مالذي دفعك لتأتي لرؤيتى؟
المحاور:سؤال عظيم.نريد ان نطلبه منك.
المحاور:حقا
كيف ذلك؟ ماذا تعني؟
لم أقم بدعوتك. من أجل ماذا أريدك في منزلي؟
المحاور: كنا سوف نسألك ،لماذا نحن هنا؟
ليس لدي فكرة .ارحل
أتيت إلى هوليود عام 61 .وجدنا شقة في مزرعة
في "هوليوود هيلز" واستأجرناها،وفي الليلة الثانية، سمعنا صوت حفيف
لذلك ذهبت، واختلست النظر عبر شيش النافذة لتجد
شجرة أدفوكادو كبيرة
تنمو عاليا يمين الشقة ثم أشارت إلي بالاقتراب
نظرت لأسفل حيث كان هناك اثنان من الراكون، يجلسان علي ظهريهما ويمضغان.
وقد قلت: "إنهما لي"
لازلت أتغذي علؤ الأدفوكادو ،منذ أن جئت إلى هنا .
المحاور:هل لازلت تساهم في صناعة الترفيه ؟هل تقوم بعمل أي شيء في الخفاء؟
نعم انا مازلت أساهم في مجال الفن .أقدم عرضا منفردا.
أقوم بعمل أفلام إذا كنت تصنعها، وأنا قادر علي الإستمرار تماما
في كل إحساس في العالم.
لدي أربعة أطفال،والأصغر الذي أصبح الآن بعمر ٢٧ تم إعتباره مصابا بالتوحد