-
سوف ترين زر التسجيل في الزاوية
-
وهكذا سترين أنه يسجل الآن،
-
سأقوم بكتم الصوت من جهتي الآن
-
ستبدأين بتقديم مداخلتك
-
شكراً يا مارسي
-
مرحباً، أنا مارسي روث
-
عملت في مجال حقوق المعاقين
-
في سنوات شبابي، وفعلياً، منذ أن كنت
-
فعلياً بالسنة الأولى في الثانوية،
-
حالياً، أنا المديرة التنفيذية للمعهد
العالمي للمعاقين
-
وكنت أعمل طوال أعوام في تقديم الخدمات
-
للأشخاص الذين يعيشون في البرامج السكنية
في بداية عملي
-
مع المقيمين،
-
والأطفال في الإعداد المدرسي،
-
الناس في التأهيل المهني،
-
ثم الناس في البيئة المعيشية للمجتمع،
-
ثم مع الوقت، أصبحت مهتمة بحقوق المعاقين
-
وشاركت في الأيام الأولى لمناصرتهم،
-
قبل أن يُقدم قانون المعاقين الأمريكيين.
-
ثم عملت لمنظمات مناصرة المعاقين
منذ ذلك الحين،
-
وبالإضافة إلى إعاقتي،
-
فأنا كذلك أم لابنين
-
بالغين من ذوي الإعاقات.
-
وزوجي أيضاً لديه إعاقة،
-
وصدف أن معظم أفراد عائلتي
من ذوي الإعاقات.
-
لذلك، فإن حقوق المعاقين هي جزء من
-
شخصيتي وهي تقريباً كل ما اقوم به.
-
عشت منذ عام 2001 وفيما بعد
-
بالتركيز الشديد على ما يحدث للمعاقين
-
في المرحلة قبل، خلال، وبعد أن تحل الماساة.
-
وكان هذا تركيز حاد عملي خاص بي
منذ ذلك الحين،
-
وبالواقع، سنحت لي الفرصة
-
كشخص معين في إدارة أوباما
-
بقضاء ثماني أعوام في وكالة إدارة الطوارئ،
-
حيث أنشأت مكتب إدارة الطوارئ
لتنسيق دمج المعاقين.
-
وتكوين كادر من الخبراء المعاقين
-
من نفس التيار، نؤيد المحافظين
-
ومدراء الطوارئ وبالأخص
-
إشراك ذوي الإعاقات، ومنظمات المعاقين
-
لمواجهة حالات الطوارئ
-
خلال الاستجابة للكوارث، التعافي منها
وتخفيف وطأتها.
-
والشيء الأخير حيث أني أعمل
-
مع المعهد العالمي للمعوقين
منذ سبتمبر الماضي،
-
فإن تركيزي الدائم على حقوق المعاقين
كان حقيقةً
-
أمر سنحت لي الفرصة أن اشارك
به بشكل نشط
-
وقد قضيت الوقت منذ انضمامي
-
لمنظمة "WID" ببناء عملية
تخطيط استراتيجية
-
ودعم المنظمة لتأسيس أولويات جديدة،
-
والنظر إلى مهمة المنظمة
-
ومؤخراً قمت بتأسيس اربعة مجالات
عملية للتركيز
-
من أجل المنظمة بينما نمضي للأمام.
-
شكراً مارسي، ممتاز، حسناً
-
أعتذر لأن جاري يقطع الكثير من
الأغصان اليوم،
-
لذلك يصدر الكثير من الضوضاء
-
لكن لا تقلقي، لن يتداخل مع تسجيلك.
-
حسناً، السؤال الأول سيكون عن الماضي.
-
أخبرينا عن ذكرياتك الأولى حين أدركت
وجود
-
قضايا تتعلق بالوصول، التمييز، أو
عدم الإشراك.
