:
-
3:13 - 3:17"الشاعر هو حبيب أمك في الجامعة."
-
3:17 - 3:21كنت، كنت مندهشاً للغاية.
-
3:21 - 3:25"عم الصمت الفصل،
وجميع الأعين تحدق بي؛ -
3:25 - 3:28شعرت بالحرج.
-
3:28 - 3:33حالما وصلت للمنزل، سألت أختي،
التي كانت في عمر السابعة، -
3:34 - 3:36وشرحت لي كل شيء.
-
3:38 - 3:43زوجة أبي، سيدة في غاية اللطف
قامت بالإعتناء بي بحنان، -
3:43 - 3:46اعتقدت دائماً بأنها أمي البيولوجية.
-
3:47 - 3:49كنت مصدوماً، نعم.
-
3:49 - 3:55ولكن في الوقت ذاته كنت مسروراً
لمعرفة من تكون أمي الحقيقية. -
3:57 - 4:00عندما وصلت للمدرسة المتوسطة،
-
4:01 - 4:06وجدت قصيدتين
لأمي ومين تو وون -
4:06 - 4:08في أحد كتبي الدراسية مرة أخرى.
-
4:08 - 4:13مع الوقت، جميع المعلمين والطلاب
كانوا على معرفة -
4:13 - 4:16بالشاعرين والعلاقة التي كانت بينهما.
-
4:17 - 4:20كنت أشعر بقليل من الإرتياح لتعلمهم.
-
4:20 - 4:23وجدت قصائد أمي -
-
4:24 - 4:31حسناً - ذات حس، وشخصية،
وأحياناً رومانسية، وأحياناً حزينة؛ -
4:31 - 4:36في حين أن قصائد مين تو وون
كانت دائما عذبة ومبهجة، -
4:36 - 4:39وأحياناً فلسفية
-
4:39 - 4:44لأنه كان دائماً يتغنى
بالحياة الريفية والتقاليد. -
4:47 - 4:51فقط عند دراستي لقصائدي،
-
4:51 - 4:55هل بإمكاني - هل بإمكاني تخيل أمي.
-
4:56 - 5:02بالطبع، كانت توجد لوحات
وصور جميلة لأمي في المنزل. -
5:02 - 5:05ولكنهم كانوا يفتقدون الحياة.
-
5:06 - 5:10قصائدها بعثت الروح في عقلي.
-
5:10 - 5:16عندما كنت شاباً، في كل مرة
كنت أقدم على أنني ابن كيني سوا مو، -
5:16 - 5:18كان هذا اسم أمي،
-
5:18 - 5:21أول إطراء أسمعه،
-
5:21 - 5:25"أوه، كانت أمي ذات جمال طبيعي."
-
5:26 - 5:29على الرغم من عدم رؤيتي لها شخصياً،
-
5:29 - 5:32أجمعت على أنها كانت جميلة نوعاً ما.
-
5:34 - 5:39ولكن ماذا عن أفكارها ومشاعرها وأحاسيسها؟
-
5:40 - 5:43قصائدها كشفت لي
-
5:43 - 5:47بأنه يوجد المزيد عوضاً عن جمال أمي.
-
5:48 - 5:54وجدت أنها كانت فاتنة ورقيقة
وحنونه ولطيفة، -
5:54 - 5:59أم مخلصة، ابنة بارة،
وأخت محبة، -
5:59 - 6:03وفوق كل شيء، زوجة مطيعة.
-
6:05 - 6:08شعرت بالامتنان جداً
-
6:08 - 6:12لتأليفها هذه القصائد،
هذه القصائد الرائعة. -
6:13 - 6:14من دونهم،
-
6:14 - 6:19لم أكن لاستطيع التعرف على أمي عن قرب.
-
6:20 - 6:25جداتي من الأم يربون أطفالهن
-
6:25 - 6:30بصرامة على التمسك بالعادات والتقاليد
-
6:30 - 6:33للعائلة المينمارية الارستقراطية.
