سوف ترين زر التسجيل في الزاوية وهكذا سترين أنه يسجل الآن، سأقوم بكتم الصوت من جهتي الآن ستبدأين بتقديم مداخلتك شكراً يا مارسي مرحباً، أنا مارسي روث عملت في مجال حقوق المعاقين في سنوات شبابي، وفعلياً، منذ أن كنت بالسنة الأولى بالمرحلة الثانوية، حالياً أنا المديرة التنفيذية والمسؤولة عن المعهد العالمي للمعوقين وعملت طوال سنين وقدمت خدمات للأشخاص الذين يعيشون في البرامج السكنية في بداية عملي مع الأطفال في البيئة المدرسية، والناس في التأهيل المهني، وفي البيئة المعيشية للمجتمع، ثم خلال ذلك، أصبحت معنية في حقوق المعوقين وفي الأيام الأولى للدعوة قبل تقديم قانون الأمريكيين ذوي الإعاقة، ثم عملت لمنظمات الدعوة للمعاقين تقريباً منذ ذاك الحين. بالإضافة إلى إعاقتي الخاصة، أنا أيضاّ والدة لابنين من ذوي الإعاقات، أيضاً زوجي لديه إعاقة والكثير من أفراد عائلتي صدف أنهم ذوي إعاقات أيضاً لذلك، حقوق المعاقين جزء من كل حياتي وهو ما أقوم به غالباً. أمضيت منذ عام 2002 وفيما بعد بالتركيز كثيراً على ماذا يحدث للأشخاص ذوي الإعاقات قبل، خلال، وبعد الكوارث. وكان هذا تركيز حاد خاص مني منذ ذلك الحين وبالواقع، سنحت لي الفرصة كشخص معين في إدارة أوباما لقضاء ثماني سنوات في وكالة إدارة الطوارئ، حيث أسست مكتب تنسيق دمج المعاقين وبناء طاقم من الخبراء المعاقين من النوع ذاته، لدعم المحافظين ومدراء الطوارئ وعلى الأخص إشراك ذوي الإعاقات ومنظمات المعوقين لمواجهة حالات الطوارئ وخلال الاستجابة للكوارث، والتعافي منها وتخفيف وطأتها. وهكذا والنقطة الأخيرة منذ كنت في المؤسسة العالمية للمعاقين منذ سبتمبر الأخير، كان تركيزي المستمر على حقوق المعاقين العالمية وهو ما أفسح لي العديد من الفرص للمشاركة النشطة فيه وأمضيت الوقت منذ انضمامي لمنظمة "WID" في بناء عملية تخطيط استراتيجية ودعم المنظمة لتأسيس أولويات جديدة،وإلقاء النظر على مهمة المنظمة، وكل عملية تأسيس سابقة لمجالات معينة تركز عليها المنظمة خلال عملها شكرا مارسي. ممتاز، حسناً أعتذر لأن جاري يقوم بقطع الكثير من الأغصان اليوم، وهذا يؤدي إلى الكثير من الأصوات الإضافية عندما ألغي كتم الصوت لكن لا تقلقي، لن يؤثر على تسجيلكِ. حسناً، إذاً السؤال الأول حول الماضي. أخبرينا عن ذكرياتك الأولى حين أدركتِ وجود قضايا تتعلق بالوصول، التمييز، أو عدم الإدراج. ما هي قصتك الشخصية أو علاقتك بقانون الأمريكيين المعاقين؟ ماذا تذكرين عن اليوم الذي تم فيه توقيعه، إذا كان ذلك ممكناً؟ وما كان تأثيره عليك عليك وعلى الآخرين؟ تذكري النقر على شيء كي تنتقل الكاميرا إليك قبل البدء. في البداية تشكّل وعيي عن الإعاقة في عمر مبكر. كان لدي صديق عزيز في الصف الأول. اسمه غريغوري، كنا صديقين رائعين. أمضينا الكثير من الوقت سوياً، ثم فجأة، رحل غريغوري لم أعرف ما حدث له أو أين ذهب ومرت سنوات عديدة حيث اكتشفت أن غريغوري كان لديه متلازمة داون، وتم نقله من الصف الأول في مدرسة الأطفال أعتقد أن الأمر بدأ من تلك المرحلة. ويبدو جلياً أنه أُرسل إلى مدرسة أخرى، بمكانٍ ما. وخسارة صداقته كانت مفاجئة لي ولم أفهم إلى أين ذهب! باسترجاع هذه القصة، تبدو نوعاً ما غريبة لأننا لم نبقَ أصدقاء لأنه لم ينتقل، بل توقف عن الذهاب لمدرستي. لكني أذكر حيرتي ثم مع السنوات المتتالية، عشت في مدينة كانت أيضاً مكان منظمة "أنقذوا الأطفال"، وكنت مهتمة جداً بالأعمال التي تقوم بها وأشعر بالحرج للإعتراف أن انخراطي الأول في العمل الإنساني كان من نهج النموذج الخيري وقضيت الكثير من طفولتي أجمع التبرعات لصالح المنظمة واشتركت بنشاطات أخرى تتبع كثيراً نموذج الإحسان الخيري وبالتأكيد لا تفسح المجال أو تفيد الأشخاص الآخرين ذوي الإعاقات لم أصب بالإعاقة إلا بعد عدة سنوات، لكن عندما كنت في المدرسة الثانوية كان لدي شرط للقيام ب ... حتى أني لا أذكر ما كان يُدعى الآن خدمة مجتمعية! آسفة. سنحت لي الفرصة للقيام بذلك .. كان لدي التزام بالقيام بخدمة مجتمعية وبدأت بالأمر. كان ذاك العام الأول لعيد الأرض العالمي وبدأت بتكسير الزجاج في مركز إعادة التدوير المحلي واتضح أن العمل ممل لكن الكثيرين من زملائي في الصف كانوا يتطوعون في مؤسسة حكومية من أجل أصحاب الإعاقات وانضممت لهم مرة بالأسبوع وبالنظر للماضي مجدداً، كان صادماً للغاية أني في عمر الثالثة عشرة، عُينت كمعلمة لصف مؤلف من ثلاثين بالغاً ممن لم تسنح لهم الفرصة للالتحاق بالمدرسة ولديهم الآن معلمة بعمر الثالثة عشرة مرة بالأسبوع. وغني عن القول ، أني تعلمت منهم أكثر مما تعلموا مني، لكن حظينا بالكثير من المرح وأصبح العديد منهم اصدقائي لما تبقى من مسيرتي لكن للأسف، بعضهم فارق الحياة لكن لا يزال القليل منهم جزء من حياتي ولحسن الحظ، كانوا ناجحين في تحرير أنفسهم من تلك المؤسسة الحكومية وهكذا، هم وآخرين كثر علموني الكثير. لكن الخبرة المحورية بالنسبة لي، أن عملي في المؤسسة الحكومية، كان أول عمل مأجور في خدمات المعاقين و تم توظيفي للعمل بما كان يُدعى "الأكواخ" لأربعين امرأة ذوات إعاقات ذهنية وكان هذا الكوخ مبنياً على أراضي جميلة لكن كانت النساء يعشن في البناء، 20 على جانب و 20 على جانب آخر ومن ضمن مسؤولياتي مساعدتهن للاستحمام وارتداء الملابس وتناول الطعام. العديدات منهن كن غير قادرات على إطعام أنفسهن. البعض بسبب عدم إتاحة الفرصة لهن، والأخريات بسبب إعاقتهن الجسدية وعدم وجود أي نوع من الأواني المناسبة أو المعدات الأخرى لذلك. وبينما كنت أطعم الناس، كان الأمر روتيني يومي. حيث يكون هناك طبق، عليه ثلاث أكوام من الطعام. كانت إحداها بنية اللون دائماً، والثانية دائماً خضراء، والثالثة بيضاء. كما تعرفين، اللحم، الخضار، والنشويات. وأعلم أن الناس يحبون تناول وجباتهم بأشكال مختلفة. كان هناك أيضاً حلوى يومياً، جيليه أو مثلجات، ومجدداً على شكل كومة. وهكذا كنت أقضي وقتاً مع كل الأفراد الذين كانوا يتناولون وجباتهم وكنا نوعاً ما نعمل سوياً، في محاولة لإكتشاف فيما لو كانوا يفضلون تناول الحلوى أولاً؟ بعض الناس الناس يحبون القيام بذلك. هل كانوا يفضلون القليل من اللون البني والقليل من الأبيض على نفس الشوكة؟ هل كانوا لا يرغبون بلمس طعامهم؟ كنت أعمل جيئة وذهاباً معهم في محاولة لاكتشاف الأمور المفضلة لهم وتورطت في المتاعب لأني كنت أستغرق الكثير من الوقت وأخيراً، نُقلت إلى موقع مختلف لأني استغرقت وقتاً طويلاً لمنح الناس فرصة للقيام ببعض الخيارات وللتعبير عن تفضيلاتهم. كان الأمر بغاية الأهمية وبطرق مختلفة، تلك التجارب المبكرة قادتني تماماً إلى ما أنا عليه وإلى تكوين معتقداتي بالأعوام اللاحقة. فيما يتعلق بقانون الأميركيين ذوي الإعاقة، كان لدي تجربة شخصية لصيقة مع ما كان يدعى حينها "القانون العام 94142" عن تعليم كل المعاقين، لاحقاً أعيدت تسميته بقانون الأفراد ذوي الإعاقات، IDEA وكانت لدي تجربة عائلية شخصية مع IDEA وأصبحت ملمة بالمبادرات التشريعية وكيف IDEA، تم تمريره، ثم بدأت بالإلمام أكثر بإنجاز الأعمال. وكان هذا في السبعينيات إنجاز الأعمال للمبادرات التشريعية الأخرى و ال 504، إصدار قانون إعادة التأهيل، تلاه اعتصام 504 في سان فرانسيسكو للحصول على تطبيق اللوائح. وهذا حقاً استرعى انتباهي وبين القليل من المعلومات التي كنت أحصل عليها هناك والعمل الذي كنت أقوم به ومن ثم أصبحت مدافعة متفرغة وأذهب للعمل لمركز العيش المستقل في 1982، ثم أصبحت منخرطة للغاية في تغيير الأنظمة وكيفية وضع السياسات، كيفية تنظيم ودعم حقوق وأصوات وتفضيلات الآخرين ولأني عشت في كونيتيكت والمعد الأصلي لقانون الأمريكيين ذوي الإعاقات، المرة الأولى التي تم طرحه بها كان السيناتور ويكر من كونيتيكت، وهو والد لشاب رائع مصاب بمتلازمة داون كان السيناتور مهتماً برابطة الدعوة للمعاقين في كونتيكت، ثم سنحت له الفرصة للذهاب إلى بوسطن وإدلاء الشهادة في إحدى جلسات الكونغرس الرئيسية فيما يتعلق بقانون المعاقين، وكما تعلمين طبعاً كونها المرة الأولى، لم يعتمد مشروع القانون لكننا سرّعنا في تمرير قانون المعاقين في الفترة التي تم تنظيم إعادة تقديم مشروع القانون والتصويت له أذكر أنه كان لدينا أكوام وأكوام من البطاقات الزهرية اللامعة وكنا ننظم الناس عبر الولايات لنضع ونوقع تلك البطاقات لدعم تمرير المشروع ثم وكما تعلمين كان هذا رائعاً نوعاً ما لكن ربما تجربة مضللة، وكنا ناجحين. وتم اعتماد المشروع! وأذكر أني فكرت "لم يكن الأمر بتلك الصعوبة. أعني، كان علينا الذهاب مرتين، رغم ذلك لم يكن الأمر صعباً. فلنتوقف عن السعي وراء المزيد من التشريعات!" واتضح أنه لم يكن بالسهولة التي بدت لي. لم يكن الأمر يتعلق بالبطاقات الزهرية واللقاءات والمسيرات. هذا ساعد بالطبع لكن أحياناً حتى في تلك الأيام، لم يكن بادياً أنه كافٍ لتغيير السياسة. كانت هذه رحلتي الأولى حتى عام 1990. شكراً مارسي. حسناً, سنذهب إلى الفترة الحالية الآن. كما تعلمين لدي مقابلة أخرى عند الساعة الثانية، لذلك سيكون لدينا ثلاثة أقسام ، الحاضر المستقبل، والدعوة لإتخاذ الإجراءات. لذلك حاولي الإسراع. شكراً لك خلال الحاضر، هل أحدث مشروع المعاقين اختلافاً؟ أخبرينا عن لحظة التجلي التي أخبرتك ان المشروع سيحدث اختلافاً او لا وإلى أي مدى استناداً إلى شغفك ومجالات الخبرة، كيف تري أو لا تري تأثير المشروع؟ كان لمشروع المعاقين تأثير هائل وكبير وهو مهم بالنسبة لي بما أني بدأت بالتحدث عن اليوم الحاضر حيث أننا في سبيل الشروع في الذكرى الثلاثين، من المهم أن نبدأ بالطريقة التي تغيرت بها الأمور، بالتأكيد بعض جهود إزالة الحواجز المعمارية، بعض التحسينات الملحوظة في الاتصالات الفعالة بنفس القدر، بعض المتطلبات الخاصة بالبرنامج كل ذلك تغير في أغلب الأحيان حتى أننا نستطيع أن نقول غالياً كان هناك مبادرات خلال السنوات لكن كان علينا دائماً الحفاظ على حرب لا هوادة فيها كي لا نسمح لأي شيء أن يفوتنا وألا نخسر الحماس تجاه الوصول لبغيتنا، لو أشحنا النظر لبرهة ستُسلب منا حقوقنا بالتأكيد بإمكاني التحدث عن يومنا الحاضر وعلي الاعتراف أن المرحلة التي وصلنا إليها ليست رائعة وأود أخذ القليل من الوقت لاستدعاء التقدم المهم في عدة مناحي بالحياة اليومية التي بإمكاننا من خلالها استحضار إخفاقات الإمتثال لقانون المعاقين وتنفيذه ولكن في كثير من الأحيان وبالمقارنة مع الأمثلة حيث ينجح فيها ، لذلك عندما لا تكون المواصلات متاحة، فنحن نستدعيها ونطالب بها لأننا نعرف أن الممارسات الجيدة والواعدة التي تم وضعها لإمكانية الوصول إلى وسائل النقل تجعل الإخفاقات أكثر فظاعة في السكن، بالوظيفة، وفي أنواع الأجهزة المساعدة المتوفرة، التصميم العالمي للأماكن والأشياء كل ذلك يشير إلى أمثلة توضح أين المواقف التي نقوم بها بشكل صحيح . وفي تناقض صارخ أين المجالات التي تسير بشكل خاطئ. وعلي القول أني قدت مؤخراً منظمتي للاشتراك في عريضة إلى وزارة الصحة الأمريكية والخدمات الصحية للمطالبة بأن يتم فوراً نقل أصحاب الإعاقات خارج دور رعاية المسنين والتجمعات الأخرى نظراً للظروف المريعة في تلك التجمعات بسبب فيروس كورونا والإخفاق في تقديم الحماية المناسبة لذوي الإعاقات في الأطر المؤسسية قانون المعاقين في 1990 أعطى بكل وضوح أصحاب الإعاقات الحقوق المحورية، حتى عند الطعن في قضية أولمستيد عام 1999 ، والتي كانت قضية بولاية جورجيا، حيث إمرأتان وهما لويس وإيلين، لويس كيرتيس إمرأة مذهلة، وكان لي الشرف لمقابلتها بعدد من المناسبات، كلتاهما طالبتا بأن لديهما الحق للعيش في ظروف أكثر ملائمة لاحتياجاتهما وصلت القضية إلى المحكمة العليا وكنت من ضمن أولئك الذين ناموا خارج المحكمة في الليلة التي سبقت صدور الحكم وكنت وسط الناس الذين احتفلوا أمام المحكمة العليا التي صدر فيها الحكم لصالح حقوق لويس وإيلين وحقوق عشرات الآلاف، وملايين الأشخاص المعاقين ليتمكنوا من العيش في الأطر المتكاملة المناسبة لاحتياجاتهم. بعد 21 عاماً من ذلك القرار البارحة، قدمت نقابة الحريات المدنية الأميركية عريضة وضمت المؤسسة العالمية للمعاقين عدداً من منظمات المعوقين الآخرين لطرح مطالب العريضة بأن يتم نقل المعوقين فوراً خارج مراكز التجمع عشرة اشخاص من اصل ألف ماتوا في الأيام المائة الأخيرة، إبادة المعوقين بسبب فشل تنفيذ قرار أولمستيد وإخفاقات حكومتنا بتقديم نوع الدعم والخدمات التي تمكّن المعوقين من العيش الآمن ومع الدعم الذي يحتاجونه في المجتمع، وإصرارنا المستمر للمطالبة للمعوقين بأن يتم تخديمهم بشكل مناسب، في تلك الكوارث قد تم تجاهله، ومجدداً كانت الخلاصة بأن في آخر مائة يوم، مات عشرة من أصل ألف من المعوقين. وعندما كان يتم استدعائي، لأقول أن أولئك كانوا من المعوقين، وكانت لي محادثات مع عدد من كبار المسؤولين الحكوميين ممن قالوا، لماذا تقولين المعوقين؟ وتعلمين، كان أولئك أشخاصاً مسنين بظروف أساسية يعيشون في دور المسنين ومرافق رعاية طويلة الأمد. حسناً، أنت لا تذهبي لدور الرعاية لأنك مسنة، تذهبين إليها لأنك تملكين إعاقة والدعم والخدمات التي تحتاجيها للبقاء في المجتمع لم تمنح لك والأغلبية العظمى، قد يقول البعض، كل أولئك الموتى في مراكز التجمع هم من المعوقين، وأكثرهم من ذوي البشرة السوداء والسمراء و يعيشون في الفقر. وإخفاقات قانون الأميركيين المعوقين، قرار اولمستيد، ورغبة حكومتنا لرصد وتنفيذ هذا القانون وقانون إعادة التأهيل، كان لهم أثر واسع على ما نحن عليه اليوم. وموت العديد من أشقائنا دون أي بارقة أمل بالأفق. شكراً مارسي، حسناً. والآن سننتقل إلى المستقبل، خلال العمل الذي كنت تقومين به، شهدتِ الكثير من التقدم والعوائق. إن قدر لك اختيار شيء واحد كي تغيري أو ينبغي أن يحدث للحصول على الوصول والمساواة، أعرف أنه صعب، شيء واحد للحصول على المساواة والوصول في حياة المعوقين ما هو هذا الشيء الذي ستختاريه؟ الشيء الذي لا محال من حدوثه أن يكون للمعوقين حماية حقوق مدنية بالقانون والشيء الذي ينبغي حدوثه أن تكون حقوقهم قيد الرصد والتنفيذ دون استثناء. إن إتباع القانون لا يكفي، نحتاج إلى تصميم عالمي كي يكون مقياساً نحتاج إلى توفر التسهيلات وتوفير أماكن إقامة وأن تكون متوفرة، لكن يجب الحصول على الرصد والتنفيذ. يفترض من كل دولار أن يُنفق بالتوافق مع قانون إعادة التأهيل وبين قانون إعادة التأهيل و قانون المعوقين اللازمين، ينبغي ألا يندموا على هؤلاء الأشخاص الذين يتمتعون بحماية الحقوق المدنية ممن يحرمون مراراً وتكراراً وغير قادرين على المشاركة الكاملة في المنزل والحياة المجتمعية. إن الرصد والتنفيذ يجب أن يكونوا بمثابة الأرض أملك السقف لكن تنفيذ قوانين الحقوق المدنية هي بالتأكيد الأرض. شكراً, ماذا يمكن أن نفعل؟ ما الخطوات التي نطلبها من أفراد المجتمع للحصول على حقوقنا الآن؟ الممكن الآن، هو أحد الأقوال المفضلة لدي، "لا تستسلم أبداً، لا تذعن أبداً" وقول آخر أيضاً، " لا شيء عنا بدوننا" ونحن كقادة مجتمع المعوقين بحاجة إلى التكاتف، بحاجة إلى محورة عملنا حول الأشخاص المهمشين والمستبعدين. نحن بحاجة للتأكد أننا لا نهدر وقتنا بالصراعات الداخلية وبالتصرفات الطفولية المثيرة للخلاف التي لا يزال البعض عالقين فيها بالتأكيد يجب الوصول إلى مد الأيدي والتكاتف سوياً والاستمرار بلا هوادة بالعمل باتجاه إدراك الهدف الذي تم كتابة قانون المعوقين لأجله والتي قاتل من أجلها العديد من أشقائنا لقد فقدنا الكثير من القادة المستبصرين المجدين، العديد منهم فقدناهم خلال السنوات الماضية، بعضهم فقدناه أثناء طريقنا، لدينا إرث رائع للعناية به، لدينا فرص كبيرة للعمل من أجلها للتكنولوجيا إمكانيات من أجل تسوية تكافؤ الفرص، إن كان للناس وصول حقيقي وإن عملت مؤسسة المعوقين العالمية والتزامنا بالشراكة مع المعوقين الآخرين لقيادة منظماتنا وحلفائنا لجعل المجتمعات أقوى، وأكثر صموداً للمجتمع بأسره لأننا عندما نقوم بذلك بشكل صائب من أجل المعوقين، أعتقد أن المجتمع بأسره لن يستفيد فحسب بل سيقوى من أجل قيادتنا، مساهماتنا، خبرتنا بما يلزم لإنجاح الحياة اليومية للجميع. ممتاز، شكراً