كوني 2012: الجزء الثاني - مابعد الشهرة

Participate in Cover the Night - http://www.kony2012.com/
Learn More about Invisible Children - http://www.invisiblechildren.com/

KONY 2012: Part II -- Beyond Famous offers a closer look at the LRA and explores the solutions put forward by leaders of the currently-affected areas of CAR, DRC, and South Sudan, where local communities continue to live under the constant threat of LRA violence. This generation has responded to the call to make Joseph Kony famous. Now we need to dig deeper and turn awareness into informed action. That starts with sharing this film and continues with participating in Cover the Night, the advocacy and awareness event taking place worldwide on April 20th.

MUSIC CREDIT:
- Original Instrumental Scores by Joel P. West - joelpwest.com
- "02 Ghosts I" Performed by Nine Inch Nails
- "Rest Easy/Age Kindly (Back Ted-N-Ted Remix)" Performed by Lymbyc System
- "Fall Bicycle" Performed by Lymbyc System

إذا كنت زرت تويتر أو فيسبوك مؤخراً

فربما تكون شاهدت حملة جديدة تسمى كوني 2012

إنتشرت بشكل واسع جداً
مليون نقرة في الساعة

بلغت 12 مليون... 60 مليون
مئة مليون شخص

إنها وسائل الإعلام الاجتماعية في أفضل حالاتها

إنها توحد الشعب من جميع أنحاء العالم

إنها الطريقة الجديدة لحث العالم على التحرك
هذا الفيلم لا يخلو من إنتقاد

يقول النقاد أن الفيلم يتلاعب بالوقائع

تبسيط القصة... الإفراط في تبسيط مسألة كبيرة ومعقدة
الرسالة متأخرة جداً

لقد تم تحجيم جوزيف كوني وقواته بشكل كبير

النشاط المؤيدون للحرب، ساذجة تماما
في خلال أسبوع سوف تكون هذه مجرد ذكرى

هؤلاء الغربيين البيض من من ينعقون مع كل ناعق

في الحقيقة إنهم لايملكون فكرة عن مذا يتحدثون عنه إظلاقاً

دعوا أساتذة الجامعات يألفون كتبهم وينشأون الوعي الأكاديمي

لكن هذا الشيء سيهز كيانك بشدة

ويدفعك للإنتباه

وهذا هو جوهر الوعي. الناس مهتمه الآن

الوعي هو رقم واحد. رقم اثنين هم والعمل و المضي قدماً

ما دام لا نزال نعطي لجوزف كوني

الأيام والسنوات والشهور

ينبغي أن نستعد للأسوء

الفكرة الكامنة وراء كوني 2012 ليست جديدة

ففي عام 2005، صوت قادة العالم في الأمم المتحدة

و بالإجماع على تحمل المسؤولية

للحماية

والتي تقول أن كل شخص

على هذا الكوكب لدية الحقوق المتأصلة التي يجب الدفاع عنها

ضد جرائم العالم ضد الإنسانية

أولاً بواسطة بلادنا

ثم المجتمع العالمي، بغض النظر عن المكان الذي نعيش فيه

على الرغم من أن معظم دول العالم قد وافقت على ذلك من الناحية النظرية

في حالات كثيرة جداً، لقد فشلنا في الوفاء بوعدنا

ولكن للمرة الأولى في التاريخ، يمكن لشعوب العالم أن ترى

بعضها البعض وتريد حماية بعضهما البعض

وهذا غير كل شيء

ولهذا السبب أقمنا حملة كوني 2012

وبعد شهر واحد، ننشر هذا الفيلم لشرح

كيف أنشأنا هذه الحملة، والتقدم الذي أحرز بالفعل

وماذا يمكن أن نفعل جميعاً لدعم الجهود الجارية لوقف العنف

من قبل جيش "أل أر أي" جيش الرب للمقاومة

العالم يجب أن يعرف أن هذه الحرب معقدة

إن لم تكن معقدة، لما إستمرت لمدة 36 عاماً

لقد كنت في الطليعة منذ اليوم الأول مع صانعي الفلم

لقد شعرت أن هذه قد تكون فرصة لشخص آخر

ليرى ماحدث في شمال أوغندا

أنا أدعى -- بن كيسي

في عام 2004، كنت للتو قد بدأت مسيرتي في محاسبة الشركات

لكن حينها شاهدت فيلم "الأطفال الغير مرئيين" الأول

وتم تغيير طريقي إلى الأبد. سألت جايسون

والمؤسسون الآخرون لـ "الأطفال الغير مرئيين"، ماذا يمكن القيام به للمساعدة.

