-
(مايكل يونج) نحن ملتزمون بمفهوم
-
ان الجميع يجب ان تكون له الفرصة
للمشاركة في التعليم العالي
-
سواء كان من منظور التعلم
-
أو من المنظور البحثي
-
أو الفرصة للعمل هنا
في هذه المؤسسة
-
نحن نستفيد من ذلك لأننا
سنوظف المواهب والمهارات
-
لهؤلاء الأشخاص الذبن سيأتون
وكذلك من وجهة نظرهم
-
والتي تكون في كثير من الأحيان
مختلفة عن الآخرين في المؤسسة
-
لذا فإن إمكانية الدخول تصبح
قيمة مهمة للجامعة
-
اتاحة المعلوماتية
ما يقوله قادة الحرم الجامعي
-
(تريسي ميترانو) نحن جامعة رصينة عالمياً
-
نستقطب أفضل المواهب في العالم
بالنسبة للطلاب والكادر
-
والتدريسيين. ويجب ان نتأكد
بأنه اذا كانت موهبة تعاني من إعاقة
-
بأن يعلموا بأننا نرحب بهم
-
(بابلو مولينو) نحن نتنافس
-
مع مؤسسات مرموقة ورصينة.
ونريد أن نتأكد من اننا نستهدف
-
الأنسب من المتقدمين للإنضمام لنا
بغض النظر عن إعاقتهم
-
(بيت سيجيل) نريد ان نفعل كل ما بوسعنا
للتأكد من ان لديهم
-
نفس إمكانية الدخول للكادر الذكي
كما لزملائهم الطلاب
-
وكذلك للمصادر في يو سي ديفيس.
-
(ادوارد ري) في الواقع، نحن نؤمن بصدق
-
بأن التفوق يتحققق من خلال التنوع
-
وان الإلتزام بالعدالة والشمول
-
هما حقاً سيغنيان حياتنا
-
(ليندا كاهيل) من غير المحتمل
أن لا يكون لنا وعي اجتماعي، على الأقل
-
وأن نكون ملتزمين تماماً بجعل
مصادرنا في جامعة باري
-
متاحة لكل الطلاب
-
(ادوارد ري) نحن نعتقد ان
استخدام التكنولوجيا يمكن ان يكون قوياً
-
انها تربط الناس ببعضهم
-
كما انها ترفع من قابليتهم للتعلم
-
وتزيد مما يمكنهم تقديمه
من خلال البحث العلمي والعمل الإبداعي
-
انه فعلاً يمكّنهم من إحداث
تأثير قوي على العالم
-
وهذا بالأساس ما نحن بصدده
-
ونريد ان نحقق ذلك
لكل عضو في مجتمعنا
-
بغض النظر عن القيود البدنية،
المكانية، الزمانية أو أي أبعاد أخرى.
-
(هيرنان لندونو) كخبير معلوماتية
-
أحياناً يركز بعضنا
على الجانب التقني للمنزل
-
وننسى ان التكنولوجيا في النهاية
هي لخدمة الناس
-
(مايكل يونج) ما تقدمه وتوفره الجامعة
-
يجب ان يقدم للجميع
-
لا يمكننا ان نخسر مواهب
او عبقرية او عقول أي أحد
-
وبجعل الأشياء متاحة يسمح
للجميع ان يكون فعّال في الجامعة
-
تكافؤ الفرص هو جزء من مبادئ نظامنا
كما انه مطلباً قانونياً
-
(بيتر سيجيل) الإمتثال مهم جداً
الإمتثال هو القانون
-
الا إنه لا يعد الدافع لمعظمنا في الجامعات
-
الدافع بالنسبة لنا كان ولا يزال
هو توفير أدوات سهلة الوصول
-
وخبرات ممتازة لطلبتنا
-
بالإضافة الى اعطائهم القناعة
بأن هذا هو المكان الذي يرغبون بالتواجد فيه
-
المكان الذي يتعلمون فيه،
المكان الذي يمكنهم فيه النجاح
-
تصميم متاح
تصميم عالمي
-
تصميم يركز على المستخدم
-
(مايكل يونج) يعد التصميم العالمي
مبدأً فعالاً للغاية، لانه يعني
-
اننا ننظر الى قضية امكانية الدخول
من الخارج بدلاً من شراء شئ
-
او شمول شئ، او تطوير شئ
ينبغي تعديله
-
بحيث لا يجعله أرخص
وأكثر كفاءة فحسب
-
بل يمكن ان يجعله أفضل بكثير
من ناحية جودة المنتوج
-
وإتاحته الى ...