-
ما هي قصتك الشخصية أو
علاقتك
-
بقانون المعاقين الأمريكيين؟
-
ماذ تذكرين عن اليوم الذي تم توقيعه،
إن كان ذلك ممكناً؟
-
وما كان تأثيره عليكِ وعلى الآخرين؟
-
تذكري النقر على شيء ما
كي تنتقل الكاميرا إليك
-
قبل البدء.
-
في البداية تشكّل وعيي عن الإعاقة
في عمر مبكر جداً.
-
حيث كان لدي صديق في الصف الأول
كان اسمه غريغوري.
-
كنا أصدقاء مقربين.
-
قضينا الكثير من الوقت سوياً.
-
ثم وعلى حين غرة،
رحل غريغوري ذات يوم.
-
لم أعرف ما حصل معه أو
أين رحل.
-
وبعد عدة سنوات
-
اكتشفت أنه كان مصاباً بمتلازمة داون
-
وتم نقله من صفي
-
كنا في الصف الأول في ذلك الوقت
-
وتم نقله من صفي
-
وتم نقله من صفي
-
كنت بالصف الأول في تلك المرحلة
-
وكان جلياً أنه أُرسل إلى مدرسة
أخرى بمكانٍ ما.
-
وخسارة صداقته كانت مفاجأة
-
ولم أستوعب الأمر عندما ذهب.
-
وباسترجاع تلك القصة،
كان غريباً أننا لم نعد أصدقاء
-
لأنه لم ينتقل، بل توقف
عن الذهاب للمدرسة.
-
لكن، أنا
-
أتذكر أني كنت مشوشة ثم خلال
الأعوام التالية
-
عشت في مدينة كانت أيضاً مركز
"أنقذوا الأطفال".
-
وكنت مهتمة بالعمل الذي يقوم
به.
-
وأنا محرجة للاعتراف أن مشاركتي المبكرة
-
بالعمل الإنساني كانت
على نهج النموذج الخيري،
-
وعشت الكثير من طفولتي أجمع تبرعات
لمركز "أنقذوا الطفولة"،
-
والمشاركة في نشاطات أخرى تتبع
-
نموذج الإحسان والشفقة وبالتأكيد
ليست نموذجاً
-
لإفساح المجال لدعم ورفع سوية المعاقين.
-
كانت إعاقتي بعد عدة سنوات لاحقة،
-
لكن عندما كنت في المرحلة الثانوية،
كان لزاماً علي القيام ب ..
-
حتى أني لا أذكر ما كان يُدعى الآن!
-
خدمة المجتمع! آسفة.
-
سنحت لي الفرصة، أو بالأحرى
كان لزاماً علي القيام بالخدمة المجتمعية،
-
بدأت، كان ذلك العام الأول
ليوم الأرض العالمي
-
وبدأت بتكسير الزجاج في مركز
التدوير المحلي،
-
واتضح أن العمل ممل جداً
-
لكن الكثيرين من زملائي في المدرسة تطوعوا
-
في مؤسسة الولاية من أجل ذوي الإعاقات،
-
وانضممت إليهم مرة في الأسبوع
وبالنظر إليها مجدداً،
-
كان صادماً أنه في عمر الثالثة عشر
-
عُينتُ كمعلمة في صف يحتوي
على ثلاثين بالغاً
-
لم تسنح لهم الفرصة لارتياد مدرسة ابداً،
والآن لديهم
-
معلمة تبلغ من العمر 13 عاماً
مرة بالأسبوع.
-
ولا حاجة للقول، أني تعلمت منهم أكثر
مما تعلموا مني.
-
لكننا حظينا بالكثير من المرح،
وصار الكثير منهم أصدقائي
-
لكثير من الوقت اثناء مسيرتي
-
لسو الحظ، مات بعضهم،
-
لكن ما زال بعضاً منهم جزء من حياتي
-
ولحسن الحظ، كانوا ناجحين في
-
تحرير أنفسهم من المؤسسة الحكومية.
-
وهكذا، هم وآخرين علموني الكثير.
