Return to Video

مارسي روث

  • 0:01 - 0:05
    سوف ترين زر التسجيل في الزاوية
  • 0:05 - 0:07
    وهكذا سترين أنه يسجل الآن،
  • 0:07 - 0:08
    سأقوم بكتم الصوت من جهتي الآن
  • 0:08 - 0:10
    ستبدأين بتقديم مداخلتك
  • 0:10 - 0:11
    شكراً يا مارسي
  • 0:15 - 0:16
    مرحباً، أنا مارسي روث
  • 0:17 - 0:22
    عملت في مجال حقوق المعاقين
  • 0:22 - 0:26
    في سنوات شبابي، وفعلياً، منذ أن كنت
  • 0:26 - 0:36
    بالسنة الأولى بالمرحلة الثانوية، حالياً
  • 0:59 - 4:41
    أنا المديرة التنفيذية والمسؤولة عن
  • Not Synced
    المعهد العالمي للمعوقين وعملت
  • Not Synced
    طوال سنين وقدمت خدمات
  • Not Synced
    للأشخاص الذين يعيشون في البرامج السكنية
  • Not Synced
    في بداية عملي مع
  • Not Synced
    الأطفال في البيئة المدرسية، والناس في
  • Not Synced
    التأهيل المهني، وفي
  • Not Synced
    البيئة المعيشية للمجتمع، ثم
  • Not Synced
    خلال ذلك، أصبحت معنية في
  • Not Synced
    حقوق المعوقين وفي
  • Not Synced
    الأيام الأولى للدعوة قبل
  • Not Synced
    تقديم قانون الأمريكيين ذوي الإعاقة،
    ثم عملت
  • Not Synced
    لمنظمات الدعوة للمعاقين
  • Not Synced
    تقريباً منذ ذاك الحين. بالإضافة إلى
  • Not Synced
    إعاقتي الخاصة، أنا أيضاّ والدة لابنين
  • Not Synced
    من ذوي الإعاقات، أيضاً زوجي
  • Not Synced
    لديه إعاقة والكثير من أفراد عائلتي
  • Not Synced
    صدف أنهم ذوي إعاقات أيضاً
  • Not Synced
    لذلك، حقوق المعاقين جزء من
  • Not Synced
    كل حياتي وهو ما أقوم به غالباً.
  • Not Synced
    أمضيت منذ عام 2002 وفيما بعد بالتركيز
  • Not Synced
    كثيراً على ماذا يحدث للأشخاص
  • Not Synced
    ذوي الإعاقات قبل، خلال،
  • Not Synced
    وبعد الكوارث. وكان هذا
  • Not Synced
    تركيز حاد خاص مني منذ ذلك الحين
  • Not Synced
    وبالواقع، سنحت لي الفرصة
  • Not Synced
    كشخص معين في إدارة أوباما
  • Not Synced
    لقضاء ثماني سنوات
  • Not Synced
    في وكالة إدارة الطوارئ، حيث أسست مكتب
  • Not Synced
    تنسيق دمج المعاقين
  • Not Synced
    وبناء طاقم من الخبراء المعاقين من
  • Not Synced
    النوع ذاته، لدعم المحافظين
  • Not Synced
    ومدراء الطوارئ وعلى الأخص
  • Not Synced
    إشراك ذوي الإعاقات
  • Not Synced
    ومنظمات المعوقين لمواجهة حالات الطوارئ
  • Not Synced
    وخلال الاستجابة للكوارث،
  • Not Synced
    والتعافي منها وتخفيف وطأتها. وهكذا
  • Not Synced
    والنقطة الأخيرة منذ كنت في
  • Not Synced
    المؤسسة العالمية للمعاقين منذ
  • Not Synced
    سبتمبر الأخير، كان تركيزي المستمر على
  • Not Synced
    حقوق المعاقين العالمية وهو ما
  • Not Synced
    أفسح لي العديد من
  • Not Synced
    الفرص للمشاركة النشطة فيه
  • Not Synced
    وأمضيت الوقت منذ انضمامي لمنظمة "WID"
  • Not Synced
    في بناء عملية تخطيط استراتيجية
  • Not Synced
    ودعم المنظمة
  • Not Synced
    لتأسيس أولويات جديدة،وإلقاء النظر على
  • Not Synced
    مهمة المنظمة، وكل
  • Not Synced
    عملية تأسيس سابقة لمجالات معينة
  • Not Synced
