-
يذهب العديد من الناس إلى الكنيسة
-
ولكن ليس الجميع يذهب إلى السماء
-
لديهم ما يكفي من التدين
-
للعب اللعبة
-
كيث جرين: لو لم يخبرك الناس
أنك تغيرت
-
فأنت لم تتغير
-
لو لم يراك الناس تتغير
تُولد من جديد
-
فمن المحتمل إنك لم تفعل
-
لو لم تدرك والدتك ذلك
-
بإن يسوع يعيش بداخلك
-
من المحتمل إنها تعرف أفضل من أي شخص
-
تريفور: يوجد طريق واضح للجحيم
-
وطريق دنس للجحيم
-
ولكن كلاهما نفس الاتجاه
-
يوجد طريق الدين للجحيم
-
ذلك الذي في هيئة تقوى ولكن
نقص في القوة
-
والكنيسة الأمريكية متأثرة بذلك
-
أدعى تريفور جونسون
-
الرب دعاني
-
خلصني
-
وأنا أخدم مجموعة قبلية
بعدية في أندونسيا
-
وأريد أن أخبركم،
أن الرب خلصني
-
هو خلصني لأجل خدمة
-
وإذا خلصك الرب
-
خلصك لأجل خدمة كذلك
-
المسيحية ليست إضافة
-
في حياتك اليومية العادية
-
إنها لشئ قد تغير
-
في مسار حياتك لأكملها
-
لا توجد مسيحية أخرى
-
بجانب المسيحية الأساسية
-
الغرض من هذه الشهادة
هو أن أظهر لك
-
إنه كمبشر مثلي
-
أنا لست مسيحيا من الدرجة الثانية
-
هذه هي طبيعة الحياة المسيحية
-
أنا شخص عادي جدًا
-
ولكن عبادتنا لله هي التي
استثنائية
-
نعبد الله لأنة بفرح
يستخدم الآواني الضعيفة
-
ولذلك سأعطكيم شهاداتي الشخصية
-
وأريدكم أن تنظروا لحياتكم
-
وتروا انفسكم إن كنتم تمارسون
لعبة التدين
-
أو إنك متمسك بإيمان المنطق
-
إيمان المنطق الذي يقول
-
إننا مدفعين بالقوة
-
إذا أستقبلنا نعمة الله
-
سنعطيه خارجًا
-
إذ لم تحب الآخرين من الناس
لأجل كلمة الله
-
محبة المسيح لا تسكن فيك
-
وأنا أريد أن أعطيكم
شهادتي الشخصية
-
كيف خلصت
-
وماذا يعني الخلاص
-
لقد تم تنشأتنا بأن علم
الطبيعة هو أصل لكل شىء
-
في المدرسة العامة
-
لقد عُلمنا أننا نتاج التطور
-
وعُلمنا أن كل الأشياء
-
هي فقط نتاج الاسباب الطبيعية
-
وأنا مجرد ذرات
-
وأن الذرات في الفراغ هي
الأشياء الوحيدة في الوجود
-
ولكن لماذا أحب ذلك؟
-
لماذا اؤمن بالأشياء الغير مادية
-
مثل الكرامة، ومثل الحب
-
هذه الاشياء ليست مادية
-
وأنا أعلم أن تلك الأشياء موجودة
-
الرؤية العالمية التي درسناها
-
ليس لديها أجابات
-
لا تعطينا أمل
-
تأخذنا لليأس
-
تجعل ألمانيا النازية ليست شريرة
-
فقط غير ملائمة لجزء معين
-
من السكان
-
لكن رأيت وعرفت
-
إنه يوجد شر حقيقي في العالم
-
ورأيت الشر الحقيقي في العالم
-
حيث يجب أن تكون مثالي،
-
نقطة مرجعية صالحة
-
لذلك عرفت أن الشر موجود
-
علمت بوجود الشر
علمت بوجود الخير
-
ضميري تحدث إليَّ
-
عرفت بوجود الله
-
ولكن لم أعرف من أين ابدأ
-
بدأت بالكنائس الأمريكية
-
ولكنى خُذلت بشدة
-
طلبت معرفة المسيح
-
في الكنائس الأمريكية
-
ولكن أحبطت بشدة
-
سمعت عن الغنى وإنجيل الرخاء
-
سمعت عن السبعة
قارورة وسبعة أبواق،
-
الأثارة اللاهوتية "ترك العقل"
