-
الجنسية المقدسة
-
الحلقة الثانية
-
تاريخ البشرية السري
-
كل واحد منا هو نتيجة
-
مليارات السنين من التطور و التراجع
-
مليارات السنين من الأفعال
-
و عواقبها أدت لهذه اللحظة
-
أفعال من عاشوا قبلنا أعطتنا هذا الجسد
-
وهذه الحياة.
-
هذه فعلا هبة عظيمة ثمينة،
-
لكن ماذا نفعل بها
-
كيف يخلق تصرفنا اليوم عواقب
-
لأبنائنا و أبنائهم.
-
للأسف وضعنا فضيع جدا،ويصبح
-
أكثر تهديدا.
-
نواجه عدة مخاطر عظمى ورغم ذلك
-
لا نعي أسوئها.
-
لفهم حقيقة وضعنا،
-
يجب علينا أن نفهم كيف وصلنا إلى هنا
-
عندها فقط يمكننا أن نفهم كيف
-
نغير حياتنا بالفعل
-
كما يجرى القول، أولئك الذين يجهلون
-
تاريخهم من المؤكد أن يعيدوه.
-
[موسيقى "جاك و جيل"]
-
كل طفل يتعلم عبر القصص
-
من الواضح أن قصص الأطفال ليست
-
تاريخية أو حقائق حرفية
-
إنها مخترعات مصممة لمساعدة
-
القارئ لا شعوريا فهم حقائق محضه.
-
هذا ينطبق على الخرافات و القصص الدينية أيضا
-
كل ديانة و ثقافة خرافية
-
تحكي قصص حول نشوء عالمنا
-
وعن أسلافنا، لكن الناس الحضريين
-
يقترفون خطأ تفسير تلك القصص حرفيا
-
الديانات و الخرافات ليست حرفية
-
بل رمزية، و يجب على الفرد
-
معرفة طريقة تفسيرها.
-
في الحقيقة، الكتاب الغامض السري لليهودية
-
الزابور، يقول كذلك
-
"قصص المذهب هي غطاء المذهب
-
ويله من يتخد ذلك الغطاء للمذهب نفسه. "
-
"هنالك من الناس الحمقى من، إذا
-
رأى رجلا مكسوا بملابس رفيعه، لا يرى أبعد من تلك الملابس
-
مع أن الجسد هو من يعطي قيمة للملابس.
-
بيد أن الروح أثمن.
-
المذهب له جسد وروح أيضا.
-
بسيط الفكر لا ينتبه لشي سوى الغطاء,قصص المذهب.
-
لا يعرفون شيئا آخر، و لا يرون ما المخفي تحتها.
-
"المطلع جيدا لا يأبه بالملابس،
-
بل للجسد الذي تخفيه القصة
-
خاتما،الحكيم.. يأبه بالروح فقط،
-
التي هي أساس كل البقية،
-
و التي هي التعليم ذاته."
-
القصص الدينية، الخرافات و الأساطير،
-
التي يعرفها الجميع،ويفسرونها حرفيا،
-
و يستعملونها كقاعدة لعقائدهم الجامدة
-
و تقاليدهم، هي كقصص الأطفال،
-
ليست تاريخا حرفيا، بل هي رمزية.
-
إنها تخفي مستويات من المفاهيم، التي لن يتصورها العموم.
-
على سبيل المثال، الخرافات اليونانية مشهورة
-
وتم كتابة كتب لا تحصى عن مفاهيمها،
-
لكن أيا منها صحيح.
-
المعاني الحقيقية للخرافات اليونانية لم تعرض قط على العموم.
-
هذا صحيح أيضا عن كل ديانة في العالم.
-
كل خرافة، وقصة دينية هي رمزية،
-
و لها مستويات من المعاني الخفية.
-
في هذه السلسلة، سنعرف هذا الموضوع فقط،
-
من المستحيل إدماج كل الأساطير و الخرافات
-
من ثقافاتنا العديدة، أو الغوص بعمق في تفاصيل
-
مليارات السنين من التاريخ.
-
هنا سنعرض فقط،
-
أن لدينا الكثير لنتعلمه.
-
أولئك الذين يرغبون بالانغماس أعمق في هذا الموضوع،
-
سيجدون دليلا موثوقا في"the secret doctrine "
-
ل H. P Blavatsky
-
هذا الكتاب الرائع من ١٨٨٨ ، أرسى الأساس
-
لتقدم القرن العشرين.
-
أيقظ الغرب للجذع العالمي المشترك
-
لكل المعرفة الروحانية. لقد كان أيضا المرجع
-
ل على الأرجح، أحد أهم العقول العلمية
-
للقرون الحديثة.
