-
موسيقى مبهجة
-
شكرا ل Skillshare على رعاية فيديو اليوم
-
مرحبا جميعا، أنا أماندا
-
أنا أقوم بتخطيط شهر أبريل سنة 2021 ليومياتي
-
والتخطيط معي اليوم
-
الفيديو الذي ستشاهدونه اليوم سيكون مختلفا
بعض الشيء
-
عن فيديوهات التخطيط معي المعتادة
-
في الحقيقة سوف أتحدث تقريباً كطريقة التدوين الصوتي
-
حول أفكاري، حول تجاربي الشخصية
-
كوني منتجة آسيوية
-
خصوصا في وقت الصحوة حول ما يحصل
ضد الشعب الآسيوي
-
من عنف وعنصرية
-
إذا هذا ما سوف تستمعون إليه.
-
بالطبع سوف تشاهدون إعدادي لدفتر التخطيط
-
وكل شيء
-
ولكنه لن يكون كفيديوهاتي المعتادة
-
حيث اروي عند كل خط قلم في كل مربع ارسمه
-
الذي اعتقد عند هذه النقطة انه مقبول
-
لأنكم قد شاهدتموني أُعد دفتر التخطيط
-
ملايين المرات
-
لذا انا متأكدة أنكم تعرفون
-
ماذا سأفعل في هذه المرحلة
-
أنا اعلم ان أغلبكم سيكون داعماً للغاية
-
ومشجعاً لهذا الفيديو
-
لذا أشكركم سلفاً
-
ومع قول هذا
-
دعونا نبدأ بهذا الإعداد
-
( موسيقى هادئة )
-
حسناً
-
موضوع دفتر التخطيط الذي قررته لشهر أبريل
-
هو غابة البامبو باللون الأبيض والأسود
-
الذي استلهمته من لوحات تقليدية صينية بالحبر
-
والسبب الذي جعلني اختار هذا
-
انه بالحقيقة متعلق بالموضوع الذي اردت التحدث عنه
-
في تعليقي الصوتي اليوم، والذي هو هويتي الآسيوية
-
وتجربتي بالإضافة إلى التزايد
-
في جرائم الكراهية والعنف ضد الآسيويين
-
لذا بالطبع، كتحذير سريع
-
قبل هذا الفيديو إذا كنتم لا تريدون أن تسمعوا عن اي من هذا
-
عندها ربما يمكنكم ان تكتموا الصوت
-
بالطبع، مع كل هذا
-
سوف أقوم بالتطرق إلى مواضيع جدية للغاية
-
لذا إذا تكونوا قد شاهدتم ما يحصل
-
في الأخبار مؤخراً
-
لقد كان هناك ارتفاع في جرائم الكراهية
والعنف ضد الآسيويين
-
في كلا أميريكا وكندا
-
و كبعض الإحصاءات لكم
-
نعم، سأخرج الإحصاءات
-
من 2019 إلى 2020 في حين جرائم الكراهية الكلية
-
قد تناقصت بنسبة 7%
-
جرائم الكراهية التي تستهدف الآسيويين خصوصاً
-
قد تزايدت بنسبة ما يقارب 150% في أميريكا
-
وفي كندا، تزايدت أكثر من 6 أو 700 مرة
-
في مدن كبيرة
-
وهذه الحوادث تتضمن
اشخاص يتم السعال عليهم
-
والبصاق والإهانة الجسدية واللفظية
-
وبالطبع، كما شاهدنا في الأخبار مؤخراً
-
في اتلانتا، في الحقيقة يقتلون
-
لذا
-
نعم، الكثير من هذا هو
نتيجة الكلام العنصري
-
في الأخبار بالرغم من الجائحة
في السنة الماضية
-
كما تعرفون، شخص محدد
يدعوها الإنفلونزا الصينية
-
ولكن أعتقد انه من المهم جدا ان نشير إلى
-
ان قسم كبير منه هو فضح تاريخ عميق جداً
-
من العنصرية الآسيوية وفوبيا
الأجانب التي تواجدت
-
في الغرب لقرون
-
انا اعني، الطريقة التي تحدث بها الغرب عن الصين
-
حتى قبل الجائحة كانت غالباً
-
مغطاة بالكراهية والخوف
-
وتسمعون دائماً عن التواجد المقلق
-
للصين الشيوعية، كأنهم يحاولون ان يحتلوا
-
والذي قد غرس صورة مرعبة وغامضة
-
عن الصين في عقول الناس
-
والتي تؤثر في المجتمع الآسيوي اليوم
-
لذا عبر التاريخ، يمكنكم ان تروا هذا
-
بشكل منهجي في قانون الإبعاد الصيني
-
والذي حدث في كلا أميريكا وكندا
-
مخيمات الإعتقال اليابانية
-
