< Return to Video

نظرية القيمة الذاتية: المفتاح لفهم وتخطي المماطلة | نِك ڤوجي | TEDxPrincetonU

  • 0:07 - 0:11
    منذ حوالي عقدين ماضيين
    عندما كنت طالب دكتوراة في جامعة كاليفورنيا
  • 0:12 - 0:15
    لقد وجدت نفسي في ندوة،
  • 0:15 - 0:19
    أُدرس من قِبَل أستاذ علم نفس الذي كان
    معروفا ببحثه علي نظرية القيمة الذاتية
  • 0:19 - 0:24
    و التحفيز والتعلِيم و التعلٌم
  • 0:24 - 0:26
    لم يكن لي صلة بما كان
    يحدث هناك
  • 0:26 - 0:28
    لم يكن لها علاقة مع اهتماماتي البحثية
  • 0:28 - 0:31
    ولكني وجدت أن
    لها كامل العلاقة مع حياتي الأكاديمية
  • 0:32 - 0:34
    الذي تعلمته في تلك الندوة
  • 0:34 - 0:39
    و في عدد لا يحصي من المناقشات
    في خلال آخر عقدين من الزمن مع مارتي
  • 0:40 - 0:41
    كانت هدية حقيقية بالنسبة لي
  • 0:42 - 0:45
    لقد غيرت فهمي عن الحالة الإنسانية
  • 0:45 - 0:48
    لقد جعلتني أنظر إلي العشرين عاما السابقة،
    في المدرسة
  • 0:48 - 0:53
    عندما أتقنت حرفة و فن المماطلة
  • 0:53 - 0:54
    الألعاب الذهنية ،
  • 0:54 - 0:56
    التبرير
  • 0:57 - 0:58
    أي أحد يعلم عن هذا ؟
  • 0:58 - 1:00
    حسنا، بعض الخبراء في الغرفة
  • 1:00 - 1:04
    اذا الهدية هي شئ
    أود أن أشاركه معكم هذا اليوم
  • 1:04 - 1:06
    علي الأقل بعض منها
  • 1:08 - 1:11
    هذا الاقتباس يلتقط وجهة نظر معينة،
    طريقة للتفكير في المماطلة،
  • 1:11 - 1:13
    الكثير من الطرق للتعامل معها
  • 1:13 - 1:15
    يمكننا التفكير فيها
    كعادة سيئة، مثلا،
  • 1:15 - 1:19
    ولكن أريد أن أطلب منكم أن تنظروا
    بشكل أعمق، للتأمل، انظروا إلى الداخل
  • 1:20 - 1:24
    و ابحثوا عن الجذور العميقة للمماطلة
  • 1:24 - 1:30
    حتي نتمكن من التغلب عليها و نزدهر حقا
  • 1:30 - 1:35
    في حياتنا وفي عملنا
    كمعلمين وكمتعلمين.
  • 1:35 - 1:39
    لذا آمل أنكم تأخذون من هذا الحديث
  • 1:39 - 1:42
    مفهوم مختلف عن ماهية المماطلة.
  • 1:42 - 1:45
    هذا مهم;
  • 1:45 - 1:46
    ليس فقط كيف نفكر فيها
  • 1:46 - 1:49
    من حيث الأطر التصورية والنظريات
  • 1:49 - 1:51
    التي سوف أعلمها لكم
  • 1:51 - 1:54
    لكن لفهم ذلك
    بمعنى أخلاقي أو معنوي مختلف.
  • 1:54 - 1:57
    أريدكم ان تفكروا
    أن المماطلة ليست مخزية
  • 1:58 - 1:59
    إنها ليست علامة ضعف.
  • 1:59 - 2:01
    إنها ليست عيب.
  • 2:01 - 2:03
    إنها في الواقع يمكن التنبؤ بها.
  • 2:03 - 2:05
    إنها شيء يمكن أن نتوقعه حقًا
  • 2:05 - 2:08
    إذا فهمنا ميكانيكية التحفيز
  • 2:08 - 2:11
    والظروف التي تنشأ فيها
  • 2:11 - 2:15
    ليس من الغريب أن نرى
    الكثير من المماطلة في برينستون
  • 2:15 - 2:21
    لأنك لا تستطيع تهجئة المماطلة
    بدون P-R-I-N-C-T-O-N.
  • 2:21 - 2:23
    هل لاحظ أحد ذلك من قبل ؟
  • 2:24 - 2:27
    فماذا عن الظرف،
  • 2:27 - 2:31
    مكان مثل برينستون
    أو الكليات في ظروف مماثلة،
  • 2:31 - 2:33
    التي تؤدي إلى التسويف؟
  • 2:33 - 2:38
    حسنًا ، واحد أننا انتقائيون للغاية.
  • 2:38 - 2:40
    والمدارس ، جميع المدارس ، تقيمنا .
  • 2:40 - 2:43
    لذلك فهي بيئة تقييمية حيث أنها تنافسية.
  • 2:43 - 2:46
    نحن في كثير من الأحيان
    نتنافس مع بعضها البعض.
  • 2:46 - 2:50
    في كثير من الأحيان،
    هناك مكافآت وتقدير محدود.
  • 2:50 - 2:54
    المزيد من الناس يريدون "إمتياز"
    أكثر مما يمكن أن يتوقعوا الحصول عليه.
  • 2:54 - 2:56
    في تلك الظروف،
  • 2:56 - 3:01
    يمكننا أن نتوقع تماما أن الناس
    سوف تسعى لحماية أنفسهم،
  • 3:01 - 3:03
    معنى عدم الحصول على هذه المكافأة،
  • 3:03 - 3:06
    معنى عدم الحصول على هذا التقدير
  • 3:06 - 3:09
    لمفهومهم الذاتي وقيمتهم الذاتية.