-
ألبرت اينشتاين.
-
كل شيئ سنذكره باختصار هنا
-
موثق بالكامل في "the secret doctrine"
-
و تم التوسع فيه في القرن ٢٠,من قبل samael aun weor.
-
العلم الحديث يؤكد على عقيدة التطور،
-
وكذلك المنطق البشري، و"the secret doctrine' (العقيدة السرية)
-
و الفكرة أيدت من الأساطير القديمة و الخرافات،
-
و حتى من الانجيل نفسه عندما نقرأ بين السطور
-
العلم الحديث افترض
-
تسلسلا زمنى من التطور ، اعتمادا على قطع وأجزاء
-
من الدلائل الواقعية. مع ذلك أغلب تاريخنا
-
لم يحدث في الجسم المادي.
-
التطور لا يبدأ أو ينتهي
-
في العالم المادي،في الحقيقة،العالم المادي
-
هو ببساطة قوقعة خارجية، جلد رقيق.
-
إنه الجانب الأكثر سطحية للتطور
-
الحياة تنبع من عمق أبعد
-
شجرة الحياة ترمز إلى قوانين الحياة،
-
ولها عدة مستويات من المفاهيم، إنها الأساس
-
السري للديانات الغربية.
-
لغاية هذا الشرح، يمكننا أن نراها كطبقات
-
من الكثافة.
-
الوجود ينبع من فضاء بدائي مجرد
-
و يتكثف تدريجيا كمادة، طاقة،
-
ووعي. في طبقات من كثافة متفاقمة
-
ما يمكننا تسميته بالأبعاد
-
هذا التدفق يحدث في دورات
-
يتمدد خارجا،يتطور قليلا، ثم ينسحب.
-
إنه كتنفسنا، أو نبضة قلبنا
-
ينبثق، ثم ينسحب.
-
هذه الدورة تتكرر و تتكرر
-
في نطاقات زمنية غير مفهومة بالفعل.
-
في كل تمدد، تصل لأبعد.
-
عبر عصور شاسعة، طبقات الطبيعة تصبح
-
تدريجيا أكثر كثافة. حتى في نهاية المطاف،
-
يتبلور العالم المادي.
-
هنا والآن، يوجد عدة مستويات من الطبيعة
-
أكثر خفاءا من الجسم المادي
-
لكننا لا ندركها بحواسنا المادية
-
يمكننا تجربة بعد هذه المستويات بشكل خافت عندما نحلم.
-
لكن لسوء الحظ نحلم بلا إدراك.
-
لسنا واعيين بتلك العوالم ، على الرغم من أننا
-
نتواجد بها من حين إلى آخر
-
في وضعنا الحالي، نحن محدودين بحواسنا المادية،
-
التي تظهر فقط القوقعة الخارجية أو السطح
-
لأحداث أكثر عمقا، التي تنبعث من
-
مستويات الطبيعة الأكثر خفاءا.
-
لمساعدتنا على فهم هذا، يمكننا ملاحظة شخص
-
و رؤيه تعابيره، لكن لا يمكننا إدراك السبب.
-
هذا التعبير على جسمه المادي
-
هو نتيجة لما يحدث بداخله، أفكاره،
-
مشاعره، وأحاسيسه الداخلية.
-
حواسنا المادية لا يمكنها أن ترى هذه المستويات من الطبيعة
-
كل شيئ نلحظه في العالم المادي،
-
هو نتيجة ما حصل بالفعل
-
في العوالم الداخلية،في المستويات الخفية للطبيعة.
-
هذا لما نحلم بأشياء تقع لاحقا.
-
كل شيئ في العالم المادي،كان في العوالم
-
الخفية أولا، هذا يشمل عرقنا البشري .
-
تطورنا بدأ في العوالم الداخلية.
-
لسنا أول عرق بشري في هذا الكوكب
-
لن نكون الأخيرين، قبلنا،
-
كانت أربع حضارات عظمى
-
أقدم كتبنا يرمزون لأسلافنا
-
بشكل مختلف في كل تقليد، لكن حالما تعرف
-
التلميحات،يمكنك أن نرى أن جميعها تحكى نفس القصة.
-
أسلافنا
-
مليارات من السنين الفائتة،
-
كان هناك عرق في مستويات الطبيعة الخفية،
-
الذي كان لديهم أجساد لا شكلية من نور
-
بسبب كارما متبقية من حقبات فائتة، وجب على هذه
-
الكائنات النزول لأشكال أدنى،
-
بدأت تسكن أجسادا شكلية .
