إعادة التفكير في قيمة تعليم الفنون الليبرالية | ديفيد بناش | TEDxWesternIllinoisUniversity

ما هو مكان تعليم الفنون الحرة في مجتمعنا؟ يناقش ديفيد باناش الحاجة إلى إصلاح طريقة تفكيرنا في العلاقة بين التعليم والدعوة. ديفيد باناش أستاذ اللغة الإنجليزية في جامعة ويسترن إلينوي، حيث يقوم بتدريس دورات في الأدب المعاصر والسينما والثقافة الشعبية. وهو مؤلف كتاب "ثقافة الكلية: الجاهزية والمعنى وعصر الاستهلاك".

قدمت هذه المحادثة في فعالية TEDx باستخدام تنسيق مؤتمرات TED ولكن نظمها المجتمع المحلي على نحو مستقل. تعرف على المزيد بزيارة http://ted.com/tedx

نحن نعيش في وقت رائع غريب حقاً

حيث كل شيء ممكن، صحيح؟

كل شيء ممكن.

الأشياء الممكنة

تلك التي عندما أكبر لا يمكن تصورها

ولا استطيع أخبركم كم أنا ممتن

لم أكبر بوجود التواصل الاجتماعي.

فقط فكر بهذا لثانية

الون ماسك، طوّر رحلة فضاء خاصة،

وهم يهبطون بالصواريخ على السفن في البحر.

يحدث مثل هذا.

من جهة أخرى،

هناك موقع يُدعى "تويتش" ربما تعرفونه

هل الجميع يعرف موقع "تويتش"؟

هل تعلمون ماذا يحدث هناك؟

الصغار يبقون في غرفهم،

لا يخرجون من الصواريخ على المراكب

هم يعيشون في عوالم خيالية تماماً
من العاب الفيديو-

عوالم افتراضية بالكامل -

وهم يشاهدون بعضهم البعض وهم يلعبون
بشكلٍ مباشر،

والبعض منهم ناجح جداً بهذا، وهم لا يغادرون
غرفهم

يبقون فيها، وهم يحصلون على المال
لأن الناس يدفعون لمشاهدتهم

إن مشاهدتهم وهم يلعبون هذه الألعاب
أمر ممتع وساحر جداً

لذلك نحن نعيش في عالم مختلف تماماً،

وكل شيء يخبرك أن أي شيء ممكن طبعاً.

أي شيء ممكن.

بإمكانك أن تصبح أي شيء، أن تفعل أي شيء

وفي نفس اللحظة، نلاحظ تحولات في التعليم

نحن نلاحظ تحولات في الجامعات وبالتعليم.

وبينما لدينا هذه الرؤى الجريئة والواسعة،

ما هي رؤيتنا كما في التعليم؟

ما هي رؤانا من الروضة الى الصف الثاني عشر؟

ما هي رؤانا في التعليم وللجامعة؟

لكليات المجتمع،

لأماكن مثل الغربية؟

هل كل شيء ممكن؟

أنا أتعجب.

وفي الحقيقة، أنا أجلس في البيت،

أشاهد السيرك الذي هو حملتنا الرئاسية
الحالية

وفقط الحماقة من كل شيء

ولكن هنا يتنافس المرشحون على اليمين،
على اليسار،

وضعوا رؤيتهم في التعليم.

اعتقد سأختار جون كاسيش

لأنه كان لديه قاعة بلدية منذ بضعة
أيام فقط.

لا تستطيع تصديق ذلك-

كنت اجلس هناك، وجون كاسيش وضع رؤيته
في التعليم

وتبدأ بشكل جيد.

كاسيش يخرج ويقول:

" هنا رؤيتي للتعليم

سوف تذهب الى كلياتنا أو الى المدرسة
أو الجامعة

وسوف يلتقي الطالب القادم بدليل".

هو استخدم كلمة " دليل "-

" سوف تلتقي بدليل "

أنا اعتقدتُ، "واو، يا رجل هذا رائع "

أنت تعلم، بعض الإرشادات.
هذا أمر جيد.

التعليم يعني " لتخرج "

نحتاج لبعض الإرشادات.

حسناً. أنا معك.

