على إيمانك الخاص هل تريدين أن تتعمدي ليسوع المسيح؟ ـ نعم أوكي فأعمدك على إسم يسوع المسيح هل تريدين أن نتمدي على إيمانك الخاص ؟ ـ نعم هل أنت مستعدة لتباع يسوع بكل ما تملكيه؟ ـ نعم آمين، جيد، موتي مع المسيح. روما 6.4 : "فدفّنا معه بالمعمودية للموت" حتى كما أقيم المسيح من الأموات، بمجد الآب، هكذا نسلك نحن أيضا في الحياة الجديدة قومي مع المسيح. أنا حرّة! أنا حرّة! الإصلاح الأخير الحياة الحياة هي تماما كنبض القلب هي لفوق وهي لتحت ولك معارك كبيرة وإنتصارات كبيرة وتستمر هكدا فقط وإن كانت مسطّحة، يعني أنك ميت وهناك ناس كثيرون يعيشون هذه الحياة الدنيويّة، يعيشون هذه الحياة بالنمط نفسه مرارا وتكرارا بدون أن يعيشوا حقا. كنا نعيش هذه الحياة، بدون أن نحبّ حقيقة... بدون أن نكون عائشين حقيقة، لأننا كنا نكرّر نفس الأشياء مرارا وتكرارا... متوقّعين نتيجة مختلفة. ما اكتشفته هو أن المسيحية المنتظمة هي آمنة، المسيحية التقليديّة هي آمنة. لا يهم كيف نريد أن نظهرها، فهي آمنة. نعلم ما علينا أن نفعل، نعلم ما هي المقترحات. نعلم كيف نصعد السلّم. والعائلات تعلم المسار الوحيد، فهناك مسار واحد يؤخذ واضح جدا. لكني عندما ابتدأت بالسير بقيادة الروح القدس، فهذا بالتمام ليس غير مأمون بل غير آمن. ليس لديكم أي فكرة عمّا يكون الغد. لكنه آمنا لأنكم تعملمون أن الله الآب يمسككم بيديه.... كنيسة قصر ويتنبرغ بخلفي، الكنيسة حيث ابتدأ الإصلاح الأخير مع مارتن لوثر منذ خمس مئة سنة بالظبط في تلك الأيام، أتى مارتن لوثر مع أطروحاته ال99 على باب هذه الكنيسة خلفي، لأنه رأى أن هناك شيئا خطأ بالكنيسة شيئا خطأ بالكنيسة الكاثؤليكيّة، ونتيجة عن ذلك، رأينا بداية ما هو معروف بالإصلاح وحصلنا على ما يدعىى بالكنيسة اللوثرية. لكن مارتن لوثر لم يصلح الكنيسة بالعودة إلى ما نراه في الكتاب المقدس. لا نزال لدينا المبنى الكنسي الذي هو خلفي ومن الخارج، لا يمكنكم رؤية الإختلاف. إن كانت هذه كنيسة كاثوليكية أو لوثرية لا يزال لدينا كل النظام الكنسي، لكن أين هي الحياة؟ نفتقر إلى الحياة. الحياة يقيادة الروح القدس. الحياة حيث يسير يسوع بروحه القدس فينا حيث نرى أشخاصا تتحرر، وتشفى وتخرج الشياطين... كندا، مونكون منذ حوالي تسع سنين، شخّصوا لي ألم عصبي في الرقبة. هذا مرض مؤلم حيث أعصاب رأسي تسحقها العضلات. تطوّر المرض في جهة رأسي اليمين إلى الأسفل وأخيرا في الجهة اليمين أيضا في أسفل رأسي. فكان الألم شديد جدا وحصر حياتي كثيرا جدا... لم أكن أستطيع التمتع بالحياة على أكمل وجه، لم أكن أستطيع الضحك، لم يكن باستطاعتي الركض وممارسة أي نشاط، لأني إن فعلته، لأن الإهتزاز كان سيحرّك الألم إذا، أخذت كثيرا من مواعيد أطباء لأحاول أن أدير الألم... فيوما من الأيام هؤلاء الأشخاص صلوا لأجلي : بدأت بالإهتزاز وأظهر شيئا. نصلّي الآن إلى الله وأصلي لأجل الحرية، المرض والروح القدس. أغلقي عينيك فقط! صلي من بعدي : " يا رب... آتي إليك... أتوب... وأطلب منك... حررني... إشفي جسدي...