-
لكن التجربة المهمة بالنسبة لي،
أني كنت أعمل عندها في
-
المؤسسة الحكومية، وكان عملي المأجور الأول
في خدمات المعاقين.
-
وتم توظيفي للعمل في ما يطلق عليه اسم
"الكوخ".
-
الذي يحوي على أربعين امرأة من ذوات
الإعاقات العقلية.
-
وهذا "الكوخ" كان مبنياً على أرض جميلة،
-
وكانت النساء يعشن في بناء، 20 امرأة على جانب
والأخريات على الجانب الآخر.
-
وكانت مسؤولياتي تتضمن
-
مساعدتهن بالتحميم وارتداء الثياب
وتناول الطعام.
-
معظمهن كن غير قادرات
على إطعام أنفسهن.
-
البعض لأنهم لم تُفسح لهن الفرصة،
-
والبعض بسبب إعاقتهن الجسدية.
-
وانعدام اي نوع من معدات وأدوات التكيف.
-
وهكذا كنت أُطعم الناس، نوع من أنواع
الروتين اليومي .
-
حيث تأتي الأطباق ويكون عليها
-
ثلاثة كومات من الطعام.
-
كومة بنية اللون دائماً، وكومة خضراء
-
وكومة دائماً بيضاء.
-
أي اللحم، الخضار، والمادة النشوية.
-
وأنا أعرف أن الناس يحبون تناول الوجبات
بطريقة مختلفة.
-
كان هناك أيضاً حلوى يومياً.
-
جيليه، أو مثلجات، أو شيء آخر على شكل كومة.
-
وكنت أقضي الوقت مع كل
-
الأشخاص الذين يتناولون وجباتهم.
-
كنا نعمل معاً
-
في محاولة لاكتشاف إن كانوا يفضلون
-
تناول الحلوى أولاً؟
-
البعض يحب القيام بذلك.
هل يفضلوا
-
القليل من البني والقليل
-
من الأبيض على نفس الشوكة؟
-
هل يريدوا لمس الطعام؟
-
وكنت أمشي ذهاباً وإياباً
-
معهن أحاول وأكتشف ما هي
-
الأمور التي يفضلونها ووقعت في متاعب
-
بسبب قضاء الكثير من الوقت
-
وأخيراً، نُقلتُ إلى موقع
-
آخر لأني كنت أقضي الكثير من
-
الوقت وأنا أمنح الناس فرصة لاتخاذ
-
بعض الخيارات والتعبير عن الأشياء التي
يفضلونها.
-
لذلك كان الأمر بالغ الأهمية و في
-
عدة طرق، تلك التجارب
-
المبكرة، قادتني فعلياً إلى أن أكون
-
ما أنا عليه وشكلت قناعاتي فيما بعد.
-
فيما يتعلق بقانون المعاقين الأمريكيين
-
كان لدي تجربة شخصية لصيقة
-
بما كان يُسمى حينها
-
"القانون العام 94142" المتعلق بتعليم
-
كل المعاقين، وأعيدت تسميته لاحقاً
-
حيث أطلقوا عليه اسم قانون أصحاب الإعاقات
-
كان لدي تجربة عائلية خاصة
-
مع هذا القانون وأصبحت ملمة
-
بالمبادرات التشريعية وكيف أن القانون
-
قد تم تمريره. ثم بدأت
-
بالإلمام أكثر بكيفية إنجاز العمل.