    تركز عليها المنظمة خلال عملها
  • Not Synced
    شكرا مارسي. ممتاز، حسناً
  • Not Synced
    أعتذر لأن جاري يقوم بقطع
  • Not Synced
    الكثير من الأغصان اليوم، وهذا يؤدي
    إلى الكثير
  • Not Synced
    من الأصوات الإضافية عندما ألغي كتم الصوت
    لكن
  • Not Synced
    لا تقلقي، لن يؤثر على
  • Not Synced
    تسجيلكِ. حسناً، إذاً السؤال الأول
  • Not Synced
    حول الماضي. أخبرينا عن ذكرياتك الأولى
  • Not Synced
    حين أدركتِ وجود
  • Not Synced
    قضايا تتعلق بالوصول، التمييز، أو
  • Not Synced
    عدم الإدراج. ما هي قصتك الشخصية
  • Not Synced
    أو علاقتك بقانون
  • Not Synced
    الأمريكيين المعاقين؟ ماذا تذكرين
  • Not Synced
    عن اليوم الذي تم فيه توقيعه، إذا كان ذلك
  • Not Synced
    ممكناً؟ وما كان تأثيره عليك
  • Not Synced
    عليك وعلى الآخرين؟ تذكري النقر على
  • Not Synced
    شيء كي تنتقل الكاميرا إليك
  • Not Synced
    قبل البدء.
  • Not Synced
    في البداية تشكّل وعيي عن الإعاقة
  • Not Synced
    في عمر مبكر. كان لدي صديق عزيز في
  • Not Synced
    الصف الأول. اسمه غريغوري، كنا
  • Not Synced
    صديقين رائعين.
  • Not Synced
    أمضينا الكثير من الوقت سوياً، ثم
  • Not Synced
    فجأة، رحل غريغوري
  • Not Synced
    لم أعرف ما حدث له أو
  • Not Synced
    أين ذهب ومرت سنوات عديدة
  • Not Synced
    حيث اكتشفت أن غريغوري
  • Not Synced
    كان لديه متلازمة داون، وتم نقله
  • Not Synced
    من الصف الأول في مدرسة الأطفال
  • Not Synced
    أعتقد أن الأمر بدأ من تلك المرحلة.
  • Not Synced
    ويبدو جلياً أنه أُرسل إلى
  • Not Synced
    مدرسة أخرى، بمكانٍ ما. وخسارة
  • Not Synced
    صداقته كانت مفاجئة لي
  • Not Synced
    ولم أفهم إلى أين ذهب!
  • Not Synced
    باسترجاع هذه القصة، تبدو نوعاً ما
  • Not Synced
    غريبة لأننا لم نبقَ
  • Not Synced
    أصدقاء لأنه لم ينتقل،
  • Not Synced
    بل توقف عن الذهاب لمدرستي. لكني
  • Not Synced
    أذكر حيرتي ثم
  • Not Synced
    مع السنوات المتتالية، عشت في
  • Not Synced
    مدينة كانت أيضاً مكان منظمة "أنقذوا
  • Not Synced
    الأطفال"، وكنت مهتمة جداً
  • Not Synced
    بالأعمال التي تقوم بها
  • Not Synced
    وأشعر بالحرج للإعتراف أن
  • Not Synced
    انخراطي الأول في العمل الإنساني
  • Not Synced
    كان من نهج النموذج الخيري
  • Not Synced
    وقضيت الكثير من
  • Not Synced
    طفولتي أجمع التبرعات لصالح المنظمة
  • Not Synced
    واشتركت بنشاطات أخرى
  • Not Synced
    تتبع كثيراً
  • Not Synced
    نموذج الإحسان الخيري
  • Not Synced
    وبالتأكيد لا تفسح المجال أو تفيد
  • Not Synced
    الأشخاص الآخرين ذوي الإعاقات
  • Not Synced
    لم أصب بالإعاقة إلا بعد عدة
  • Not Synced
    سنوات، لكن عندما كنت في المدرسة الثانوية
  • Not Synced
    كان لدي شرط للقيام ب ...
  • Not Synced
    حتى أني لا أذكر ما كان يُدعى الآن
  • Not Synced
    خدمة مجتمعية! آسفة. سنحت لي
  • Not Synced
    الفرصة للقيام بذلك .. كان لدي التزام
  • Not Synced
    بالقيام بخدمة مجتمعية وبدأت بالأمر.