إشفي رأسي... تعال بروحك القدس...ألآن. إذهب، إذهب، إذهب، إذهب إذهب، إذهب! أخرج. أخرخ! إذهب الآن. أتركها، أتركها! أخرج أخرج، أخرج، أخرج، أخرج، أخرج! أذكر أني شعرت وكأنه يستحيل عليّ التنفسّ وكأن شيئا يتركني حرفيّا، شيئ خرج من فمي. أذكر أني سعلت، سكتت وافتكرت : لا يمكنني التنفس فماذا يجري؟ إذهب، إذهب، إذهب، أكثر، إذهب، إذهب الآن، إذهب، آخر شيئ إذهب. أخذوني إلى الجانب لصلاة أطول وأخيرا شعرت شيئا ترك حرفيا جسدي. وشعرت أيضا ألما شديدا يخرج من إذنيّ... مؤلم جدا، كأنه ينسف خارج أذنيّ. وحالما حصل هذا، لم يبقى أي ألم لي!!! فحصته، فعلت بعض حركات للرأس، لأرى إن حرّكت الألم لكن لم يعد منه بعد! لقد ذهب! لقد ذهب! آااه.. هذا جيد، هذا جيد، هذا جيد! فاليوم الذي تلى شفائي... إستيقظت مع ألم جديد وتشوّشت جدا! وتكلمت مع أحد منهم الذي قال لي أنه من المهم جدا أن أجدد ذهني... فابتدأت بفعل ذلك كل مرة أتاني الألم وكنت أوبّخه بإسم يسوع وكان بعدئذ يذهب! بدأت بالفهم وبالتيقّن ... أنها معركة. فكلم مرة كنت أشعر به كنت أوبخّه وأطلب منه أن يذهب بمعنى "لا أستقبلك" وكان يذهب. اليوم، نادرا ما أشعر به وإن حصل، أتكلم معه فقط وأقول له "إذهب" فيذهب بإسم يسوع! كيف كان رؤية أبيكي يتحرر فقط؟ كان رائعا!!! كان شرفا لي أن أعمّد أبي وأسمعه يتكلم لغات لأول مرة! هذه حياة جديدة كلّيا! ـ هي حياة جديدة كليّا! شفيت، تحررت، حصلت على الروح القدس! والآن أبوك، تحرر، حصل على الروح القدس! واو، إنه... الله هو العالي جدا! واو شيئ كبير في حياتي كان الخوف، كان لدي كثير من الخوف في حياتي. وكنت أشعر أن ليس بإمكاني فعل أي شيئ بسبب خوفي الكبير... وكأن كرة كبير كانت حول كاحلي وأحملها لأي مكان كنت خائفا أن آخذ مبادرات وأعمل أي شيئ. عندما تعمّدت، شعرت بهذا المغادرة شعرت بهذا الحمل الكبير يترك كتفيّ وأشعر الآن بحرية أكبر بكثير ومنذ ذلك الحين حصلت على هذه النار في قلبي لأذهب وأصلّي! أصلي للناس وأكون تلميذا. نمط هذه الحياة صار نموذجا لي... أن أجد أشخاصا يتألمون وأريهم ما يريد الله أن يفعل بحياتهم. وكم يحبهم وأشارك معهم الإنجيل. كما أني نميت كثيرا مع الله وأراني الكثير أيضا. في البداية كان الذهاب خارجا مخيف جدا، بالأخص وحدي، لكن بالأخير تتخطى ذلك وتتعلم أن تحب ذلك. هناك قليلا من الأشخاص التي لم تعد تتكلم معنا بعدذلك، وكأنهم يفكرون أننا في بدعة عجيبة جدا ومختلفة، لكني عندما كنت أذهب إلى الكنيسة من قبل ولم أكن أنشر الإنجيل، كل شيئ كان حسنا! لكن الآن، منذ ما بدأت بالخروج والعيش كما يريده منا يسوع بدا ينظر الناس إلينا وكأننا عجيبون وشيئ بشابه ذلك. هنالك كثير من الناس المرتابة (تشكّ) التي تقول عني أشياء على الإنترنت وفي