-
هذا الفيديو سيساعدُك على فهم كيفية إنشاء عادات جديدة بشكل أسهل, و كيف يمكنُك تغيير معتقداتك و تحقيق أهدافك بشكل أسرع..
-
ترجمة : Sajii
-
كيف يمكنك أن تساعد الناس من أجل أن يكونوا ملتزمين لمدة كافية من أجل تكوين عادات جديد
-
يجب عليك أن تستخدم التحفيز (الدوافع) الجوهرية (الداخلية) و الخارجية
-
لذلك يجب عليك أن تبدأ (بلماذا هذا مهم لك؟) أن تكون قادراً على تطوير هذه المعتقدات الجديدة
-
مثل.. كيف يمكن أن تكون حياتك لو حصلت عليها (الأهداف) الآن؟
-
ماذا تفضل أن تكون حياتك العائلية عليه؟
-
عليك منحهم فائدة أكبر من تكلفة التحول
-
هذا مثير للأهتمام
-
لذلك فإن تكلفة التحول هو أمر يقوم دماغنا بمقاومته
-
الأنسان الوحيد الذي يريد التغيير هو الطفل المبلل
-
كل إنسان آخر هو يقاوم
-
بسبب الأمان أولاً في الحفاظ على الأتزان داخلياً و الحفاظ على الطاقة
-
إذن نحن حيوياً (داخل أجسامنا) متصلين بعدم الرغبة بالتغيير
-
لذا علينا أن نتعمد إقناع أدمغتنا
-
إلى أسباب تحفيزية, أسباب عاطفية
-
يجب عليك أن تملك أسباباً جوهرية "لماذا يجب علي فعل ذلك؟"
-
و هكذا يمكنك إستعمال الألم كإطار كذلك
-
إن لم تفعل, فهل أنت راضي عن حياتك؟
-
أن تكون هكذا في هذا العمر, في خمسة سنين
-
في عشر سنين أو عشرين سنة؟
-
إن كنت راضٍ عن ذلك, إذاً انت لست مرشحاً لتغيير
-
و لكن إن كنت مصمماً على السماح بالذهاب
-
للقديم, من أجل أن تتمكن من صنع الجديد
-
و أنت تخلقُ حافزاً جديداً كل يوم
-
هنا تكمُن القوة
-
تذكر مبكراً " التقدم لا الكمال"
-
أي شخص يستطيع فعل دقيقة واحدة, أو 10 ثواني
-
لذا كنت قادراً على صياغة عادة جديدة
-
عادة يومية, عادة أسبوعية
-
لا يهم كم من الوقت تسغرق
-
إن كنت قادراً على خلق هذه المساحة في عقلك
-
حيث أنه خلال هذا اليوم, في هذا الوقت, هذا ما
-
سأفعله, و أفعل أنت هذا بشكل متكرر
-
هذا يصبح عادة, و هي تأخذ هذه الست وستين يوماً تقريباً
-
من أجل عادة بسيطة, التي يجب عليك فعلها بوعي
-
و من ثم العادة ستجعلك تفعلها.. لهذا نحن نقول
-
نحن مخلوقون من العادة (يُقصد بها أن جميع سلوكياتنا نشأت من العادات)
-
لأن هذه العادات تُدير نفسها
-
هي مبرمجة باطنياً (داخل عقولنا) لذلك هي تدير نفسها
-
معظم الأشخاص لا يأخذون بعض من الوقت كي يصبحوا واعين
-
ما هي العادات التي تمكنني؟ (أي على تحقيق الأهداف)
-
ما هي العادات التي لا تمكنني؟
-
و من ثم يأتي السؤال التالي "كيف يمكنني التحرر من هذا؟"
-
كيف يمكنني تقوية هذه العادة أو إنشاء هذه الأخرى
-
الأمور التي نتطلع لفعلها تبني سُلطة (تمكين من فعل أمر ما)
-
عادات التي تدير نفسها فيما بعد
-
أحببت ذلك
-
هناك أمر واحد أُفضل أن لا أنسى أن أسأل عنه قبل أن ننتقل
-
هي الثلاث لوحات لذا..
