-
-
مرحبًا بكم!
سنقوم اليوم
-
بالحديث عن الصراصير مرة أخرى!
-
يعععععععع!!
-
انتظروا، انتظروا ... لماذا قرف معظمنا
-
من هذه المخلوقات الصغيرة
بينما علينا أن نشكر
-
هذه المخلوقات المسكينة؟
-
على الأقل، كما الناس في الصين،
-
في الحقيقة هل تعلمون
أنه الآن اكثر من 100 بناية
-
في الصين تقوم بتربية صغار الصراصير؟
-
لماذا؟ يمكن أن تسأل
-
لأن الناس يحصلون على الفلوس
-
من بيعها بالطبع!
-
العمل الذي لا يوفر إلا الحصول على الفلوس،
-
هو العمل بالصراصير.
-
أتمنى أن أعيش فقيرًا
مع الكثير من الصراصير.
-
هنالك أشخاص يملكون الفلوس
وآخرون يربون الصراصير.
-
أعرف بما تفكرون،
من يريد أن يشتري
-
ألف صرصور؟
-
أنا!
-
ألواضح أن هؤلاء
-
ليس فقط يشترونها كحيوانات أليفة
-
لتزحف في ساحات بيوتهم
-
أو لتصبح صراصير سبرانية،
-
إنهم يشترونها ليصنعوا
-
مساحيق طبية!
-
إليكم كيف يتم ذلك
-
يقوم المزارعون بغليها
-
وتنشيفها
-
ثم يسحقونها لعمل منتجات المساحيق
-
ذلك محزن بالفعل، لتلك المخلوقات الصغيرة
-
لكن لا يمكنكم لومهم
-
من المفاجىء أن الباحثين يبحثون في
-
قدرة المواد الكيميائية في مسحوق الصاصير
-
في المساعدة بعلاج
-
تساقط الشعر، السرطان، وحتى الإيدز!
-
إن الصراصير مذهلة!
-
وقفة
-
لذا لا عجب أن الناس يريدون
بعضًا من تلك التميمة!
-
هل تعلمون أن الصراصير قادرة
-
على حبس أنفاسها لمدة 30 دقيقة؟
-
الركض لمسافة 4 كيلو مترات ونصف في الساعة؟
-
يمكنها أن تعيش لإسبوع برأسها فقط؟
-
إنها تحب الجعّة، وأنها نشأت منذ أكثر
-
من 250 مليون سنة!
-
إذا أردتم مراجع،
-
عليكم زيارة الفتى (وانغ فو مينغ)،
-
لديه الآن مزرعة فيها أكثر من
-
10 ملايين صرصورًا صغيرًا!
-
يا للروعة!
-
"تصفيق"
-
إنها تطير عقلي!
-
حسنًا يا رفاق، وصلنا
-
لنهاية حلقتنا،
-
تأكدوا من الإطلاع على
-
الحلقات الأخرى هنا
-
لا تنسوا الإشتراك،
-
وإذا أردتم (تي-شيرت)،
-
كل ما عليكم هو الذهاب إلى
-
مستودعنا في موقع (animalist.com/store)
-
والحصول عليه