-
إذن أنت كفيلسوف قديم في الرياضيات
-
استنتجت أنه كي تكون عملية ضرب عدد موجب وسالب
-
متسقة مع كل ما بنيته حتى الآن
-
من خصائص الضرب الأخرى
-
مثل أنك تحتاج إلى عدد سالب ضرب عدد موجب
-
أو موجب ضرب سالب حتى تحصل على عدد سالب
-
وسالب ضرب سالب
-
ليعطيك موجب
لذلك قبِلت
-
باتساقها جميعها
هذا الاتفاق لا يشكل فهما صلبا كاملا لك
-
أنت تريد أن تحصل على تأسيس أعمق من مجرد القبول
-
فتفكر بشيء آخر
-
تقول: "حسنا، ما الطريقة البسيطة الأساسية للضرب؟"
-
إذن إذا قلت
2 ضرب
-
3
إحدى الطرق
-
لتصور مفهوم الضرب المبسط
هي تكرار الجمع
-
فيمكنك عرض ثلاثة مرتين
-
دعوني أكتب 3 زائد 3
-
ولاحظ وجود اثنين منها
-
أو يمكنك عرضها كثلاثة اثنين
هو الشيء نفسه
-
لـ2+2+2
يوجد ثلاثة منها
-
أي طريقة تستخدمها في التصور
-
ستعطيك نفس النتيجة بالضبط
-
وهي 6
نتيجة منطقية
-
الآن، قد علمت هذا قبل حتى أن تحاول معالجة أعداد سالبة.
-
الآن فلنحاول بإحدى هذه السوالب ونرى
-
ما يحدث.
فلنحل 2
-
ضرب سالب 3
-
أريد جعل السالب بلون مخالف.
-
2 ضرب -3
-
حسنا، إحدى طرق بيانها هي نفس الكيفية هنا
-
هي -3 مضاعفة
إذن يمكن أن تكون
-
سالبة .. سأحاول تلوين الإشارات السالبة
-
-3 و -3 أخرى
-
أو يمكنك أن تقول -3 ناقص 3
-
أو -وهذا الشيء الممتع- بدلا من
-
هنا يوجد 2 ضرب موجب 3
-
أضفت 2 ثلاث مرات.
-
لكن بما أنها هنا 2 ضرب -3
-
تستطيع أيضا أن تتخيل طرح الـ2، ثلاث مرات
-
إذن بدلا من هذا في الأعلى
-
أستطيع أن أكتب 2+2+2 لأنها
-
2 موجبة، لكن بما أننا نحل هذه بالسالب
-
يمكن أن نتخيل طرح الـ2 ثلاث مرات
-
هذا سيصبح (طرح 2 مكرر)
-
أطرح 2 هنا، وأخرى
-
بعدها نطرح 2 أيضا
-
لاحظ أنك فعلتها مرة أخرى، تكرار العملية ثلاث مرات،
-
هذه -3، إذن ستطرح 2 ثلاث مرات بالضرورة.
-
كلا الطريقتين ستمكنك من التصور
-
هنا ستحصل على -6
-
-6 هي الإجابة.
-
الآن، قد بدأ شعورك يتحسن حول هذا الجزء
-
سالب ضرب موجب، أو موجب ضرب سالب
-
سيعطيك سالبا.
لننتقل الآن إلى الجزء غير الحدسي
-
لنقدِّر ضرب عددين سالبين، وكل الأنواع غير المتوقعة
-
التي تعطي ناتجا موجبا.
لماذا هذه القضية؟ حسنا، نستطيع البناء من
-
هذا المثال هنا، فلنقل أنه لدينا
-
سالب 2
-
دعوني أجعلها بلون مخالف
-
فلنقل أنه لدينا -2،
أنا أستخدم هذا اللون أصلا
-
-2 ضرب
-
-3
-
سأحل هذه أولا.
-
فلنضرب عددا بـ -3
-
إذن بشكل متكرر سنطرح ذلك العدد ثلاث مرات
مهما يكن العدد
-
الآن العدد هنا ليس موجب 2
-
إذن الشيء هنا هو +2 لكن الشيء الذي سنطرحه هو -2
-
دعوني أوضح
هذه تقول أننا سنطرح شيئا 3 مرات
-
-
إذن تكرار طرح شيء ثلاث مرات
-
هذا ما يخبرنا به هذا الجزء
-
سنفعل هذا، 3 مرات بالضبط
-
هنا، كانت +2 التي طُرحت 3 مرات
-
الآن سنفعلها بـ -2
-
نحن نعلم من طرح الأعداد السالبة بالبداهة
-
أن طرح عدد سالب هو الشيء نفسه
-
لإضافة عدد موجب
-
إذن سيكون هذا مثل 2+2+2
-
وكما قيل لنا سابقا، ستعطينا +6
-
تستطيع استخدام المنطق نفسه هنا
-
بدلا من إضافة -3 مرتين
كان بإمكاني كتابتها
-
كـ -3
-
-3
-
- 3 و نحن اضفناها
-
ونضيفها
الآن سأضع (+) هنا لتكون أوضح
-
هنا أضفناها مرتين
أضفنا -3 مرتين
-
أو هنا بما أنه لدينا -2
سنقوم بطرح
-
-3 مرتين
-
وسنقوم بطرح شيء آخر مجددا،
وهذا الشيء سيكون -3
-
ستكون الـ -3
-
سالب، سالب
ونضع الـ3 هنا
-
ومرة أخرى، طرح سالب 3
هو مثل دفع دَين عن أحدهم
-
والذي هو بالضرورة يعني إعطاءه المال
-
هو الشيء نفسه لإضافة 3+3
والتي هي مجددا 6
-
إذن أنت الآن -الفيلسوف القديم- تشعر بالرضا
-
ليس فقط لاتساق النتيجة مع كل الرياضيات التي تعرفها
-
إنما لأن هذه القاعدة المسَلمة هي أيضا نتيجة لضرب شيء
-
بشيء آخر -وهي العملية التي تعرفها-
-
والآن هذا مفهوم ومنطقي بالنسبة لك،
وهذا متسق جدا مع رموزك
-
رموزك الأصلية،
أو أحد الترميزات الموجبة للضرب
-
والتي تساوي تكرار الجمع