-
6:33 - 6:39كان جدي مسؤول كبير
في قوات الاستعمار البريطانية. -
6:43 - 6:50ونقل إرثه لأبنائه السبعة.
-
6:50 - 6:55المثير للدهشة، أن جميعهم السبعة،
أربع أولاد وثلاثة بنات، -
6:55 - 6:58أصبحوا علماء بارعين.
-
6:58 - 7:01عندما توفي جدي،
-
7:01 - 7:05أصبح عمي الأكبر رئيساً للعائلة.
-
7:05 - 7:10كان شديد الصرامة أكثر من جدي.
-
7:11 - 7:17البنات الثلاث وجب عليهن قضاء أيام
عطل المدرس والجامعة معه، -
7:17 - 7:19أينما ارتحل.
-
7:20 - 7:24لم تكن لأمي فرصة التواصل مع أصدقائها -
-
7:24 - 7:26أو بالأحرى - مع حبيبها -
-
7:26 - 7:28طوال فترة إجازة الصيف.
-
7:28 - 7:34وبالتالي، تواصلا مع بعضهم البعض
عبر القصائد -
7:34 - 7:40في مجلة مشهورة في ذلك الوقت
تسمى "غاندا يثا." -
7:42 - 7:47القصائد التي قاموا بكتابتها
خلال إجازة الصيف أصبحت من الكلاسيكيات، -
7:47 - 7:54والآن تم تضمينها في المناهج الدراسية
للمدارس والجامعات. -
7:54 - 7:59هنا مقتطفات من أحد القصائد
التي كتبتها أمي -
7:59 - 8:02خلال أشهر الصيف الطويلة.
-
8:02 - 8:04"လိပ်ပြာနဲ့ ကြာကုမုဒ်
-
8:04 - 8:11မြကန်သာဝယ် သင်းပျံ့ကြွယ်သည်
သွယ်သွယ်ကနုတ် ကြာကုမုဒ်တို့ -
8:11 - 8:17လဲ့လုတ်လဲ့လီ ဖူးဖွင်ချီသည်
ဒေဝီနတ်မိ တို့နှယ်တကား။ -
8:17 - 8:23ဖူးလိပ်ပြေစ ရွက်ညိုမြတွင်
ရွရွနားကာ ပန်းလိပ်ပြာသည် -
8:23 - 8:29သက်လျာနှမ ကုမုဒါငယ်
စောင့်ရနောင့်ကို ချစ်ကြည်ညိုက" -
8:30 - 8:32حسناً، هذا مجرد مقتطف.
-
8:32 - 8:34في القصيدة،
-
8:35 - 8:42الفراشة وزهرة اللوتس التي تسمى كومودرا
لم يستطيعا الالتقاء -
8:42 - 8:47لأن الفراشة تخرج
فقط خلال فترة النهار -
8:47 - 8:51وزهرة اللوتس تتفتح
فقط تحت ضوء القمر. -
8:51 - 8:57لذا تجلس الفراشة برقة
على ورقة الشجر طوال اليوم -
8:57 - 9:00وتتضرع لزهرة اللوتس
-
9:00 - 9:05لتتفتح حتى تغيب الشمس.
-
9:06 - 9:11عندما يحل الظلام، تتفتح زهرة اللوتس
تحت ضوء القمر، -
9:11 - 9:17باحثةً عن الفراشة
حتى ينجلي الليل. -
9:17 - 9:20إنها قصيدة محركة للمشاعر.
-
9:20 - 9:24أعتقد أنه عندما كتبتها أمي،
-
9:24 - 9:28كانت تتشوق لترى حبيبها، بالتأكيد.
-
9:29 - 9:34وهنا قصيدة مبهجة كتبها مين تو وون.
