-
وفقًا للنموذج الطبي للإعاقة،
-
فكلمة مُعاق تعني "أقل قدرة".
-
أقل قدرة على بلوغ أقصى طاقاتك.
-
أقلقدرة على إقامة علاقات ذات معنى.
-
أقل قدرة على لعب دور نشِط
في عالمك المُحيط.
-
وأن هذا هو حظك السيئ.
-
هذه النظرة البالية/
التي عفى عليها الزمان
-
تضع مسئولية تخطي حواجز الإعاقة
-
على عاتق الشخض العاجز.
-
لكن هذه الفكرة في طريقها غلى التغيير...
-
فالنوذج الاجتماعي الأحدث
للتعامُل مع الإعاقة
-
يقول أن الشخص لا "يعاني من إعاقة"
-
لكنه لا يمتلك القدرة/ عاجز.
-
والمجتمع هو ما يشعره بالعجز؛
-
فالمواقف والحواجز الجسدية
التي يفرضها عليه المُجتمع
-
هي ما يمنع منه من بلوغ أقصى طاقاته.
-
والنموذج الاجتماعي هو نموذج قد طوره
أشخاص عاجزون ومؤيدوهم
-
لمساعدتهم على أخذ خطوة ضد التمييز
-
ولتمكين الأشخاص من إيجاد الحلول
-
وإزالة الحواجز والتوحُّد معًا
-
من أجل المساواة وحقوق الإنسان.
-
وقد أظهروا كيف أن أُناس
لديهم كثير من الإعاقات المختلفة
-
يواجهون العديد من المُشكلات المُشتركة.
-
وتتضمن الحواجز المُعيقة:
-
الآراء والمواقف المُتحيزة
-
وتقييد الدخول/ الدخول المحدود
-
واستبعاد الأشخاص بشكل مُمنهج.
-
يبحث النموذج الاجتماعي عن الطُرق
-
التي يُمكن بها تخطيط وتنظيم المُجتمع
-
بحيث يوفر سهولة الوصول/ الدخول
-
والاستقلالية والفرص
-
بطريقة تُمكن الناس بدلًا من تعجيزهم.
-
وما نتعلمه من النموذج الاجتماعي
للتعامُل مع الإعاقة
-
هو أن العجز هو بناء مُجتمعي
-
خلقته الحواجز الاجتماعية،
-
وهي حواجز يُمكن إزالتها.
-
ونتعلم أن هذه هي مسئولية الحكومة
-
والمساحات العامة والشركات والأفراد
-
بأن يُجروا تغييرات لزيادة سهولة الوصول،
-
بحيث تكون هناك فرصة للجميع
للوصول إلى اقصى طاقاتهم.
-
ى