< Return to Video

الجنسية المقدسة، الحلقة الثانية: تاريخ البشرية السري

  • 1:07 - 1:11
    الجنسية المقدسة
  • 1:49 - 1:52
    الحلقة الثانية
  • 1:52 - 1:56
    تاريخ البشرية السري
  • 2:22 - 2:24
    كل واحد منا هو نتيجة
  • 2:24 - 2:28
    مليارات السنين من التطور و التراجع
  • 2:32 - 2:36
    مليارات السنين من الأفعال
  • 2:36 - 2:40
    و عواقبها أدت لهذه اللحظة
  • 2:41 - 2:45
    أفعال من عاشوا قبلنا أعطتنا هذا الجسد
  • 2:45 - 2:46
    وهذه الحياة.
  • 2:48 - 2:52
    هذه فعلا هبة عظيمة ثمينة،
  • 2:52 - 2:56
    لكن ماذا نفعل بها
  • 2:56 - 3:00
    كيف يخلق تصرفنا اليوم عواقب
  • 3:00 - 3:04
    لأبنائنا و أبنائهم.
  • 3:04 - 3:08
    للأسف وضعنا فضيع جدا،ويصبح
  • 3:09 - 3:13
    أكثر تهديدا.
  • 3:13 - 3:17
    نواجه عدة مخاطر عظمى ورغم ذلك
  • 3:17 - 3:21
    لا نعي أسوئها.
  • 3:22 - 3:26
    لفهم حقيقة وضعنا،
  • 3:26 - 3:30
    يجب علينا أن نفهم كيف وصلنا إلى هنا
  • 3:30 - 3:31
    عندها فقط يمكننا أن نفهم كيف
  • 3:31 - 3:34
    نغير حياتنا بالفعل
  • 3:34 - 3:39
    كما يجرى القول، أولئك الذين يجهلون
  • 3:39 - 3:43
    تاريخهم من المؤكد أن يعيدوه.
  • 4:04 - 4:08
    [موسيقى "جاك و جيل"]
  • 4:25 - 4:29
    كل طفل يتعلم عبر القصص
  • 4:29 - 4:33
    من الواضح أن قصص الأطفال ليست
  • 4:33 - 4:37
    تاريخية أو حقائق حرفية
  • 4:37 - 4:40
    إنها مخترعات مصممة لمساعدة
  • 4:40 - 4:44
    القارئ لا شعوريا فهم حقائق محضه.
  • 4:44 - 4:48
    هذا ينطبق على الخرافات و القصص الدينية أيضا
  • 5:11 - 5:15
    كل ديانة و ثقافة خرافية
  • 5:15 - 5:17
    تحكي قصص حول نشوء عالمنا
  • 5:17 - 5:22
    وعن أسلافنا، لكن الناس الحضريين
  • 5:22 - 5:25
    يقترفون خطأ تفسير تلك القصص حرفيا
  • 5:25 - 5:29
    الديانات و الخرافات ليست حرفية
  • 5:29 - 5:33
    بل رمزية، و يجب على الفرد
  • 5:33 - 5:37
    معرفة طريقة تفسيرها.
  • 5:38 - 5:42
    في الحقيقة، الكتاب الغامض السري لليهودية
  • 5:42 - 5:46
    الزابور، يقول كذلك
  • 5:47 - 5:51
    "قصص المذهب هي غطاء المذهب
  • 5:52 - 5:56
    ويله من يتخد ذلك الغطاء للمذهب نفسه. "
  • 5:59 - 6:03
    "هنالك من الناس الحمقى من، إذا
  • 6:03 - 6:07
    رأى رجلا مكسوا بملابس رفيعه، لا يرى أبعد من تلك الملابس
  • 6:07 - 6:11
    مع أن الجسد هو من يعطي قيمة للملابس.
  • 6:11 - 6:15
    بيد أن الروح أثمن.
  • 6:15 - 6:19
    المذهب له جسد وروح أيضا.
  • 6:20 - 6:24
    بسيط الفكر لا ينتبه لشي سوى الغطاء,قصص المذهب.
  • 6:24 - 6:28
    لا يعرفون شيئا آخر، و لا يرون ما المخفي تحتها.
  • 6:29 - 6:33
    "المطلع جيدا لا يأبه بالملابس،
  • 6:33 - 6:36
    بل للجسد الذي تخفيه القصة
  • 6:38 - 6:40
    خاتما،الحكيم.. يأبه بالروح فقط،
  • 6:41 - 6:45
    التي هي أساس كل البقية،
  • 6:45 - 6:49
    و التي هي التعليم ذاته."
  • 7:01 - 7:05
    القصص الدينية، الخرافات و الأساطير،
  • 7:05 - 7:09
    التي يعرفها الجميع،ويفسرونها حرفيا،
  • 7:09 - 7:12
    و يستعملونها كقاعدة لعقائدهم الجامدة
  • 7:12 - 7:16
    و تقاليدهم، هي كقصص الأطفال،
  • 7:16 - 7:20
    ليست تاريخا حرفيا، بل هي رمزية.
  • 7:20 - 7:24
    إنها تخفي مستويات من المفاهيم، التي لن يتصورها العموم.
  • 7:38 - 7:41
    على سبيل المثال، الخرافات اليونانية مشهورة
  • 7:41 - 7:45
    وتم كتابة كتب لا تحصى عن مفاهيمها،
  • 7:45 - 7:49
    لكن أيا منها صحيح.
  • 7:50 - 7:54
    المعاني الحقيقية للخرافات اليونانية لم تعرض قط على العموم.
  • 7:59 - 8:03
    هذا صحيح أيضا عن كل ديانة في العالم.
  • 8:04 - 8:08
    كل خرافة، وقصة دينية هي رمزية،
  • 8:08 - 8:12
    و لها مستويات من المعاني الخفية.
  • 8:14 - 8:18
    في هذه السلسلة، سنعرف هذا الموضوع فقط،
  • 8:18 - 8:22
    من المستحيل إدماج كل الأساطير و الخرافات
  • 8:22 - 8:26
    من ثقافاتنا العديدة، أو الغوص بعمق في تفاصيل
  • 8:26 - 8:30
    مليارات السنين من التاريخ.
  • 8:30 - 8:34
    هنا سنعرض فقط،
  • 8:34 - 8:38
    أن لدينا الكثير لنتعلمه.
  • 8:38 - 8:42
    أولئك الذين يرغبون بالانغماس أعمق في هذا الموضوع،
  • 8:42 - 8:46
    سيجدون دليلا موثوقا في"the secret doctrine "
  • 8:46 - 8:50
    ل H. P Blavatsky
  • 8:51 - 8:55
    هذا الكتاب الرائع من ١٨٨٨ ، أرسى الأساس
  • 8:55 - 8:59
    لتقدم القرن العشرين.