-
كل هولاء الذين نريدهم ان يستخدموه.
-
(تريسي ميترانو) أعتقد ان
الإتجاه الآخر الذي
-
سوف تأخذه ويجب ان تأخذه الكليات
-
هو التفكير بالسكن
-
كبداية للحديث عن الإعاقة
-
فلقد كان المقياس الملائم الذي تم إتخاذه
-
في قانون الامريكيين ذوي الإعاقة
-
والذي تم تمريره في 1990
-
أي قبل أكثر من جيل
-
اعتقد اننا الآن يجب ان نقلل
من التفكير بكيفية قياس
-
هذا السكن وذلك السكن
-
ونميز بأننا يمكن ان نجعل
الدخول متاحاً ومتوفراً
-
بحيث اي فرد من الكادر
او التدريسيين او الطلاب
-
لا يضطر ان يبحث عن سكن
-
إذ إنه سيكون متوفراً اوتوماتيكياً
من خلال زيارة الموقع الالكتروني
-
من الجهاز المستخدم.
-
(برايدي ديتون) نحن نتصور
مبنى الحرم الجامعي بتصميم دولي
-
يضم كافة جوانب تكنولوجيا المعلومات
بحيث لا يعاق الطالب بأي شكل من الأشكال
-
ولكن، في الواقع، يتم استخدام التكنولوجيا
ليس مباشرةً من قبل المستفيدين منها فحسب
-
بسبب بعض التحديات التي يواجهونها
-
بل انها كذلك تعتبر توضيحية
للمجتمع الطلابي الأوسع
-
وللتدريسيين والخريجين
-
مما يجعلها بيئة تعليمية شاملة
-
(بيت سيجل) لدينا بعض الأشياء
التي ينبغي تعلمها
-
لننتقل الى فضاء الدخول
-
ولكن الأهداف الأساسية
والقيم الأساسية هي أشياء معروفة
-
ثم نأتي بأشياء مثل التصميم العالمي
-
ومفهوم اننا اذا صممنا اشياء
صحيحة منذ البداية
-
فلن تكون أكثر كلفة.
-
وهذا شئ يمكننا حشره
حتى في الميزانيات الضيقة جداً
-
التعلم من المؤسسات الأخرى
-
(أيلين مكدونوه) نحن نبذل جهداً
كبيرا على خريجينا
-
وعلى طلبتنا لنضمن
بان تدريسيينا وعمداؤنا
-
عند تصميم البرنامج
وعند تحديد التخصص الأساسي
-
ان يأخذوا بنظر الإعتبار
-
أن يكون تخصص البرامجيات متوفراً
-
وان يبنوا ذلك في تطوير برامجهم
-
ومن ثم ان يكونوا على دراية
بكافة الطرق المختلفة
-
التي يمكن ان يتعلم بها الطلاب
-
ليساعدوا التدريسيين والعمداء
على فهم التصميم العالمي
-
(جيري هانلي) الخطوة الأولى
يجب ان تكون تقييم
-
أين نحن، لكي نتمكن بعدها
من تحديد عملية التخطيط،
-
تطوير الخطط، تنفيذ المشروع
-
ومن ثم تقييم نتائجه.
