إنذار للكنائس 2018 ـ لا تقفزوا في القطار الواحد العالمي الكاثوليكي ـ البروتستنتي.

لا تقفزوا في القطار الواحد العالمي الكاثوليكي البروتستنتي.

لقد حضّرت شريط فيديو هنا مختلفا عن أي شريط
آخر عملته أبدا.

إني أرى قطارا يجري سريعا جدا جدا في إتجاه خاطئ. قطار الوحدة. قطار الدين الواحد العالمي. إني رأيت عددا كبيرا جدا من الناس الذين أحبهم، وأحترمهم، ناسا يحبون يسوع، يعملون فا الملكوت، لكنهم يقفزون كلهم في هذا القطار الذي يجري سريعا جدا.

لم أفعل أبدا شريطا مثل هذا من قبل، لكني شعرت أني لو أني لم أفعله الآن وآتي بهذه الإنذارات الآن، سيدخل الناس في قطار الوحدة هذا وسيكون صعبا عليهم أن ينزلوا منه.

هذا الشريط هو إنذارا حول الوحدة التي نراها في كل الأنحاء بين الكنائس الكاثوليكية والبروتستنتية وكل الديانات الأخرة.

هذا الإحتجاج لن ينتهي، هو يبدأ فقط. آن الأوان أن نعرف الكلمة ونقول الحقيقة.

ليكن الله معكم أجمعين هناك

بركات.

سلام عليكم كلكم هناك،
أدعى توربن سوندرغارد

وأنا مؤسس حركة "الإصلاح الأخير".

ربما رأيتموني على اليو تيوب أو في
أحد أفلامنا

"الإصلاح الأخير : البداية" أو
"الإصلاح الأخير : الحياة"

أنا بحاجة إلى أن أعمل شريطا
هنا مختلفا جدا

من أي شريط آخر عملته أبدا.

سأعمل شريطا حيث سأريكم
لقطات

من أشرطة أخرى عن اليو تيوب

وأنذر ضد شيئ يحدث الآن.

لم أفعل شريطا مثل هذا من قبل أبدا

والسبب أني بدأت هذا الشريط
بالقول لكم من أنا ومن أين أجيئ

هو أني أؤمن أن هذا الشريط
سيصل

لأشخاص لم تسمع عنا بعد من قبل.

وأريد أن أقول أن هذا الشريط الإنذاري

يأتي من أشخاص تعيش حقيقة الحياة مع الله.

نؤمن بالتلمذة، نؤمن بالتبشير بلإنجيل،

شفاء المرضى، إخراج الشياطين.

نحن نعدّ تلاميذا في كل أنحاء العالم.

نؤمن بعمل الأشياء الصحيحة.

هذا الشريط هو إنذارا، نعم،

لكنه لا يأتي من شخص

جالس على اليو تيوب ويضع الأشرطة معا

ينذر حول كل شيئ.

لكني الآن أرى أن الوقت أتى لأعطي إنذارا

حيث سأستعمل حتى مقاطق

مثلما لم أفعل أبدا من قبل.

لأني أرى قطارا يجري يسري جدا جدا
بالإتجاه الخاطئ،

قطار وحدة، قطار دين واحد.

وأرى أشخاصا كثيرين

أشخاصا أحترم بنوع ما،

أشخاصا أعرف أنها تحب يسوع،

تعمل في الملكوت،

لكنهم يقفزون كلهم في هذا القطار

وهذا يجري سريعا جدا جدا.

وأشعر أني لو ما فعلت هذا الشريط الآن

وآتي بهذا الإنذارات الآن،

سيكون متأخرا جدا للبعض في المستقبل.

لأنه أولا ما تكونوا في هذا القطار،

وهو يجري سريعا جدا جدا،

لن يكون النزول منه سهلا.

أعلم أن هذا الشريط

سيتحدى أشخاصا كثيرة،

سيستفزّ الناس،

لكني بحاجة إلى أن أعمل هذا الشريط.

بجاحة إلى أن أقول لكم ماذا يحدث الآن.