-
ولكن لم أسمع عن
إنجيل المسيح
-
كنت أبحث عن الحقيقة
-
ولكن يأست بشدة
-
العديد من الرعاة الذيم ذهبت إليهم
لمعرفة الحق ولم أعرف
-
وأنا أتوسل إليك
-
إذا اردت ان تعرف الحق
-
لا ترض بالبقاء في كنيسة مريضة
-
لا ترض أن تبقى في كنيسة
-
لا تعظ بالإنجيل
-
أن الجنس البشري ضائع تمامًا،
-
وأننا مخلصون بالنعمة بالكامل
-
وأن يسوع المسيح هو رب الجميع
-
لا ترض بالبقاء في مكان
-
لا ترض بهيئة التدين
-
التي ينقصها أي قوة
-
لا ترض بأن تحصر
-
في كل زخارف التدين
-
ولكن تفقد المسيح
-
أخبرني واعظ
-
انه ببساطة تختار
-
هل تريد أن تذهب إلى السماء
أو هل تريد أن تذهب الى الجحيم؟
-
من أحمق لا يريد أن يختار السماء؟
-
ولكن الأختيار لم يكن السماء أو الجحيم
-
الأختيار كان جمال المسيح
أو خطيتك
-
وأن أصلي مثل
القديس أغسطينوس
-
"يا إلهي نقيني، ولكن ليس الآن"
-
"يا إلهي أجعلني طاهراً، ولكن ليس الآن"
-
لذا لم يكن الأختيار بهذه السهولة
-
بين السماء والجحيم
-
أنه أترى المسيح المحب؟
-
أترى المسيح كامل التمجيد
-
أترى جمال الإنجيل
-
وجمال المسيح؟
-
أترى عدم استحقاقك؟
-
لم يكن الأختيار بين السماء أو الجحيم
-
أنه إختيار بين يسوع المسيح
-
وكل الاشياء التي تنافس
-
يسوع المسيح وخطيتك
-
يسوع المسيح وباقي المصالح المتنافسة
-
يجب أن نعيش لأجل المسيح
-
يجب أن نموت لأجل المسيح
-
وكل شئ في حياتنا
-
لتمجيد المسيح
-
لأنه مات لأجلنا
-
أعطانا نفسه لأجلنا
-
ونحن لا نقدر أن نعطيه أكثر من
-
ساعة أو ساعتين في صباح الأحد
-
لأجل خدمته
-
وحتى بعد ذلك، نعتقد
-
أننا نأتي بإستحقاق أمام الله
-
بسبب ذلك
-
نعتقد أنه من خلال أفعالنا
-
إننا قد وصلنا معايير
-
القبول أمام الله
-
ولكن حتى برنا هو خرق قذرة
-
الخطية موجودة حتى في صلواتنا
-
لادانتنا إلى الجحيم
-
ومع ذلك، الله يُسر بسماعي لانني ابنه
-
هو أعطاني ميلاد جديد
-
الله يسر بسماعي لانه أبي
-
وهو قبلني من أجل المسيح
-
ومن رضا الله وضعني في الخدمة
-
وإنه لمن الفرح أن اكون قادر على إتباعه
-
أن اكون قادرا على خدمته
-
أن اتألم لأجله
-
واريد أن يرى الآخرين
-
تبنيهم لعائلة الله ايضا
-
وانا اعبد الله الذي يسعد بالخلاص
-
هو فرح بخلاصي
-
وسيفرح لخلاص البعض
-
من كل لسان، قبيلة وأمة
-
لا يوجد شخص سئ جدا بالنسبة لله
-
لا يوجد أي شخص غير مستحق الخلاص
-
لا يوجد أي شخص قد تدمر للغاية
-
طالما يوجد الوقت، يوجد الرجاء
-
طالما أن الحياة مستمرة
-
مازال يوجد رجاء الخلاص
-
وإذا خلصك ربنا يسوع المسيح
-
خلصك من أجل أن تكون بركة
-
هو باركك لأجل أن تكون بركة
-
خلصك من أجل الخدمة
-
وإذا كان بمقدرته أن يستخدم شخص مثلي
-
إذا استخدم شخص
-
يتعثر في الأغلب
-
شخص عادي جدًا
-
هو يقدر أن يستخدمك في خدمته ايضًا
-
يقدر أن يستخدمك لتعظيم رحمته
-
يقدر أن يستخدمك
