-
انطباعي هو أن شخصية أفاتار
-
هو في الواقع قريب جدًا من شخصيات الاخرين .
-
هذا يأتي من ملاحظتي لبعض الناس وسلوكياتهم الرمزية
-
وطريقتهم في فعل الأشياء.
-
على سبيل المثال ، مسافة الابتعاد التي يحافظ عليها الافاتاريون من بعضهم البعض عندما يتفاعلون في الحياة الثانية
-
قريب جدًا مما يحدث في الحياة الواقعية.
-
عندما يقترب منك شخص ما ،
-
غريزيًا ، ستبتعد خطوة أو خطوتين.
-
لأنه ، على الرغم من أنه
تفاعل بين اثنين من الافاتار،
-
لا يزال بإمكانك الشعور بالدقة
-
ودرجة الالفة
-
وبالتالي الحاجة إلى الحفاظ على مسافة.
-
أعتقد أنه ينطبق على أشياء كثيرة ،
-
بما في ذلك الطريقة التي يتحدثون أو يكتبون بها.
-
بعض الناس وقحون للغاية.
-
قد يصطدمون بك ،
-
أو قد تحتوي اللغة التي يستخدمونها درجة معينة من العنف.
-
أعتقد أن هوية الأفاتار هي أقرب إلى شخصية المرء الحقيقية.
-
ربما أنا فقط ،
-
لكني أعتقد أن بعض الناس قد يكشفون عن شخصيتهم الحقيقية
-
من خلال سلوكيات الافاتار الخاص بهم.
-
عندما نسافرللحياة الثانية ،
-
نحن حتمًا نسقط حياتنا الأولى فيها.
-
نحن في الواقع نأتي بالعديد من المعضلات
-
والمآزق التي نواجهها في
الحياة الواقعية للمقدمة في الحياة الثانية،
-
على أمل حلها.
-
أو نأمل ونحاول استخدام الحياة الثانية
-
لفك وتفسير حياتنا الحقيقية.
-
لكننا غير قادرين على فك التشابك أو إيجاد حل
-
للمعضلات الجوهرية لحالة الإنسان.
-
تبقى الحقيقة أننا لا نستطيع حقًا حل محنتنا ومأزقنا.