-
مرحبٌا بك في برنامجR&D افريقيا على قناةAAU
-
في هذه الحلقة, نحن نعرض
منزل "أكوكونو"
-
يقع بداخل الحرم
-
الخاص بجامعه "كوامي نكروماه
للعلوم والتكنولوجيا"
-
يستخدم منزل "أكوكونو" ال "أكوكونو"
المعروفة باسم يرقات سوسة النخيل
-
لصنع "الشيتو"، ولصنع "البسكويت" أيضًا،
من بين المنتجات الأخرى.
-
تابعنا لنأخذك خلال
عمليه صنع هذه المنتجات.
-
(موسيقى تفائليه)
-
النمل هو أشهر مصدر للطعام
-
في مختلف الثقافات حول العالم,
-
إما طعامًا شهيًا في بعض الأحيان
-
أو كبديل للطعام
في أوقات النقص.
-
فهو ينتج مصدر جيد
من البروتينات, الفيتامينات,
-
المعادن,والطاقه,
أيضا يكلف أقل من بروتين الحيوان
-
للمجتمعات الفقيره والريفيه
-
أسمي "شوبيتا"
وأنا المديره التنفيذيه وأيضا المؤسسه
-
ل "الأطعمه الأسطوريه" الشركه
وراء منزل "أكوكونو"
-
ان منزل "أكوكونو" في مهمه
لتقديم التغذيه من اللحوم
-
في نقطة السعر
واستدامة النباتات.
-
وهكذا قمنا بالبحث
وبناء التكنولوجيا
-
لزراعة "ألاكوكونو" على نطاق واسع
وبسعر في المتناول للغاية،
-
حتى يستطيع الجميع الوصول
للتغذيه من اللحوم,
-
والفوائد
التي يوفرها البروتين الحيواني .
-
وذلك من أجل جعل منتجاتنا أيضًا
في متناول الجماهير على نطاق واسع،
-
نحن أيضا نريد أن نأتي
بأشكال مبتكرة ومستقرة
-
الي طرق صناعه منتج ال "أكوكونو"
-
لذلك حتى وان كنت لا تمتلك ثلاجه,
-
وليس لديك فريزير,
أنت على الطريق (مسافر)
-
تريد طعاما مناسبا,
لا يزال بامكانك الوصول
-
لجميع الفوائد الغذائيه
لل "أكوكونو"
-
سوسه النخيل هي يرقات
يتلقاها الكثيرون على أنها غير صالحه للأكل
-
تستخدم الأن
لصناعه المنتجات الغذائيه
-
مثل بسكويت ال "أكوكونو"
"أكوكونو شيتو"
-
"كباب أكوكونو", وأكثر بكثير.
-
هنا يتم صناعه
"أكوكونو كوكيز", "أكوكونو شيتو" الخاص بنا
-
ثم لدينا مسحوق قليل الدسم,
ومسحوق كامل الدسم,
-
والذي يستخدم لأنتاج ال
"أكوكونو شيتو"
-
أولا, أنت تحتاج
"اكوكونو" مزروع طازج,
-
والتي هي يرقات سوسه النخيل
التي نعرفها كلنا.
-
ثم لدينا أيضا السمن.
-
نحتاج السمن,
ودقيق القمح (بالتحديد)
-
ثم السكر, مسحوق الخبز (باكينج بودر)
-
ثم محلول, وخلاصه الفانيليا.
-
أي محلول تريد اضافته,
هو من أختيارك.
-
تستطيع أضافته.
-
ثم أولا ما نفعله خلال العمليه,
-
أولا نقوم بخلط السمن, الزيت,
والسكر في طبق واحد.
-
بعد ذلك الخليط يكون جاهز,
ثم خلط المكونات الجافه.
-
والتي هي دقيق القمح, والملح
-
و أيضا مسحوق الخبز
في طبق أخر أيضا.
