< Return to Video

مزج الفن والموسيقى والتقنية | ريفن فوكس | TEDxGatewayArch

  • 0:19 - 0:25
    مرحباً،
    اسمي ريفن فوكس فنان بصري تجسيدي.
  • 0:25 - 0:27
    أرى الأشياء بمنظور مختلف.
  • 0:28 - 0:32
    عندما قررت أن أصبح فناناً
    لم أنوي أن أكون واحدًا عادياً.
  • 0:34 - 0:36
    إن الضوء هو صباغي.
  • 0:37 - 0:40
    أجهزة العرض وأضواء الـ (LED)
    هما فُرَشَ رسمي.
  • 0:41 - 0:44
    والعالم،
    هو لوحتي القماشية.
  • 0:45 - 0:48
    إذًا، ماذا لو نظرنا
    إلى قبة سانت لويس السماوية
  • 0:48 - 0:51
    بتصورٍ جديد،
  • 0:51 - 0:55
    بإعادة فهمها على أنها تحفةٌ فنيةٌ،
  • 0:56 - 0:59
    كمنارة ملونة للضوء والفخر؟
  • 1:00 - 1:02
    ماذا لو نظرنا لبناء سندريلا
  • 1:02 - 1:06
    القائم في شارع شيروكي
    في منطقة سانت لويس للفنون
  • 1:06 - 1:09
    كأنه جوهرة تاج المجتمع؟
  • 1:11 - 1:14
    باستخدام الضوء، يمكن أن تتحول العمارة
  • 1:15 - 1:18
    إلى جوهرة الجمال في التجديد الحضاريَ،
  • 1:20 - 1:25
    حيث أن لديها القدرة على إضاءة
    ماضينا، وحاضرنا، ومستقبلنا.
  • 1:27 - 1:30
    ماذا لو نظرنا إلى البوابات الإحدى عشرة-
  • 1:30 - 1:35
    تراكيب صنعتها
    لمعرض العالم الجديد في فورست بارك
  • 1:37 - 1:39
    لتقديم الإجلال.
  • 1:41 - 1:42
    مسقط رأسي مدينة نيويورك،
  • 1:42 - 1:47
    وهذا بإلهام الفنانين
    كريستو وجان كلاود.
  • 1:48 - 1:52
    كانت رؤيتي صنع فرصة للاتحاد.
  • 1:53 - 1:57
    وإيماني بكوننا مجتمعًا واحدًا
  • 1:58 - 2:00
    أصبحJ بوابات انفتاح للتواصل المجتمعي
  • 2:00 - 2:02
    والكثير من المرح.
  • 2:03 - 2:05
    إنها ملهمة.
  • 2:07 - 2:11
    ماذا لو نظرنا عن كثب أكثر إلى المباني،
    والنصب التذكارية والتحف الفنية
  • 2:11 - 2:14
    في مدننا وأحيائنا؟
  • 2:14 - 2:16
    وكرمناهم؟
  • 2:18 - 2:22
    وسألنا المزيد منهم، من خلال السماح لهم
    بروي قصصهم من خلال ضوء جديد كلياً؟
  • 2:25 - 2:27
    الصورة المعروضة سريعة التلاشي.
  • 2:28 - 2:31
    عندما يصعد النور للأعلى
    أو عندما تشرق الشمس،
  • 2:31 - 2:33
    لقد ذهبت، أليس كذلك؟
  • 2:35 - 2:38
    إن فوتوناتها
    عبارة عن أجسام مادية وأمواج.
  • 2:40 - 2:41
    لقرابة القرن،
  • 2:41 - 2:45
    تم تقييد ذلك إلى الأشكال المستطيلة
    و شاشات السينما.
  • 2:45 - 2:48
    لمشاهدة أعمال ثابتة، كالأفلام.
  • 2:50 - 2:54
    بدأت بالتفوق على الموسيقى،
    في النوادي الليلة.
  • 2:54 - 2:57
    ابقت الكرات العاكسة والليزية
    الناس ترقص.
  • 2:58 - 2:59
    في المتاحف،
  • 2:59 - 3:03
    أصبحت مولدة للطاقة وتفاعلية.
  • 3:03 - 3:06
    لكلًا من التعليم والمتعة.
  • 3:07 - 3:10
    شيء أطلق عليه "edutainment."
    التعليم الممتع.
  • 3:11 - 3:14
    أو هل سمعت من قبل بكلمة "التعليم السيئ"؟
  • 3:14 - 3:16
    (ضحك)
  • 3:17 - 3:18
    في مدن الألعاب،
  • 3:18 - 3:23
    يتم تجسيد القصص الخيالية
    باستخدام الهولوجرام والضوء المُوَجَه.
  • 3:23 - 3:24
    وكما تعلم،
  • 3:24 - 3:28
