< Return to Video

الدرس الرّابع عشر. هل الله قدّوس أو محبّ، أو الإثنين معا؟ المدرسة النموذجيّة.

  • 0:00 - 0:04
    أهلا بكم في هذا التّعليم. أنا متحمّس فعلا
    بخصوص هذا الدّرس.
  • 0:04 - 0:13
    اليوم سأتكلّم عن شخصّية الله، من هو الله.
    وأعتقد أن معظمنا سمع ذلك : "ألله محبّة"
  • 0:13 - 0:22
    وبالتّكيد ألله محبّة. لكن الله أكثر بكثير
    من محبّة. ألله هو قدّوس.
  • 0:22 - 0:30
    وفي مكان آخر في العهد الجديد تجدون "ألله
    هو نار آكلة" لكنّنا لا نسمع ذلك غالبا جدا.
  • 0:30 - 0:39
    واليوم، سأساعدكم لتعرفوا من هو الله،
    وهذا تعليم مهمّ جدّا الذّي سيساعدكم
  • 0:39 - 0:44
    على التعرّف على الله، على محبّته
    وعلى أن تصلوا وتعيشوا الحياة
  • 0:44 - 0:47
    التي تقرأ عنها في كتاب أعمال الرّسل!
    فليبارككم ألله.
  • 0:47 - 0:50
    الإصلاح الأخير
  • 0:54 - 0:56
    كتاب أعمال الرّسل
  • 1:01 - 1:03
    عشرون درسا يعملون الفرق
  • 1:06 - 1:09
    بداية جديدة
  • 1:14 - 1:15
    في حياتكم
  • 1:19 - 1:20
    في
  • 1:22 - 1:23
    حياتكم
  • 1:27 - 1:31
    أهلا بكم في
    المدرسة النموذجيّة
  • 1:31 - 1:32
    أهلا بكم في المدرسة النموذجيّة،
  • 1:32 - 1:37
    اليوم ساشارككم برسالة أتطلّع فعلا أن
    أشاركها!!!
  • 1:37 - 1:41
    وأؤمن أنّ أنّ هذا الرّسالة اليوم للكثير منكم،
  • 1:41 - 1:47
    ستكون أهمّ رسالة ستمسمعونها
    في المدرسة النموذجيّة!
  • 1:47 - 1:58
    لأنّي سأضع أساسا الآن حول موضوع
    فهم من هو ألله!وكيف ينبغي علينا العيش معه!
  • 1:58 - 2:03
    وهذا مهمّ للغاية. غالبا، عندما
    نتكلّم عن الإثمار،
  • 2:03 - 2:10
    نركّز إهتمامنا على الأمور الخاطئة،
    غالبا ما نركّز إهتمامنا على كيفيّة حملها
  • 2:10 - 2:17
    بدلا من... نركّز على الثّمار، بدلا من
    وصولنا إلى معرفة الله.
  • 2:17 - 2:19
    لأنّ الموضوع كلّه هو معرفة الله!
  • 2:19 - 2:25
    إن عرفتم الله، إن سرتم معه، إن كنتم
    ممتلئين بالرّوح القدس، ستثمرون!
  • 2:25 - 2:31
    لن تقدروا على التوقّف من الإثمار!
    الإثمار هو جزء من حياتكم!
  • 2:31 - 2:35
    وكلّ شيئ في الحياة هو
    حول أن نعرف الله!
  • 2:35 - 2:45
    كتاب يوحنّا 17.3 يقول :" وهذه هي الحياة
    الأبديّة : أن يعرفوك أنت الحقيقيّ وحدك
  • 2:45 - 2:47
    ويسوع المسيح الذّي أرسلته"
  • 2:47 - 2:55
    إذا، الحياة الأبديّة هي حول معرفة الله،
    الإله الوحيد الحقيقيّ والّذي أرسله
  • 2:55 - 2:59
    يسوع المسيح وبالتّاكيد
    الإنقياد بالّروح القدس.
  • 2:59 - 3:07
    وإن سرنا في هذه الحياة، هكذا،
    سنثمر.
  • 3:07 - 3:12
    إذا، عندما أتكلّم اليوم عن معرفة الله
    عن الوصول إلى معرفة من هو الله،
  • 3:12 - 3:19
    معرفة برّ الله، قداسته، محبّته وهذه
    الأشياء، هذا مهمّ جدّا أيضا،
  • 3:19 - 3:24
    لأنّ هذه هو الأساس وهذا شيئا
    سنراه اليوم.
  • 3:24 - 3:30
    بعض الأشياء الّتي سأتقولها اليوم، بالبداية
    يمكنني القول أنّه سيستفزّكم كثيرا.
  • 3:30 - 3:39
    ليس لأنّي أريد إستفزازكم، لكنّه سنستفزّكم
    بسبب تقليدنا، تقليدكم.
  • 3:39 - 3:44
    بسبب النّظّارات الدّينيّة الّتي لا زلت
    أتكلّم عنها في مدرسة الرّوّاد.
  • 3:44 - 3:50
    كما رأيتم، عندما نظرنا إلى الشّفاء،
    عندما نظرنا إلى معموديّة الماء
  • 3:50 - 3:55
    عندما نظرنا إلى الصّوم وكلّ ما نظرنا
    إليه لغاية الآن،
  • 3:55 - 4:05
    سترون أنّها تخالف كلّ ما نعرفه اليوم
    بسبب تقليدنا، النظّارات الدّينيّة.
  • 4:05 - 4:13
    بسبب تقليدنا، نظّاراتنا الدّينيّة، كثيرا
    من الأشياء الّتي شاركت بها
  • 4:13 - 4:16
    لا تسمعونها عادة اليوم في الكنائس.
  • 4:16 - 4:23
    وأريد القول أنّ ما سأشارك به اليوم هو أيضا
    شيئ لم يسمعه أبدا الكثيرون منكم من قبل.
  • 4:23 - 4:32
    وبسبب ذلك، سيستفزّكم كثيرا! لكنّي أريد
    أن أتحداكم! إن سمعهم شيئا لم تسمعوه من قبل
  • 4:32 - 4:42
    وبنوع ما، تشعرون أنّه يتحدّى نظرتكم إلى
    كثير من الأمور، ويستفزّكم،
  • 4:42 - 4:49
    هو مهمّ جدّا أن تتوقّفوا وتفتكروا :" لما
    ذلك يتحدّاني؟ بما يقوله توربن؟
  • 4:49 - 4:59
    هل لأنّ ما يقوله ليس كتابيّ؟ أو بسبب
    النظّارات الدّينيّة لأنّه جديد بالنسبة لي"
  • 4:59 - 5:05
    وأريد القول أنّنا نحتاج أن نتوقف على
    كلّ ما نسمعه، ونسأل أنفسنا :
  • 5:05 - 5:11
    "هل هذا ما يقوله الكتاب المقدّس؟"
    وتحتاجون أن تفعلوا كذلك أيضا حين أعلّم.
  • 5:11 - 5:13
    "هل هذا ما يقوله الكتاب المقدّس؟"
  • 5:13 - 5:19
    والّذي سترونه اليوم أيضا هو أنّه ما يقوله
    الكتاب المقدّس فقط! هو بسيط جدّا،
  • 5:19 - 5:21
    هي كلمة الله،
  • 5:21 - 5:31
    فتواجهون التحدّي ليس لأنّه ليس
    كتابيّا بل بسبب تقليدكم، لأنّه جديد جدّا.
  • 5:31 - 5:37
    إذا، أرجو حقّا أنّكم جاهزين للإستقبال،
    للإستماع،
  • 5:37 - 5:43
    ودعوا الرّوح القدس يعمل من خلال هذه
    الكلمات الّتي سأشاركها اليوم
  • 5:43 - 5:50
    لأنّها رسالة مهمّة حقّا للكثرين.
    قبل ما أبدأ، أريد المشاركة ببعض الشّهادات
  • 5:50 - 5:56
    أعتقد أنّه مهمّ جدّا أن نشارك
    شهادات عندما نجتمع كمؤمنين
  • 5:56 - 6:04
    الجميع لهم شيئا يشاركون به ولأنّه يقدر
    أن يساعدنا على إثارة إيماننا.
  • 6:04 - 6:10
    وعندما تسمعون الشّهادات، هو من المهمّ أن
    تفهموا أن كلّ شيئ هو لنا في المسيح!
  • 6:10 - 6:17
    الموضوع كلّه هو يسوع! هو الإيمان البسيط
    فإن قال شخص ما شهادة رائعة،
  • 6:17 - 6:28
    فلا تحسدونهم مثلا أن تفكّروا :"أووو، لهم
    مسحة خاصّة، لهم دعوة خاصّة، أووو"
  • 6:28 - 6:37
    وتحسدونهم. لا تفعلوا ذلك! بالعكس، إفرحوا
    معهم، إفرحوا لأجلهم أنّ الله يستخدمهم
  • 6:37 - 6:43
    بهذه الطّريقة، وافرحوا لأنّكم تعلمون
    أنّ الله يقدر أن يفعل نفس الشيئ لأجلكم.
  • 6:43 - 6:50
    يقدر الله أن يستخدمكم بنفس الطّريقة! لأنّ
    الموضوع كلّه هو يسوع! هو الإيمان البسيط!
  • 6:50 - 6:56
    وضعت للوقت شريطا على الموقع وأشجّعكم
    أن تروه ويدعى "معجزات في المستشفيات"
  • 6:56 - 7:03
    حيث ترون شفاءآت رائعة حقّا في المستشفيات.
    وواحدة منها هو رفيقي دون من أميركا :
  • 7:03 - 7:11
    هو وزوجته روزانا ذهبوا إلى مشفى، ذهبت
    إلى سرير، وبدأت تتكلّم مع يسوع عن
  • 7:11 - 7:19
    إمرأة هنديّة، التّي أقعدتها جلطة، وعندما
    قالت إسم "يسوع"، إرتفعت رجلها في الهواء
  • 7:19 - 7:31
    وشفيت هذه الإمرأة! وهذه شهادة رائعة جدّا
    ولم أرى شيئا تماما كهذا! لكن هذا لا يعني
  • 7:31 - 7:39
    أني سأقول :"أووو! من أنتم لتختبروا هذا
    ما لم أختبره." لا! أنا سعيد فقط لأن "ووو"
  • 7:39 - 7:48
    هي اختبرت هذا، يمكنني أن أختبره! أختبر
    شيئا، يمكنكم أن تخبروه! لأنّ لنا كلّ شيئ
  • 7:48 - 7:55
    بيسوع المسيح. وأؤمن أنّ عندما تسمعون شيئا
    تتوقون إليه، شيئا تريدون أن تختبروه أيضا،
  • 7:55 - 8:04
    يكون الرّوح القدس الّذي يثيركم في الّداخل
    فتلحقونه ثم تبدأون برؤيته!
  • 8:04 - 8:12
    أشجّعكم رؤية الشريط "معجزات في المستشفيات"
    وفي هذا الشّريط، أشارك بشهادة أخرى نلتها
  • 8:12 - 8:23
    منذ بضعة أيّام وأريد قراءة هنا شيئا قصيرا
    جدّا منها لأنّها شهادة قوّية حقّا حول
  • 8:23 - 8:32
    الإيمان أيضا، الإيمان البسيط. هناك مرأة
    كتبت لي منذ بضعة أيّام أنه في سنة 2007
  • 8:32 - 8:39
    كنت في منزلهم، قابلتهم وتكلّمت معهم. وكان
    لها في هذا الوقت بعض الألم في المعدة.
  • 8:39 - 8:46
    لم أكن أعلم تماما ما كانت المشكلة لكنّي
    وضعت يديّ فقط وصلّيت لها ثم نلت كلمة لها :
  • 8:46 - 8:54
    أنّ الله يريد إعطاءها ما يرغب به قلبها.
    ولم أذكر شيئا خاصّا، لأنها مرقت عدة سنوات
  • 8:54 - 9:03
    لكنّ الله عمل أشياء رائعة حقّا! وكتبت هنا:
    "في ذلك الوقت، لم تكن تعرف ما كانت مشكلتي،
  • 9:03 - 9:12
    الحقيقة هي أنّنا حاولنا أن ننال ولدنا
    الثالث، على مدى أكثر من سنة، لكنّني
  • 9:12 - 9:20
    في النهاية، ذهبت إلى الطبيب وخضعت لفحص
    في المستشفى ورأوا في الفحص الطّبي أن
  • 9:20 - 9:30
    هناك كيسا على الجهة اليمين من مبيضي
    الّذي كبر كثيرا جدّا حتّى أن المبيض انفجر
  • 9:30 - 9:39
    ومبيضي اليسار صار ملتويا معه فلم يكن هناك
    شيئ يعمل ولم أستطع إنجاب أكثر من الأطفال.
  • 9:39 - 9:49
    كما قال لي الطّبيب. بعد يومين قمت بزيارتنا
    وعندما صلّيت، لم أستثمر كثيرا فيها لأنّي
  • 9:49 - 9:59
    كنت قد استسلمت سابقا عن الرجاء لإننجاب
    أطفال أكثر. لكن (تشوّق)إسمعوا ذلك!، لكن،
  • 9:59 - 10:08
    بعد خمسة أسابيع فحص تحقّقييّ روتينيّفي
    في المستشفى، كان لي طفل صغير جدّا
  • 10:08 - 10:17
    عمره خمسة أسابيع فقط (إبتهاج) ولم يقدر
    الطبيب فهمه
  • 10:17 - 10:23
    ومعظم الفحوصات أظهرت نفس الشيئ :
    المبيضان خارج العمل
  • 10:23 - 10:32
    لكنه كان هناك جنين صغير بصحّة جيّدة!
    ألله يعمل أشاء رائعة حقّا!
  • 10:32 - 10:37
    يمكنه أن يشفيها، يشفي مبيضاتها، لكنّه
    يقدر أن يعطيها طفلا أيضا!
  • 10:37 - 10:51
    وهذا شيئ لا نفهمه! الطبيب لا يفهم كيف
    قدرت أن تحبل والمبيضات خارج العمل!
  • 10:51 - 11:00
    لكنّنا لا نعيش بما نفهمه، لا نعيش بما نراه
    لا نعيش بما هو ممكن، نعيش بالإيمان!
  • 11:00 - 11:12
    وهذا يقوى كثيرا جدّا لأّنه يخصّ حياة
    الإيمان لأنّها تكمل أنّهم إكتشفوا
  • 11:12 - 11:20
    أنّها كانت بنت، لكن لاحقا بعد خمسة أشهر
    كانت خائفة أن تخسرها،
  • 11:20 - 11:28
    وذات يوم كان هناك إجتماعا في مخيّم
    للكتاب المقدّس، وأتت للصّلاة،
  • 11:28 - 11:36
    لكنّها قبل ما تأتي، تكلّمت مع زوجها عن
    كيف سيدعون الفتاة، وكان في ذهن زوجها
  • 11:36 - 11:40
    إسم "سارة" زوجة إبراهيم. "لندعوها سارة"
  • 11:40 - 11:47
    ثم ذهبت الزوجة إلى الإجتماع وأتت إمرأة
    لتصلّي لها. أتتها كلمة نبويّة تقول :
  • 11:47 - 11:54
    "الّذي أعطاك إيّاه الله، لن تخسريه...