-
كان هذا في السبعينيات
-
حيث يُنجز العمل وبعض المبادرات
-
التشريعية الأخرى و قانون 405، وإصدار
-
قانون إعادة التأهيل، تبعه
-
اعتصام 405 في سان فرانسيسكو كي
-
يتم تفعيل القوانين. وهذا حقاً
-
لفت انتباهي، وبين القليل
-
من المعلومات التي كنت أحصل عليها
-
والعمل الذي كنت اقوم به
-
ومن ثم أصبحت مناصرة بدوام كامل
-
أذهب للعمل في مركز العيش المستقل
-
في عام 1982، ثم أصبحت مهتمة للغاية
-
بكيفية تغيير الأنظمة، ووضع
-
السياسات، طريقة تنظيم وتأييد
-
حقوق وأصوات وتفضيلات
-
الآخرين ولأني أعيش في
-
كونيكتيكت والمعد الأصلي
-
لقانون المعاقين الأمريكيين،
-
المرة الأولى التي قُدم بها مشروع القانون
-
كانت عن طريق السيناتور ويكر لكونتيكت
-
وهو، والد لشاب رائع
-
مصاب بمتلازمة داون،
-
السيناتور ويكر كان مهتماً
-
بمجتمع مناصرة المعاقين في
-
كونيكتيكت، ثم سنحت لي
-
الفرصة المذهلة للذهاب إلى
بوسطن وإدلاء شهادتي
-
بواحدة من جلسات الاستماع الرئيسية
في الكونغرس
-
كان موضوع الجلسة عن قانون
-
المعاقين. وتعلمين طبعاً بأن
-
الجولة الأولى، لم يتم
تمرير مشروع القانون
-
لكن كنا متحمسين وخلال
-
تمرير القانون، في الفترة التي
-
تم إعادة تقديم المشروع وعمليات التصويت
-
كانت منظمة، أذكر أنه كان لدينا
-
أكوام كثيرة من البطاقات
-
الزهرية اللامعة وكنا نقوم بتنظيم
-
الناس عبر الولاية لوضع،
-
لتوقيع تلك البطاقات لدعم
-
تمرير القانون وبعدها كان تلك
-
تجربة رائعة لكن ربما
-
مضللة قليلاً، كنا فعلياً
-
ناجحين، وتم تمرير المشروع! وأنا
-
أذكر أني قلت، "أوه، لم يكن الأمر صعباً"
-
اقصد، اضطررنا
-
للعمل عليه مرتين، لكن لك يكن بتلك
الدرجة من الصعوبة.
-
دعونا نقوم بالمزيد من التشريعات.
-
واتضح ان الأمر لم يكن سهلاً
-
كما بدا لي. لم يكن الأمر
يتعلق
-
بالبطاقات الزهرية واللقاءات
-
والمسيرات .. بالطبع كل ذلك ساعد
لكن حتى هذا
-
أحياناً في تلك الأيام، لا يبدو أنه
-
كان كافياً لتغيير السياسة.
-
هذه كانت رحلتي المبكرة إلى عام 1990.
-
شكراً مارس. حسناً سوف نتجه
-
للوقت الحاضر الآن. لكن تذكري
-
أنه لدي مقابلة ثانية في الساعة الثانية،
لذلك سوف
-
نتكلم في ثلاث أقسام: الحاضر
-
المستقبل، والدعوة للعمل.
-
لذلك تقيدي بهذه الخطوات، شكراً.
-
حسناً، خلال المرحلة الراهنة، هل
-
صنع قانون المعاقين اختلافاً؟ أخبرينا عن
-
اللحظة التي علمتِ بأن القانون أحدث
-
أو لم يحدث فرقاً وإلى أي
-
مدى، استناداً إلى شغفك ومجال
-
خبرتك، أين تلحظي أو لا تلحظي
-
تأثير القانون؟
-
كان للقانون أثراً
-
هائلاً وشاملاً.
-
ومن المهم بالنسبة لي
-
أن أبدأ بالحديث عن
-
اليوم الراهن حيث كنا نعمل
-
على القانون 30، مهم جداً أن نبدأ
-
بالطريقة التي تغيرت بها الأمور،
-
تعرفين بالتأكيد بعضاً
-
جهود إزالة الحواجز المعمارية،
-
بعض التحسينات المهمة
-
بالتواصل الفعال المتساوي،
-
بعض المتطلبات بشأن البرامج
-
تعرفين أن كل تلك الأمور تغيرت
-
بشكل كبير، لا أستطيع القول أنها تغيرت
معظم الوقت.. لكن غالياً
-
كانت هناك عدة مبادرات رائعة خلال
-
الأعوام لكن كان علينا دائماً المحافظة
-
على معركة لا هوادة فيها لعدم
-
السماح بانزلاق أي شيء، كي لا نخسر
-
أي نوع من الزخم باتجاه الوصول.
