في يوم من الأيام, كان هناك مرض مفزع يهدد الأطفال في الواقع ، من بين جميع الأمراض التي كانت موجودة في هذه الأرض ، كان هذا الأسوأ. لقد قتل معظم الأطفال وجاء بعدها عالم ومخترع عظيم بعلاج جزئي لهذا المرض ولكنه لم يكن مثاليا, واستمر الأطفال بالموت ولكنه بالتأكيد كان أفضل مما كان بحوزتهم من قبل واحدا من الأشياء الجيدة في هذا العلاج أنه كان بلا مقابل حقيقة, بلامقابل ، وكان سهل الأستخدام ولكن أسوأ ما في الأمر أنه لا يمكن استخدامه على الأطفال الصغار ، على الأطفال الرضع ، وعلى الأطفال ذوي السنة الواحدة ونتيجة لذلك ، وبعد سنوات قليلة ، عالم آخر أتى -- وربما هذا العالم ليس بذكاء العلماء الذين سبقوه ولكن بناء على اختراع أول عالم جاء بعلاج اخر وأجمل مافي هذا العلاج الاخر للمرض أنه يمكن استخدامه على الرضع والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين السنة واحدة. وكانت المشكلة مع هذا العلاج أنه كان مكلفا للغاية ، وكان غاية في التعقيد وصعب الاستخدام وعلى الرغم من ذلك حاول الآباء بكل ما في وسعهم لاستخدامه بشكل صحيح ولكنهم جميعا في النهاية استخدموه بطريقة خاطئة ولكن ما فعلوه ، بطبيعة الحال ، منذ كان معقدا جدا وباهظ الثمن أنهم كانو يستخدمونه فقط على الأطفال الرضع وذوي السنة الواحدة واستمرو باستخدام العلاج الذي لديهم على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة وما فوق واستمر هذا لبعض الوقت. وكان الناس سعداء كان لديهم كلا العلاجين الى أن جائت امرأة توفي لديها طفل بلغ للتو عامين, بسبب هذا المرض وفكرت في نفسها ، "طفلي بلغ للتو عامين" وقبل أن يبلغ العامين كنت أستخدمه دائما. هذا التعقيد ، وعلاج باهظ الثمن ، كما تعلمون هذا العلاج ثم بلغ الطفل الثانية وبدأت في استخدام العلاج الرخيص والسهل الأستخدام, ولكني أتساءل وتساءلت ، مثل جميع الآباء الذين يفقدون الأطفال هذا التساؤل "... إذا لم يكن هناك شيء يمكن القيام به مثل الاستمرار في استخدام ذلك العلاج المعقد ،والباهظ الثمن وقالت لجميع الناس الآخرين ، قالت : "كيف يمكن أن يكون من المحتمل أن هذا الشيئ" الرخيص والسهل يعمل بمثل كفاءة شيئ معقد و باهظ الثمن واعتقد الناس "، كما تعلمون ، انت على حق. وأن التبديل بين العلاجين كان غلط فادح واستخدام الحل الرخيص والسهل الحكومة سمعوا قصتها ، وأشخاص آخرين ، وقالوا : "نعم ، كنت على حق ، يجب علينا أن نصنع قانونا" وينبغي علينا تحريم هذا العلاج الرخيص والبسيط وعدم السماح لأي شخص باستخدام هذا على أطفالهم ". والناس كانوا سعداء ، راضين. لسنوات عديدة واستمر هذا جنبا إلى جنب ، وكان كل شيء على ما يرام ولكن بعد مدة جاء خبير اقتصادي متواضع وكان لديه طفل وقال انه استخدم العلاج المكلف والمعقد وكان يعلم بخصوص العلاج الرخيص والسهل. واعتقد أن كلا العلاجين لا يبدون مناسبين ورائعين بالنسبة له وفكر ايضا "أنا لا أعرف شيئا عن العلم ، ولكن أعرف شيئا عن البيانات ، ولذلك ربما ينبغي أن أذهب وإلقاء نظرة على البيانات ومعرفة ما إذا كان هذا العلاج المكلف والمعقد في الواقع يعمل أفضل من أي علاج رخيص وبسيط". وعندما ذهب ليشاهد البيانات لاحظ ووجد أنها لا تبدو مكلفة ومعقدة والحل كان أي شيئ افضل من العلاج الرخيص على الأقل بالنسبة للأطفال ذوي السنتين فما فوق العلاج الرخيص لا يزال لا يعمل على الأطفال الأصغر سنا. فذهب الى الناس وقال لهم "لقد اكتشفت هذه النتيجة الرائعة ، يبدو كما لو أننا يمكن أن تستخدم فقط العلاج الرخيص والبسيط وبفعل ذلك يمكننا أن نوفرلأنفسنا 300 مليون دولار في السنة ويمكننا أن ننفق على أطفالنا المال بطرق أخرى وكان الاباء مستائين جدا,وقالوا "هذا شيء فظيع لأنه كيف يمكن لشيء رخيص وسهل أن يكون جيد كما العلاج الأقوى؟ "وكانت الحكومة مستاءة وعلى وجه الخصوص الذين ساهمو في الحل السابق وكانو مستائين للغاية لأنهم اعتقدوا كيف يمكننا أن نأمل في المنافسة مع هذا العلاج المتوفر بدون مقابل سوف نخسر جميعنا في السوق وكان الناس غاضبون جدا ، وأطلقوا عليه أسماء رهيبة وقرر أنه ربما يجب عليه ان يغادر البلاد لبضعة أيام ، والبحث عن بعض الأشخاص الأكثر ذكاءا أشخاص ذوي عقليات متفتحة في أوكسفورد لنقل القصة والتجربة لهم في هذ المكان وهكذا ، على أية حال ، أنا هنا. انها ليست خرافة انها قصة حقيقية عن الولايات المتحدة اليوم وهذا المرض الذي أتحدث عنه هو حوادث السيارات للأطفال والعلاج المجاني هو حزام الأمان ، والعلاج الباهظ الثمن الذي يكلف 300 مليون دولار في السنة هو مقاعد السيارة الخاصة بالطفل. وما أود أن أتحدث إليكم عنه اليوم ,هي بعض الأدلة التي تؤكد صحة هذه النظرية للأطفال البالغين سنتين فما فوق لم تعد هناك أية فائدة حقيقية -- فائدة مؤكدة -- من مقاعد السيارة للأطفال على الرغم من المجهود الذي لا يصدق والذي كرس في اتجاه توسيع القوانين وجعلها غير مقبولة اجتماعيا لوضع الأطفال في حزام الأمان الخاص بالسيارة. والحديث بعد ذلك لماذا ما الذي يجعل هذا صحيح؟ ثم تحدث في النهاية قليلا عن الطريقة الثالثة حول آخر التكنولوجيا التي هي على الأرجح أفضل من أي شيء لدينا التي لم يكن هناك أي حماسة لاعتمادها على وجه التحديد لأن الناس كانو مغرمين بحل مقعد السيارة الحالية لذا ، مرات عديدة عند محاولة إجراء البحوث عن البيانات نلاحظ قصص معقدة. من الصعب ان نجدها في هذه البيانات على العكس في البحث عن بيانات تتعلق في حزام الامان ضد مقاعد السيارة لذلك تحافظ الولايات المتحدة على مجموعة البيانات كل حادث مميت حدث منذ عام 1975 في كل حادث سيارة شخص واحد على الأقل يموت لديهم معلومات عن كل الناس لونظرتم الى هذه البيانات – ترونها على الطريق السريع الوطني موقع وزارة النقل والأمان يمكنك إلقاء نظرة على البيانات الأولية وتبدأ في الحصول على شعور بقلة الأدلة الموجودة وهذا في صالح مقاعد السيارات للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وأكثر هذه هي البيانات. التي لدي هنا ، من بين اثنين إلى ستة أعوام أي شخص أكبر من ست أعوام لا يستخدم مقاعد السيارة للأطفال لذا لا يمكنك مقارنة. 29.3 في المئة من الأطفال الذين هم دون القيود في كل حادث تحطم ما لا يقل عن شخص واحد يموت إذا وضعت الطفل في مقعد السيارة ، 18.