-
دي مش خناقة
-
فى بنت مزنوقة فى الدايرة دي
-
البنت دي بيتم التحرش بيها دلوقتى
-
فى 3 او 4 ايدين دلوقتي جوا بنطالونها
-
و 3 او 4 ايدين تانيين جوا قميصها
-
و حوالي 10 رجالة بيشدوها و يمسكوها من كل حته فى جسمها
-
فى واحد بيقلعها الجزمة عشان واحد تاني يعرف يقلعها البنطلون بسهولة
-
و فى واحد ماسك فيها و بيقول انه بيحميها
-
لكنه فى الحقيقة متحرش
-
و ايده جوا ملابسها الداخلية
-
فى راجل بيقلع بنطلونه عشان يديهولها تلبسه
-
و واحد تاني بيحاول يديها الجاكيت بتاعه
-
و واحد بيحاول يغطيها و غيره كتير بيحاولوا يمنعوه بأسلحة و سكاكين
-
الناس اللي بيساعدوها بيقولوا لها “اجري”
-
و البنت بتصرخ و بتحاول تقولهم ان اللي حواليها مش بيساعدوها
-
و انهم بيشدوها تاني
-
هي خايفة تقع
-
و واحد بيحاول يقلعها البنطلون تاني
-
و محدش سامعها و هي بتصرخ
-
البنت مش عارفة تاخد نفسها من قوة التدافع
-
و هي علي وشك انها يغمي عليها
-
لكن لحسن حظها انها مش لابسة كوفية زي البنت التانية اللي كانوا هيخنقوها بيها
-
ولا البنت التالتة اللي اغتصبوها بألة حادة
-
ولا البنت الرابعة ولا الخامسة اللي اتخطفوا فى عربيات و مقدروش يهربوا منها
-
ولا الام اللي انتهكت قدام اولادها
-
البنات دول تم اغتصابهم جماعيا علي مرأي و مسمع من الجميع
-
البنات دول ما تخيلوش انهم يخرجوا احياء من جوا الدايرة دي
-
ولا حد هيروح للبنات دول بيوتهم و يقولهم انتو ابطال
-
لأن محدش عاوز يعرف عنهم
-
محدش عاوز يقرا او يسمع او يشوف
-
بس احنا مش هنسكت
-
مش هننكسر
-
و مش هنستخبي من الكسوف
-
فى حالات تحرش و اغتصاب جماعي بتحصل فى ميدان التحرير الشوارع المحيطة بيه
-
تعالي و اقف فى وش المغتصبين
-
لأن احنا مش ناويين نستخبي فى بيوتنا
-
ده ميداننا و دي ثورتنا و هنخوض المعركة دي لحد اخر نفس
-
ممكن تساعد بأكتر من طريقة, اتطوع فى قوة ضد التحرش