-
كأناء رحمة
-
ورجائي إنه عندما يرى الناس حياتي
-
عندما يراني الناس
-
يروا أن الله قد سكب بوفرة
-
نعمته عليَّ
-
ذلك ليس لأجل اي شئ في
-
ولكن فقط هي نعمة الله
-
وانا مثال عابر
-
لرحمة الله
-
نور في عالم ضائع وساقط
-
واسعى أن اكون سفير نور
-
ليروا الناس ذلك النور
-
اسبح الله الذي هو قادر أن يفعل هذا
-
برغم ضعفي
-
تعالى وشارك هذا الفرح معي
-
تعالى وشارك في فرح خدمته
-
إذا فشلت في كل شئ ايضا، في هذه الشهادة
-
النقطتان الرئيسيتان
أريد أن أقول لكم هو هذا:
-
أنا لست مسيحي من الدرجة الثانية
-
انا شخص غير كامل في طرق عدة
-
أثق أن الرب سيكملنى
-
يوم أموت
-
سأذهب إلى ذلك المكان
-
حيث أن ارواح الإنسان قد صُنعت كاملة
-
ولكن ألتزم هنا تحت
-
كخليقة ضعيفة جدًا
-
لكن الله يفرح بأستخدامي بأي طريقة
-
وشئ واحد اريد أن اخبركم إياه
-
أن الله يسر باستخدام الآنية الضعيفة
-
لانه لا يوجد نوع آخر
-
الله يسر بسكب
-
غنى نعمته
-
في أواني من طين
-
وأنا رأيت الرب يعمل
-
وأبتهج انه يقدر أن يستخدمني
-
هو يفرح بأستخدامي
-
والشئ الآخر الذي اسعى لجعله واضحًا
تمامًا
-
الدين لا يصنع الخلاص
-
اريد ان اؤكد لكم معرفة هذا
-
لا تلعب لعبة الكنيسة
-
لا تكن راضيًا عن الشعائر الدينية
-
لتعمل أنشطة دينية
-
لتخلص
-
أمن بالإنجيل
-
ثق في المسيح
-
ليس لديك أي شئ يجعلك مستحق أمام الله
-
أنت بالكامل غير مستحق
-
حتى توبك وإيمانك
-
يمكن أن يتحول لخلاص بالأعمال
-
تحاول قياس بعض الأشياء
-
لدرجة قبول
-
لأجل أعمالك اتجاه الله
-
لا يوجد شئ يمكنك فعله
-
يجعلك مستحق أمام المسيح
-
ثق في نعمة المسيح
-
لا تثق بشعائرك وأنشطتك الدينية
-
الدين لا يقدر أن يخلص
-
لكن العلاقة مع يسوع المسيح
-
لقد تبنينا لعائلة الله
-
أنا أصبحت صحيح بسبب علاقتي
-
مع يسوع المسيح
-
أنها لسيت مجموعة من العقائد اثق بها
-
أنها علاقة
-
أنا ابن الله
-
والله أبويا، لقد تبناني
-
هويتي هي كأبن لله
-
الله قد ولدني، سيحفظني
-
الله لن ينكرني
-
والله سينقلني الى النضج
-
ورغبتي أن أمشي
-
على خطى أبي
-
أشتهي تكريم أبي بالخدمة
-
ليس هذا حتى أستطيع الدخول إلى عائلته
-
لكن لانه أنا بالفعل هكذا
-
ولانه اريد أن اعيش
-
في الطريقة التي علمني اياها أبي
-
لذلك إذا انت ابن لله
-
أبق في هذه الهوية
-
لا تمسك في شعائر الأعمال الدينية
-
في الأنشطة وفي دائرة الانشغالات
-
وهذا الذي يحدث على الأغلب
-
يصبح هذا بديلًا
-
لأجل الإنجيل في كنائسنا
-
لكن استرح في المسيح
-
وفي كل حياتك
-
لتمجده
-
إذا كنت عضو في كنيسة
-
وتعتقد أن هذا ما يجعلك مقبول من قبل الله
-
أسمح لي بأن أقلقك
-
اسمح لي بأن اجلعك غير مرتاح
-
سامحني إذا كنت قد بدوت سلبي
-
ولكن لا تجعل اعمالك بديلة الانجيل
-
رأيتها تحدث في الكنائس
-
هذه الكنائس التي تلقن ضد الانجيل
-