الضريبة الصينية في كندا
-
حيث كل شخص يهاجر من الصين
-
يضطر إلى دفع غرامة للدخول إلى البلد
-
وكملاحظة، ليس هناك أي مجموعة أشخاص أخرى في كندا
-
قد أضطرت إلى دفع غرامة
-
بالإستناد إلى من أين أتوا
-
لا أريد ان اجعل هذا التعليق الصوتي بالكامل
-
لاتحدث عن الإحصاءيات والتاريخ وكل هذا
-
لانه بالطبع لم تضغطوا على هذا الفيديو
-
لتسمعوا عنه
-
مع ذلك، انتم تأتون إلى فيديوهاتي لأجلي
-
ولأجل ما ابتكر من فن ويوميات
-
وهويتي الآسيوية هي جزء كبير من كل هذا
-
للأشخاص منكم اللذين لا يعلمون عن خلفيتي
-
والذي اتضح انه الكثير منهم
-
لانه عندما ابحث عن اسمي في غوغل، اول شيء
-
من اول الأشياء الذي تظهر
-
الأصل العرقي لأماندا
-
ولكن على كل حال، انا من
الجيل الثالث الصيني الكندي
-
لذا جدي وجدتي قد ولدوا في الصين
-
وبعدها هاجروا هنا إلى كندا
-
وخلال نشأتي، هويتي الآسيوية قد كانت
مربكة بعض الشيء
-
لأنه من ناحية كنت صينية بشكل واضح
-
كلا والداي صينيان
-
أبدوا كصينية
-
على كل حال، من الناحية الأخرى،
لم أشعر بأني صينية على الإطلاق
-
لقد ولدت في كندا
-
والداي يتحدثان الإنكليزية بطلاقة
-
والذي عنى بالطبع اني لا اتكلم صيني على الإطلاق
-
وقد كبرت كأي طفل أخر في كندا
-
لذا حقاً لم اشعر بارتباط
تجاه جانبي الصيني على لإطلاق
-
وبالحقيقة قد بدأت بالإستياء تجاه ذاك الجانب مني
-
وهو شيء لست فخورة فيه جداً
-
وإنه يكسر قلبي وانا افكر فيما مضى
-
للطريقة التي كنت افكر فيها تجاه حضارتي
-
وهويتي في ذلك الوقت
-
واعتقد اني قد واجهت الكثير من العنصرية الداخلية
-
واذكر اني كنت اتمنى ان اكون ذات
بشرة بيضاء لأنه في عقلي
-
قد كنت هناك بالفعل
-
وانا اعلم ان هذا هو شيء
-
الكثير من الأطفال المهاجرين يخوضونه
-
ذاك الشعور كأن تكون بين عالمين
-
لست مقبول تماماً بأي منهم
-
بالنسبة لي، كان هذا واضح للغاية في حياتي
-
حتى في وقت ليس ببعيد كالمدرسة الثانوية
-
كنت محظوظة كفاية لأذهب إلى مدارس
-
كانت متنوعة للغاية (عرقياً)
-
وسأقول ان مدرستي الثانوية
-
كان فيها في الحقيقة الكثير من الآسيويين
-
لذا كنت محاطة بالآسيويين
-
ولكن حتى في ذلك الوقت، كان هناك
أوقات حيث شعرت بأني مهملة
-
من قبل أصدقائي الآسيويين
-
لأنه بما اني من الجيل الثالث الصيني الكندي
-
أغلبهم كانوا من الجيل الثاني
-
الكثير منهم قد تحدثو لغتهم الخاصة بموطنهم
-
وانا تحدث الإنجليزية فقط
-
بلإضافة، لقد اخترت طريق مهني
-
في الإنتاجات الإبداعية، بينما عادةً
-
كما تعرفون، الآسيويين مرتبطون بكونهم اطباء
-
او محامين او مهندسين
-
واقر بأن الكثير من ذاك الضغط من الأهل
-
والمجتمع وكل هذا
-
ولكن الكثير من الأشخاص سيمزحون
بأني آسيوية مموهة
-
وانا حتى سأمزح بذلك
-
أعتقد غالبا كطريقة لصرفها
-
والإنضمام إلى المزحة والضحك مع الناس
-
ولكن بكل ذنب، اعتقد احيانا بأني سأفتخر
-
اذا دعاني أحد بمموهة او احد يسألني
-
اذا كنت مختلطة نصف صيني ونصف ابيض
-
وإنها تأتي من فكرة العرق الأبيض
-
ان يكون الشكل النهائي
-
أو شيء لتطمح أن تكونه
-
وحقيقة ان أشخاص قد رأو ذلك فيّ
-
كانت كإشارة الإنضمام
-
بالطبع الآن اعتقد ان ذلك محزن للغاية
-