أريد البداية برؤيتكم مقطع من كنيسة
كنّث كوبلند في الولايات المتّحدة.

لمن لا يعرف من هو كنّث كوبلند،
Kenneth Copeland

هو داعي على التلفاز

مشترك مع الحركة الكارزماتيكيّة

وهو من أهم الأشخاص حول "إنجيل الإزدهار".

كان له تجمع منذ فترة قصيرة للعديد من
القادة

وهناك دعى أسقف كاثوليكي يدعى طوني بالمر
Tony Palmer

في هذا التجمع، تكلموا عن إجتماع عقد
في سنة 1999

حيث الكنيسة البروتستنيّة اللوثريّة

والكنيسة الكاثوليكيّة أتوا إلى إتفاق

أننا كلنا مبرّرين بالإيمان وحده من
دون الأعمال، لكن للأعمال الصالحة.

وأريدكم أن تروا ما يقوله هنا
طوني بالمر

عن ما ينبغي علينا أن ندعي
منصّة بروتستنتيّة

مع العديد من القسس والقادة البروتستنت.

أنظروا هذا الشريط هنا.

1999، الكنسية الكاثوليكيّة الرويمانيّة
والكنيسة البروتستينيّة اللوثريّة

وقّعوا على إتفاق جلب نهاية الإحتجاج.

آمن لوثر أننا مخلصون

بالنعمة بلإيمان؟

وحدها؟

آمين؟

لكنه ليس كذلك.

تؤمن الكنيسة الكاثوليكيّة أننا
نلنا الخلاص بالأعمال.

وهنا كان الإحتجاج.

فماذا فعلت هاتان الكنيستنان؟

جمعت هاذين التفسيرين.

إسمعوا لهذا. أقرأ حرفيّا من رابط
كنيسة الفاتيكان.

التبرير يعني أن المسيح هو نفسه برنا

الذي فيه نشارك بالروح القدس

بالتفاق مع مشيئة الآب.

معا، نحن الكاثوليك والبروتستنت، لوثريين
نؤمن ونقرّ :

أنه بالنعمة وحدها، بلإيمان بأعمال المسيح
الخلاصيّة

وليس بأي إستحقاق من جانبنا، نحن
مقبولون من الله

ونستقبل الروح القدس الذي يجدد قلوبنا

بينما يعدّنا ويدعونا للأعمال الصالحة.

(هتافات وتصفنق)

هاذا جلب نهاية إحتجاج لوثر.

أيها الإخوة والأخوات، إحتجاج لوثر توقف.

ماذا عنكم؟

هذا توقع عليه سنة 1999

من قبل الكنيسة اللوثرية، الإتحاد العالمي.

لاحقا، بعد خمس سنوات،

الإتحاد المنهجي العالمي وقع على الإتفاق
نفسه.

لكننا لليوم، لم نزل نجد أي إنجيلي
بروتستنتي

قام ووقّع على هذا الإتفاق

ليوافق مع إخوتنا وأخواتنا

أننا مخلصون بالنعمة من خلال الإيمان
للأعمال الصالحة.

وأؤمن أن هناك شيئا يحتاج إلى أن يرتّب.

الحضور : نعم!

هنالك تحدّ لكم.

إذن، إنتهى الإحتجاج منذ 15سنة.

وأصبح قليلا لعوبا هنا

فأتحدى أصدقائي القسس البروتستنت.

إن لم يعود هناك من إحتجاج،

كيف يكون هناك كنيسة بروتستنتيّة؟

(ضحك ضحكة مكتومة)

يمكن أننا الآن كلنا كاثوليك مرة جديدة.

(ضحك)

لكن تم فينا الإصلاح.

نحن كاثوليك في المعنى العام.

لن نحتج على عقيدة الكنيسة الكاثوليكيّة
للخلاص فيما بعد.

الآن نحن نبشر بلإنجيل نفسه.

نبشر الآن : أنتم مخلصون بالنعمة من خلال
الإيمان وحده.

كلمة "وحده" كان الحجة لمدة 500 سنة.