  • 3:09 - 3:12
    إنها ليست مجرد التقدير الذي على المحك
  • 3:12 - 3:16
    إنه أكثر من ذلك ،
    وأعتقد أننا عندما نتأمل ، ندرك ذلك
  • 3:16 - 3:17
    لذلك اليوم أريد أن أشرح ذلك،
  • 3:18 - 3:21
    ومرة أخرى، أريد ذلك حتى يكون لديكم فكرة،
  • 3:21 - 3:23
    لكنني أريدكم أن تطبقوها على حياتكم الخاصة
  • 3:23 - 3:24
    كما طبقتها على حياتي الخاصة.
  • 3:25 - 3:28
    سواء كنت معلمًا أو طالبًا أو والدًا
  • 3:28 - 3:30
    كل هذا يمكن أن يكون مفيدا
  • 3:30 - 3:34
    في فهم الديناميكيات التي تحدث
    في المدارس وحول المدارس.
  • 3:34 - 3:35
    لذلك أريد أن أحكي قصة صغيرة،
  • 3:36 - 3:40
    وإذا كنت مماطل،
    سيكون هذا سيناريو مألوف بالنسبة لك
  • 3:40 - 3:41
    هذه هي الأجواء.
  • 3:41 - 3:44
    إنها 11:00، كنت في غرفة النوم الخاصة بك،
  • 3:44 - 3:46
    ولديك ورقة التسليم النهائي لها
    خلال يوم واحد أو نحو ذلك.
  • 3:46 - 3:50
    وقد كان يومًا طويلًا مزدحمًا،
  • 3:50 - 3:52
    ربما ليس منتج للغاية.
  • 3:53 - 3:55
    لذلك تجلس على مكتبك ،
    و تفتح اللابتوب الخاص بك
  • 3:55 - 3:57
    للبدء في التعامل مع هذه الورقة ،
  • 3:57 - 3:59
    ثم تفكر،
  • 3:59 - 4:02
    "سوف أتحقق من بريدي الإلكتروني،
    لمدة دقيقة واحدة فقط ،
  • 4:02 - 4:03
    ابعد هذة الورقة."
  • 4:03 - 4:05
    هل هناك شخص فعل ذلك من قبل ؟
  • 4:05 - 4:09
    بعد 45 دقيقة، قمت
    بفحص الكثير من رسائل البريد الإلكتروني.
  • 4:09 - 4:11
    لقد قمت بعمل جيد حقا في ذلك.
  • 4:11 - 4:14
    لكنك الآن تدرك،
    "أنت تعرف ماذا؟ أنا متعب للغاية.
  • 4:14 - 4:16
    أنا منهك، في الواقع.
  • 4:17 - 4:21
    أنت تعرف، أنا متعب،
    منهك لكتابة ورقة جيدة.
  • 4:21 - 4:23
    ما الذي أحتاجه ؟
  • 4:23 - 4:25
    أحتاج النوم.
  • 4:25 - 4:27
    نعم، هذا ما سأفعله.
  • 4:27 - 4:31
    سأذهب للنوم، استريح،
    استيقظ غدًا منتعشًا،
  • 4:31 - 4:33
    للتعامل مع تلك الورقة،
    وعلى استعداد للذهاب."
  • 4:35 - 4:36
    اذا ماذا افعل؟ أنا أضبط المنبه.
  • 4:36 - 4:42
    أشعر بنوع من السوء، لذا فأنا أعوض عنه:
    أنا ضبضطه في وقت مبكر، أليس كذلك ؟
  • 4:42 - 4:43
    للتعويض
  • 4:43 - 4:44
    (ضحك)
  • 4:44 - 4:46
    أنت تفكر الآن،
  • 4:46 - 4:49
    "كيف عرف؟
    هل لديه كاميرا في غرفة النوم الخاصة بي؟"
  • 4:49 - 4:49
    (ضحك)
  • 4:49 - 4:51
    هذه القصة عني. لهذا أنا أعرف.
  • 4:52 - 4:54
    وهكذا أستيقظ مبكرًا
  • 4:54 - 4:58
    أو لا ينبغي أن أقول أنني أستيقظ باكرا -
    المنبه يرن في وقت مبكر جدًا
  • 4:59 - 5:02
    أضغط علي "غفوة" وبينما استلقي هناك
  • 5:02 - 5:08
    أفكر ، "أنك تعرف ، بيت القصيد
    أن أتنشّط ، وأنا لست كذلك.
  • 5:08 - 5:10
    أنا متعب
  • 5:10 - 5:12
    ليس فقط أضغط علي "غفوة" مرة أخرى،
  • 5:12 - 5:15
    بل ايضا أطفئ المنبه
    لأنني بحاجة إلى بعض النوم.
  • 5:15 - 5:19
    لأنه إذا كنت سأكون منتجًا ،
    فأنا بحاجة إلى الراحة.
  • 5:19 - 5:21
    وهكذا يمر الوقت.
  • 5:21 - 5:24
    أستيقظ قبل ساعة من صفي الأول،
  • 5:24 - 5:27
    وأفكر، "أنت تعرف ماذا؟
  • 5:27 - 5:29
    هذا ليس وقتًا كافيًا للبدء في هذه الورقة.
  • 5:29 - 5:32
    ماذا يمكنك أن تفعل في خلال ساعة؟ "
  • 5:32 - 5:34
    لذلك ما أبدأ القيام به، وافكر،
  • 5:34 - 5:37
    "أنت تعرف، عليّ أن أفعل هذا الشيء؛
    إنه مهم حقًا.