-
(بابلو مولينو) ان المفتاح لطريقتنا للتأكد
-
من أن الحرم الجامعي والتكنولوجيا
متاحة لذوي الإعاقة
-
هو ضمان ذلك في التصميم
-
هذه ليست فكرة لاحقة نفكر بها
بعد أن ننفذ صف جديد
-
بل يجب ان نفعل ذلك
-
منذ المفهوم الأول لمشروع أو فكرة جديدة
-
بنفس الأسلوب الذي نتبعه
بالنسبة للخصوصية والأمان
-
نفعل ذلك في إمكانية الدخول
-
(بروس ماس) انه أقل كلفة
على المدى البعيد
-
التفكير بالأمور المتعلقة
بإمكانية الدخول
-
لذلك فان وضع خطة لإمكانية الدخول
يضمن منذ البداية
-
التفكير بالأمور المتعلقة
بتوفير الخدمات
-
من خلال خطة استراتيجية
يعني انه بإمكاننا ضغط النفقات
-
وفي الواقع تقديم خدمات أفضل
في الصفقة
-
(برادلي ديتون) من المهم
ان تتبع الجامعة
-
سياسة وخطة
-
تعتبر ممكنة التطبيق
-
تفترض اننا سنتخذ
الاستثمارات التي نحتاجها
-
وسنعرض القيم التي نحتاجها
-
والتي لا تعني الطلاب الذين
-
لديهم اعاقة فحسب
-
بل تحاكي التكنولوجيا
التي تعتبر مثيرة حتى
-
بالنسبة للأشخاص الذين
يطورون هذه التكنولوجيا
-
انها مثيرة علمياً، حيث
انها توفر وظائف ذات معنى
-
وتحفز التعلم في كثير
من انحاء الجامعة
-
لذا فان هذا التوجه
لادارة الجامعة
-
بالاضافة للتدريسيين والكادر
والطلبة يصبح غاية في الأهمية
-
لأن الجميع يستفيدون منه
انه حالة ربح-ربح
-
(تريسي ميترانو) ان السياسة
تعتبرحقاً طريقة مهمة للمضي
-
لانها ستجذب اهتمام الجميع
-
كذلك فانها غالباً الطريقة
التي عليك اتباعها
-
لانه هناك ضغوط قانونية
على التعليم العالي في هذا المجال
-
الشئ الثاني الذي سأقوله حول السياسة
هو ان هناك نوعين
-
احداهما هي السياسة التي
عليك اتباعها بسبب القانون
-
على سبيل المثال، قانون سياسة
الخصوصية للتعليم العائلي
-
لذا فعليك ان تكون واضحاً ومتأكداً
-
من انك ملتزم في الحرم الجامعي
-
وهناك نوع آخر من السياسة
والتي اسميها سياسة الطموح
-
واتاحة الدخول تنسجم
قليلاً في كلاهما
-
ولكن عليك حتماً،
في جانب الطموح
-
سياسة الطموح هي شئ تؤسس له
-
كطريق للوصول الى شئ
للمضي قدماً
-
لذا فليس عليك ان تلتزم
بنسبة 100%
-
لأن المهم هو التوجه الذي
تحدده استراتيجياً
-
لمؤسستك.
-
(جيري هانلي) هناك جانب حرج
آخر يخص استراتيجيتنا
-
وهي استراتيجية الحوكمة المشتركة
-
لأن التعليم يعتبر مسؤولية مشتركة
-
بين التدريسيين، الموظفين، الطلاب
وألموردين
-
كلنا نعمل معاً ونتشارك بالمسؤولية
-
والآن، عملية الحوكمة المشتركة تعني
اذا كنت مسؤولاً عن ايصال الخدمة
-
فهذا يعني انك تملك الفرصة
للمشاركة في حوكمة ما تفعله
-
لادارة تنفيذ هذه الخدمة.
-
(برايدي ديتون) على مدراء الجامعة
ان يعكسوا القيم
-
التي تبين اهمية هذه البيئة التعليمية
-
ومن ثم يجب ان تمتزج بكل جانب
من جوانب ما نقوم به
-
(مايكل يونج) في الوقت الراهن،
لدينا عدد من المشاريع والمبادرات
-
الجارية في الجامعة حيث
نقوم بفحص التقنيات الجديدة
-
امكانية الدخول هي إحدى
الإعتبارات المهمة في تلك التقييمات
-
والعديد من الموردين
الذين نعمل معهم قد أنجزوا
-
نماذج لإمكانية الدخول الطوعي للمنتجات
او (VPAT)
-
والتي توفرقائمة المعايير لإمكانية الدخول
والتقييم الذاتي للموردين
-
بحيث يمكن تقييم مدى توافقهم مع المعايير
-
وهذه تعتبر نقطة بداية جيدة.
-
ولكننا نتجاوز ذلك ونسأل
المورد اسئلة محددة
-
لنفحص منتجاتهم فيما يخص امكانية الدخول
-
(جيري هانلي) نحن نبدأ بالموردين ونقول
"ان ذلك ليس مهما فحسب
-
ولكنه مطلوب للعمل مع CSU
-
كل طالب يأتي الى جامعتنا
-
علينا أن نوفر إمكانية دخول
متساوية الكفاءة لهذه الخدمات
-
وانت شريك بإيصال هذه الخدمات الينا
-
لذا فسنخبرك بما نحتاجه
وثم نساعدك بإخبار موظفيك
-
وتدريب موظفيك، وتوفير
الإستشارة والقيادة
-
بالمشاركة معنا، لتتمكن
من تسليم الخدمة لنا
-
بنجاح."