-
العرق الأول الأصلي
-
بولاريس (٢-٣ مليرات سنين سابقة)
-
مليارات سنين سابقة، عندما كانت الأرض لازالت
-
تتشكل،الأشكال الخفية في الأبعاد الداخلية
-
كانت تتبلور ببطئ إلى المستوى المادي.
-
"وكانت الأرض بلا شكل و فارغة؛
-
وكان الظلام على وجه العمق؛
-
وطفت روح 'الإلوهيم'[للعهد الأول]
-
على المياه."
-
خرافاتنا تصف عمالقة بدائين
-
آلهة عظيمة من العصور القديمة،
-
تلك الخرافات، ك'أفالون' و 'تواثا دي'
-
تمثل العرق القديم لبولاريس.
-
أراضيهم تذكر ب'ثول' 'ثوله'
-
'أزتلان' 'أفالون' 'أسكارد'
-
وعدة أسامي أخرى
-
"هذه الأرض المقدسة"...هي الوحيدة
-
التي قدرها أن تلبث
-
من البداية إلى النهاية....
-
إنها مهد الإنسان الأول
-
و مسكن الفاني السمائي الأخير ... "
-
اليوم، الجزء المادي لهذه الأراضي
-
يوجد تحت الجليد الشمالي.
-
العرق القطبي كان شبه أثيري
-
شبه جسدي، كانوا جميلين جدا
-
بلون أسود غني، ولم يكن لديهم جنس أو عرق،
-
كانوا مليئين بالأعمال الصالحة ،بالحكمة والذكاء
-
أجسامهم كانت هائلة، لكن خفية،
-
عديمة الشكل نوعا ما كالأميبا أو الخلية
-
في كتب الأبيدارما للبوذية، يوصفون بامتلاكهم
-
أجساما من نور، غير محدودة بقوانين العالم المادي
-
يمكنهم الإمتداد أو تشكيل أنفسهم حسب رغبتهم
-
هدفهم كان أن يرسوا الأساس للحياة في هذا العالم
-
و أن يوجهوها لمليارات السنين.
-
في الكتب القديمة، كان لديهم عدة أسامي و عروض رمزية
-
الكتب الهندية تسميتهم ب'براجابتيس'
-
"الذي خلق نفسه"، في الإنجيل يسمون
-
ب'إلوهيم'
-
العرق الأصلي الأول، كان بشرية إلهية
-
عرق من الآلهة. لا يزالوا موجودين اليوم.
-
لكن في المستويات الخفية للطبيعة
-
لم يكن لدى العرق القطبي جنس
-
كانوا أندروجينيين (مساوون جنسيا) ، ذكر-أنثى.
-
'كائن لا جنسي بدون أعضاء جنسية بادية يتكاثر بشكل لا جنسي'
-
وتكاثروا عن طريق تكاثر جنسي منفصل.
-
فصلوا ببساطة جسمهم لصنع واحد جديد.
-
فقط مثلما ليس اليوم للنواة جنسا
-
و يتكاثرون لا جنسيا بالانفصال، هكذا كيف
-
تكاثر أسلافنا. وهكذا كيف يبدأ جسدنا في الأول
-
الخرافات القديمة للآلهة الخالقة تمثل
-
العرق القطبي، من داخل عمق المستويات الخفية
-
للطبيعة، لقد وجهوا تطور الحياة
-
على هذه الأرض لمليارات السنين.
-
فعندما كانت اللحظة مناسبة،صنعوا مجهودات هائلة
-
لاستعراض مآثر عظيمة من المخلوقات، لشروع
-
دورة جديدة من التطور، عرق جديد.
-
من الكائنات البشرية.
-
عبر مليارات السنين من التطور
-
'الإلوهيم' وجهوا تطور عرق جديد
-
بشكل أكثر تكثفا بقليل، نسميهم
-
بالهايبربوريين
-
العرق الثاني الأصلي 'هايبربوريا'
-
(تقريبا ٦٠٠ مليون سنة سابقة)
-
الجزء المادي لبعض أراضيهم، لايزال موجودا اليوم
-
بأوربا الشمالية و آسيا.
-
الهابربوريين كانوا أصغر من العرق القطبي،
-
لكن رغم هذا، عمالقة مقارنة بنا، أجسادهم
-
كانوا أكثر كثافة قليلا من العرق القطبي لكن
-
ليسوا بعد ماديين بالكامل ، في الإنجيل، هذا ممثل
-
بمستوى آخر من النور.
-
"و 'الإلوهيم' [من العرق الأول] قال: ليكن هناك نور
-
[العرق التالي]، وكان هناك نور. "
-
و كانو أندروجينيين (متساوي الجنس) أيضا،
-
ذكر -أنثى في نفس الكائن.لكن يمكن أن يتجلو
-
مذكر أو أنثى حسب الضرورة.