كلمة "وحده" هو هناك. يمكنكم أن تقرأون
بنفسكم.

الإحتجاج إنتهى.

الإحتجاج إنتهى.

هذا المقطع صدمني فعلا

لأن هناك كثيرا جدا من الأشياء في هذا
المقطع التي هي بعيدة جدا عن الصح.

حتى أني لا أعلم أين أبدأ.

يمكنني القول في البداية أن صحيح
أنه في سنة 1999

الكنيسة البروتستنتية اللوثرية
والكنيسة الكاثوليكيّة

إجتمعتا معا ووقعتا على إتفاق

يقول أننا مخلصون بالإيمان للأعمال
الصالحة.

وليس بلأعمال.

لكن طوني بالمر يقول هنا أن

الإصلاح حصل لهذه الغاية فقط.

للوقت هناك شيئا بعيدا عن الصح.

نعم، بني الإصلاح على هذا،

لكن مارتن لوثر أتى بأكثر من نقطة.

أتى ب95 نقطة.

واعترض مارتن لوثر على أشياء كثيرة جدا

داخل الكنيسة الكاثوليكيّة.

إن لم تدركوا هذا الأمر،

ليس للكنيسة اللوثريّة بابا اليوم.

لقد كره مارتن لوثر البابا.

كان ضد البابا.

ولا ينبغي أبدا علينا أن يكون لنا بابا.

كل المعتقد أن اليوم الناس،

بضمنهم القادة البروتستنت،

يدعون البابا "قداسة البابا"
هو خطأ كبير.

هذا هو تسمية الله.

ويسوع هو واضح جدا

بخصوص أننا لا نسمح لأحد أن
يدعو آخر بإسم "بابا"

وبالأخص "قداسة البابا".

لكن اليوم، أعطى الناس البابا تسمية الله.

ولكن الناس في الكنيسة الكاثوليكية
ينظرون إلى البابا

كأحد بمكان الله.

هناك أشياء كثيرة إعترض عليها
مارتن لوثر.

ليست جزأ اليوم من الكنائس اللوثرية
والبروتستنتية.

ككل عبادة مريم التي للكنيسة الكاثوليكية.

يؤمنون أن مريم هي أم الله.

لا ليسوع، إبن الله،

لكن لله!

مولودة بدون خطيئة، مقدّسة.

يؤمنون أن جسدها كما روحها أخذا للملكوت

وأن لصلاتها اليوم وظيفة فريدة من نوعها
في الفداء.

العديد من الأشخاص الكاثوليك ينظرون
أن مريم وكأنها أهم من يسوع المسيح.

ثم يؤمنون تماما بالمطهر.

الإعتراف إلى كاهن، نعم، عليه أن
يكون كاهنا.

كل أمر الغفرانات.

المسبحة الوردية، "السلام عليك يا مريم".

هناك أمورا كثيرة في الكنيسة الكاثوليكية
اليوم

التي ليست كتابية أبدا.

وإن كان مارتن لوثر اليوم على قيد الحياة

ولو سمع ما قاله طوني بالمر،

لكان صدم،

ولكان احتج مرة جديدة.

لأن هذا بعيدا جدا عن الصحيح.

ما رأيتموه هنا هو تلاعب.

ولكن عوضا أن نحتج على هذا،

كما كان عمل مارتن لوثر،

عندنا اليوم أشخاصا مثل كنث كوبلند
Kenneth Copeland

الذي يسمّي نفسه مسيحيا بروتستنتيا،
أعتقد أنه كذلك،

الذي يؤمن بالمعمودية بالغمر، أعتتقد
أنه كذلك،

يؤيّد شيئا كهذا.

أنا لا أفهم حقيقة ما الذي يحصل الآن.

في شريط آخر، يمكنكم أن تروا أن
كنث كوبلند

يدعو الإصلاح أكبر إنشقاق شيطاني
في العالم.

