Return to Video

Glencore, la marge de l'empereur #DATAGUEULE 46

  • 0:10 - 0:13
    بين الشرعي و غير الشرعي،
    كل شيء هو مسألة هوامش.
  • 0:13 - 0:14
    مرحباً
  • 0:14 - 0:16
    النحاس ، الزنك ،
    الرصاص ، الألومنيوم ،
  • 0:16 - 0:18
    ولكن أيضا الفحم والبنزين ،
  • 0:18 - 0:21
    أو القمح ، الذرة ، فول الصويا أو القطن ،
  • 0:21 - 0:24
    عدد كبير من هذه المواد
    التي تباع كل يوم
  • 0:24 - 0:27
    تمر عبر أيادي
    شركة واحدة: "جلينكور".
  • 0:27 - 0:30
    مع ١٣٢ شركة تابعة
    منتشرة في ٤١ دولة
  • 0:30 - 0:32
    تُوظِّف ١٨١,٠٠٠ شخص ،
  • 0:32 - 0:36
    هذه الشركة الضخمة هي واحدة
    من رواد تجارة السلع العالمية.
  • 0:36 - 0:41
    في عام ٢٠١١ ، سيطرت على ٦٠٪
    من سوق الزنك و ٥٠٪ من النحاس ؛
  • 0:41 - 0:44
    و ٢٢ ٪ من الألومنيوم.
  • 0:44 - 0:47
    الوصول إلى هذه النسب المرتفعة
    يتطلب رؤية حقيقية.
  • 0:47 - 0:52
    دعنا نعود إلى عام ١٩٧٤: الأمريكي
    مارك ريتش ، تاجر موهوب
  • 0:52 - 0:54
    للمواد الخام، قرر
    تأسيس شركة مارك ريتش وشركاه
  • 0:54 - 0:55
    بعد ثماني سنوات،
    كانت الشركة
  • 0:55 - 0:59
    بالفعل ثاني أكبرشركة
    لتجارة السلع في جميع أنحاء العالم.
  • 0:59 - 1:02
    أصبح إسمها "جلينكور" في عام ١٩٩٤.
  • 1:02 - 1:03
    ولكن ما هو سرها؟
  • 1:04 - 1:05
    الهوامش.
  • 1:05 - 1:08
    تتم المبيعات
    التي تسمح بها القوانين.
  • 1:08 - 1:12
    قال مارك ريتش ذلك بنفسه:
    "أنا رجل أعمال ، لست سياسيًا!"
  • 1:12 - 1:16
    ومع ذلك ، فإن السياق السياسي غالباً
    ما سمح لأعماله بالازدهار.
  • 1:16 - 1:19
    بين عامي ١٩٧٩ و ١٩٨١ ،
  • 1:19 - 1:23
    اشترى ملايين براميل النفط
    من إيران ، ثم تحت الحصار الأمريكي.
  • 1:23 - 1:27
    ونتيجة لذلك ، وجد نفسه على قائمة
    المطلوبين لمكتب التحقيقات الفيدرالي ،
  • 1:27 - 1:29
    للتعامل مع العدو.
  • 1:30 - 1:33
    لجأ مارك ريتش إلى سويسرا ،
    في كانتون تسوغ ،
  • 1:33 - 1:36
    الملاذ الضريبي المناسب حيث بدأ
    تأسيس شركته. ملائم!
  • 1:36 - 1:40
    كان هذا لأنه ، حتى عام 2002 ،
    لم تكن سويسرا عضواً في الأمم المتحدة.
  • 1:40 - 1:41
    شركات كثيرة تأسست هناك
  • 1:41 - 1:44
    و كان لهم الحرية في تجاهل الحظر الدولي.
  • 1:44 - 1:47
    كان على مارك ريتش أن يعيد
  • 1:47 - 1:49
    جزء كبير من النفط الإيراني
    إلى جنوب إفريقيا ،
  • 1:49 - 1:52
    الذي خضع للتفرقة العنصرية
    و لحظر الأمم المتحدة.
  • 1:52 - 1:54
    حتى أنه اضطر إلى إضافة
    النفط المشترى في روسيا،
  • 1:54 - 1:56
    الذي كان أيضاً تحت الحصار الأمريكي.
  • 1:56 - 1:59
    وكانت هذه فقط البداية
    لطريق مُتوَّج بالنجاح.
  • 2:00 - 2:02
    في عام ٢٠١٠ ، في روسيا ،
  • 2:02 - 2:04
    هدد جفاف شديد محاصيل القمح.
  • 2:04 - 2:07