-
9:34 - 9:41إنها مثيرة للمشاعر، لكنها قصيدة جداً مبهجة
تسمى "نينسي بونت": -
9:41 - 9:43"နှင်းဆီပွင့်။
လယ်တောက ပြန် -
9:43 - 9:47ပန်ချင်တယ် ခရေဖူးဆိုလို့
မောင်ခူးကာပေး။ -
9:47 - 9:50မနက်တုန်းဆီက
ကြော့ဆုံးကို မောင်မြင်တော့ -
9:50 - 9:54သူ့ဆံပင် နှင်းဆီပွင့်တွေနှင့်
ဂုဏ်တင့်တယ်လေး။" -
9:54 - 9:58أو كين زو
-
9:58 - 10:02قدمها بشكل مختصر بالإنجليزية
بعنوان "الورود": -
10:02 - 10:07"في العيد الأخير تخيلت جلالتها بعض الورود
شاهدناها على طريق البرية. -
10:07 - 10:11قطفتها لها،
هذه الورود البرية -
10:11 - 10:15وا أسفاه، اليوم في شعرها
ورود - ورود -
10:15 - 10:18بدت جميلة للغاية بهذه الورود!
-
10:18 - 10:22أعتقد بأن الشاعر وجّه هذه القصيدة إلى أمي،
مرة أخرى. -
10:24 - 10:29عندما انهت أمي سنتها الأخيرة في الجامعة،
-
10:29 - 10:32كان لزاماً عليها قضاء
إجازة الصيف كالمعتاد، -
10:32 - 10:35مع أخيها الأكبر، خالي.
-
10:36 - 10:39خلال الإجازات الصيفية،
-
10:39 - 10:45قام خالي على عجل بتجهيز
زواج أمي من أبي. -
10:45 - 10:49كان خالي وقتها مفوض لمقاطعة بيي،
-
10:49 - 10:54وكان والدي نائباً لمفوض المقاطعة.
-
10:54 - 10:59كُلاً من أبي، يو با تينت
وعمي يو تني هتاوت -
11:01 - 11:07ينتميان إلى نخبة الخدمة المدنية الهندية
-
11:07 - 11:08تسمى أي سي أس.
-
11:09 - 11:15البريطانيون اختاروا أفضل أساتذة الجامعة
-
11:15 - 11:18وأرسلوهم إلى المملكة المتحدة للدراسة
-
11:19 - 11:25ودربوهم بشكل محدد ليكونوا جزءاً
من قوات الاستعمار البريطانية. -
11:25 - 11:29في تلك الأيام، كانوا الصفوة.
-
11:29 - 11:35كانت أمي دائماً أختًا مطيعة،
لما تقوم بالاعتراض -
11:36 - 11:43وتقبلت قدرها بأن تكون زوجة
لأحد مسؤولي الحكومة. -
11:44 - 11:46خلال تلك الفترة ذاتها،
-
11:46 - 11:52ازدهر الأدب المينماري
بقصة قصيرة خالدة -
11:52 - 11:56كتبها مين تو وون
بعنوان "ဘကြီးအောင်ညာတယ်،" -
11:56 - 12:00وتعني "العم أونغ أخلف وعده."
-
12:00 - 12:07إنها لقصة مؤثرة عن صبي قروي
في العاشرة من عمره -
12:07 - 12:13وقع في حب تمثال خشبي لعذراء.
-
12:13 - 12:19أحب الفن وزار نحات القرية
أو-أونغ تكراراً -
12:20 - 12:23ومشاهدته يصنع
-
12:24 - 12:28منحوته جميلة من الخشب.
-
12:29 - 12:33اعتقد أن منحوتة العذراء هي أجمل
-
12:34 - 12:37ما رأته عيناه.
-
12:37 - 12:39وفي أحد الأيام،
-
12:40 - 12:46لم يستطع المساعدة ولكنه سأل النحات بحياء،
-
12:46 - 12:51"كم ثمن ذاك التمثال؟"
-
12:51 - 12:56عندما قال النحات، "روبية،"
كاد أن يحطم قلبه، -
12:56 - 12:59لم يكن لديه ذاك المقدار من المال،
-
12:59 - 13:05وكان يحصل على بيزة واحدة يومياً.
-
13:05 - 13:07في أيام الاستعمار،
-
13:07 - 13:12كنا نستخدم العملة الهندية،
الروبية والآنة والبيزة. -
13:12 - 13:17روبية واحد تساوي 64 بيزة.