اتمنى لو اني اتحدث الصينية
-
واتمنى لو اني وضعت جهداً اكثر
-
لاتواصل مع حضارتي
-
وهذا شيء لازلت أعمل عليه
-
وإنه شيء علي ان اخوضه
-
لبقية حياتي كمرأة آسيوية
-
وكما ذكرت، شعرت بأني مهملة من قبل أصدقائي الآسيويين
-
ولكن بالطبع لم أندمج 100% مع الغير آسيويين
-
أنا أعني، بسبب الطريقة التي أبدو بها
-
أنا آسيوية بشكل واضح
-
ولكن كان هذا أيضاً بسبب الإعتداءات الصغيرة
-
التي أواجهها بشكل يومي
-
إذا كنتم لا تعرفون ما هي الإعتداءات الصغيرة
-
إنها تعابير صغيرة وغير مباشرة
-
من العنصرية أو علو شأن العرق الأبيض
-
نوعاً ما عفوية و متنكرة
-
وإنها شائعة جداً
-
شائعة لدرجة أنها غالباً تصرف
-
أو تؤخذ كمزحة
-
وبالرغم من أن الأسم فيه صغيرة
-
هذه التعابير يمكن أن تتراكم
-
لتكون تأثير كبير على الأقلّيات
-
وأنا بالطبع قد تعاملت مع كل أنواع
-
هذه الإعتداءات الصغيرة والمزحات
-
بين أشخاص يأتون لي
-
وحرفياً يغنون تشينغ تشونغ في وجهي
(تشينغ تشونغ هو مصطلح عنصري ضد الآسيويين)
-
لأشخاص يشدون أعينهم للوراء
-
أو لأشخاص يسألونني من أين انا حقاً
-
يوجد هناك الكثير من هذه الإعتداءات الصغيرة
-
التي يعاني منها الأقليات بشكل يومي
-
أنا في الحقيقة قد وجدت بعضاً
-
من الأوراق الأكاديمية الرائعة
-
التي تخوض في الأشكال الأساسية للإعتداءات الصغيرة
-
أنا لن أخوض فيهم كلهم
-
ولكن الأولى الأساسية هي فكرة
-
أن تكون غريب في أرضك أو بلدك
-
وتأتي من فكرة أن كل الآسيويين
-
أو الأشخاص الملونين قد ولدوا في بلاد أجنبية
-
وفي الحياة اليومية، تتجلى في السؤال
-
الذي أعتقد أن تقريباً كل شخص ملون
-
قد سئل في حياته
-
إنه ال من أين أنت ؟
-
وفي النهاية عنما أقول أنني من كندا
-
يأتونك بالـ
-
لا، من أين أنت حقاً؟
-
ورغم أن أغلب هذه الأوقات تكون من
-
شخص نيته جيدة
-
لديه إهتمام في خلفيتك
-
الطريقة التي تعَبّر بها تبدو
-
وكأنني لست كندية حقيقية
-
بغض النظر عن حقيقة أنني ولدت هناك حرفياً
-
ولم أذهب إلى الصين بحياتي
-
بالمناسبة، إذا كنت تتسائل كيف تسال هذا السؤال
-
حاول ان تسأل أحداً ماهي خلفيتهم
-
او ماهو عرقهم
-
بدلاً من أن تسألهم من أين هم
-
شكل آخر من أشكال الإعتداءات الصغيرة هي إنكار
-
العرق بصورة عامة
-
والتي يتواجد في التصريح الشائع
-
أوه، أنا لا أرى لوناً
-
هنالك عرق واحد فقط، العرق البشري
-
والذي ينكر للأشخاص الملونين
-
حضارتهم وتجاربهم العرقية
-
نحن لا نسأل الناس أن يكون لديهم عمى الألوان
-
إنه تقريباً كرؤية اللون ولكن تقبله
-
وان يعترف به
-
ومثال آخر عن هذا عندما ينكر الناس
-
أن العرق يلعب دوراً في نجاح الأشخاص
-
وقد سمعت هذا في حياتي
-
في نقاشات قد خضتها
-
حول مبادرات التنوع في الشركات
-
الناس سيقولون أشياء مثل، حسناً، كما تعرف
-
أكثر شخص مؤهل يجب أن يحصل على العمل
-
لا يجب أن يحصلوا عليه فقط
-
لأنهم أشخاص ملونون
-
عندها كل شخص سوف ينجح في هذا المجتمع
-
إذا عمل بجهد كافي
-
والمعنى الضمني هنا انه
-
اذا حصل الشخص الملون
على العمل أو تم إختياره
-
عندها ربما قد حصلو على فوائد غير عادلة
-
وقد تم إختيارهم فقط بناءاً على عرقهم
-
ولكنه أيضاً يلمح إلى أن نظيره الأبيض
-