هو قال:" دليلك سوف يساعدك لإيجاد أهدافك".
يا رجل،

يا رجل ، مثل هذا يُفترض أن يقوم به التعليم
بطريقة ما، أليس كذلك؟

مثل هذا يكون كل شيء.

هذا هو جون كاسيش، الحاكم الجمهوري
لأوهايو؛

يبدو مثل بعض الهبيين من الستينيات،

يتحدث عن العثور على الغرض
الخاص بك والاشياء.

وفكرت، "حسنًا."

ومن ثم يقدم رؤية لما يمكن أن يفعله
هذا الدليل

وماذا الهدف منه.

وهو يقول:" الهف من هذا الدليل سيقول
الى الطالب القادم،

"ماذا تريد أن تكون؟"

وسيقول الطالب، على ما يُفترض،
الدليل ما يريدون أن يكون.

وثم الدليل سوف يعرض الطالب

مع قائمة من الوظائف تنطبق مع تلك الرغبة

رواتب تلك الوظائف

وفرصك من الحصول على تلك الوظيفة.

وإذا احتفظ الطالب باختياره للغرض،

سيتم تسليمهم المناهج الدراسية

ليتأهل بأوراق اعتماده للحصول على الوظيفة.

وهذا هي الرؤية للجامعة التي طرحها
جون كاسيش.

وكنت محبط بعض الشيء.

في هذا العالم حيث كل شيء ممكن،

حيث تجري ثورة في كل شيء،

حيث يمكننا فعل أي شيء

تلك الرؤية من التعليم ضيقة للغاية
حيث أنها مثيرة، صحيح؟

وسأختار جون كاسيش.

لكن علينا مساواة اختيار إدارة أوباما

ومفهومهم عن الكليات المجتمعية

وارتباطها بهذه المفاهيم الضيقة
جداً للمهنة.

الآن، في هذا العالم حيث كل شيء ممكن

حيث كل شيء متحول،

نحن لدينا إلغاء تاريخي في التعليم

من الكي جي حتى الصف الثاني عشر
وفي الجامعة

نحن نمر به هنا في ولاية إلينوي الآن،

لكنه يحدث في كل مكان في البلاد.

سنأخذ المال، نحن نأخذ المال

والرؤية ستصبح ضيقة أكثر وأكثر

والفكرة هي، حسناً، التعليم هو
فقط لتحصل على وظيفة.

إنه مجرد شيء نفعي.

هذا شيء صغير، ولا يمكننا أن ننفق
كل هذا المال.

فقط، كما تعلم، تعليمك كيف تقرأ الروايات.

أو لتكون فيلسوف تفكر في معنى الفن

أو مهما يمكن أن تكون.

وأعتقد هذا وقت خطير حقاً بالنسبة لنا
في مجال التعليم

وأن أكون طالباً، بصراحة تامة.

إنه وقت خطير جداً

لأن لدينا أحلام كبيرة جداً في منتصف
القرن العشرين

كان لدينا أشخاص الليلة يتحدثون
عن أشياء مثل "جاي بيل"

عندما تنظر حول حرم جامعي مثل هذا،

فإنك ترى جامعة

فيها فكرة ودولة

كانوا يصبون المال في الأحلام
حيث أي شيء ممكن

في مرحلة التعليم الثانوي و في
رياض الأطفال

وننظر اآن الى الاختلاف الكبير
والكبير في معظم الأشياء

ويجب أن نفكر في ذلك.

ويجب أن نفكر في هذه الأفكار
الضيقة من المهنة،

هذه فكرة من الهدف وهذه فكرة من فائدة -

يجب أن يكون تعليمك مفيدًا.

وسأضع لك تلك النظرية المستخدمة في التعليم

من الصعب للغاية التفاف الرؤوس حولنا.

وأريد أخذ مثال معروف.