  • 8:59 - 9:04
    أيقظ الغرب للجذع العالمي المشترك
  • 9:04 - 9:07
    لكل المعرفة الروحانية. لقد كان أيضا المرجع
  • 9:07 - 9:11
    ل على الأرجح، أحد أهم العقول العلمية
  • 9:11 - 9:15
    للقرون الحديثة.
  • 9:16 - 9:20
    ألبرت اينشتاين.
  • 9:21 - 9:25
    كل شيئ سنذكره باختصار هنا
  • 9:25 - 9:29
    موثق بالكامل في "the secret doctrine"
  • 9:29 - 9:33
    و تم التوسع فيه في القرن ٢٠,من قبل samael aun weor.
  • 9:46 - 9:50
    العلم الحديث يؤكد على عقيدة التطور،
  • 9:51 - 9:55
    وكذلك المنطق البشري، و"the secret doctrine' (العقيدة السرية)
  • 9:55 - 9:59
    و الفكرة أيدت من الأساطير القديمة و الخرافات،
  • 9:59 - 10:03
    و حتى من الانجيل نفسه عندما نقرأ بين السطور
  • 10:08 - 10:11
    العلم الحديث افترض
  • 10:11 - 10:15
    تسلسلا زمنى من التطور ، اعتمادا على قطع وأجزاء
  • 10:15 - 10:19
    من الدلائل الواقعية. مع ذلك أغلب تاريخنا
  • 10:19 - 10:23
    لم يحدث في الجسم المادي.
  • 10:25 - 10:29
    التطور لا يبدأ أو ينتهي
  • 10:29 - 10:33
    في العالم المادي،في الحقيقة،العالم المادي
  • 10:33 - 10:37
    هو ببساطة قوقعة خارجية، جلد رقيق.
  • 10:38 - 10:42
    إنه الجانب الأكثر سطحية للتطور
  • 10:43 - 10:47
    الحياة تنبع من عمق أبعد
  • 10:47 - 10:51
    شجرة الحياة ترمز إلى قوانين الحياة،
  • 10:51 - 10:55
    ولها عدة مستويات من المفاهيم، إنها الأساس
  • 10:55 - 10:59
    السري للديانات الغربية.
  • 10:59 - 11:03
    لغاية هذا الشرح، يمكننا أن نراها كطبقات
  • 11:03 - 11:07
    من الكثافة.
  • 11:08 - 11:12
    الوجود ينبع من فضاء بدائي مجرد
  • 11:13 - 11:17
    و يتكثف تدريجيا كمادة، طاقة،
  • 11:17 - 11:21
    ووعي. في طبقات من كثافة متفاقمة
  • 11:21 - 11:25
    ما يمكننا تسميته بالأبعاد
  • 11:26 - 11:30
    هذا التدفق يحدث في دورات
  • 11:30 - 11:34
    يتمدد خارجا،يتطور قليلا، ثم ينسحب.
  • 11:37 - 11:41
    إنه كتنفسنا، أو نبضة قلبنا
  • 11:42 - 11:46
    ينبثق، ثم ينسحب.
  • 11:47 - 11:51
    هذه الدورة تتكرر و تتكرر
  • 11:51 - 11:55
    في نطاقات زمنية غير مفهومة بالفعل.
  • 11:55 - 11:59
    في كل تمدد، تصل لأبعد.
  • 11:59 - 12:03
    عبر عصور شاسعة، طبقات الطبيعة تصبح
  • 12:03 - 12:07
    تدريجيا أكثر كثافة. حتى في نهاية المطاف،
  • 12:07 - 12:11
    يتبلور العالم المادي.
  • 12:11 - 12:15
    هنا والآن، يوجد عدة مستويات من الطبيعة
  • 12:15 - 12:19
    أكثر خفاءا من الجسم المادي
  • 12:19 - 12:23
    لكننا لا ندركها بحواسنا المادية
  • 12:23 - 12:27
    يمكننا تجربة بعد هذه المستويات بشكل خافت عندما نحلم.
  • 12:27 - 12:31
    لكن لسوء الحظ نحلم بلا إدراك.
  • 12:31 - 12:35
    لسنا واعيين بتلك العوالم ، على الرغم من أننا
  • 12:35 - 12:39
    نتواجد بها من حين إلى آخر
  • 12:39 - 12:43
    في وضعنا الحالي، نحن محدودين بحواسنا المادية،
  • 12:43 - 12:47
    التي تظهر فقط القوقعة الخارجية أو السطح
  • 12:47 - 12:51
    لأحداث أكثر عمقا، التي تنبعث من
  • 12:51 - 12:55
    مستويات الطبيعة الأكثر خفاءا.
  • 12:55 - 12:59
    لمساعدتنا على فهم هذا، يمكننا ملاحظة شخص
  • 12:59 - 13:03
    و رؤيه تعابيره، لكن لا يمكننا إدراك السبب.
  • 13:04 - 13:08
    هذا التعبير على جسمه المادي
  • 13:08 - 13:12
    هو نتيجة لما يحدث بداخله، أفكاره،
  • 13:12 - 13:16
    مشاعره، وأحاسيسه الداخلية.
  • 13:16 - 13:20
    حواسنا المادية لا يمكنها أن ترى هذه المستويات من الطبيعة
  • 13:22 - 13:26
    كل شيئ نلحظه في العالم المادي،
  • 13:26 - 13:29
    هو نتيجة ما حصل بالفعل
  • 13:29 - 13:33
    في العوالم الداخلية،في المستويات الخفية للطبيعة.
  • 13:35 - 13:38
    هذا لما نحلم بأشياء تقع لاحقا.
  • 13:40 - 13:44
    كل شيئ في العالم المادي،كان في العوالم
  • 13:44 - 13:47
    الخفية أولا، هذا يشمل عرقنا البشري .
  • 13:47 - 13:51
    تطورنا بدأ في العوالم الداخلية.
  • 14:31 - 14:35
    لسنا أول عرق بشري في هذا الكوكب
  • 14:35 - 14:39
    لن نكون الأخيرين، قبلنا،
  • 14:39 - 14:43
    كانت أربع حضارات عظمى
  • 14:45 - 14:50
    أقدم كتبنا يرمزون لأسلافنا
  • 14:50 - 14:54
    بشكل مختلف في كل تقليد، لكن حالما تعرف
  • 14:54 - 14:58
    التلميحات،يمكنك أن نرى أن جميعها تحكى نفس القصة.
  • 15:07 - 15:11
    أسلافنا
  • 15:18 - 15:21
    مليارات من السنين الفائتة،
  • 15:21 - 15:24
    كان هناك عرق في مستويات الطبيعة الخفية،
  • 15:25 - 15:28
    الذي كان لديهم أجساد لا شكلية من نور
  • 15:29 - 15:33
    بسبب كارما متبقية من حقبات فائتة، وجب على هذه
  • 15:33 - 15:37
    الكائنات النزول لأشكال أدنى،
  • 15:38 - 15:42
    بدأت تسكن أجسادا شكلية .