    وهناك شيئ بخصوص سارة زوجة إبراهيم،
  • 11:54 - 12:01
    ما يكلّمك ذلك؟" وادهشت الزوجة كثيرا
    لأنّ تلك المرأة لم تكن تعلم شيئا عن الأمر.
  • 12:01 - 12:05
    لم تكن تعلم أنّها حبلى، لم تكن تعلم أنّها
    كانت خائفة أن تخسر الطفلة،
  • 12:05 - 12:12
    ولم تكن تعلم أنّهم تكلّموا سابقا عن "سارة"
    زوجة إبراهيم، أنّه يكون إسما جيّدا للطفلة
  • 12:12 - 12:22
    ثمّ أعطتها المرأة كلمة أن الله سيستخدم هذه
    الطفلة الصفيرة حتّى تكون بركة لكثيرين.
  • 12:22 - 12:31
    وكتبت في النهاية : لم أرى أبدا من قبل طفلة
    تماما مثل سارة الصغيرة، فهي سعيدة جدّا!
  • 12:31 - 12:39
    تصلّي مرّات عديدة في اليوم! ترنّم لله!
    وتتكلّم عنه للغير،
  • 12:39 - 12:47
    تعلم أشياء ليس من المفروض أن تعلمها، أشياء
    لم أقلها لها، أشياء مكتوبة بالكتاب المقدّس
  • 12:47 - 12:54
    أردت فقط أن أشارك هذه الأمور معك
    وأشكرك على شفاعتك في ذلك الوقت!
  • 12:54 - 13:00
    هل رأيتم ذلك؟ وبالنّسبة لي أعتقد أنّ ذلك
    قويّ جدّا لأن ... من هو إبراهيم؟ من سارة؟
  • 13:00 - 13:10
    إبراهيم هو أب الإيمان. آمن بالله. بنفس
    الطريقة اليوم!، نحتاج إِلى أن نؤمن بالله.
  • 13:10 - 13:18
    لا نعيش ب... ما هو ممكن. لا أعلم ما قاله
    الطبيب، لكن بالنّسبة لله، كلّ شيئ ممكن!.
  • 13:18 - 13:24
    لا أؤمن ما يقوله الحساب المصرفي، لكن
    بالنّسبة لله، كلّ شيئ ممكن!
  • 13:24 - 13:33
    إن سرنا معه، إن آمنّا، كلّ شيئ
    ممكن (فرح) وأحبّ هذه الشّهادة،
  • 13:33 - 13:38
    أردت فقط أن أشارككم بها وأشجّعكم أن
    تدخلوا وتشاهدوا الشّريط :"معجزات بالمشفى"
  • 13:38 - 13:46
    واستعملوا ذلك لإثارة إيمانكم. ثمّ سأتكلّم
    عن معرفة الله، وهذا مهمّ لأنّ
  • 13:46 - 13:55
    الإيمان له علاقة ب... ليس الإيمان عشوائي!
    مثلا :"أؤمن ب، أضع يديّ على سيّارة، أؤمن
  • 13:55 - 14:00
    ثمّ أحصل على السيّارة! لا! الموضوع هو
    حول معرفة الله، ومعرفة مشيئة الله!
  • 14:00 - 14:06
    ومعرفة ما لدى الله لنا!... إن عرفنا ذلك،
    إن سرنا مع الله، سنعرف ما هي مشيئته،
  • 14:06 - 14:14
    ثمّ، سيكون لنا الإيمان بها! إذا، هو مهمّ
    جدّا أن نصل إلى معرفة ألله...
  • 14:14 - 14:21
    أوكي، عندما سأتكلّم عن ذلك، معظم ما
    سأشارك به اليوم هو ما أوحاه لي الله
  • 14:21 - 14:25
    عندما صمت أربعين يوما ولي كتاب
    "العقيدة السّليمة" "The Sound Doctrine"
  • 14:25 - 14:33
    يمكنكم أن تشتروه على Amazone، وأشجّعكم
    على الحصول عليه. سأعظ قليلا منه اليوم
  • 14:33 - 14:40
    وكثيرا من الأشياء ليست فيه، لكنّ البعض
    فيه، والمرّة القادمة أيضا سأكمل أيضا
  • 14:40 - 14:47
    ببعض التعليم الّذي في الكتاب! لكنّي أشجعكم
    إن استطعتم، إحصلوا على الكتاب واقرأوه
  • 14:47 - 14:53
    بوقت أعطي هذا التعليم. شيئ آخر هو أنّ
    المرّة السّابقة، تكلّمت عن الصّوم
  • 14:53 - 15:01
    وأتتني شهادات كثيرة. أعرف أشخاصا
    بدأت بسببه بصوم أربعين يوم للوقت،
  • 15:01 - 15:09
    بصوم عشرين يوم، ببضعة أيّام صوم، وبدأت
    بنوال شهادات على قوّة الصّوم :
  • 15:09 - 15:19
    كتبت لي البارحة إمرأة أنّها بدأت بالصّوم
    يوم الأربعاء في الأسبوم الماضي، بدأت الصوم
  • 15:19 - 15:27
    لأنّها أرادت أن تجرّبه وتعرف الله
    أكثر، وكانت مدمنة على التّدخين.
  • 15:27 - 15:31
    كانت تدخّن منذ سنوات عديدة ولم تكن
    تتمكّن من التّحرّر منه.
  • 15:31 - 15:41
    لكنّها بدأت بالصّوم يوم الأربعاء ثم
    الجمعة، ثلاثة أيّام بعد ما بدأت،
  • 15:41 - 15:51
    إختبرت فجأة أنّ شيئا تركها كما وأنّ
    شيئ خرج من جسدها وحالما خرج من جسدها
  • 15:51 - 15:59
    شعرت بحرارة دخلت جسدها ثم قالت فقط
    لإبنتها وبصوت عال :
  • 15:59 - 16:06
    " الآن، أتوقّف عن التّدخين! لا أدخّن بعد!"
    ومنذ ذلك الوقت، تحرّرت من التّدخين.
  • 16:06 - 16:11
    ولم تعد تدخّن منذ ذلك الوقت ولم تعد لها
    الرّغبة فيه فيما بعد. (فرح)
  • 16:11 - 16:21
    إذا هذه شهادة واحدة فقط! دخلت في الصّوم
    لأنّه كان هناك حائطا ولم تكن قادرة اختراقه
  • 16:21 - 16:26
    وكانت تريد أن تخترقه.
    وبينما كانت تصوم وتسعى وراء الله،
  • 16:26 - 16:35
    "تششش" أتى الله فجأة بالرّوح القدس
    وحرّرها. إذا، أشجّعكم أن تصوموا!
  • 16:35 - 16:43
    دعوا الصّوم يكون جزأ من حياتكم. إسألوا
    ألله كم ينبغي عليكم أن تفعلوا ثمّ افعلوه.
  • 16:43 - 16:47
    أوكي. أريد الآن أن أصلّي قبل ما آتي
    بهذا التّعليم المهمّ :
  • 16:47 - 16:52
    "يا ألله، أشكرك على كلّ ما أنت تفعله.
    أشكرك على كلّ الشّهادات عن المعجزات
  • 16:52 - 17:00
    في المستشفيات. يا رب، أشكرك على ما فعلته
    مع هذه الإمرأة، باركتها بسارة الصّغيرة يا رب
  • 17:00 - 17:05
    نصلّي لبركاتك عليها يا رب!،
    يا رب أشكرك على ما تفعله أيضا
  • 17:05 - 17:09
    من خلال التّعليم عن الصّوم يا رب،
    يا رب أصلّي لأجل اليوم، يا رب،
  • 17:09 - 17:14
    أصلّي لأجل هذه الرّسالة يا رب التّي هي
    مهمّة كثير جدّا جدّا يا رب،
  • 17:14 - 17:20
    يا رب، أصلّي كي تأتي أنت بروحك القدس
    عليّ وأن تساعدني لأشارك بذلك،
  • 17:20 - 17:27
    بطريقة جيّدة، بطريقة حقّة بطريقة
    يفهمها النّاس، وأنت ستأتي بروحك القدس
  • 17:27 - 17:34
    يا رب، وستفتح أعين النّاس يا ألله،
    إفتح آذان النّاس يا ربّ، إفتح قلوب النّاس
  • 17:34 - 17:39
    يا رب حتّى يقدروا إستقبال كلّ ما تريد
    إعطاءهم إيّاه من خلال هذه الرّسالة يا رب،
  • 17:39 - 17:46
    أصلّي أن هذا سيخرج إلى الكنيسة، إلى جسدك،
    في كلّ أنحاء العالم وسيعمل فرق يا رب،
  • 17:46 - 17:57
    فتعال بروحك القدس بإسم يسوع! آمين!"
    أوكي سنتكلّم عن الله، عن من هو ألله.
  • 17:57 - 18:04
    وأريد أن أقول قبل ما أبدأ : عندما صمت،
    أتاني وحي أنّ الله هو إله قدّوس.
  • 18:04 - 18:13
    حصلت على خشية الله بداخل حياتي وغيّرتها
    بطريقة جذريّة جدّا جدّا. سمعت أشخاصا آخرين
  • 18:13 - 18:21
    أيضا كانت لديهم تلك المخافة بمختلف طرق،
    لكنّهم عندما أتاهم الوحي عن أبويّة الله،
  • 18:21 - 18:28
    تغيّرت أيضا حياتهم بطريقة جذريّة جدّا
    جدّا. إنّ الأمرين لصحيحين، نحتاج إلى نوال
  • 18:28 - 18:40
    الوحيين معا! إذا بعض النّاس نالوا أوّلا
    وحيا أنّ الله أب، وتغيّرت حياتهم
  • 18:40 - 18:44
    لأنّهم بحسب خلفيّتهم، كانوا
    يحتاجون إلى ذاك.
  • 18:44 - 18:52
    لم يكن لي مشكلة مع ذلك، كان لي سابقا،
    فمتى أتاني الوحي بقدسيّة الله، تغيرت حياتي
  • 18:52 - 19:01
    فربّما شهادتكم تختلف عن شهادتي
    لكنّي اليوم أريد محاولة تغطية الأمر كلّه
  • 19:01 - 19:10
    أريد إظهار الصّورة الكاملة عن هويّة الله!
    وهذا سيساعد على تحريركم!
  • 19:10 - 19:23
    أريد أن أبدأ هنا: عدل الله. ألله عادل.
    عدل الله. الآن، أنا من الدّنمرك،
  • 19:23 - 19:28
    وأتكلّم اللّغة الدّنمركيّة. ولأنّي أتكلّم
    اللّغة الدّنمركيّة، لست معتادا على
  • 19:28 - 19:34
    إستعمال هذه العبارات الإنكليزيّة. ويمكن
    أنّ لي مفهوما مختلفا للكلمات عنكم.
  • 19:34 - 19:42
    أعمل أيضا أنّ بالدّنمرك، إن كنتم في كنيسة
    ما، سيكون لكم مفهوما معيّنا لبعض الكلمات
  • 19:42 - 19:48
    وإن كنتم بكنيسة أخرى، تسمية أخرى، خلفيّة
    أخرى، سيكون لكم مفهوم مختلف عن تلك الكلمات
  • 19:48 - 19:58
    فأريد شرح ما أقصده ب"عدل الله".
    أعتقد أنّ الله هو إله قدّوس، هو قاض قدّوس.
  • 19:58 - 20:07
    ألله سيدين العالم، ألله، هناك مخافة ألله
    القدّوسة أيضا داخل ذلك، أنّنا نحتاج إلى أن
  • 20:07 - 20:13
    نخاف الله، نحتاج إلى أن نعرف أنّ الله
    عادل وأنّه سيدين العالم.
  • 20:13 - 20:25
    لدينا أيضا "محبّة الله" وأضع ذلك هنا.
    ما أعنيه بمحبّة الله هو أنّ الله محبّة،
  • 20:25 - 20:41
    ألله س... ألله سكب روحه القدس... حبّه فينا
    بروح القدس. فلنا الله كأب! ألله هو أبينا!
  • 20:41 - 20:48
    "أبّا" أبانا. فما أعنيه بمحبّة الله هو أنّ
    الله محبّة، ألله هو أبينا،
  • 20:48 - 20:56
    وما أعنيه هنا هو أنّ الله، عدل الله،
    ألله إله قدّوس! سيدين العالم وعلينا مخافته
  • 20:56 - 21:08
    إذا، لدينا محبّة الله، ولدينا عدل الله.
    عدل الله : عندما نفهم ذلك، هويّة الله،
  • 21:08 - 21:13
    عندئذ، لا نعود نعيش في الخطيّة. عندئذ نعرف
    أنّ علينا أن نكون قدّيسين كما هو قدّوس،
  • 21:13 - 21:24
    ونتوب عن خطيّتنا ونعيش حياة مقدّسة، إذا
    عدل الله يعمل فينا كي لا نعيش الخطيئة
  • 21:24 - 21:32
    وعندما أتكلّم عن الخطيئة، هي
    غلاطية 5.19، أعمال الجسد.
  • 21:32 - 21:38
    فعندما تفهمون عدل الله، هذا يساعدكم
    على عدم العيش في الخطيئة.
  • 21:38 - 21:47
    يساعدكم على عدم عيش حياة برخصة.
    ما أعنيه ب"رخصة" هو رخصة لفعل الخطيئة
  • 21:47 - 21:53
    أو أنّ يسمح لكم الآن بفعل الخطيئة فيعتقد
    النّاس :"آه الآن يسمح لي أن أخطئ"
  • 21:53 - 22:03
    ويعتقدون ذلك فقط لأنّهم لا يعرفون
    عدل الله. إذا عدل الله يساعدنا على عدم
  • 22:03 - 22:12
    عيش حياة برخصة. محبّة الله هي مهمّة أيضا
    لأنّها تساعدنا على عدم عيش حياة قانونيّة.
  • 22:12 - 22:19
    ما أعنيه بحياة قانونيّة هو ... قانونيّة
    تعني أنّكم تعيشون بحسب القانون
  • 22:19 - 22:29
    أو أن أنّكم تضعون أشياء إضافيّة لحياتكم
    مثلا : على النّساء أن تلبس فساتين
  • 22:29 - 22:36
    ولا يسمح لكم لعب الورق، لا يسمح لكم بهذا
    وذاك، إن لم أصلّي اليوم ألله لا يحبّني،
  • 22:36 - 22:44
    إن لم أقرأ في الكتاب المقدّس اليوم، أوه
    لا، لا يحبّني. إذا بفهم محبّة الله نتجنّب
  • 22:44 - 22:55
    من عيش حياة قانويّة. وهو لمهمّ جدّا أن
    نفهم، أنتم وأنا هذين الأمرين.