-
ثم تخلط البيض
-
وأضافه محلول الخاص بك
في ذلك الوقت مع البيض
-
ثم بعد الأنتهاء,
ببطئ تقوم بأضافه خليط البيض
-
على خليط السمن والسكر
والزيت
-
وعندما تنتهى
-
يجب أن تتأكد
أن الخليط مختلط جيدا
-
وهم حتى قبل ذلك
يمكنك إضافة المكونات الجافة الخاصة بك،
-
وهو كما قلت, دقيق القمح
والملح ومسحوق الخبز
-
لذا تقوم بالخلط بلطف لانشاء عجينه
ومن ثم تعجنها
-
بعد ذلك تستخدم النشابه للعجن
-
حتى تقوم بلف العجينه دوائر
-
لا يعرف سوى القليل جدا
عن الأحتمالات الكامله
-
ليرقات سوسه النخيل, والتي تعرف علميا
باسم مبيدات الإيريكوفوريس،
-
وشعبيا تعرف باسم ال "أكوكونو"
باللهجه الغانيه
-
أنها تبرز من أشجار النخيل الميته
-
فهي قوه غذائيه
-
تحتوي على البروتين,
الزنك, الحديد, المغنسيوم
-
الكالسيوم, وغنيه
بفيتامين ب ودهون جيده
-
ومع ذلك,لم تتم زراعه هذه
الأطعمه المحليه الشهيه على الأطلاق
-
على نطاق واسع حتى الأن
في منزل "أكوكونو"
-
في جامعة "كوامي نكروما"
للعلوم والتكنولوجيا.
-
وقد صادفنا
هذه الفكرة المثيرة للاهتمام حقا
-
أن الكثير من الناس في الحقيقه
يأكلون الحشرات في العالم,
-
ولكن سلسلة التوريد
مجزأة ، موسمية ،
-
مكلفة، والغذاء في كثير من الأحيان غير آمن،
وغير مستدامة للغاية.
-
لذلك قكرنا, لماذا لا
نحن نعطل سلسلة التوريد تلك
-
عن طريق زراعه تلك الحشرات بدلا من
خروج الناس للبريه للبحث عنهم؟
-
ومن ثم أصبحنا متيمين
مع الفوائد الغذائية،
-
فوائد الاستدامة،
وهكذا اعتقدنا حقًا،
-
"حسنا، كيف يمكننا دفع هذا إلى الأمام
كمصدر رئيسي للبروتين؟"
-
عرض القيمة الرئيسي لدينا
هو تزويد السوق
-
مع "أكونو" المزروعة
ومنتجات "أكوكونو" المستزرعة
-
بدلا من الاضطرار للذهاب
إلى البرية أو إلى الأدغال
-
لتتغذى عليهم،
وتسليم الحصاد لهم.
-
وهذا له فوائد عديدة.
-
أولا وقبل كل شيء، تم ذلك
وبطريقة آمنة غذائياً،
-
لذلك ليس لديك أي خطر من السموم،
المبيدات الحشرية على "الأكونو" الخاص بك.
-
يشرب "الأكونو" الماء نظيفًا
كما نشرب أنا وأنت.
-
لكن ثانيًا،
-
يضمن الآن
أنه يمكن أن يكون متاحًا على مدار السنة،
-
لذلك لم يعد موسميًا بعد الآن،
-
ويتيح لنا أيضًا الابتكار
وإنشاء التكنولوجيا
-
لإنتاجه في غاية
بطريقة فعالة من حيث التكلفة.
-
ولذا فإننا لا نذهب
إلى البرية للحصول على "الأكوكونو"،
-
نحن نزرعها في المنزل.
-
وهكذا فإننا نسير نحو الديمقراطية حقًا
الوصول إلى مصدر البروتين الأصلي.
-
تقليديا، يعتمد المزارعون
على حصاد سوسة النخيل
-
من جذوع النخيل
وأشجار جوز الهند.
-
لكن بيت أكونو
يطبق طرقًا مبتكرة
-
من زراعة سوسة النخيل
-
باستخدام التكنولوجيا
وأنظمة الزراعة المبنية في غانا.