-
الهايبربوريين تكاثروا عن طريق التبرعم،
-
بنشر جسم جديد على أنفسهم.
-
عبر شتى ملايين السنين، الهايبربوريين
-
تطوروا وتراجعوا
-
كان لحضارتهم مراحل، تماما كما يوجد لكل يوم
-
الفجر، وسط اليوم، الغروب، و الليل.
-
هذه هي العصور الأربعة، العصر الذهبي،
-
العصر الفضي، العصر البرونزي، و العصر الحديدي
-
المراحل الأربعة في حياة أي شيئ.
-
مراحل التطور و التراجع.
-
في العصر الحديدي، بعض الهايبربوريين بدؤوا بالتراجع
-
و أظهروا علامات المصلحة الذاتية، الأنانية.
-
على مجرى ملايين السنين، هذه المصلحة الذاتية
-
أدت بعض الهايبربوريين للتدهور
-
أكثر فأكثر. بدوؤا بإظهار صفات
-
الممالك الدنيا للطبيعة، الحيوانات.
-
في آخر المطاف، انتقلوا إلى أشكال تشبه القرود
-
وهذا التراجع استمر لهذا اليوم.
-
الأجسام المادية القردة الحديثة
-
هي أشكال متخلفة بدأت سابقا في
-
العهد الهايبربوري. و تلك العظام القديمة للبشر
-
الحيوانيين، التي قال العلماء أنها
-
أسلافنا. هي في الحقيقة بقايا
-
هايبربوريين متدهورين.
-
في نهاية العهد الهايبربوري، كان هناك عنف
-
و ظلام.
-
العرق الهايبربوري دمر بالأعاصير.
-
عدد محدد منهم أخرج، لوضع
-
الأساس لعهد جديد من التطور.
-
و 'إلوهيم'[العهد الأول]قال، لتجمع المياه
-
تحت الجنة معا في مكان واحد،
-
و لتظهر اليابسة.
-
العرق الأصلي الثالث'ليموريا'(حوالي ٢٥٠ مليون سنه)
-
قارة ليموريا أو مو كانت أول أرض يابسة على الكوكب
-
كان هذا عندما تبلور المستوى المادي بالكامل
-
تسمى في الإنجيل ب'عدن'
-
تلك القارة القديمة كانت في المحيط الهادئ
-
يمكن إيجاد بقايا تلك الحضارة
-
في كل مكان حوله، مثل جزر الفصح.
-
و أستراليا.
-
كان الليموريون أصغر من الهايبربوريين
-
لكن عمالقة مقارنة بنا.
-
العمر المتوسط لليموريين كان ١٥٠٠ سنة.
-
تحدثوا وجها لوجه مع الآلهة، الإلوهيم،
-
كان باستطاعة الليموريون رؤية أبعاد الطبيعة
-
عرفوا غايتهم و مستقبلهم، لم يكن لديهم
-
ألم عند الموت أو النشوء
-
بعد ١٥٠٠٠٠ سنوات من التطور
-
وصل الليموريون إلى درجة من الحضارة
-
التي نحن بعيدين كل البعد من الوصول
-
إليها اليوم.كان لديهم سفن طائرة،
-
وقوارب مدفوعة بطاقة ذرية، استعملوا الطاقة
-
النووية، كان لديهم سفن كونية.
-
التي سمحت لهم بالسفر إلى عوالم أخرى.
-
"و الإلوهيم [من العهد الأول] قال،لنجعل
-
البشرية على صورتنا، شبهنا... "
-
"و خلق ال إلوهيم[ثنائي الجنس][عرقا جديدا عبر التطور]
-
على نفس صورتهم[ثنائي الجنس]،في صورة الإلوهيم خلقوهم؛
-
خلقوهم ذكر أنثى.
-
أول الليموريين كانوا هيرمافرودايتس
-
الهيرمافرودايت له أعضاء جنسية ذكرية و أنثوية
-
و يتكاثرون لا جنسيا، وحدهم،
-
بتخصيب بيضة واحدة بمني واحد.
-
بعدها، عبر ملايين السنين
-
من التطور، وجه الإلوهيم
-
انقسام الأجناس.
-
عبر التطور المتدرج،
-
الأطفال الليموريين بدؤوا بالنشوء بعضو جنسي
-
واحد أكثر بروزا من الآخر.
-
بدأ يصبح هذا شائعا أكثر فأكثر، حتى أخيرا
-
بدأ الأطفال بالولادة بجنس واضح كرجل أو امرأة.
-
هذا لم يحصل من يوم لآخر
-
انقسام الأجناس أخذ ملايين السنين.