  • 22:55 - 23:03
    وكان هناك سوء فهم كبير بخصوصهما.
    أحد سوء الفهم هو : الواحد أو الآخر :
  • 23:03 - 23:13
    إن فعلت شيئا خاطئا، إن كنت هنا، لديّ
    محبّة الله أو عدل الله. إن وضعت أوّلا
  • 23:13 - 23:21
    محبّة الله "آاااه الله يحبّني! كل شيئ على
    ما يرام، أوكي لن يحكم عليّ، هو يحبّنيّ"
  • 23:21 - 23:28
    أو إن وضعت أوّلا عدل الله، "أووه لا!
    سيحكم عليّ الآن، لا يحبّني فيما بعد"
  • 23:28 - 23:37
    لكن، ليس الواحد أو الآخر!... ألله محبّة،
    ألله يحبّنا، لكنّه لا يزال قدّوس!
  • 23:37 - 23:48
    ونحتاج إلى معرفة ذلك! نحتاج إلى فهم هذين
    الأمرين! لأنكم إن فهمتم محبّة الله وحدها
  • 23:48 - 23:59
    وأريد أن أقول أيضا فهما خاطئا لمحبّة الله،
    سيدفعكم ذلك خارجا فتبدأون بعيش حياة بخطيئة
  • 23:59 - 24:04
    تفكّرون بهذه الطّريقة، تفكّرون إنّه لا بأس
    لأنّ الله يحبّني، لا يهمّ فالله يحبّني!
  • 24:04 - 24:08
    وبتدأون بالعيش هنا وبعيش
    حياة مرخصّة للخطيّة!!!!!!!
  • 24:08 - 24:18
    لكن، إن كنتم تفهمون عدل الله فقط، وليس
    محبّته، لصار من السهل جدّا لكم أن تصلوا
  • 24:18 - 24:25
    وتبدأوا بعيش حياة قانونيّة ... حيث تخافون
    بطريقة خاطئة، حيث لا يسمح لكم بفعل أيّ شيئ
  • 24:25 - 24:32
    حيث تصيرون قانونيّيّن وصعبين بقلوبكم،
    صعبين تجاه الآخرين.
  • 24:32 - 24:38
    ويمكنني القول أن الفرّيسيين في الكتاب
    المقدّس، لم يفهموا محبّة الله،
  • 24:38 - 24:44
    لم ينالوا الرّوح القدس، لم يفهموا محبّة
    الله وكانوا يعيشون بطريقة قانونّية جدّا.
  • 24:44 - 24:52
    وإذا ترون ذلك، ستفهمون طريقة عيش الناس.
    هناك بعض التّسميات الكنسيّة التي
  • 24:52 - 25:01
    تركّز كثيرا جدّا على عدل الله، بدون محبّة
    الله بالرّوح القدس، حتّى أنّ هؤلاء النّاس
  • 25:01 - 25:09
    يميلون إلى بدئ عيش حياة قانونيّة...
    ولكن بنفس الوقت هناك كنائس اليوم
  • 25:09 - 25:17
    التّي تركّز كثيرا جدّا على محبّة الله
    وليس لها عدل الله، وتلك الكنائس
  • 25:17 - 25:25
    تبدأ بالخروج وبعيش الخطيئة، تعيش حياة
    مع رخصة، رخصة للخطيئة.
  • 25:25 - 25:36
    وأنا لا أعلم ما هي خلفيّتكم، لكنّنا نحتاج
    فهم الأمرين معا: عدل الله ومحبّة الله.
  • 25:36 - 25:44
    فليس الأمر أنّه إما الأوّل أو الثّاني،
    إمّا محبّ وليس عادل، أو عادل وليس محبّ!
  • 25:44 - 25:55
    هو كلّ شيئ. وعندما نفهم ذلك، سيساعدنا
    كي نتحرّر!!! وأمر مثير للأهميّة هو رؤية
  • 25:55 - 26:04
    أن هناك أشخاصا لديها خلفيّة حيث ألله فقط
    محبّة محبّة محبّة محبّة محبّة محبّة
  • 26:04 - 26:10
    يبدأون بعيش برخصة،
    وإن رأوا أشخاصا تسير هنا في نصف الطريق،
  • 26:10 - 26:17
    من وجهة نظر حياتهم المرخّصة، سينظرون
    إليهم ويقولون :"مهلا، أنتم قانونيّون"
  • 26:17 - 26:21
    لكنّهم ليسوا كذلك، يعيشون فقط
    في وسط الطّربق،
  • 26:21 - 26:29
    بنفس الوقت، إن كان لكم فقط مفهوما
    عن عدل الله، تبدأون بعيش حياة قانونيّة...
  • 26:29 - 26:34
    وإن عشتم بطريقة قانونيّة جدّا، ك :"لا يمكن
    أن يكن لكنّ هذا، عليكنّ أن تلبسن فستانا
  • 26:34 - 26:41
    لا يحق لكنّ الكشف عن رؤوسكنّ، ليس
    عليكم أن تلعبوا الورق، وعليكم فعل ذلك"
  • 26:41 - 26:48
    وإن لم يفعل النّاس تماما ما يفعلونه
    ويسيرون هنا، بحسب وجهة نظرهم،
  • 26:48 - 26:52
    سينظرون إليهم ويعتقدون أنّهم
    يعيشون حياتا برخصة،
  • 26:52 - 27:00
    وليس المفروض علينا أن نعيش حياتا قانونيّة
    وليس المفروض علينا أن نعيش حياة برخصة.
  • 27:00 - 27:09
    من المفروض علينا أن نعيش هنا!!! وبالنّسبة
    لنا، كي نعيش هنا نحتاج أن نفهم الأمرين.
  • 27:09 - 27:15
    والمرّة المقبلة سأكمل أيضا واتكلّم عن كيف
    يكون أن نعيش العهد الجديد! كيف أنّ يسوع
  • 27:15 - 27:24
    لم يخفّض المعيار، بل أنّه علّى المعيار!
    كي نعلم كيف نسير هنا في وسط الطريق.
  • 27:24 - 27:32
    وأريد أن أعلم : إن لم يكن لديكم هذين
    الأمرين في حياتكم، إذا تحتاجون إلى فهمهما.
  • 27:32 - 27:39
    كثير من النّاس يحتاجون إلى أن يتوقّفوا
    ويبدأوا فهم هويّة الله بالفعل!
  • 27:39 - 27:44
    وإن كانت محبّة الله هي الشيئ الوحيد الّذي
    سمعتموه، إذا، الّذي تحتاجون إليه هو أن
  • 27:44 - 27:48
    لا تستمرّوا فقط بمحبّة الله
    وتقرأوا كتبا عنها، لا!
  • 27:48 - 27:56
    عندئذ، تحتاجون إلى أن تتعلّمون هذا الجزء،
    لماذا؟ لأنّكم ستنالون الوحي عنه.
  • 27:56 - 28:02
    وإن لم يكن لكم إلّا أنّ الله هو إله صعب
    إذا، تحتاجون إلى أن تروا الجانب الآخر
  • 28:02 - 28:08
    لماذا؟ لتفهموه! لكنّ الّذي يحصل غالبا هو
    أنّنا إن كنّا في جانب واحد،
  • 28:08 - 28:13
    نريد سماع هذا التّعليم فقط! إن كنّا
    هناك نريد سمعا هذا التّعليم فقط...
  • 28:13 - 28:20
    إذا، هو شيئ مهمّ حقّا أن نحصل على
    الفهم الصّحيح عن كلّ شيئ...
  • 28:20 - 28:30
    سأبدأ بالنّظر إلى محبّة الله لأنّه حصل
    فعلا سوء فهم كبير حول محبّة الله! أضعه هنا
  • 28:30 - 28:46
    لدينا محبّة الله! أبدأ هنا : روما 5.8،
    "ولكنّ الله بيّن محبّته لنا، لأنّه
  • 28:46 - 29:00
    وبيمكا نحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا."
    إذا، الله، بيّن محبّته لكم ولي..... بحيث،
  • 29:00 - 29:09
    عندما لم نزل بعد خطاة، أرسل إبنه يسوع
    ليموت لأجلنا. لكن ... أريد أن أسألكم.
  • 29:09 - 29:20
    عندما كنّا خطاة، وبيّن الله حبّه لأجلنا،
    هل هذا يعني أنّنا، إن متنا كخطاة،
  • 29:20 - 29:30
    كلّ شيئ يكون على ما يرام؟... لا. كخطاة،
    لا نزال نهلك! كخطاة سنذهب إلى جهنّم!
  • 29:30 - 29:36
    أيضا، أن الله بيّن محبّته لنا لا يعني أنّ
    كلّ شيئ على ما يرام!...
  • 29:36 - 29:46
    لكنّنا اليوم عندما نتكلّم عن المحبّة ونذهب
    إلى شخص غير مؤمن ونقول "ألله يحبّك"
  • 29:46 - 29:54
    سيسمع في ذهنه :"ووو، ألله يحبّني، أنا
    أيضا أحبّ نفسي، إذا كلّ شيئ على ما يرام!"
  • 29:54 - 30:03
    لكن، لا! كلّ شيئ ليس على ما يرام! هو
    يعيش في الخطيئة، وإذا لا يتوب، سيموت
  • 30:03 - 30:10
    وسيذهب إلى جهنّم. لأنّ الله ليس محبّة فقط،
    الله عادل! وسيدين الخطاة...
  • 30:10 - 30:19
    وأريد قول أنه مهمّ جدّا إن نظرنا إلى
    محبّة الله، أنّه من الصّحيح أنّ الله محبّة
  • 30:19 - 30:25
    وأنّه بيّن محبّته لنا بأنّ يسوع مات
    لأجلنا عندما كنّا لا نزال خطاة،
  • 30:25 - 30:36
    لكنّ الطريقة الّتي بيّن الله فيها محبّته
    لنا، ليست أنّه مهووس بنا ويحبّنا كما أحبّ
  • 30:36 - 30:42
    زوجتي، أحبّ ... بالطّريقة التي يحبّ
    بعضنا البعض فيها ونحبّ شخصا فعلا!
  • 30:42 - 30:50
    ليس أنّ ألله مهووس بالنّاس ... بالطّريقة
    التي نفتكر بها... ولهذا السّبب،
  • 30:50 - 30:57
    إن ذهبتم لكتاب أعمال الرّسل وتعلّمتم
    كيف كان يكرز الرّسل الأوائل،
  • 30:57 - 31:05
    لم يكونوا يكرزون أبضا محبّة الله للنّاس!
    لم يقفوا، وذهبوا للنّاس يقولون:
  • 31:05 - 31:14
    "ألله يحبّكم" لم يفعلوا ذلك! عوضا عن
    الكرازة عن محبّة الله، كرزوا عن عدل الله!
  • 31:14 - 31:22
    لأنّ عليكم أن تفهموا عدل الله قبل ما
    أن تفهموا محبّة الله!...
  • 31:22 - 31:31
    عليكم أن تفهموه بالطّريقة الصّحيحة.
    لأنّه مرّة جديدة، إن كرزتم ب"ألله يحبك"
  • 31:31 - 31:39
    لشخص خاطي، لن يفهمه بالطّريقة
    الّتي يقولها الكتاب المقدّس. لن يفكّر :
  • 31:39 - 31:45
    "أوووه، أحتاج إذا إلى أن أتوب لأنّني
    إن متّ سأذهب إلى جهنّم" لا! سيسمع :
  • 31:45 - 31:50
    "ووو ألله يحبّني، هذا رائع، أنا
    أيضا أحبّ نفسي! إذا كلّ شيئ على ما يرام"
  • 31:50 - 31:58
    لا!!! كخطاة، سنذهب إلى جهنّم.
    لأنّ الله صالح! نعم هو محبّة أيضا
  • 31:58 - 32:05
    وبيّن محبّته بإعطاء المسيح! لكنّ هذا
    لا يعني أنّه مهووس بالخالص
  • 32:05 - 32:14
    ويحبّ فقط كلّ ما يفعلوه! يقول الكتاب
    المقدّس عكس ذلك! يقول الكتاب المقدّس
  • 32:14 - 32:23
    أنّ غضبه على هؤلاء النّاس! ولا تجدون في
    الكتاب المقدّس أنّهم كرزوا المحبّة للخطاة.
  • 32:23 - 32:28
    حاولوا أن تروا خلال الكتاب المقدّس :
    لن تجدوا! وأعلم أن الكلّ سيقول :
  • 32:28 - 32:36
    "نعم لكن، توربن، توربن، يوحنا 3.16
    يوحنا 3.16، هو مهمّ جدّا مع يوحنّا 3.16.
  • 32:36 - 32:43
    يوحنا 3.16 هي الآية الأكثر نقلا بالكتاب
    المقدّس، ترونها على القمصان، على السّيارات
  • 32:43 - 32:51
    لاصقات السّيارات، ترونها في كلّ مكان على
    الصور في ذهابكم للبيوت. لكن، كونها منقولة
  • 32:51 - 33:02
    في كل مكان لا يعني أننا فهمنا معناها! إذا
    هي ليست الآية الأكثر منقولة من الكتاب
  • 33:02 - 33:08
    المقدس، هي أيضا التي أسيئ إستعمالها
    الأكثر وفهمها الأكثر في الكتاب المقدّس!
  • 33:08 - 33:16
    سننظر إليها :"هكذا أحب الله العالم حتى
    وهب ابنه الأوحد، فلا يهلك كل
  • 33:16 - 33:25
    من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية."
    لا يقول الكتاب المقدس... فغالبا ما نقرأ أن
  • 33:25 - 33:34
    الله أحب العالم كثيرا جدا عوضا أن ألله
    هكذا أحب العالم. نقرأها بطريقة مختلفة.
  • 33:34 - 33:42
    نقراها كما أن الله أحب العالم كثيييييرا
    جدا... حتى أنه أعطى إبنه. كلّا!
  • 33:42 - 33:49
    لا يقول الكتاب المقدس هذا! يقول أن هكذا
    أحب الله العالم... هذا يعني "كذلك"
  • 33:49 - 33:57
    "كما سبق وسمعنا في الآيات التي سبقت،
    هكذا أحب الله العالم!"
  • 33:57 - 34:08
    إذا لتفهموا يوحنا 3.16، عليكم أن تقرأوا
    السياق. عليكم أن تقرأوا يوحنا 3.14 و 15
  • 34:08 - 34:17
    عليكم أن تقرأوا ما يقوله الكتاب المقدس
    قبله فورا. وهذه هي مشكلة الكتاب المقدس
  • 34:17 - 34:23
    الأكبر اليوم، أننا وضعنا إصحاحات وآيات
    فيه. لكن الكتاب المقدس هو أكثر من آية فقط
  • 34:23 - 34:28
    من هنا، آية من هناك وآية من هناك.
    يمكنني أن آتيكم بمثل.
  • 34:28 - 34:43
    رؤيا 14.7 يقول :"خافوا الله ومجدوه!
    جاءت ساعة الدينونة" رؤيا 14.7.
  • 34:43 - 34:49
    إن ذهبتم إلى منزل اليوم ورأيتم صورة
    أو إن ذهبتم إلى مكان آخر، غالبا ما تسمعون
  • 34:49 - 34:55
    هذه الآية يوحنا 3.16، هذا ما يعرفه الجميع.
    إن سألت الناس في الكنيسة اليوم :
  • 34:55 - 35:05
    "كم منكم يعرف يوحنا 3.16؟ كل يد ترتفع.
    إن سألتهم :"ماذا عن يوحنا 3.14؟ أو 15؟
  • 35:05 - 35:15
    لن تكون أيادي كثيرة! ماذا عن رؤيا 14.7هنا؟
    "خافوا الله ومجّدوه! فجاءت ساعة الدينونة"
  • 35:15 - 35:22
    الناس لا تعلم ذلك! كثيرون لا يعرفون ذلك!
    لكن هذا لا يعني أن يوحنا 3.16 بسبب
  • 35:22 - 35:30
    فقط أننا نسمعها مرارا وتكرارا تعني أن لها
    أكثر أهمية من آيات أخرى في الكتاب المقدس!
  • 35:30 - 35:40
    لكننا نسمع أشياء في كثير من الأحيان حتى
    أننا نفتكر أن لها أهمية وموافق عليها أكثر
  • 35:40 - 35:44
    من أشياء أخرى نسمعها. والأمر نفسه
    مع كل شيئ
  • 35:44 - 35:52
    وعندما نلت الخلاص منذ عدة سنوات،
    18 سنة، أتى أحد لي وقال :"تورين!
  • 35:52 - 35:56
    يوحنا 3.16 هو الكتاب المقدس المصغّر
    وهي الآية الأولى التي تعلّمتها.
  • 35:56 - 36:01
    وهذا ما تتعلّموه في مدرسة الأحد. هذا ما
    تتعلّموه اليوم و... نعم! هذا كلمة الله.
  • 36:01 - 36:09
    لكن كلمة الله هي أشياء أخرى كثيرة أيضا!
    وإن أردنا أن نسير في وسط الطريق،
  • 36:09 - 36:15
    نحتاج إلى أن ننال وحيا، ليس فقط عن
    محبّة الله، لكي عن عدل الله أيضا.
  • 36:15 - 36:22
    نحتاج إلى أن نعرف كل شيئ. وبالأخصّ،
    نحتاج إلى معرفة ما تقوله فعلا يوحنّا 3.16
  • 36:22 - 36:28
    ما الذي تقوله يوحنا 3.16 ؟ أوكي. في
    الآيات التي تسبقها، تقرأون عن موسى
  • 36:28 - 36:35
    والإسرائليّين في البرّية. كان الأسرائليّون
    يعيشون في البرّية، وكانوا يقولون :
  • 36:35 - 36:41
    "يا ألله، لماذا أخرجتنا إلى هنا، موسى،
    لماذا تفعل ذلك؟ نحن جياع الآن، نحن عطاش،
  • 36:41 - 36:50
    وكانوا يتذمّرون كلّ الوقت، ولم ينظر إليهم
    الله مثلما :"أحبّكم!" لا!
  • 36:50 - 37:01
    نظر إليهم الله، وتعب منهم، عضب عليهم،
    على تذمّرهم المستمرّ. كانوا شعبا متمرّدا
  • 37:01 - 37:14
    وشعر بغضب تجاههم. فلهذا السبب،
    أرسل الله ثعابين وأتت الثعابين ولدغتهم
  • 37:14 - 37:22
    وكثيرون ماتوا. وعندما مات الكثيرون،
    عرفوا أنهم أخطأوا والتفتوا نحو موسى :
  • 37:22 - 37:31
    "قد أخطأنا". إلتفت موسى نحو الله وقال
    الله لموسى :"لن ازيل الثعابين، لكن، إصنع
  • 37:31 - 37:41
    ثعبانا وضعه على عصى، وعندما تلدغهم
    الثعابين، سينظرون إلى الثعبان ولن يموتوا،
  • 37:41 - 37:50
    سيحافظون على حياتهم. إذا، صنع موسى هذا
    الثعبان ووضعه على العصا، وعندما لدغت
  • 37:50 - 37:54
    الثعابين الإسرائليّين ونظروا إليه، لم
    يموتوا!
  • 37:54 - 38:08
    بنفس الطريقة التي فيها أحبّ الله
    الإسرائليّين، أحبّ الله العالم فأرسل إبنه
  • 38:08 - 38:14
    حتى أن كل من ينظر إليه، يؤمن به،
    لن يهلك بل تكون له الحياة الأبديّة!
  • 38:14 - 38:20
    بنفس الطريقة! ليس أن الله كان مهووسا
    بهم! عليكم أن تفهموا!
  • 38:20 - 38:24
    أنا، أحبّ الدنمرك، يمكنني أن أقول أني
    أحب الدنمرك، إني دنمركيّ، أعيش في الدنمرك،
  • 38:24 - 38:32
    أحبّ الدنمرك. لكن أن أحبّ الدنمرك لا يعني
    أني مهووس بكلّ شخص في الدنمرك وما يفعلوه!
  • 38:32 - 38:41
    لأنه هناك في الدنمرك ناسا أشرار حقا
    تفعل أشياء جنونيّة! وتحتاج إلى نوال عقابها
  • 38:41 - 38:49
    تحتاج إلى الذهاب إلى السجن! لأنها شريرة،
    تفعل أشياء شريرة! ويمكنني أن أرى ذلك!
  • 38:49 - 38:56
    ولست قديسا كما أن الله قدوس! فعندما ينظر
    إله قدوس إلى العالم، لن يكون كما
  • 38:56 - 39:04
    "أحب كلّ من هناك، أحبّ كلّ ما يفعلونه"
    لا! غضب الله هو على الناس!!!
  • 39:04 - 39:12
    لكنّنا أسأنا جدّا فهم ذلك! فأخذنا يوحنّا
    3.16، خرجنا للعالم اليوم ثمّ قلنا لهم :
  • 39:12 - 39:17
    "أووو، الله يحبّكم كثيرا جدا!"
    فيسيأون فهمه...
  • 39:17 - 39:24
    لأنه، يمكنكم أن تفهموا حبّ الله الذي هو
    طاهر، مقدّس، فقط بالروح القدس!
  • 39:24 - 39:35
    فإن لم تعرفوا محبّة الله بالروح القدس،
    سيكون حبّا بشريّا. حبا حيث التركيز
  • 39:35 - 39:44
    هو على الإنسان عوضا عن الله. لكن حبّ الله
    هو نظيفا، هو طاهرا، هو مقدّسا. ويقول
  • 39:44 - 39:51
    الكتاب المقدس هنا :"لأن الله سكب محبّته
    في قلوبنا بالروح القدس الذي وهبه لنا"
  • 39:51 - 40:02
    إذا، كيف سكب الله محبّته؟ بالروح القدس!
    لن يمكنكم فهم حبّ الله الحقيقي إلا إن
  • 40:02 - 40:15
    نلتم الروح القدس... لماذا؟ لأن الحب طاهر!
    الحبّ مقدّس، الحبّ هو كاللؤلؤة
  • 40:15 - 40:22
    وما الذي يقوله يسوع بخصوص الأمور المقدّسة؟
    ما الذي يقوله يسوع عن اللآلئ؟
  • 40:22 - 40:34
    هناك مكان في متى 7 آية 6 : " لا ترموا
    درركم إلى الخنازير" فيقول يسوع :
  • 40:34 - 40:42
    "لا تعطوا الكلاب ما هو مقدّس، ولا ترموا
    درركم للخنازير"، لماذا؟ ويقول لماذا :
  • 40:42 - 40:50
    "لئلّا تدوسها بأرجلها وتلتفت إليكم
    فتمزّقكم." وأن نفه ما يقوله يسوع هنا هو
  • 40:50 - 41:02
    مهمّ جدّا جدّا. لا تأخذوا ما هو مقدّس،
    سأقول لا تأخذوا حبّ الله، حبّ الله المقدّس
  • 41:02 - 41:11
    الذي يشبه اللآلئ، وترموه للخنازير والكلاب.
    لماذا؟ لأنهم سيسيئون فهمه، سيدوسونهم،
  • 41:11 - 41:25
    ثم سيستديرون ويمزّقوننا. لقد فعلنا اليوم
    في الكنائس شيئا خاطئا تماما. وفعلاناه
  • 41:25 - 41:33
    سنين كثيرة جدّا ولهذا السبب، تحوّل العالم
    ضدّنا. حوّل ذلك ضدّنا.
  • 41:33 - 41:44
    ما هذا الذي فعلناه خطأ؟ لقد كرزنا محبّة
    الله لعالم مائت، مذنب الذي هو تحت غضب الله
  • 41:44 - 41:51
    الذي لا يعلم قدسيّة الله، لقد كرزنا
    محبّة الله عوضا عن عدل الله!
  • 41:51 - 42:02
    إن ذهبتم إلى كتاب أعمال الرسل، ورأيتم
    كيف كان يكرز الرسل الأوائل،
  • 42:02 - 42:16
    لن تجدوا مرة واحدة أنهم كرزوا: الله يحبّكم
    لم يكرزوا بمحبّة الله للناس بل بعدله.
  • 42:16 - 42:23
    لم يكرزوا :"أنتم رائعين! مهيبين! الله
    يحبّكم!" لأنهم عندئد سيسئون فهمه...
  • 42:23 - 42:32
    عندئذ، لن يخافوا الله ولن يروا الحاجة
    إلى التوبة! ولأنهم لا يروا الحاجة
  • 42:32 - 42:38
    إلى التوبة العميقة ويعرفوا ملئ الإنجيل،
    لن يأتوا ويختبروا الروح القدس!!!
  • 42:38 - 42:47
    ولن يتمكّنوا من فهم محبّة الله... إذا، كيف
    كرز الرسل الأوائل؟ كرزوا عن عدل الله :
  • 42:47 - 42:58
    "يسوع! مات يسوع! دفن يسوع وقام يسوع
    مجدد! هو الديّان!! هو الذي سيدين العالم!!!
  • 42:58 - 43:08
    عليكم أن تتوبوا عن خطاياكم!!! تتوبوا
    وتتعمّدوا تجاهه!!! وتنالوا الروح القدس!!!
  • 43:08 - 43:17
    وتنالوا الحياة الأبديّة!!!" كرزوا عن يسوع،
    كرزوا عن عدل الله!!! "ألله هو إله قدوس
  • 43:17 - 43:26
    والخطأة أخطأوا نحوه"، هذا ما كرزوا به!!!
    لن تجدوا أبدا في الكتاب المقدس
  • 43:26 - 43:33
    أنهم تكلموا عن محبة الله بالطريقة التي
    نفعلها للخطاة. وأمر مثير للأهمية هو أن ما
  • 43:33 - 43:42
    نقرأه عن محبة الله هنا هو في إنجيل يوحنا.
    إنجيل يوحنّا ومتّى، هؤلاء الأناجيل الإثنين
  • 43:42 - 43:55
    كتبوا للمؤمنين! أناجيل لوقا ومرقس كتبوا
    لغير المؤمنين. ونخطئ كثيرا عندما تستعمل
  • 43:55 - 44:03
    إنجيل يوحنّا هناك وإنجيل متّى لغير مؤمنين.
    لأنه بخصوص بعض الأمور المكتوبة فيهما،
  • 44:03 - 44:09
    سيسيئون فهمها! لأنه كأننا أعطينا
    المقدّسات للخنازير أو الكلاب!...
  • 44:09 - 44:15
    وإن نظرتم، هناك أمور عن المحبّة
    في يوحنّا، هناك أمور عن المحبّة في متّى
  • 44:15 - 44:22
    لا تجدونها في مرقس ولوقا. لأن
    الكتاب المقدّس يوضّح ذلك جيدّا جدّا
  • 44:22 - 44:32
    بخصوص محبّة الله، أنها لنا نحن المؤمنين!!!
    يقول الكتاب المقدّس هنا : كورنثس 2.12، :
  • 44:32 - 44:38
    "ونحن لم نأخذ روح العالم، بل الروح
    الذي هو من الله،
  • 44:38 - 44:52
    لنعرف الأشياء الموهوبة لنا من الله
    مجّانا". نلنا روح الله حتى أنه بالروح
  • 44:52 - 44:58
    يمكننا معرفة الأشياء التي هي من الله!
    نعرفها من خلال الروح!!!
  • 44:58 - 45:05
    وفي مكان آخر، غلاطية 4.6 : " ثم بما أنكم
    أبناء" لأننا مولودين مرة أخرى، أبناء لله،
  • 45:05 - 45:14
    بنات لله، "أرسل الله روح ابنه إلى قلوبكم
    صارخا : "يا أبا الآب"
  • 45:14 - 45:21
    من الذي يصرح "أبا الآب"؟
    الروح االقدس في داخلنا!
  • 45:21 - 45:30
    لا يمكنكم معرفة محبّة الله إلّا إن كنتم
    تملكون الروح القدس في داخلكم الذي يوحيه
  • 45:30 - 45:40
    ويصرخ "أبا الآب". لكن، بما أننا كنا كرزنا
    "حبّ، الله حبّ" للناس، عوضا من "ألله عدل،
  • 45:40 - 45:48
    ألله قداسة"، بما أننا كرزنا بإلإنجيل
    الخاطئ، هناك أشخاصا اليوم أساءت فهمه.
  • 45:48 - 45:58
    هذا مثل رمي الدرر للخنازير، فتدوسها، ثم
    تستعملها ضدنا! وهذا ما أراه كل الوقت الآن.
  • 45:58 - 46:05
    إن كرزت بقدسيّة الله، إن تكلّمت لأشخاص
    في الكنيسة أساءت فهم الإنجيل،
  • 46:05 - 46:10
    وتكلّمت عن الخطيئة وعلى "حاجتكم أن تعيشوا
    حياة مقدّسة"، سمعت غالبا :
  • 46:10 - 46:17
    "نعم لكن الله محبّة". مثلا، هناك أشخاص
    كثيرة اليوم في الكنيسة التي تتزوّج وتطلّق،
  • 46:17 - 46:23
    تتزوّج وتطلّق كل الوقت... إن تكلمّت معهم
    بخصوصه :"نعم لكن ما تقول الكلمة؟؟؟"
  • 46:23 - 46:30
    يعودون وقولون :"نعم لكن الله محبّة، ألله
    يتفهّم، الله محبّة" ويستعملون "ألله محبّة"
  • 46:30 - 46:39
    ضد المقدّسات التي يقولها الله في كلمته!!!!
    وهذا يشمل كل شيئ! الناس يذهبون إلى الفراش
  • 46:39 - 46:44
    قبل الزواج :"نعم لكن الله محبّة"
    إذا تلاقون ذلك في الكنيسة!!!
  • 46:44 - 46:50
    خارج الكنيسة، في العالم، ترونه أيضا!
    لقد شاركت في عدة برامج تلفزيونيّة،
  • 46:50 - 46:59
    أيضا برامج نقاش حيث تكلمت عن شخصيّة ألله،
    في برنامج حيث كنّا يهوديّ ومسلم وأنا،
  • 46:59 - 47:08
    وتكلمنا عن المثاليّة، وهو دائما :"نعم لكن
    الله حبّ، أليس الله حبّ؟ الله يحبّ،
  • 47:08 - 47:15
    كيف يمكنك قول ذلك؟ الله حبّ" وهذا ما
    يستعلمه الذين يعيشون حياة مثاليّة :
  • 47:15 - 47:24
    "نعم لكن الله حبّ" ...أحب تعليم صديقي
    دايفد بارسن من إنكلترّا حقا، تعليما رائعا
  • 47:24 - 47:35
    كتب كتابا عن جهنّم. وشارك أيضا بمقابلات
    كثيرة وتعب جدا لأن الصحافيّون يبدأوا دائما
  • 47:35 - 47:45
    ينفس الطريقة. يبدأ الصحافيون دائما كذلك :
    "كيف يمكن لإله محبّ إرسال أشخاص لجهنّم؟"
  • 47:45 - 47:51
    كان الأمر دائما كذلك. لم يبدأوا أبدا ب :
    "كيف يمكن لإله عادل إرسال أشخاص لجهنّم؟"
  • 47:51 - 47:58
    أو :"كيف يمكن لإله قدوس إرسال أشخاص؟"
    يبدأون دائما ب :"كيف يمكن لإله محبّ؟"
  • 47:58 - 48:07
    وتعب كثير من ذلك السؤال حتى أنه في الأخير،
    جاوب :"من الذي قال لكم أن الله حبّ؟"
  • 48:07 - 48:15
    وكان الصحافي ك :"لكن لكن لكن لكن أليس
    الله حبّ:" فقال :"نعم، هو كذلك، لكن..."
  • 48:15 - 48:23
    ثمّ شرح ما هيو حبّ الله، وشرح
    عدل الله، قدسيّة الله،
  • 48:23 - 48:35
    وهذه هي المشكلة اليوم في الكنيسة! لدينا
    كنيسة لا تخاف الله. لا تخاف الله لأننا
  • 48:35 - 48:45
    لا نكرز بعدل الله فيما بعد! حاولوا أيضا
    أن تذهبوا إلى متّى 5،6،7، حيث يكرز يسوع
  • 48:45 - 48:51
    في الجبل، ما الذي كرز به؟ هذا للمسيحيين
    أيضا لكن لا يكرز "حبّ حبّ حبّ حبّ"
  • 48:51 - 48:59
    يكرز عن عدل الله! كيف نعيش حياة مقدّسة،
    لكننا أسأنا فهم ذلك لأنه يوجد اليوم
  • 48:59 - 49:06
    تركيزا كبيرا جدّا وخاطئا جدّا عن
    حبّ الله، في الكنيسة، وخرجنا وكرزنا
  • 49:06 - 49:14
    للعالم بحبّ الله فلدينا عالما لا يخاف
    الله اليوم... لا يخافون الله
  • 49:14 - 49:23
    ولا يرون الحاجة إلى التوبة... لماذا؟...
    "لأنه الله حبّ" ... إني إفتكرت ذلك
  • 49:23 - 49:29
    منذ عدة سنوات! إفتكرت ذلك قبلما نلت الخلاص
    أنه : أوكي الله لي، كانت لي تلك الفكرة :
  • 49:29 - 49:36
    "الله لي! نعم الله لي! بالتأكيد الله
    للجميع! الله يحبّ الجميع! إذا الله لي!"
  • 49:36 - 49:47
    إذا، لم أرى الحاجة للتوبة "لأن الله لي!!!"
    والعالم اليوم يفكّر بهذه الطريقة! لماذا؟
  • 49:47 - 49:57
    لأننا أخذنا أقدس مقدّسات الله ودرره
    ورميناها للخنازير. والآن يدوسونها،
  • 49:57 - 50:06
    أساءوا فهما ويستعملونها ضدنا. إذا، علينا
    أن نفهم أننا لا نقدر فهم حبّ الله إلّا
  • 50:06 - 50:13
    بالروح القدس! ولهذا السبب، هناك أيضا
    كثيرا من الكنائس اليوم... غالبا ما الكنائس
  • 50:13 - 50:20
    هناك كنائس تبدأ بعدل الله لكنها لا تكرز
    بالإنجيل الكامل : أنه هناك توبة! هناك
  • 50:20 - 50:30
    حياة جديدة! هناك الروح القدس!!! ولأنها لا
    تختبر ذلك، لا تأتي وتختبر حبّ الله!!!
  • 50:30 - 50:36
    بالأخصّ، ترون مرات صورا من أمريكا
    حيث يقف الناس بيافطات كبيرة :"الله يكرهكم"
  • 50:36 - 50:45
    و "ألله هو ضدكم"، بعض الأمور هي كتابيّة،
    هذا ما تقوله كلمة الله لكن كثيرا من هؤلاء،
  • 50:45 - 50:51
    يبدأون هنا فقط، ولكنّهم لا يصلون
    ويفهمون أنّ علينا أن نكرز بالملكوت!
  • 50:51 - 51:00
    بالحياة الجديدة! بالروح القدس! وهناك
    نختبر حبّ الله!!! وإن كانت لكم حبّ الله،
  • 51:00 - 51:05
    نعم! يمكنكم أن تكرزوا بالإنجيل الصحيح!!!
    ليس كما يفعلونه الكثيرون اليوم، مثلا :
  • 51:05 - 51:11
    "أنتم ذاهبون إلى جهنّم، إنّ الله يكرهم" لا
    يمكنكم أن تكرزوا بعدل الله بطريقة أنهم
  • 51:11 - 51:18
    يفهمون أنهم خطاة! يفهمون أنهم تحت غضب
    الله! يفهمون أنهم إن لم يتوبوا! ويأتوا
  • 51:18 - 51:23
    إلى حبّ الله... سيذهبون إلى جهنّم!!!
    لكنهم بنفس الوقت سيعانقوننا!!! لماذا؟
  • 51:23 - 51:27
    لأنهم سيشعرون بقلبنا! كل الموضوع هو
    حول قلبنا! ولهذا السبب،
  • 51:27 - 51:33
    لم يسمح الرسل الأوائل أن يخرجوا ببساطة
    ويكرزوا، قبل نوال الروح القدس!
  • 51:33 - 51:40
    لأن عليكم أن تملكوا حبّ الله في قلبكم!!!
    لتتمكّنوا من كرازة كلمة الله الجذريّة!...
  • 51:40 - 51:51
    لكننا بحاجة لكرازتها! والآن نعيش في زمن
    حيث التركيز خصّيضا هو على حبّ الله
  • 51:51 - 51:58
    ويقول الكتاب المقدّس في متّى .24.11
    حول الأزمنة الأخيرة هنا أنّ
  • 51:58 - 52:08
    "ويقوم أنبياء كذبة كثيرون ويضلّون كثيرين.
    ولأنّ الإثم سيكثر، ستبرد محبّة الكثيرين.
  • 52:08 - 52:15
    ولكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص."
    أنبياء كذبة سيقومون وهنا يتكلّم أيضا عن
  • 52:15 - 52:20
    الكنائس، لماذا؟ لأن الذي سيصبر إلى
    المنتهى سيخلص، ليس الأشخاص في العالم
  • 52:20 - 52:26
    خارجا يخلصون إن تحمّلوا للأخير، بل نحن
    إن تحمّلنا للأخير، وهناك سنخلص!!!
  • 52:26 - 52:34
    إذا، سيظهر أنبياء كذبة كثيرون في الأزمنة
    الأخيرة... ثم نقرأ أن الإثم سيكثر...
  • 52:34 - 52:47
    ما هو الإثم؟ الإثم هو كلمة أخرى عن رخصة.
    لأنه :"ستكثر الرخصة". الإثم هو أن نعيش
  • 52:47 - 52:53
    بدون قانون... نعم لسنا تحت قانون موسى،
    لكنّنا تحت قانون المسيح!!!
  • 52:53 - 52:59
    ويسوع لم يخفّض المعيار بل علّاه !!! وسنرى
    ذلك في المرّة القادمة... مثلا،
  • 52:59 - 53:05
    يقول قانون موسى أنكم إن أردتم أن تطلّقوا،
    تعطون كتابا فقط، يقول قانون موسى
  • 53:05 - 53:11
    أنكم إن أرتدم أن تزنوا، أخرجوا وافعلوه،
    لكن يسوع يقول شيئا مختلفا هناك :
  • 53:11 - 53:19
    يسوع أكثر جذريّة فعلا!!! والآن إن تنظرتم
    فقط بشهوة إلى مرأة قد زنيتم معها بقلبكم!!!
  • 53:19 - 53:26
    إذا، يسوع غيّر شيئا ما ولكن لم يخفّض
    المعيار بل علّاه!!!
  • 53:26 - 53:30
    وتمكّن من فعل ذلك لأن الروح القدس لنا
    اليوم وسأتكلّم عن ذلك في المرّة القادمة.
  • 53:30 - 53:39
    لكن، في الأزمنة الأخيرة، سيقوم أنبياء
    كذبة في الكنائس!!! وبسبب تعليمهم،
  • 53:39 - 53:51
    الإثم والرخصة سيسودان... أنظروا! ليست
    القانون الذي سيسود في الأزمنة الأخيرة!!!
  • 53:51 - 53:57
    بالتأكيد، هناك بعض الناس التي تعيش
    حياة قانونيّة! لكننا اليوم،
  • 53:57 - 54:01
    نحن نخاف جدّا أن نعيش حياة قانونيّة
    حتى أنّ أكثر الناس يعيشون في الخطيئة!!!
  • 54:01 - 54:07
    يعيشون خارجا هنا، حياة أثيمة!!!
    حياة مرخصة للخطيئة!!!
  • 54:07 - 54:16
    وفي الأزمنة الأخيرة، سيكرز الناس
    بحبّ خاطئ. لن يكرزوا بعدل الله!!!
  • 54:16 - 54:24
    سيكرزون :"الله حبّ، حب حب حب" وهؤلاء
    هم الأنبياء الكذبة! يكرزون فقط بحبّ الله
  • 54:24 - 54:34
    بطريقة خاطئة... يحيث يخلق حبّ الله هذا
    أشخاصا يبدأون بعيش الإثم... بعيش الخطيئة..
  • 54:34 - 54:43
    لأنّ ليس لهم أيّ مخافة لله... إن
    خشيتم الله، لن تعيشوا في الخطيئة... إذا،
  • 54:43 - 54:49
    في الأزمنة الأخيرة، بسبب هؤلاء الأنبياء
    الكذبة، ونرى اليوم ذلك في كلّ الأنحاء،
  • 54:49 - 54:55
    في التلفزيون المسيحي، في الكتب المسيحية،
    هو الحب، الحب، الحب، الحب. بسبب ذلك،
  • 54:55 - 55:02
    نرى أنه ليس من خشية الله اليوم في
    الكنائس... الرخصة والإثم سادوا...
  • 55:02 - 55:12
    وهذا ما تفعله الكنائس اليوم أيضا...
    سيكثر الإثم أيضا في الكنيسة...
  • 55:12 - 55:19
    وبسبب ذلك، محبة الكثيرين ستبرد، محبة
    الكثيرين، المحبة. ما هي محبة الكثيرين؟
  • 55:19 - 55:25
    المحبة تجاه الله! لقد رأيت كثيرا من الناس
    من نالوا الخلاص،
  • 55:25 - 55:32
    ثم يبدأ الروح القدس يعمل فيهم! يعيشون
    حياة جذريّة! يأخذون الموسيقى الغير مسيحية،
  • 55:32 - 55:36
    يرموها خارجا! لا يريدون أن ينظروا إلى
    كثير من أمور سيئة على التلفاز!
  • 55:36 - 55:42
    ويريدون فقط أن يحبّوا الله! أن يقرأوا في
    كلمة الله! ويملأوا أنفسهم بشيئ طاهر!!!
  • 55:42 - 55:48
    ثم يأتون إلى كنيسة... وأناس ليست جذريّة
    بالكفاية، تقول لهم :"حسنا!، هذا حسنا!"
  • 55:48 - 55:58
    ويبدأون بفعل أشياء لم يفعلوها من قبل!!!
    ولأنهم يبدأون بفعل أشياء خارجا بجانب
  • 55:58 - 56:09
    الخطيئة... يبرد حبهم تجاه الله!!!.......
    إن أردتم أن تحافظوا على حبّكم تجاه الله!
  • 56:09 - 56:15
    تحتاجون إلى أن تعيشوا حياة جذريّة...
    تحتاجون إلى أن تعيشوا بدون خطيئة...
  • 56:15 - 56:22
    إن سمحتم للخطيئة أن تدخل إلى حياتكم،
    أقول لكم أن حبّ الله سيبرد...
  • 56:22 - 56:33
    لكنكم إن طردتم الخطيئة من حياتكم... وبدأتم
    تتوبون عميقا من قلبكم... سيضطرم حب الله!
  • 56:33 - 56:45
    وستكونون على جمر!!! ونحتاج دائما إلى عيش
    تلك الحياة... حيث نسعى دائما إلى القداسة،
  • 56:45 - 56:51
    نحاول أن نعيش بقداسة...
    ونسمح للروح القدس أن يعمل فينا!!!!!!!
  • 56:51 - 56:58
    وبعد ما يتكلّم الكتاب المقدس عن الأنبياء
    الكذبة... "وإنجيل الملكوت هذ" أيّ إنجيل؟
  • 56:58 - 57:04
    هذ الإنجيل! الإنجيل الطاهر! إنجيل
    عدل الله! إنجيل الملكوت!
  • 57:04 - 57:10
    "سيكرز به في كلّ المسكونة شهادة
    لجميع الأمم، ثم يأتي المنتهى." متى 24.14
  • 57:10 - 57:15
    ونحتاج إلى أن نأتي ونبشّر
    بالإنجيل الصحيح مرّة جديدة!!!
  • 57:15 - 57:26
    ونحصل على الإدراك الصحيح عن هويّة الله.
    والحقيقة هي أن الله ..... حبّ الله هنا،
  • 57:26 - 57:37
    ألله أحبّ العالم فأرسل إبنه... ليس لأنه
    مهووس بالناس... هم تحت غضبه!!! هم أشرار
  • 57:37 - 57:45
    ويحتاجون إلى أن يتوبوا عن خطاياهم... وإلّا
    سيذهبون إلى جهنّم..لأن الله هو إله عادل!!!
  • 57:45 - 57:53
    ألله هو إله محبّ! إذا، ليس أنه يحبّ الناس
    بالطريقة التي يسمعونه فيها عندما نقولها،
  • 57:53 - 57:57
    لكن، عوضا أن نكرز ب"ألله يحبّكم" يمكننا
    أن نكرز بأنّ حبّ الله هو هنا
  • 57:57 - 58:05
    وإن تبتم عن خطاياكم...أدخلوا!!! وهذا هو
    الإنجيل الصحيح!: أن نجعل الناس تتوب!!!!!!!
  • 58:05 - 58:10
    عندئذ، إن سمعوا الإنجيل الصحيح!...
    سيريد الخطاة الدخول إلى ملكوت الله...
  • 58:10 - 58:16
    وفي إحدى الأشرطة، حيث أتكلّم عن
    شفاء المرضى والكرازة بالإنجيل،
  • 58:16 - 58:22
    ترون كيف أبدأ بالتكلّم عن الخطيئة!
    أبدأ بالتكلّم عن قدسّية الله!
  • 58:22 - 58:29
    أريكم كيف نبدأ بالتكلّم عن هذا الأمر!!!
    ثمّ... عندما يفهم الناس أنهم خطاة...
  • 58:29 - 58:36
    وتحت غضب الله..... عندها، يمكننا أن نقول
    لهم : "لكن الله يحبّ العالم وأرسل إبنه
  • 58:36 - 58:41
    فإن تبتم!!! يمكنكم أن تنالوا الخلاص!!!
    وتأتوا تحت هذا الحبّ!!!"
  • 58:41 - 58:48
    فهذه هي الطريقة التي بها علينا أن نكرز...
    نكرز بملكوت الله!!! إظهار ملكوت الله!!!
  • 58:48 - 58:52
    شفاء المرضى!!! طرد الشياطين!!!
    الكرازة عن عدل الله!!!!! والإظهار لهم كيف
  • 58:52 - 58:57
    كيف يمكنهم أن يأتوا ويكونوا جزأ من هذا
    الملكوت!!!!!!! جرّاء توبتهم عن خطاياهم!
  • 58:57 - 59:02
    معموديّتهم بالماء!!!!! وبالروح القدس!!!!!!
    وأريد أن أقول مجدّدا :
  • 59:02 - 59:09
    العديد من الناس سمعوا هذا الكلمات :
    "لكن الله يحبّ الخطاة لكنّه يكره الخطيئة"
  • 59:09 - 59:19
    أريد أن أقول أنّه لم يكن يسوع من قال ذلك!
    لم يقل يسوع أبدا أن الله يحبّ الخطاة! لكنه
  • 59:19 - 59:28
    يكره الخطيئة! لم يكن موسى! ولا تروا ذلك
    في الكتاب المقدّس! لأنّ هذا ليس كتابيّا!!!
  • 59:28 - 59:35
    أغسطينس هو الذي قال شيئا يشابه ذلك
    منذ سنين عديدة
  • 59:35 - 59:46
    لكن هو غاندي من قالها بالتمام!!!...
    زعيم هندوسي في الهند منذ بضعة سنوات...
  • 59:46 - 59:54
    إذا، كان زعيما هندوسيّا من قال :
    "ألله يحبّ الخاطي لكنّه يكره الخطيئة"
  • 59:54 - 60:00
    لو كان ذلك صحيحا، لما كان بحاجة إلى
    أن يقاصص الناس! لما كان بحاجة إلى
  • 60:00 - 60:07
    أن يرميهم في جهنّم! لكان أخذ الخطيئة فقط
    ورماها في جهنّم! عوضا عن الأشخاص!!!
  • 60:07 - 60:13
    ولما كان بحاجة لإرسال إبنه يسوع المسيح!!!
    ولو كانت الخطيئة هي المشكلة وليس الخاطي!
  • 60:13 - 60:21
    لكن الكتاب المقدّس لا يقسم بين الشخص وما
    يفعله! أنتم ما تفعلونه وما تفعلونه أنتم!!!
  • 60:21 - 60:31
    إن كنتم تعيشون في الخطيئة فأنتم خطاة!
    والله لا يغضب فقط على الخطيئة في حياتكم!
  • 60:31 - 60:41
    هو غاضب عليكم!!!!! ويريدكم أن تتوبوا...
    وأن تأتوا تحت حبّه... إذا، تقوفقوا من
  • 60:41 - 60:51
    نقل آية هندوسيّة... آية زعيم هندوسي "ألله
    يحب الخطاة لكنّه يكره الخطيئة" عوضا عنها،
  • 60:51 - 60:59
    أنقلوا ما يقوله الكتاب المقدّس!!!!!!!
    ونحتاج إلى معرفة ما تقوله الكلمة!...
  • 60:59 - 61:06
    سوف أكمل الآن لأنه ... إين علينا أن نبدأ؟
    أين علينا أن نبدأ؟
  • 61:06 - 61:13
    كمسيحيّين، من المهمّ أن نبدأ... ،
    علينا أن نبدأ بعدل الله!!!
  • 61:13 - 61:23
    هو لمهمّ أن نبدأ بخشية الله!!! خشية لله.
    لديّ حبّ الله هناك وسأضع خشية الله هنا.
  • 61:23 - 61:35
    عندما نتكلّم عن خشية الله ... خشية الربّ،
    يقول كتاب الأمثال 8.13 :
  • 61:35 - 61:42
    "خشية الربّ هي بغض الشرّ، الكبرياء
    والتعظّم، وطريق الشرّ."
  • 61:42 - 61:51
    ونحتاج إلى أن تكون لنا خشية الله هذه بحيث
    نكره الشر!! نكره الأشياء التي يكرهها الله!
  • 61:51 - 61:58
    ونحبّ الأشياء التي يحبّها ألله!!! والشيئ
    نفسه بالنسبة لنا، علينا أن نكون كالله...
  • 61:58 - 62:05
    ينبغي علينا أن نملك الطبيعة نفسها!
    و...نعم! الله قدوس! ويكره الخطيئة!
  • 62:05 - 62:13
    حبّه هنا كي يصل إليهم... لكن ليس بطريقة
    "أحبّكم، أحبّكم، أحبّكم!!!" .......
  • 62:13 - 62:20
    بحيث يفهمون أنّ الله يحبّهم، هو لهم
    وكلّ ما يفعلونه هو حقّ!!! لأنه ليس كذلك!
  • 62:20 - 62:26
    إن فهموا أن كل شيئ لا بأس به...
    لن يتوبوا أبدا!!!!!!!
  • 62:26 - 62:32
    لن يأتوا ويختبروا حبّ الله أبدا...
    والله يريدهم أن يختبروه...
  • 62:32 - 62:39
    يريد أنّ كلّ شخص ينال الخلاص!
    يقول كتاب الأمثال أيضا :
  • 62:39 - 62:46
    "خشية الربّ رأس المعرفة أمّا الجاهلون
    فيحتقرون الحكمة والأدب" أمثال 1.7
  • 62:46 - 62:54
    إذا، مخشية الربّ هي رأس الحكمة!!!
    وإن ذهبتم من خلال كتاب الأمثال،
  • 62:54 - 63:06
    من خلال الكتاب المقدّس، كتاب المزامير،
    سترون أنّ هناك أماكن كثيرة جدّا
  • 63:06 - 63:09
    تبدأ بأنّ خشية الربّ هي البداية!!!
  • 63:09 - 63:16
    مثلا :"خشية الربّ هي بداية المعرفة"،
    هنا ترون أن خشية الربّ هي رأس الحكمة!
  • 63:16 - 63:28
    فطنة جيّدة لكلّ عاملين وصاياه."
    إذا، خشية الربّ، خشية الله هي بداية الحكمة!
  • 63:28 - 63:36
    ونحن بحاجة إلى أن تكون لنا المعرفة الحقّ،
    وبوحي من الله نحصل على خشيته ...
  • 63:36 - 63:45
    "إنّ قدرته الإلهيّة قد وهبت لنا كل ما
    للحياة والتقوى (خشيته) بمعرفته"
  • 63:45 - 63:48
    1 بطرس 1.3. إن كنتم تعرفون
    حقّا الله ستخشونه
  • 63:48 - 63:53
    وسأتكلّم عن خشية الله في المرّة القادمة!
    لكنّكم إن عرفتم حقّا ألله، ستخشونه
  • 63:53 - 64:01
    لأنّ الله عادل!، ألله قدّوس! هو نار آكلة.
    ألله أكثر من محبّة... هو أيضا محبّة!
  • 64:01 - 64:09
    لكنّكم، لكنّنا نحتاج إلى أن نحصل على
    المعرفة الحقّ، وإلّا، سنكون مخدوعين،
  • 64:09 - 64:16
    وسنضلّ أشخاصا آخرين. وهذا هو الواقع!
    لدينا اليوم كنيسة مخدوعة...
  • 64:16 - 64:22
    وتضلّل أشخاصا كثيرة أخرى... ومرّة جديدة،
    ليس هناك من خشية لله!!!...
  • 64:22 - 64:27
    ونحتاج إلى خشية الله لنتمكّن من
    أن نحبّه كما هو!
  • 64:27 - 64:34
    تملك الكنيسة الكاثوليكيّة بعض الكتب
    الإضافيّة في كتابها المقدّس،
  • 64:34 - 64:43
    الكتب المزيّفة. الكتب المزيّفة : هناك
    كتاب يدعى كتاب سيراخ.
  • 64:43 - 64:54
    كتاب سيراخ ليس جزأ من كلمة الله، ليس
    جزأ من كتابنا المقدّس ولكن هناك ناس تنقل
  • 64:54 - 64:59
    بعض هذه الكتب. فلا يزالوا من التاريخ
    ومثيرين للأهميّة. لكن في كتاب سيراخ
  • 64:59 - 65:14
    هناك آية مهمّة حقّا. كتاب سيراخ 25.12 :
    "مخافة الربّ هي بداية محبّته"
  • 65:14 - 65:27
    "مخافة الله هي بداية المعرفة مخافة الله هي
    بداية الحكمة، مخافة الله هي بداية محبته"
  • 65:27 - 65:37
    فكيف يمكنكم أن تحبوا شخصا لا تعرفونه؟
    عليكم أن تعرفوا الله لتتمكّنوا من حبه فعلا
  • 65:37 - 65:44
    وقد عشت سنين عديدة بدون معرفة عدل الله،
    لم يكن في حياتي خشية لله...
  • 65:44 - 65:51
    إذا لم أكن متعمّقا جدّا في محبّتي لله...
    لأنّي لم أفهم هوّيته...
  • 65:51 - 66:00
    لكن عندما حصلت على خشية الله في حياتي،
    بدأت بالحصول على المعرفة وعلى الحكمة
  • 66:00 - 66:09
    وبدأت أحبّه! لكنّي كنت عضوا بكنيسة مثلما
    هي اليوم... والتي تكرز فقط بمحبّة الله...!
  • 66:09 - 66:16
    وكثيرا من هؤلاء الأشخاص التي عرفتهم في
    ذلك الوقت لا يعيشون اليوم مع الله!
  • 66:16 - 66:21
    يعيشون في الخطيئة!!! لأنّهم لم
    يعرفوا أبدا عدل الله!!!
  • 66:21 - 66:29
    مثل ملايين من الأشخاص في الكنائس اليوم!
    يقفون هناك، يرفعون أيديهم، يسبّحون الله
  • 66:29 - 66:38
    لكنّهم لا يعرفونه...كثيرون لا يعرفون الله!
    يعيشون في الرخصة، يعيشون في الخطيئة!
  • 66:38 - 66:46
    لا يعرفون الله لأنّهم لا يعرفون عدل الله!
    سمعوا فقط عن حبّ الله!.......
  • 66:46 - 66:53
    وعندما يسمعون شيئا كهذا، يفعلون :"أوووووه"
    لأنّه شيئا جديدا جدّا بالنسبة لهم!
  • 66:53 - 67:01
    ويتزعزعون بسهولة... لأن ليس في
    حياتهم جذورا عميقة ...
  • 67:01 - 67:06
    ليس لهم الروح القدس بالطريقة التي
    تمكنّهم من ... أن يحبّوا بالروح القدس...
  • 67:06 - 67:11
    لأنّكم، إن كنتم تملكون حقّا الحبّ بالروح
    القدس، لا يهمّ مهما كان الأمر جذريّا..
  • 67:11 - 67:20
    ستحبّونه لأنكم تعلمون أنه الحقّ! ولن
    يزعزعكم لأنكّم تملكون الروح في داخلكم!
  • 67:20 - 67:29
    ولا يمكنكم أن تتزعزوا لأنّ الروح يريكم
    أن حبّه هو مقدّس أيضا!!! (زقفة) أوكي
  • 67:29 - 67:34
    سنكمل! وغالبا، عندما أعطي هذا التعليم،
    أقول غالبا : "نبدأ دائما بالنظر إلى يسوع!"
  • 67:34 - 67:41
    لكنّنا اليوم نظرنا إلى الله وعوضا
    من أن يكون لنا يسوع هنا من فوق،
  • 67:41 - 67:48
    لدي الله الآن!!! من هو الله؟ ...
    وأريد البدء بهذه الآية ؛
  • 67:48 - 67:56
    الوصايا العشر التي أتى بها موسى :
    "لن يكن لك آلهى أخرى أمامي" خروج 20.3
  • 67:56 - 68:04
    ويكمل أيضا ويقول أنّه لا تصنع لك
    صورة خاطئة عن الله وتعبدها!
  • 68:04 - 68:08
    إذا يجب أن يكون لنا فقط إله واحد ولا يجب
    أن يكون لنا أي إله آخر
  • 68:08 - 68:19
    ولا يجب أن نغيّر صورة الله لتصير شجر
    وخشب ونعبدها، ونغيّر صورة الله في ذهننا!
  • 68:19 - 68:29
    وهذا أيضا صنم! أن نغيّر الله وهذا بأكثر
    الطرق أكبر صنم أراه اليوم في الكنائس :
  • 68:29 - 68:34
    أن الناس خلقوا إلههم الخاصّ
    بصورتهم الخاصّة والتي تناسبهم!
  • 68:34 - 68:42
    وبكل تأكيد ودائما هذا الإله هو إله حبّ!
    أغلب الأحيان هو إله حبّ! وتسمعون ذلك
  • 68:42 - 68:49
    في الكنائس :"لكنّ إلهي ليس كذلك،
    لا إلهي هو إله حبّ، إلهي هو كذلك!"
  • 68:49 - 68:59
    وهذه هي مشكلة كبيرة! وما الذي فعلناه هنا؟
    خلقنا إلها مختلفا... مختلفا جدّا من الإله
  • 68:59 - 69:05
    الذي نقرأ عنه في الكتاب المقدّس!!! ثم
    يقولون : "لكنه كان كذلك في العهد القديم...
  • 69:05 - 69:11
    لكننا نعيش في العهد الجدبد اليوم..."
    لكن الله لم يتغيّر!!! عليكم أن تفهموا ذلك!
  • 69:11 - 69:18
    نؤمن أن يسوع هو هو الأمس اليوم وإلى الأبد!
    الروح القدس هو هو الأمس، اليوم وإلى الأبد!
  • 69:18 - 69:23
    ألله هو هو الأمس، اليوم وإلى الأبد!!!
    وإن كنتم تؤمنون بإله
  • 69:23 - 69:32
    مختلف عن إله العهد القديم...
    لقد خلقتم صنما!!!!!!! فعلتم ذلك!
  • 69:32 - 69:43
    هذه الآية لا تعمل وحدها. لماذا؟
    لأنه هناك شيئا مهمّا قبلها!
  • 69:43 - 69:50
    كثير من الآيات لا تعمل وحدها... علينا أن
    نقرأ كلّ شيئ بسياقه لنفهم ما تقوله الكلمة!
  • 69:50 - 69:56
    وهذه الآية لا تبدأ هنا... لا ينبغي عليها
    أن تبدأ هنا... ينبغي عليها أن تبدأ هنا..
  • 69:56 - 70:04
    "ثم تكلّم الله بجميع هذه الكلمات قائلا :
    "أنا الربّ إلهك الذي أخرجك من أرض مصر
  • 70:04 - 70:15
    من بيت العبوديّة".. "لا يكن لك آلهة أخرى
    أمامي"... إقرأوها كلّها. كلّ شيئ.
  • 70:15 - 70:24
    ألله هو الإله الذي أخرجكم من أرض مصر...
    كيف فعل ذلك؟ فعل ذلك بعلامات كثيرة!
  • 70:24 - 70:36
    معجزات كثيرة! فعل ذلك بعلامات وعجائب،
    فعل ذلك بقتل أولاد المصريّين البكر!!!
  • 70:36 - 70:47
    فعله بقتل المصريّين في البحر الأحمر... فعل
    ذلك بقتل أشخاص كثيرين!!! نؤمن بإله قدّوس!
  • 70:47 - 70:56
    نؤمن بأله محبّ لكن بإله عادل أيضا!!!
    لكن أيضا بإله نار آكلة والذي يقتل الناس!
  • 70:56 - 71:00
    لكن اليوم، هناك مسيحيّون كثيرين جدّا،
    حين يقرأون العهد القديم :
  • 71:00 - 71:08
    "لا! لا أقدر أبدا أن أعبد هذا الإله..."!!!
    لهم صورة أنّ هذا الإله شرّير... هو شرير...
  • 71:08 - 71:16
    لكن إله العهد الجديد هو محبّ فقط!...
    ما الذي فعلوه؟..خلقوا ببساطة إلها يناسبهم!
  • 71:16 - 71:25
    غيّروا صورة الله وعارضوا الوصيّة الأولى!..
    ... إلههم مختلفا عن الإله الذي أخرج
  • 71:25 - 71:31
    الإسرائليين من مصر!!! إلههم مختلف عن الإله
    الذي نقرأ عنه في كلّ الكتاب المقدّس!!!!!!!
  • 71:31 - 71:41
    لكنّ الله هو نفسه!!! نعم هو رحوم الآن!
    لكنّه كان رحوما أيضا في ذاك الوقت!!!
  • 71:41 - 71:47
    سوف أتكلّم عن ذلك في المرّة القادمة لكن
    لكن، الملك داود، الملك داود أخطأ تجاه الله
  • 71:47 - 71:54
    خطيئة كبيرة لكنّه وجد رحمة! في العهد
    الجديد، حننيا وسفيرا، كتاب أعمال الرسل5
  • 71:54 - 72:02
    خطئوا تجاه الله، أتوا ببساطة بكذب
    أمام الله... وماذا فعل الله؟ ببساطة قتلهم!
  • 72:02 - 72:08
    مات حننيا وسفيرا، كانوا في الحلف الجديد،
    العهد الجديد، تقرأونه في كتاب أعمال الرسل!
  • 72:08 - 72:13
    هيرودس، قضمه الدود! تقرأون ذلك في
    كتاب أعمال الرسل!
  • 72:13 - 72:19
    كان الله رحوما في العهد القديم! كان الله
    محبّا في العهد القديم!
  • 72:19 - 72:25
    الله رحوم في العهد الجديد! الله محبّ في
    العهد الجديد! ألله نفسه!!!!!!!
  • 72:25 - 72:32
    نعم نعيش تحت عهد جديد! معيار جديد! لسنا
    تحت قانون موسى بل تحت قانون يسوع الآن!!!
  • 72:32 - 72:35
    نحن نعيش معه وسأتكلّم عن ذلك
    في المرّة القادمة!
  • 72:35 - 72:42
    لكن، ناس كثيرة في الكنائس قد خلقت إلها
    خاطئا... وهذا الإله هو حبّ... لماذا؟؟؟
  • 72:42 - 72:47
    لأنّنا نعيش في الأزمنة الأخيرة حيث يريد
    الناس أن يعيشوا حياة أثيمة.......!!!!!!!
  • 72:47 - 72:56
    يريدون أن يعيشوا حياة برخصة للخطيئة...
    ولأنهم يكرزون بحبّ، حب، حبّ هذه الأوقات
  • 72:56 - 73:00
    ونحن نتكلّم بجذريّة بعض الشيئ، يستعملونه
    ضدّنا!!!!!!! "لكن، إن كان الله حب، لما لا
  • 73:00 - 73:05
    يمكنني فعل ذلك؟ إن كان الله محبّ لما لا
    لهذا الأمر؟" وهذا هو الملكوت الذي نكرز
  • 73:05 - 73:10
    به للعالم والعالم يتحوّل ضدّنا الآن...!
    ليس هناك من خشية لله فيما بعد...
  • 73:10 - 73:15
    يفعل الناس الخطيئة! لا يريدون ألله!
    لأنّنا نكرز بالحبّ...!
  • 73:15 - 73:21
    نحتاج إلى أن نتوقف ونعود ونكرز بعدل الله
    كما فعل الرسل الأوائل!!!
  • 73:21 - 73:29
    وكما أمرنا ألله أن نفعل!!! وسنكمل ونرى
    من هو الله... أوّل شيئ لديّ هنا
  • 73:29 - 73:42
    هو أن الله حبّ ... هو حبّ! ألله حبّ.
    لماذا أقول أنّ الله حبّ؟ لأنه حبّ!
  • 73:42 - 73:58
    يقول الكتاب المقدّس أنّ الله حبّ! 1يو 4.8
    "ومن لا يحبّ لم يعرف الله لأنّ الله حبّ"
  • 73:58 - 74:04
    إذا، نعم! هذه هي الحقيقة : ألله حبّ...
  • 74:04 - 74:19
    ألله قدّوس! هذا ما تقوله أيضا الكلمة!
    يقول الكتاب المقدّس أنّ الله قدّوس!
  • 74:19 - 74:30
    في رسالة بطرس 1.1 : 15 و 16: " بل نظير
    القدّوس الذي دعاكم، كونوا أنتم أيضا قديسين
  • 74:30 - 74:38
    في كلّ سيرة. لأنّه مكتوب :
    "كونوا قدّيسين لأنّي أنا قدّوس"
  • 74:38 - 74:50
    إذا، ألله قدّوس! يقول ذلك!!! ألله حبّ
    ولكنّه يقول أيضا ألله قدّوس!
  • 74:50 - 75:08
    هنا هو التالي :"الله عادل" هذا ما تقوله
    أيضا الكلمة، أنّ الله عادل!
  • 75:08 - 75:21
    في مزمور 7.11 هناك آية جذريّة هنا :"ألله
    قاض عادل، والله مغتاظ من الشرير كل يوم"
  • 75:21 - 75:30
    نعم! هل هذه كلمة أصغر من يوحنّا 3.16؟
    لا! يوحنّا 3.16 هي كلمة الله!!!
  • 75:30 - 75:38
    لكنّ ذلك كلمة ألله أيضا!!! هو نفس الشيئ!!!
    "نعم لكنه عهد قديم..." - ألله لم يتغيّر!!!
  • 75:38 - 75:47
    هو أيضا غاضب على الناس الأشرار اليوم!!!
    إقرأوا كتابكم المقدّس!!! إقرأوا أيضا بروما
  • 75:47 - 75:51
    حيث يتكلّم عن العالم الذي لا يسعى
    أحد فيه وراء الله وإلى ما ذلك...
  • 75:51 - 76:05
    هو لم يتغيّر!!! هذا ليس أقلّ كلمة الله
    من الباقي هنا! ألله عادل! هو قاض عادل!!!
  • 76:05 - 76:20
    شيئ آخر هو أنّ الله نار آكلة...
    تقول الكلمة أنّ الله نار آكلة!!! ثمّ! :
  • 76:20 - 76:27
    "نعم، نعم توربن، لا! : ألله حبّ، أوكي!
    ألله قدوس! لكنك الآن ذهبت إلى العهد القديم
  • 76:27 - 76:31
    مزمور! هنا كان يوحنّا! والآن ذهبت إلى
    العهد القديم! نار آكلة!...
  • 76:31 - 76:39
    لكن، لكن لكن! لا تذهب إلى العهد القديم!
    نحن في العهد الجديد!!!".......!
  • 76:39 - 76:44
    هل تعلمون أين تجدون أنّ الله نار آكلة
    في الكتاب المقدّس؟؟؟ تجدون ذلك
  • 76:44 - 76:51
    في العهد الجديد في عبرانيّين حيث
    يتكلّم عن الفرق بين العهد القديم والجديد
  • 76:51 - 76:58
    كيف الله هو الآن! وأنّ علينا أن نخشى الله
    الآن! هذا الذي سأتكلّم عنه المرّة القادمة...
  • 76:58 - 77:06
    لكن في عبرانيّين، الرسالة إلى العبراينّين،
    يقول الكتاب المقدّس أنّ إلهنا نار آكلة!!!
  • 77:06 - 77:11
    إذا مؤلّف الرسالة إلى العبراينيّن
    يكتب إلى المسيحيّين
  • 77:11 - 77:20
    ويقول للمؤمنين أنّ عليهم
    أن يخشوا الله لأنّه الله هو نار آكلة!!!
  • 77:20 - 77:29
    لكن اليوم، إن سألت الناس اليوم كيف
    يرون الله؟ وسنجري تصويتا الآن وستصوّتون
  • 77:29 - 77:35
    إحدى تلك المواصفات فقط ويمكنكم أيضا
    أن تأخذوا مواصفات أخرى، لكن، إن كنتم
  • 77:35 - 77:43
    ستصوّتون... إحدى المواصفات، ما رأيكم
    سيقول الناس في الكنيسة اليوم؟؟؟: ألله حبّ
  • 77:43 - 77:53
    ما رأيكم سيقول الناس خارج الكنيسة؟ :
    ألله حبّ ... سيقول الناس :"ألله حبّ"...
  • 77:53 - 77:59
    لن يقولوا "ألله عادل!!!"، لن يقولوا :
    "ألله نار آكلة!!!" سيقول الناس :"ألله..."
  • 77:59 - 78:02
    بالتأكيد هناك عدد قليل من الناس
    سيقول أن الله هكذا!!!
  • 78:02 - 78:07
    لكن الجميع سيقول أنّ الله حبّ ويكون لهم
    هذا الجانب... هذه الصورة عن الله...
  • 78:07 - 78:16
    لن نرى أبدا كما حين كان دايفد بارسن في
    التلفاز وسأله الذي يجري المقابلة عن جهنّم:
  • 78:16 - 78:23
    لم يقل المقابل :"كيف يرسل الله
    الذي هو نار آكلة الناس إلى جهنّم؟"
  • 78:23 - 78:27
    أو :"كيف يرسل الله عادل
    الناس إلى جهنّم؟"
  • 78:27 - 78:33
    ليس هذا ما يقوله الناس اليوم أبدا! ...
  • 78:33 - 78:39
    في كلّ مرة يريدون رخصة للخطيئة...في كلّ
    مرّة يريدون عيش حياتهم الخاصّة...
  • 78:39 - 78:46
    في كلّ مرة لا يريدون أن يسمعوا أن هناك
    جهنّم... يستعملون :"ألله حبّ"....... لكن،
  • 78:46 - 78:53
    لا يقول الكتاب المقدّس شيئا كألله حبّ
    وأنها العبارة الأكبر بكثير من الباقي!
  • 78:53 - 78:59
    هذا ليس أكبر من ذلك! لا تجدون ذلك
    في الكتاب المقدّس! تصفّحوه وانظروا
  • 78:59 - 79:06
    إن تجدون أن هذا هو الأعلى، ثمّ هو قليلا
    كذلك، وقليلا كذلك وقليلا كذلك، لكنّه كذلك!
  • 79:06 - 79:17
    كما وأنه فقط حبّ! ... لا تجدون ذلك!!!
    إن سألتموني من هو الله؟؟؟ لقلت أنه كل شيئ
  • 79:17 - 79:30
    لكن، إن سمح لي أن أقول شيئا واحدا فقط!
    من هذه المواصفات! لقلت أنه ... قدّوس!!!
  • 79:30 - 79:39
    لماذا أقول أنّه قدّوس؟؟؟ سأشرح لماذا...
    إن أرسلت رسالة "مايل" لشخص ما اليوم،
  • 79:39 - 79:45
    وأردت أن أسلّط الضوء على كلمة كما
    لو أردت أن أضع قوّة ورائها...
  • 79:45 - 79:52
    أكتبها بالخطّ العريض أو أسطّر تحتها.
    في الكتاب المقدّس، إن أخذتم الكتاب المقدّس
  • 79:52 - 79:56
    ليس هناك من كلمات بالخطّ العريض وليس
    هناك من كلمات مسطّر تحتها.
  • 79:56 - 80:01
    إذا، لم يفعلوا ذلك في الكتاب المقدّس،
    فعلوا شيئا مختلفا حين كتبوه في ذلك الوقت :
  • 80:01 - 80:11
    كتبوا الكلمة نفسها مرّتين كي يسلّطوا الضوء
    عليها! كقول يسوع :"الحق الحق أقول لكم"
  • 80:11 - 80:17
    ليس أنه قال الحق الحق مرّتين، قالها مرّة
    واحدة، لكن كما لو كان هناك سطر من تحتها.
  • 80:17 - 80:24
    هناك مكان آخر تجدونه في متى حيث كثيرون
    سيقولون له ذات يوم : "يا رب، يا رب"
  • 80:24 - 80:30
    ليس أنهم سيقولون : "يا رب يا رب" مرتين
    سيقولون "يا رب" مرّة واحدة!
  • 80:30 - 80:35
    هي مكتوبة مرّتين لنرى أنّ هناك سطر،
    أنّ هناك قوّة وراءها!
  • 80:35 - 80:40
    إذا، لا يقولون "يا ربّ، يا ربّ".
    يقولون: "ياااااا رب!!!"
  • 80:40 - 80:46
    وإن نظرتم في الكتاب المقدّس، هناك بعض
    الكلمات تجدونها مكتوبة مرّتين يهذه الطريقة
  • 80:46 - 80:55
    لكنّي وجدت فقط كلمة واحدة
    حيث ترون أنّها مكتوبة ثلاث مرّات...
  • 80:55 - 81:00
    ليس مرّتين، ليس مرّة ككلمة عاديّة
    بل ثلاث مرّات...
  • 81:00 - 81:10
    وهي الملائكة في الملكوت التي تقول
    نهارا وليلا :" قدّوس، قدّوس، قدّوس،
  • 81:10 - 81:17
    الربّ الإله القادر على كلّ شيئ الذي كان،
    والكائن والذي يأتي!!!!!!!"
  • 81:17 - 81:24
    يقولون :"قدّوس، قدّوس، قدّوس،
    الربّ الإله القادر على كلّ شيئ!!!!!!!".
  • 81:24 - 81:30
    لا أؤمن أنهم يقولون "قدّوس، قدّوس، قدّوس
    الربّ الإله القادر على كلّ شيئ"،
  • 81:30 - 81:37
    أؤمن أنّهم يقولون :"قدّووووووووس! الرب
    الإله القادر على كلّ شيئ"
  • 81:37 - 81:45
    يقولونها مرّة واحدة مثل :" قدّووووووووس!
    الربّ الإله القادر على كلّ شي!!!!!!!"
  • 81:45 - 81:51
    لا يقولون :"محبّببببببببة، الرب الإله
    القادر على كلّ شيئ" أو
  • 81:51 - 82:03
    "عادل الرب الإله القادر على كلّ شيئ "
    يقولون :"قدّوس!!!!!!!" لأنّ الله قدّوس!!!!
  • 82:03 - 82:16
    حتّى محبّته مقدّسة!!! كلّ ما يخصه مقدّس!!!
    ناره الآلكة هي نار آكلة مقدّسة!!!
  • 82:16 - 82:26
    عدلهه مقدّس!!! وحبّه حبّ مقدّس!!!
  • 82:26 - 82:31
    إن ذهبتم إلى الخطاة وقلتم لهم :" ألله
    يحبكم"، لن يروه كحبّ مقدّس...
  • 82:31 - 82:40
    سيفكّروا بحبّ دنس. المثاليّون،
    الناس التي تعيش في الزّنى، بحياة مثاليّة
  • 82:40 - 82:46
    يقولون :"لكن الله حبّ! نحبّ بعضنا"
    لا! هذا ليس بالحبّ المقدّس.
  • 82:46 - 82:52
    لن يمكنكم أن تعيشوا في زنى وتسّموا
    ذلك حبّ إلهي... لأنّه ليس مقدّس!!!
  • 82:52 - 83:02
    هناك حبّ من الله وهو الحبّ المقدّس
    الذي هو مسكوب بروحه في داخلنا!!!!!!!
  • 83:02 - 83:11
    ونحن بحاجة إلى أن نفهم هذا!!!!!!!
    أنتم بحاجة إلى أن تفهموا ما قلته هنا!
  • 83:11 - 83:15
    وما الذي سأكمل به أيضا المرّة القادمة
    حيث سأبني على هذا.......
  • 83:15 - 83:26
    لا أعلم أين توجدون في حياتكم؟؟؟ ربّما أنتم
    إن كنتم تعيشون في ... إن كنتم تعيشون في...
  • 83:26 - 83:32
    رخصة، في خطيئة، إن لم تكونوا تعيشون
    حياة جذريّة حقّا... هذا لأنّكم بحاجة
  • 83:32 - 83:37
    أن تفهموا عدل الله... تحتاجون إلى أن
    تكون في حياتكم خشية الله...
  • 83:37 - 83:42
    تحتاجون إلى أن تعرفوا أن الله هو إله قدّوس
    أنّه نار آكلة... وأنّه سيدين الخطيئة...
  • 83:42 - 83:48
    إنه لم يتغيّر!!! منذ العهد القديم.
    هو نفسه!!! الخطيئة هي نفسها...
  • 83:48 - 83:55
    نعم أرسل إبنه يسوع المسيح حتى نقدر
    من خلاله أن نعيش حياة مقدّسة!!! لكنه نفسه.
  • 83:55 - 84:01
    إن كنتم تعيشون هنا حياة أثيمة وبرخصة،
    و و و و ليس لكم خشية الله في حياتكم...
  • 84:01 - 84:08
    عليكم أن تركّزوا على ذلك!!! عليكم أن
    تقرأوا ما تقوله الكلمة وأن تفهموا هذا.
  • 84:08 - 84:17
    إن كان لكم كثيرا من القانون في حياتكم ولا
    تفهمون أنّ الله يحبّكم، لبعض الناس،
  • 84:17 - 84:24
    عليكم أن تركّزوا على حبّ الله لكنّي أريد
    القول أنّ لغالبيّة الناس، أنتم كذلك
  • 84:24 - 84:28
    لأنّكم تحتاجون إلى الإمتلاء بالروح القدس
    !!!!!!! ليس إلى التركيز على ذلك فقط،
  • 84:28 - 84:33
    تحتاجون إلى أن تمتلئوا من الروح القدس!!!!!
    وتحتاجون إلى أن تفهموا ذلك.
  • 84:33 - 84:38
    إذا، عندما نتكلّم عن التعليم، هناك بعض
    الكنائس حيث يركّزون فقط على ذلك ،
  • 84:38 - 84:44
    عدد قليل من الكنائس، لكن غالبيّة الكنائس
    اليوم للأسف الشديد... ي
  • 84:44 - 84:50
    نعيش في الأزمنة الأخير!!! ستسود الحياة
    الأثيمة... فيركّزون على حبّ الله...
  • 84:50 - 84:57
    وهذا ما نراه!!! لكن لتحصلوا على
    توازن في حياتكم، لتفهموا من هو الله...
  • 84:57 - 85:04
    نحتاج إلى الكتاب المقدس!!!!!!! ليس فقط أن
    نقرأ كلّ الوقت كتبا تخصّ مواضيع كثيرة ...
  • 85:04 - 85:12
    وبالأخصّ أن لا ننقل آيات فقط ... إقرأوا
    الكتاب المقدّس!!! وأشجّعكم، كلّكم،
  • 85:12 - 85:18
    أن تبدأوا من البداية! وتقرأوا الكتاب
    المقدّس بالكامل من التكوين 1 للرؤيا!
  • 85:18 - 85:24
    إقرأوا الكتاب المقدّس كلّه من طرف للآخر!
    ينبغي على الجميع أن يفعلوا ذلك
  • 85:24 - 85:28
    أقلّه مرّة واحدة!!! لكنّه عليهم أن
    يفعلوه مرارا وتكرارا...
  • 85:28 - 85:36
    كي يحصلوا على الصورة الصحيحة عن
    هويّة الله!... أنتم تحتاجون إلى فعل ذلك!!!
  • 85:36 - 85:42
    أنا أحتاج إلى فعل ذلك!!! حتّى لا ننخدع!
    ونخدع أشخاصا آخرين!!!...
  • 85:42 - 85:49
    إذا، هذا ما تكلّمت عنه في هذه المرّة،
    إن كانت لديكم أسئلة بخصوص هذا التعليم،
  • 85:49 - 85:55
    عندئذ، تعالوا ببعض الأسئلة وسأتطرّق إليها
    في المرّة القادمة حيث سأكمل هذا!
  • 85:55 - 86:00
    وأبني عليه لأساعكم حتّى تأتوا
    وتفهموا هوّية الله!
  • 86:00 - 86:05
    لأنّنا نعيش في الأزمنة الأخيرة!
    كثير من الناس مخدوعة!
  • 86:05 - 86:11
    هناك أمورا "فرط في النعمة" تسير الآن...
    لكنّ النعمة ليست غطاء التستير للخطيئة!
  • 86:11 - 86:18
    النعمة ليس رخصة للخطيئة! النعمة
    هي تمكينا في داخلكم
  • 86:18 - 86:24
    كي تتمكّنوا من عيش الحياة التي دعاكم الله
    لتعيشوها!!! النعمة ليست غطاء تستير!!!!!!!
  • 86:24 - 86:33
    ألله هو إله قدّوس!!!! إن سمعتم تعليما يخلق
    فيكم شيئا مختلفا عن خشية الله في حياتكم!
  • 86:33 - 86:40
    خشية حقيقّة صحيّة! بحيث تكرهون الشرّ!
    بحيث تكرهون الطرق الشرّيرة!
  • 86:40 - 86:45
    حيث تختبرون الروح القدس!!!!!!! الروح
    بداخلكم!!!!!!! محبّة الله من خلال الروح!!!
  • 86:45 - 86:50
    إن لم تكونوا قد حصلتم على ذلك...عندئذ،
    إحذروا!!! لا تستمعوا إلى هذا التعليم...
  • 86:50 - 86:59
    لا تخرجوا من هذا الطريق!!! لأنّكم
    ستنخدعوا!!! توقّفوا!!
  • 86:59 - 87:07
    تناولوا كلمة الله ولنبني على الأساس!!!
    على كلمة الله!!! لنفهم ونبدأ بعدل الله!
  • 87:07 - 87:16
    بأنّ الله قدّوس... قاض عادل... نار آكلة...
    فنحصل على توبة عميقة في حياتنا...
  • 87:16 - 87:20
    وأيضا، نحصل على الأدوات
    حتى نعيش الحياة الجديدة
  • 87:20 - 87:27
    مع معمودّية الماء ثمّ سنحصل على معموديّة
    الروح القدس ونحصل على حبّ الله في قلبنا...
  • 87:27 - 87:37
    المسكوب بروحه!!! ثمّ نسير هنا في منتصف
    الطريق! لا نسير في القانون لأنّ الروح فينا
  • 87:37 - 87:44
    لكنّنا لا نسير أيضا في الرخصة لأنّ لدينا
    خشية الله!!!!!!! وهذا ما يحتاجه كلّ شخص...
  • 87:44 - 87:53
    سأصلّي لأجلكم الآن وسترنّم زوجتي ترنيمة!
    وسأصلّي فقط كي يحرركم هذا التعليم حيث أنتم
  • 87:53 - 87:57
    وهذه هي غالبا مشكلة الأشرطة لأنّ الناس
    هم في أمكنة مختلفة بحياتهم.
  • 87:57 - 88:03
    إن كنتم تكرزون في الشارع ولا تكرزون
    بالعدل بطريقة صعبة،
  • 88:03 - 88:09
    تحتاجون إلى المعموديّة بالروح القدس!!!
    تحتاجون إلى نوال قوّة الله في حياتكم!!!
  • 88:09 - 88:13
    أن تخرجوا بالقوّة!!! تحتاجون إلى
    نوال الحبّ في حياتكم!!!
  • 88:13 - 88:19
    كي تتمكّنوا من الكرازة بالطريقة الصحيحة!
    الله ليس ضدّ الناس بمعنى أنّه يكرههم،
  • 88:19 - 88:28
    نعم هو يكره الطريقة التي يعيشون فيها...
    لكنّ لطفه! حبّه يصل إليهم بطرق عديدة!!!
  • 88:28 - 88:33
    لأنّه يريدهم أن يأتوا وينالوا الخلاص!!!
    إذا، ليس أنّنا ضدّ الناس...
  • 88:33 - 88:39
    إذا، إن كنتم هناك، عليكم أن تفهموا هذا!!!
    إن كنتم تكرزون بحبّ الله، هياّ!!!
  • 88:39 - 88:44
    أنتم تخدعون الناس!!!!!!! إن خرجتم
    وقلتم :"ألله حبّ، ألله يحبّكم"
  • 88:44 - 88:48
    " أنتم تخدعون الناس!!! وهؤلاء الناس
    سيستمعون إلى ذلك...
  • 88:48 - 88:54
    وسيحبّون رسالتكم... لأنّها شيئا
    "آآآه هذا شيئا تحبّه أذنيّ، نحبّ سماعه!!!"
  • 88:54 - 89:01
    لكنّهم لن يأتوا أبذا بتوبة عميقة!!!...
    لن يأتوا أبدا ويحصلوا على التوبة العميقة
  • 89:01 - 89:05
    وعلى معرفة الله وبالأخص
    ليس من خلال كرازتكم...
  • 89:05 - 89:09
    نعم، إن أخذوا بعدئذ الكتاب المقدّس
    وقرأوا من خلاله،
  • 89:09 - 89:14
    يمكنهم أن يحصلوا على التوبة العميقة لاحقا!
    وعلى المعرفة التي يحتاج لها الجميع...
  • 89:14 - 89:20
    إذا، ربّما أنتم هناك، ربّما هناك، ربّما
    كبرتم في هذه الخلفيّة وتحتاجون إلى هذا،
  • 89:20 - 89:23
    ربّما كبرتم هناك وتحتاجون إلى هذا،
  • 89:23 - 89:26
    لكن، فلتكن لدينا الحقيقة الكاملة
    والحقيقة وحدها!!!!!!!
  • 89:26 - 89:29
    إذا، تعالوا بالأسئلة وسأتطرّق إليها
    في المرّة القادمة...
  • 89:29 - 89:35
    "يا ألله، أشكرك على هذا التعليم يا ألله،
    وأصلّي أنّه سيكون وحيا لكلّ الذين يرونه!
  • 89:35 - 89:42
    سيفتح أعينهم يا ألله، وآذانهم يا ألله،
    وسيستقبلونه في قلوبهم يا ألله،
  • 89:42 - 89:48
    وسيحصلون على المعرفة الحقّة
    عن هويّتك يا ألله!!!!!!! فلا ينخدعوا
  • 89:48 - 89:54
    ولا يخدعوا أشخاصا آخرين يا ألله!
    تعال بوحيك، تعال بوحيك!
  • 89:54 - 89:59
    ليفتح الروح القدس أعينهم عندما
    يقرأون كلمتك يا ألله! تعال!
  • 89:59 - 90:06
    أصلّي بإسم يسوع أنّك ستلمسهم وتستخدم
    هذا التعليم يا ألله! لتحرّر كنيستك يا ألله
  • 90:06 - 90:12
    حتّى نأتي وتكون لنا المعرفة الحقّة عن
    هويّتك!!! تعال أيّها الروح القدس،
  • 90:12 - 90:18
    اسألك، إعمل من خلال هذا التعليم،
    بإسم يسوع!!! آمين!!!!!!!
  • 90:18 - 90:22
    أراكم المرّة القادمة حيث سأكمل
    هذا التعليم ... ليبارككم الله!!!
Title:
الدرس الرّابع عشر. هل الله قدّوس أو محبّ، أو الإثنين معا؟ المدرسة النموذجيّة.
Description:

أهلا بكم في هذا التّعليم المهمّ لتوربن سورندرغارد حول شخصيّة الله. هذا التعليم ضروري وسيستفزّ كثيرين، لكن بنفس الوقت، سيساعد الكنيسة كي تتعرّف على الله كما هو حقّا. المزيد على موقع الإصالح الأخير.

more » « less
Video Language:
English
Duration:
01:35:38

Arabic subtitles

Revisions