  • 15:44 - 15:48
    العرق الأول الأصلي
  • 15:48 - 15:52
    بولاريس (٢-٣ مليرات سنين سابقة)
  • 15:58 - 16:03
    مليارات سنين سابقة، عندما كانت الأرض لازالت
  • 16:03 - 16:05
    تتشكل،الأشكال الخفية في الأبعاد الداخلية
  • 16:05 - 16:09
    كانت تتبلور ببطئ إلى المستوى المادي.
  • 16:15 - 16:19
    "وكانت الأرض بلا شكل و فارغة؛
  • 16:19 - 16:23
    وكان الظلام على وجه العمق؛
  • 16:23 - 16:26
    وطفت روح 'الإلوهيم'[للعهد الأول]
  • 16:26 - 16:30
    على المياه."
  • 16:33 - 16:37
    خرافاتنا تصف عمالقة بدائين
  • 16:37 - 16:41
    آلهة عظيمة من العصور القديمة،
  • 16:41 - 16:45
    تلك الخرافات، ك'أفالون' و 'تواثا دي'
  • 16:45 - 16:49
    تمثل العرق القديم لبولاريس.
  • 16:51 - 16:55
    أراضيهم تذكر ب'ثول' 'ثوله'
  • 16:55 - 16:59
    'أزتلان' 'أفالون' 'أسكارد'
  • 16:59 - 17:03
    وعدة أسامي أخرى
  • 17:05 - 17:08
    "هذه الأرض المقدسة"...هي الوحيدة
  • 17:08 - 17:12
    التي قدرها أن تلبث
  • 17:12 - 17:16
    من البداية إلى النهاية....
  • 17:16 - 17:20
    إنها مهد الإنسان الأول
  • 17:20 - 17:24
    و مسكن الفاني السمائي الأخير ... "
  • 17:27 - 17:31
    اليوم، الجزء المادي لهذه الأراضي
  • 17:31 - 17:35
    يوجد تحت الجليد الشمالي.
  • 17:41 - 17:45
    العرق القطبي كان شبه أثيري
  • 17:45 - 17:48
    شبه جسدي، كانوا جميلين جدا
  • 17:48 - 17:52
    بلون أسود غني، ولم يكن لديهم جنس أو عرق،
  • 17:53 - 17:57
    كانوا مليئين بالأعمال الصالحة ،بالحكمة والذكاء
  • 17:59 - 18:03
    أجسامهم كانت هائلة، لكن خفية،
  • 18:03 - 18:07
    عديمة الشكل نوعا ما كالأميبا أو الخلية
  • 18:10 - 18:14
    في كتب الأبيدارما للبوذية، يوصفون بامتلاكهم
  • 18:14 - 18:18
    أجساما من نور، غير محدودة بقوانين العالم المادي
  • 18:18 - 18:22
    يمكنهم الإمتداد أو تشكيل أنفسهم حسب رغبتهم
  • 18:23 - 18:27
    هدفهم كان أن يرسوا الأساس للحياة في هذا العالم
  • 18:28 - 18:32
    و أن يوجهوها لمليارات السنين.
  • 18:33 - 18:37
    في الكتب القديمة، كان لديهم عدة أسامي و عروض رمزية
  • 18:39 - 18:44
    الكتب الهندية تسميتهم ب'براجابتيس'
  • 18:44 - 18:48
    "الذي خلق نفسه"، في الإنجيل يسمون
  • 18:48 - 18:52
    ب'إلوهيم'
  • 18:52 - 18:56
    العرق الأصلي الأول، كان بشرية إلهية
  • 18:56 - 18:59
    عرق من الآلهة. لا يزالوا موجودين اليوم.
  • 18:59 - 19:03
    لكن في المستويات الخفية للطبيعة
  • 19:05 - 19:09
    لم يكن لدى العرق القطبي جنس
  • 19:09 - 19:13
    كانوا أندروجينيين (مساوون جنسيا) ، ذكر-أنثى.
  • 19:13 - 19:16
    'كائن لا جنسي بدون أعضاء جنسية بادية يتكاثر بشكل لا جنسي'
  • 19:17 - 19:21
    وتكاثروا عن طريق تكاثر جنسي منفصل.
  • 19:22 - 19:26
    فصلوا ببساطة جسمهم لصنع واحد جديد.
  • 19:26 - 19:29
    فقط مثلما ليس اليوم للنواة جنسا
  • 19:29 - 19:33
    و يتكاثرون لا جنسيا بالانفصال، هكذا كيف
  • 19:33 - 19:37
    تكاثر أسلافنا. وهكذا كيف يبدأ جسدنا في الأول
  • 19:43 - 19:47
    الخرافات القديمة للآلهة الخالقة تمثل
  • 19:47 - 19:51
    العرق القطبي، من داخل عمق المستويات الخفية
  • 19:51 - 19:55
    للطبيعة، لقد وجهوا تطور الحياة
  • 19:55 - 19:58
    على هذه الأرض لمليارات السنين.
  • 19:58 - 20:02
    فعندما كانت اللحظة مناسبة،صنعوا مجهودات هائلة
  • 20:02 - 20:06
    لاستعراض مآثر عظيمة من المخلوقات، لشروع
  • 20:06 - 20:10
    دورة جديدة من التطور، عرق جديد.
  • 20:10 - 20:14
    من الكائنات البشرية.
  • 20:41 - 20:45
    عبر مليارات السنين من التطور
  • 20:45 - 20:48
    'الإلوهيم' وجهوا تطور عرق جديد
  • 20:48 - 20:52
    بشكل أكثر تكثفا بقليل، نسميهم
  • 20:52 - 20:56
    بالهايبربوريين
  • 20:56 - 21:00
    العرق الثاني الأصلي 'هايبربوريا'
  • 21:00 - 21:04
    (تقريبا ٦٠٠ مليون سنة سابقة)
  • 21:08 - 21:12
    الجزء المادي لبعض أراضيهم، لايزال موجودا اليوم
  • 21:12 - 21:15
    بأوربا الشمالية و آسيا.
  • 21:23 - 21:27
    الهابربوريين كانوا أصغر من العرق القطبي،
  • 21:27 - 21:31
    لكن رغم هذا، عمالقة مقارنة بنا، أجسادهم
  • 21:31 - 21:35
    كانوا أكثر كثافة قليلا من العرق القطبي لكن
  • 21:35 - 21:39
    ليسوا بعد ماديين بالكامل ، في الإنجيل، هذا ممثل
  • 21:39 - 21:43
    بمستوى آخر من النور.
  • 21:43 - 21:47
    "و 'الإلوهيم' [من العرق الأول] قال: ليكن هناك نور
  • 21:47 - 21:51
    [العرق التالي]، وكان هناك نور. "
  • 21:51 - 21:55
    و كانو أندروجينيين (متساوي الجنس) أيضا،
  • 21:55 - 21:59
    ذكر -أنثى في نفس الكائن.لكن يمكن أن يتجلو
  • 21:59 - 22:03
    مذكر أو أنثى حسب الضرورة.