كم واحد منكم يعرف ستيف جوبز
ومن يكون ستيف جوبز؟

أرى القليل من الأيدي مرفوعة

اذا قرأت السيرة الذاتية وشاهدت الأفلام
وكل ذلك؟

بعضكم ربما يعرفه وقد لا يعرفه بعضكم،

ولذلك أريد الإشارة الى بعض الأمور عن سيرة
ستيف جوبز

كان ستيف جوبز طالبًا جامعيًا في أوائل
السبعينيات، نوعًا ما من 72 ، 73 ،

وذهب إلى مدرسة للفنون الليبرالية تسمى
كلية ريد،

وهي مدرسة في ولاية أوريغون.

جامعة ريد غريبة جدأ، مدرسة صغيرة ورائعة.

وعُرف ستيف جوبز هناك،

وحتى بالنسبة الى "ريد" جوبز كان
عريب الأطوار قليلاً

يمضي وقته نوعاً ما بأكل التفاح ويتجول
عبر البساتين،

وعدم الذهاب إلى الفصل هو في الأساس ما فعله

أخيراً، ستيف جوبز كان يتجول في داخل
وخارج الفصول

ويُفكير في الأشياء،

وكان يتجول في استوديو للخط.

جميعكم يعرف ما هو فن الخط؟

لا يمكننا أن نكتب مخطوطة بعد الان،
وأنا اتحدث عن فن الخط.

لكن فن الخط هو فن الكتابة المزخرف
بشكل غير عادي.

له جذور على طول التاريخ في العالم القديم.

وهو أتقن في العصور الوسطى

في حال شاهدت مخطوطات مضيئة

التي أنشاؤها الرهبان في كنيسة الكاثوليك

بأحرف جميلة جداً، إلى آخره - هذا هو الخط -

غالباً كُتبت على جلود الحيوانات،

لذلك ستيف جوبز

أمضى سنة ونصف في الأساس
يُقيم في ستديو لفن الخط.

يتعلم فن القرون الوسطى

كان يتعلم أساسا كيفية أخذ الأحبار مع أقلام
بسيطة جداً

ولرسم أشكال الحرف على جلود
الحيوان والأوراق.

لسبب واضح غير أنه يعتقد

كانت جميلة وجذابة ومثيرة للاهتمام.

والرجل الذي كان علمه راهباً

الذي فعل هذا ليحفظ تقاليد الكنيسة
الكاثوليكية حية

الآن، تخيل ستيف جوبز

ظهر في جامعة جون كاسيش وتعرف على مرشده

(ضحك)

مرشده يقول: "حسناً، ماذا تريد أن تكون؟"

وستيف يقول: "لا أعلم.

أنا مهتم بالهندسة الكهربائية

لقد سمعت عن هذه الأشياء الجديدة والغريبة
التي تسمى الحوسبة، وأنا لا أعرف".

المرشد يقول:

مهندس! اليك ما تحتاج لفعله،"

قدم له قائمة بالدورات، وأرسلها له.

أنا أتفق معك فن الخط ليس على القائمة.

(ضحك)

غير موجود.

لأنه من المفيد للمهندس تخصيص
سنة ونصف من الدراسة

إلى فن غامض من القرون الوسطى
يمارسه الرهبان أو التقليد الفاشل؟

لا يبدو مفيد.

لا يبدو أنه يساعد مهنتك

إذا كان لديك تعريف ضيق للغاية للمهنة.

ولكن اتضح أنه صنع ستيف جوبز.

وتبين أنها صنعت التجربة بأكملها

كل واحد منا نوعا ما يعيش في عالم آبل.

في حال حصلت على آي فون في جيبك
وعملك على جهاز Mac،

الطريقة التي علمها الأب بالادينو
لستيف جوبز لتقديم نماذج الخطابات ،

علمه العلاقة بين الخطوط الرقيقة
وغير الرقيقة

والصلة بين أشكال الخطابات

جلبت إليه وعي التصميم الموجود في ما تراه
على جهاز Mac.

في الحقيقة، هو من خريجي كلية ريد وطلاب
الأب بالادينو

الذين تم استدعاؤهم في أوائل فرق ماك
في وقت مبكر

لتصميم أول خطوط متناسبة وقابلة للتطوير
على جهاز الحاسوب شخصي.

ذلك طور الحواسيب وكيفية تفاعل الناس معهم.

وطريقة استخدامهم لها.

ولا زالت تتطور الى اليوم.