قد كان غالباً ملائم أكثر أو مؤهل أكثر
-
وإنه فقط يقلل الحواجز الحقيقية
-
التي يواجهها الأشخاص الملونين
في المجتمع لكي ينجحوا
-
الكثير من الأوقات عندما كانت إعتداءات صغيرة مثل هذه
-
تحصل لي، كنت أتجاهلها
-
أو حتى أخدع نفسي بأن أقول
-
بأنها ليست ذات أهمية كبيرة،
أو أنها لا تستحق إثارة الجلبة
-
وأعتقد أن الكثير من الآسيويين لا يشجعون على التحدث
-
عن أي تمييز أو مشكلة يواجهونها
-
وتأتي من الفكرة، هذه الفكرة المغروسة
-
من العائلات أن لا نحدث جلبة
-
عبر السنين المهاجرين الآسيويين
قد بذلوا قصارى جهدهم
-
بأن يندمجوا ويتم قبولهم في الغرب
-
وحتى بأن يقبلوا بوظائف لا أحد غيرهم يريدها
-
وأن لا يحدثوا جلبة
-
ومع ذلك، هذه السلبية قد تطورت في النهاية
-
والآن تستخدم ضدنا أيضاً
-
كالأقليات الأخرى
-
على سبيل المثال، وضع المجتمع الأسود
-
ضد المجتمع الآسيوي
-
وإستخدام الآسيويين ككبش فداء لإلقاء
اللوم على المجتمع الأسود
-
لعدم قدرتهم على النجاح في مجتمع اليوم
-
كما تعرفون، يقولون بأنك فقط لا تحاول بشكل كافي
-
انظر إلى الآسيويين إنهم بحال جيدة جداً هنا
-
وهذا ما يدعى خرافة الأقليات النموذجية
-
يوجد هذا الإعتقاد أن كل الآسيويين دخلهم مرتفع
-
وأنهم نجحوا في الغرب
-
بتقليل أي عنصرية أو حواجز قد واجهوها
-
ومع ذلك، على سبيل المثال، في أميريكا
-
الآسيويين في الحقيقة لديهم أوسع فجوة في الدخل
-
بين الأغنياء والفقراء وسط الأقليات
-
هناك معدل 12.3% فقر بين الآسيويين
-
الذي يبدو أنه، كما تعلمون،
الآسيويين ليسوا وحدة متراصة
-
ليس هناك نوع واحد من التجارب الآسيوية
-
وحقيقة أن ذاك النوع من التجارب
-
يستخدم ضدنا و الأقليات الأخرى
-
إنه فظيع
-
شيء آخر أردت أن أتحدث عنه
-
هو ترميز المرأة الآسيوية
-
بسبب تاريخ الحرب و فرط التجنيس
-
للنساء الآسيويات
-
وقد أدت إلى فكرة أن النساء الآسيويات
-
خاضعات وأنهن سيكنّ زوجات رائعات
-
لأنهن لا يردون الكلام
-
في نقطة معينة، النساء الآسيويات تم تصويرهم
-
كنقيض للنسوية البيضاء
-
في مقال لمجلة GQ عام 1990، وصفت المرأة
الآسيوية النموذجية
-
كشخص " لا يصر
-
على معاملته كشخص
-
إنها هناك عندما تحتاج إجازة
-
من تلك النسويات الغاضبات"
-
لا أعتقد أني أحتاج أن أشرح لما هذا فظيع
-
ولكن حتى هذا اليوم، الرجال منفتحون جداً وصريحون
-
عن أصنامهم الآسيوية، إنهم حتى لا يرونهم كبشر
-
وأكثر كأنهم غرض للإمتلاك
-
ويمكنكم الآن أن تروا كيف أن هناك رابط محدد
-
بين هذا التاريخ وإطلاق النار الذي حصل
-
في أتلانتا هذا الأسبوع أو الأسبوع الماضي
-
حيث أن رجل استهدف خصوصاً منتجع آسيوي
-
بعد إلقاء اللوم على إدمانه الجنسي
-
حسناً
-
أنا أعلم بأني كنت أتفوه بالكثير من المعلومات
-
حيث أنني أردت هذا الفيديو أن يحتوي على الكثير من
-
المعلومات المفيدة لكم لكي تتعلموا منها
-
ولكن أنا
-
بالعودة إلى تجاربي الشخصية
-
أردت أن أتحدث عن تجربتي كمبتكرة آسيوية
-
على اليوتيوب بالتحديد
-
أنا حقاً لم أتحدث عن هذا من قبل كثيراً
-
وقد أكثرت التفكير في إذا ما أردت أن أذكره
-
لأنه نوعاً ما صعب علي أن أتحدث عنه
-
ولكن إذا عدتم إلى فيديوهات يومياتي القديمة
-