-
لوحة الرؤية, لوحة الأنجاز, و أيضاً الأخرى
-
أنا لا أعلم الكثير عنها, لوحة الرهان
-
إذاً لوحة الرهان
-
لوحة الرؤية لأجل النظر إلى ما تريد
-
لوحة الأنجاز من أجل أن تُذكر نفسك
-
أنك حصلت على العديد
-
من الأنجازات, لذا ستشعر بالرضى
-
و لوحة الرهان
-
هل أنت فعلاً تضع صور للأمور التي حققتها؟
-
نعم
-
أن أحتفظ بها في خزانة الملابس, في منزلي, و على الأرضية
-
على الأرضية من أجل أن لا تنظر إليهم؟
-
لا, أنا أنظر إليهم.. حينما أجلس أرضاً
-
من أجل أن أرتدي حذائي, لأنظر إليهم كل يوم
-
مثير للأهتمام
-
أنا لدي هذه الطقوس حينما أريد فعل شيءٍ ما
-
ما يُسمى ب(التفريش و الإعداد)
-
لذا على مرآة حمامي
-
لديّ أهدافي, التي هي موجودة على المرآة
-
لذلك حينما أقوم بتفريش أسناني
-
أنا أعدّ عقلي لرؤية أهدافي في الأمام
-
كل صباح و كل ليلة
-
أحببت ذلك
-
لذا هذا هو إعداد عقلك
-
و هو بالتالي موضوع آخر كامل نملكه
-
لذلك فإن لوحة الإنجازات تُذكرني
-
في كل مرة أرى الأمور التي أنجزتها.. ثم أذهب
-
هذا لم يكن سهلاً
-
هناك الكثير من الصعود و الهبوط, الأرتفاعات و الإنخفاضات
-
الفشل, أنت تعلم, أوقات ظننت فيها أنني سأستسلم و لكن لم أفعل
-
لذا هي تذكرني أنني عبرت
-
خلال أوقات لم أفكر بأنني سأكون قادراً
-
على تحقيق هذه الأشياء
-
تالياً , لوحة الرهان تكون للصراعات, المقاومة
-
الأنجازات, و المماطلة
-
لذا ما هي الصراعات التي تحدث
-
التي نحتاج لحلها؟
-
ما هي المقاومة التي تعيق طريقي؟
-
ما هي معوقاتي؟
-
ما هو الموجود خلف مقاومتي الآن؟
-
و من ثم الأنجازات التي ستقوم بتذكيرك أنك
-
أنك تستطيع العبور من خلال هذه الأشياء
-
بعد ذلك المماطلة "ما
-
"الذي يجعلني أماطل؟"
-
لذا إن كنت قادراً على إنشاء لوحة رهان
-
موجودة أمامك بعد ذلك أنت تستطيع
-
إنشاء خطة للعب ل"ما الذي سأفعله حيال هذا؟"
-
ما الذي سأفعله بشأن الصراعات؟
-
ما الذي تود وضعه على اللوحة من أجل الصراعات؟
-
هل هي صورة لشخص؟
-
بالإمكان أن تكون شخص لديك صراع معه
-
من الممكن أن يكون أمر تريد أن تُحاربه
-
هذا الصراع, سواءً كان في شركتك أو قسمك
-
ما إذ كان لديك أفكار مُتضاربة
-
ليجب عليك أن تفعلها, أو لا يجب, و هناك شك
-
أي صراع أنت تتعرض له
-
هو سيخلُق تنافرُ عصبي في دماغك
-
هو فقط سيقوم بإنشاء فوضى في عقلك
-
و إن قمت بإخراجه من رأسك
-
و قمت بوضعه على ورقة
-
ستستطيع النظر إليه , و الآن أنت في الخطوة الأولى
-
لإزالة الذي يحدث في عقلك
-
و هكذا يمكنك أن تكون في تماسك
-
إنها نظير أن تكون جزء من فرقة
-
الوجود في التناغم, حيث أن كل لاعب هو فقط "أوه يا رجل, هذا
-
الأصوات جيدة جداً
-
حسناً, كل ما كنت أكثر تماسكاً
-
كلما ذهبت أكثر مع التيار
-
كلما ذهبت أكثر لإتخاذ إجراء "فعل"
-
كلما زادت الفوضى داخل الدماغ
-
الفوضى العصبية, سواء كانت بسبب
-
عواطف, أنت تفتقر لأمر ما
-
هذا الصراع, هو مقاومة
-
كلما زادت قدرتك على اخراجه للخارج, أمامك
-
و تفتحته "يقصد به الصراعات و الألم" و تقول "ما الذي يُسبب هذا؟"
-
لذا كان من السهل لآينشتاين أن يقول
-
"حسناً ربما أستطيع فعل هذا, أو يمكن أن أفعل ذاك
-
لكن أن أستطيع أيضاً أن أتصل بصديق, أو مستشار, أو مدرب
-
أو أن أبحث عنه"
-
إنه أمر منطقي تماماً