-
مرحبًا بكم في RnD-Africa على AAU TV،
-
صوت التعليم العالي في أفريقيا.
-
البرنامَج يسلط الضوء على الابتكارات
-
و الاختراعات المذهلة في أفريقيا
-
تعرض هذه الحلقة ابتكارًا
في نظام الواقع الافتراضي،
-
من جامعة All Nations في كوفورديا،
-
الواقعة في المنطقة الغربية لغانا
-
موسيقى <
-
جامعة All Nations هي
-
مؤسسة غنية و مرموقة
-
استطاعت مرة أخرى تحويل
ما يستخدمه معظم الناس لأغراض ترفيهية
-
إلى عنصر تعليمي
-
بواسطة نظام الواقع الافتراضي
يدعى "غادجيت"
-
مختبر تكنولوجيا أنظمة الفضاء
بجامعة All Nations
-
بدأت مشروع الواقع الافتراضي
-
عام 2020
-
حينها كنا نفكر في بناء
-
المركز الوطني للجولة الصناعية الافتراضية.
-
كنا نطمح في دمج الواقع الافتراضي
في مجال التعليم في غانا
-
(ليديا) الواقع الافتراضي وبرامج المحاكاة
قد تبدو حديثة لنا,
-
لكن التكنولوجيا وراءها
تعود إلى عدة قرون.
-
و الأبحاث الذي تسببت في أكتشاف الواقع
الافتراضي،
-
تعود الي القرن 19
-
لكن البعض يقول انه قد يعود
إلى ليوناردو دا فينشي
-
واستكشافاته في مجال المنظور والرسم
-
اليوم، يشهد الواقع الافتراضي
إقبالاً كبيراً في مجال التعليم
-
مع تزايد عدد المدارس
التي تتبنى هذه التكنولوجيا.
-
يعمل جهاز الواقع الافتراضي
على توفير محتوى تفاعلي
-
يتيح للمشاهد استكشاف
المشهد بأكمله على نطاق 360 درجة
-
ويسمح للطلاب بتجربة
العديد من الوجهات حول العالم
-
من غير حتى أن يغادر القاعة.
-
حتى إذا كانت المدارس مغلقة
يبقى التعلم مستمرًا.
-
ولهذا قرر زملائي
-
تجرِبة مواقع صناعية.
-
حيث يمكن لطالب أن يزور السد
-
أو مصنع القوارير البلاستيكي
-
لي فهم بتعمق طبيعة العمل
-
كانت مهمتنا هي تصوير هذه الأماكن
وتمكين الطلاب من التفاعل معها
-
والان، لدينا جولة الافتراضية للصناعات
-
فعلياً، نحن الآن في المركز
-
ويمكنهم التجربة هذه المواقع المختلفة
من جميع أنحاء البلاد.
-
جوهر عملنا يكمن في تطوير نماذج جديدة
-
فهو تكنولوجيا مفتوحة المصدر
-
لكن المبتكر عليه أن
-
يدمجه مع الواقع الافتراضي
-
ليكون قادر للاستخدام للأغراض معينة
-
وهكذا، تعمل جامعة All Nations
-
على مشروع لتطوير نماذج تعليمية في غانا.
-
(ليديا) في سعي الجامعة لتعزيز التعليم
-
وإضفاء لمسة عملية،
-
أجتمع مهندسين حاسوب و الإلكترونيات،
-
للاستفادة من هذه أنظمة
-
لتصميم نماذج تعليمية متكاملة
-
لتناسب احتياجات التخصصات الأكاديمية.
-
نتعرف على الأشياء
التي يدرسونها في الجامعة
-
و نطور النموذج يطابقه
-
ثم ندمجها في نظام الواقع الافتراضي.
-
إفريقيا غنية،
-
ليس فقط بالموارد الطبيعية
بل بالموارد العقلية.
-
إذا استغللنا هذه الموارد العقلية
-
ووحدنا جهودنا،
-
يمكننا أن نصبح مبتكرين وقادة عالميين
في العديد من المجالات.
-
أحدى تلك الجوانب، المحبب لدي بشكل خاص
-
هي العلوم الأساسية
-
التطبيقات البسيطة لهذه المجالات
يمكن أن تحل مشاكلنا اليومية.
-
على سبيل المثال،
نعمل هنا على تحسين جودة الهواء
-
يتم تحقيق تأثيرات دائمة وحقيقية.
-
عادة ما يعتقد البعض
من القارات الأخرى أننا لسنا متقدمين.
-
لكن عندما نتحد،
-
يمكننا بالتأكيد تحقيق أشياء عظيمة معًا.
-
(ليديا) يمكن للطلاب الطبيين،
-
تخيل أنفسهم وهم يقومون بعملية جراحية
ويحصلون على تجربة عملية
-
قبل أن يخطووا فعليًا إلى غرفة العمليات
-
و يعيشوا التجربة الحقيقية.
-
ونمتلك علامتان تجرايتان
-
الجولة الصناعية و التعلم الافتراضي.
-
بالنسبة للجولة الصناعية،
-
تقوم بذهاب داخل المصنع
-
ونستخدم كاميرات خاصة
-
لتغطية المكان.
-
لإعداد تغطية كاملة لمصنع واحد.
-
نحتاج إلى أسبوع
-
للوصول إلى النتيجة المطلوبة لمصنع معين.
-
أما التعلم الافتراضي،
-
فيتطلب تطوير النماذج،
-
ويستغرق ذلك حوالي أسبوعين
-
لإتمام النموذج.
-
(ليديا) النماذج التي طورتها الجامعة
-
توفر للطلاب تعرضًا ما قبل الصناعي
-
من خلال توفير فرصة للتعلم من خلال التجربة
-
بدلا من الاعتماد على القراءة والكتابة فقط.
-
تطور الواقع الافتراضي في التعلم التفاعلي
-
تأثر بشكل واضح على التكنولوجيا.
-
طلابنا هنا متحمسون لاستكشاف المزيد
-
من تقنيات التعلم التجريبية.
-
لقد عزز هذا النظام
تجربتي التعليمية بشكل كبير.
-
عادةً، نتعلم بعض الأمور العملية في القسم
-
لكن مع هذا النظام،
-
نستطيع التعمق في ما نريده بالضبط،
-
مما يمنحنا تجربة شاملة ونظرة أوسع.
-
في ما نود أن نتعلمه.
-
(ليديا) اتخذت جامعة All Nations
-
خطوة جريئة في عالم الابتكار والاختراع،
-
تتهيأ لان تقود قارات أفريقيا.
-
-
أخطرت كل الجامعات
-
خاصةً اللواتي في حوجة
-
للمشاركة في التطوير و التنظيم
-
لبناء و صقل المهارات لطلابهم
-
أنها المبادرة الأولة لغانا
-
في هذا الحدث الجلل.
-
عادة، ما يتم استخدام الواقع الافتراضي
-
للعامة لغير المحتوي التعليمي
-
لكن هنا في الجامعة
-
أصبح ممكننا!
-
التحدي يكون في كيفية
-
توسيع التعلم
-
و هذا ماحدث
-
وكان الطلاب، محبسون أيام كرونا
-
لم يستطيعوا المغادرة الي اي مكان،
-
التعليم الفعال ، يجب عليه ذلك.
-
جامعة كل الأمم كانت بين خيارين
-
التعليم الجيد القديم و
-
التعليم وفق مايحتاجه المستقبل.
-
بسهولة يتم التعلم و يسر .
-
حيث المرح و التعلم من غير حدود.
-
.
-
جامعات أفريقيا
-
يمكنها الالتحاق بتطور.
-
البداية، كانت جامع. الأمم،
-
ربما جامعتكم هي الثانية،
-
أبحث عن التخصصات
-
و طور البحوث و والتنمية .
-
في معظم البلاد الأفريقي
-
نلاحظ ، بأن الصناعة
-
توجد فقط إما في العاصمة او المدن
-
و الطلاب عليهم
-
بقطع آلاف الأميال
-
لتجربة دخول الصناعات
-
جوهر ما نقوم به
-
ننقل الجانب المادي لجهاز
-
تكنولوجيا الواقع الافتراضي
-
بدلاً ، من جعل الطالب من يذهب .
-
تأتيه كل
-
ما يود تعلمه،
-
على الطالب وضع جهاز الرأس
-
وبهذا يشعر
-
كأنما واقع حقيقي
-
بكل الإرشادات
-
وكانت تلك حلقة مثيرة
-
على برنامج أفريقيا للابتكارات
-
نأمل، بأنكم أستفدتم.
-
تابعونا علي صفحة الفيسبوك AAU TV
-
للمزيد من البرامج و المحتويات
-
كانت معكم "ليديا نيامي"
-
الي لقاء أخر .
-
(موسيقى )