  • Not Synced
    كان ذاك العام الأول لعيد الأرض العالمي
  • Not Synced
    وبدأت بتكسير الزجاج في مركز
  • Not Synced
    إعادة التدوير المحلي واتضح أن
  • Not Synced
    العمل ممل لكن الكثيرين من
  • Not Synced
    زملائي في الصف كانوا يتطوعون في
  • Not Synced
    مؤسسة حكومية من أجل أصحاب الإعاقات
  • Not Synced
    وانضممت لهم مرة بالأسبوع وبالنظر للماضي
  • Not Synced
    مجدداً، كان صادماً للغاية
  • Not Synced
    أني في عمر الثالثة عشرة، عُينت
  • Not Synced
    كمعلمة لصف مؤلف من ثلاثين بالغاً
  • Not Synced
    ممن لم تسنح لهم الفرصة
  • Not Synced
    للالتحاق بالمدرسة ولديهم الآن
  • Not Synced
    معلمة بعمر الثالثة عشرة مرة بالأسبوع.
  • Not Synced
    وغني عن القول ، أني تعلمت منهم أكثر
  • Not Synced
    مما تعلموا مني، لكن حظينا بالكثير من
  • Not Synced
    المرح وأصبح العديد منهم اصدقائي
  • Not Synced
    لما تبقى من مسيرتي
  • Not Synced
    لكن للأسف، بعضهم فارق الحياة
  • Not Synced
    لكن لا يزال القليل منهم جزء من حياتي
  • Not Synced
    ولحسن الحظ، كانوا ناجحين في
  • Not Synced
    تحرير أنفسهم من تلك المؤسسة الحكومية
  • Not Synced
    وهكذا، هم وآخرين كثر
  • Not Synced
    علموني الكثير. لكن الخبرة المحورية
  • Not Synced
    بالنسبة لي، أن عملي
  • Not Synced
    في المؤسسة الحكومية، كان أول
  • Not Synced
    عمل مأجور في خدمات المعاقين
  • Not Synced
    و تم توظيفي للعمل بما كان يُدعى
  • Not Synced
    "الأكواخ" لأربعين امرأة ذوات
  • Not Synced
    إعاقات ذهنية
  • Not Synced
    وكان هذا الكوخ مبنياً على
  • Not Synced
    أراضي جميلة لكن كانت النساء يعشن في
  • Not Synced
    البناء، 20 على جانب
    و 20 على جانب آخر
  • Not Synced
    ومن ضمن مسؤولياتي
  • Not Synced
    مساعدتهن للاستحمام وارتداء
  • Not Synced
    الملابس وتناول الطعام. العديدات منهن كن
  • Not Synced
    غير قادرات على إطعام أنفسهن. البعض بسبب
  • Not Synced
    عدم إتاحة الفرصة لهن،
  • Not Synced
    والأخريات بسبب إعاقتهن الجسدية
  • Not Synced
    وعدم وجود أي نوع
  • Not Synced
    من الأواني المناسبة أو المعدات
    الأخرى لذلك.
  • Not Synced
    وبينما كنت أطعم الناس، كان الأمر
  • Not Synced
    روتيني يومي. حيث يكون هناك طبق،
  • Not Synced
    عليه ثلاث أكوام
  • Not Synced
    من الطعام. كانت إحداها
  • Not Synced
    بنية اللون دائماً، والثانية دائماً خضراء،
  • Not Synced
    والثالثة بيضاء.
  • Not Synced
    كما تعرفين، اللحم، الخضار،
  • Not Synced
    والنشويات. وأعلم أن الناس يحبون
  • Not Synced
    تناول وجباتهم بأشكال مختلفة. كان هناك
  • Not Synced
    أيضاً حلوى يومياً، جيليه أو
  • Not Synced
    مثلجات، ومجدداً على شكل كومة.