-
إن أشحنا بنظرنا قليلاً
-
ستنجرف حقوقنا بعيداً عنا.
-
وبإمكاني بالتأكيد الحديث عن
-
الفترة الحالية
-
وما علي قوله عن الموقعبأن المكان الذي
وصلنا إليه
-
اليوم ليس رائعاً
-
لذلك أريد أخذ المزيد من الوقت
-
لاستدعاء التقدم الملموس،
-
بنواحي عديدة في الحياة اليومية
-
حيث نستطيع
-
اكتشاف حالات الإخفاق توافق
القانون.
-
وتنفيذ القانون ، لكن في أغلب الأوقات
-
بالمقارنة مع الأمثلة حيث
-
يكون قيد العمل، لذا، عندما
-
تكون المواصلات غير متاحة، نستدعي القانون
-
لأننا نعرف الممارسات الواعدة
-
والجيدة التي تمت.
-
لأن إتاحة وسائل النقل
-
تجعل الفشل أكثر فظاعة
-
في السكن، التوظيف، في أنواع
-
الوسائل المساعدة المتوفرة،
-
التصميم العالمي للأماكن والأشياء
-
كل ذلك يشير إلى الأمثلة التي
-
نفهمها بشكل صحيح وفي تناقض صارخ
-
مع المجالات التي نحصل عليها بطريقة خاطئة
-
وعلي القول أنني مؤخراً
-
دفعت منظمتي للمشاركة
-
في عريضة لقسم الصحة والخدمات الإنسانية
في الأمم المتحدة
-
للمطالبة بنقل أصحاب
-
الإعاقات فوراً
-
خارج دور الرعاية تجمعات أخرى
-
بسبب الظروف المخيفة
-
في تلك التجمعات
-
بسبب وباء كورونا
-
والفشل في توفير الحماية اللازمة
-
لأصحاب الإعاقات
-
في مؤسسات الرعاية
-
وكان قانون المعاقين في عام 1990
-
قد اعطى بوضوح لأصحاب الإعاقات
-
حقوق ملموسة،
-
وحتى عند التعرض للتحديات في 1999
بقضية أولمستيد
-
التي كانت قضية جورجيا، والسيدتين
-
لويس وإيلين، لويس كيرتيس
-
وهي امرأة مذهلة كان لي
-
شرف مقابلتها بعدة
-
مناسبات، طالبت كلتاهما
-
بأن لديهما الحق بالسكن
-
في بيئة تجمع
-
مناسبة لاحتياجاتهما،
-
والقرار، وقد وصلت القضية
-
إلى المحكمة العليا
-
وكنت من ضمن الأشخاص الذين
-
ناموا خارج المحكمة العليا في الليلة
-
السابقة لسماع قضيتهما
-
وكنت من ضمن
-
الأشخاص الذين احتفلوا خارجاً أمام
-
المحكمة العليا في اليوم الذي صدر
به القرار
-
لصالح حق لويس وإيلين،
-
وحقوق الآلاف، عشرات الآلاف،
-
ملايين المعاقين
-
للعيش في التجمعات الأكثر
-
ملائمة لاحتياجاتهم.