-
يمكن معالجة "الأكوكونو" بفعالية كبيرة
مثل اللحوم أو الأسماك أو البيض،
-
أو حتى عندما نبحث
في مساحيق معينة،
-
مثل مسحوق الفول السوداني
الذي يدخل في خلطات توم براون،
-
أو مسحوق بروتين الحليب
الذي يدخل في خلطات العصيدة.
-
لذلك عندما تتعامل
مع الأكونو الطازج،
-
يمكنك طهيه على البخار ومن ثم طبخه
-
استخدمه كما تفعل مع اللحوم أو الأسماك،
-
ولكن يمكنك أيضًا مزجها بعد ذلك
-
واستخدامها في المخبوزات الخاصة بك.
-
وماذا تفعل هناك
هل تقوم بإضافة مستحلب،
-
أنت تضيف وكيل ربط
وأيضا مادة مضافة للدهون والبروتين.
-
لذلك لا تحتاج إلى استخدام
نفس القدر من السمن والبيض
-
أو كل هذه المكونات الأخرى،
-
وكنت تحصل أيضا
الكثير من التغذية.
-
لذلك في الواقع لا يستغرق الأمر كل هذا.
-
أنت فقط تبخيرها وبعد ذلك
امزجيه إذا كنت تريد استخدامه
-
في مخبوزاتك
-
مثل البسكويت الذي ستراه.
-
لكننا نختبر الآن أيضًا
تطبيق مسحوق أكونو.
-
أحد هذه التطبيقات موجود في "الشيتو"،
-
وهو لذيذ جدا
-
ومنتج في كل مكان
عبر الدوله.
-
ولكن يمكن أن يذهب المسحوق أيضًا
إلى العديد من المنتجات الأخرى أيضًا،
-
حقا مثل هذه المغذيات العالية،
مادة مضافة للبروتين محلية الصنع.
-
وبالتالي فإن فرص الابتكار
لا حدود لها حقا
-
عندما يتعلق الأمر بأكوكونو
والمنتجات المصنوعة من أكوكونو.
-
سوسة النخيل
تزرع في حاويات
-
ويتم تربية دورة الحياة بأكملها
بطريقة مدجنة
-
باستخدام الزراعة العمودية
في منزل أكونو.
-
تستخدم هذه الطريقة
في زراعة الأكونو
-
مما لا شك فيه يتجنب إزالة الغابات.
-
يتم إنتاج يرقات سوسة النخيل
في منزل أكونو
-
ويتم زراعتها على نطاق واسع،
-
وبالتالي صنعها
مفيدة ليس لهم فقط.
-
لقد خلق ابتكارهم فرص عمل
-
لبعض الطلاب داخل الحرم الجامعي KNUST.
-
التركيز على إنتاج أصابع سوسة النخيل
-
كان لجلب شيء ما
مريحة ومغذية
-
باستخدام يرقات سوسة النخيل
وجدت في صناعتنا المحلية.
-
ولكن بعد ذلك هذا مغذي للغاية.
-
وفي الجيل الحالي اليوم،
-
نصب يرقات سوسة النخيل
كمصدر للبروتين مثل،
-
فكرت في طريقة
لتغيير المظهر
-
من يرقات سوسة النخيل
بحيث يكون أكثر جاذبية.
-
نحن فقط نخلطها.
-
نحن نهرس هذا، نخلط هذا
مع بعض المكونات الأخرى
-
ووضع هذا في شكل الناجتس،
مثل قطع الدجاج.
-
لذلك يتم تجهيزها مسبقا،
نصف مقلي، مريح جدًا جدًا.
-
مباشرة بعد شرائها من المتجر
-
يمكنك فقط قليها
لمدة دقيقتين أو ثلاث دقائق
-
ومن ثم لديك
مصدر البروتين جاهز.
-
قررت استخدام يرقات سوسة النخيل
لأنها موطنها الأصلي غانا.