  • Not Synced
    وهكذا كنت أقضي وقتاً مع كل
  • Not Synced
    الأفراد الذين كانوا يتناولون وجباتهم
  • Not Synced
    وكنا نوعاً ما نعمل سوياً،
  • Not Synced
    في محاولة لإكتشاف فيما لو كانوا يفضلون
  • Not Synced
    تناول الحلوى أولاً؟ بعض الناس
  • Not Synced
    الناس يحبون القيام بذلك. هل كانوا يفضلون
  • Not Synced
    القليل من اللون البني والقليل
  • Not Synced
    من الأبيض على نفس الشوكة؟ هل
  • Not Synced
    كانوا لا يرغبون بلمس طعامهم؟
  • Not Synced
    كنت أعمل جيئة وذهاباً
  • Not Synced
    معهم في محاولة لاكتشاف الأمور
  • Not Synced
    المفضلة لهم وتورطت في المتاعب
  • Not Synced
    لأني كنت أستغرق الكثير من الوقت
  • Not Synced
    وأخيراً، نُقلت إلى موقع
  • Not Synced
    مختلف لأني استغرقت وقتاً طويلاً
  • Not Synced
    لمنح الناس فرصة للقيام
  • Not Synced
    ببعض الخيارات وللتعبير عن تفضيلاتهم.
  • Not Synced
    كان الأمر بغاية الأهمية وبطرق مختلفة،
  • Not Synced
    تلك التجارب المبكرة
  • Not Synced
    قادتني تماماً إلى ما أنا عليه
  • Not Synced
    وإلى تكوين معتقداتي بالأعوام
  • Not Synced
    اللاحقة.
    فيما يتعلق بقانون
  • Not Synced
    الأميركيين ذوي الإعاقة، كان لدي تجربة
  • Not Synced
    شخصية لصيقة مع ما كان يدعى حينها
  • Not Synced
    "القانون العام 94142" عن تعليم
  • Not Synced
    كل المعاقين، لاحقاً أعيدت تسميته
  • Not Synced
    بقانون الأفراد ذوي الإعاقات، IDEA
  • Not Synced
    وكانت لدي تجربة عائلية
  • Not Synced
    شخصية مع IDEA وأصبحت ملمة
  • Not Synced
    بالمبادرات التشريعية وكيف IDEA،
  • Not Synced
    تم تمريره، ثم بدأت
  • Not Synced
    بالإلمام أكثر بإنجاز
  • Not Synced
    الأعمال. وكان هذا في السبعينيات
  • Not Synced
    إنجاز الأعمال للمبادرات
  • Not Synced
    التشريعية الأخرى و ال 504، إصدار
  • Not Synced
    قانون إعادة التأهيل، تلاه
  • Not Synced
    اعتصام 504 في سان فرانسيسكو للحصول على
  • Not Synced
    تطبيق اللوائح. وهذا حقاً
  • Not Synced
    استرعى انتباهي وبين القليل
  • Not Synced
    من المعلومات التي كنت أحصل عليها هناك
  • Not Synced
    والعمل الذي كنت أقوم به ومن ثم
  • Not Synced
    أصبحت مدافعة متفرغة وأذهب
  • Not Synced
    للعمل لمركز العيش المستقل
  • Not Synced
    في 1982، ثم أصبحت منخرطة للغاية
  • Not Synced
    في تغيير الأنظمة وكيفية وضع
  • Not Synced
    السياسات، كيفية تنظيم ودعم
  • Not Synced
    حقوق وأصوات وتفضيلات
  • Not Synced
    الآخرين ولأني عشت في
  • Not Synced
    كونيتيكت والمعد الأصلي
  • Not Synced
    لقانون الأمريكيين ذوي الإعاقات،
  • Not Synced
    المرة الأولى التي تم طرحه بها
  • Not Synced
    كان السيناتور ويكر من كونيتيكت،
  • Not Synced
    وهو والد لشاب رائع
  • Not Synced
    مصاب بمتلازمة داون
  • Not Synced
    كان السيناتور مهتماً
  • Not Synced
    برابطة الدعوة للمعاقين
  • Not Synced
    في كونتيكت، ثم سنحت له
  • Not Synced
    الفرصة للذهاب إلى بوسطن وإدلاء الشهادة
  • Not Synced
    في إحدى جلسات الكونغرس الرئيسية
  • Not Synced
    فيما يتعلق
  • Not Synced
    بقانون المعاقين، وكما تعلمين طبعاً
  • Not Synced
    كونها المرة الأولى،
    لم يعتمد مشروع القانون
  • Not Synced
    لكننا سرّعنا في
  • Not Synced
    تمرير قانون المعاقين
    في الفترة التي
  • Not Synced
    تم تنظيم إعادة تقديم مشروع القانون
    والتصويت له
  • Not Synced
    أذكر أنه كان لدينا
  • Not Synced
    أكوام وأكوام من البطاقات
  • Not Synced
    الزهرية اللامعة وكنا ننظم
  • Not Synced
    الناس عبر الولايات لنضع
  • Not Synced
    ونوقع تلك البطاقات لدعم
  • Not Synced
    تمرير المشروع ثم وكما تعلمين
  • Not Synced
    كان هذا رائعاً نوعاً ما لكن ربما
  • Not Synced
    تجربة مضللة، وكنا
  • Not Synced
    ناجحين. وتم اعتماد المشروع!