    الذهاب مع الإفعوانية
    ومشاهدة أشياء تأتي إليك.
  • 3:28 - 3:31
    أقصد، أنه لمن الرائع
    ما وصلنا إليه بالتقنية.
  • 3:34 - 3:37
    من خلال تقنية عرض الفيديو على الأبنية،
  • 3:38 - 3:41
    يبدأ بالتمدد فوق الأشكال والزوايا
  • 3:41 - 3:46
    ويزود المسرح بأضخم الفعاليات العالمية
  • 3:46 - 3:49
    كالألعاب الأولمبية والسوبربول.
  • 3:51 - 3:55
    حان الوقت لنرسخ في عقولنا أن عارض الفيديو
  • 3:55 - 3:58
    عبارة عن مضخم للخيال.
  • 4:00 - 4:03
    أنا عارض للأفلام من القرن الـ21.
  • 4:03 - 4:07
    أحول البت والبايت إلى رؤىً جديدة.
  • 4:08 - 4:11
    أرسم على نسيج هوائي،
  • 4:11 - 4:15
    على سطح بيئتنا الحي
    والذي يتنفس.
  • 4:16 - 4:18
    تتجلى صور في لحظات،
  • 4:20 - 4:24
    ترتفع تدريجياً من عمق الظلال،
  • 4:25 - 4:28
    موضحةً لجميع الحقائق الليلية.
  • 4:30 - 4:32
    نبضت الجدران بالحياة.
  • 4:32 - 4:37
    أصبحت المباني مرئية
    بالصور الحية والخادعة.
  • 4:39 - 4:42
    أنا مصور سينمائي حي،
  • 4:42 - 4:43
    ورسام للصور المتحركة،
  • 4:43 - 4:45
    وموسيقي للضوء.
  • 4:47 - 4:50
    خلال هذه الفنون البصرية التجسيدية،
  • 4:50 - 4:51
    تتصادم جميع الأوساط.
  • 4:53 - 4:59
    هناك مشرفين، ورواة قصص
    ومطربين وشعراء، بما فيهم أنا،
  • 4:59 - 5:02
    ومنسقو أغاني وراقصون.
  • 5:03 - 5:07
    أعرض الهيب-هوب، والروك أند رول
    وموسيقى الهاوس.
  • 5:07 - 5:12
    وحدت قواي مع العديد
    من الأوساط الإبداعية والفنية.
  • 5:14 - 5:19
    صُنعت أقوى الأضواء المعروضة من أجل
    الاحتفال بالفنانيين ومؤديي العروض.
  • 5:20 - 5:22
    أصبح عملي حجر أساس لمسارحهم؛
  • 5:23 - 5:26
    أعمالهم تعتمد على ضوئي.
  • 5:27 - 5:31
    أمزج وأعيد مزج الفن
    والموسيقى بالتقنية
  • 5:31 - 5:34
    من أجل ترقب الرهبة والحماس.
  • 5:36 - 5:41
    عندما نعيد كلًا من الاستنتاج والتخيل
    والكتابة من خلال الفن،
  • 5:42 - 5:45
    تصبح الأشياء المعتادين
    على رؤيتها في العالم...
  • 5:45 - 5:48
    كاللوحات الإعلانية المضيئة
    ومثيلاتها...
  • 5:50 - 5:51
    عالمنا يتغير .
  • 5:53 - 5:54
    لقد أصبح عالمنا فسيحًا،
  • 5:54 - 5:58
    و ترتفع جميع توقعاتنا معاً.
  • 6:00 - 6:04
    سواء المُلهَم والذي يُلهم باستمرار.
  • 6:05 - 6:09
    لإنارة، ليس فقط بيئتنا
  • 6:09 - 6:12
    ولكن أيضاً بعضنا البعض.
  • 6:14 - 6:17
    (تصفيق)
  • 6:17 - 6:19
    أوه،
  • 6:21 - 6:22
    هناك شيء آخر.
  • 6:27 - 6:30
    (الفيديو) لكن الغراب الأسود
    لا يزال يخدع روحي الحزينة بالابتسام،
  • 6:30 - 6:35
    ها أنا أجر مقعداً وثيراً للأمام
    أمام الطائر، والتمثال والباب؛
  • 6:35 - 6:39
    ثم، راهنت نفسي على الإرتباط
    بعد انغماسي على الكنبة المخملية،
  • 6:39 - 6:44
    فكرة بفكرة، وأفكر
    ما الشؤم الذي يرمي إليه هذا الطائر الغابر-
  • 6:44 - 6:49
    ما هذا الطائر المنحوس، والبشع، والمروع
    والهزيل الشؤم الغابر
  • 6:49 - 6:52
    الذي نعق قائلاً "لا أكثر."