وطلبوا مني للمساعدة في قيادة فريقهم

و العودة معهم إلى أوغندا لتوثيق قصص للأطفال

المتضررين من الحرب

(غناء، ضحك، تصفيق، أصوات)

وجولي، التي عرفتنا بالصراع، لديها رؤية كيف يمكن أن نساعد

شعرت أنه يجب أن نفعل شيئا وندع العالم يعلم به

ولهذا السبب لدينا الدعوة كانت قوية جداً

في حين كانت جولي تطلق برنامج "الأطفال الغير مرئيين" على أرض الواقع، عدنا لوطننا

وفي عام 2005، بدأنا نروي قصصاً حقيقية

مع أصدقائنا المتأثرين بعنف جيش الرب للمقاومة

لأننا رأينا أن القصص

يمكن أن تغير حياة الشباب

وتلهمهم تجاه التحرك

لم يخطر في بالي أبداً أنه يوجد هناك شخص في حالة أسوء مني

مثل، أنهم يخافون على حياتهم كل يوم

وستراني بالتأكيد. سوف أفعل شيئاً حيال ذلك

لقد بدأت التفكير في كيف كانت حياتهم

وكيف كان حياتي. وأنا أشعر أنني الشخص الذي يحتاج

أن يكون هناك لمساعدتهم

أنه يسمح بشكل أساسي لهؤلاء الأطفال بفهم

ما يعني أن يشعر بما يتجاوز أنفسهم

المجتمع العالمي على مرى حجر منهم حرفياً

لم أرى مطلقاً أطفالنا هكذا، أبداً

والآن هذا جزء كبير من حياتهم

أصبح من واجبنا كبشر أن ننشر الوعي

في أي مكان، حول الظروف اللا إنسانية في العالم

الحرب لن تنتهي إلا إذا أشخاصاً مثلك، و الناس مثلنا

أخذوا موقفاً وتكلموا

كان مدفوعاً بالشباب، تنمو على مركز الصدارة.