وعندما أسمع ذلك، أفتكر :

ما هو الذي يحصل الآن؟

الذي يحصل هنا،

هو أنه ليس فقط كنث كوبلند،

لكننا نرى أن العديد من القسس والقادة

داخل الحركة النبوية والكارسماتيكية،

يعملون الشيئ نفسه

كالذي يعمله كنث كوبلند الآن.

نرى وحدة تحري سريعا جدا مع
الكنيسة الكاثوليكية

خصوصا في أميركا.

حيث نرى كثيرا من المؤمنين البروتستنت

يدعون الكنيسة الكاثوليكية الرومانية
داخل كنائسهم.

والآن هناك كهنة كاثوليك يتكلمون
بمؤتمرات كبيرة في كل أنحاء العالم.

أنتم كلكم هناك ـ تعالوا إلى الدانمرك!

تعالوا إلى بلد حيث لا نزال نملك
كنيسة الدولة.

الناس في أميركا ليس لهم فكرة
عن ما هو أن نكبر

في بلد له دين الدولة، له كنيسة الدولة.

أنا أعيش في الدانمرك وتعمدت كرضيع

مثلما فعل 92% من الرضّع في ذاك الوقت.

تثبّتت لاحقا من دون أن أعلم من الله.

من دون أن أفتح الكتاب المقدّس.

من دون ما أعرف الإنجيل.

لكني تعمدّت وتثبّتت وقيل لي

أنني الآن مولود ثانية.

كل كيئ كان تماما. كنت في البيت.

ولسنوات عديدة كنت أفتكر أن
إن كانت المسيحيّة

إن كان الكتاب المقدس صحيحا، كنت
جيّدا. لماذا؟

لأني فعلت ما قال لي الكاهن أن أفعله.

لأني فعلت ما قالت لي الكنيسة أن أفعله.

في وضعي ـ الكنيسة اللوثرية،

وفي العديد من الأوضاع المختلفة،
1.2 مليار شخصا ـ الكنيسة الكاثوليكية.

لكن الحقيقة هي أنكم إن فعلتم ما تقوله
لكم الكنيسة اللوثرية

أو الكنيسة الكاثوليكية الرومانية،

أنتم مخدوعون.

أنتم هالكون!

لأنه ليس مبنيّ على كلمة الله.

ليس مبنيا على الكتاب المقدس.

ولا يجلب الخلاص.

نعم، مارتن لوثر فعل العديد من الأشياء
الجيدة للكنيسة،

لكنه لم يصلح الكنيسة الكاثوليكية
بالعودة إلى الكتاب المقدس.

بدلا عنها حصلنا على الكنيسة اللوثرية.

التي لا تزال تشبه كثيرا الكنيسة
الكاثوليكية.

لا نزال نملك دين كنيسة دولي
الذي يؤمن بمعمودية الرضع.

الذي يخدع ملايين الناس بكل
أنحاء العالم.

لأنه قيل لنا كذبا منذ الولادة.

بل الآن لدينا كاهنا كاثوليكيا

يمثّل الكنيسة الكاثوليكية،

يتكلم في إجتماعاتنا في كل مكان.

سيقول بعضهم : نعم، لكن لهم الروح نفسه
ويتكلمون بألسنة.

إن كان لهم نفس الروح، يمكن أن بعضهم
لهم،

فأنا متأكد أن الروح القدس سبيدأ
يشرح الهم الحقيقة.

والروح القدس سيوحي لهم الحقيقة.

والروح القدس سيسحبهم خارج هذا النظام

كما يفعل مع أشخاص كثيرين جدا جدا
هنا في الدانمرك.

في الكنائس اللوثرية.

حاولوا أن تشاهدوا هذا الشريط

الذي يريكم ماذا يحدث الآن.

هذا شريط مع شخص كاثوليكي

والذي يقوله هنا صدمني كثيرا جدا.

ولا أفهم لما المسيحيين البروتستنت

الذين يحبون يسوع يدخلون رجلا كهذا
في أشرطتهم.

لأن هذا الشريط ليس شريطا مصنوعا
من قبل كاثوليك.

هذا شريط مصنوع من قبل أشخاص بروتستنت.

