قمت بمناداة امرأة سوداء " قرد " لانها
رفست كلبي ، أنا لست عنصريا. واو
من ماذا تخجل؟
كتب بعض الاشخاص عن أكبر اسرارهم بشكل مجهول
و طلبنا من اشخاص غرباء قرائتها بصوت مرتفع
كنت اتنمر على شخص مثلي في المرحلة المتوسطة
ولكن في يوم من الايام عندما شعرت بالوحدة
الشديدة والاكتئاب كل ما اردت عمله هو
ان اكون معه
لم استغرق الوقت الكافي للتعرف على عمتي
الكبرى قبل ان تتوفى بسبب التصلب اللويحي
اتذكر مرة انها حاولت الاتصال بي وهي
في المستشفى ، تظاهرت اني مشغول لاني لم ارد
التفكير في الموضوع
استطيع الشعور بهذا ، لدي صديقة تم تشخصيها
قريبا بورم في الدماغ، لم اتحدث معها منذ
فترة، لم اتحدث معها بحميمية ، ربما سأفعل
هذا الان
لقد سمحت لرجل ان يمتلك جسمي لكي استطيع ان
اناديه حبيبي ، لم يحبني ، وصلت لمرحلة حيث
اصبحت اجلس تحت الماء اثناء استحمامي وأبكي
بعد كل مرة ، كرهت نفسي. واو. بالطبع شعرت
بالخجل بفعل أمور مشابهة. إنه شعور سيء.
إني اشعر بها
تم التحرش بي جنسيا بين عمر ١١ و ١٥. أشعر
ان المتحرش يستمتع بالنظر للاطفال، هذا شعره
ناعم وهذا سمرته جميلة. أعلم انه قد لا يكون
بطريقة جنسية. لكني اشعر بالسوء دوما
انه شيء محزن جدا لي ان شيئا عظيما كالجمال
يجعل اي شخص يشعر بالسوء. هذا الشعور تم
سلبه منهم. ماضينا لا يحدد من نحن. يمكننا
تغيير اقدارنا
كنت اشعر بالخجل من التحرش الجنسي ومالذي
سيفكر به الأخرون بما انه كان حبيبي. والان
اشعر بالخجل لاني لم استطع ان اقف لنفسي
انذاك. هذا ضعف الخجل او كما اسميه