-
13:18 - 13:23ومع ذلك، توسل للنحات بأن يحتفظ به له،
-
13:23 - 13:29وسيأتي يوماً يكون فيه قد
ادخر المال الكافي لشرائه. -
13:29 - 13:35أعطاه النحاث وعداً
بأنه لن يبيعه لأحد غيره. -
13:36 - 13:41توقف الصبي الفقير عن أكل أطعمته المفضلة
-
13:41 - 13:45وبدأ بإدخال المال في علبة بامبو.
-
13:46 - 13:49في كل ليلة وقبل ذهابه للنوم،
-
13:49 - 13:54يقوم بإخراج جميع القروش وعدهم.
-
13:54 - 13:56كان تقدماً بطيئاً،
-
13:56 - 14:01لذا قرر بدعم دخله
عبر القيام بأعمال خدمية، -
14:01 - 14:06كجلب الماء وجمع الحطب لجيرانه.
-
14:06 - 14:10عندما إدخر المقدار المطلوب،
تقريباً بما فيه الكفاية، -
14:10 - 14:13ذهب لإبلاغ النحات
-
14:13 - 14:17أنه وفي غضون أيام
سيكون قادراً على شرائه. -
14:17 - 14:21ولكن المنحوتة لم تعد موجوداً.
-
14:22 - 14:26قال له النحات وباعتذار،
-
14:26 - 14:33بأن مفتش عالي المرتبة في الحكومة
قام بأخذه بعيداً. -
14:33 - 14:36كُسر قلب الصبي المسكين؛
-
14:36 - 14:42امتنع عن الأكل والنوم
أو الحديث مع الناس لأيام. -
14:42 - 14:43لم يعرف أحد السبب.
-
14:44 - 14:50وعاجلاً اُصيب بعدوى حمى قوية،
ومات مستلقياً في فراشه. -
14:50 - 14:52قبل وفاته،
-
14:52 - 14:58طلب من أمه أن تتبرع بجميع
مدخراته التي في صندوق البامبو -
14:58 - 15:00إلى دير القرية.
-
15:00 - 15:05كانت آخر كلماته "ဘကြီးအောင်ညာတယ်،"
-
15:05 - 15:09والتي تعني "العم أونغ أخلفَ وعده."
-
15:09 - 15:14قصة إنسانية ومثيرة للمشاعر
-
15:15 - 15:18صنعة الأدب الكلاسيكي،
-
15:18 - 15:25والتي هي عادةً بقايا أولئك
الذين أفرغوا مشاعرهم من خلالها. -
15:26 - 15:32الكاتب، أمي، أبي، عمي -
-
15:32 - 15:36وجميع من ماتوا.
-
15:36 - 15:42القصائد والقصص - الخالدة - ما زالت حية.
-
15:43 - 15:46هذه القصة القصيرة أصبحت من أشهر المسرحيات،
-
15:46 - 15:52وما زالت تؤدى في جميع أنحاء البلاد
في مهرجانات الباجودا. -
15:52 - 15:59القرويون والأطفال
عرفوا هذه القصة لعقود عديدة. -
15:59 - 16:04السنة الماضية، اعتقد، في يانغون -
مهرجان للأدب في يانغون، -
16:04 - 16:07قدمها أشهر مخرجي المسرح،
-
16:07 - 16:13وكانت عامل الجذب الرئيسي للمهرجان.
-
16:13 - 16:18حسناً، كانت تلك قصة أمي،
-
16:18 - 16:23منذ زمن بعيد، لكنها خالدة في قصائدها
-
16:23 - 16:26وقصائد وقصص مين تو وون.
-
16:26 - 16:31لهذا اليوم، مازال الأُدباء المينماريون
يتجادلون ويتناظرون -
16:31 - 16:36حول من كان يشير إليه الشعراء
-
16:36 - 16:39عند كتابتهم هذه الأعمال الفنية المميزة.
-
16:39 - 16:42أعتقد أن هذه المسألة غير مهمة الآن.