،2 في المئة من الأطفال يموتون اذا كانو يرتدون حزاما الخاصرة والكتف ، في هذه البيانات الأولية 4.19 في المئة يموتون. والمثير للاهتمام ، ارتداء حزام الأمان للخاصرة فقط 7.16 في المئة يموتون. وفي الحقيقة النظرية تخبرك ارتداء حزام الخاصرة فقط هو الأخطر والأسوأ من ارتداء حزام الخاصرة والكتف, وهذا يذكرك أنه عند التعامل مع البيانات الأولية ، هناك المئات من الالتباسات التي يمكن أن تواجهها في في طريقك فما نفعله في هذه الدراسة هو مجرد تقديم المعلومات نفسها ، لكنها تحولت الى أشكال ليسهل شرحها الشريط الأصفر يمثل مقاعد السيارة ، اللون البرتقالي حزام الخاصرة والكتف, والأحمر حزام الخاصرة فقط وهذا هو كل شيء بالنسبة لغير المقيدين بقوانين كلما ارتفع العمود كانت النتائج افضل اذا هذه هي البيانات التي أظهرتها اذا نحن نسعى لتحقيق نتائج أعلى حتى نتمكن من السيطرة على الأمور الأساسية ، مثل مقدار قوة الحوادث مانوع المقعد الذي استخدمه الطفل وما هو سنه وهذا هو الذي يحدد مستوى أغلب النتائج وهكذا يمكنك أن ترى أن حزام الأمان في الخاصرة فقط تبدأ الأمور بالتدهور عندما تستخدمه فقط وأخيرا، آخر مجموعة من النتائج التي تسيطر فعلا على كل شيء يمكنك أن تتخيل حول الحادث. خمسين ، خمسة وسبعين ،100 من الخصائص المختلفة للحادث. والذي تجده هو مقعد السيارة وحزام الخاصرة والكتف عندما يتعلق الأمر بإنقاذ الأرواح تتشابه أحداث الوفيات الخطأ المعياري قليل نسبيا بالنسبة للتوقعات وانها ليست مجرد شاملة. انها قوية جدا إلى أي شيء نريد أن ننظر اليه شيء واحد مثير للاهتمام : اذا نظرتم الى أثر الحادث من الأمام عندما تصطدم السيارة تتحول المقدمة الى شيء في الواقع ما نراه هو أن مقاعد السيارة تبدو أفضل قليلا وأنا أعتقد أن هذا ليس مجرد صدفة من أجل الحصول على اعتماد مقعد السيارة تحتاج إلى مطابقة بعض المعايير الفدرالية تشمل مقدار الضرر الذي يحصل للسيارة عند الاصطدام من الأمام ولكن عندما ننظر إلى أنواع أخرى من حوادث مثل الحوادث من الخلف في الواقع ، ترى مقاعد السيارة لا تؤدي عملها بكفاءة وأعتقد أن هذا بسبب اعتقاد الناس بكفاءتها الزائفة كما يفعل معظم الأشخاص محاولة تحسين النظرة للأمور بالنسبة لكفائة أداء السيارة والشيء الآخر الذي قد يثير الجدل هو تحسن مقاعد السيارة مع مرور الزمن وهكذا إذا نظرنا إلى الحوادث الأخيرة مجموع البيانات بأكملها يكون ما يقرب 30 عاما من المعلومات لن تشاهد في بيانات الحوادث الأخيرة تقدم الأداء في مقاعد السيارات ولكن في الواقع ، في الحوادث الأخيرة ,حزام الخاصرة والكتف أظهروا نتائج أفضل من مقاعد السيارة ولكنهم قالو هذا مستحيل لايمكن أن يحصل ذلك والحجة ، إذا كنت تسأل الآباء ، هي لكن مقاعد السيارة باهظة الثمن ومعقدة الاستخدام بالاضافة الى المزاليج المتشابكة الكبيرة كيف يمكن أن لا تؤدي نتائج أفضل من حزام الأمان لأنها مكلفة جدا ومعقدة انه نوع من المنطق المثير للاهتمام الذي باعتقادي استخدمه الناس. وهناك منطق اخر كما يقولون حسنا ، فإن الحكومة لم تقل لنا أننا لا يمكننا استخدامه إذا كانت أفضل بكثير لكن المثير للاهتمام هو ان الحكومة نصحتنا باستخدامه ليس صحيحا بدرجة كبيرة لكنه يستند الى حماس الاباء ورغبتهم في استخدامه الذين توفي أطفالهم بعد السن الثانية أثرو في اعتماد أغلب القوانين لكن ليس بشكل كبير لا يمكنني الذهاب بعيدا في قص القصة ولكنني اعتقد أنه باستخدام هذه الإحصائيات المجردة كان لدي بعض الأصدقاء على العشاء ، وكنت أسأل كنا نطهو الطعام بالخارج وسألتهم ماهي النصائح التي لديكم لي لاثبات وجهة نظري نصحوني باجراء اختبارات تصادم وقلت : "هذه