التعلم من خلال الارتجال | كيلي ليونارد | TEDxZumbroRiver
-
0:06 - 0:11إذًا إنه عام 2006، وأنا في مكتبي
في مدينة سيكوند، أقوم بإنهاء العمل... -
0:11 - 0:12إنه يوم الجمعة.
-
0:12 - 0:14وولدي، نيك، في الطابق العلوي،
-
0:14 - 0:19أنهى الأسبوع الأول من صفوف الارتجال
في مركز التدريب في مدينة سيكوند. -
0:19 - 0:22ونيك في الثامنة من عمره.
-
0:23 - 0:24إنه ممتلئ.
-
0:24 - 0:29إنه يمتلك أهل مسرحيين غريبي الأطوار،
لذلك هو طفل مسرح غريب. -
0:29 - 0:30(ضحك)
-
0:30 - 0:32وكان يتعرض للتنمر في المدرسة.
-
0:33 - 0:36ولكن هذا الأسبوع،
كان مسرورًا جدًا: كان يقضي وقتًا ممتعًا. -
0:36 - 0:38ونزل للطابق السفلي، وركبنا السيارة.
-
0:38 - 0:42وبينما كنا نغادر المرآب في مدينة سيكوند،
-
0:42 - 0:43يقول لي نيك،
-
0:43 - 0:45"أبي، هل تعلم لم أحب صفوف الارتجال؟"
-
0:45 - 0:48وأجيب، "لا، يا عزيزي.
لم تحب صفوف الارتجال؟" -
0:48 - 0:51أجاب، "لأن بالارتجال،
إذا كنت لطيفًا ومرحًا. -
0:51 - 0:53أنت مشهور."
-
0:55 - 0:57هذا هو العالم الذي أريد أن أعيش بداخله،
-
0:58 - 1:02عالم حيث إن كنت لطيفًا
وكنت مرحًا، فأنت مشهور. -
1:02 - 1:08حسنًا ابتدأت في مدينة سيكوند في عام 1988،
وكانت أول وظيفة لي كغاسل صحون. -
1:08 - 1:11إنه ليس أمراً لامعاً كما يبدو.
-
1:11 - 1:12(ضحك)
-
1:12 - 1:14البار الخلفي لمدينة سيكوند
-
1:14 - 1:18في تلك الأيام كان ممتلئ
بمدمني الكحول والمعتلين اجتماعيًا، -
1:18 - 1:21ولكن العمل على المسرح كان عبارة
عن أمر سحري رائع، -
1:21 - 1:25مايك مايرز وبوني هانت وجين لينش -
جميعًا في الشركة المهنية. -
1:25 - 1:28كان قد تم حديثًا تعيين كريس فيرلي
في الشركة السياحية -
1:28 - 1:31وكان يتعرض للتوبيخ بشكل مستمر
بسبب كسره للأشياء. -
1:31 - 1:34لا أعلم إن كنتم على دراية
كيف بنيت مدينة سيكوند، -
1:34 - 1:38ولكن اثنين منا يمثلان وفق نص وثالث يرتجل،
-
1:38 - 1:41وذلك حينما الممثلين يألفون البرنامج
-
1:41 - 1:43ويقومون ببنائه.
-
1:43 - 1:45ولم يأخذ من الكثير من الوقت لأدرك
-
1:45 - 1:48بأن العمل على مسرح مدينة سيكوند
ليس أمرًا ساحرًا أبدًا. -
1:48 - 1:51بل كان عبارة عن تدريب.
-
1:51 - 1:53وأنا لن أذهب لرمي القيادة هنا، حسنًا؟
-
1:53 - 1:56الارتجال عبارة عن اليوغا
لمهاراتك الاجتماعية. -
1:56 - 1:58(ضحك)
-
1:58 - 2:02الارتجال هو عبارة عن
التيقظ الجماعي الصاخب. -
2:03 - 2:08الارتجال هو عبارة
عن التدرب لتصبح إنساناً أفضل. -
2:08 - 2:11معرفة ذلك، من المرجح
إنه ليس بأمر مفاجئ لك، إذّا، -
2:11 - 2:16لتعلم أن الارتجال لديه
جذوره في ألعاب الأطفال. -
2:16 - 2:19كانت فيولا سبولين عاملة اجتماعية
في العشرينيات والثلاثينيات، -
2:19 - 2:22تعمل في جين أدامز هول هاوس
في الطرف الجنوبي، -
2:22 - 2:25وكان عملها عبارة عن استيعاب أفضل
-
2:25 - 2:28للأطفال المهاجرين الآتين إلى شيكاغو.