  • 5:37 - 5:39
    أنا بحاجة إلى القيام به الآن.
  • 5:39 - 5:43
    وأنا حقا بحاجة فقط إلى شيء ما
    لشطبه في قائمة المهام الخاصة بي
  • 5:43 - 5:45
    حتى أشعر بالرضا"
  • 5:46 - 5:49
    تبدو مألوفة ؟
  • 5:49 - 5:52
    لذلك أنا أنهي ذلك من قائمتي
    في الوقت المناسب للوصول إلى الصف.
  • 5:52 - 5:55
    لدي يوم كامل، ربما
    الغداء أطول قليلاً مما يجب أن يكون
  • 5:55 - 5:58
    هذه المحادثة في الرواق أطول قليلاً،
  • 5:58 - 6:02
    ووجدت نفسي مرة أخرى
    في نفس المكان، في نفس الوقت:
  • 6:02 - 6:07
    إنها 11:00، وأنا لم أفعل
    أي شيء في ورقتي.
  • 6:07 - 6:11
    حتى الآن، ليس فقط لم أحرز تقدما،
  • 6:11 - 6:14
    أنا متأخر، وأشعر بسوء شديد من نفسي.
  • 6:15 - 6:17
    لكن مع ذلك، أعرف ما يجب علي فعله:
  • 6:17 - 6:20
    بذل الطاقة في الساعات الأولي من الليل
  • 6:20 - 6:21
    لإنهاء هذة الورقة
  • 6:21 - 6:23
    وفي نقطة ما، أنا فقط أقول لنفسي،
  • 6:23 - 6:26
    "أنت تعرف ماذا؟ أنا فقط يجب أن أنجز هذا
  • 6:27 - 6:29
    لأنه إذا لم أفعل ، فهذا سيء.
  • 6:29 - 6:32
    إذلال عدم استكمالها
  • 6:32 - 6:38
    أسوأ من عدم كتابة
    أفضل ورقة قرأها أستاذي."
  • 6:38 - 6:40
    إذن ما الذي يؤدي إلى هذه الديناميكيات؟
  • 6:40 - 6:42
    يمكننا أن ننظربشكل سطحي،
  • 6:42 - 6:45
    لكنني أريد أن أنظر بشكل أعمق،
    ما الذي يجري أسفله.
  • 6:45 - 6:47
    و نظرية القيمة الذاتية لتحقيق التحفيز
  • 6:47 - 6:50
    تعطينا أداة للقيام بذلك.
  • 6:50 - 6:54
    لذلك تؤكد نظرية الاستحقاق الذاتي،
    أو تفترض، أولاً وقبل كل شيء
  • 6:54 - 6:57
    أن الحاجة النفسية القصوى التي لدينا جميعا
  • 6:57 - 7:02
    هو أن نُرَى من قبل أنفسنا والآخرين
    على أننا قادرون وكفء مستطيعون.
  • 7:04 - 7:06
    لذلك في المدرسة، هذا يعني
    أننا بحاجة أن نُعتبَر أذكياء
  • 7:06 - 7:09
    جيدين في الرياضيات إذا كانت هذه هويتنا،
  • 7:09 - 7:10
    ككاتب ممتاز،
  • 7:11 - 7:13
    متعلق بالعلوم،
  • 7:13 - 7:16
    متفوقين، فإننا نتوقع ذلك.
  • 7:17 - 7:18
    هكذا تقول نظرية تقدير الذات
  • 7:18 - 7:22
    نحن بحاجة إلى أن نُنظر علي أننا
    قادرون و مستطيعون و مؤهلون.
  • 7:22 - 7:25
    هذا ما يتعين علينا القيام به.
  • 7:25 - 7:28
    ولأنها الحاجة الأساسية القصوى،
  • 7:28 - 7:31
    سنضحي في الواقع أو نقايض الاحتياجات الأخرى
  • 7:31 - 7:34
    لإدراك أو تحقيق أو تلبية تلك الحاجة.
  • 7:34 - 7:37
    وهنا تأتي المماطلة.
  • 7:37 - 7:39
    لذلك إليكم طريقة للتفكير في الأمر
  • 7:39 - 7:41
    النوع الذي يعرض بعض الديناميكيات
  • 7:41 - 7:43
    نموذج بسيط
  • 7:43 - 7:47
    الآن ، أود أولاً أن أقول
    إن هذا نموذج لمعتقدات الناس
  • 7:47 - 7:52
    حول الأداء والقدرة ،
    وتقدير الذات ، والإنجازات.
  • 7:52 - 7:55
    أنا لا أقول أن هذا
    هو ما ينبغي أن نكون عليه؛
  • 7:55 - 7:58
    أنا أقول أن هذا هو ما اكتشفناه
    من خلال البحث.
  • 7:58 - 8:01
    في الأساس ، لدينا هذا النوع
    من النماذج البسيطة في رأسنا
  • 8:01 - 8:07
    أن أداءنا يحدد قدرتنا
    بالنسبة للجزء الأكبر.
  • 8:07 - 8:09
    الجهد له دور فيه،
  • 8:09 - 8:12
    لكن الاستطاعة،
    قدرتي الفطرية ومهارتي و معرفتي -...
  • 8:12 - 8:14
    معذرة ليست معرفتي
  • 8:14 - 8:18
    بل مهارتي الفطرية في القيام بشيء،
    دون تغيير إلى حد كبير،
  • 8:18 - 8:21
    هذا هو ما يحدد مستوى إنجازي، ونجاحي.
  • 8:22 - 8:25
    وتلك الإنجازات، تلك النجاحات أم لا،
  • 8:25 - 8:30
    تحدد شعوري بقيمة الذات،
    وكيف أفكر في نفسي.
