هلم إلي وأعضض بإبهامك عساك تفطن إلى العواقب لأغرسن رصاصةً فيما بين منكبيك ثم سلني: أي سنا شعاع يتخلل من بين نهديك؟ شعري العمبقي سوف يجهز عليك يا لقيط! قوافيَّ كلاسيكية أما هرائك يلقيه طفل في الروضة تحت تأثير المهلوسات أيها المتعربد تبدو كسولجا بوي أبيض عجوز بيد أنك بدون صَلَف ودون غدد تناسلية! ياللحزن وأمصيبتاه! وكي أزيد الطين بلة أنت لست طبيبًا ويحك لم أرى مثلك كاتبًا وثيرًا يا ضئيل الشأن أراهن أنك ألفت رواية الشفق أيضًا! على قارب لم أكن ولما أستطع بتاتًا لأقرأ أيًا من السماجة والضجر مما في مسرحياتك حتى هورتون لا يود سماعك وسندي لو هو تهاب أن تدنو منك فأنت تُضجر الناس حتى الموت ولا تترك فصلًا حتى تحيله إلى نهاية ماكبث أنا أسلي طفلًا مهما كان عمره وأنت تضطر أن تفسر كل ما تقوله في الصفحة المقابلة كيف لك أن تبارز القط ذو القبعة! يرتعد الأطفال الصغار كلما وثبت على البساط أتظن نفسك المزركشة بوسعها مجاراتي في الشعر؟ أكثر كتبي مبيعًا هي عن عودتي من جديد! أنا أبدل أسلوبي مثل البيتلز بمقطوعاتي جميعها غاية في الروعة مع وفرة من السمات أنت متوقع لدرجة السأم أَضمن أن كتابك الجديد قد يتضمن تفعيلة ثلاثية وشخوص مابيتس معدمة الشاعر في المبنى ذاك حصن، أنا زعيمه أخالني البرلمان إني موقن أنني مدمر أشرس من وباء لم يصبني قط أو من الكوليرا لاعب كرة بارع كيما يتعلق بلعبة الكركت بينما تقبع أنت على المدرجات أنت سريع ولاشك شعرك رشيق إنه الحق دعنا الآن نرى ما بوسعك بشأن الشئ 1 و 2 كلا، كلا! لندُكنَّ مسرحك جلوب وي، لربما قد كتبت النص لكننا الآن من يدير المسرح بوسعك جمع كلماتك الراقية وعد بها أدراجك إلى السيدة الوالدة وإلا نبرح عجزك ركلًا بأقدامنا ذات البجامة! أو سنطهوك ثم نلتهمك مع بعض لحم الهام والبيض الأخضر سنقطع ساقيك لا تخطئنا بتاتًا فإن سخطنا شديد الأمور بخواتمها استحالت مأساة عندما انقضضنا من قفصنا فقد خطفنا منك الأضواء يا بيل قد انطوت عليك حيلتنا! من الظاهر؟ من القادم؟ أنت من يقرر!