حاولوا أن تشاهدوا الشريط هنا.

لا يمكنني أن أفهم هذا عند إخوتي الذين
أحبهم ـ ـ الخمسينيين...

هو أنه في كل مرة أرى شيئا خطأ فيك،

أبني كنيسة أخرى.

هذا منافي للعقل.

بالتأكيد، حتى لو أنا على حق، يكون أحسن
أقل كمال ووحدة من أعظم كمال وإنشقاق

الخطيئة الأكبر ليست أن أكون على حق
وأنت لا،

الخطيئة الأكبر هي الإنشقاق.

إذا، لأجل ما هو حق، أفعل خطيئة أكبر.

هو هكذا، وحدة الكنيسة الكاثوليكية

حتى المنظمة،

هي شهادة كبيرة لحياتي، وأعتقد لكل
المسيحيين الحقيقيين.

يقول هذا الرجل أن الكنيسة الكاثوليكية

حتى كمنظمة هي شهادة كبيرة له

ماذا؟

يقول هنا في شريط مصنوع من قبل
مؤمنين بروتستنت،

أنه من الأحسن أن لا تكون لنا الحقيقة
مع الوحدة،

على أن تكون لنا الحقيقة مع الإنشقاق.

ماذا... أنا ك :
ما الذي يحدث في العالم اليوم؟!

ما الذي يحدث في الكنائس اليوم؟!

إن فعل الناس عبر التاريخ ما يقوله في
هذا الشريط،

لكنا كلنا مخدوعون اليوم وكلنا كاثوليك
رومانيين اليوم.

من بعد إصلاح لوثر،

رأينا القائلون بتجديد العماد يتكلمون بوضوح
عن المعمودية بحسب الكتاب المقدس.

نعم، كثيرا من القائلين بتجديد العماد أعطوا
حياتهم لأجل الحقيقة

أن المعمودية تأتي من بعد التوبة، على
الإيمان الشخصي، مع غمر كامل.

ونحن نؤمن بهذا اليوم. لماذا؟

لأنه كان أشخاصا في الماضي لم
يدخلوا في هذه الوحدة المزيّفة.

لكنهم أرادوا أن يبنوا على الحقيقة،
والحقيقة وحدها.

معظم ما نؤمن به اليوم بما يعود
إلى المعمودية،

بما يعود إلى الإيمان، بما يعود إلى التوبة

،بما يعود إلى كهنوت كل المؤمنين

بما يعود إلى الرسالات الخمس

معظم ما نؤمن به اليوم

نؤمن به لأنه كان أسخاصا في الماضي

التي أرادت الحقيقة عوضا عن الوحدة

خصوصا عندما كانت وحدة مزيّفة
ليست مبنيّة على كلمة الله.

أريد أن أقول :

لم يأت يسوع بالسلام، أتى بصراع

عندما أتى يسوع كان هناك إنقسام
النور والظلام لا يعملان معا

كلامه يقسم.

ونرى هذا خلال تاريخ الكنيسة.
كلامه يقسم.

لكن ما أراه

والذي هو خادعا جدا جدا بكل الحديث
حول الوحدة الآن،

بين الكنيستين الكاثوليكية والبروتستنتية

هو أنه كثيرا من البروتستنت يؤمنون حقا

أننا نتكلم عن الوحدة

بين الكنيستين الكاثوليكية والتروتستنتية

بدون ما يعلموا أنه بنفس الوقت

هناك وحدة أخرى تحدث.

وحدة بين الكاثوليك والمسلمين

وحدة بين الكاثوليك والبوذيّين،

وحدة بين الكاثوليك وكل الآخرين.

نعم، أنتم مخدوعون إن آمنتم

أن كل ... الذي يحدث الآن

هو "وحدة فقط"...

بين الكنيستين الكاثوليكية والبروتستنتية.

لكن الذي نراه الآن

هو أنه يوجد وحدة حقا بين الديانات.

هي ديانة واحدة عالمية تحدث أمام
أعيننا الآن

وما نراه هو بداية هذا الشيئ فقط!