أحيان يكون هذا صعبا عندما تذهبون إلى وسائل الإعلام الإجتماعية وترون هناك أشياء عن نفسكم... لكني لن أغير ذلك لو أعطوني العالم لأني أعيش الآن فعلا كتلميذة ليسوع والأمر يستحقّ ذلك كثيرا. وكمية الإضطهاد التي تأتيني لا تهم لأنها تعني أني أفعل شيئا صحيحا! عندما تقررون الخروج وتبدأون بعيش حياة مقادة بروح الله وتبدأون برؤبة الثمار وتبأون بالنمو، أحد الإشارات الطبيعية هي أنكم ستواجهون الإضطهاد. ويمكن لهذا الإضطهاد أخذ عدة أشكال لكنه سيأتي والمفروض عليه أن يأتي. يقول الكتاب المقدس أن كل من يريد أنن يعيش حياة إلهية سيواجه الإضطهاد. إذن ليس من المخرج لهذا الأمر. بحسب ذهني، كان الإضطهاد يشبه أحدا يضع سيفا على رقبتي ويقول أن أنكر المسيح أو يتحضر ليصلبني الذي يبدو صدمة لعديد من المسيحيين هو مصدر اللإضطهاد. بالطبع نختبر إضطهادا من العالم الخارجي، ومن الناس التي لا تعرف الله. لكن غالبا جدا ما يأتي الإضطهاد من النظام الديني. عائلتنا، أصدقائنا، هؤلاء الأشخاص القريبين منا... أشخاصا من الكنيسة. وهذا ما يأتي كصدمة للعديد من الناس وهم ليسوا محضّرين لذلك. لم أتوقّع فعلا أن ألأصدقاء أو العائلة ينظرون إلينا بضحك ويبدأون بالنميمة والإفتراء. أشخاصا تحبونهم، تقدّرونهم، تعدّونهم كأصدقاء حقيقيين... ثم عندما يديرون لكن ظهورهم ويبدأون بالكذب بخصوصكم، ويبدأوا يضّطهدونكم، عندئذ يكون ذلك مؤلم حقا. لأنكم لم تروه يأتي. الأمر الحزين بخصوص الإضطهاد هو أنه من السهل جدا أن نوقفه... في الحل الوسط إن تذكرنا أن بالحل الوسط سيتوقف الإضطهاد. بالحقيقة، الإضطهاد ليس بعدو لنا، هو صديقنا فعلا! يساعدنا الإضطهاد على النموّ. فهناك نوعان من الناس : الذين يعاينون الإضطهاد ويهبطون ولا نريد أن نشبههم. لكن نريد أن نكون من هؤلاء الناس الذين عندما يعاينون الإضطهاد لا يهبطون لكن نهبط على ركبنا بالحريّ نصلي ونبحث عن الله. والإضطهاد يساعدنا للتقرب أكثر من الله. الإضطهاد يساعدنا على فحص أنفسنا. الإضطهاد يساعدنا على أن نموت. فليس من أحد يحب الإضطهاد، لكنه أحد الأدوات التي يستعملها الله اليوم. ونراه اليوم في العالم أنه في البلاد التي توجد فيها أكبر نسبة إضطهاد هي هذه البلاد حيث نرى الكنيسة تنمو. ولدينا ألفي سنة من التاريخ تظهر أن الإضطهاد لم يكن أبدا عدوّ الكنيسة. عندما تسير الأمور على ما يرام، تأتي الخطيئة ببطئ. عندما تسير الأمور على ما يرام، الناس تغفو لكن عندما يبتدئ الإضطهاد، عندئذ الناس يفيقون ويبدأوا بالبحث عن الله كما لم يكن من قبل ويكبر الملكوت. ألمانيا، برلين... أيها الأصحدقاء، أنا في برلين الآن وسأقابل لويس بيغا أتى بأغنية "مامبو5" منذ بضع سنوات الآن هو شخص سلام الآن كما في كتاب أعمال الرسل الإصحاص 10. قيد بطرس إلى كورنيليوس ومنزله تابوا كلهم ونالوا الروح القدس. وسنرى الشيئ نفسه الآن. هذا يشبه كتاب أعمال الرسل