-
إنها واحدة منا، نعم.
-
الدجاج، مع الدجاج عليك أن تستورده.
-
كما أنها مكلفة للغاية،
-
لكن يرقات سوسة النخيل
هو أكثر بأسعار معقولة ومقنعه.
-
وهي أيضًا منتج
مبتكر في السوق.
-
لا أحد يصنع ناجتس
مع يرقات سوسة النخيل.
-
ولهذا السبب.
كما أنها مغذية للغاية.
-
فهو يحتوي على نسبة عالية من البروتين،
والدهون.
-
ولذا فهو مصدر جيد جدًا
من البروتين مقارنة بالدجاج.
-
وهي قابلة للمقارنة بالدجاج
-
وحتى مصادر أخرى عالية البروتين
التي نحن على علم بها حاليا.
-
ولهذا السبب اخترت يرقات سوسة النخيل.
-
المبيعات في منزل أكونو
لم يكن الأمر سلسًا جدًا في البداية.
-
واجهنا بعض التحديات منذ البداية
-
لأن الاضطرار بالسماح للناس بتجربة الأشياء
لم يكونوا على دراية بذلك
-
كانت مهمة صغيرة.
-
لذلك لم يكن الأمر سهلاً، بصراحة.
-
ولكن مع مرور الوقت،
كنا قادرين على تثقيف الناس.
-
كان هناك ناس
الذين يعرفون بالفعل عن المنتج،
-
والناس الذين لا يعرفون شيئا عن ذلك.
-
لذلك كان الأمر كله يتعلق بالتعليم.
-
لدينا أشخاص يشترون منا
من خلال قنوات التواصل الاجتماعي لدينا.
-
نحن موجودون على فيسبوك وإنستغرام وتيك توك.
-
ولدينا أيضًا إعلانات تجارية
هذا على شاشة التلفزيون وعلى الراديو.
-
لذلك نحن في الواقع قادرون على الوصول
الجماهير من خلال هذه الوسائط.
-
وهكذا توصلنا إلى ذلك
مع منتجات متعددة
-
حيث لدينا أكوكونو
داخل كعنصر.
-
وأحد هذه المنتجات هو بسكويت أكوكونو.
-
ولكن في الحقيقة، الاحتمالات لا حصر لها.
-
يمكننا الحصول على "أكوكونو شيتو"،
-
يمكننا الحصول على خبز أكوكونو،
معجون الجوز المطحون المقوى مع أكوكونو.
-
أشياء كثيرة مختلفة.
-
أنت مطمئن
من الفوائد الغذائية الهائلة
-
مع القليل من الذوق
من بسكويت أكونو،
-
أكونو شيتو وآخرون
المنتجات من منزل أكوكونو.
-
هذا هو بسكويت أكوكونو،
من إنتاج بيت أكونو.
-
أنا متحمس جدًا لتجربة بسكويت أكوكونو
-
في أي وقت أزور فيه منزل أكوكونو.
-
اليوم ليس استثناء.
-
قررت المرور والمحاولة مرة أخرى.
-
مقرمشة جداً، لذيذة جداً،
له طعم حليبي.
-
هذا هو البسكويت الوحيد
الذي يحتوي على بروتين إضافي.
-
سأقول كل الإمكانات
المشتري أنه ذو قيمة غذائية عالية.
-
لذيذ جدا جدا.
-
لذلك، يجب أن يأتي الجميع
إلى منزل أكوكونو
-
ومن ثم رعى بسكويت اكوكونو.
-
لقد كانت هذه حلقة مثيرة للاهتمام
مع منزل "أكوكونو" داخل جامعة KNUST.
-
اسمي "مامي إكوا أوتواكو نيام"
وهنا ننتهي من حلقة اليوم.
-
اتبع AAU TV لمزيد من المحتوى
على جميع منصات التواصل الاجتماعي لدينا.
-
دعونا نلتقي داخل منزل أكواكونو
-
_تمت الترجمه بواسطه مارينا م.م._