  • 8:30 - 8:35
    إذن، بمعنى ما، تصبح
    هذه الأشياء مساوية لبعضها البعض
  • 8:35 - 8:38
    لذلك الناس الذين يخشون بشكل خاص من الفشل،
  • 8:38 - 8:41
    الأشخاص الذين يماطلون كثيرًا
  • 8:41 - 8:45
    أضع نفسي في هذه الفئة،
    على الأقل في الماضي
  • 8:45 - 8:49
    لديهم نوع من المعادلة التبسيطية
    في أذهانهم.
  • 8:49 - 8:52
    أدائهم مساوٍ أو مكافئ لقدرتهم،
  • 8:52 - 8:55
    الذي يساوي، أو ما يعادل، إلى قيمتم،
  • 8:55 - 8:58
    قيمتهم الذاتية كشخص، كإنسان.
  • 8:59 - 9:05
    لذلك نذهب من درجة
    في اختبار إلى أنفسنا في العالم
  • 9:05 - 9:09
    وإلي الأشخاص الذين نحبهم ونهتم بهم،
    معلمينا ، أصدقائنا
  • 9:10 - 9:12
    لذلك مع هذا الفهم ،
  • 9:12 - 9:16
    يمكننا أن نرى كيف أن المماطلة
    ليست مجرد مسألة عادة،
  • 9:16 - 9:19
    "أنا لا أحب هذا النشاط أو هذه المهمة."
  • 9:19 - 9:21
    لم أحب الفيزياء أبدًا بالرغم من
    أني في قسم الفيزياء
  • 9:21 - 9:22
    هذه غالبًا هي الحالة.
  • 9:22 - 9:25
    في كثير من الأحيان،
    يماطل الناس حول الأشياء التي يحبونها.
  • 9:25 - 9:26
    إنهم مفتونون بالفيزياء،
  • 9:26 - 9:29
    لكن عندما تكون الساعة 11:00
    والموعد النهائي لمهمة في منتصف الليل
  • 9:29 - 9:31
    أنت لا تحب ذلك.
  • 9:31 - 9:34
    أنت فقط تحاول إنجازه.
  • 9:34 - 9:36
    لذلك من المهم أن نفهم
  • 9:36 - 9:40
    بضعة أشياء حول التسويف
    في هذا النموذج البسيط.
  • 9:40 - 9:45
    واحد منهم هو أننا لا نستطيع
    ببساطة التخلي عن فرصة لتحقيقها.
  • 9:45 - 9:47
    لا يمكننا فقط اختيار المهام السهلة ونقول،
  • 9:47 - 9:50
    "حسنًا، لقد حققت ذلك. إنه شيء رائع.
    أشعر أنني بحالة جيدة."
  • 9:50 - 9:53
    إذن ما يظهره هذا النموذج هو فكرة أساسية
    عن نظرية تقدير الذات.
  • 9:53 - 9:56
    اعتدنا على التفكير، في علم النفس،
  • 9:56 - 9:59
    هذا إذا كنت حقًا تريد تحقيق النجاح،
    على سبيل المثال،
  • 9:59 - 10:02
    إذاً لن ترغب تلقائيًا في تجنب الفشل.
  • 10:02 - 10:04
    ولكن في الواقع، هذه ليست هي الحالة
  • 10:04 - 10:07
    لذلك ليست بعد واحد، طيف واحد؛
    في الحقيقة هناك اثنين.
  • 10:07 - 10:09
    يمكنك التعامل مع مهمة،
    تريد حقًا القيام بمهمة،
  • 10:09 - 10:12
    وفي الوقت نفسه لا تريد القيام بمهمة.
  • 10:12 - 10:13
    يمكنك أن تنجح في ذلك؛
  • 10:13 - 10:17
    يمكنك أيضا الخوف من الفشل في هذه المهمة.
  • 10:17 - 10:19
    هذه هي في الواقع بعدين مختلفين
  • 10:19 - 10:23
    والكثير من الناس في برينستون،
    وفي بيركلي،
  • 10:23 - 10:25
    حيث اعتدت العمل وحيث تم إجراء
    الكثير من هذا البحث،
  • 10:25 - 10:28
    في الواقع عاليين على كلا البعدين.
  • 10:28 - 10:30
    نحن حقا، حقا نريد تحقيقه
  • 10:31 - 10:33
    إنه مهم للغاية بالنسبة لنا؛ نحن مدفوعون.
  • 10:33 - 10:35
    ربما سمعت أن هذه الكلمة تستخدم لوصفك.
  • 10:35 - 10:39
    لكننا أيضًا نخشى الفشل وما يعنيه.
  • 10:40 - 10:43
    لذلك لدينا مصدران للتحفيز.
  • 10:44 - 10:49
    لذلك، في الواقع، المماطلة،
    في كثير من الحالات، وسبب ذلك
  • 10:49 - 10:51
    أننا متحمسون للغاية.
  • 10:51 - 10:55
    نحن مفرطون للغاية في الابتعاد
    والاتجاة نحو شئ ما.
  • 10:57 - 10:59
    وهذا ما تعلمناه ،
  • 10:59 - 11:00
    أن المماطلين
  • 11:00 - 11:02
    في الواقع ليسوا متحفزين أقل
    من الشخص العادي،
  • 11:02 - 11:04
    على الرغم من أن هذا ما يقولونه
  • 11:04 - 11:06
    أو "أنا كسول" أو "ليس لدي إدارة للوقت".
  • 11:06 - 11:09
    في الحقيقة تلك ليست الأسباب.