وإن لم تصدّقوني،

إن لم تصدقوا أن هذا ليس فقط وحدة
بيي الكاثوليك والبروتستنت،

مع كنّث كوبلند، بعض الأشخاص
والكنيسة الكاثوليكية،

لكنها فعلا وحدة بين كل الديانات
الذي يتكلم فعلا عن

ديانة واحدة عالمية، إن لم تصدّقوا هذا
فشاهدوا هذا الشريط من الكنيسة الكاثوليكية

معظم سكان الكوكب يقرون أنهم مؤمنون.

ينبغي على هذا الشيئ أن يقود إلى
حوار بين الأديان.

علينا أن لا نوقف الصلاة لأجله ونتعاون
مع الذين يفكّرون بطريقة مختلفة.

أثق ببودا Bouddha

أومن بالله.

أؤمن بيسوع المسيح،

أؤمن بالله، "ألله"

كثيرون يفكرون بطريقة مختلفة،
يشعرون بطريقة مختلفة،

يفتشون عن الله بطرق مختلفة.

في هذا الحشد، هذا المدى من الأديان،

هناك يقين واحد للكل :

كلنا أبناء الله.

أؤمن بالحب

أؤمن بالحب،

أؤمن بالحب،

أؤمن بالحب.

أتمنى أنكم ستشاركون بطلب صلاتي
لهذا الشهر :

أن الحوار الصادق بين الرجال
والنساء من إيان مختلف

تولّد ثمار سالم وعدل".

أثق بصلاتكم.

كلكم هناك، هيا!

وحده هذا الشريط عليه أن يكفي
لكي كل مؤمن بروتستنتي

كل من يحب الله، يحب يسوع،

من يحب الحقيقة، عليه أن يقاطع
أكاذيب الكنيسة الكاثوليكية،

عليه أن يحتج على الكنيسة الكاثوليكية
وأكاذيبها.

هنا لدينا قائد الكنيسة الكاثوليكية

وحتى يدعوه "قداسة البابا"

الذي هو بدون خطيئة

الذي هو حقيقي وما يقوله هو من الله.

هنا لدينا قائد،

القائد الأعلى للكنيسة الكاثوليكية،

الذي ينبغي عليه أن يكون راعي لخرافه

الذي لا يعرف كلمة الله.

لأنه يقول لأننا أبناء الله كلنا!

عندما يقول :"نحن" يتكلم عن كل الديانات

التي ليست لها الله!

هذا بعيد عن الصحيح كثيرا!

لسنا أبناء الله كلنا!

نحنا خليقة الله كلنا، نعم!

لكننا لسنا كلنا أبناء الله!

أنظروا ما يقوله يوحنا في 1.12:

"لكن لكل من قبلوه (يسوع المسيح)، من آمنوا
بإسمه، أعطاهم الحق أن يصيروا أبناء الله،

الذين لم يولدوا من الدم ولا من إرادة جسد،
لكن من إرادة إنسان، لكن من الله"

حينما نصير أبناء الله؟

حين نؤمن بإسم يسوع،
عندما نولد ثانية!

نولد في عائلة الله.

يسوع هو أخونا، الله هو أبونا،

هو أبونا!

هو ليس أب المسلمين.

هو ليس أب الهندوسيين،

هو ليس أب البوذيين،

هو ليس أب الملحدين!

هو أبونا!

عندما نولد ثانية، عندما يستقبل
الروح القدس

الذي يصرخ : "أبا الآب"

لكن هنا لدينا شخصا، البابا، قائد كنيسة،

يخدع ملايين من الناس الآن

ويؤمن ويقول أن كل واحد هو إبن لله.

لا يستطيع، هذا غير ممكن، أن يكون
مؤمن متجدد بالروح القدس (مولود ثانية)

لا يستطيع أن يكون مسيحي راشد
ويقود كنيسة،

عندما يفعل شيئا كهذا!

لكني سمعت قادة كثيرون في الكنائس
البروتستنتية

يتكلمون عن البابا وكأنه أجود إنسان
في العالم! كثيرون!