-
2:28 - 2:31ولذلك قامت بابتكار تلك الأعمال المسرحية،
-
2:31 - 2:33الكثير منها كان عبارة عن ثرثرة أو صمت
-
2:33 - 2:35لأن ليس جميع الأطفال يتشاركون لغة.
-
2:35 - 2:38ولكن جميع الألعاب كانت عن أطفال
يتجمعون مع بعضهم ليلعبوا -
2:38 - 2:42ويتعاونوا ويستمعوا ويتعاطفوا.
-
2:42 - 2:46وكان ابن فيولا، بول سيلس،
يدرس في جامعة شيكاغو، -
2:46 - 2:48وأحب هذه الألعاب.
-
2:48 - 2:50وأحب أن يلعبها، وكانوا مسلين.
-
2:50 - 2:55فعلمها لأصدقائه، مايك نيكولاس
وإيلين مي، وآخرون، -
2:55 - 2:58وشكلوا، مع سيد يدعى ديفيد شيفيريد،
-
2:58 - 3:02المسرح الارتجالي الأول في أمريكا،
لاعبو البوصلة، في عام 1955. -
3:02 - 3:06وبعد عدة سنوات، تم إنشاء
مدينة سيكوند في عام 1959. -
3:07 - 3:09فإذًا ما هو الارتجال؟
-
3:10 - 3:15الارتجال هو عبارة عن مجموعة
من الأشخاص يصنعون شيئاً من اللاشيء. -
3:15 - 3:17ففكروا بها.
-
3:17 - 3:20مجموعة من الأشخاص يصنعون شيئاً من اللاشيء.
-
3:20 - 3:22وأدرك مؤسس مدينة سيكوند
-
3:22 - 3:25أن إذا امتلكت مجموعة من الأشخاص
يصنعون شيئاً من اللاشيء، -
3:25 - 3:27يحتاجون بضعة قوانين في الطريق.
-
3:27 - 3:30إذًا، القاعدة الأولى
للطريق المرافق للارتجال -
3:30 - 3:32هو مفهوم "نعم، وأيضًا"..
-
3:32 - 3:34هو تقريبًا عبارة عن ماص للصدمات الآن،
ولكنه أمر مهم جدًا.. -
3:34 - 3:37حيث عندما تقوم بالارتجال ضمن مجموعة،
-
3:37 - 3:38تقوم بإنشاء شيء من اللاشيء،
-
3:38 - 3:42لايمكنك أن تبدأ بلا وأيضًا
لا يمكنك أن تبدأ بنعم. -
3:42 - 3:44يتوجب عليك أن تقوم "نعم وأيضًا."
-
3:44 - 3:49يجب عليك أن تؤكد وأن تساهم
لكي تكتشف وتتعمق. -
3:50 - 3:53لذلك أقوم بإعطاء هذه المحادثة بكثرة،
لمجموعات تجارية. -
3:53 - 3:54ودائمًا،
-
3:54 - 3:58عندما أتحدث عن أهمية
الـ"نعم وأيضًا" في جلسة أعمال، -
3:58 - 4:01هنالك شخص، شاب في الخلف جالسًا متكتفًا،
-
4:01 - 4:02وفي النهاية، يرفع يده.
-
4:02 - 4:04ويقول،"إذا توجب علي اتباع هذا
-
4:04 - 4:06لكل فكرة سيئة تأتي إلى مكتبي،
-
4:06 - 4:08لن أنجز أي شيء."
-
4:08 - 4:09إذًا هنالك شيئين أنا أعلم بهما.
-
4:09 - 4:12هذا الشخص العمل معه عبارة عن كابوس،
-
4:12 - 4:13(ضحك)
-
4:13 - 4:15وثانيًا، هو لم يدرك المغزى
-
4:15 - 4:19بسبب "نعم وأيضًا"
هو في نهاية الطريق للابتكار. -
4:19 - 4:21هو في البدايات.
-
4:21 - 4:24لأنه عندما تقول "لا" للفكرة،
-
4:24 - 4:26أنت حقيقةً تقول لا للشخص.