  • 6:52 - 6:53
    (موسيقى)
  • 6:53 - 6:58
    جلست مستغرقاً بالتخمين صامتًأ
  • 6:58 - 7:02
    بالطائر ذي العينين الغاضبة المتوهجة
    المضرمة للنار في أعماقي:
  • 7:03 - 7:07
    حاولت فهم هذا وأكثر وأنا جالس
    ساندًا رأسي
  • 7:07 - 7:11
    على مخملية المقعد الوثير
    المنارة بضوء المصباح،
  • 7:11 - 7:15
    لكن المقعد ذو المخملية البنفسجية
    التي ينيرها ضوء المصباح
  • 7:15 - 7:19
    سوف تضغط، اه، لا أكثر!
  • 7:20 - 7:25
    ثم بدأ الهواء يصبح أكثر كثافة
    معطر بمبخرة غير مرئية
  • 7:25 - 7:29
    يتأرجح بفعل الملائكة التي يسمع صوت
    أقدامها على البساط .
  • 7:29 - 7:33
    صرخت: "أيها الشقي! منحك الرب الراحة-
  • 7:33 - 7:35
    عبر هذه الملائكة التي أرسلت إياك ...
  • 7:35 - 7:39
    الراحة - الراحة والسلوى،
    من ذكرياتك عن لينور!؛
  • 7:39 - 7:44
    تجرع، تجرع هذه الراحة
    وانسى الفقيدة لينور!"
  • 7:44 - 7:47
    صرخ الغراب: "لا أكثر."
  • 7:48 - 7:49
    (نعيق الغراب)
  • 7:50 - 7:54
    "أرسول!"، "شيء من الشر -
    لا يزال النبي، إذا طير أو شيطان!
  • 7:54 - 7:57
    سواء تم إرسال الفاتن أم لا
    ألقت بك العاصفة هنا على الشاطئ،
  • 7:57 - 8:02
    وحيداً ومقداماً
    على هذه الأرض المقفرة المسحورة...
  • 8:02 - 8:06
    في هذا البيت المسكون بالرعب
    أتوسل إليك أن تخبرني-
  • 8:06 - 8:11
    هل هناك بلسم في أرض جلعاد؟-
    أتوسل إليك أن تخبرني!"
  • 8:11 - 8:13
    صرخ الغراب : "لا أكثر."
  • 8:14 - 8:18
    "أرسول!"، "شيء من الشر -
    لا يزال النبي، إذا طير أو شيطان!
  • 8:18 - 8:23
    بحق السماء التي فوقنا-
    بحق الرب الذي نعبده كلانا -
  • 8:23 - 8:27
    أخبر هذه الروح المثقلة بالأحزان،
    إذا كانت في جنة عدن البعيدة،
  • 8:27 - 8:31
    ستعانق فتاةً طاهرةً
    تسميها الملائكة لينور-
  • 8:31 - 8:36
    تعانق فتاةً نادرةً متألقةً
    تسميها الملائكة لينور."
  • 8:36 - 8:39
    صرخ الغراب: "لا أكثر."
  • 8:39 - 8:40
    (نعيق الغراب)
  • 8:40 - 8:44
    هببت صارخاً: "لتكن تلك الكلمة
    إشارة لفراقنا أيها الطائر أو الشيطان -
  • 8:44 - 8:47
    لتعد إلى تلك العاصفة
    أو إلى ليل شاطئ العالم السفلي!
  • 8:47 - 8:51
    لا تترك خلفك ولا ريشة سوداء كتذكار
    عن الكذبة التي باحت بها روحك!
  • 8:52 - 8:55
    لا تعكر صفو وحدتي
    وغادر ذلك التمثال أعلى بابي!
  • 8:55 - 9:00
    انزع منقارك من قلبي وخذه بعيداً عن بابي!"
  • 9:00 - 9:03
    صرخ الغراب: "لا أكثر."
  • 9:04 - 9:10
    لكن الغراب لم يتزحزح أبداً
    لا يزال جاثماً، لا يزال جاثماً
  • 9:10 - 9:13
    على تمثال بالاس الشاحب
    أعلى باب غرفتي مباشرةً؛
  • 9:14 - 9:18
    كانت عيناه تبدو كأنها
    شيطان يحلم،
  • 9:19 - 9:23
    ويتدفق نور المصباح من فوقه
    ليعكس ظله على الأرض؛
  • 9:23 - 9:28
    وروحي من ذلك الظل
    العائم على الأرض
  • 9:28 - 9:33
    سوف ترفع - لا أكثر!
  • 9:34 - 9:36
    (تصفيق)
Title:
مزج الفن والموسيقى والتقنية | ريفن فوكس | TEDxGatewayArch
Description:

يتحدث ريفن عن استخدام العرض الضوئي كطريقة لصنع الجمال والمجتمع. سنواته كفنان مملوءة بشغفه بالرسم من خلال الضوء. ولد في عام 1964 من جذور إسبانية وأمريكي هندي أصلي. ظهرت عبقرية الفنان ريفن فوكس في أواخر السبعينيات وبدايات الثمانينيات لعصر الفن الشعبي . كان على اتصال بالفنان السابق كيث هارينج والذي اصبح صديقه عندما كان يدرس التصميم في مدرسة الفنون البصرية في نيويورك. في ذلك الوقت ساعد ريفن كيث في الكثير من المشاريع البصرية، ومنها حملة ملصقات للسنترال بارك "جنوب أفريقيا الحر" بالإضافة إلى إنتاج العديد من حفلات النوادي الليلة وكذلك ساعده بفتح متجره "محل البوب". وحتى هذا اليوم لا يزال ريفن يرسم للعالم خبرته من خلال تبني أسلوب هايرنجستيك وبالتأكيد شغفه العميق بدمج الفن والموسيقى والتكنولوجيا.

قدمت هذه المحادثة في فعالية TEDx باستخدام تنسيق مؤتمرات TED ولكن نظمها المجتمع المحلي على نحو مستقل. تعرف على المزيد بزيارة http://ted.com/tedx

more » « less
Video Language:
English
Team:
closed TED
Project:
TEDxTalks
Duration:
09:42

Arabic subtitles

Revisions