  • 22:03 - 22:07
    الهايبربوريين تكاثروا عن طريق التبرعم،
  • 22:07 - 22:11
    بنشر جسم جديد على أنفسهم.
  • 22:14 - 22:18
    عبر شتى ملايين السنين، الهايبربوريين
  • 22:18 - 22:23
    تطوروا وتراجعوا
  • 22:23 - 22:26
    كان لحضارتهم مراحل، تماما كما يوجد لكل يوم
  • 22:26 - 22:30
    الفجر، وسط اليوم، الغروب، و الليل.
  • 22:31 - 22:34
    هذه هي العصور الأربعة، العصر الذهبي،
  • 22:34 - 22:38
    العصر الفضي، العصر البرونزي، و العصر الحديدي
  • 22:39 - 22:43
    المراحل الأربعة في حياة أي شيئ.
  • 22:43 - 22:47
    مراحل التطور و التراجع.
  • 22:50 - 22:54
    في العصر الحديدي، بعض الهايبربوريين بدؤوا بالتراجع
  • 22:55 - 22:59
    و أظهروا علامات المصلحة الذاتية، الأنانية.
  • 23:00 - 23:04
    على مجرى ملايين السنين، هذه المصلحة الذاتية
  • 23:04 - 23:08
    أدت بعض الهايبربوريين للتدهور
  • 23:08 - 23:12
    أكثر فأكثر. بدوؤا بإظهار صفات
  • 23:12 - 23:16
    الممالك الدنيا للطبيعة، الحيوانات.
  • 23:18 - 23:22
    في آخر المطاف، انتقلوا إلى أشكال تشبه القرود
  • 23:22 - 23:26
    وهذا التراجع استمر لهذا اليوم.
  • 23:27 - 23:31
    الأجسام المادية القردة الحديثة
  • 23:31 - 23:35
    هي أشكال متخلفة بدأت سابقا في
  • 23:35 - 23:39
    العهد الهايبربوري. و تلك العظام القديمة للبشر
  • 23:39 - 23:43
    الحيوانيين، التي قال العلماء أنها
  • 23:43 - 23:47
    أسلافنا. هي في الحقيقة بقايا
  • 23:47 - 23:51
    هايبربوريين متدهورين.
  • 23:57 - 24:01
    في نهاية العهد الهايبربوري، كان هناك عنف
  • 24:01 - 24:05
    و ظلام.
  • 24:05 - 24:09
    العرق الهايبربوري دمر بالأعاصير.
  • 24:10 - 24:14
    عدد محدد منهم أخرج، لوضع
  • 24:14 - 24:18
    الأساس لعهد جديد من التطور.
  • 24:24 - 24:28
    و 'إلوهيم'[العهد الأول]قال، لتجمع المياه
  • 24:28 - 24:32
    تحت الجنة معا في مكان واحد،
  • 24:32 - 24:36
    و لتظهر اليابسة.
  • 24:37 - 24:41
    العرق الأصلي الثالث'ليموريا'(حوالي ٢٥٠ مليون سنه)
  • 24:41 - 24:45
    قارة ليموريا أو مو كانت أول أرض يابسة على الكوكب
  • 24:47 - 24:51
    كان هذا عندما تبلور المستوى المادي بالكامل
  • 24:56 - 25:00
    تسمى في الإنجيل ب'عدن'
  • 25:05 - 25:09
    تلك القارة القديمة كانت في المحيط الهادئ
  • 25:11 - 25:15
    يمكن إيجاد بقايا تلك الحضارة
  • 25:15 - 25:19
    في كل مكان حوله، مثل جزر الفصح.
  • 25:21 - 25:25
    و أستراليا.
  • 25:33 - 25:36
    كان الليموريون أصغر من الهايبربوريين
  • 25:36 - 25:40
    لكن عمالقة مقارنة بنا.
  • 25:42 - 25:46
    العمر المتوسط لليموريين كان ١٥٠٠ سنة.
  • 25:49 - 25:52
    تحدثوا وجها لوجه مع الآلهة، الإلوهيم،
  • 25:52 - 25:56
    كان باستطاعة الليموريون رؤية أبعاد الطبيعة
  • 25:56 - 25:59
    عرفوا غايتهم و مستقبلهم، لم يكن لديهم
  • 25:59 - 26:03
    ألم عند الموت أو النشوء
  • 26:05 - 26:09
    بعد ١٥٠٠٠٠ سنوات من التطور
  • 26:09 - 26:11
    وصل الليموريون إلى درجة من الحضارة
  • 26:11 - 26:13
    التي نحن بعيدين كل البعد من الوصول
  • 26:13 - 26:17
    إليها اليوم.كان لديهم سفن طائرة،
  • 26:17 - 26:20
    وقوارب مدفوعة بطاقة ذرية، استعملوا الطاقة
  • 26:20 - 26:24
    النووية، كان لديهم سفن كونية.
  • 26:24 - 26:28
    التي سمحت لهم بالسفر إلى عوالم أخرى.
  • 26:31 - 26:35
    "و الإلوهيم [من العهد الأول] قال،لنجعل
  • 26:35 - 26:39
    البشرية على صورتنا، شبهنا... "
  • 26:41 - 26:46
    "و خلق ال إلوهيم[ثنائي الجنس][عرقا جديدا عبر التطور]
  • 26:46 - 26:49
    على نفس صورتهم[ثنائي الجنس]،في صورة الإلوهيم خلقوهم؛
  • 26:49 - 26:53
    خلقوهم ذكر أنثى.
  • 26:59 - 27:03
    أول الليموريين كانوا هيرمافرودايتس
  • 27:03 - 27:09
    الهيرمافرودايت له أعضاء جنسية ذكرية و أنثوية
  • 27:09 - 27:13
    و يتكاثرون لا جنسيا، وحدهم،
  • 27:13 - 27:17
    بتخصيب بيضة واحدة بمني واحد.
  • 27:21 - 27:25
    بعدها، عبر ملايين السنين
  • 27:25 - 27:30
    من التطور، وجه الإلوهيم
  • 27:30 - 27:34
    انقسام الأجناس.
  • 27:35 - 27:38
    عبر التطور المتدرج،
  • 27:38 - 27:42
    الأطفال الليموريين بدؤوا بالنشوء بعضو جنسي
  • 27:42 - 27:46
    واحد أكثر بروزا من الآخر.
  • 27:46 - 27:50
    بدأ يصبح هذا شائعا أكثر فأكثر، حتى أخيرا
  • 27:50 - 27:54
    بدأ الأطفال بالولادة بجنس واضح كرجل أو امرأة.
  • 27:54 - 27:58
    هذا لم يحصل من يوم لآخر
  • 27:58 - 28:02
    انقسام الأجناس أخذ ملايين السنين.