-
4:26 - 4:30وقول "لا" لشخص كافٍ، بأنهم لن يقوموا
بإعطائك أي أفكار أخرى. -
4:31 - 4:34والمفارقة من كل هذا هو
عندما تقول "نعم، وأيضًا".. -
4:34 - 4:37لنقول 10 دقائق فقط في بداية الاجتماع...
-
4:37 - 4:39يجعل من الأسهل قول "لا" لاحقًا،
-
4:39 - 4:44لأن أفكار الجميع قد سُمعت ودققت واستكشفت.
-
4:44 - 4:46أمر فائق الأهمية.
-
4:47 - 4:51الأمر المهم الآخر في الارتجال هو الاستماع.
-
4:51 - 4:55إذًا، أصدقائي، نحن مستمعون سيئون جدًا.
-
4:55 - 4:59أكره أن أقوم بزف الخبر لكم...
مستمعون سيئون. -
4:59 - 5:03إذا كنا نقوم بحوار وأنت تقول لي جملة،
-
5:03 - 5:07في أي لحظة وفقًا لذراعي
سأتوقف عن الاستماع؟ -
5:07 - 5:09متى سأكف عن الاستماع؟
-
5:10 - 5:11المرفق، غالبًا.
-
5:11 - 5:15لأنني أدرك الخلاصة:
لدي فكرة عما سوف تقوله. -
5:15 - 5:17ولا يمكنك أن تقوم بذلك أثناء الارتجال،
-
5:17 - 5:19لأن الممثلين يقومون
بابتكار النص أثناء العمل -
5:19 - 5:22ومن المحتمل أن تكون آخر كلمتين
عبارة عن معلومة حاسمة. -
5:23 - 5:25ولكن لا نقوم بذلك في الحياة الحقيقية.
-
5:25 - 5:29لذلك واحد من التمارين التي نقوم بتعليمها
في مدينة سيكوند هو تمرين استماع. -
5:29 - 5:32إذًا اثنان يجتمعان، ويتحدثان.
-
5:32 - 5:33ولكن وظيفتك قبل التحدث
-
5:33 - 5:37هو أن تقول آخر كلمات تحدث بها الشخص الآخر.
-
5:37 - 5:39جرب هذا في المنزل.
-
5:39 - 5:40هذا سوف يدفعك للجنون.
-
5:40 - 5:41(ضحك)
-
5:41 - 5:43إنه يكسر الروتين.
-
5:43 - 5:45وأنتم تعلمون ما هو الانفصال؟
-
5:45 - 5:47إيقاعك لا يستمع.
-
5:47 - 5:48(ضحك)
-
5:48 - 5:50لأننا لا نقوم بذلك.
-
5:50 - 5:56إذًا ماذا عن الأشخاص الذين يقولون لا
والأشخاص التي لا تستمع؟ -
5:56 - 5:57إنه يتمحور حول الخوف:
-
5:58 - 5:59إنه حول الخوف من الفشل،
-
5:59 - 6:01إنه عبارة عن خوف من الخزي.
-
6:02 - 6:06سأصبح بعمر الـ 50 هذه السنة، لذلك أنا
في هذا، أنتم تعلمون، هذا المزاج، -
6:06 - 6:09والأمر الوحيد الذي أقوم بعمله
هو التفكير بما أعرفه: -
6:09 - 6:10ما أعلمه لأكون صادقًا؟
-
6:10 - 6:12إذًا إليك شيء أعلمه ومتأكد بأنه حقيقي،
-
6:12 - 6:15حيث 99% منا يعتقد بأننا محتالون.
-
6:16 - 6:17إننا نقوم بذلك.
-
6:17 - 6:20لا نعتقد بأننا أذكياء كفاية
أو جميلين كفاية، -
6:20 - 6:23وبإننا لسنا أصدقاء جيدين
أو أزواج جيدين أو زملاء جيدين، -
6:23 - 6:24وبأننا لسنا أذكياء كفاية.
-
6:24 - 6:26وأنا أعتقد بأنني لست أهلًا لأكون هنا،
-
6:26 - 6:30ولدي سيرة مهنية تقول العكس،
ولكنني لا أستحق. -
6:30 - 6:3299% منا يعتقد بأننا محتالون.