عندما قدمنا فيلمنا الحادي عشر، كوني 2012، كان جيش الرب للمقاومة

قد إرتكب أفضع الجرائم في جمهورية الكونغو الديمقراطية

وجمهورية أفريقيا الوسطى و وجنوب السودان ولا تزال يفعل

الهدف من كوني 2012 هو أن يعرف ونحشد العالم

لدعم الجهود الرامية إلى وقف عنف جيش الرب للمقاومة نهائياً

التي بدأت بجعل كوني شهير، وهذا ماحققتموه بنجاح

صعب علينا أن نجاريكم فيه

كان مكتب سان دييغو مشغولاً للغاية

فخلال الأسبوعين الماضيين، كنا نجيب على الآلاف والآلاف من

رسائل البريد الإلكتروني. الناس تريد المزيد من المعلومات

200 إتصال كل دقيقتين

من مؤيدين يحاولون المشاركة

بعد مضي أسبوعين من إطلاق كوني 2012

تم تقديم قرارين من الحزبين لدعم الجهود الرامية
لنزع سلاح جيش الرب للمقاومة

في مجلسي النواب والشيوخ وتم التوقيع عليهما

من قبل ما يقرب من 100 من أعضاء الكونغرس

وما بدأ أساساً في أمريكا الشمالية، بدأ ينتشر في أرجاء العالم

ونظراً للاستجابة العالمية

فإن الدعم والمساءلة للجهود الجارية لوقف جيش الرب للمقاومة

هي في أعلى مستوياتها

أعتقد، يا مجلس اللوردات، أنه مع الرغبة السياسية

والدعم اللوجستي الضروري، إنه من الممكن القبض عليه

لقد كنا نضغط ونضغط و نكتب الرسائل

واسمحوا لي أن أقول لكم: أنها تثمر

ولكن الآن، دعونا نتخذ إجراء

وفي آذار/مارس من عام 2012
أعلن "الإتحاد الأفريقي"، الذي يتكون من ما يقرب من كل

بلد في القارة، أعلن مؤخراً أنها سترفع مستوى إلتزامها

وسوف توحد جهود أوغندا و الكونغو
و جمهورية أفريقيا الوسطى و جنوب السودان

مجلس السلام والأمن للاتحاد الأفريقي

قد وافق على إطلاق قوة إقليمية يبلغ قوامها 5000 جندي

تهدف لتعقب جوزيف كوني، زعيم جيش الرب للمقاومة، المراوغ

المهمة التي لدينا هي وقف السيد كوني

من جلب المزيد من المعاناة لشعوب المناطق المتضررة

أن أهم شيء يمكنك القيام به الآن

هو أن تطلب من قادتك دعم هذه الجهود الجارية حالياً، ومن ثم

في يوم 20 نيسان/أبريل، إنضم إلينا أينما كنت، وأينما كنت تعيش

لغطاء الليل

تم إحراز تقدم، وسوف لن نتوقف

وكذلك يفعل جيش الرب للمقاومة

منذ غادر جيش الرب للمقاومة

أوغندا في عام 2006، أصبحوا نشطاء للغاية

في جمهورية أفريقيا الوسطى و جنوب السودان والكونغو

منذ عام 2008، قتل جيش الرب للمقاومة أكثر من 2400 شخص

وفي الأسابيع الأربعة منذ إنطلاق حملة كوني 2012

تقول التقارير إنهم اختطفوا 57 شخص آخر

وفي حين تعداد جيش الرب للمقاومة هو فقط حوالي 250 من المقاتلين

قدرتهم على التدمير ما تزال كبيرة وغير متناسبة مع حجمهم.

حاليا أرغموا 400,000 شخص على النزوح

ولا يزالون، حتى الآن، مطبقين على مئات الأسرى

من النساء والأطفال

جيش الرب للمقاومة جماعة متمردة عنيفة
ذات قدرة على التنقل بشكل كبير ومدربين تدريباً جيداً

مع عدم وجود أغراض سياسية قابلة للتحقيق

ولم تفلح الوسائل التقليدية المستخدمة لوقفها

وعلى الرغم من ذلك، بذلت جهود جبارة من الزعماء الدينيين والسياسيين

للتفاوض على حل سلمي

حتى الآن، كل مرة بعد وضع المفاوضات على الطاولة

لم يتمكنوا من وقف عنف جيش الرب للمقاومة

وفي الآونة الأخيرة، إستغل كوني محادثات السلام في جوبا

لإعادة التموين وبناء قواته من جديد من خلال عمليات الاختطاف الجماعية

في هذه الأثناء، كوني قريبة جداً هنا، على بعد حوالي كيلومتر واحد

ولكنه لن يقبل

إنها صعبة

أتألمك؟

نعم، الجميع يشعر بخيبة أمل شديدة؛

الناس تريد أن تبكي

شبكة سي أن أن وقناة الجزيرة والبي بي سي
كلها كانت هناك لتشهد نهاية الحرب

ولكن كوني لم يخرج

وهذا هو الشيء الأكثر خيبة للآمال

لقد فشل عملية السلام خمس مرات

وعليه... نرحب بأي شخص يأتي بصيغة للكيفية التي ينبغي أن يوقف كوني بها

لأن الأطفال يجب أن يعودا إلى المنزل

الناس يقولون يغفر لك، يغفر لكم،

ولكن بالنسبة له، أنه لا يريد.

حتى أنها تشبه التي تحاول أن يغفر شخص لا يريد ذلك.

الجيش الأوغندي قد حاول مرات عديدة، وكذلك،

وتابعت جيش الرب للمقاومة عبر الحدود،

خفض جذري قدرتها.

ولكن حل العسكري فقط لم تكن ناجحة، أما

ومؤخرا، عملية في عام 2008، تؤدي إلى الانتقام كبير الهجمات

جيش الرب للمقاومة ضد المدنيين.

التعلم من هذه التحديات في الماضي

أمر حاسم لتحقيق النجاح تسير إلى الأمام.

الجميع عبر المجلس

سوف توافق على أنه أمر معقد ويتطلب اتباع نهج متعدد الجوانب.

الأطفال غير مرئية مجرد واحدة من العديد من المنظمات

على أرض الواقع، وإننا لم تكن الأولى.

وقف العنف جيش الرب للمقاومة أمر ممكن،

ولكن الأمر سيستغرق المزيد من الدعم،

الجهود الشاملة التي تصورها وتؤدي من جانب القادة المحليين.

كثير من المجتمعات المحلية عرضه لهجمات

لا طريقة تحذير من حركة جيش الرب للمقاومة.

ردا على ذلك، الشركاء المحليين ببناء شبكة إذاعة تحذير مبكر.

إذا كان هناك رسالة إذاعية،

أنه يعطي ما يكفي من الوقت لإنقاذ الأرواح.

كوني وكبار قادته استخدام تكتيكات الخوف الشلل

لثني الهروب، حيث تستخدم الشركاء المحليين البث الإذاعي FM

والطيارون لإرسال رسائل مباشرة إلى جيش الرب للمقاومة

حول كيفية الهروب.

نحن تم الاتصال بالأمم المتحدة الذي طلب منا أن تصميم النشرات الإعلانية

وسيكون ذلك الحساسة ثقافيا

ونمد أيدينا إلى جيش الرب للمقاومة مباشرة.