  • 28:05 - 28:09
    تفرقة آدم و حواء في الإنجيل
  • 28:09 - 28:13
    ترمز لتفرقة الأجناس التي وقعت
  • 28:13 - 28:17
    في العهد الليموري.
  • 28:17 - 28:21
    هذا ملخص في تطور كل جنين اليوم،
  • 28:22 - 28:25
    في البداية،لا يكون للجنين جنس،
  • 28:25 - 28:29
    عندها تكون لحظة يتطور فيها الجنين
  • 28:29 - 28:33
    ليكون سواءا ذكر أو أنثى.
  • 28:35 - 28:38
    هذا لما ذكور اليوم لديهم
  • 28:38 - 28:42
    حملات خاملة.
  • 28:42 - 28:45
    هذا لما لإناث اليوم بظر.
  • 28:45 - 28:48
    الذي هو قضيب مقلص.
  • 28:48 - 28:52
    أجسامنا المادية اليوم، لديها
  • 28:52 - 28:53
    بقايا من ماضينا القديم، عندما كانت
  • 28:53 - 28:57
    الكائنات البشرية هيرمافرودية.
  • 28:58 - 29:02
    واضحا، حالما فرقت الأجناس،
  • 29:02 - 29:08
    كان التعاون الجنسي مطلوبا للتكاثر
  • 29:10 - 29:14
    المحيض لبث في الجنس الأنثوي
  • 29:14 - 29:18
    لكن البيضة كانت غير مخصبة، كان من الضروري
  • 29:18 - 29:22
    الحصول على معاونة الجنس الذكري لتخصيب
  • 29:22 - 29:26
    البيضة لتكاثر الأجناس.
  • 29:27 - 29:31
    كل هذا كان متوافقا مع تصاميم الإلوهيم.
  • 29:38 - 29:42
    في البداية، التعاون الجنسي
  • 29:42 - 29:46
    للذكر و الأنثى، كان حدثا مقدسا للتكاثر فقط
  • 29:47 - 29:51
    الذي كان ي- فقط في أوقات مميزة من السنة
  • 29:51 - 29:55
    و فقط في المعابد، تحت توجيه الإلوهيم
  • 29:55 - 29:59
    هذا أصل تقليد شهر العسل
  • 29:59 - 30:03
    رحلة مميزة، للأزواج لشروع
  • 30:03 - 30:07
    التكاثر.
  • 30:07 - 30:11
    حينها، الفعل الجنسي
  • 30:11 - 30:15
    كان فعل عبادة.لم يكن هناك شهوة أو انتعاظ.
  • 30:21 - 30:24
    يتوحد الزوجين جنسيا،
  • 30:24 - 30:28
    في المعابد، ويلبسون هكذا، مركزين في العبادة
  • 30:28 - 30:32
    والتأمل.
  • 30:32 - 30:35
    يوجه الإلوهية مني واحد من الذكر
  • 30:35 - 30:39
    إلى البيضة، في جسد الأنثى.
  • 30:42 - 30:46
    مارس التيموريين الحبل الطاهر،
  • 30:46 - 30:50
    التكاثر دون انتعاظ.
  • 30:59 - 31:03
    إذن كما ترى، من عرق لعرق
  • 31:03 - 31:07
    عبر مليارات السنين، التكاثر الجنسي
  • 31:07 - 31:11
    تطور.
  • 31:12 - 31:16
    العرق القطبي تطوروا ليتكاثروا بإنتاج
  • 31:16 - 31:20
    لا جنسي إنشطاري، بالإنقسام.
  • 31:20 - 31:24
    الهايبربوريين تطوروا للتكاثر بتبرعم لا جنسي
  • 31:26 - 31:30
    تطور الليموريون من التزهير في الأول،
  • 31:30 - 31:34
    (التكاثر بواسطة بيضة)
  • 31:35 - 31:39
    و بعدها التكاثر بالتعاون الجنسي
  • 31:43 - 31:47
    عبر هذه الأعراق الأصلية، لمليارات السنين،
  • 31:47 - 31:51
    تطورت البشرية بالنقاء الجنسي.
  • 31:52 - 31:56
    وكانت تقترب إلى خطوة حاسمة، فرصة
  • 31:56 - 32:00
    ليصبحوا 'إلوهيم' نفسهم
  • 32:00 - 32:04
    آلهة (مذكر و مؤنث).
  • 32:08 - 32:12
    من أجل تطور البشرية،للتقدم أكثر
  • 32:12 - 32:16
    كان الإلوهيم بحاجة من أن يتبلور الليموريون
  • 32:16 - 32:19
    كليا بالعالم المادي. أجسامهم المادية كانت
  • 32:19 - 32:23
    جاهزة،لكن وعيهم لم يكن مغلفا كليا
  • 32:23 - 32:27
    في أجسامهم المادية.
  • 32:27 - 32:31
    كانوا مخلصين جدا للألوهية، و شديدي
  • 32:31 - 32:35
    النقاء، بريئين جدا.لدرجة أنهم لم يريدوا
  • 32:35 - 32:38
    الذهاب العالم المادي، يستطيعون فقط رؤية
  • 32:38 - 32:42
    العالم المادي بضبابية، بمعنى ما نظرتهم
  • 32:42 - 32:46
    هي عكس خاصتنا، نحن ندرك العوالم
  • 32:46 - 32:50
    الداخلية بشكل خافت، كالأحلام.
  • 32:50 - 32:54
    على العكس بالنسبة لهم،العالم المادي كان خافتا
  • 32:54 - 32:58
    كان يمكن إدراكه، لكن لم يكن مثيرا للاهتمام
  • 32:58 - 33:02
    أحبوا نور الألوهية الذي رأوه بحواسهم العليا
  • 33:02 - 33:06
    أرادوا رؤية الألوهية، لا العالم المادي
  • 33:06 - 33:10
    إذن كانوا نوعا ما على حدود بين العالم الخفي
  • 33:10 - 33:13
    للبعد الرابع، و العالم الملموس، للبعد المادي
  • 33:14 - 33:18
    ولم يريدوا متابعة تطورهم في
  • 33:18 - 33:22
    العالم المادي، إذن وجه الإلوهيم
  • 33:22 - 33:26
    تطور أجساد الليموريين لتنمية
  • 33:26 - 33:30
    عضو مميز، لجلب الوعي
  • 33:30 - 33:34
    نحو الأحاسيس الجسدية.
  • 33:34 - 33:38
    في -هذا العضو يسمى بالكوندابوفر
  • 33:38 - 33:42
    كان في قاع العمود الفقري
  • 33:42 - 33:46
    و شكل ذيلا.
  • 33:49 - 33:52
    هذا الحدث معكوس في
  • 33:52 - 33:56
    تطورنا كأجنة، لوقت وجيز،
  • 33:56 - 33:59
    الجنين البشري له ذيل.
  • 33:59 - 34:03
    هذا خلاصة من تاريخنا القديم.
  • 34:03 - 34:07
    مع وجود الذيل،وجه الليموريون
  • 34:07 - 34:11
    انتباههم بالتأكيد للمادية.