-
تفرقة آدم و حواء في الإنجيل
-
ترمز لتفرقة الأجناس التي وقعت
-
في العهد الليموري.
-
هذا ملخص في تطور كل جنين اليوم،
-
في البداية،لا يكون للجنين جنس،
-
عندها تكون لحظة يتطور فيها الجنين
-
ليكون سواءا ذكر أو أنثى.
-
هذا لما ذكور اليوم لديهم
-
حملات خاملة.
-
هذا لما لإناث اليوم بظر.
-
الذي هو قضيب مقلص.
-
أجسامنا المادية اليوم، لديها
-
بقايا من ماضينا القديم، عندما كانت
-
الكائنات البشرية هيرمافرودية.
-
واضحا، حالما فرقت الأجناس،
-
كان التعاون الجنسي مطلوبا للتكاثر
-
المحيض لبث في الجنس الأنثوي
-
لكن البيضة كانت غير مخصبة، كان من الضروري
-
الحصول على معاونة الجنس الذكري لتخصيب
-
البيضة لتكاثر الأجناس.
-
كل هذا كان متوافقا مع تصاميم الإلوهيم.
-
في البداية، التعاون الجنسي
-
للذكر و الأنثى، كان حدثا مقدسا للتكاثر فقط
-
الذي كان ي- فقط في أوقات مميزة من السنة
-
و فقط في المعابد، تحت توجيه الإلوهيم
-
هذا أصل تقليد شهر العسل
-
رحلة مميزة، للأزواج لشروع
-
التكاثر.
-
حينها، الفعل الجنسي
-
كان فعل عبادة.لم يكن هناك شهوة أو انتعاظ.
-
يتوحد الزوجين جنسيا،
-
في المعابد، ويلبسون هكذا، مركزين في العبادة
-
والتأمل.
-
يوجه الإلوهية مني واحد من الذكر
-
إلى البيضة، في جسد الأنثى.
-
مارس التيموريين الحبل الطاهر،
-
التكاثر دون انتعاظ.
-
إذن كما ترى، من عرق لعرق
-
عبر مليارات السنين، التكاثر الجنسي
-
تطور.
-
العرق القطبي تطوروا ليتكاثروا بإنتاج
-
لا جنسي إنشطاري، بالإنقسام.
-
الهايبربوريين تطوروا للتكاثر بتبرعم لا جنسي
-
تطور الليموريون من التزهير في الأول،
-
(التكاثر بواسطة بيضة)
-
و بعدها التكاثر بالتعاون الجنسي
-
عبر هذه الأعراق الأصلية، لمليارات السنين،
-
تطورت البشرية بالنقاء الجنسي.
-
وكانت تقترب إلى خطوة حاسمة، فرصة
-
ليصبحوا 'إلوهيم' نفسهم
-
آلهة (مذكر و مؤنث).
-
من أجل تطور البشرية،للتقدم أكثر
-
كان الإلوهيم بحاجة من أن يتبلور الليموريون
-
كليا بالعالم المادي. أجسامهم المادية كانت
-
جاهزة،لكن وعيهم لم يكن مغلفا كليا
-
في أجسامهم المادية.
-
كانوا مخلصين جدا للألوهية، و شديدي
-
النقاء، بريئين جدا.لدرجة أنهم لم يريدوا
-
الذهاب العالم المادي، يستطيعون فقط رؤية
-
العالم المادي بضبابية، بمعنى ما نظرتهم
-
هي عكس خاصتنا، نحن ندرك العوالم
-
الداخلية بشكل خافت، كالأحلام.
-
على العكس بالنسبة لهم،العالم المادي كان خافتا
-
كان يمكن إدراكه، لكن لم يكن مثيرا للاهتمام
-
أحبوا نور الألوهية الذي رأوه بحواسهم العليا
-
أرادوا رؤية الألوهية، لا العالم المادي
-
إذن كانوا نوعا ما على حدود بين العالم الخفي
-
للبعد الرابع، و العالم الملموس، للبعد المادي
-
ولم يريدوا متابعة تطورهم في
-
العالم المادي، إذن وجه الإلوهيم
-
تطور أجساد الليموريين لتنمية
-
عضو مميز، لجلب الوعي
-
نحو الأحاسيس الجسدية.
-
في -هذا العضو يسمى بالكوندابوفر
-
كان في قاع العمود الفقري
-
و شكل ذيلا.
-
هذا الحدث معكوس في
-
تطورنا كأجنة، لوقت وجيز،
-
الجنين البشري له ذيل.
-
هذا خلاصة من تاريخنا القديم.