  • Not Synced
    وأذكر أني فكرت "لم يكن الأمر بتلك
  • Not Synced
    الصعوبة. أعني، كان علينا الذهاب
  • Not Synced
    مرتين، رغم ذلك لم يكن الأمر صعباً.
  • Not Synced
    فلنتوقف عن السعي وراء
    المزيد من التشريعات!"
  • Not Synced
    واتضح أنه لم يكن بالسهولة
  • Not Synced
    التي بدت لي. لم يكن الأمر يتعلق
  • Not Synced
    بالبطاقات الزهرية واللقاءات
  • Not Synced
    والمسيرات. هذا ساعد بالطبع لكن أحياناً
  • Not Synced
    حتى في تلك الأيام، لم يكن بادياً
  • Not Synced
    أنه كافٍ لتغيير السياسة. كانت هذه
  • Not Synced
    رحلتي الأولى حتى عام 1990.
  • Not Synced
    شكراً مارسي. حسناً, سنذهب
  • Not Synced
    إلى الفترة الحالية الآن. كما تعلمين
  • Not Synced
    لدي مقابلة أخرى عند الساعة الثانية، لذلك
  • Not Synced
    سيكون لدينا ثلاثة أقسام ، الحاضر
  • Not Synced
    المستقبل، والدعوة لإتخاذ الإجراءات.
  • Not Synced
    لذلك حاولي الإسراع.
    شكراً لك
  • Not Synced
    خلال الحاضر، هل أحدث
  • Not Synced
    مشروع المعاقين اختلافاً؟
    أخبرينا عن
  • Not Synced
    لحظة التجلي التي أخبرتك ان المشروع سيحدث
  • Not Synced
    اختلافاً او لا وإلى أي
  • Not Synced
    مدى استناداً إلى شغفك ومجالات
  • Not Synced
    الخبرة، كيف تري أو لا تري
  • Not Synced
    تأثير المشروع؟
  • Not Synced
    كان لمشروع المعاقين
  • Not Synced
    تأثير هائل وكبير
  • Not Synced
    وهو مهم بالنسبة لي
  • Not Synced
    بما أني بدأت بالتحدث
  • Not Synced
    عن اليوم الحاضر حيث أننا
    في سبيل الشروع
  • Not Synced
    في الذكرى الثلاثين، من المهم أن نبدأ
  • Not Synced
    بالطريقة التي تغيرت بها
  • Not Synced
    الأمور، بالتأكيد بعض
  • Not Synced
    جهود إزالة الحواجز المعمارية،
  • Not Synced
    بعض التحسينات الملحوظة
  • Not Synced
    في الاتصالات الفعالة بنفس القدر،
  • Not Synced
    بعض المتطلبات الخاصة بالبرنامج
  • Not Synced
    كل ذلك تغير
  • Not Synced
    في أغلب الأحيان حتى أننا
    نستطيع أن نقول غالياً
  • Not Synced
    كان هناك مبادرات خلال
  • Not Synced
    السنوات لكن كان علينا دائماً الحفاظ
  • Not Synced
    على حرب لا هوادة فيها كي لا
  • Not Synced
    نسمح لأي شيء أن يفوتنا
  • Not Synced
    وألا نخسر الحماس
  • Not Synced
    تجاه الوصول لبغيتنا،
  • Not Synced
    لو أشحنا النظر لبرهة
  • Not Synced
    ستُسلب منا حقوقنا
  • Not Synced
    بالتأكيد بإمكاني التحدث عن
  • Not Synced
    يومنا الحاضر
  • Not Synced
    وعلي الاعتراف أن
  • Not Synced
    المرحلة التي وصلنا إليها ليست رائعة
  • Not Synced
    وأود أخذ القليل من الوقت
  • Not Synced
    لاستدعاء التقدم المهم
  • Not Synced
    في عدة مناحي بالحياة اليومية
  • Not Synced
    التي بإمكاننا من خلالها
  • Not Synced
    استحضار إخفاقات الإمتثال لقانون المعاقين
  • Not Synced
    وتنفيذه ولكن في كثير من الأحيان
  • Not Synced
    وبالمقارنة مع الأمثلة حيث
  • Not Synced
    ينجح فيها ، لذلك عندما لا تكون
  • Not Synced
    المواصلات متاحة، فنحن نستدعيها ونطالب بها
  • Not Synced
    لأننا نعرف أن الممارسات الجيدة
  • Not Synced
    والواعدة التي تم وضعها
  • Not Synced
    لإمكانية الوصول إلى وسائل النقل
  • Not Synced
    تجعل الإخفاقات أكثر فظاعة
  • Not Synced
    في السكن، بالوظيفة، وفي أنواع
  • Not Synced
    الأجهزة المساعدة المتوفرة،
  • Not Synced
    التصميم العالمي للأماكن والأشياء
  • Not Synced
    كل ذلك يشير إلى أمثلة توضح أين
  • Not Synced
    المواقف التي نقوم بها بشكل صحيح .