سترون بأني لم أظهر وجهي أبداً
-
في بدايتهم
-
أنا حتى لم أصور مقدمة
-
وفي الماضي، حول فترة 2017 ل 2018
-
وجهي لم يكن أبداً موجوداً على الصورة المصغرة للفيديو
-
وهذا كان في الحقيقة متعمداً بشكل جزئي
-
هذه كانت محادثة حقيقة خضتها
-
مع مدير اليوتيوب الخاص بي
-
لقد تناقشنا بأنه ربما من الذكاء أن لا أضع وجهي
-
في الصورة المصغرة حتى لا يميز الناس
-
عندما يضغطون على الفيديوهات
-
اذا ما كانوا قد رأوا وجهاً آسيوياً
-
من الواضح في النهاية
-
كما تعرفون، بدأت بتضمين نفسي أكثر في الفيديوهات
-
والآن أنتم ترون مدونات الفيديو خاصتي
-
وأحياناً أضع نفسي في الصورة المصغرة وهكذا
-
وهذا كان بعد أن بني جمهور كبير
-
و كما تعلمون، أفكر حتى هذا اليوم
-
يظل نوعاً ما ثابتاً في مؤخرة عقلي
-
أن أكثر الفيديوهات مشاهدة
-
هي البعض حيث لم أظهر وجهي فيها أبداً
-
في الصورة المصغرة أو الفيديو
-
وبالطبع، ربما العرق ليس له دخل في هذا
-
ولكنه فعلاً مقيت أن تضطر أن تتسائل
-
إذا كنت سأكون أكثر نجاحاً إذا كنت بيضاء
-
أو إذا لم أكن مختارة لعمل محدد
-
أو رعايات بسبب عرقي
-
وأظن أنه من المهم ان أعترف بإمتيازاتي
-
في هذا الموقف أيضاً
-
ولكن حتى في الفيديوهات حيث
-
أكون فيها أرسم ويداي فقط ظاهرة
-
لون بشرتي، يداي شاحبة وفاتحة اللون
-
وأتسائل إذا كان لون بشرتي أغمق
-
هل ستكون الفيديوهات بنفس الجودة ؟
-
لا أعلم، ولكني أعلم أن
-
في إعلانات القرطاسية
-
أو على الإنستاغرام
-
المقترح على البنترست أو في وسائل الإعلام
-
الأيدي التي ترونها
-
عارضات الأيدي في كل شيء هي أيدي بيضاء
-
على كل حال، لنرجع إلى الحاضر
-
بما أننا نقترب من نهاية التخطيط الخاص بي
-
أنا أعتقد أن هذه هي آخر صفحة أو إثنتين
-
أردت أن اتكلم عن شيء قد صنعت
-
قصة على الإنستاغرام حوله
-
إذا لم تروها
-
قلت ببساطة، أتمنى أكثر من مجتمع القرطاسية
-
أن يتحدثوا عن الإرتفاع الجديد في
-
جرائم الكراهية ضد الآسيويين، فقط لأن الكثير
-
من القرطاسية التي يستعملها الناس هي يابانية
-
أو مستعارة من أسيوي تقليدي وفن الخط والفنون
-
أنا أعني، أنا حتى لا أستطيع أن أذكر كل
-
العلامات التجارية للقرطاسية اليابانية التي توجد
-
بصراحة لأنها إلى حد كبير كلها
-
لديكم Zebra, Kuretake, Tombow, Pilot, Muji
-
Hobonichi وشركة The Travelers
-
والكثير بعد، بدون ذكر أن
الشريط اللاصق الملون (washi tape)
-
هي حرفياً كلمة يابانية
-
التي إستعرناها واستخدمناها كمصطلح اليوم
-
وبعد ذلك بالطبع، لديكم أقلام الفرشاة
-
التي يحبها الناس ويستخدونها في فن الخط
-
وهي مرتكزة على
-
تدريب آسيوي تقليدي لفن الخط بالفرشاة
-
أعتقد بأني أذهب إلى درس تاريخ آخر
-
ولكن هذا هو درس تاريخ عن
فن الخط لذا إنه ممتع
-
ولكن بشكل أساسي تاريخياً فن الخط الغربي
-
والطباعة تمت بواسطة مطرقة وإزميل
-
وحجر أو قلم بريشة عريضة
-
في حين فن الخط الصيني هو حيث سترى
-
فن الخط بالفرشاة
-
وكانت تلك الأداة التي تستخدم
-
في الكثير من قطعهم
-
بالإضافة، فن الخط الصيني
-
قد وضع الكثير من القيمة على الأسلوب الفردي والإرتجال
-
بينما في التخطيط اللاتيني
-
كان هنالك بنية مثالية وتم تقدير الهندسة
-