وهذا هو صدى هذا الشيء

الذي لا أحد، لا دليل كان ليأتي ليؤسس
لك وظيفة،

يمكن أن يتصور أن يكون مفيداً.

وهذا ما هو مفيد في الجامعات.

الجامعات نوعاً ما مكان

حيث لجميع مثل الأب بالادينو يمارس
فناً قديماً من القرون الوسطى.

يبدو أنه لا توجد علاقة على الإطلاق
بالعالم الحديث،

ذلك فن يمكن المحافظة عليه.

ويمكن الحفاظ على هذا الفن وهذه المعرفة،

حتى بينما لم تكن مفيد على الفور

ويمكن المحافظة والحفاظ عليهم.

بحيث يمكن أن تنفجر في الأهمية التي
لا يمكننا تخيلها.

إحدى الأشياء المذهلة حول الجامعات
مثل الغربية

وغيرها من الجامعات على أراضي
الولايات المتحدة.

هو أننا صببنا المال في بناء هذه الأنواع
من المؤسسات

في كل البلاد

أولئك الطلاب، طلاب مثلكم هنا

وكل الطلاب في هذا الحرم الجامعي اليوم،

لديهم نوع من الخبرة مثل
تلك التي يمتلكها ستيف جوبز.

وهذا يعني أنك قد تصادف الناس

أشياء يفعلونها ولا يتوقعون فعلها

التي لن تفكرون بها

التي كانت قديمة في بعض الوقت

بعض الوقت بدت

منفصلة بشكل كامل من العالم الذي تعيش فيه,

ومن ثم ينفجرون بأهمية

بطرق لا يمكنك تخيلها.

وأنت بالتأكيد لا يمكن أن تشرح لوالديك
مسبقاً،

قبل أن يحدث.

إذاً ما هو المفقود من عالم "يمكننا فعل
أي شيء"

حيث كل شي ممكن،

هذه الفكرة

هي أنه في عالم التعليم، نحتاج لجعل
كل شيء ممكن.

لدينا تقليد طويل للقيام بذلك،

لكنها ليست رخيصة، وهو صعب، من الصعب
رؤيتها.

وإذا قللنا فكرة المهنة إلى أضيق أشكالها،

حيث يصطف لك مع المهنة

واختيار نوع الراتب الذي تريد
أن تحصل عليه،

االقليل جداً من البشر سيكون لديهم
هذه الفرصة.

ولن نتحدث في أي مكان، فعلياً،

لماذا لو لم يذهب ستيف جوبز إلى أبل،

إن فن الخط قد غير حياته بطرق جيدة،

كما حدث ذلك لمدرسه، الأب بالادينو،

لأن معلمه مارس هذا الفن للمهنة

في أقدمها، والكثير من الكاثوليكية،

شعور غريب أكثر من طريقة الوجود في العالم

وتتصل وتستكشف هدفاً وتصنع عالماً جميلاً.

وذلك ليس للراتب، مضمون.

في الحقيقة، كراهب، أخذ عهداً من الفقر.

لم يكن العهد عن الراتب.

هذه التجارب لا تزال تحدث الآن،

ولا أريد جعل ذلك

كتحدثي فقط عن بعض النخبة المجنونة
مثل ستيف جوبز

بعض العبقرية التاريخية العالمية،

لأنني أرى ذلك طول الوقت
في الطلاب هنا في الغربية

أريد أن أتحدث عن طالب واحد، سريعاً،

سأعود الى عام 2006،2005،

إمرأة شابة اسمها آيانا.

آيانا جاءت،

وهي جاءت بفكرة المهنة

وعائلتها أرسلوها بالتأكيد الى هنا
مع فكرة المهنة

كما قالت لي ذات مرة:

"لقد حصلت المؤسسة على فكرة أن أكون معلمة ،

وأنه سكون لي مهنة

لأن هذا مستقر وشيء جيد لأقوم به."

وإذا قامت بفعل الشيء مع عائلتها وأبويها،

حصلت على كل شيء اصطف -
"سأقوم بالتدريس."