-
وبعد 21 عاماً من إصدار ذلك القرار،
-
البارحة، نقابة الحريات المدنية الأمريكية
-
قدمت عريضة وضم المعهد العالمي
-
للمعاقين عدداً من منظمات
-
المعاقين الأخرى لإحضار العريضة
-
للمطالبة بنقل
-
المعاقين فوراُ
-
من التجمعات
-
عشرات من أصل آلاف ماتوا
-
خلال المئة يوم الأخيرة، إبادة جماعية
-
للمعاقين بسبب
-
الإخفاقات بتنفيذ
-
قرار أولمستيد وإخفاقات
-
حكومتنا بتقديم أنواع الدعم
-
والخدمات التي تُمكّن
-
المعاقين
-
من العيش الآمن وبالدعم الذي
-
يحتاجونه في المجتمع،
-
و، المثير للغضب هو دعواتنا
-
المستمرة الملحة من أجل
-
تقديم خدمات ملائمة
-
لأصحاب الإعاقات في تلك
-
الكوارث، تم تجاهلها.
-
والخلاصة انه تم مجدداً
-
خلال المئة يوم الأخيرة
عشرات الأشخاص من
-
ذوي الإعاقات قد ماتوا. وعندما كنت
-
أدعو لذلك، وأقول أن أولئك كانوا
-
من ذوي الإعاقات، كانت لدي
-
Not Synced
محاذثات مع عدد من موظفي
-
Not Synced
الحكومة الكبار الذين، قالوا، لماذا
-
Not Synced
تقولين أنهم معاقين؟
-
Not Synced
لقد كانوا مسنين
-
Not Synced
بظروف خاصة يعيشون في دور
-
Not Synced
الرعاية ومنشآت الرعاية طويلة الأمد
-
Not Synced
حسناً، أنت لا تذهبين إلى دار المسنين
-
Not Synced
لأنك مسنة، بل تذهبين
-
Not Synced
لأنك تعانين من إعاقة
-
Not Synced
والدعم والخدمات الضرورية للبقاء في
-
Not Synced
المجتمع لم تُعطى لكِ.
-
Not Synced
والأكثرية الواسعة، بعضهم قد يقولوا، كل
-
Not Synced
أولئك الأموات في التجمعات هم
-
Not Synced
أصحاب إعاقات، معظمهم
-
Not Synced
ذوي بشرة سوداء أو بنية
وأشخاص يعيشون
-
Not Synced
بالفقر. وإخفاقات قانون المعاقين
-
Not Synced
الأمريكيين، قرار أولمستيد
-
Not Synced
ورغبة حكومتنا
-
Not Synced
بمراقبة وتنفيذ هذا القانون
-
Not Synced
وأعمال إعادة التأهيل لها
-
Not Synced
أثر واسع على المكان الذي
وصلنا إليه اليوم.
-
Not Synced
وموت العديد من أشقائنا،
-
Not Synced
دون أي نهاية في الأفق.
-
Not Synced
شكراً مارسي، حسناً، التالي هو المستقبل
-
Not Synced
بالعمل الذي تقومي به
-
Not Synced
رأيتِ الكثير من التقدم
-
Not Synced
والعراقيل. إن استطعت اختيار شيء واحد
-
Not Synced
لتغيريه، أو شيء ينبغي أن يحدث
-
Not Synced
من أجل الوصول والمساواة .. أعرف أنه صعب
-
Not Synced
شيء واحد كي تكون المساواة والوصول
-
Not Synced
حاضرة في حياة أصحاب
-
Not Synced
الإعاقات، ماذا ستكون؟
-
Not Synced
الشيء الوحيد الذي يجب أن يحدث:
-
Not Synced
أن يكون للمعاقين حماية حقوق مدنية
-
Not Synced
بالقانون والشيء الوحيد
-
Not Synced
الذي يجب أن يحدث
-
Not Synced
أن يتم مراقبة حقوقهم
-
Not Synced
وتنفيذها دون استثناء، يلي ذلك
-
Not Synced
أن القانون ليس كافياً، نحن بحاجة إلى
-
Not Synced
تصميم عالمي كي يكون مقياساً
-
Not Synced
نحتاج إلى الوصول والتكيف
-
Not Synced
لتكون متاحة بسهولة لكن يجب أن
-
Not Synced
يكون هناك مراقبة وتنفيذ.