-
16:42 - 16:45لأن ما يهم
-
16:45 - 16:51أنهم أصبحوا في الحقيقة
أعمالًا فنية مميزة في الأدب المينماري -
16:51 - 16:57والتي ستظل لفترات طويلة بعد موتنا.
-
16:59 - 17:04حب الناس للأدب يموت عالمياً.
-
17:05 - 17:07والأجهزة الإلكترونية
-
17:07 - 17:14التي من الممكن أن تجعلها أكثر
إتاحة للقراءة لا تساعد على الإطلاق. -
17:14 - 17:20لأن الجيل الحالي يشعر بأنه يمكن
تحقيق استفادة أفضل من هذه الأجهزة -
17:20 - 17:24عوضاً عن قراءة الأدب الكلاسيكي.
-
17:24 - 17:29التعليم اليوم أصبح وظيفة موجهه.
-
17:29 - 17:36أصبح العالم يحتاج إلى مهارات مهنية للعيش.
-
17:36 - 17:40صحيح، العمل يغذي معدتك.
-
17:40 - 17:44ولكن ماذا عن القلب؟
ماذا عن الروح؟ -
17:44 - 17:50إنه الأدب، إنه الشعر الذي
يغذي القلب والروح، -
17:50 - 17:52ويجعل منك إنساناً.
-
17:53 - 17:59في الختام، أود أن أقتبس
قولاً مأثوراً للبوذا. -
17:59 - 18:02سأل البوذا يوماً،
-
18:02 - 18:08"كيف يمكنك التفريق بين
ا-ع-ج-ا-ب، اعجاب من ح-ب، حب؟ -
18:09 - 18:15قال: "عندما تعجب بالوردة، فستقطفها.
-
18:15 - 18:20ولكن عندما تحب الوردة،
فإنك ستسقيها يومياً." -
18:20 - 18:26قال: "إذا فهمت هذا، ستفهم الحياة."
-
18:26 - 18:28شكراً جزيلاً.
-
18:28 - 18:31(تصفيق)
- Title:
- قصائد الحب: كيف ساهم الحب في إثراء الأدب المينماري إلى الأبد | ناي أوك | TEDxInyaLake
- Description:
-
في أوخر 1920، وقع طالبان شابان في جامعة رانغون في الحب. منفصلان خلال أشهر الصيف الطويلة، كانا يتواصلان مع بعضهما البعض من خلال نشر قصائد لهما في إحدى المجلات، وعن غير قصد كونوا شعراً خالداً وأدبًا م ازال يدرس ويتغنى به إلى اليوم. الحبيبان كانا الشاعر المينماري القومي مين تو وون والشاعرة المشهورة كيني سوا مو، والدة المتحدث والذي فقدها بعد أيام من ولادته. في هذا النقاش الآسر والمثير للمشاعر، يتحدث ناي أو عن قصة عائلته وكيف كانت أحد رواد صانعي الأدب المينماري.
يو ناي أوك هو ناشط في مجال الخدمة الاجتماعية يقوم بأعمال إنسانية مع مختلف المحليين والمؤسسات الدولية في مجال الصحة والتعليم؛ عضواً في العديد من المؤسسات الغير حكومية والمدارس والمعاهد الدينية، ويعمل على تفوير الأدوات التعليمية للمدارس والمدرسة الرهبانية في جميع أنحاء البلاد بالمجان، وإجراء الدورات التدريبية لمدرسي اللغات والظهور في البرامج الحوارية التلفزيونية للمناقشة حول التعليم.
يو ناي أوك ينحدر من عائلة أدبية، والدته هي الشاعرة المينمارية الشهيرة كيني سوا مو.
تم تقديم هذا النقاش خلال حدث TEDx باستخدام نظام TED للمؤتمرات ولكن تم تنظيمه بشكل مستقل من قبل المجتمع المحلي. تعرف على المزيد على http://ted.com/tedx.
- Video Language:
- English
- Team:
- closed TED
- Project:
- TEDxTalks
- Duration:
- 18:34