سيدي بونسونبي من شلبريد
السادة اللوردات، وأنا افتتح بشكرالوزير .واللوردات النبيلاء الذين يذهبون للمشاركة
في هذه المناظره المهمه .فهي تدور حول الناس الصم ,وأقصد بذلك الناس الذين يولدون
أو يصبح اصم بشكل كبير قبل سن الخامسه. وعادة ما يفضلون التواصل في
لغة الإشارة البريطانية ويعتبرون أنفسهم جزء من مجتمع الصم. حسب هذا التعريف
هناك ما يقدر ب 70،000 شخص أصم في المملكة المتحدة.
انا أتكلم من الدراسة لصحة الصم تسمى تعبت من ذلك، أطلقت الأسبوع الماضي، يوم 25 مارس،
الذي هو أكبر وأوسع دراسة صحة الصم في العالم
حتى الآن. وقد تم تمويل معظم الدراسة من قبل صندوق اليانصيب الكبرى والتي تقوم بها المؤسسة الخيرية
الصحة الأشاره بالشراكة مع جامعة بريستول. أنا مدين بصفة خاصة ل
الدكتور أندرو ألكسندر .مدير صحه الأشاره الذين قدم لي بأختصار
لهذه المناضره
قبل الآن، لم يكن هناك أي بحث على هذا المقياس في صحة الناس الصم
في هذا البلد .وإن كانت هناك بعض الدراسات الصغيرة
تبحث في الحصول على الخدمات الصحية للجميع وجدت أنه لا يوجد فقراءالحكومة من أي وقت مضى وجه التحديد
صحة الصم كما قمت بتعريفها هنا.كانت أقرب مبادره عقلية
الصحة والصمم، نحو الأسهم والوصول. على الرغم من أن هذه بدأت بوصفها بالتشاور حول
الصحة العقليه، وشملت الكثير على نطاق أوسع من الحواجز التي يواجهها الصم. التقرير
كان مدعوماً من التمويل الذي تلقته قبل كل الثقة الرعاية الأولية لمساعدتها على تنفيذمن
التوصيات بالتقرير.
صحه الصم نادرا ما تعد بناءً على أي جدول الأعمال،مع استثناء ملحوظ من هذا من
مجلس اللوردات. حتى في برامج الصحه والمساواة يتركز الاهتمام بشكل طبيعي
في المجموعات الأعلى مكانه.ذلك لا يساعد لانه كونك اصم هي اعاقه خفيه
وانه هناك القليل من الوعي حول الصعوبات التئ يواجهها الصم .هذا عادتاً يكون
القضيه الصحيه في الخط الأمامي ايضاً.معظم العاملين سوف يعتقدون ان التحدث بصوت اعلى
او كتابه الأشياء سوف يحل المشكله