    وفي تناقض صارخ
  • Not Synced
    أين المجالات التي
  • Not Synced
    تسير بشكل خاطئ.
  • Not Synced
    وعلي القول أني قدت مؤخراً
  • Not Synced
    منظمتي للاشتراك في
  • Not Synced
    عريضة إلى وزارة الصحة الأمريكية
    والخدمات الصحية
  • Not Synced
    للمطالبة بأن يتم فوراً
  • Not Synced
    نقل أصحاب الإعاقات
  • Not Synced
    خارج دور رعاية المسنين
  • Not Synced
    والتجمعات الأخرى نظراً
  • Not Synced
    للظروف المريعة في تلك التجمعات
  • Not Synced
    بسبب فيروس كورونا
  • Not Synced
    والإخفاق في تقديم الحماية المناسبة
  • Not Synced
    لذوي الإعاقات
  • Not Synced
    في الأطر المؤسسية
  • Not Synced
    قانون المعاقين في 1990
  • Not Synced
    أعطى بكل وضوح
  • Not Synced
    أصحاب الإعاقات الحقوق المحورية،
  • Not Synced
    حتى عند الطعن في قضية أولمستيد عام 1999 ،
  • Not Synced
    والتي كانت قضية بولاية جورجيا، حيث
    إمرأتان وهما
  • Not Synced
    لويس وإيلين، لويس كيرتيس
  • Not Synced
    إمرأة مذهلة، وكان لي
  • Not Synced
    الشرف لمقابلتها بعدد من
  • Not Synced
    المناسبات، كلتاهما
  • Not Synced
    طالبتا بأن لديهما الحق للعيش في
  • Not Synced
    ظروف أكثر
  • Not Synced
    ملائمة لاحتياجاتهما
  • Not Synced
    وصلت القضية
  • Not Synced
    إلى المحكمة العليا
  • Not Synced
    وكنت من ضمن أولئك الذين
  • Not Synced
    ناموا خارج المحكمة في الليلة
  • Not Synced
    التي سبقت صدور الحكم
  • Not Synced
    وكنت وسط الناس
  • Not Synced
    الذين احتفلوا أمام
  • Not Synced
    المحكمة العليا التي صدر فيها
  • Not Synced
    الحكم لصالح حقوق لويس وإيلين
  • Not Synced
    وحقوق عشرات الآلاف،
  • Not Synced
    وملايين الأشخاص المعاقين
  • Not Synced
    ليتمكنوا من العيش في
  • Not Synced
    الأطر المتكاملة
  • Not Synced
    المناسبة لاحتياجاتهم.
