-
المذيعة: مباشر من وسط المدينة في سانت لويس
-
مع المزيد عن اول اخبارنا في السادسة
-
المذيع: جامعة واشنطن تدعم المشروع المسمى
-
عرض سانت لويس
-
و فيه سيعرض الفيلم
-
ضحايا الجرائم و المساجين
-
و هم يشاركون قصصهم
-
بينما يظهر فقط منهم اياديهم
-
و المبنى يمثل الأجزاء الآخرى من الجسم
-
شيشتوف وديدشكوز: في سانت لويس
-
انا ألتفت للمبنى المصم بطريقة جميلة جدا
-
الخاص بالمكتبة العامة المركزية
-
إختبار إختبار إختبار
-
-انه جيد
-نعم انه حسنا جدا
-
بداخل المبنى
-
المشاركون كانو جالسين
-
و الكاميرات موجهة على أياديهم
-
مرحبا, إسمي ديانا
-
أهلا ديانا
-
بالخارج كان الأمر نوع من
-
المايكرفون المفتوح للجميع
-
اي شخص كان بإمكانه أن يتقدم و يتحدث للمبنى
-
محوالة منع ديمومة جرائم القتل
-
و العنف بإستخدام الأسلحة في سانت لويس
-
هذا النوع من العروض يوفر المزيد من الفرص
-
لينضم المزيد من الناس إلى بعضهم
-
و يكون فرصة للتحدث
-
و المصارحة
-
المصارحة و المشاركة
-
في الفضاء العام
-
شيء عادة ما ينحى إلى المجال الخاص
-
لا نتوقع أبدا أن ندفن أحفادنا
-
و عندما نفعل ذلك
-
يكون أبشع شعور في العالم
-
و عندما أرى طفلي رايلي
-
يكبرون بدون والدهم
-
انه فقط يفطر قلبي
-
نعم
-
عندما يكون شخص قريب لقلبك
-
لا يكون الأمر سهلا
-
لا تنسا
-
الآن و قد مر سنتان
-
كيف تتعامل أنت و عائلتك مع
-
أعياد الميلاد, العطل, التجمعات العائلية
-
دائما لديك هذه المساحة الفارغة
-
لاكنها لا تختفي أبدا
-
لأن هناك فراغا في قلبك
-
لا يمكن لشيء أن يملأه أبدا
-
لا يملك الناس أدنى فكرة عن ما نشعر به
-
لأن من الخارج يبدو أننا بخير
-
لاكن بداخلنا
-
نحن ببطئ و شيء بشيء يوميا
-
نشعر و كأننا نموت
-
هذه الشعلة الأبدية
-
تشتعل لذكرى
-
كرستفور كينج البالغ من العمر 20 عاما
-
و الذي قتل في 26 أغسطس من عام 1986
-
تشتعل لذكرى J.A كينج
-
و الذي قتل في 7 إبريل من عام 1991
-
في عمر ال27
-
تشتعل لذكرى آدم إينس....
-
المعركة الثورية لبانكر هيل
-
بطريقة ما اتصلت
-
بالمعاناة اليومية لقاطني مدينة تشارلز
-
الذين يعيشون في ظل هذا التمثال التذكاري
-
المطل على المنطقة
-
التي على نحو اسبوعي او شهري
-
كان يقتل بها أحد ما
-
إذا ربما المعركة مستمرة
-
ليس لأن يجيب ذلك
-
طبعا
-
لكن لسوء الحظ هذا ما يحدث
-
من أجل الحياة, الحرية و السعي وراء السعادة
-
المتحدث: عندما كنت بعمر ال17 أخي كيفن
وجد مشنوقا في زنزانة سجن, بريدجووتر
-
أعضاء العصابات عرفو
أنه يعرف أكثر من اللازم
-
أنا مؤمن أنهم قتلوه
-
و تم إظهاره على أنه إنتحار
-
و لم يتم أبدا التحقيق في الأمر
-
لاكن كل من هم في الشارع
قالو لي دائما أنه قتل
-
نعرف الكثير في الشارع
أكثر مما نخبر العالم الخارجي أو الشرطة
-
و الكل يعرف حقيقة الأمور التي تحدث
-
و لاكننا فقط نتلزم الصمت
-
هم في نهاية الأمر طوروا بعض الثقة
-
ليكسرو قانون الصمت, ليفصحو, ليتكلمو
-
عن
-
ما لا يمكن الحديث عنه
-
المتحدث: انا أعتقد ان العديد منكم يتسائل
لم أنا هنا
-
انا لست بشخص مميز انا فقط شخص عادي مثلكم
-
لاكن كل ما يمكنني قوله هو فقط
ألق نظرة على عائلتك , الأشخاص الذين تحبهم
-
و ماذا ستفعل
لو واحد منهم أخذ منك, كيف ستقاوم؟
-
و تزال في نفس الوقت
تحاول ان تكون ذي قلب يمكنه ان يحب
-
و ان تكون شخصا يمكنه ان يهتم.
انه ليس سهل
-
ابني آدم كل ما يمكنني قوله هو اني أحبك
-
و انا سأحاول فعل أفضل ما يمكنني
-
و يوم ما سأراك