  • 34:11 - 34:15
    و عبر ملايين السنين، أصبح وعيهم مؤمنا
  • 34:15 - 34:19
    كليا في الأجسام المادية. و بالتالي
  • 34:19 - 34:23
    العالم المادي.ريثما أصبح ذلك الذيل غير مهما،
  • 34:23 - 34:27
    وجه الإلوهيم الطبيعة لإزالتها تدريجيا.
  • 34:27 - 34:31
    و عبر الوقت ، لقد أرمي من أجسام لليموريين الجسدية
  • 34:33 - 34:37
    لا يزال لدينا أثر منه في قاعدة عمودنا الفقري
  • 34:37 - 34:41
    إنه يسمى ب العصعص.
  • 34:41 - 34:45
    لسوء الحظ، ذلك الذيل لبث مرتبطا لوقت
  • 34:45 - 34:49
    أطول قليلا.
  • 34:49 - 34:53
    ترك ظلا في روحنا، الانبهار
  • 34:53 - 34:57
    بالأحاسيس الجسدية.
  • 35:00 - 35:04
    في الكتب الغربية،آدم و حواء يرمزون
  • 35:04 - 35:08
    لبشرية ليموريا، الخرافة تقول
  • 35:08 - 35:12
    أن حواء أغريت بأفعى، لأكل فاكهة
  • 35:12 - 35:16
    محرمة، فاكهة شجرة المعرفة.
  • 35:18 - 35:22
    "و اما شجرة المعرفة ل טוב [الطهر]و רע[الدنس].
  • 35:22 - 35:26
    فلا تأكل منها؛ لأمك يوم تأكل منها
  • 35:26 - 35:30
    تموت. "
  • 35:33 - 35:37
    شجرة المعرفة هي أيضا رمزية،
  • 35:37 - 35:40
    معناها الحقيقي ملمح إليه عبر الكتب.
  • 35:44 - 35:48
    "و عرف آدم امرأته، فحبلت وولدت قابيل"
  • 35:51 - 35:55
    " ...وقال لها الملاك
  • 35:55 - 36:00
    ستحبلين و تلدين ابنا
  • 36:00 - 36:04
    تسمينه يسوع...
  • 36:03 - 36:06
    و قالت مريم للملاك
  • 36:06 - 36:10
    كيف يكون هذا و أنا لا أعرف رجلا... "
  • 36:13 - 36:17
    الكلمة العبرية דעת تدل على
  • 36:17 - 36:21
    المعرفة الجنسية.
  • 36:23 - 36:27
    لسوء الحظ، الكتب المتعلقة بهذا ترجمت
  • 36:27 - 36:31
    بشكل رديئ، لفرض الفلسفة العقائدية
  • 36:31 - 36:35
    التي درست للعموم عن ما يسمى بالخير و الشر
  • 36:36 - 36:40
    شجرة المعرفة الخرافية الرمزية
  • 36:40 - 36:44
    تخفي تعاليم سرية عن الجنس.
  • 36:49 - 36:53
    تووب טוב تعني صافي، جيد، أخلاقي، جميل.
  • 36:54 - 36:58
    راه רע تعني تلوث، نجاسة، شر.
  • 36:59 - 37:03
    هذه هي تناقضات الفعل الجنسي
  • 37:03 - 37:08
    والنتائج المحتملة للجنس.
  • 37:09 - 37:13
    هناك شكل نقي و أخلاقي للتعاون الجنسي
  • 37:14 - 37:19
    و شكل نجس و ملوث للجنس.
  • 37:21 - 37:24
    يكمن للشكل الطاهر خلق 'إلوهيم'
  • 37:24 - 37:28
    بوذا،سيد. الشكل النجس يخلق
  • 37:28 - 37:32
    شياطين، وحوش، ألم و معاناة.
  • 37:33 - 37:37
    إنه ما كان مخفيا، لأن المعرفة هي القوة.
  • 37:37 - 37:41
    و المعرفة الجنسية خطيرة جدا.
  • 37:45 - 37:48
    عبر مليارات السنين، تطور أسلافنا
  • 37:48 - 37:52
    لبلوغ التعاون الجنسي.
  • 37:52 - 37:56
    و كان يجهزهم ال'إلوهيم' لاستعمال
  • 37:56 - 38:00
    الجنس بشكل طاهر، ارتكازا على الحب الخالص.
  • 38:02 - 38:06
    لتصبح البشرية 'إلوهيم'، وحينها
  • 38:06 - 38:10
    دخول الممالك العليا للطبيعة
  • 38:13 - 38:16
    لكن المتعة أغرت الليموريين،
  • 38:16 - 38:20
    بينما كانوا بعيدين من المعابد، الذكور،
  • 38:20 - 38:24
    في شوق للاتحاد مع الإناث،أغروهم بثعابينهم
  • 38:24 - 38:28
    الرمزية، عضوهم الجنسي.
  • 38:28 - 38:32
    و النساء عندما ذقن من تلك المتعة أردن المزيد
  • 38:33 - 38:37
    من الواضح أن قصة آدم و حواء رمزية،
  • 38:37 - 38:41
    و من الواضح أنها عن الجنس.
  • 38:41 - 38:46
    لكن البشرية لم تفهم ذلك قط
  • 38:46 - 38:50
    الآن ستفهم، إغراء آدم و حواء
  • 38:50 - 38:54
    يرمز لكل الليموريين القدماء الذين
  • 38:54 - 38:57
    بدؤوا بممارسة الفعل الجنسي بعيدا عن المعابد
  • 38:57 - 39:01
    لقد أغرتهم عقولهم و المتعة.
  • 39:02 - 39:06
    و في نهاية المطاف ، اكتشفوا الانتعاظ.
  • 39:11 - 39:15
    يحدث الانتعاظ عندما يكون الجسد
  • 39:15 - 39:19
    مشحونا بالقوة الجنسية، و لا يستطيع السيطرة عليها.
  • 39:19 - 39:23
    الانتفاظ هو طوفان قصير يطرد
  • 39:23 - 39:27
    كل الطاقة المتراكمة.
  • 39:28 - 39:32
    يرمز للانتعاظ بالفاكهة المحرمة،
  • 39:33 - 39:37
    إنه محرم لان القوة الجنسية تخلق الحياة
  • 39:37 - 39:41
    خارجيا و روحيا.
  • 39:42 - 39:46
    القوة الجنسية هي وقود الوعي
  • 39:46 - 39:50
    المياه الحية الذي تخلق الحياة الخالدة.
  • 39:50 - 39:54
    هذا لما الممارسين النجديين لكل الديانات
  • 39:54 - 39:58
    يحفظون طاقتهم الجنسية.
  • 40:00 - 40:04
    عندما تأكل الفاكهة المحرمة،
  • 40:04 - 40:08
    تبذر طاقتك الجنسية، عوض استعمالها
  • 40:08 - 40:12
    لغرضها المقصود. تطور روح
  • 40:12 - 40:16
    البشرية. عند طرد الطاقة الجنسية،
  • 40:16 - 40:20
    تفقد عبر الانتعاظ، يضعف
  • 40:20 - 40:24
    الوعي.
  • 40:24 - 40:28
    عبر الانتعاظ طرد الليموريون القوة الجنسية
  • 40:28 - 40:32
    التي أعطتهم جمالهم، القوات الروحانية، و النقاء
  • 40:34 - 40:37
    فتدهوروا.
  • 40:37 - 40:41
    مفتونين برغبة المتعة، البشرية القديمة
  • 40:41 - 40:45
    لوثت الفعل الجنسي.
  • 40:47 - 40:51
    عوض أن تؤدي شجرة المعرفة للخير النقاء
  • 40:51 - 40:55
    أدت للتلوث،النجاسة.
  • 40:55 - 40:59
    قبل ذلك الخطأ كانوا أنقياء، سعداء و بريئين.
  • 40:59 - 41:03
    عرفوا الألوهية وجها لوجه
  • 41:03 - 41:07
    بعد تلويث الفعل الجنسي بالنتعاظ اكتشفوا
  • 41:07 - 41:11
    العار، الخوف، و عدم الرضا، فقدوا رؤيتهم
  • 41:11 - 41:15
    للألوهية، اكتشفوا الألم، احساس
  • 41:15 - 41:18
    فقدان التواصل من الألوهية، و الانفصال عن
  • 41:18 - 41:22
    الآخرين. عدن، السعادة
  • 41:22 - 41:26
    فقدت.
  • 41:29 - 41:33
    في خلافة آدم وحواء، عندما
  • 41:33 - 41:36
    طردوا من عدن، هذا يمثل كيف دخلت بشرية ليموريا
  • 41:36 - 41:40
    العالم المادي كليا.
  • 41:43 - 41:46
    كان يفترض أن يقع هذا على كل حال، لكن
  • 41:46 - 41:50
    مع الاحتفاظ بوعي العوالم الداخلية.
  • 41:50 - 41:54
    المشكلة كانت أنهم أكلوا من الفاكهة المحرمة
  • 41:54 - 41:58
    اعوض دخول العالم المادي بوعي،
  • 41:59 - 42:03
    دخل الليموريون عبر الانغماس في الشهوة
  • 42:03 - 42:07
    مع العواقب التي تنتج عنها، المعاناة،
  • 42:07 - 42:11
    الألم، و عدم الوعي.
  • 42:12 - 42:16
    فقد الليموريون قدرة رؤية الأبعاد
  • 42:16 - 42:20
    العليا، فقدوا القدرة لرؤية الآلهة 'الالوهيم'
  • 42:21 - 42:25
    فقدوا جمالهم و برائتهم
  • 42:25 - 42:29
    وعوضها التبلور كليا في العالم المادي
  • 42:29 - 42:32
    ساقطين، مطرودين من الجنة.
  • 42:32 - 42:36
    هذا وقع أيضا عبر فترة طويلة من الزمن
  • 42:36 - 42:40
    لم يحدث من يوم إلى آخر.
  • 42:48 - 42:52
    بالتالي،لأنهم فقدوا قواتهم
  • 42:52 - 42:56
    سعوا لاسترجاعها بطرق أنانية. بدؤوا استعمال
  • 42:56 - 43:00
    طقوسهم و معرفتهم الروحانية بأنانية.
  • 43:00 - 43:04
    ما حولها لسحر أسود. في الأيام الأخيرة
  • 43:04 - 43:08
    لليموريا،انتشر السحر الأسود في كل مكان.
  • 43:09 - 43:13
    تدهور الليموريون إلى قبائل متحاربة
  • 43:13 - 43:17
    و في كبريائهم و غضبهم، أطلقوا أسلحة ذرية
  • 43:17 - 43:21
    على بعضهم.
  • 43:21 - 43:25
    لعشرة آلاف السنين، دمرت الزلازل
  • 43:25 - 43:29
    قارة ليموريا، و قذفت بها إلى قاع المحيط.
  • 43:32 - 43:36
    اليوم، بقيت فقط بعض الآثار.
  • 43:42 - 43:46
    في اللحظة الأخيرة،أخرجت مجموعة
  • 43:46 - 43:50
    محددة من الليموريين ليكونوا البذور لتطور
  • 43:50 - 43:54
    عهد جديد، حارب الإلوهيم ببسالة
  • 43:54 - 43:58
    لزرع تلك البذور، و صنعوا تضحيات عظمى
  • 43:58 - 44:02
    للارتفاع أعلى، لكن عواقب
  • 44:02 - 44:06
    السقوط من عدن، لم يمكن تجنبها.
  • 44:07 - 44:11
    و بالتالي بدأت دورة التطور و التراجع مرة أخرى.
  • 44:15 - 44:19
    العرق الأصلي الرابع 'أتلانتس'
  • 44:19 - 44:23
    (حوالي ٦٠ مليون سنة سابقة)
  • 44:33 - 44:37
    البشرية الأتلنتية كانت الحضارة العظمى التالية
  • 44:37 - 44:41
    في الأوقات القديمة، أيضا، من ملايين سنين فائتة.
  • 44:42 - 44:46
    في البداية، في عصرهم الذهبي،
  • 44:46 - 44:50
    كانت حضارة أتلانتس جميلة.
  • 44:50 - 44:54
    كان القانون والأخلاق محترمين كونهم مقدسين.
  • 44:54 - 44:58
    كان يعتبر الحب و الجنس مقدسا
  • 44:58 - 45:03
    و كان يؤدى الفعل الجنسي فقط من أجل
  • 45:03 - 45:07
    تكاثر الأنواع.
  • 45:07 - 45:12
    كان للأتلنتيين تكنولوجيا متقدمة بكثير أيضا منا،
  • 45:12 - 45:16
    سافروا لكواكب أخرى، دمجوا العلم مع
  • 45:16 - 45:20
    القوة الروحانية،علموا كيفية و ضع وعي
  • 45:20 - 45:24
    الأشياء الحية في روبوتات
  • 45:25 - 45:28
    ليخدموهم، علموا كيفية
  • 45:28 - 45:32
    أي شيئ، جعله يتحرك بسهولة حتى الأجسام الثقيلة.
  • 45:35 - 45:38
    كانت لديهم ديانات جميلة
  • 45:38 - 45:42
    كل التعاليم الدينية لل'إنكا'، 'مايا'
  • 45:42 - 45:46
    ال'أزتيك'، اليونانيون، الفينيقيون،الاسكندنافيون،
  • 45:46 - 45:50
    و الهنود،جميعا لديهم أصول أتلنتية.
  • 45:51 - 45:55
    كان آلهة هذه التقاليد أبطال،
  • 45:55 - 45:59
    ملوك، و ملكات أتلانتس.
  • 46:01 - 46:05
    بلغ الأتلنتيون ذروة الحضارة،
  • 46:05 - 46:09
    الثقافة، و المعرفة في تاريخنا.
  • 46:11 - 46:15
    عندها في أزمة الذروة اللازمة لتطور
  • 46:15 - 46:19
    البشرية، توجب على الأتلنتيين مواجهة
  • 46:19 - 46:23
    إغراء شجرة المعرفة، أغري الأتلنتيون
  • 46:23 - 46:27
    بالفاكهة المحرمة، و فشل أغلبهم.
  • 46:30 - 46:33
    عندها تفرعت البشرية إلى طريقين
  • 46:33 - 46:37
    معارضين، الطاهر، وغير الطاهر.
  • 46:41 - 46:45
    حفظ الطهورين طاقتهم الجنسية،
  • 46:46 - 46:50
    رفضوا الانتعاظ لكسب شيئ أحسن
  • 46:50 - 46:54
    النار الروحية، و تقوية وعيهم.
  • 46:55 - 46:59
    شجع البذيئين الانتعاظ، سعو وراء المتعة
  • 46:59 - 47:03
    و السلطة، و انتشر تأثيرهم سريعا.
  • 47:05 - 47:09
    كنتيجة، تفوق تدهور الأطلنتينيين
  • 47:09 - 47:13
    أصبح الجنس وسيلة للمتعة و القوة.
  • 47:14 - 47:18
    حظى الأتلنتيون بالعربدات،مزجوا
  • 47:18 - 47:22
    الجنس بالسحر، و طوروا ذوقا للشهوة،
  • 47:22 - 47:26
    التكبر، الغضب والحسد.
  • 47:30 - 47:34
    أجسام الأتلنتيين كانت أصغر من الليموريين.
  • 47:34 - 47:39
    و لم يعيشوا طويلا، حيث عاش الليموريون
  • 47:39 - 47:43
    ١٢٠٠٠ إلى ١٥٠٠٠سنة، عاش الاتلنتيون
  • 47:43 - 47:47
    ل٦٠٠ إلى ٧٠٠ سنة فقط.
  • 47:48 - 47:52
    لتمديد جمال و عمر الأغنياء
  • 47:52 - 47:56
    و أصحاب السلطة، بدأ الأتلنتيون حصد غدد
  • 47:56 - 48:00
    و هرمونات من الفقراء. قاموا بزرع
  • 48:00 - 48:04
    القلوب، الكلى، و حتى الأدمغة.
  • 48:04 - 48:08
    كنتيجة، أمكن للأتلنتي البقاء حيا لقرون عديدة
  • 48:08 - 48:12
    أكثر من مدة عيشهم العادية،
  • 48:12 - 48:16
    و عبر عدة أجسام دون مقاطعة.
  • 48:16 - 48:20
    كانت حواسهم أقل قوة أيضا من الليموريين،
  • 48:20 - 48:24
    و عبر الزمن، بسسب عدة الانتهاكات
  • 48:24 - 48:28
    التي كانوا يطاردونها، تدهور إدراكهم.
  • 48:29 - 48:34
    فقدوا الإبصار بالعوالم العليا. و رؤية الآلهة.
  • 48:34 - 48:38
    في تخبرهم و رغبتهم في استرجاع قواهم الروحية،
  • 48:37 - 48:41
    أحيوا السحر الأسود من الماضي،
  • 48:41 - 48:45
    و طورته ليصبح أقوى.
  • 48:45 - 48:49
    باختصار،تدهور الاتلنتيون أكثر من الليموريين.
  • 48:50 - 48:54
    و رأى الله أن רע[النجاسة الجنسية] للبشر
  • 48:54 - 48:58
    في الأرض كان عظيما. و أن أفكارهم ونواياهم
  • 48:58 - 49:02
    كانت רע [النجاسة الجنسية]على الدوام.
  • 49:07 - 49:10
    نبههم أصحاب الطريق الطاهر،
  • 49:10 - 49:14
    أن نهاية حضارتهم اقتربت.
  • 49:15 - 49:19
    لكن الأتلنتنيين ضحكوا و سخروا منهم
  • 49:20 - 49:24
    في العصر الحجري، تدهور الأتلنتنيين إلى
  • 49:24 - 49:28
    سلسة من الحروب،متعمقة جدا
  • 49:28 - 49:33
    لدرجة أنها لا زالت تتذكر اليوم.
  • 49:33 - 49:37
    سلسلة هذه الحروب لبثت لمئات آلاف السنين.
  • 49:38 - 49:42
    و أدت لاستعمال أسلحة ذرية
  • 49:42 - 49:46
    مما أثار زلازل ضخمة.
  • 49:46 - 49:50
    الأول كان ثمانمئة ألف عام مضى
  • 49:50 - 49:54
    الثاني بمئتي ألف عام سابق
  • 49:54 - 49:58
    الثالث و الأخير، الذي أنهى أتلانتس كليا
  • 49:58 - 50:02
    وقع بحوالي أحد عشر ألف عام سابق
  • 50:02 - 50:06
    و أثار فيضانا أغرق كليا
  • 50:06 - 50:10
    بقايا حضارة أتلانتس.
  • 50:15 - 50:20
    في تلك اللحظة الأخيرة،أخرج عدد محدد
  • 50:20 - 50:24
    من الأتلانتينين على الطريق الطاهر.
  • 50:23 - 50:27
    تماما كما حدث مع الأعراق السابقة.
  • 50:27 - 50:31
    تتذكر الثقافات حول العالم هذا الحدث،
  • 50:31 - 50:35
    في قصص نوح ، vaivasvata ، أوتنابشتيم،
  • 50:35 - 50:39
    ديكاليون،و عدة آخرين.
  • 50:40 - 50:43
    قصص تمثل
  • 50:43 - 50:47
    كيف نجى فريق من الأتلنتنيين
  • 50:47 - 50:51
    استعدادا لخلق الحضارة التالية.
  • 50:51 - 50:55
    نحن، بشريتنا الحديثة
  • 52:37 - 52:41
    الحلقة التالية
  • 52:41 - 52:45
    الثورة الجنسية
  • 52:53 - 52:57
    اقرأ كتب GLORIAN. ORG
  • 53:15 - 53:18
    فلتكن كل الكائنات سعيدة!
  • 53:18 - 53:22
    فلتكن كل الكائنات بهيجة!
  • 53:22 - 53:26
    فلتكن كل الكائنات في سلام!
  • 53:28 - 53:32
    أصبح هذا الفيديو ممكنا بفضل تبرعات
  • 53:32 - 53:36
    من مشاهدين مثلك. كل تبرع يساعد.
  • 54:00 - 54:04
    الحب أعظم ديانة.
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
  • Not Synced
Title:
الجنسية المقدسة، الحلقة الثانية: تاريخ البشرية السري
Description:

more » « less
Video Language:
English
Duration:
54:17

Arabic subtitles

Incomplete

Revisions Compare revisions