  • Not Synced
    بعد 21 عاماً من ذلك القرار
  • Not Synced
    البارحة، قدمت نقابة
  • Not Synced
    الحريات المدنية الأميركية
  • Not Synced
    عريضة وضمت المؤسسة العالمية
  • Not Synced
    للمعاقين عدداً من
  • Not Synced
    منظمات المعوقين الآخرين
  • Not Synced
    لطرح مطالب العريضة
  • Not Synced
    بأن يتم نقل
  • Not Synced
    المعوقين فوراً
  • Not Synced
    خارج مراكز التجمع
  • Not Synced
    عشرة اشخاص من اصل ألف ماتوا في
  • Not Synced
    الأيام المائة الأخيرة، إبادة
  • Not Synced
    المعوقين بسبب
  • Not Synced
    فشل تنفيذ
  • Not Synced
    قرار أولمستيد وإخفاقات
  • Not Synced
    حكومتنا بتقديم نوع الدعم
  • Not Synced
    والخدمات التي تمكّن
  • Not Synced
    المعوقين
  • Not Synced
    من العيش الآمن ومع الدعم الذي
  • Not Synced
    يحتاجونه في المجتمع،
  • Not Synced
    وإصرارنا المستمر
  • Not Synced
    للمطالبة
  • Not Synced
    للمعوقين بأن
  • Not Synced
    يتم تخديمهم بشكل مناسب، في تلك
  • Not Synced
    الكوارث قد تم تجاهله، ومجدداً
  • Not Synced
    كانت الخلاصة بأن في آخر مائة
  • Not Synced
    يوم، مات عشرة من أصل ألف
  • Not Synced
    من المعوقين. وعندما كان
  • Not Synced
    يتم استدعائي، لأقول أن أولئك
  • Not Synced
    كانوا من المعوقين، وكانت لي
  • Not Synced
    محادثات مع عدد من كبار
  • Not Synced
    المسؤولين الحكوميين ممن قالوا،
  • Not Synced
    لماذا تقولين المعوقين؟
  • Not Synced
    وتعلمين، كان أولئك أشخاصاً مسنين
  • Not Synced
    بظروف أساسية يعيشون في دور
  • Not Synced
    المسنين ومرافق رعاية طويلة الأمد.
  • Not Synced
    حسناً، أنت لا تذهبي لدور الرعاية
  • Not Synced
    لأنك مسنة، تذهبين إليها
  • Not Synced
    لأنك تملكين إعاقة
  • Not Synced
    والدعم والخدمات التي تحتاجيها للبقاء
  • Not Synced
    في المجتمع لم تمنح لك
  • Not Synced
    والأغلبية العظمى، قد يقول البعض، كل
  • Not Synced
    أولئك الموتى في مراكز التجمع هم
  • Not Synced
    من المعوقين، وأكثرهم
  • Not Synced
    من ذوي البشرة السوداء والسمراء
    و يعيشون في الفقر.
  • Not Synced
    وإخفاقات قانون الأميركيين
  • Not Synced
    المعوقين، قرار اولمستيد،
  • Not Synced
    ورغبة حكومتنا
  • Not Synced
    لرصد وتنفيذ هذا القانون
  • Not Synced
    وقانون إعادة التأهيل، كان لهم
  • Not Synced
    أثر واسع على ما نحن عليه اليوم.
  • Not Synced
    وموت العديد من أشقائنا
  • Not Synced
    دون أي بارقة أمل بالأفق.
  • Not Synced
    شكراً مارسي، حسناً. والآن سننتقل
  • Not Synced
    إلى المستقبل، خلال العمل الذي كنت
  • Not Synced
    تقومين به، شهدتِ الكثير من التقدم
  • Not Synced
    والعوائق. إن قدر لك اختيار شيء واحد
  • Not Synced
    كي تغيري أو ينبغي أن يحدث للحصول على
  • Not Synced
    الوصول والمساواة، أعرف أنه صعب،
  • Not Synced
    شيء واحد للحصول على المساواة والوصول
  • Not Synced
    في حياة المعوقين
  • Not Synced
    ما هو هذا الشيء الذي ستختاريه؟
  • Not Synced
    الشيء الذي لا محال من حدوثه
  • Not Synced
    أن يكون للمعوقين حماية حقوق مدنية
  • Not Synced
    بالقانون والشيء
  • Not Synced
    الذي ينبغي حدوثه
  • Not Synced
    أن تكون حقوقهم قيد الرصد والتنفيذ
  • Not Synced
    دون استثناء. إن إتباع
  • Not Synced
    القانون لا يكفي، نحتاج إلى
  • Not Synced
    تصميم عالمي كي يكون مقياساً
  • Not Synced
    نحتاج إلى توفر التسهيلات وتوفير
    أماكن إقامة
  • Not Synced
    وأن تكون متوفرة،
    لكن يجب الحصول على
  • Not Synced
    الرصد والتنفيذ. يفترض من كل
  • Not Synced
    دولار أن يُنفق بالتوافق
  • Not Synced
    مع قانون إعادة التأهيل
  • Not Synced
    وبين قانون إعادة التأهيل و قانون المعوقين
  • Not Synced
    اللازمين، ينبغي
  • Not Synced
    ألا يندموا على هؤلاء الأشخاص الذين يتمتعون
    بحماية الحقوق المدنية
  • Not Synced
    ممن يحرمون مراراً وتكراراً
  • Not Synced
    وغير قادرين على المشاركة الكاملة
  • Not Synced
    في المنزل والحياة المجتمعية.
