-
عندما تفكر في حرائق الغابات
-
قد تفكر في الدمار
-
الغابات الهيكليه والممتلكات المفقوده
والارواح تغيرت الي الابد
-
لكن ,الغابات ايضا تجلب التجديد
-
يمكنهم تجديد النظام البيئي الذي
يغذي التربه و تعزيز نمو جديد
-
لكن تغير المناخ يسبب هذه الحرائق
ليحرق اكثر وفي كثير من الاحيان
-
هذه النظم الايكولوجيه الاكبر
والاكثر توترا لاضرار الحرائق
-
تعطل المجتمعات ويمكن ان
تؤثر حتي علي المناخ
-
لذا, فهم اساسيات حرائق الغابات
-
وكيف يتأثرون بتغير المناخ,
-
هو مفتاح قدرتنا علي التبؤ
بمكان وزمن حدوث الحرائق.
-
بالأضافه الي اكتشاف حرائق الغابات
وتتبعها عن بعد بمجرد اشتعالها
-
وفي نهايه المطاف التخفيف من
تأثيرها علي صحه الانسان
-
والبيئه
-
هذه حرائق الغابات 101.
-
اول شئ يجب ان تعلمه
-
ان حرائق الغابات
-
وقود لحرق الحاله المناسبه ومصدر للاشتعال
-
لكن, ماذا يعني ذلك في الواقع؟
-
لذا الوقود مثل الابر,اوراق الشجر,
او الخشب في الغابه او الارضيه,
-
هو نادرا مايكون العامل المحدد للحريق
-
والحاله المواتيه للنار مثل الايام
الحاره و الجافه و الرياح
-
ويصبح اكثر شيوعا مثل تغير المناخ لدينا
-
وتحت هذا "طقس الحريق" احواله
-
يجف الوقود ويصبح اكثر عرضه للحرق
-
مثل انه مصدر للاشتعال؟
-
حسنا, معظم حرائق الغابات
-
التي اكتشتفتها ناسا من الفضاء يبداها الناس
-
البعض الاخر عاده في المناطق القطبيه
,و الشماليه تشتعل بسبب ضربات البرق
-
يمكن لوكاله ناسا تتبع هذه
الحاله وابلاغ مديري الاراضي
-
عندما تظهر بروز في المنطقه لحريق الغابات
-
وكاله ناسا قادره كل يوم ان تكتشف الالاف
-
من الحرائق الجديده من الفضاء.
-
جنبا الي جمب مع شركائنا في NOAA
-
نحن نستخدم كلا من الاقمار الصناعيه
المداريه القطبيه والاقمار الثابته للارض
-
للحصول علي نظره ثاقبه لهيكل وتطور الحريق
-
يظل الساتلايت الثابت للارض
ثابتا مع علاقته في الارض
-
يعطينا صوره جديده لنصف كره كل 5 الي 15
دقيقه
-
ومع ذلك , عاده مايكون القرار
-
اكثر خشونه من تلك الخاصه
بالقمر الصناعي ذي المدار القطبي
-
الذي سيمر اكثر في النار مرتين في اليوم
-
من اكثر من 500 ميل فوق سطح الارض
-
سيقوم هذا الساتلايت المداري بالكشف
عن الحالات الشاذه الحراريه وتوصيفها.
-
الموقع علي سطح الارض التي
هي اكثر سخونه من جيرانهم
-
التي تستطيع ان تشير الي الحريق
-
متبوعه باحداث الحريق الجديده والحاليه
-
الاهم من ذلك,هذه الاداه تستطيع
اكتشاف الحريق في الليل
-
الوقت الذي عاده ما تهدأ فيه حرائق الغابات
وتتعثر.
-
نظرا لأن اغلبيه حرائق الغابات الكبيره
تستمر لعده ايام,
-
القدره علي تتبعها ليلا ونهارا مفيده
-
لمساعده مديرو الاراضي بمكافحه الحرائق.
-
لكن ,هذه الخطوره ليست في الحرائق نفسها
-
ادخنه حرائق الغابات يمكن ان ينتقل الالاف
الاميال,
-
امتلاك القدره علي تغطيه مساحات شاسعه من
القاره
-
من جريق هائل واحد.
-
الدخان من حرائق الغابات يصل الي مسافات
عاليه
-
ما بين 3 الي 6 اميال والسفر مع الرياح
السائده
-
هذا الدخان يطول في الهواء لاسابيع عديده
-
تغيير الكيمياء في الجو
-
وتقليل كميه ضوء الشمس يصل الي السطح.
-
الدخان الذي يعلق بالقرب من الارض
-
يؤثر بشكل فردي علي جوده الهواء في
المجتمعات المحيطه,
-
و جوده الهواء الضغيفه تبقي لأشهر
-
مع استمرار اشتعال الحرائق الكبيره
-
حتي بعد الحريق نفسه وقد تم احتوائه.
-
تغيير المناخ ليس فقظ يؤثر
-
في الحجم و قوتها في حرائق الغابات
-
ولكن,ايضا ترددها في بعض المناطق
-
لدي وكاله ناسا اكثر من 22 عاما من بيانات
حرائق اليوميه لتتبع اتجاهات حرائق الغابه
-
وهذا مهم للتعرف علي كيفيه تغيير انظمه
الحرائق
-
وتواتر تاريخ حرائق الغابات في المنطقه,
بمرور الوقت
-
فهم تواتر حرائق البيئه مهم
-
لانه في كثير من الحالات,
-
للحفاظ على خليط أصغر سناً
والنباتات الأقدم.
-
ومع ذلك، عندما تحدث الحرائق
في كثير من الاحيان أو مع زيادة شديده
-
يمكن ان تسبب عواقب وخيمه
-
مثل تدمير الموائل, تغيير كيمياء التربه
و انسداد الممرات المائيه.
-
وليس لذكر انبعاث غازات الاحتباس الحراري
-
مثل ثاني اكسيد الكربون و الغبار الجوي الي
الجو.
-
تدرس وكاله ناسا تأثير حرائق الغابات في
المناظر الخلابه
-
بواسطه قياس ندوب الحروق,
-
عن طريق قياس ندبات الحروق و تتبع فقدان
الغطاء النباتي ومعدل النمو
-
وجود تقييم دقيق من المناظر الطبيعيه
بعد الحريق
-
هو المفتاح في تفهم كيف استعاد جزء من
النظام البيئي والتعافي مع مرور الوقت
-
قدره وكاله ناسا ليس فقط في تتبع حرائق
الغابات
-
ولكن, ايضا الظروف التي تؤدي اليها,
-
هي مهمه في قدرتنا علي التخفيف من اثارها.
-
ونحن نعمل علي مع مديري الاراضي
-
والذين هم في الخطوط الاولي لمنحهم الادوات
-
تشمل القرب من البيانات في الوقت الحالي
-
لمساعدتهم في اتخاذ القرارات لتقليل المخاطر
-
و التخطيط للمستقبل.
-
التسميات التوضيحيه: Sheren Medhat
سؤال وجواب: Thais Barros