فكرة عظيمة". لذا حاولنا في الواقع اجراء بعض اختبارات التصادم واتضح أنه كلما ذهبنا الى شركة لأجراء اختبار تحطم السيارات يتم رفض اجراء الاختبار لأنهم قالوا بكل صراحة "كل أعمالنا تأتي من شركات صناعة مقاعد السيارات" لا يمكننا المجازفة بخسارتهم بسبب اختبار أحزمة الأمان النسبي لمقاعد السيارة. " لكننا تمكنا من اجراء اختبار واحد بدون اعلان اسم الشركة المنفذة وقالوا إنهم سيكونون سعداء بالقيام بهذا الاختبار لنا مقابل 1500 دولار لكل مقعد يتحطم وهكذا ذهبنا إلى بوفالو ، نيويورك وهنا مقدمة لذلك. هذه هي دمى اجراء الاختبار بانتظار فرصتهم لاتخاذ مركز الصدارة. ثم ها هي الكيفية التي يعمل بها اختبار التحطم هنا ، في الواقع لا يتم تحطيم السيارة بالكامل ، كما تعلمون انها لا تستحق تدمير سيارة بالكامل للقيام بذلك لذى هم لديهم هذه المقاعد البديلة مضافا عليها مقاعد الأطفال وأحزمة الأمان لذلك أردت فقط أن تشاهدو هذا وأعتقد أن هذا يمنحك فكرة جيدة عن لماذا يعتقد الأهل أن مقاعد السيارة رائعة جدا. أنظروالى الطفل في مقعد السيارة. هل هو لا يبدو راض ومستعد للذهاب نأمل أنه يمكن النجاة من أي شيء؟ ثم إذا نظرتم الى الطفل في الخلف يبدو انه يختنق بالفعل قبل حدوث الحادث انه من الصعب التصديق عندما تنظر الى ذلك ذلك الطفل الذي بالخلف سوف يصمد أكثر عند حدوث الحادث الان سوف يحدث التصادم حيث أنهم سيقومون بصدم هذا الشيئ في الحائط بسرعة ثلاثين ميلا في الساعة ، ونرى ما سيحدث. موافق؟ لذا اسمحوا لي أن أريكم ماذا حدث هذه الدمى تمثل أطفال بثلاثة أعوام هذه مقاعد السيارة, الان لاحظو أمرين انظرو كيف أن الرأس يذهب إلى الأمام ويضرب الركبتين ، وهو في مقعد السيارة وانظرو الى مقعد الطفل وهو يطير في الهواء مقعد السيارة تحرك في كل مكان. نضع في اعتبارنا أمرين حول هذا الموضوع هذا هو مقعد السيارة الذي تم تثبيته من قبل شخص قام بتثبيت أكثر من 1000 مقعد ، وهو يعرف كيفية تركيبه بالظبط لقد انتزعت هذه المقاعد البديلة ايضا هل هي أفضل طريقة لتثبيت مقاعد السيارة. الحصول على ظهر مسطح يجعله أسهل للتثبيت وكان هذا اختبار نتائجه لصالح مقعد السيارة حسنا, لقد حقق الطفل نجاحا باهرا في هذا الاختبار المعايير الاتحادية هي أن يكون لديك أقل من 1000 نقطة لكي يكون مقعد السيارة معتمد للأستخدام مع بعض الفروق الحسابية الغير مهمة حقق هذا الحادث حوالي 450 نقطة حقق هذا المقعد درجة فوق المعدل المتوسط من تقارير المستخدمين بسبب كفاءة أداءه الان الأختبار الاخر بهذا الطفل, بنفس الحادث في الواقع الذي استخدم حزام الأمان, نلاحظ ثبات حركته المضحك في الموضوع بالنسبة إلى الأطفال الآخرين كانت الكاميرا تعمل بشكل فظيع لأنها موجهة على مقاعد السيارة فقط وليس هنالك طريقة لتوجيهها لرؤية الطفل عند الاصطدام على أي حال ، اتضح أن في تلك الحادثتين الطفل ذو الثلاثة أعوام حقق 500 نقطة بأداء أقل نسبيا من المجموع وقريبا من 400 نقطة ولكن لا يزال ، إذا كنت فقط أخذت تلك البيانات من هذا الحادث وذهبت للحكومة الاتحادية ، وقلت : "لقد اخترعت مقعد سيارة جديد" وأود أن أحصل على الموافقة لبيعه سوف يقولون هذا اختراع عظيم ويعمل بشكل جيد لقد حصلت على 500 نقطة فقط ،وكان من الممكن أن تصل الى 1000 نقطة ولكنه اعتمد هذا المقعد ليستخدم