    إن الرصد
  • Not Synced
    والتنفيذ يجب أن يكونوا بمثابة الأرض
  • Not Synced
    أملك السقف لكن تنفيذ
  • Not Synced
    قوانين الحقوق المدنية هي بالتأكيد
  • Not Synced
    الأرض.
    شكراً, ماذا يمكن أن نفعل؟
  • Not Synced
    ما الخطوات التي نطلبها
    من أفراد المجتمع
  • Not Synced
    للحصول على حقوقنا الآن؟
    الممكن الآن،
  • Not Synced
    هو أحد الأقوال المفضلة لدي،
  • Not Synced
    "لا تستسلم أبداً، لا تذعن أبداً"
  • Not Synced
    وقول آخر أيضاً، " لا شيء عنا
  • Not Synced
    بدوننا" ونحن كقادة مجتمع
  • Not Synced
    المعوقين بحاجة إلى التكاتف، بحاجة إلى
  • Not Synced
    محورة عملنا حول الأشخاص
  • Not Synced
    المهمشين والمستبعدين.
  • Not Synced
    نحن بحاجة للتأكد أننا لا نهدر
  • Not Synced
    وقتنا بالصراعات الداخلية
  • Not Synced
    وبالتصرفات الطفولية المثيرة للخلاف
  • Not Synced
    التي لا يزال البعض عالقين فيها
  • Not Synced
    بالتأكيد يجب الوصول إلى مد الأيدي
  • Not Synced
    والتكاتف سوياً
  • Not Synced
    والاستمرار بلا هوادة بالعمل
  • Not Synced
    باتجاه إدراك الهدف
  • Not Synced
    الذي تم كتابة قانون المعوقين لأجله
  • Not Synced
    والتي قاتل من أجلها العديد من أشقائنا
  • Not Synced
    لقد فقدنا الكثير من القادة
  • Not Synced
    المستبصرين المجدين، العديد منهم
  • Not Synced
    فقدناهم خلال السنوات الماضية، بعضهم
  • Not Synced
    فقدناه أثناء طريقنا، لدينا
  • Not Synced
    إرث رائع للعناية به، لدينا
  • Not Synced
    فرص كبيرة للعمل من أجلها
  • Not Synced
    للتكنولوجيا إمكانيات من أجل تسوية
  • Not Synced
    تكافؤ الفرص، إن كان للناس
  • Not Synced
    وصول حقيقي وإن عملت
  • Not Synced
    مؤسسة المعوقين العالمية والتزامنا
  • Not Synced
    بالشراكة مع
  • Not Synced
    المعوقين الآخرين لقيادة منظماتنا
  • Not Synced
    وحلفائنا لجعل المجتمعات
  • Not Synced
    أقوى، وأكثر صموداً للمجتمع
  • Not Synced
    بأسره لأننا عندما نقوم بذلك بشكل صائب
  • Not Synced
    من أجل المعوقين، أعتقد
  • Not Synced
    أن المجتمع بأسره لن يستفيد فحسب
  • Not Synced
    بل سيقوى من أجل قيادتنا،
  • Not Synced
    مساهماتنا، خبرتنا بما
  • Not Synced
    يلزم لإنجاح الحياة اليومية
  • Not Synced
    للجميع.
    ممتاز، شكراً
Title:
مارسي روث
Video Language:
English
Team:
ABILITY Magazine
Duration:
38:10
MOSAAB2004 published Arabic subtitles for Marcie Roth
MOSAAB2004 edited Arabic subtitles for Marcie Roth
العبد الفقير لله edited Arabic subtitles for Marcie Roth
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth
فاتن أبو فارس edited Arabic subtitles for Marcie Roth
Show all

Arabic subtitles

Revisions Compare revisions