-
مع وجود الذيل،وجه الليموريون
-
انتباههم بالتأكيد للمادية.
-
و عبر ملايين السنين، أصبح وعيهم مؤمنا
-
كليا في الأجسام المادية. و بالتالي
-
العالم المادي.ريثما أصبح ذلك الذيل غير مهما،
-
وجه الإلوهيم الطبيعة لإزالتها تدريجيا.
-
و عبر الوقت ، لقد أرمي من أجسام لليموريين الجسدية
-
لا يزال لدينا أثر منه في قاعدة عمودنا الفقري
-
إنه يسمى ب العصعص.
-
لسوء الحظ، ذلك الذيل لبث مرتبطا لوقت
-
أطول قليلا.
-
ترك ظلا في روحنا، الانبهار
-
بالأحاسيس الجسدية.
-
في الكتب الغربية،آدم و حواء يرمزون
-
لبشرية ليموريا، الخرافة تقول
-
أن حواء أغريت بأفعى، لأكل فاكهة
-
محرمة، فاكهة شجرة المعرفة.
-
"و اما شجرة المعرفة ل טוב [الطهر]و רע[الدنس].
-
فلا تأكل منها؛ لأمك يوم تأكل منها
-
تموت. "
-
شجرة المعرفة هي أيضا رمزية،
-
معناها الحقيقي ملمح إليه عبر الكتب.
-
"و عرف آدم امرأته، فحبلت وولدت قابيل"
-
" ...وقال لها الملاك
-
ستحبلين و تلدين ابنا
-
تسمينه يسوع...
-
و قالت مريم للملاك
-
كيف يكون هذا و أنا لا أعرف رجلا... "
-
الكلمة العبرية דעת تدل على
-
المعرفة الجنسية.
-
لسوء الحظ، الكتب المتعلقة بهذا ترجمت
-
بشكل رديئ، لفرض الفلسفة العقائدية
-
التي درست للعموم عن ما يسمى بالخير و الشر
-
شجرة المعرفة الخرافية الرمزية
-
تخفي تعاليم سرية عن الجنس.
-
تووب טוב تعني صافي، جيد، أخلاقي، جميل.
-
راه רע تعني تلوث، نجاسة، شر.
-
هذه هي تناقضات الفعل الجنسي
-
والنتائج المحتملة للجنس.
-
هناك شكل نقي و أخلاقي للتعاون الجنسي
-
و شكل نجس و ملوث للجنس.
-
يكمن للشكل الطاهر خلق 'إلوهيم'
-
بوذا،سيد. الشكل النجس يخلق
-
شياطين، وحوش، ألم و معاناة.
-
إنه ما كان مخفيا، لأن المعرفة هي القوة.
-
و المعرفة الجنسية خطيرة جدا.
-
عبر مليارات السنين، تطور أسلافنا
-
لبلوغ التعاون الجنسي.
-
و كان يجهزهم ال'إلوهيم' لاستعمال
-
الجنس بشكل طاهر، ارتكازا على الحب الخالص.
-
لتصبح البشرية 'إلوهيم'، وحينها
-
دخول الممالك العليا للطبيعة
-
لكن المتعة أغرت الليموريين،
-
بينما كانوا بعيدين من المعابد، الذكور،
-
في شوق للاتحاد مع الإناث،أغروهم بثعابينهم
-
الرمزية، عضوهم الجنسي.
-
و النساء عندما ذقن من تلك المتعة أردن المزيد
-
من الواضح أن قصة آدم و حواء رمزية،
-
و من الواضح أنها عن الجنس.
-
لكن البشرية لم تفهم ذلك قط
-
الآن ستفهم، إغراء آدم و حواء
-
يرمز لكل الليموريين القدماء الذين
-
بدؤوا بممارسة الفعل الجنسي بعيدا عن المعابد
-
لقد أغرتهم عقولهم و المتعة.
-
و في نهاية المطاف ، اكتشفوا الانتعاظ.
-
يحدث الانتعاظ عندما يكون الجسد
-
مشحونا بالقوة الجنسية، و لا يستطيع السيطرة عليها.
-
الانتفاظ هو طوفان قصير يطرد
-
كل الطاقة المتراكمة.
-
يرمز للانتعاظ بالفاكهة المحرمة،
-
إنه محرم لان القوة الجنسية تخلق الحياة
-
خارجيا و روحيا.
-
القوة الجنسية هي وقود الوعي
-
المياه الحية الذي تخلق الحياة الخالدة.
-
هذا لما الممارسين النجديين لكل الديانات
-
يحفظون طاقتهم الجنسية.
