مرحباً بكم مجدداً.
لا يحتاج معظم الكنديون إلى من يُقنعهم
بجدوى تلقّي لُقاح فيروس كورونا
حالما يصل إلى بلادهم.
ولكن، كما سمعتم للتوّ، يدور في خَلَد كثيرٍ
منهم تساؤلاتٌ كثيرة.
وللإجابة عن بعض التساؤلات،
تنضم إلينا كورا كونستانتينيسكو،
المتخصصة في الأمراض المُعدية،
والتي تعمل في قسم حسم التردد بشأن
تعاطي اللقاح
في مشفى ألبرتا للأطفال في كالغاري.
لم أكن أعلم حتى بوجود قسم كهذا في أي مشفى
من يتردد إلى هذا القسم بالضبط؟