فهي تمنحهم الأمل.

زوجة جوزيف كوني فر من (الحوسني) لأنها رأت النشرة الإعلانية.

دعم إعادة التأهيل في المجتمعات المحلية

المتضررة حاليا من الأهمية بمكان جيش الرب للمقاومة.

وقد ارتكبت الأطفال غير مرئي

لبناء مركز إعادة تأهيل،

التي تم الانتهاء من المرحلة الأولى.

دعم إعادة الإعمار في مناطق ما بعد الصراع

أيضا أمرا حاسما لتحقيق السلام الدائم في شمال أوغندا.

عندما كان لديك 20 سنة حرب،

تقم فقط بإصلاح ذلك في بضعة أشهر أو بضع سنوات.

تزدهر الأعمال التجارية لأن هناك سلام الآن

في شمال أوغندا.

المجتمع الملكية (الحوسني) حقيقي لطائفتهم.

من المهم جداً للاستثمار في مجال التعليم.

منذ عام 2005، استفاد الطلاب ما يزيد على 4000 من برنامجنا.

هذه الخطوات الثلاث الأولى ذات أهمية حاسمة

ولكن ما لم يستسلم جوزيف كوني وكبار قادته،

أو يتم القبض على أعمالهم الوحشية لن تتوقف.

الغرفة التجارية الدولية (؟) قد اتهمت جوزيف كوني، لكنهم لا يملكون جيشا.

كنت تنتظر كوني للمثول أمام العدالة،

ولكن كيف يحدث العدالة؟

عندما يكون هناك تهديد للسلام الدولي والأمن،

وآخر راجعت، عند شيء يهدد أربعة بلدان مختلفة

وهذا يشكل تهديدا للسلام الدولي والأمن؛ ومن ثم تصبح

سؤال المسؤولية الجماعية. أنها ليست مسؤولية

الجيش أوغندا الذهاب مطاردة جماعة متمردة في أربعة بلدان مختلفة

وفي محاولة للقبض عليهم.

تعزيز الجهود الجارية "الاتحاد الأفريقي" و

الحكومات الإقليمية هي أفضل طريقة

إلقاء القبض على كبار قادة جيش الرب للمقاومة و

وهو أمر يمكن أن تدعم كل بلد في العالم.

ونحن مصممون، ونحن مصممون،

وسنقوم بمتابعة السيد كوني

وما زال علينا يفتح الباب أمام له على الاستسلام.

يقول القادة الخاص بك أن يهمك

أمر حاسم لنجاح هذه الجهود.

صوتك يتغير كل شيء.

(الضحك، الأحاديث)

وعلى الرغم من الحقيقة أن جيش الرب للمقاومة

لا يشكل تهديدا لبلدي للسلامة الشخصية

وعائلتي،

ما زلت أشعر الألم.

لا أريد التاريخ يعيد نفسه.

لا أريد الأطفال في الكونغو، براءة،

الاستمرار في المعاناة.

هؤلاء الأطفال بحاجة إلى أن نعود والتمتع بحياة طبيعية.

لماذا سوف تتوقف؟

طفل في الكونغو وجمهورية أفريقيا الوسطى

وينبغي أن تعامل بنفس الطريقة طفل في الولايات المتحدة.

أو تعامل أوروبا.

بناء السلام ليس شخص واحد.

لكل فرد دوراً.

الناس على الحصول على الطاقة وأول شيء يفعلونه

هو التمسك بتلك السلطة.

وأعتقد أنني أريد أن أرى

مجرد إصداره جيلنا إلى أي شخص آخر.

لأنهم يعتقدون أن

أن من الممكن الشعور بالمساواة.

معا، أن نظهر جيل المستقبل

حياة ما بعد الصراع.

ونحن في طريقنا إلى أن قادة الغد

والأمر متروك لنا أن نبين للناس

ما يمكن أن نفعله، وأعتقد أننا نفعل ذلك الآن.

أننا سوف لا فصل مشاكل أصدقائنا

بساطة لأنهم لا الخاصة بنا.

أننا لا نعيش مثل هذا بعد الآن.

وهذا ليس سوى بداية

لأن وقف الظلم العالم

هو أكبر بكثير من وقف جيش الرب للمقاومة.

وتقودني قصتي لهذا الغرض.

حيثما يقودك قصتك، الذهاب إلى هناك.

يمكن أن نفعله جميعا ونحن من جانبنا،

نحن فيه ومع ما لدينا.

نحن جيل جديد من العدالة،

لمثل هذا الوقت

لأن حريتنا منضمة معا

عبر العالم وعبر الشارع.

(الموسيقى)

(تكنو الموسيقى)

(الطيور النقيق)