  • 11:10 - 11:13
    بل هي شعور بالالتصاق
  • 11:13 - 11:16
    قوتان تعويضيتان:
  • 11:16 - 11:19
    من ناحية نحن مدفوعون تجاه النجاح،
  • 11:19 - 11:21
    ولكننا نُحفز بقوة
  • 11:21 - 11:24
    لتجنب الفشل من جهة أخرى.
  • 11:24 - 11:27
    ونحن نشعر بهذه الصعوبات،
    هذه القوى التعويضية.
  • 11:29 - 11:33
    ويصف الكثير من الناس المماطلة
    بأنهم عالقون أولا مفر أمامهم،
  • 11:33 - 11:35
    عقبة لا يمكنهم تجاوزهم.
  • 11:35 - 11:36
    هل هذا يبدو صحيحا لكم ؟
  • 11:36 - 11:39
    تلك الظاهرة: كيف تبدو؟
  • 11:39 - 11:43
    نحن غالبًا ما نهتاج
  • 11:43 - 11:46
    نحن لا نستطيع النوم، ولا نستطيع العمل
  • 11:46 - 11:47
    صحيح ؟
  • 11:47 - 11:51
    لذلك لدينا هذه القوى التعويضية،
    ونحن غير قادرين على المضي قدمًا.
  • 11:51 - 11:56
    حتى بعض الوقت حيث لدينا هذه البصيرة
  • 11:56 - 12:00
    ونحن نقول،
    "إذا لم أبدأ الآن، فلن ينجز هذا."
  • 12:00 - 12:02
    والخوف من عدم القيام به
  • 12:04 - 12:05
    أرى الإيماءة
  • 12:05 - 12:08
    يتجاوز الخوف من فعل أقل من الكمال
  • 12:09 - 12:11
    أو على مستوى استثنائي
  • 12:11 - 12:14
    أو جيدة كما فعلت في المرة الأخيرة.
  • 12:14 - 12:15
    لأن هؤلاء منا
  • 12:15 - 12:17
    الذين هم كاملون ومماطلون
  • 12:17 - 12:20
    لقد تفوقنا في كثير من الأحيان
    في مستويات عالية في الماضي،
  • 12:20 - 12:21
    ويمكننا البدء في استيعاب تلك المعايير
  • 12:21 - 12:24
    ونرى أنه يجب علينا تلبيتها في كل مرة.
  • 12:24 - 12:25
    من المهم
  • 12:25 - 12:27
    أننا نأتي للتفكير في التسويف
    بعبارات مختلفة.
  • 12:27 - 12:28
    اذا نظرية القيمة الذاتية
  • 12:28 - 12:31
    تنظر إلى التسويف من خلال عدسة مختلفة.
  • 12:31 - 12:34
    لذلك طريقة شائعة تُناقش بها المماطلة
  • 12:34 - 12:37
    هي التخريب الذاتي.
  • 12:37 - 12:39
    نحن نعيق أنفسنا، نحن نخرب أنفسنا.
  • 12:39 - 12:41
    يمكنك أن ترى من وجهة نظر القيمة الذاتية،
  • 12:41 - 12:44
    إنها ليست تخريب للذات؛ بل حماية للذات
  • 12:44 - 12:46
    نحن نحاول حماية أنفسنا،
  • 12:46 - 12:51
    إحساسنا بأنفسنا كبشر
    قادرين ومستطيعين وجديرين.
  • 12:51 - 12:55
    ونحن على استعداد للتضحية
    بأدائنا للقيام بذلك
  • 12:55 - 12:59
    لأن القيمة الذاتية
    هي الحاجة الإنسانية القصوى.
  • 13:00 - 13:02
    يبدو منطقي ؟
  • 13:02 - 13:05
    أريدكم أن تفكروا في المماطلة،
  • 13:05 - 13:08
    بالتفكير في المماطلة يتضح أنها
    في الواقع بمثابة استراتيجية،
  • 13:08 - 13:12
    حقا استراتيجية مثالية تقريبا
    لحماية أنفسنا.
  • 13:12 - 13:18
    إذا قمنا بالمماطلة في
    مهمة نقدرها ونهتم بها
  • 13:18 - 13:22
    ولم نحقق نتائج جيدة على مستوى عالٍ،
    إذا فشلنا،
  • 13:22 - 13:25
    لدينا عذر موجود بداخلنا.
  • 13:25 - 13:27
    صحيح؟ "لم أستطع تحقيق ذلك،
  • 13:27 - 13:29
    لم يكن لدي سوى ساعتين قبل
    الامتحان للاستعداد."
  • 13:29 - 13:30
    وتسمع الناس يفعلون ذلك.
  • 13:30 - 13:34
    فكر عندما تقف خارج قاعة المحاضرات
    قبل الامتحان،
  • 13:34 - 13:36
    ماذا يقول الناس؟
  • 13:36 - 13:38
    "لقد ذاكرت ثلاث ساعات فقط."
  • 13:38 - 13:39
    "لقد ذاكرت ساعتين اثنين فقط."
  • 13:39 - 13:42
    " توقف اللابتوب الخاص بي؛
    فلم تتح لي الفرصة للمذاكرة ."
  • 13:42 - 13:45
    الجميع يشرح كيف أنهم غير مستعدين.
  • 13:45 - 13:46
    لماذا؟
  • 13:46 - 13:49
    لأنه إذا لم يحققوا،
    فلديهم هذا العذر الموجود بداخلهم،
  • 13:49 - 13:50
    ليس فقط لأنفسهم ولكن للآخرين.
  • 13:52 - 13:56
    لكنها استراتيجية رائعة لأنك إذا نجحت -
  • 13:58 - 14:00
    تحصل على امتياز في اختبار الفيزياء -
  • 14:00 - 14:02
    ثم يمكنك أن تختتم،
  • 14:02 - 14:05
    "أنا ذكي حقًا. أذكى مما كنت أعتقد
    أنني كنت.