لا تعرفون كم هذا عاطل الآن!

كم عدد الذين نتكلم عنهم الآن!

كثيرون يحبّون البابا.... كنّث كوبلند
بنفسه

قال أن أكبر يوم في حياته
كان عندما تقابل مع البابا.

لكن أنتم الذين هناك : توفقوا! ارجوكم
توقفوا!

توقفوا من دعوة هؤلاء الناس.

هذا روح مضلل، توقّفوا من فعلا هذا الشيئ.

نعم أعرف كثيرا من الناس يعملوا
عملا جيدا،

التبشير الإنجيل، يحبون البابا
لكن لا يزال أنه

هذا خطأ!!!

وأفهم أن هذا يكون صعبا تقرينا لكثيرين
من الناس لأن...

لما لا نحب البابا الجديد؟؟؟

بيدو لطيفا جدا!!!

كيف يكون أن لا نحبه؟ إن لم تكونوا
تعرفون الحق بالطبع!...

لكنكم إن عرفتم الحقيقة، ترون
إلى أي مدى هو يخدع!

وما الذي يقوله يسوع؟ يقول يسوع
هذا في لوقا 6.26 :

"الويل لكم إذا مدحكم جميع الناس،
فهكذا فعل آباؤهم بلأنبياء الكذابين"

يقول يسوع الويل لكم عندما كل واحد
يتكلم جيدا بخصوصكم،

فعلوا هكذا أيضا مع الأنبياء الكذبة.

هنا قال في مكان آخر، يوحنا 15 :

أن العالم سيبغضنا،

أبغضوه والعالم سيبغضنا.

المسيحية الأولى البكر كانت كنيسة شهداء.

قتلوا،

بغضهم الكثيرون بسبب إسم يسوع المسيح

لكننا هنا، لدينا بابا محبوبا من الجميع!

كثيرا جدا من القادة في الكنائس
البروتستنتية يحبونه

الناس يحبونه!

المسلمون يحبونه، البوذيون يحبونه،

الملحدين يحبونه،

لماذا؟ لأنه يخدع الجميع!

هذا لمؤسف جدا!

أريد مشكاركة هذا

وأريد إرسال هذا الإنذار لكل واحد في البعيد

إني أرى حركنان تحدثان في الوقت نفسه الآن.

هناك حركة وأنا جزء منها وأؤمن بها

وهي أننا ننشقّ عن النظام

ننشقّ من الكنيسة الكاثوليكية الرومانية.

الأكاذيب في المنظمات، نرى
هذا في الكنيسة اللوثرية.

التسلسل الهرمي، آلة المال، التسوية،
التعليم الخاطء.

كلنا ننشقّ عن هذا. عن بابل إن صح التعبير

عودة إلى كلمة الله!

تبشر كامل للإنجيل بدون تسوية.

تبشير بالخلاص بيسوع وحده،

وأنكم بحاجة إلى أن تكونوا موليدين ثاينة.

أننا بحاجة إلى أن نبتعد من خطايانا،

ثم نتعمد بتغطيس كامل

ونستقبل الروح القدس

كهنوت لكل المؤمنين،

حيث كل مؤمن مولود ثانية يستطيع
سماع الله!

وكل واحد له االوصول إلى الله بيسوع المسيح
وبه وحده.

هذه حركة تحدث الآن.

لكني أرى حركة آخرى حتى أكبر،

وهي الحركة التي تتضمن عودتهم

تحت المنظمة، عودة تحت النظام،

عودة تحت الكنيسة الكاثوليكية،
الديانة العالمية الواحدة

ولا أريد حفاظ أي علاقة معها، لا أؤمن يها.

وسأنذر بطريقة واضحة جدا من الآن وصاعدا.

لأن هذه الخدعة هي واضحة جدا.

هيا!!!

أقول أن الشريط الذي فعله البابا وحده

الذي يقول أننا كلنا أبناء الله...

وحده هذا الشريط...