وبينما دخلت في برنامج تعليم
اللغة الإنجليزية

ودُربت لتكون معلمة،

وبينما هي تفعل ذلك، على أي حال،
كانت في جامعة رائعة ،

بالإضافة الى هذه الصفوف،

هي كانت تأخذ دروس حيث الناس يمارسون

الفنون القديمة جداً نسبيا، على الأقل
ليست ضيقة، ومفيدة.

قراءة شكسبير، على سبيل المثال.

قراءة روايات العصور الوسطى،
وجود كتابة ورش عمل حول المقالات.

أخذ دورات في دراسات المرآة ودراسات
أمريكية إفريقية

والفلسفة والتاريخ -

لا شيء يؤدي على الفور إلى أي شيء.

وأيانا مهتمة في الكثير من تلك الأمور،

أصبحت أكثر اهتماماً بالأدب وقراءته

وورش الكتابة والقصص الإبداعية

مما كانت عليه في المسار المهني للتدريس.

لم يكن لديها هذا الاتصال،

لكنها لم تعرف أين تقودها الأشياء الأخرى.

هي كانت أيضاً، في نفس الوقت،

تتطور شغفها لتاريخ موسيقى الروح،

وهي قد بدأت -

كان لديها برنامج إذاعي صغير، هنا،
فعلت ذلك،

حيث كانت تلعب هذه السجلات المجنونة
التي وجدتها ،

وكانت تجمع السجلات،

ثم كانت تكتب وتفعل كل هذا.

وبشكل أساسي، ماذا كان رأي والديها
أو تفكيرهما؟

أو ماذا يعتقد الآخرون؟

كيف تبدو من الخارج؟

تبدو كشخص مجنون

يريد أن يقرأ بشكل أساسي عن أشخاص
غير موجودين، يفعلون أشياء خيالية

والاستماع إلى الموسيقى التي لم يعد أحد
يستمع إليها.

وهذا الرسم البياني دليل جون كاسيش؟

وأين هذا سيقود؟

حسنًا، كانت أيانا تفعل ما الجامعة عينتها
له بالضبط ،

وهو اكتشاف مهنتك

و معرفة مهنتك.

وفي الواقع، اخترعت حياة لنفسها

كان لها أسئلة في قلبها، ما هي
الحياة الجيدة؟

كيف يجب أن تعيش في العالم؟

هذه الأسئلة القديمة جداُ التي نبقيها
حية ونوفرها

في الفلسفة والأدب والتاريخ
والفنون الليبرالية

بحيث يمكنك اكتشاف نفسك بطرق مختلفة.

وفعلت ذلك بالضبط.

وبدلاً من أن تصبح مُدرسة،

عادت إلى شيكاغو مع شهادتها،

ومع التجربة التي حصلت عليها هنا

والتعليم الذي لم يكن واضحًا بشكلٍ فوري
لأي شخص، حتى بالنسبة لها ،

وانتهت في WBEZ،

حيث لديها الآن برنامجًا إذاعيًا باسم
"Reclaimed Soul".

إنها منتجة بالراديو؛ هي كاتبة

لديها مهنة رائعة للغاية.

أيانا كونتريراس في WBEZ -

أدعوكم للبحث عنها ورؤية العمل الرائع
الذي تقوم به

والاستماع إلى ما تنشره على الراديو،

لا سيما عرضها، Reclaimed Soul.

لذا حدث لها ما حدث لستيف جوبز بطريقة
صغيرة جدًا،

وهذا يعني أنه اخترع حياة لم تكن تتوقعها

لأنه كرس نفسه

للأشياء التي لم يكن لديها استخداماتها
المسمى إلى شيك على الفور.

ولكن إذا كنا سنحصل على تلك التجربة،
ليس فقط على النخبة ،

ليس فقط لأطفال الأغنياء،

سنضطر إلى إعادة تصور

ما هو ممكن في الجامعات مثل الغربية.

وعندما نتحول أكثر إلى نموذج الكلية
المجتمعية،

سيكون علينا أن نسأل ما هو ممكن هناك أيضًا

آمل أن يكون لدينا عالم

حيث نلتزم بعالم من الاحتمالات في التعليم.

أشياء رائعة تحدث.

شكراً لكم.

(تصفيق)