في فن الخط الصيني، لا يُرى كثيراً
-
كتحقيق الكمال أو الشكل المثالي
-
ولكن تقريباً كسجلنا للحظة معينة
-
بالإضافة إلى تدريب ليشجع التأمل
-
المراقبة والطاقة الهادئة
-
وكان يُرى حقاً كشكل فن حقيقي في آسيا
-
ولهذا السبب حتى يومنا هذا
-
التاريخيون يعرفون أسماء الكثير من الخطاطين المشهورين
-
من الصين
-
وهذا كان مختلفاً جداً عن الخطاط الغربي
-
أو الطبّاع
-
والذي كان ينظر إليه كمهني نفعي
-
بما أن معظم أعمالهم تضمنت نسخ المخطوطات
-
وأظن أنه عادل جداً
-
أن أقول أن الكثير من التخطيط اليدوي الحديث اليوم
-
بين الفناين والهاويين
-
يأخذون الكثير من هذه الأمثلة من فن الخط الصيني
-
مع أن تصبح أكثر من هواية استرخاء وعناية بالنفس
-
ضد شيء يقام به للضرورة
-
كما كان في فن الخط الغربي تاريخياً
-
بالتأكيد، الكثير من فن الخط اليوم
-
ايضاً يستند على فن الخط الغربي
-
مع قلم الحبر والأشكال القوطية للحروف
-
ولكن أعتقد أن التعابير الشخصية
-
والجانب الفني الأكثر منها
-
قد تجلى حقاً اليوم
-
ومع كل التصاميم الجميلة
-
من الحروف وفن الخط الذي تراه على الإنستاغرام
-
و بنتريست وأشخاص يأخذون بتلك الفكرة
-
بكونه من أشكال الفنون
-
وكما ترون في تخطيط يومياتي هذا الشهر
-
إستخدمت حبر ياباني
-
وفرشاة حقيقية لتكريم هذا التاريخ الجميل
-
من فن الخط في الحضارة الآسيوية
-
وعندما كنت أقوم به
-
تقريباً وجدت نفسي في حالة تأملية
-
عندما كنت أرسم أوراق البامبو
-
لذا حتماً يمكنني ان أتواصل مع
ذلك الجانب التاريخي
-
لفن الخط التقليدي، الرسم، والفن
-
مع قول كل هذا
-
كم تعرفون، ليس أن الأشخاص يجب أن يكون لديهم سبب
-
ليتحدثوا عن العنصرية
-
ولكن قطف الكرز للحضارة الآسيوية
*مصطلح بمعنى إختيار الأفضل
-
هو ما يزعجني
-
لقد نسيت أين قرأت هذا
-
ولكنه تقريباً وكأن الناس خارج بوفيه
-
يختارون أي من الجوانب التي تعجبهم
-
من الحضارة الآسيوية بدون حتى
-
أن يبقدروا التاريخ أو يعترفوا
-
بالتاريخ السلبي المرتبط بالحضارة الآسيوية
-
الأشخاص سيأخذون بكل سرور
ما تقدمه الحضارة الآسيوية
-
سواء إذا كان سوشي، أنمي، ك-بوب
يوغا، شاي الفقاعات (بوبا)
-
أو القرطاسية
-
ولكن لا يتقبولننا تماماً أو يتحدثون بالنيابة عنا
-
عندما نكون بحاجة
-
وبما أنكم تعرفون، إننا في آخر صفحة هنا
-
في تخطيط يومياتي
-
هذا هو الجزء الذي أريد أن أسألكم حقاً
-
لتلاحظوا من يتحدث في هذا الوقت
-
أنتم يارفاق لديكم أهمية
-
في شكل لمن تعطون منصة له
-
وأنا ممتنة جداً أنكم أعطيتموني منصة
-
وأيضاً أنني قادرة على التحدث عن هذه الأشياء
-
بسبب
-
إني فخورة جداً
-
بأني قادرة على التواصل مع الكثير من الأشخاص
-
واحد من أشيائي المفضلة
-
هو عندما أتلقى تعليقات من فتيات آسيويات أخريات
-
يقولون أنهم قد ألهموا لينضموا إلى المجتمع الإبداعي
-
بسببي وأشياء مثل هذا
-
لذا حقاً أنا لا آخذ هذه المنصة
-
والأفضليات التي أعطيت لي بشكل خفيف
-
وأنا آمل أن لا يأخذها المبتكرون الآخرون أيضاً
-
حسناً
-
شكراً لكم يا أصدقاء على الإستماع
لي وأنا أتكلم عن كل هذا
-
أنا حقاً عملت بجهد لأبحث عن أشياء
-
وأتاكد من أنني أعطيتكم معلومات مثيرة للإهتمام ومساعدة
-
.