في السيارة مع قليل من الحس, هذا يدلنا على أنه ليس المشكلة مجرد تركيب الكراسي بشكل خاطئ من قبل الأباء وتعريضهم للخطر , لكن بشكل جوهري مقاعد السيارات لا تفعل الكثير هذا هو الحادث, ولقد تزامنت في نفس الوقت ويمكنك أن تلاحظ أن مقاعد السيارة استغرقت وقت أطول خاصة في وقت الأرتداد ولكن هناك حركة أقل بكثيرعند الطفل الذي في حزام الأمان وسوف أريكم الان اصطدام لطفل ذو ست سنوات في مقعد السيارة, ولكنه يظهر نتائج مفجعة , لكن جيدة نسبيا 400 نقطة لكن الطفل سوف يكون بخير في الحادث بدون أي اصابات بليغة وهنا طفل بست سنوات في حزام الأمان في واقع الأمر أنها تتشابه مع مقاعد السيارة في نقطة أو نقطتين للأطفال ذوي الست أعوام ولكن مقاعد السيارة لم تفعل شيئ يذكر وهذه أدلة أخرى اضافية لكنها انتقدت من عالم بقوله لا يمكنك أبدا نشر دراسة اعتمدت على أربع حوادث فقط لكني أرد عليه بقولي ما رأيك ب 45,004 ألف 45,000 ألف حادث اخر حصل على أرض الواقع وأعتقد أن من المثير للاهتمام أن فكرة استخدام حوادث العالم الحقيقي ، وهو أمر كثيرا ما يعتقد الاقتصاديين أنه سيكون الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله لكنه لم يخطر ببال العلماء الذين فضلوا استخدام المختبرات للتجارب بعلم ناقص جدا بمجرد الاعتماد على الدمى وبعد ما رأينا 30 سنة من المعلومات مع الأطفال ومع مقاعد السيارة. وهكذا أعتقد أن الجواب على هذا اللغز أن هناك حل أفضل بكثير لم يكتشف وهذ بسبب أن جميع الاباء مسرورين بطريقة عمل ونتائج مقاعد السيارة واذا نظرت للموضوع من ناحية التصميم ورجعت الى اساس عمل مقاعد السيارة للأطفال ترى أنك تريد " فقط حماية الأطفال في المقعد الخلفي." لا يوجد أي شخص في هذه القاعة يمكنه أن يقول أن الطريقة الصحيحة للبداية هي أن نصنع مقاعد سيارة خاصة للبالغين ومن ثم نثبت هذا الشيئ الكبير والغريب الشكل في السيارة مع هذه السلاسل والأحزمة أعني لماذا لا نفعل ذلك مع الأشخاص الذين يجلسون مع الأطفال في الخلف ولكن أساسا ، فعل شيئا مثل هذا الذي لا أعرف بالضبط كم سيكلف القيام به لكن ليس هناك سبب يمكنني أن أراه هنا لغلاء سعر مقاعد السيارة للأطفال عن المقاعد العادية انها في الواقع, كما ترون ، بعد طي المقعد العادي نحصل على مقعدين للطفل والبالغ ويكون مقعد الطفل في الأعلى ويبدو لي أن هذا الحل ليس مكلفا للغاية وأنه سيعمل بشكل أفضل مما لدينا بالفعل. لذا فإن السؤال هو ، هل هناك أي أمل في تبني شيئا من هذا القبيل ، الأمر الذي يفترض به حفظ الكثير من الأرواح؟ وأعتقد أن الجواب ، ربما ، يكمن في القصة. الجواب للسؤال الأول ولسؤال ماسبب نجاح مقعد السيارة وهل في يوم من الأيام سوف يتم تبني أحد الحلين يكمن في قصة قالها لي أبي عندما كان دكتورا في أحد الأيام أنه منذ زمن طويل كان سلاح الجو الأمريكي في انجلترا يسمح لك ان تفعل أشياء لا يمكنك أن تفعلها اليوم اذا فكان هناك مرضى يأتون الى أبي وكان يعتقد أن ليس بهم أي مرض وكان لديه قدر كبير من الأقراص الوهمية التي يعطيها لهم ومن ثم يقول تعالو الأسبوع القادم اذا كنت تحسون بأي تعب معظمهم لا يعودون مرة أخرى ولكن بعضهم يعود. وعندما عادوا مرة أخرى ، ما زال مقتنعا أنهم لم يكونو مرضى ومن ثم يعطيهم حبوب وهمية بحجم أكبر من ذي قبل وكان من المستحيل