-
عندما تأكل الفاكهة المحرمة،
-
تبذر طاقتك الجنسية، عوض استعمالها
-
لغرضها المقصود. تطور روح
-
البشرية. عند طرد الطاقة الجنسية،
-
تفقد عبر الانتعاظ، يضعف
-
الوعي.
-
عبر الانتعاظ طرد الليموريون القوة الجنسية
-
التي أعطتهم جمالهم، القوات الروحانية، و النقاء
-
فتدهوروا.
-
مفتونين برغبة المتعة، البشرية القديمة
-
لوثت الفعل الجنسي.
-
عوض أن تؤدي شجرة المعرفة للخير النقاء
-
أدت للتلوث،النجاسة.
-
قبل ذلك الخطأ كانوا أنقياء، سعداء و بريئين.
-
عرفوا الألوهية وجها لوجه
-
بعد تلويث الفعل الجنسي بالنتعاظ اكتشفوا
-
العار، الخوف، و عدم الرضا، فقدوا رؤيتهم
-
للألوهية، اكتشفوا الألم، احساس
-
فقدان التواصل من الألوهية، و الانفصال عن
-
الآخرين. عدن، السعادة
-
فقدت.
-
في خلافة آدم وحواء، عندما
-
طردوا من عدن، هذا يمثل كيف دخلت بشرية ليموريا
-
العالم المادي كليا.
-
كان يفترض أن يقع هذا على كل حال، لكن
-
مع الاحتفاظ بوعي العوالم الداخلية.
-
المشكلة كانت أنهم أكلوا من الفاكهة المحرمة
-
اعوض دخول العالم المادي بوعي،
-
دخل الليموريون عبر الانغماس في الشهوة
-
مع العواقب التي تنتج عنها، المعاناة،
-
الألم، و عدم الوعي.
-
فقد الليموريون قدرة رؤية الأبعاد
-
العليا، فقدوا القدرة لرؤية الآلهة 'الالوهيم'
-
فقدوا جمالهم و برائتهم
-
وعوضها التبلور كليا في العالم المادي
-
ساقطين، مطرودين من الجنة.
-
هذا وقع أيضا عبر فترة طويلة من الزمن
-
لم يحدث من يوم إلى آخر.
-
بالتالي،لأنهم فقدوا قواتهم
-
سعوا لاسترجاعها بطرق أنانية. بدؤوا استعمال
-
طقوسهم و معرفتهم الروحانية بأنانية.
-
ما حولها لسحر أسود. في الأيام الأخيرة
-
لليموريا،انتشر السحر الأسود في كل مكان.
-
تدهور الليموريون إلى قبائل متحاربة
-
و في كبريائهم و غضبهم، أطلقوا أسلحة ذرية
-
على بعضهم.
-
لعشرة آلاف السنين، دمرت الزلازل
-
قارة ليموريا، و قذفت بها إلى قاع المحيط.
-
اليوم، بقيت فقط بعض الآثار.
-
في اللحظة الأخيرة،أخرجت مجموعة
-
محددة من الليموريين ليكونوا البذور لتطور
-
عهد جديد، حارب الإلوهيم ببسالة
-
لزرع تلك البذور، و صنعوا تضحيات عظمى
-
للارتفاع أعلى، لكن عواقب
-
السقوط من عدن، لم يمكن تجنبها.
-
و بالتالي بدأت دورة التطور و التراجع مرة أخرى.
-
العرق الأصلي الرابع 'أتلانتس'
-
(حوالي ٦٠ مليون سنة سابقة)
-
البشرية الأتلنتية كانت الحضارة العظمى التالية
-
في الأوقات القديمة، أيضا، من ملايين سنين فائتة.
-
في البداية، في عصرهم الذهبي،
-
كانت حضارة أتلانتس جميلة.
-
كان القانون والأخلاق محترمين كونهم مقدسين.
-
كان يعتبر الحب و الجنس مقدسا
-
و كان يؤدى الفعل الجنسي فقط من أجل
-
تكاثر الأنواع.
-
كان للأتلنتيين تكنولوجيا متقدمة بكثير أيضا منا،
-
سافروا لكواكب أخرى، دمجوا العلم مع
-
القوة الروحانية،علموا كيفية و ضع وعي
-
الأشياء الحية في روبوتات
-
ليخدموهم، علموا كيفية
-
أي شيئ، جعله يتحرك بسهولة حتى الأجسام الثقيلة.
-
كانت لديهم ديانات جميلة
-
كل التعاليم الدينية لل'إنكا'، 'مايا'
-
ال'أزتيك'، اليونانيون، الفينيقيون،الاسكندنافيون،
-
و الهنود،جميعا لديهم أصول أتلنتية.