ينبغي على هذا الشريط وحده أن يكون كافيا

حتى أن كل بروتستنتي في البعيد يحتجّ مجددا

ضد الكنيسة الكاثوليكية

إن حصل شيئ أقل من هذا

في كنسية من قبل كاهن، قائد،

على الناس أن يعالجوا الأمر، وهو
الذي يشارك هذا الفكر،

عليه أن يتوت أو يترك الكنيسة.
هذه بدعة!

هذا زمن بدع كبير.

ولكن، عندما يقوله البابا، لا أحد
يفعل شيئ.

وبصدق، لا أؤمن أن أحدا من هؤلاء القادة

من سبقوا ودخلوا هذا القطار،

الذي يجري سريعا جدا جدا، في إتجاه خاطئ،

لا أؤمن أن كثيرا منهم سيقفزون
خارج هذا القطار

قطار الوحدة

قطار الوحدة المزيّفة،
قطار الديانة الواحدة العالمية.

لأنهم متأسرين كثيرا بالمعارف والأصدقاء

وكلهم يتكلمون عن الوحدة، الوحدة، الوحدة
الوحدة.

بالتحديد، فعلت شريطا منذ بضعة أسابيع

شرحت فيه ما كان يقوله يسوع فعلا
في يوحنا 17 عن الوحدة،

وكيف أسأنا فهمها.

لا يتكلم عن الوحدة هكذا،

يتكلم عن الوحدة هكذا بيننا وبين أبينا
الذي في السماوات!

بيننا وبين يسوع الذي في السماوات الذي
هو جالس على يمين الله

إليكم أنتم في البعيد، الذي لستم في
هذا القطار بعد،

إحتجوا! قولوا شيئا ما!

عظوا بالحقيقة

عظوا بالحقيقة، عظوا بالإنجيل بدون تسوية!

هذا هو سلاحنا! أدرسوا كلمة الله!

وما هو موضوع الإنجيل الصحيح!

واذهبوا على اليوتيوب.

وانظروا من هو البابا والكنيسة الكاثوليكية
بالحقيقة!

ما يقولونه بالحقيقة، لأنه يقول شيئا

عندما هو مع البروتستنت

يقول شيئا آخرا عندما يكون مع المسلمين،

ويقول شيئا ثالثا عندما هو مع أشخاص آخرين!

وإن كان هناك مؤتمرا في مكان ما،

ويدعون كاهنا كاثوليكيا،

هؤلاء الكهنة ليسوا هنا بإسمهم الخاص،

هم هناك يمثلون كل هذا.

يمثلون كلهم البابا

وما تؤمن به الكنيسة الكاثوليكية.

إن كانوا مولودين من الروح القدس
مولودين ثانية) فعلا ولا يمثلوا البابا

لكانوا شلحوا لباسهم الكهنوتي

ولكانوا انشقّوا من الكنيسة الكاثوليكية،

واعترضوا على الأكاذيب!

إذا، عندما ترون مؤتمرا مثل هذا،
لا تذهبوا، أنذروهم!

قولوا :لا تريدون أن تكونوا جزء
من مؤتمر مع الكنيسة الكاثوليكية،

ثم شاركوا بهذا الشريط

تكلموا بالحقيقة! نحن بحاجة إلى هذا.

ثم، إختبروا الحياة الذي يعطيكم إياها الله.

الله يصنع أمور جميلة! هو يدعو الناس
خارج النظام!

لا يهم إن كنتم في الكنيسة الكاثوليكية،
اللوثرية وأماكن أخرى،

هو يدعو الناس خارجا الآن.

وهناك حياة رائعة هنا!

يقيادة الروح القدس!

ذهاب حول العالم وإعلان كلمة الله،
وعظ بالحقيقة،

رؤية الحياة تتغيّر، الأشخاص تولد ثانية،
تشفى، تتحرر من الشياطين،

أتمنى أنكم نلتم شيئا من هذا الإنذار،

أتمنى أنه سيتحدى أشخاصا كثيرة

ويوعي الناس. الرر يبارككم.

آمين

آمين

آمين

آمين

آمين

آمين

آمين