عليهم ابتلاعها. وهذا ، بالنسبة لي ، هو وجه التشابه مع مقاعد السيارة الناس سوف ينظرون الى المقاعد ويقولون انها كبيرة جدا ويصعب ابتلاعها, اذا هذا لم يجعلني أشعر بتحسن من يمكنه فعل ذلك أنتم تعلمون ، ماذا يمكنه أن يحصل واتضح أن معظم الناس لن يعودوا لأنه يعمل. ولكن مرة كل بعد فترة لايزال هناك أشخاص يعتقدون أنهم مرضى ويعودون الى أبي ويعطيهم الأقراص مرة أخرى ولكن هذه المرة الأقراص كانت أصغر أقراص تمكن من ايجادها بحجم صغير جدا بالكاد يمكنك رؤيته وكان يقول , اسمع أعرف أني أعطيتك أقراص كبيرة المرة السابقة المعقدة والتي يصعب عليك ابتلاعها ولكن الآن أنا عندي أقراص قوية جدا وصغيرة وبالكاد يمكنك رؤيتها ، انها تقريبا مثل هذا الشيء هنا ، والذي لايمكنك أصلا رؤيته ". واتضح أنه لم يحصل أبدا في كل الأوقات التي أعطى فيها أبي هذه الحبوب , الحبوب الصغيرة أن جاء شخص الى ابي مرة أخرى وقال أنه مريض فاستخدم أبي هذا كدليل قاطع أن هذه الحبة ، الصغير ، القوية كان لها التأثير الوهمي الأقوى وبمعنى اخر اذا كانت هذه القصة حقيقية سوف ترون مقاعد السيارة المدمجة تنتشر بسرعة حتى تصبح لدى كل شخص, وهناك خيار اخر هو من الممكن أن يحصل بعد زيارة والدي ثلاث مرات ارسال الأقراص الى منزله , ولكنه مازال يشعر بالتعب ذهب ووجد طبيب آخر. وهذا ممكن تماما. وإذا كان هذا هو الحال ، ثم أعتقد نحن عالقون مع مقاعد السيارة التقليدية لفترة طويلة قادمة. شكرا جزيلا لكم (تصفيق) الجمهور : أردت فقط أن أطلب منكم ، عند ارتداء حزام الأمان نحن لا نرتديها فقط لمنع الخسائر في الأرواح ، كما انها لمنع الكثير من الاصابات الخطيرة. بياناتك تركز على الوفيات ولاتركز على الاصابات الخطيرة هل هناك أية بيانات لإظهار أن مقاعد الأطفال هي في الواقع أقل فعالية ، أو هي فعالة كما هو حزام الأمان بالنسبة للاصابات الخطيرة؟ لأن هذا يعزز من نظريتك نعم , هذا سؤال رائع , في بياناتي وفي بيانات أخرى غيرها لقد ألقيت نظرة على حوادث ولاية نيوجيرسي أجد اختلافات صغيرة جدا في الاصابة. حتى في هذه البيانات ، هو فرق احصائي قليل جدا في الإصابة بين مقاعد السيارة وأحزمة الخاصرة والكتف في بيانات ولاية نيو جيرسي ، والتي تظهر الاختلاف لأنها ليست مجرد حوادث مميتة ولكن كل الحوادث في ولاية نيو جيرسي التي تم الإبلاغ عنها. تبين أن هناك فرق 10 ٪ في اصابات ولكن بصفة عامة انها جروح طفيفة. الآن ، المثير للاهتمام ، أود أن أقول هذا بمثابة التنويه هناك تقارير طبية ولكن من الصعب أن تقر مع البيانات الأخرى تقترح أن مقاعد السيارات للأطفال أفضل بكثير ولكنهم استخدمو منهجية مختلفة بكثير عما استخدمتها بعد حدوث الحادث مباشرة واستسقوا معلوماتهم من شركات التأمين أسماء الأشخاص الذين كانوا في الحادث ، ويتصلون معهم عن طريق الهاتف ويطلبون منهم شرح ما حدث وأنا حقا لا يمكنني حل هذه المشكلة ، الى الآن وأود أن العمل مع هؤلاء الباحثين في محاولة لفهم كيف يمكن أن يكون هناك هذه الاختلافات التي هي تماما قليلة نسبيا مع بعضها البعض لكن من الواضح أن السؤال الحاسم. والسؤال هو حتى لو كان -- هل هناك ما يكفي من الاصابات الخطيرة لجعل هذه فعالة من حيث التكلفة؟ انه سؤال محير حتى لو انهم على الحق ، انها ليست واضحة جدا انها فعالة من حيث التكلفة.