  • 14:05 - 14:09
    ظننت أنني بحاجة إلى ثلاث ساعات؛
    أنا فقط بحاجة إلى اثنين."
  • 14:11 - 14:14
    لذلك المماطلة كاستراتيجية تجنب
  • 14:14 - 14:18
    مثالية تقريبًا في نتائجها في
    حماية قيمتنا الذاتية،
  • 14:18 - 14:21
    حتى ونحن نعرض أدائنا للخطر.
  • 14:21 - 14:25
    نزيد فرصة احتياجنا إلى هذا العذر.
  • 14:25 - 14:26
    صحيح؟
  • 14:26 - 14:28
    ولكنها جاهزة لدينا
  • 14:28 - 14:31
    فما هي استعداداتنا و
    ماذا تختبر هذة الاختبارات
  • 14:31 - 14:35
    أنها لا تختبر معرفتنا أو مهاراتنا بل
    استراتيجية حافة الهاوية
  • 14:35 - 14:38
    قدرتنا على تجميع الأشياء
    في اللحظة الأخيرة.
  • 14:38 - 14:40
    إذا لم يكن هذا هو تعريف طالب برينستون،
  • 14:40 - 14:41
    أنا لا أعرف ما هو.
  • 14:41 - 14:43
    (ضحك)
  • 14:43 - 14:46
    كيف نتغلب على المماطلة؟
  • 14:46 - 14:51
    ما الكثير منا يقوم به هو
    أننا نحاول التحدث لأنفسنا للبدء
  • 14:51 - 14:55
    بالقول ، "إذا لم أفعل ذلك،
    فلن أذهب إلى كلية الطب."
  • 14:55 - 15:00
    "أوه، هذا سيضر بمعدل الدرجات الخاص بي."
  • 15:00 - 15:02
    نحن في الواقع نزيد الخوف.
  • 15:02 - 15:05
    و انها ليست مفاجأة
    أنه لا يعمل بشكل جيد للغاية
  • 15:05 - 15:09
    هناك بالفعل بعض
    أنواع الاستراتيجيات المضادة للحدس
  • 15:09 - 15:10
    اللتي سوف نوصي بها
  • 15:10 - 15:13
    لذلك هناك ثلاث فئات واسعة.
  • 15:13 - 15:14
    هناك الكثير والكثير والكثير،
  • 15:14 - 15:17
    لكن هؤلاء الثلاثة يأتون من، أو يتبعون،
  • 15:17 - 15:19
    على وجه الخصوص، نظرية تقدير الذات.
  • 15:19 - 15:21
    لذلك أريد أن أؤكد عليهم.
  • 15:21 - 15:23
    أريد أن أفعل ذلك أولاً
    بالحديث عن تنمية الوعي.
  • 15:23 - 15:27
    نحن نعرف، من خلال البحث عن التسويف
    والتغلب عليه،
  • 15:27 - 15:32
    أن اكتساب المعرفة، وكونك مدركًا
    لنظرية القيمة الذاتية وهذه الديناميكيات
  • 15:32 - 15:36
    يساعد الناس على التغلب على هذه الأشياء.
  • 15:36 - 15:38
    لفهم جذور المماطلة
  • 15:38 - 15:41
    يساعدنا على إضعافها.
  • 15:41 - 15:43
    نحن نعرف من أين تأتي:
  • 15:43 - 15:46
    " يمكنني أن أكون على علم
    بالديناميكيات التي تحدث أمامي."
  • 15:46 - 15:48
    لكن نوع آخر من الوعي
  • 15:48 - 15:50
    هو اكتساب الوعي بما نشعر به.
  • 15:50 - 15:53
    كيف تبدو حوافز الوجهة مقابل التفادي؟
  • 15:53 - 15:56
    نحن نعرف عندما نقوم بتنظيف الثلاجة
    في غرفة السكن الخاصة بنا لدينا
  • 15:56 - 15:58
    الليلة السابقة للامتحان النهائي
  • 15:58 - 16:00
    هذه هي المماطلة.
  • 16:00 - 16:03
    لكن هناك أوقات أخرى المماطلة ليست واضحة.
  • 16:03 - 16:05
    هل التحقق من البريد الالكتروني
    يُعد مماطلة ؟
  • 16:06 - 16:12
    هل المذاكرة أو إنهاء مهمة من
    قائمة الأقل أهمية الخاصة بك
  • 16:12 - 16:13
    هل هذة مماطلة ؟
  • 16:14 - 16:15
    في كثير من الأحيان نعم
  • 16:15 - 16:17
    لذا فكلما عرفنا أكثر
  • 16:17 - 16:22
    كلما زاد الإدراك لدينا
    عن ميولنا و دوافعنا
  • 16:22 - 16:24
    نحن أكثر عرضة للتغلب عليها.
  • 16:24 - 16:27
    لذلك نحن نرغب في بناء موقف،
    موقف المراقب،
  • 16:27 - 16:28
    ونقول، "ما هو شعور هذا؟
  • 16:28 - 16:30
    ما الذي أواجهه؟
  • 16:30 - 16:32
    ماذا الذي افكر فية؟"
  • 16:32 - 16:37
    بحيث يمكننا بعد ذلك اختيار
    ما نريد أن نشعر به ونفكر فيه بنشاط
  • 16:37 - 16:38
    وبماذا نتحفّز
  • 16:38 - 16:41
    وهذه الاستراتيجيات القليلة القادمة
    تخبرنا كيف نفعل ذلك.