-
كان آلهة هذه التقاليد أبطال،
-
ملوك، و ملكات أتلانتس.
-
بلغ الأتلنتيون ذروة الحضارة،
-
الثقافة، و المعرفة في تاريخنا.
-
عندها في أزمة الذروة اللازمة لتطور
-
البشرية، توجب على الأتلنتيين مواجهة
-
إغراء شجرة المعرفة، أغري الأتلنتيون
-
بالفاكهة المحرمة، و فشل أغلبهم.
-
عندها تفرعت البشرية إلى طريقين
-
معارضين، الطاهر، وغير الطاهر.
-
حفظ الطهورين طاقتهم الجنسية،
-
رفضوا الانتعاظ لكسب شيئ أحسن
-
النار الروحية، و تقوية وعيهم.
-
شجع البذيئين الانتعاظ، سعو وراء المتعة
-
و السلطة، و انتشر تأثيرهم سريعا.
-
كنتيجة، تفوق تدهور الأطلنتينيين
-
أصبح الجنس وسيلة للمتعة و القوة.
-
حظى الأتلنتيون بالعربدات،مزجوا
-
الجنس بالسحر، و طوروا ذوقا للشهوة،
-
التكبر، الغضب والحسد.
-
أجسام الأتلنتيين كانت أصغر من الليموريين.
-
و لم يعيشوا طويلا، حيث عاش الليموريون
-
١٢٠٠٠ إلى ١٥٠٠٠سنة، عاش الاتلنتيون
-
ل٦٠٠ إلى ٧٠٠ سنة فقط.
-
لتمديد جمال و عمر الأغنياء
-
و أصحاب السلطة، بدأ الأتلنتيون حصد غدد
-
و هرمونات من الفقراء. قاموا بزرع
-
القلوب، الكلى، و حتى الأدمغة.
-
كنتيجة، أمكن للأتلنتي البقاء حيا لقرون عديدة
-
أكثر من مدة عيشهم العادية،
-
و عبر عدة أجسام دون مقاطعة.
-
كانت حواسهم أقل قوة أيضا من الليموريين،
-
و عبر الزمن، بسسب عدة الانتهاكات
-
التي كانوا يطاردونها، تدهور إدراكهم.
-
فقدوا الإبصار بالعوالم العليا. و رؤية الآلهة.
-
في تخبرهم و رغبتهم في استرجاع قواهم الروحية،
-
أحيوا السحر الأسود من الماضي،
-
و طورته ليصبح أقوى.
-
باختصار،تدهور الاتلنتيون أكثر من الليموريين.
-
و رأى الله أن רע[النجاسة الجنسية] للبشر
-
في الأرض كان عظيما. و أن أفكارهم ونواياهم
-
كانت רע [النجاسة الجنسية]على الدوام.
-
نبههم أصحاب الطريق الطاهر،
-
أن نهاية حضارتهم اقتربت.
-
لكن الأتلنتنيين ضحكوا و سخروا منهم
-
في العصر الحجري، تدهور الأتلنتنيين إلى
-
سلسة من الحروب،متعمقة جدا
-
لدرجة أنها لا زالت تتذكر اليوم.
-
سلسلة هذه الحروب لبثت لمئات آلاف السنين.
-
و أدت لاستعمال أسلحة ذرية
-
مما أثار زلازل ضخمة.
-
الأول كان ثمانمئة ألف عام مضى
-
الثاني بمئتي ألف عام سابق
-
الثالث و الأخير، الذي أنهى أتلانتس كليا
-
وقع بحوالي أحد عشر ألف عام سابق
-
و أثار فيضانا أغرق كليا
-
بقايا حضارة أتلانتس.
-
في تلك اللحظة الأخيرة،أخرج عدد محدد
-
من الأتلانتينين على الطريق الطاهر.
-
تماما كما حدث مع الأعراق السابقة.
-
تتذكر الثقافات حول العالم هذا الحدث،
-
في قصص نوح ، vaivasvata ، أوتنابشتيم،
-
ديكاليون،و عدة آخرين.
-
قصص تمثل
-
كيف نجى فريق من الأتلنتنيين
-
استعدادا لخلق الحضارة التالية.
-
نحن، بشريتنا الحديثة
-
الحلقة التالية
-
الثورة الجنسية
-
اقرأ كتب GLORIAN. ORG
-
فلتكن كل الكائنات سعيدة!
-
فلتكن كل الكائنات بهيجة!
-
فلتكن كل الكائنات في سلام!
-
أصبح هذا الفيديو ممكنا بفضل تبرعات
-
من مشاهدين مثلك. كل تبرع يساعد.
-
الحب أعظم ديانة.
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced