< Return to Video

The LEGO® Story

  • 0:02 - 0:05
    لا بد انك شاهدت واحدة من هذه القطع
  • 0:05 - 0:06
    إنه مكعب ليغو.
  • 0:06 - 0:08
    ولكن هل تساءلت يوماً كيف بدأ كل شيء ؟
  • 0:08 - 0:10
    ولماذا سميت بالـ ليغو؟
  • 0:10 - 0:14
    في الواقع إن الاسم أقدم بكثير من هذا المكعب البلاستيكي.
  • 0:14 - 0:15
    هل تشعر بالفضول ؟
  • 0:15 - 0:18
    دعني أخبرك كيف بدأ كل ذلك.
  • 0:18 - 0:19
    منذ عدة سنين
  • 0:19 - 0:24
    كان هناك نجار بارع ونشيط يدعى " اولي كريك كريسشنسن "
  • 0:24 - 0:28
    كان "اولي" نجاراً ذا مكانة وله شركته الخاصة,
  • 0:28 - 0:31
    لكن الزمن كان قاسياً.فلم يكن يملك الكثير من النقود
  • 0:31 - 0:34
    واضطر لفصل آخر عامل عنده
  • 0:39 - 0:40
    أولي: تفضل بالدخول
  • 0:40 - 0:44
    العامل: لقد أقفلت ورشة العمل وحزمت أمتعتي
  • 0:44 - 0:48
    ولي: شكراً لك، أعتقد أنه من الأفضل أن أمضي لك الشيك
  • 0:56 - 0:58
    أولي: اهتم بنفسك
  • 1:05 - 1:08
    أولي: حسناً.. لقد كان ذلك آخر عامل
  • 1:08 - 1:12
    لم أتصور أبداً أن تؤول الأمور إلى هذا الحد
  • 1:12 - 1:19
    الزوجة: أعلم، من الصعب تفهم ذلك. لكن على الأقل لن تصبح الأمور أسوأ
  • 1:19 - 1:23
    إلا أن الأمور أصبحت أسوأ. فبعد فترة قصيرة توفيت زوجة أولي
  • 1:24 - 1:26
    ولكن أولي كان شخصاً مميزاً
  • 1:26 - 1:28
    لم يكن من النوع الذي يستسلم
  • 1:28 - 1:32
    ومع مسؤوليته تجاه أولاده الأربعة كان لابد له من التفكير بحل ما
  • 1:33 - 1:35
    أولي كان قد خطرت له فكرة
  • 1:35 - 1:39
    وبالنسبة له، تنفيذ فكرة لم يكن يستغرق زمناً طويلاً قط
  • 1:41 - 1:47
    اختراع أولي البسيط جعل أولاده فرحين للغاية لدرجة أنه فكر أنه ربما يجب أن يبدأ بصناعة الألعاب
  • 1:49 - 1:52
    وقرر أولي أن يقوم بتجربة هذا الأمر
  • 1:52 - 1:56
    لحسن الحظ، فقد ادخر الكثير من الأخشاب حين كان يعمل بالنجارة
  • 1:56 - 2:00
    يمكنه الآن أن يستعملها في صناعة الألعاب
  • 2:00 - 2:02
    ومرّ الوقت
  • 2:02 - 2:07
    وبالرغم من أن أولي كان نجاراً موهوباً وكانت لديه نظرة جيدة من حيث الجودة والتفاصيل
  • 2:07 - 2:09
    إلا أن المبيعات كانت بطيئة للغاية
  • 2:09 - 2:14
    لحسن الحظ، أحد أولاده، غودترفريد، بدأ بمساعدة أبيه بعد المدرسة
  • 2:14 - 2:18
    وبالكاد استطاعو معاً الاستمرار بالانتاج
  • 2:18 - 2:26
    وأخيراً، بدأ الخبر ينتشر بأن الألعاب الخشبية ذات الجودة الأعلى تصنّع في ورشة صغيرة في بيلند
  • 2:26 - 2:28
    في أحد الأيام، جاء رجل إلى البلدة
  • 2:28 - 2:31
    رجل سيغير مستقبل أولي
  • 2:31 - 2:34
    لقد كان تاجر جملة من فريديريشيا
  • 2:34 - 2:38
    التاجر: سمعت أنك تصنع بعض الألعاب الخشبية الجميلة
  • 2:38 - 2:40
    أولي: حسنا, يجب على المرء أن يقوم بأفضل ما يستطيع
  • 2:40 - 2:44
    كان تاجر الجمله معجباً جداً بكل الالعاب الخشبية
  • 2:44 - 2:46
    وقام بطلبات كثيرة قبل أن يغادر
  • 2:49 - 2:52
    أولي: وأخيراً هناك من يستطيع أن يرى فرصنا وما نقوم به
  • 2:52 - 2:58
    انظر! بائع الجملة يريد أن يضع عدداً من ألعابنا في متجره لأجل الأعياد
  • 2:58 - 3:01
    سيكون عيد ميلاد جيداً هذا العام
  • 3:01 - 3:03
    سيكون ذلك حافلاً
  • 3:03 - 3:06
    والآن، يوجد الكثير لفعله في الورشة الصغيرة
  • 3:06 - 3:09
    وأصبح بإمكان أولي إعادة توظيف عماله السابقين
  • 3:09 - 3:12
    استخدم أولي أجود أنواع الخشب حصراً
  • 3:12 - 3:15
    والتي تمّ انتقاؤها تحضيرها بعناية فائقة
  • 3:15 - 3:18
    لقد عملوا ليلاً نهاراً لإنهاء الطلبية
  • 3:18 - 3:23
    حتى يتمكن بائع الجملة من إيصال الألعاب إلى المحلات قبل عيد الميلاد
  • 3:25 - 3:27
    غوتفريد: هل هناك مشكلة أبي؟
  • 3:27 - 3:31
    أولي: أخشى أننا في ورطة كبيرة
  • 3:31 - 3:37
    في منتصف عملهم، تلقى أولي رسالة تقول أن بائع الجملة قد أفلس!
  • 3:37 - 3:40
    ولن يكون بإمكانه شراء الألعاب التي طلبها
  • 3:40 - 3:44
    غوتفريد: ماذا ستفعل؟ ماذا بالنسبة لعيد الميلاد؟
  • 3:44 - 3:47
    لم يعد بإمكاننا تأمين كلفة الطعام!
  • 3:49 - 3:50
    أولي: أنا سأفعلها
  • 3:50 - 3:53
    غوتفرد: ماذا ستفعل، أبي؟
  • 3:53 - 3:57
    أولي: سأفعل ذلك بنفسي. سأتجول وأبيع ألعاب الأطفال
  • 3:58 - 4:04
    لم يكن هناك وقتٌ يضيعه. فعبأ أولي الألعاب بالسيارة وانطلق
  • 4:05 - 4:09
    كان أولي صانع ألعاب جيداً جداً، ولكن لم يكن بائعاً جيداً
  • 4:09 - 4:14
    لم يكن يحب أن يمدح نفسه أو أن يتكلم عن مدى دقة صناعة الألعاب
  • 4:14 - 4:16
    ولكن كان عليه أن يواصل المحاولة إن أراد بيع أي شيء
  • 4:18 - 4:24
    أولي: ستكون صفقة رابحة. هل هناك اي شيء يثير اهتمامك؟
  • 4:24 - 4:30
    التاجر: يبدو هذا مثيراً للاهتمام ولكني لا أملك الكثير من المال حالياً، لعلنا نستطيع المبادلة ونعتبر أننا متساوون
  • 4:30 - 4:33
    أولي: في الواقع إني أفضل المال.
  • 4:33 - 4:35
    ولكن
  • 4:35 - 4:39
    في النهاية، نجح في بيع جميع الألعاب
  • 4:39 - 4:47
    لم يحصل على القدر الذي يأمله من النقود. لكن الاسرة نجحت وكان لديهم الكثير من الأغذية لعيد الميلاد المجيد
  • 4:47 - 4:49
    ومرّ الوقت
  • 4:49 - 4:52
    لكن الألعاب لم تكن تباع بالسرعة التي كان يتوقعها
  • 4:52 - 4:56
    فكر أولي بأن الشركة بحاجة إلى اسم جيد
  • 4:57 - 5:03
    ماذا يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون كلمة قصيرة. أردت أن أجعل اللعب أفضل
  • 5:03 - 5:07
    في الدانماركية : اللعب جيداً تعني LEG GODT
  • 5:08 - 5:11
    ماذا يجب أن يكون؟ ماذا يجب ان يكون؟
  • 5:12 - 5:15
    ليتني أني أحصل على إيحاء ما
  • 5:19 - 5:21
    ليغو LEGO
  • 5:21 - 5:26
    كما ترون، توصل أولي للعثور على اسم مناسب
  • 5:26 - 5:31
    ولكن ما لم يكن يعرفه هو أن كلمة ليغو في تعني باللاتينية "أنا أجمع "
  • 5:31 - 5:34
    وقد لاقى اسم ليغو قبولاً حسناً
  • 5:34 - 5:37
    وبدأت الشركة تتقدم ببطء
  • 5:37 - 5:42
    غوديتفريد: "صنعنا 3000 كرون هذا العام. وحصلنا على هذا أكثر من المعتاد"
  • 5:42 - 5:48
    أولي: "هل قلت 3000 كرون. إذاً عليك أن ترى ما الذي كنت أنظر إليه"
  • 5:48 - 5:52
    على الرغم من أن غوتفريد لم يكن مرتاحاً لإنفاق المال من أجل فارزة (آلة تفريز)
  • 5:52 - 5:57
    إلا أنه وجد ذلك مفيداً وأدى لتحسين جودة الالعاب
  • 5:57 - 6:00
    أولي: هل بإمكانك إنهاء تصنيع آخر دفعة من الألعاب لتصبح جاهزة للشحن؟
  • 6:00 - 6:01
    غوتفريد: سأفعل ذلك
  • 6:04 - 6:08
    غوتفريد: "أبي.. أبي، وصلني اليوم مبلغ كبير من المال لصالح الشركة"
  • 6:08 - 6:10
    أولي: حقاً؟ وكيف ذلك؟
  • 6:10 - 6:15
    غوتفريد: اكتشفت أنه بإمكاننا ادخار بعض المال خلال استخدامنا الطلاء، لذلك قمت بطلاء البطات مرتين بدلاً من ثلاث مرات
  • 6:16 - 6:18
    أولي: ماذا فعلت؟
  • 6:18 - 6:22
    لسوء الحظ فإن فكرة غودفريد لم ترق لأولي
  • 6:22 - 6:25
    أجبر أولي غوتفريد على إفراغ جميع البطات بنفسه
  • 6:25 - 6:30
    قام بطلاء الالعاب بالورنيش للمرة الاخيرة و اخذها الى محطة القطار
  • 6:30 - 6:34
    آمن أولي بالجودة المرتفعة والامتناع عن غش زبائنه
  • 6:34 - 6:39
    عندما عاد غوتفريد، شرح له أولي أن هذه لم تكن الطريقة المناسبة لصنع اسم جيد
  • 6:39 - 6:45
    هذا الدرس الصغير نبّه غودتفريد إلى حقيقة أن كل تفصيل مهم
  • 6:45 - 6:48
    وأن الشيء الأفضل هو وحده الجيد بشكل كافٍ
  • 6:48 - 6:54
    في أواخر الثلاثينات من القرن العشرين كانت الشركة ليغو تحقق ربحاً حتى عندما اندلعت الحرب العالمية الثانية
  • 6:54 - 6:57
    كانوا يحاولون إيجاد أفضل الأمور في أصعب اللحظات
  • 6:57 - 7:00
    وقد بدا أن لا شي سيء يمكن أن يحدث
  • 7:00 - 7:04
    لكن في عام 1942 غيرت ليلة عاصفة من حظهم
  • 7:09 - 7:13
    أولي: يوجد حريق, إن المتجر مشتعل
  • 7:15 - 7:20
    لكن عندما وصل رجال الإطفاء , لم يستطيعوا إنقاذ الورشة
  • 7:20 - 7:25
    لقد احترقت بالكامل و كل الرسومات و النماذج قد تدمرت
  • 7:25 - 7:27
    أولي كان قد بدأ بفقد الأمل
  • 7:27 - 7:32
    كل ما عمل من أجله مضى وقد كاد يفقد شركته
  • 7:32 - 7:38
    إلا أن مسؤوليته عن أطفاله و العمال أوحت له ليعيد بناء شركة ليغو
  • 7:38 - 7:41
    وبالتالي انشأ مصنعاً جديداً
  • 7:41 - 7:44
    وسرعان مابدأ إنتاج الألعاب الخشبية من جديد
  • 7:44 - 7:48
    وصارعت الشركة الصغيرة لتجد لها مكانا في السوق مرة أخرى
  • 7:48 - 7:55
    تدريجياً بدأت أمور مصنع الليغو تجري بسلاسة و بدأ أولي بالبحث عن تحديات جديدة
  • 7:55 - 8:00
    ذات يوم، ذهب الى كوبنهاغن ليبحث عن آلة جديدة وصلت حديثاً الى الدنمارك
  • 8:00 - 8:06
    لقد كانت آلة لصنع القولب البلاستيكية و أولي كان متحمسا للغاية بشأنها
  • 8:06 - 8:11
    "أولي: "هل نشتريها؟؟أنا متأكد من كونها صفقة جيدة و ستمنحنا الكثيرمن الفرص
  • 8:11 - 8:15
    غودتفريد:حسناً, إنها تبدو بالفعل مثيرة للاهتمام و لكنها تكلف الكثير من المال
  • 8:15 - 8:20
    سوف أعتبر ذلك كموافقة
  • 8:20 - 8:27
    عندما وصلت آلة صب البلاستيك أخيرا, بدأ "اولي" بصناعة دببة وأحرف بلاستيكية صغيرة
  • 8:27 - 8:31
    لكنه لايزال يملك اللبنة البلاستيكية التي استلمها في المعرض
  • 8:31 - 8:35
    وكان هناك شي حول ذلك لم يستطع التوقف عن التفكير فيه
  • 8:35 - 8:38
    وبالرغم من أنه لم يدرك أحد آخر الإمكانيات الواعدة لتلك القطع
  • 8:38 - 8:43
    قرر أولي إعادة تصميمهم ووضعهم قيد الانتاج
  • 8:45 - 8:52
    ولكن نجاح الدمى البلاستكية الكبير أتى عندما أطلقت ليغو للمرة الأولى جرار فيرجسون الرائع.
  • 8:52 - 8:56
    لسوء الحظ انخفضت المبيعات في فترة الصيف
  • 8:56 - 8:58
    و كان هناك الكثير من الألعاب المخزنة
  • 8:58 - 9:05
    غودتفريد : لا يمكن أن يكون هذا معقولاً ، منتجاتنا يمكن بيعها في كل أوقات السنة ، ليس فقط في عيد الميلاد
  • 9:05 - 9:09
    قرر غودتفريد أن يخرج و يبيع الألعاب بنفسه
  • 9:09 - 9:15
    أحضر غودتفريد زوجته لترافقه و تسانده معنويا
  • 9:15 - 9:19
    اذا لم تستطع ### نحن بحاجة البيض و الزبدة
  • 9:21 - 9:23
    حسناً ، لم تكن بهذا السوء
  • 9:23 - 9:24
    لقي غودتفريد نجاحاً في رحلته حول أنحاء البلاد ، الأمر الذي ساعد شركة ليغو على النهوض من أزمتها المالية
  • 9:30 - 9:34
    وصلو الى المنزل بحلول موعد الاحتفال بعيد ميلاد أولي
  • 9:34 - 9:40
    أولي أصبح في الستين من العمر و كل عائلته تجمعت لتحتفل معه
  • 9:42 - 9:45
    أولي : "حسناً ، انها ليست ####"
  • 9:45 - 9:51
    "هييي, وجدت فكرة اسمعوا اسمعوا.ما رأيكم بصورة تجمع الأجيال الثلاثة معا"
  • 9:51 - 9:58
    كل أفراد العائلة وجدوها فكرة جيدة . واتخذ كل منهم مكانه على الأريكة وكانت الورود محيطة بهم
  • 9:59 - 10:04
    في رحلة عمل الى انكلترا ، التقى غودترفريد رئيساً لاحد مراكز التسوق في طريق العودة الى المنزل
  • 10:04 - 10:11
    ناقشا موضوع صناعة الألعاب . و كان الحوار هاماً جداً لمستقبل شركة ليغو
  • 10:11 - 10:15
    سحقاً للصناعة ، برأيي أن الألعاب لم تعد جيدة في هذه الأيام
  • 10:15 - 10:19
    غودتفريد : ماذا تقصد ؟ أنا أظنها تبلي بلاء حسنا
  • 10:19 - 10:23
    "يتنهد" ، انها تعمل بشكل جيد بالتأكيد ، ولكنها تخلو من النظام
  • 10:23 - 10:26
    غودتفريد: نظام ؟
  • 10:26 - 10:30
    غودتفريد : نظام ؟ امم ، لا يوجد أي نظام ..
  • 10:30 - 10:33
    أولي : ماذا تفعل بحق السماء ، غودتفريد ؟
  • 10:33 - 10:35
    غودتفريد : لا يوجد اي نظام
  • 10:35 - 10:39
    الدمى تحتاج الى فكرة و نظام تتمحور حوله
  • 10:39 - 10:45
    اريد ان اضع نظام للعبة , لقد قدم للاولاد حلول جاهزة فقط !
  • 10:45 - 10:50
    يريدون شيئاً مختلفاً , يقوّي مخيلتهم و ابداعهم
  • 10:50 - 10:55
    أوليه : اذاً فانت تحاول ان تضع LEGO في نظام ما ؟
    شيئ مثير للاهتمام
  • 10:55 - 11:00
    في نفس هذه السنة , بدأت LEGOبأنتاج اول نظام لعب خاص بـLEGO
  • 11:00 - 11:03
    الآن يمكن للأولاد بناء بيوت من حجارة الـ LEGO
  • 11:03 - 11:10
    قد أعطى نموذج المدينة عملية اللعب سياقا واقعيا، وبذلك أمكن للأطفال التعلم عن قواعد الأمان في المرور.
  • 11:10 - 11:14
    أنا وأختي نستطيع اللعب بنظام الليغو الجديد لساعات
  • 11:14 - 11:17
    بعض الناس يقولون بأننا أكثر الأطفال حظاً في العالم
  • 11:17 - 11:20
    لأننا نشأنا في مصنعٍ للألعاب
  • 11:20 - 11:22
    لقد كان تقدماً ضخماً
  • 11:22 - 11:26
    كما قرر غودفريد محاولة بيعه خارج الدنمارك
  • 11:26 - 11:31
    لقد كان نظام الألعاب شائعاً جداً لذا استطاعوا بيعه خارج البلاد
  • 11:33 - 11:35
    "انظر ماذا بينيت"
  • 11:35 - 11:37
    "إنه حقاَ جميل ...كال"
  • 11:37 - 11:43
    على الرغم من أن ليغو كان فقط وسيلة لبيناء البيوت, لا زال هناك الكثير من الفرص
  • 11:43 - 11:45
    لكن هناك مشكلة وحيدة
  • 11:45 - 11:50
    "آه لا أستطيع حملها وتحريكها. فهي تتهاوى وتنهار إذا ما حركتها"
  • 11:50 - 11:57
    ذلك دفع غودتفريد للتساؤل. فقد أراد إيجاد طريقة لجعل قطع الليغو تلتصق ببعضها.
  • 11:57 - 11:59
    إلا أن قول ذلك أسهل من فعله.
  • 11:59 - 12:05
    وقد لاحظ غودتفريد أن قطع الليغو تمتلك قوة تمسك أكبر عند تزويدها بأسنان لتتراكب.
  • 12:05 - 12:11
    وعندها أصبح الليغو ليس مجرد قطع، بل نظام بناء غير محدود الإمكانيات.
  • 12:11 - 12:14
    كان ذلك فتحا عظيما بالنسبة لمنتج الليغو
  • 12:14 - 12:21
    وبفضل خيال الأطفال الخصب، يمكن لليغو أن يصبح أي شيء يرغبون بناءه مرة تلو مرة
  • 12:21 - 12:24
    ولا حدود لذلك سوى القدرة على التخيل.
  • 12:24 - 12:28
    "أنظر أبي. الآن أستطيع أن أبني كل شيء".
  • 12:28 - 12:35
    لسوء ألحظ، فإن الفرصة لم تتح لأولي كي يرى مدى نجاح تلك القطع الصغيرة.
  • 12:35 - 12:43
    فقد بقي غودتفريد لوحده في الإدارة بعد وفاة أولي، وتعين عليه أن يتجاوز محنة حريق آخر أتى على معظم منتجات ليغو الخشبية.
  • 12:43 - 12:50
    تماماً كوالده ، علم غودتفريد أن عليه أن يحاول دائما فعل الافضل في أي موقف و أن لا يستسلم أبداً
  • 12:50 - 12:54
    تعامل غودتفريد مع الاوقات الصعبة برأس مرفوع
  • 12:54 - 12:57
    ومع تعاظم حجم المبيعات، كذلك بدأ حجم الشركة بالنمو
  • 12:57 - 13:06
    كان عليه أن يفكر و ينظر نظرة مستقبلية فقرر أن لا يستأنف انتاج الالعاب الخشبية و يركز بدلاً من ذلك فقط على نظام الليغو .
  • 13:06 - 13:13
    واتضح أنه قرار رائع.
    فتم بناء العديد من النماذج الجديدة وأصبحت الليغو أصبح الليغو أكثر قوة وأهمية في مجال صناعة الالعاب
  • 13:13 - 13:18
    الموظف : " يا سيد، أي من هذه الالعاب تظنها الافضل ؟
  • 13:18 - 13:21
    Godtfred : " هممم ، هذه . "
  • 13:21 - 13:26
    بالرغم من أن العمل في شركة الليغو أصبح أكثر الا أن غودتفريد مازال لديه خطط اكبر
  • 13:26 - 13:28
    فعندها أراد بناء مطار
  • 13:28 - 13:32
    من أجل أن يصبح من السهل بيع ألعابه للعالم بأكمله
  • 13:32 - 13:34
    الابن سر أبيه
  • 13:34 - 13:37
    لم تأخد طويلا حتى وضعت هذه الفكرة قيد العمل.
  • 13:37 - 13:42
    بعد ثلاث سنوات فقط ,فتح مطار بيلند.
  • 13:42 - 13:49
    وعندها أصبح العديد من الضيوف وزملاء العمل الذين زاروا الشركة يريدون رؤية قسم النمذجة في الشركة.
  • 13:49 - 13:54
    بشكل تدريجي ,حصل ازدحام لذلك كان من الصعب للموظفين مواكبة عملهم
  • 13:54 - 13:56
    غودتفريد :"اظن من الافضل ان ننتظر لفترة"
  • 13:56 - 13:59
    وكان بإمكان غودتفريد ان يرى أن شيئا ما لابد من القيام به.
  • 13:59 - 14:04
    احتاج لمكان أكبر لعرض نماذج الليغو
  • 14:06 - 14:13
    قال الموظف: " _لا أريد المقاطعة لذا سأكتفي فقط بوضع هذه المجموعة من (قطار) الليغو الخاص بنا على الطاولة
  • 14:13 - 14:15
    غودتفريد: " ضعها هناك فقط"
  • 14:16 - 14:21
    نمت الفكرة بشكل سريع وتحولت من غرفة للعرض إلى حديقة للتسلية
  • 14:21 - 14:32
    غودتفريد: " وعندها يمكننا الحصول على برج لكي تستطيع أن تطل على الحديقة بأكملها من فوق وعلى المدينة كلها. ستكون بذلك أرض مصنوعة من الليغو, ونسميها أرض الليغو
  • 14:32 - 14:36
    "في هذه الحالة, يبدو الموضوع مثيرا للاهتمام. لكن كم عدد الزائرين الذين تعتمد عليهم بشكل فعليا؟"
  • 14:36 - 14:41
    "حسناً: أعتقد مئتي أو ثلاث مئة الف"
  • 14:41 - 14:43
    ثلاثمئة ألف ؟!
  • 14:43 - 14:48
    وبالرغم من أن ذلك الرقم بدا كبيرا، إلا أن تقدير والدي كان بعيدا عن الدقة.
  • 14:48 - 14:53
    فقد كان هناك ستمئة ألف زائر في السنة الاولى
  • 14:53 - 14:56
    وكنا انا وعائلتي هناك لاستقبال الزوار
  • 14:56 - 15:00
    وقد صـُنا هذا التقليد منذ تلك المرة
  • 15:03 - 15:06
    الآن , أنت تعرف كيف بدأ كل شيء
  • 15:06 - 15:13
    ليكون ما عليه اليوم لولا احساس جدي العالي بالجودة و البحث عن المهنية LEGO لم يكن
  • 15:14 - 15:18
    والدي يعتقد اعتقادا راسخا باحتمالات لا نهاية لها في نظام الـLEGO
  • 15:18 - 15:21
    أسعى لأخذ فكرة الـLEGO إلى أبعد من ذلك
  • 15:21 - 15:29
    لتشجيع الأطفال على الاكتشاف , التجريب و التعبير عن عالمهم الخاص , عالم بلا حدود
  • 15:29 - 15:36
    و نحن لا نزال مقتنعين بأنه وحده الأفضل هوالجيد بما يكفي , لأن الاطفال يستحقون الأفضل
Title:
The LEGO® Story
Description:

more » « less
Video Language:
English
Duration:
17:10
juliancheah edited Arabic subtitles for The LEGO® Story
juliancheah edited Arabic subtitles for The LEGO® Story
juliancheah edited Arabic subtitles for The LEGO® Story
juliancheah edited Arabic subtitles for The LEGO® Story
Amara Bot edited Arabic subtitles for The LEGO® Story
Amara Bot edited Arabic subtitles for The LEGO® Story
AlHasan Muhammad Ali edited Arabic subtitles for The LEGO® Story
AlHasan Muhammad Ali edited Arabic subtitles for The LEGO® Story
Show all

Arabic subtitles

Incomplete

Revisions