فريد ويلسون الجمال و الفبح الجمال الجمال، الجمال، الجمال أنا مهتم جداً بالجمال. أنا مهتم بالجمال إذا فكرت بالجمال كتجربة بصرية نهائية و لكن أنا أيضًا مهتم بالجمال بفدرته على إخفاء المعنى العالم معقد، و غالباً ما نحاول أن نفصل كل هذه التجارب هذا " جميل" هذا "قبيح" "هذه تجربة رائعة" هذا ما هو عليه لا بوجد معنى أو المعنى غير مهم يجب على الناس أن يتعاملوا مع تلك الحقيقة أنه يوجد معنى في الجمال و معنى في القبح. متحف "ذا ستديو" في هارليم ، 2004 لذا، في كثير من أعمالي أحاول إن استطعت أن أظهر ذلك التوتر عامود الجلد و المقاعد، أمثلة ممتازة لأن المقاعد جميلة جداً أما عامود الجلد فبالتأكيد ليس كذلك عامود الجلد و المقاعد كانت من المعرض الأول الذي أقمته مع مجموعة المتاحف. كانت في جمعية مارليلاند التاريخية في عام 1992. هو عرض تفليدي نوعًا ما ، لا يوجد أي تلاعب في الأشياء المعروضة غير موقعهم و هذا هو ما يغير المعنى أو العلاقة، أو كيف تفكر فيهم. و هذا كل ما أنا عليه، و ما أقصده. عندما أعمل مع المتاحف و غالبًا عندما أكون أعمل في الأستديو الخاص بي عندما ننظر إلى الفنون الزخرفية في المقاعد و عامود الجلد لديهم تاريخ مخنلف جدًا، و لكن يرتبط ذلك التاريخ مباشرة مع أولئك الأشخاص الذين جلسوا عليها كان لديهم علاقة مع أولئك الذين كانوا على عامود الجلد من غير الإعتراف بأن الأشياء معقدة... أن الجمال معقد أعتقد أن المشكلة تكمن في ذلك أن الأشخاص قد يرغبون بفعل ذلك لذا، أنا استمتع بجعلها أكثر تعقيدًا على الناس لأن ذلك عالمي هل تعلم؟