  • 16:41 - 16:45
    لذلك أول واحد هو معرفة كيفية قلب التوازن
  • 16:45 - 16:49
    بعيدًا عن تجنب الدوافع والي دوافع الوجهة
  • 16:50 - 16:53
    لذلك يعتقد الكثير من الناس،
    "أنا لست متحمسًا للقيام بذلك."
  • 16:53 - 16:55
    في كثير من الأحيان، هذا ليس هو الحال.
  • 16:55 - 16:59
    إن ببساطة مخاوفهم تهيمن
    أو تطغى على دوافعهم.
  • 16:59 - 17:02
    هناك سبب لذلك قمت بالتسجيل في هذا الصف.
  • 17:02 - 17:04
    هناك أفكار تريد أن تأخذها،
  • 17:04 - 17:06
    مهارات تريد أن تتعلمها.
  • 17:06 - 17:09
    هناك فوائد بعيدا عن المدرسة
    للأداء الجيد في نشاط
  • 17:09 - 17:11
    لكننا لا نفكر في ذلك.
  • 17:11 - 17:14
    إنهم ليسوا في أذهاننا،
    وبالتالي لا يؤثرون علينا.
  • 17:14 - 17:17
    يمكن أن يعمل الحافز علينا فقط
    إذا كنا نفكر فيه أو نشعر به.
  • 17:17 - 17:20
    لأن هذه هي طبيعة الحافز.
  • 17:20 - 17:24
    فكيف نعيدهم إلى وعينا؟
  • 17:24 - 17:29
    كيف يمكننا تحويل أو
    قلب التوازن نحو الدوافع؟
  • 17:29 - 17:31
    يمكننا تكديسهم.
  • 17:31 - 17:35
    يمكننا التفكير في جميع الأسباب
    التي تجعلني أرغب في القيام بهذه المهمة.
  • 17:35 - 17:37
    هذا ليس للتظاهر بأنه
    لا توجد أسباب لعدم ذلك؛
  • 17:37 - 17:43
    إنها ببساطة حتى أولئك الذين يهيمنون
    على هذه الأسباب التي قد تجنبها.
  • 17:44 - 17:46
    إذن ما هي بعض الطرق للقيام بذلك؟
  • 17:46 - 17:49
    سأريك مثالاً خاصًا بي
    حتى تتمكنون من فهم ذلك.
  • 17:49 - 17:51
    هذا يقول، "TEDx."
  • 17:51 - 17:54
    هذه هي قائمة المهام التحفيزية الخاصة بي
  • 17:54 - 17:58
    لأنه صدق أو لا تصدق،
    كنت خائفًا عندما كنت أستعد لهذا الحديث.
  • 17:58 - 18:00
    كنت قلقا.
  • 18:00 - 18:01
    هل سأخرب الحديث؟
  • 18:01 - 18:03
    هل سيبدو سيئًا؟
  • 18:06 - 18:07
    إذا ماذا فعلت؟
  • 18:07 - 18:10
    بدأت أكتب الأشياء التي أردت
    أن أضعها في ذهني.
  • 18:10 - 18:13
    أولاً، أردت أن أفكر في هذا كفرصة
  • 18:15 - 18:17
    وكطريقة لتجربة.
  • 18:17 - 18:20
    لذلك لم أكن أفكر،
    "مهلا، يجب أن يكون مثاليًا.
  • 18:20 - 18:21
    إنها تجربة - سأحاول تجربتها."
  • 18:21 - 18:23
    إنها طريقة مختلفة قليلاً للقيام بحديث.
  • 18:23 - 18:27
    أنه يقلل من التوقعات ويقلل من المخاطر.
  • 18:27 - 18:28
    فكرة أخرى كانت،
  • 18:28 - 18:29
    "أتعلم؟
  • 18:29 - 18:31
    ربما أستطيع أن أرى هذا ليس عني
  • 18:31 - 18:33
    ولكن كخدمة لمجتمع برينستون.
  • 18:33 - 18:35
    أنا أساعد الناس."
  • 18:35 - 18:39
    بالنسبة لي، لملفي التحفيزي، هذا يحفزني
  • 18:39 - 18:40
    يزيل الضغط عني:
  • 18:40 - 18:42
    أريد أن أكون مفيد
  • 18:42 - 18:45
    و الفكرة الثالثة التي كانت
    مهمة حقا بالنسبة لي،
  • 18:45 - 18:48
    للاستفادة من دوافع عميقة، دائمة، باقية
  • 18:48 - 18:51
    كيف يتناسب هذا مع مهمتي؟
  • 18:51 - 18:53
    لذا أرى هدفي في الحياة، مهمتي في عملي،
  • 18:53 - 18:57
    هو تقليل المعاناة،
  • 18:57 - 18:59
    خصيصا للطلاب
  • 18:59 - 19:05
    حتى يتمكنوا من الانخراط بشكل أكبر
    في عملهم الأكاديمي، في حياتهم،
  • 19:05 - 19:06
    ويزدهروا وينجحوا
  • 19:06 - 19:10
    وفي الحقيقة، هذا تذكير لدي علي هاتفي،
  • 19:10 - 19:11
    وكل يوم، أراه:
  • 19:11 - 19:13
    "قلل من المعاناة."
  • 19:16 - 19:21
    فكرة أخرى هي جعلها صغيرة
    بحيث يمكن التحكم فيها، صحيح؟
  • 19:21 - 19:23
    تفكيري في كل شيء:
  • 19:23 - 19:24
    هذا يبدو كبيرا جدا
  • 19:24 - 19:25
    هذا قد يكون مألوفا.
  • 19:25 - 19:26
    نقول، "قسّمها إلى قطع."
  • 19:26 - 19:29
    لكن اجعلها صغيرة
    لتشعر بسهولة التعامل معها.