-
ربما تسألون، حسناً
-
أماندا، بعد كل هذا ماذا يمكنني أن أفعل لأساعد؟
-
وبصراحة
-
أنا أعلم أنكم قد رأيتم كل هذه الرسوم
الرسوم البيانية على الإنستاغرام
-
عن أشياء
-
وبالطبع سوف أقوم بوضع روابط لمصادر مثل ذلك
-
تحت، حتى تتمكنوا من المشاركة
-
ولكن أيضاً سأضع روابط لكل المصادر
-
التي استخدمتها لأبحث عن كل شيء
-
وأماكن لتتبرعوا أيضاً
-
ولكن حقاً الآن، واحد من أفضل الأشياء التي يمكنكم فعلها
-
هو أن تسمعوا الأصوات الآسيوية بالإضافة
إلى التمعن في النظر
-
الكثير من المرات الأشخاص يصبحون دفاعيين
-
أو ينغلقوا عندما تتم مواجهتهم بأفعالهم
-
ولكن واحدة من أفضل الطرق لتتعلموا
-
هي أن تعترفوا سواءً أنتم أو شخصاً ما في حياتكم
-
قد فعلتم شيئاً يمكن أن يؤثر سلبياً على الأقليات
-
حتى إذا كان بدون قصد
-
مثل الإعتداءات الصغيرة التي ذكرتها في الفيديو
-
لذا قم بالتحدث إذا رأيت شخصاً غيرك
-
يقوم بهذه المزحات الغير مريحة
-
إذا كان في مكان عملك أو عائلتك
-
لا تنسبها بأنهم لا يعنون أي أذى
-
ماذا أيضاً؟
-
يمكنكم أن تدعموا أعمالكم الآسيوية المحلية
-
لقد كنت قلقة جداً حول كل
-
المطاعم المملوكة من قبل الآسيويين
الذين تلقوا ضربة
-
خلال هذه الجائحة بسبب هذا المفهوم الخاطئ
-
أن الطعام الآسيوي
-
كما تعرفون، الآسيويين يأكلون الخفافيش
-
وإذا أكلت الطعام الآسيوي سوف تصاب بالفيروس
-
إنه شيء حقيقي جداً كان يتناقله الناس
-
وليس فقط أن المالكين الآسيويين
-
لهذه الأعمال والمطاعم
-
عليهم أن يخافوا على سلامتهم مع كل شيء يحصل حالياً
-
ولكن هذا فوق الـ
-
الضربة الإقتصادية
-
التي أعطتهم أياها الجائحة،
لقد كان مقلق جداً
-
وأنا اتمنى ان الكثير من الأعمال
الآسيوية المفضلة عندي
-
والمطاعم أن تنجوا بعد هذه الجائحة
-
وبالطبع أرجوكم أن تشروا الوعي
-
خصوصاً اذا كانت دائرتك تصل إلى
-
الكثير من الناس الغير آسيويين
-
أنا دائماً أقلقق حول أن تصبح الأشياء (كغرف الصدى) قليلاً
*مصطلح يعني أن تسمع آراء من نوع واحد
-
خاصة في مجتمعي
-
وأن كل هذا الوعي والمعلومات
-
لا يصل إلى الناس
-
التي غالبا ً تحتاج إلى سماعه الأكثر
-
لهذا نحتاج إلى حلفاء غير آسيويين في هذا الوقت
-
لذا، واو
-
لقد كان هذا كثيراً
-
أنا أعلم أن هذا التعليق الصوتي كان ثقيلاً
-
كان هناك الكثير من المعلومات
-
ولنفسي، لقد علمت أن هذا فيديو الذي أردت
-
واحتجت أن أصنعه
-
لذا كان مرضياً جداً أن أبحث كثيراً
-
وحتى أن أفكر بما أردت أن اتحدث عنه
-
في هذا التعليق الصوتي، لقد كان
مليئاً بالمشاعر قليلاً
-
لأن كان علي أن أحرر
-
الكثير من ماضي طفولتي في نشأتي
-
تجاربي كإمرأة آسيوية
-
لذا قد كان فيديو مشوق لصنعه
-
وأنا أتمنى أنكم أخذتم شيئاً منه
-
شكراً لكم إذا كان أي شيء
-
فقط على إستماعكم لي وأنا أتحدث عنه
-
أنا حقاً، حقاً أقدّر هذا
-
أوه، وأتمنى أنكم استمتعتم بمشاهدة
-
التخطيط أيضاً
-
أنا أعلم أنني لم أتحدث عنه كثيراً في الفيديو
-
ولكني أحببت كثيراً كيف أصبح التخطيط وموضوع الفيديو
-
أنا أحب المظهر الحبري الرمادي المتدرج له
-
وأظن أنه يبدو أنيقاً للغاية
-
ولقد كان مهدئاً في صنعه أيضاً
-
قبل أن أريكم يا أصدقاء التقليب الأخير
-
لتخطيط يومياتي
-
أريد أن أتحدث قليلاً
-
عن راعي اليوم، Skillshare
-
إذا كنتم لا تعرفون Skillshare من قبل
-
إنهم مجمتمع رائع للتعليم عبر الإنترنت
-
مع الآلاف من الصفوف الملهمة
-
وهم يسعون إلى الأشخاص المبدعين والفضوليين
-
والذي أعلم أن الكثير منكم هكذا
-
لديهم الكثير من الصفوف حول التصميم، الرسوم التوضيحية
-
الأعمال، التكنولوجيا، كل ما يخطر ببالكم
-
غالباً لديهم صف عنه
-
أنا أحاول أن آخذ صفوف في Skillshare بشكل منتظم
-
لكي أقدر على أن اوصل التعلم وتوسيع مهاراتي
-
وبهذا أستطيع أن أطبقه على كل شيء
-
إبداعي أفعله، سواء كان فني الخاص
-
أو فيديوهاتي أو تخطيطات يومياتي
-
أنتم تسألونني دائماً كيف آخذ الإلهام
-
وكيف أبقى متحمسة لأكون مبدعة
-
وأعتقد أن تعلم أشياء جديدة
-
هو جزء كبير من هذا
-
بالطبع، الكثير منكم يعلم هذا مسبقاً
-
ولكني في الحقيقة عندي بعض الصفوف
-
على Skillshare حصرية لمنصتهم
-
لدي صفوف في فن اليوميات الإبداعي
-
فن اليوميات للصحة العقلية
-
لدي صف في كتابة عبارات إجابية لتمكين الذات
-
مع البعض من ورش العمل في التخطيط
-
ألقيت هناك أيضاً
-
لذا إذا كنتم تريدون أن تروا
المزيد من المحتوى مني
-
إذاً Skillshare هو المنصة المثالية لذلك
-
أنا بالتأكيد أتعمق بالشرح أكثر
-
مما أفعله هنا على قناتي
-
فقط لأن تلك المنصة تسمح بذلك
-
وهذا واحد من الأشياء التي أحبها
-
في تلك المنصة بحد ذاتها هو
-
فقط إرمي كل الصفوف المتنوعة والمعلمين
-
والمشاريع وألواح النقاش
-
إنها تشجع مجتمع حقاً
-
وتشجع بدعم الزملاء المبدعين
-
أيضاً، هم دائماً يطلقون محتوى مميز
-
لذا سيكون لديكم شيئاً لتتفقدوه دائماً
-
إذا كان يثير فضولك
-
وإنها صممت للتعلم
-
هذا يعني أنه لا يوجد إعلانات
-
ستكون مركز جداً في الصف الذي تأخذه
-
والمشاريع التي تفعلها
-
لذا إذا كنتم مهتمين
-
في تجربة Skillshare بنفسكم
-
العضوية المميزة تكلف أقل من 10$ في الشهر
-
ولكن Skillshare كانول لطيفين كفاية ليعرضوا
-
على مشاهديني، عرض مميز
-
لذا أول 1000 مشتركين لدي
-
اللذين يضغطون على الرابط في صندوق الوصف في الأسفل
-
سيحصلون على خصم 30% في العضوية المميزة السنوية
-
وشيئاً ليؤخذ ملاحظة
-
إذا كنتم قد انهيتم عرض التجريب المجاني
-
ستستطيعون أن تستفيدوا من هذه الصفقة وهو رائع
-
كالعادة، شكر كبير لـ Skillshare
-
لقد كانوا داعمين جداً
-
لي ولقناتي وهم صديق كبير لهذه القناة
-
لذا تفقدوهم في صندوق الوصف في الأسفل
-
إذا أردتم أن تتعلموا أشياء جديدة
-
وأخيراً، هاهو التقليب الكامل في
-
تخطيط شهر أبريل لسنة 2021 في يومياتي
-
الذي كان تكريماً للوحات الحبر الآسيوية التقليدية
-
وفن الخط
-
أنا أعتقد أنه أصبح جميلاً جداً
-
والذي كان صنعه مريحاً وممتعاً جداً
-
حسناً يارفاق
-
هذا كل شيء لتخطيطي ليومياتي
-
أنا أعلم أنه كان بشكل مختلف قليلاً
-
عن ما أفعله في العادة
-
ولكن أتمنى أنكم استمتعتم بسماع أفكاري
-
وربما جعلكم تفكرون في بعض الأشياء بنفسكم
-
بالطبع، سأترك بعض الروابط
-
والمصادر وأماكن التبرع في الأسفل
-
أنا حقاً، حقاً أشجعكم على أن تتفقدوا بعضهم
-
واذا كنتم قادرين على التبرع
-
هذا سيعني الكثير لي
-
وعلى العموم، دعونا نكن لطفاء مع بعضنا البعض
-
لنكن متفهمين، تابعوا الإستماع لقصص الناس
-
أنا أريد أن أعرض بعضاً من نسخكم الخاصة
-
من الشهر الماضي كما أفعل دائماً
-
إذا كنتم تريدون أن يظهر عملكم في الفيديو القادم
-
احرصوا على أن تذكروني في الإنستاغرام
@amandarachlee
-
فقط اذكروني في صورة ردة فعلكم
-
سواءً كانت من تخطيط هذا الشهر أو الأشهر الماضية
-
وطبعاً، كالعادة
-
إذا كنتم تريدون أن تروا بقية تخطيطات الأسبوع
-
إذا تعالوا وتسكعوا معي على Twitch يوم السبت
-
في الساعة 11:00 صباحاً بالتوقيت الشرقي
-
أخطط صفحاتي الأسبوعية مباشراً هناك
-
وإنه مجتمع صغير لطيف وهادئ
-
على كل حال، أتمنى أن تعتنو بنفسكم
-
استمروا في الرسم
-
وسأتكلم معكم في الفيديو القادم
-
مع السلامة كلكم
-
(موسيقا هادئة)