-
تصور طفلًا جاثمًا قرب بروجكتور
-
يتعلم من أفلامك
-
كيف يكون مخرجًا أفضل
-
والآن تصور ماكينة أحلام بقيمة
-
ثلاث مليارات
-
تتألق مضَاءً وتعتم على
-
مشهد طائرة الرش خاصتك!
-
أتحاول أن تنازلني يا ألفريد؟
-
لا بد وأن تكون سيكوباتي
-
لأحضرنك "الفك المفترس"
-
كي يقطم قضمة من "قارب النجاة"
-
أنا دائمًا أعلى جبل النجاح
-
فيصيبني "الڤرتيجو"
-
طائرتي النفاثة في "التيرمنال"
-
تنتظرني ريثما أقتلك
-
أنا متألق وسط الأكاديمية ورابطة المخرجين
-
وأنت لم تحصد على أوسكار
-
سوى ماحصده الخائب مايكل باي
-
ومتى تزخم وجنتيك
-
بشرائح اللحم والسوفليه
-
ألقِ نظرة على المشهد
-
وشاهدني أتنقل إلى عرضي المبهر الجديد
-
أنا أنتج رسوم متحركة
-
وأصنع ألعابًا لجميع الأعمار
-
أنت تصور جيمي ستيورت
-
بتعبير وجهي واحد
-
لعلي إذا زرتك مجددًا
-
ستكون أسعد حالًا
-
لكن الآن قبل بدري
(يقصد عجزه)
-
وانغمس في عظمتي!
-
ذلك كان "مصادفة قريبة..
-
..بالعرق الفاحش"
-
لكن لن يكون هنالك
-
نهاية سعيدة هذه المرة
-
نصف ثرواتك
-
تُنسب لجون ويليامز
-
والآن حضر نفسك
-
بينما أظهر عبقريتي
-
أنا داهية
-
في التشويق
-
شديد الحدة
-
لا مهرب لك من ألفريد هتشكوك
-
إذا ما حضر
-
مهاراتي عملاقة:
-
أركست أداء عبقري منسق
-
أنت أقبح حالًا
-
من ميجان فوكس في ترانسفورمرز
-
بحقك!
-
عرائس السمك والدُمى
-
لإلقاء الرعب في القلوب!
-
أنا أحصد الصرخات بصلصة الشيكولاه
-
أنا أروع الوسماء أبد الآبدين
-
ممن وقفوا وراء الكاميرا
-
أؤذي القوادين
-
وأطاردك كما في أخر أجزاء إنديانا
-
كفى، ناولني تيلنول
-
وكفوا عن الإنشاد
-
ألفريد أنت تفتقر الأسلوب
-
أما أنا أريب في الحوار
-
ثمة فيلمًا وحيدًا تعرفت به بك
-
ورأيت عنفًا أشد في حمامي
-
لما اصطدم اصبعي به
-
حاولت أن تشترك في الحرب العالمية الأولى
-
لكنك لم تفلح في ذلك:
-
لم يسمح لك الجيش البريطاني
-
لكونك سمينًا للغاية
-
لا تصدقني؟ إنها الحقيقة!
-
في ويكيبيديا!
-
والآن دعني أهجو
-
ستيڤن الأخرق!
-
منذ صدور"حرب العوالم"
-
خلعت عليك لقب الفاشل
-
فقد بدا لي وكأنه من صنع المخفق
-
المبتذل مايكل باي
-
اسئل أي شخص:
-
أي الأدوار تؤثر من قبل سام جاكسون؟
-
ولن يجيبك أحد بـ"..
-
أتذكر دوره في الحديقة الجوراسية؟"
-
النصوص التي أكتبها ليست....مهذبة!
-
ولكني إذا امسكت بالمايك....الأشد بأسًا!
-
كوينتن تاراتينو هو
-
نابغة!
-
لئيم غدار
-
من محفظته إلى قضيبه!
-
النابغة كلمة قوية
-
لكن لا داعي لها
-
إلا إذا كنت تنعت بها كوبرك
-
فلا ضريب له في الواقع
-
كل ما أنتجه ضرب من الخيال
-
وكل إطار ورسمة
-
ممنذجة تمامًا كما أريدها أن تكون
-
حاول مجددًا حتى تتقن المشهد
-
127 مرة!
-
سأرغمكم على أن تحبوني
-
فأنا القنبلة!
-
ألقي بأبيات فوق العنفوية
-
مثل الآلة!
(إشارة لفيلم A Clockwork Orange)
-
أؤذيكم جميعًا
-
وأضرب سبيلبيرغ حتى يصير إسفنجيًا!
-
فالذكاء الإصطناعي أسوء إهدار للقدرات
-
منذ صدور سلاحف النينجا!
-
طفح بي الكيل!
-
سمعت خراءً كفاية منكم أجمعين
-
لم لا أحل عليكم
-
وأريكم ما تفعله النجوم الحقة؟
-
أصوب منخفضًا بعدسة التليفوتو
-
لا حاجة لبراكهايمر؛ أعمل منفردًا
-
قد تعلمت شيئًا واحدًا يا فشلة:
-
الغرض النهائي لحرفتنا
-
هو المال المال الملعون!
-
أنا أحصد الدولارات يا أوباش
-
المال المال الملعون!
-
حتى إني أساعد مارك والبرج
-
على حصد بعض المال الملعون!
-
أستثمر وقتي وأجنِ بضعة القطرات
-
من أموال حملة الألبان (?Got Milk)
-
وأصعد "الصخر"
-
وأشتري الآن جوارب من الحرير
-
لا أشعر بالذنب حيال ذلك!
-
لا أبه ولا أكترث البتة!
-
أحضر صكوكي إلى البنك
-
وأوقع عليهم بصفني!
-
أعطي الناس ما يستهويهم
(لك أن تتخيل!)
-
بينما ينعتني النقاد بالخبث!
-
لكن ليس لدي وقت للنقد؛
-
فأنا أستعد للجزء الثاني!
-
وُهِبت مَلَكة من السماء
-
و"أعين الصقر."
-
وفيما يتعلق بالانفجارات
-
بين المخرجين ليس لي ضريبًا!
-
من الظاهر؟
-
من القادم؟
-
أنت من يقرر!