  • 19:29 - 19:30
    وهكذا بدأت في فعل ذلك.
  • 19:30 - 19:34
    طريقة جربتها هي أنه
    بدلاً من كتابة النص بالكامل،
  • 19:34 - 19:37
    ربما يمكنني تقديم مخطط بسيط للغاية،
  • 19:37 - 19:39
    وهذا يعطيني تذكير بالباقي.
  • 19:40 - 19:43
    هذه بعض التقنيات التي ساعدتني في التغلب،
  • 19:43 - 19:46
    ليس كليا - ما زلت عصبي جدا الآن -
  • 19:48 - 19:51
    ولكن لنتحرك، لنبدأ
  • 19:51 - 19:53
    لنحرز تقدم.
  • 19:53 - 19:56
    ولنستمتع بها أكثر.
  • 19:56 - 20:00
    الطريقة الأخيرة يمكننا معالجة المماطلة
  • 20:00 - 20:03
    هو بتحدي هذة المعادلة
    التي نحملها في رؤوسنا:
  • 20:03 - 20:05
    انها معيوبة.
  • 20:05 - 20:08
    صحيح؟ أداؤنا لا يساوي قدرتنا.
  • 20:08 - 20:09
    هناك الكثير من الأوقات
  • 20:09 - 20:12
    كان أدائنا أقل من قدرتنا على الأداء.
  • 20:12 - 20:14
    أنه ببساطة ليس مؤشر.
  • 20:14 - 20:16
    في بعض الأحيان يكون هناك طريقة أخرى.
  • 20:16 - 20:18
    البعض منكم كان له
    سمعة جيدة في المدرسة الثانوية.
  • 20:18 - 20:20
    حصلت على امتياز عندما كنت لا تستحق ذلك.
  • 20:20 - 20:24
    لذلك في كلتا الحالتين ،
    هذا يكسر علاقة ال A و P.
  • 20:24 - 20:30
    ولكن الأهم من ذلك ، قدرتك لا تعادل قيمتك.
  • 20:30 - 20:32
    فكر في الأشخاص الذين تحبهم والذين يحبونك
  • 20:33 - 20:35
    الأشخاص الذين تقدرهم وتهتم بهم.
  • 20:35 - 20:39
    هذا ليس بسبب معدل درجاتهم.
  • 20:39 - 20:40
    ليس هذا هو الحال.
  • 20:40 - 20:45
    قيمتنا مستمدة من
    صفاتنا الإنسانية من اللطف والتفكير
  • 20:45 - 20:48
    ونقاط ضعفنا،
  • 20:48 - 20:51
    وهو ما يمكن اعتباره ضعف.
  • 20:51 - 20:53
    لذلك أريد أن أترككم مع فكرة واحدة
  • 20:53 - 20:54
    من نيلسون مانديلا.
  • 20:54 - 20:55
    و قال،
  • 20:55 - 21:01
    "قد تعكس اختياراتك آمالك وليس مخاوفك."
  • 21:01 - 21:06
    هذه هي نظرية الحافز لتجنب
    الوصول للهدف،
  • 21:06 - 21:10
    هل يمكن أن نكون متحمسين
    لتلك الأشياء التي نطمح إليها؟
  • 21:10 - 21:13
    ليس من خلال التظاهر بأن ليس لدينا مخاوف
  • 21:13 - 21:15
    لكن بل بالرغم عنها
  • 21:15 - 21:17
    شكرا لكم
  • 21:17 - 21:21
    (تصفيق)
Title:
نظرية القيمة الذاتية: المفتاح لفهم وتخطي المماطلة | نِك ڤوجي | TEDxPrincetonU
Description:

يذكر ما يقرب من 80 ٪ من طلاب الجامعات أن التسويف هو مشكلة هامة بالنسبة لهم. المماطلة ليست مسألة مجرد كسل ؛ الحل ليس ببساطة إدارة أفضل للوقت. هل يمكن أن تكون المماطلة في الواقع استراتيجية فعالة للغاية لحماية الذات ، ولهذا السبب نواصل القيام بذلك؟ في هذا الحديث ، يكشف نِك عن الديناميات التحفيزية المدهشة والمربكة التي تقوم عليها التسويف الذي يؤدي في كثير من الأحيان إلىعدم الترابط والإرهاق. يتضح من الأمثلة المستقاة من عقدين من الطلاب المدربين ، وهو يقدم نظرية القيمة الذاتية للتحفيز ، وإطار عمل مفاهيمي قوي قائم على الأبحاث لفهم والتغلب على المماطلة والتجنب والإفراط في الالتزام.

دومينِك (نِك) فوغي هو المدير المساعد الأول لمركز ماكجرو للتعليم والتعلم بجامعة برينستون ومؤلف كتاب "الحياة ما بعد الدرجات". يركز عمله على مساعدة الطلاب على الازدهار وتحقيق شعور بالرفاهية ، ليس فقط من الناحية الأكاديمية ولكن في جميع عوالم حياتهم. نيك عضو مؤسس في (The Resilience Consortium) ومشروع برينستون بروجكتيف ومديري برينسيباد - مبادرات تهدف إلى تعميق المشاركة والتعلم بين الطلاب. لديه خبرة في الاستشارات والتدريب.

تم تقديم هذا الحديث في حدث TEDx باستخدام تنسيق مؤتمر TED لكن تم تنظيمه بشكل مستقل بواسطة مجتمع محلي. معرفة المزيد في http://ted.com/tedx.

more » « less
Video Language:
English
Team:
closed TED
Project:
TEDxTalks
Duration:
21:27

Arabic subtitles

Revisions Compare revisions