    كانت "جلينكور" تراهن على الارتفاع
    في سعر الحبوب.
  • 2:07 - 2:11
    في الوقت نفسه ، ممثل للسوق الروسية
  • 2:11 - 2:13
    نصح الكرملين بوقف تصدير القمح.
  • 2:13 - 2:16
    بعد يومين ، و في مواجهة توقف
    الصادرات الروسية ،
  • 2:16 - 2:19
    ارتفعت أسعار القمح في جميع أنحاء العالم
    بنسبة ١٥٪
  • 2:19 - 2:20
    تم بشكل جيد.
  • 2:20 - 2:22
    سيطر على السوق ،
    و إمكانياتك تتزايد.
  • 2:22 - 2:23
    بقيادة الأمم المتحدة ،
  • 2:23 - 2:25
    برنامج الغذاء العالمي كان
    يهدف إلى
  • 2:25 - 2:28
    إعطاء الأولوية للمزارعين المحتاجين.
  • 2:28 - 2:32
    ومع ذلك ، في عام ٢٠١٢ ، كانت "جلينكور"
    ما تزال أكبر مورّد للقمح.
  • 2:32 - 2:35
    في تلك السنة ، برنامج الغذاء العالمي
  • 2:35 - 2:38
    إشترى ما يساوي ٧٨ مليون دولار
    من الحبوب القَيِّمَة.
  • 2:38 - 2:41
    ولا يزال ذلك غير كاف
    لإشباع شهية "جلينكور".
  • 2:41 - 2:44
    في عام 2014 ، إشترت الشركة "إكستراتا" ،
  • 2:44 - 2:46
    الشركة الرائدة عالميًا في الفحم القاري
  • 2:46 - 2:49
    وشركة عملاقة في المعادن مثل
    النحاس والزنك.
  • 2:49 - 2:50
    بقيت الأساليب على حالها .
  • 2:50 - 2:53
    في كولومبيا ، من منجم "سيريهون" ،
  • 2:53 - 2:56
    صدرت "جلينكور" ٣٥ مليون
    طن من الفحم سنوياً.
  • 2:56 - 3:00
    بين ١٢,٠٠٠ من عمال المناجم،
    توظّف٧٠٠٠ منهم من قبل مقاولين فرعيين،
  • 3:00 - 3:02
    و ذلك تعارض مع القانون الكولومبي.
  • 3:02 - 3:04
    كانت أجورهم تصل إلى ثلاثة
    مرات أقل ،
  • 3:04 - 3:07
    مدة عقودهم أقصر ،
    وحقوقهم النقابية ، أضعف.
  • 3:07 - 3:08
    كان ذلك مغرياً جداً.
  • 3:08 - 3:12
    منذ عام ٢٠٠٠ في زامبيا ، "جلينكور"
    أدارت منجم النحاس موباني
  • 3:12 - 3:14
    و بفضل مناجمها الفرعية.
  • 3:14 - 3:17
    تكثّف الإنتاج ،
    وكذلك التلوث.
  • 3:17 - 3:20
    تجاوزت أبخره الكبريت ٧٢ مرة
    الحدود القانونية.
  • 3:20 - 3:22
    مع أبخرة الرصاص ، كانت ٩٠ مرة.
  • 3:22 - 3:24
    لكن ما يهم هو الهوامش.
  • 3:24 - 3:26
    في الآونة الأخيرة ، انخفضت أسعار النحاس.
  • 3:26 - 3:30
    في أيلول عام ٢٠١٥ ، قررت الشركة
    وقف الإنتاج في "موباني"
  • 3:30 - 3:32
    لمدة ١٨ شهرا على الأقل.
  • 3:32 - 3:37
    يعتمد اقتصاد زامبيا على
    ما لا يقل عن ٧٠ ٪ من صادرات النحاس.
  • 3:37 - 3:38
    كان ذلك توقف مؤقت
  • 3:38 - 3:41
    قد يكون له عواقب وخيمة على الأمة بأكملها.
  • 3:41 - 3:45
    إنها قرارات القوى التي تسمح
    بالتخلي عن القواعد.
  • 3:45 - 3:48
    لكن ما الفرق؟
    ما حدث قد حدث.
Title:
Glencore, la marge de l'empereur #DATAGUEULE 46
Description:

more » « less
Video Language:
French
Team:
Captions Requested
Duration:
04:01

Arabic subtitles

Revisions Compare revisions