-
(بات بيرنز) نحن نعمل مع مورّدينا
بان نحاول ان نضغط عليهم
-
لإتاحة الدخول. في الواقع
لدينا عملية شراء
-
حيث نعمل ونسأل عن الامور المتعلقة
بإمكانية الدخول للبرامجيات
-
والأجهزة التي نشتريها أيضاً
-
(بروس ماس) الجهود الفردية يجب
أن تكون على نطاق جيد
-
فإذا تعاملنا مع الأشياء بطريقة النهج
أو كل على حدة
-
فربما لن نحصل على نفس النتائج
كما لو كنا نعمل معاً كمجتمع
-
في التعليم العالي
-
نحن نعمل مع الموردين لتحسين
إمكانية الدخول للجميع
-
فيما يخص المنتجات التي يعرضونها
-
هذا يعتبراسلوب اكثر واقعية
مما لو تم ذلك عن طريق كل مؤسسة على حدة
-
(جيري هانلي) ان تكون امكانية الدخول اولوية
في خارطة طريق الخاصة بالتطوير
-
سيتم تسييره بواسطة حاجة السوق
-
واذا لم تتفوه المؤسسة بأي كلمة
-
فان المورد لن يعمل اي شئ حيال ذلك
-
لذا فإذا بدأنا بإيصال طلباتنا بصورة مجتمعة
-
فان المورد سيميز القيمة الشرائية
لإمكانية الدخول
-
(جويل هارتمان) عندما نطلب موارد
لتقنية المعلومات
-
يجب ان نضمن امكانية الدخول في العقود
-
وعندما نطور الموارد، يجب ان نوظف
التصميم العالمي في تفكيرنا
-
وكيفية توفير هذه الموارد
ويجب ان نستمر في مراقبة الطلاب
-
لنرى فيما اذا كنا حقاً نوفر
هذه الموارد بالشكل
-
الذي يمكنهم استخدامها
-
[امكانية الدخول هي قلب وروح مكان التعلم]
-
(مايكل يونج) امكانية الدخول تتطلب
جهود من قبل كل الاطراف
-
في مجتمع التعليم العالي:
التدريسيين، الموظفين، موردي التكنولوجيا
-
اذا ادى كل منا دوره، ستتمكن
مؤسساتنا من توفير
-
فرص متساوية للمشاركة للجميع.
وسنستفيد كلنا من خاصية
-
المجموعة المتنوعة.
-
(هيرمان لوندونونو) عندما تتوفر تلك
القناعة بأننا جميعاً نعمل ما بوسعنا
-
لتوفير حرم متاح الدخول،
سيشعرنا بالفخر
-
وسنكون سعداء بما نفعله
-
(ليندا كاهيل) لم لا نجعل
الحرم متاح الدخول
-
للطلاب ذوي الاعاقة،
ولم لا نفعل ما بوسعنا
-
لنتأكد من ان التكنولوجيا متاحة لطلابنا
-
(تريسي ميترانو) السر في جعل التعليم العالي
-
الجوهرة في تاج المجتمع الأمريكي
-
هو جزء ورزمة في رسالة امكانية الدخول
-
(اد راي) كل الطرق التي نلمس بها
حياة الآخرين
-
سواء كانت في الصف الدراسي، في المختبر،
من خلال الاداء اليومي
-
اوخلال فعاليات الحرم الجامعي،
فاننا نريد كل من
-
يأتي الى هنا ويبتدع تلك الخبرات
-
ان يكون منغمساً تماماً ومستفيد تماماً
-
قدر المستطاع، بهذه الفعاليات
-
وهذا ببساطة لا يمكن تحقيقه
اذا كانت هناك تحديات صناعية
-
او عوائق يجب اجتيازها
-
(اد راي) انا اقول لهؤلاء
الذين هم على وشك البدء
-
او ربما يعانون لمعرفة
كيفية استخدام التكنولوجيا
-
ليطوروا إمكانية الدخول في بناياتهم
-
لانه لا يوجد ما يسمى
الوقت الغير مناسب للبدء
-
[هذا الفيديو هو جزء من اكسس كومبيوتنج
-
وهو مشاركة من مركز دو-ات
وقسم علوم الحاسبات
-
والهندسة في جامعة واشنطن]
-
لمزيد من المعلومات،