هذه الكنائس المحصنة ضد المسيح
-
وكان لي الكنيسة التي تخفف من ضميري
-
كنت متحجر المشاعر لما يختص بالإنجيل
-
بدأت بالتفكير بذلك لانه انا لست
-
بالشخص السئ ايضًا
-
فأنا لست سئ أمام الله
-
ولكن هذه لم تكن مقارنة
-
مقياس الله هو الكمال
-
ونحن بأكملنا مقصرين
-
أنا أحب المسيح وأريد أن أرى يسوعي
-
بأعلان ذلك في كل أمة في العالم
-
لانه صنع معي احسانًا
-
كيث جرين: بالتأكيد هناك أناس
-
يذهبون إلى أقاصي الأرض لغير مسيحيين
-
مثل كنيسة المورمون-مهرطقين
-
ترسل شبابها
-
لمدة سنتين خارج حياتهم
-
إلى حقل التبشير
-
كل شاب من المورمون
-
يذهب سنتين إلى حقل التبشير
-
كيف لا يمكننا حتى مطابقة ذلك؟
-
كيف لا نقدر أن نرسل شبابنا
-
لمدة ستة أشهر؟
-
كيف نكون من سلالة خاصة؟
-
ولكن أنت تذهب" كيث ماذا عن
-
المفقودين في أمريكا؟
-
ماذا عنهم؟
-
مهلًا، لا تقلق
-
إذا الله جعل هذا واضحا لكي تذهب
-
الذي أنا ادرك هو بالفعل
-
دعى العديد منكم هذا الاسبوع
-
سيكون هناك عدد لا بأس به
-
الذين لن يطيعوا الدعوة ويمكثوا هنا
-
ويشهدوا هنا
-
لا تقلق
-
ستذهب، "ولكن كيث,
-
أريد أن أحتفظ بعملي العلماني
-
وأرسل نقدية 50$ شهريًا
-
إلى الرؤية العالمية
-
لو لم أفعل من سيفعل؟
-
لا تقلق
-
سيظل دائما هناك عدد لا بأس به من الناس
-
لن يطيعوا الدعوة
-
سيرسلوا نقديات عوضًا عن أجسادهم
-
كتقديمات وتضحيات معيشية
-
سيكون هنا عدد لا بأس به
-
أنا لا اقول جميع الناس الذين
لم يذهبوا هم ليسوا مطيعين
-
أنا فقط أقول إنهم 99.99%
-
هذا ما اؤمن به
-
رأيت العالم، الناس
-
رأيتهم ضائعين
-
وإنه يوجد بلايين من الناس في الخارج
-
لا يعرفوا الله
-
الآن هذا خطئه أم نحن
-
تريفور: إذا دعاك الله
-
الله سيرعى تلك الرغبات الالهية
-
لذا اقول كن طموح فيما ما للرب
-
أقول حدد اهداف روحية
-
حدد طموحات روحية
-
وصلي، كن جريئا فيما تريد القيام به
-
لأجل الرب
-
لا تخجل
-
كُن جريئا، كًن حاد
-
فيما تريد أن تحققه بنعمة الرب
-
لا تدع إبليس يسرق جرئتك
-
كُن جريئًا
-
المملكة السمائية تعاني العنف
-
والعنف يأخذ بالأجبار
-
لا تعطي فقط 50%
-
أخرج من أجل الإنجيل
-
أخرج من أجل الرب
-
كن صارما في التزامك
-
عندما هيرنادو كورتز
-
عندما جاء إلى العالم الجديد
-
حرق كل السفن التي خلفه
-
قبل أن يُبحر للأمام
-
يجب للمسيحيين أن يحرقوا
-
كل سفنهم خلفهم
-
يجب ألا يتركوا شئ في الخلف
-
لا نهرب من سدوم ومن ثم ننظر للوراء
-
بمجرد أن نضع يدينا على المحراث
-
نذهب مباشرة
-
مستعدون للموت في الخدمة
-
أخاف الفشل أكثر من المرض أو الموت
-
يخدم الناس العاديون إله غير عادي
-
الله يبارك عملهم
-
ليس لأننا نحن ولكن نعمة الله
-
من فضلكم صلوا لأجل تريفور وعائلته
-
لانهم يتبعون المسيح في الخارج
-
يوجد الكثير من المرض
-
ودائمًا العديد من التجارب الغير متوقعة