-
Not Synced
يُفترض أن ينفق كل دولار
-
Not Synced
بالتوافق مع أعمال إعادة التأهيل
-
Not Synced
وبين إعادة التأهيل وقانون المعاقين
-
Not Synced
يجب، وينبغي أن،
-
Not Synced
لا يكون هناك أسف للأشخاص
الذين يتمتعون بحماية الحقوق
-
Not Synced
المدنية بأن يحرموا مراراً وتكراراً
-
Not Synced
وغير قادرين على المشاركة الكاملة
-
Not Synced
في البيوت والحياة المجتمعية. إن
-
Not Synced
المراقبة والتنفيذ يجب أن يكون الأرضية
-
Not Synced
لدي السقف لكن تنفيذ
-
Not Synced
قوانين الحقوق المدنية هو بشكل مطلق
-
Not Synced
الأرضية. شكراً. ماذا بإمكاننا ان نفعل؟
-
Not Synced
ماذا يمكننا كأفراد مجتمع
-
Not Synced
أن نفعل الآن؟ ما ينبغي القيام به فوراً،
-
Not Synced
أنت تعرفين أن أحد أقوالي المفضلة،
-
Not Synced
"لا تتخلى أبداً ولا تستسلم"
-
Not Synced
قول آخر، "لا غنى عنا فيما يخصنا"
-
Not Synced
نحن، قادة مجتمع المعاقين
-
Not Synced
بحاجة إلى التشبث ببعضنا، بحاجة إلى
-
Not Synced
نركز عملنا حول الناس
-
Not Synced
المهمشين والمبعدين
-
Not Synced
بحاجة إلى أن نحرص على عدم إهدار
-
Not Synced
وقتنا بالمشاحنات
-
Not Synced
والتصرفات الطفولية التي تسبب الانقسامات
-
Not Synced
والتي ما زال بعض الأشخاص عالقين بها
-
Not Synced
يجب أن نمد أيدينا للأمام
-
Not Synced
أن نمسك بأيدي بعضنا ونلتحم سوياً
-
Not Synced
ونتابع العمل بلا هوادة
-
Not Synced
نحو إدراك الهدف
-
Not Synced
بأن قانون المعاقين قد كُتب
-
Not Synced
والعديد من أشقائنا قاتلوا بشراسة من أجله
-
Not Synced
لقد فقدنا الكثير من أولئك
-
Not Synced
القادة المستبصرين المجدين، الكثير منهم
-
Not Synced
فقدناهم في السنوات السابقة، بعضهم
-
Not Synced
كان معنا على الطريق، لدينا
-
Not Synced
إرث مذهل لنعتني به، لدينا
-
Not Synced
فرصاً هائلة لنمشي تجاهها
-
Not Synced
التكنولوجيا لديها الإمكانية للمساواة
-
Not Synced
في ارضية التنافس فيما لو كان لدى الناس
-
Not Synced
وصول حقيقي والمعهد العالمي
-
Not Synced
للمعاقين والتزامنا
-
Not Synced
للعمل بالمشاركة مع المعاقين
-
Not Synced
اآخرين يقود المنظمات
-
Not Synced
وتحالفاتنا كي نجعل المجتمعات
-
Not Synced
أقوى، وأكثر صموداً لكافة
-
Not Synced
المجتمع لأننا حين نفعل الصواب
-
Not Synced
للمعاقين فاعتقد أن
-
Not Synced
كل المجتمع لن يستفيد وحسب
-
Not Synced
بل سيصبح اقوى لقيادتنا،
-
Not Synced
مساهماتنا، خبرتنا في
-
Not Synced
ما يلزم كي نجعل الحياة اليومية تنجح
-
Not Synced
للجميع.
-
Not Synced
ممتاز، شكراً
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced
-
Not Synced