-
6:32 - 6:34والـ 1% الذين لا يعتقدون؟
-
6:34 - 6:35هم خطيرون.
-
6:35 - 6:37( ضحك)
-
6:37 - 6:39وأعتقد بأننا نعلم من هم الذين أتكلم عنهم.
-
6:39 - 6:42(ضحك)
-
6:42 - 6:44(تصفيق)
-
6:49 - 6:54الخوف من الفشل عبارة عن قاتل للابداع.
-
6:55 - 7:00قبل عدة سنوات، قامت شركة
بتوظيفنا للعمل على PSA، -
7:00 - 7:01إعلان الخدمة العامة،
-
7:01 - 7:04للأشخاص الذين يعانون من اضطراب القلق.
-
7:04 - 7:08ولذلك قمت بإرسال إيميل لجميع
الممثلين المسرحيين -
7:08 - 7:11يقول شيئاً من هذا القبيل،
"مرحبًا، هل هنالك أحد لديه تجربة بهذا؟ -
7:11 - 7:13أو من المحتمل فرد من العائلة
أو ربما صديق؟ -
7:13 - 7:1775% من الأشخاص العاملين على المسرح
في مدينة سيكوند في ذلك الوقت -
7:17 - 7:19عانوا في مرحلة من المراحل
من القلق الاجتماعي. -
7:20 - 7:21كان شيئاً صاعقاً بالنسبة لي.
-
7:22 - 7:26لأن إذا كنت تملك قلق اجتماعي،
لماذا تصعد إلى المسرح؟ -
7:26 - 7:30وأيضًا، لماذا تصعد إلى المسرح من دون نص؟
-
7:30 - 7:33وفوقها، جاءت ممثلة إلي وقالت،
-
7:33 - 7:36"لماذا لا تستطيع الفهم، كيلي،
حين أقوم بالارتجال، -
7:36 - 7:39هو الوقت الوحيد الذي لا أقلق به.
-
7:39 - 7:44لأنني لا أقلق عم سبق،
ولا أقلق عم سيحدث: -
7:44 - 7:50يجب أن أكون عنيفًا في هذه اللحظة،
في الوقت الحاضر، عنيفًا في الحاضر." -
7:50 - 7:52التيقظ الجماعي الصاخب.
-
7:53 - 7:54"وأكثر من هذا،
-
7:54 - 7:58إنني أقوم بالارتجال مع شخص آخر،
ووظيفته فقط أن يقوم بإنقاذي." -
8:00 - 8:02قمت بكتابة كتاب السنة الماضية،
-
8:03 - 8:06وعندما أقوم بالعمل على هذا،
سآتي إلى المكتب من 8-11، -
8:06 - 8:08وسأغلق الباب...
لا أغلق بابي أبدًا... -
8:08 - 8:10أغلق الباب وأعمل على الكتاب،
-
8:10 - 8:12وسأفكر بهذه المبادئ.
-
8:12 - 8:14وأنا لست معلمًا، ولست ممثلًا.
-
8:14 - 8:19هذه علاقتي مع عملي...
هو التفكير به، الكتابة عنه. -
8:19 - 8:23وبعد أن نُشر الكتاب، جاء طاقمي وقال لي،
-
8:23 - 8:25"سنخبرك سراً،
-
8:25 - 8:28هو عن متى واجهنا مشكلة كبيرة للتعامل معها،
-
8:28 - 8:30قمنا بتعيين موعد لرؤيتك عند 11:01
-
8:30 - 8:33لأن في الساعتين التاليتين،
كنت مديرًا رائعًا. -
8:33 - 8:35أصبحت متواضعًا بعد ذلك، كالعادة،
-
8:35 - 8:39ولكن في تلك اللحظة، قمت بالاستماع لنا.
-
8:40 - 8:44وكنت أفكر عن ماذا سأكتب لاحقًا،
-
8:44 - 8:45وكنت أتحدث لأطفالي،
-
8:45 - 8:49وابني، نيك، هو الآن في الـ 18 من عمره،
وابنتي، نورة، في الـ 13 من عمرها.. -
8:49 - 8:52نعم، أولادي هم نيك ونورة:
وأنا رجل المسرح غريب الأطوار.... -
8:52 - 8:54(ضحك)
-
8:54 - 8:57قلت، "أنتم تعلمون ما أفكر به، أصدقائي،
-
8:57 - 8:59إنه يشبه إذا كتبت كتاب الارتجال للأبوة؟
-
8:59 - 9:01لأن قمت بلعب جميع الألعاب
التي كانت حول الطاولة، -
9:01 - 9:04وأمك وأنا قمنا بتعليمك بعض الأشياء الخاصة،
-
9:04 - 9:05وقمنا باستخدام الارتجال."
