اسمي تيجان كلاين.
أنا المؤسس المشارك لـ "إيدج آند نود"،
الفريق الأولي وراء بروتوكول "ذا جراف".
وباستخدام "ذا جراف"،
ما تفعله جوجل للويب،
يقوم "ذا جراف" بعمله لسلسلة الكتل
وتنظيم البيانات.
اسمي سينثيا هاس، وأنا
مديرة مؤسسة عالم المرأة.
عالم المرأة
عبارة عن مجموعة من 10000 امرأة
من خلفيات، وألوان، وسمات مختلفة.
ونحن مجتمع يدافع عن
الاندماج والتنوع في مساحة الويب 3.
اسمي تشارلي لي.
أنا مؤسس "لايتكوين".
إحدى العملات البديلة لبيتكوين.
كنت أتعامل مع
قاعدة شفرة بيتكوين
وقررت إنشاء
عملتي المشفرة
وكان مشروعًا جانبيًا ممتعًا
وقد انطلق بالفعل.
عندما تشتري شيئًا ببطاقة ائتمان،
أو عندما يتم تصنيف مشترياتك على أنها عضوية،
أو عندما ترى هوية تم التحقق منها
على وسائل التواصل الاجتماعي أو عندما تصوت،
فإن كل هذه الأشياء تعتمد على الثقة.
كيف تعرف أن
المال قد تم تحويله،
وأن الطعام عضوي بالفعل،
أو أن الشخص حقيقي،
أو أن صوتك محسوب؟
في النهاية، تثق في السجلات التي تديرها
البنوك والشركات والحكومات.
لكن في هذه الأيام، يتساءل الكثير من الناس
عما إذا كان بإمكانهم الوثوق في الشركات أو الحكومات
أو أي شكل من أشكال السلطة المركزية.
ومع ظهور المعلومات الخاطئة،
ماذا لو تمكنا من بناء نظام ثقة
لا يعتمد على كيان مركزي؟