مقدمه لعلم الاتصال اسبوع العلوم كيف تستطيع التأقلم؟

Download links

1. not in the Coursera site:

Transcript of all Week 5 videos: https://d396qusza40orc.cloudfront.net/commscience/transcripts%2FTranscript_Week_5%20Coursera.pdf

This lecture in .webm: http://d396qusza40orc.cloudfront.net/commscience/recoded_videos%2F5.7.6b1d847af4c36827960abd8dea4871f0.webm

2. In the Coursera site, but apparently unaffected by the login block, for this lecture:

Subtitle text: https://class.coursera.org/commscience-001/lecture/subtitles?q=87_en&format=txt
Video mp4: https://class.coursera.org/commscience-001/lecture/download.mp4?lecture_id=87
*****

Week 5 description:
Communication as a social and cultural force
In the fifth week we cover theoretical approaches that understand communication processes as social and cultural forces, as building blocks of reality, and a binding element of power in society.

في القسم الماضي تكلمنا عن المجموعات

وكيف تبني وتحافظ على ثقافه اتصال متبادله ومستقره

الافكار ,القيم,والقواعدهذه كلها جزء من الهويه الجماعيه

بكل بساطه ان تكون عضواً في الجماعه

لا يعطيك اي ضمانات ان تبقى لعضويتك في الجماعه مستقبلاً

منذ ان الواقع الثقافي في حركة مستمرة،

نحتاج للبقاء متواصلين لكي نتأقلم ولكي نخفف من مبدأ الشك في تصرفاتنا

ماهي القيم الطاغيه ماهي الافكار المقبولة .... الى اخره

الكثير من النظريات اوجدت حول هذه الفكره

على سبيل المثال نظرية لحد من عدم اليقين من بيرغر وكالابريس.

ا يعتقدون أن الناس يعيشون في حاله عدم اليقين المستمر في العالم من حولهم،

موقعهم فيه، والقواعد الثقافية التي تدير المكان

و لذلك نستخدم التواصل لتقليل الشك لدينا

هنالك وفقاً لهذه النظريه

ثلاث استراتيجيات رئيسيه للتعامل مع الشك

سوف اشرح مع اعطاء امثله من خبراتي

لقد زرت حفل استقبال عرس مؤخراً وكان لدي ظرف كهديه

لم اكن متأكداًتماماً ماذا من المفترض ان افعل بهذا الظرف

هل يجب ان اعطيه للزوجين السعيدين؟تسليمه في اي مكان؟

لقد كان حفلاً منظماً بشكل دقيق

مدبر الاعراس يحس بالفزع على بعض التفاصيل

لذلك احسست ببعض الضغط لعمل ما هو صحيح

اساساً كان هنالك ثلاثه خيارات مفتوحه.الاول ان ارى ما يفعله الأخرون .

لذلك حاولت المراقبه العلماء-برجر و كالبريس يدعونها الأستراتيجيه المجهولة

حقيقتاً لم ارى اي شخص يفعل شيئ بالهديا

ولكن ربما فعلوا ذلك مسبقاً في وقت ابكر

لذلك المراقبه في هذه الحاله لم تجدي نفعاً

الخيار الثاني ,بدأت بسؤال المدعوين الأخرين ,الأصدقاء الذين اعرفهم

ماذا يفترض بي ان افعل .هذه عمليه فعاله

في مثالي ,هذا ايضاً لم يساعدني لأن الذين سألتهم يسألون نفس السؤال

الاستراتيجيه الثالثه و الأخيره هي استراتيجيه التفاعل

سؤال سخص من مصدر غير اكيد

في حالتي ذهبتُ ال مدبر الأعراس

وسمعته يقول ان هناك يوجد صندوق للظروف في الغرفه المجاورة

لم يكن من المفترض بي اعطاء الظرف الزوجين

لأن ذلك سوف يعيق الأمور

لقد كنت ممتناً لأني سألت

كلما وجدنا انفسنا في حاله جديده وعدم التأكد

نحتاج نتأقلم ثقافياً مع استعمالات ثقافه التواصل

هذا من شأنه ان يقدم لنا موضوع جديدً.

حتى بين مجموعه من الناس نعرفهم من مده طويله

موضوع جديد يستطيع ان يولد لنا الكثير من الحيره

حيث انه لا احد يعرف للأن من هي المجموعه التي تطغى بأفكارها على الجميع

هناك ميل مدروس جيدا بين الناس

ليشعر بضغوط من قبل الآراء السائدة في المجموعة.

وهذا ما يسمى ضغط المجموعة.

انها صورت في بعض الأحيان بصراحة، على سبيل المثال الأطفال الصغار في محاولة لإقناع أصدقائهم:

"لا تكون ممل، هيا، تعال للرقص يوم السبت!".

ولكن ربما شكل مجموعه أكثر إثارة للاهتمام من ضغط المجموعة الضمنية:

المجموعه لاتملك صراحتاً الضغط على اعضائها

طالما سيتبنون سلوك المجموعه الطاغيه

للتعبير عن رؤيه المجموعة الطاغيه من غير قول ذلك صراحتاً.نسمي هذا "المطابقه : التأكيد"

الأمثلة الشهيرة على ذلك التجارب آش، التي أجريت في الخمسينات.

وفي أبسط أشكالها: سئل اختبار الموضوع الجلوس في مجموعة.

هو يعتقد انها كلها مواضيع للأختبار لكن في الواقع انه هو

ا.لباقي يكون ضمن التجربه

صورة لخط يظهر والى جانبه صورة ثلاثه خطوط.

سئل من المجموعه ان يقولوا بصوت عالي اي من الخطوط الثلاثه لديه نفس طول الأول .

المهمه بسيطه.

في البدايه كل شيئ كان على ما يرام وموضوع الاختبار كان يشعر اكثر فأكثر بالراحه.

ولكن بعد ذلك، اختبار المواضيع الوهمية بدء إعطاء
إجابات خاطئة..

كنا نشعر بالفضول لمعرفه ماسيفعله بقيه المواضيع المختبره الحقيقيه.

حسناً 75% مذهله من المبحوثين ذهبوا جنبا إلى جنب مع المجموعة في حالة واحدة على الأقل .

لذلك اعطوا الاجابات الخاطئه تحت ضغط المجموعه المهيمنه

وأثارت هذه النتائج بطبيعة الحال سلسلة من الدراسات

لذلك حاولوا اكشاف لماذا يضعف الناس ضمن إطار ضغط المجموعة

ولماذا الناس يجدونه صعباً ان يعارضوا صراحتاً الرأي العام.

اكثر من هذا تجده في الأختبار القادم ..........ترجمه ابتسام السقاف...ebtisam alsaqaf