أين كنت؟ لماذا أنت هنا ؟ و إلى أين أنت ذاهب تنظر إلى حياتك...تنظر إلى ما أنتجت ...هل تعطيك ما تريد؟هل تعيش هدفك الخاص؟هل تعيش حلمك؟هل تعيش على أفكارك؟ هل تقوم بكل ما يمكنك القيام به؟ هل أنت مرتاح؟ هل تماطل؟هل تغزو عظمتك؟ هل تحيط نفسك بأشخاش يجعلونك فاشلا؟ هل تتحدى نفسك؟ هل تجرب؟ هل تتعلم شيئا جديدا؟ هل حياتك مغامرة أم هي مملة؟ لماذا أنت هنا؟ما الذي أحضرك لهنا؟ استثمار الوقت،المال؟ ما الذي أحضرك لهنا ما القرارات التي وضعتها،الآن، و أنت تنظر إلى مستقبلك؟ إلى أين أنت ذاهب في حياتك؟ لا أهتم كيف خسرت .. لا أهتم كم مرة فشلت في الاختبار لا أهتم إذا لم يؤمن بك أحد إنها فقط تأخذك لتؤمن بنفسك لتحقق هذا الأمر طالما أنت تؤمن بنفسك...فلديك وضعية عقلك الصحيحة...تملك التصرف الصحيح،يمكنك أن تحصل على كل ما تريد. لكن إن فشلت وقعت... أريد أن تقع على ظهرك. أريد أن تقع على ظهرك. هل ستكون هناك لحظات تريد فيها الاستسلام؟ نعم ستكون هناك لحظات حيث يبدو لك أن الأمر مستحيل الألم الذي تعاني منه، خيبة الأمل التي تعاني منها تجعلك تقول... هل هذا يستحقك؟نعم، هذا يحدث ...هناك من أجلك.ستكون في وجهك. تخبرك أن تعود؟ لكن لا تدع المشتتات تشتتك.يجب أن تواصل الحركة...لا تتوقف! افصل ما تقعل عن من أنت. هذا هو فخ الشعور بالذنب. كل منا قام بأخطاء في حياته. كل منا قام بأشياء... ...لو كان بامكاننا فعلها مجددا لن نفعلها هناك الكثير من الأشياء التي لو كان بإمكاني فعلها مجددا...لو عرفت ما أعرف الآن... سأفعلها بطريقة مختلفة. إذن، لن تحدث بهذه الطريقة الكثير منا بسبب نظرتنا المحدودة لأنفسنا... الكثير من بدأوا بالتركيز في مشاكلنا ربما لديك شك في حياتك سأحاول 100 مرة للنهوض و إذا خسرت 100 مرة إذا خسرت و استسلمت هل تعتقد أنني سأنهض لا يمكن! إذن أحتاج أن أؤمن به لكن إن خسرت... أحاول مجددا...و مجددا... مهما حاولت ستكون دائما هناك فرصة للنهوض إنه صعب و يستحق من الضروري أن تكون لك خطة للحركة تجعلك مرنا و تلصقك به و تعطيك الرؤية لعدم الاستسلام و هذا صعب. السهولة ليست خيارا و عندما تضعك الحياة أرضا اقفز و قل "لم ينته الأمر حتى أفوز" ترجمة