-
9:05 - 9:08وكلا طفلي قالا لي قبل قليل، اذهب،
"هذه فكرة سيئة. -
9:08 - 9:10لست الشخص المناسب لتأليف هكذا الكتاب."
-
9:10 - 9:12(ضحك)
-
9:12 - 9:15لذلك لدي عبارة ارتجال مفضلة،
-
9:15 - 9:18وهي "قم بإحضار الطوب، ليس الكاتدرائية."
-
9:20 - 9:21وما معنى هذا
-
9:21 - 9:23إنه العديد منا يحاول أن يحل
هذه المشاكل الكبرى -
9:23 - 9:26من خلال التفكير بفكرة واحدة كبيرة،
-
9:26 - 9:28ونقوم بدخول غرفنا مع كاتدرائياتنا
-
9:28 - 9:31عندما من الواجب أن ندخل بطوب.
-
9:31 - 9:33وماذا كان اليوم، أليس كذلك؟
-
9:34 - 9:36كل هذه الأمور التي سمعنا عنها:
-
9:36 - 9:39أنتم تعلمون، نحل، الاستماع لللاوعي،
-
9:40 - 9:42أراضي المراعي والتكنولوجيا،
-
9:43 - 9:45أساطير عن الإدمان ستكسر قلبك.
-
9:46 - 9:48إذًا ما هو عملنا؟
-
9:48 - 9:51عملنا هو الاستماع لهذه القصص،
لهذه الأفكار. -
9:51 - 9:55لـ " نعم وأيضًا" في مجتماعاتنا.
-
9:55 - 10:00وعندما نقوم بذلك مصاحبًا باللطف
ومع القليل من المزاح، -
10:01 - 10:02ليس مهماً أن نكون مشهورين
-
10:02 - 10:05لأننا سنقوم بتغيير العالم.
-
10:05 - 10:06شكرًا جزيلًا.
-
10:06 - 10:08(تصفيق).
- Title:
- التعلم من خلال الارتجال | كيلي ليونارد | TEDxZumbroRiver
- Description:
-
بعد عقود من العمل مع عظماء الكوميديا مثل تينا فاي، وستيفن كولبير، وإيمي بوهلر، وسيث مايرز، يشارك كيلي ليونارد الدروس التي تعلمها من خلال الارتجال. كيلي ليونارد هو نائب الرئيس التنفيذي لمدينة سيكوند ورئيس عروض مسرحية مدينة سيكوند.
تم تقديم هذه المحادثة في حدث TEDx باستخدام تنسيق مؤتمر TED لكن تم تنظيمه بشكل مستقل بوساطة مجتمع محلي. معرفة المزيد في http://ted.com/tedx
- Video Language:
- English
- Team:
- closed TED
- Project:
- TEDxTalks
- Duration:
- 10:14
Riyad Altayeb approved Arabic subtitles for Learning lessons through improv | Kelly Leonard| TEDxZumbroRiver | ||
Riyad Altayeb edited Arabic subtitles for Learning lessons through improv | Kelly Leonard| TEDxZumbroRiver | ||
Shimaa Nabil accepted Arabic subtitles for Learning lessons through improv | Kelly Leonard| TEDxZumbroRiver | ||
Shimaa Nabil edited Arabic subtitles for Learning lessons through improv | Kelly Leonard| TEDxZumbroRiver | ||
Maram Turkya edited Arabic subtitles for Learning lessons through improv | Kelly Leonard| TEDxZumbroRiver | ||
Maram Turkya edited Arabic subtitles for Learning lessons through improv | Kelly Leonard| TEDxZumbroRiver | ||
Shimaa Nabil declined Arabic subtitles for Learning lessons through improv | Kelly Leonard| TEDxZumbroRiver | ||
Shimaa Nabil edited Arabic subtitles for Learning lessons through improv | Kelly Leonard| TEDxZumbroRiver |