الإصحاح 19، حيث أتى بولس إلى أفسس، قابل شخصا كان قد سبق وآمن بالله لكنه لم يكن قد تعمد بعد ليسوع المسيح كما لم ينل بعد الروح القدس. لويس بيغا نال الإيمان بالمسيح لكنه لم يكن بعد قد تعمد بالماء ولم يكن قد نال الروح القدس بعد. لكن هذا ما سيحصل الآن لا أعلم فعلا ما سيحصل هنا لكني أعلم أن الله هنا. إذا، أهلا وسهلا بكم، ولنرى ما هو فاعله الله! هلااااااا! ها هو وكل العائلة. هيّا، هذا رائع أن أراك. مسافة طويلة؟ ـ نعم، نعم مهلا! توربن، مرحبا! ـ جينيفا، تشرّفت بمقابلتك! إذا، زوجتي، أنا وابنتي الصغيرة ذهبنا إلى جزيرة الملديف، جزيرة إستوائية رائعة في وسط المحيط الهندي. كنا نريد فقط سبعة أيام من الإسترخاء، إشراقة الشمس، الغوص، ليس شيئا آخر. يمكنك دور الجزيرة يخمس دقائق. الذي حصلنا عليه هو سبعة أيام ونصف من العاصفة الرعديّة. إنفتحت المصاريق، المطر كان ينسكب. ولم يكن هناك شيئ آخر سوى التعلّق إلى سكننا المكوّن من طابق واحد. جيد، درت دائر غرفتي، وقعت في الإكتئاب، هذا أقل ما شعرت به. ثم وجدت كتابا. فتحت الكتاب المقدس وبدأت بقراءته. وأذكر أن بعد بعض صفحات، بدأت بالإدراك أنها كانت الحقيقة التي كنت دائما أبحث عنها! كنت من قبل قد نظرت إلى عدة ديانات كل ما كان شائع وهادئ مثل البوذيّة بعض أمور "الحياة الجديدة". أقله، حاولت أن أفهمما لم أتمسّك عليها، لكني حاولت. لكن يسوع المسيح، قد مررت عليه لعدة سنوات لأسفي... وها هو هناك، كان يدعوني يعطينا الفرصة لنبحث عنه ونجده! ولم كنت أتمكّن من الهروب، كان بنغلو على الجزيرة. فبدأت بالقراءة واقتنعت جدا يا رجل! إقتنعت بعد ثوان صابني الإنهيار وبدأت أبكي والآن أعلم أنه كان الروح القدس فاتصلت بهؤلاء الأشخاص بالخلاف عن طبيعتي لم يكن بطبيعتي الفخورة قبلا أن أستدعي أشخاصا شوأسألهم عن مساعدة لكن بهذه الحالة كان الشيئ المناسب فعله علمت أني كما وعائلتي وكل الذين من حولي يحتاجون إلى المعموديّة وإلى الإقتراب أكثر من يسوع. "بيت كورنيليوس" هي قصة حول شخص إسمه كورنيليوس الذي كان رجلا صالحا يبحث عن الله... لكنه لم يكن يعلم أي طريق يأخذ. كان يبحث عن الله فقط وفي ذات يوم، قاد الله بطرس لمنزله... وكل العائلة آمنت. وشعرت أننا كنا سنرى نفس الأمر هنا. لم يكن الموضوع حول دايفد (لويس بيغا) فقط، كان حول العائلة كلها أي ما كان ألله زامع أن يفعل. وأتينا هناك، ودخلنا البيت كما نقرأ في لوقا الإصحاص 10، "عندما تجدون شخص سلام، تدخلون بيته تأكلون وتشربون ما يقدم لكم" الروح القدس يعمل من خلال التوبة. لا أحد يقدر أن يأتي لله إلا ويجرّه الروح القدس فعندما نبدأ بالبحث عن الله، يكون الروح القدس قد سبق وجرّنا. المرحلة الأولى هي التوبة، التوبة هي قلبا جديدا، حين تحصل ضميرا جديدا، وتصير واعيا على الأمور. لكن هذا هو بداية الخلاص، ليس الصورة الكاملة. لأن الآن هناك حياة جديدة بدأت في داخلك، لكن الجسد ميت. وما عسانا أن نفعل بجسد ميت؟ نحتاج إلى أن ندفنه فإن لم تدفن هذا الجسد الميت سيأتي هذا الجسد المائت ويقتل الحياة. يا ألله ... أؤمن بك... أؤمن بك يا يسوع... أنا أتوب... عن خطاياي... وأطلب منك ... تعال يا يسوع... خلّصني... حرّرني... تعال بروحك القدس... إملأني... عمّدني... الآن... بإسم يسوع! إذهب، إذهب، إذهب، حرية، حرية، الآن، حرية، أتركه، أتركه، إذهب الآن. (توربن يصلي بلغات) يا خوف إذهب! يا خوف إذهب! يا خوف إذهب! يا خوف إذهب! يا خوف إذهب! إذهب! إذهب!الآن بإسم يسوع أأمر كل روح إدمان إذهب، إذهب الآن، إذهب أتركه أتركه إذهب إذهب إذهب (صلاة بلغات) يا روح القدس إملأه! أكثر، أكثر، أوه حبّك،حبّك، حبّك (صلاة بلغات) إملأه أكثر، هناك حرّية! هناك حرّية! الروح القدس هو عليك الآن. حرّية! (صلاة ألسنة)... حرية شكرا يا أبانا لبداية جديدة مرة أخرى! قوة جديدة في داخله. حياة جديدة. حياة جديدة، حياة جديدة هناك حرية في داخلك، أيها الروح القدس، أيها الروح القدس، روحك يا ألله، (ألسنة) يا يسوع نشكرك (تنفس عميق) أيها الروح القدس، شكرا! كيف كان ذلك؟ ـ واو! عجيب! عظيم!!! أوه، هذا الروح القدس. هيّا! بداية جديدة يا ألله. أكشرك لصديقي هنا. أشكرك لبداية جديدة أيها الروح القدس كنت أنت من جرّيته. أنت الذي جرّيته. أنت الذي جرّيته. يا ألله، هذه بداية جديدة، هذه بداية جديدة يا ألله! هناك الحرّية، هناك الحرّية. أذكر فقط أني شعرت وكأني رضيع لا أستطيع وضع كلمات أخرى... شعرت وكأني مولود جديد. وهنا عبارة "مولود ثانية" حقا مناسبة! لأنكم تشعرون أنكم مواليد جدد. أنتم طازجون. تجاوزاتكم، إثمكم، خطيتكم ذهبوا بنوع ما، نسيوا. تعلمون أن أباكم قد نسى خطاياكم في هذا الوقت. كنت فرحا جدا ونظيفا، لغاية ما كل جواري، زوجتي... لم يكن باستطاعتها أن تتكلّم معي لمدة ثلاثين دقيقة، قبل ما يأتي دورها. فكنا في هذا الوقت على طريقين مختلفين. كنت ولدت ثانية بالروح، ليس بالماء بعد لكن بالروح، ولم تكن قد وصلت بعد هناك، فنظرت إلي بارتياب كما، ما الذي حصل لك؟ فأرواحنا لم تتناسب مع بعضها البعض في هذا الوقت. هذا لطيف يا يسوع، أشكرك على كل ما أعطيتني إيّاه. حتى في الأيام التي كنت فيها متمرّد، ولم كنت أسمع منك ولا أطيعك، لم تسقطني أبدا، أعطيتني عائلة، أعطيتني حبا، أعطيتني كل ما أملك. فحان الوقت إلى أن أعيده لك. هو كما ... هو عجيب، تريد أن تغني، تريد أن ترقص، لكن بنفس الوقت... آه يا إلهي! كان كأنه عانقني كليّا في ملكوته. أعتقد أن هذا الشعور كان لآدم عندما تمشى في الجنّة. هذه هي العبارة الوحيدة التي يمكنني أن آتي بها! أنت متّصل بالتمام مع الله. تعلم أنك تمشي بمجده وهو يشاهدك بعين محبّة وأنت فقط معه. وبالرغم من أنه جزئ فقط لأننا لا نزال في جسد إنساني، لكني أستطيع القول أنه كان أجمل وقت في حياتي فعلا! يمكنني الوقل ذلك، نعم. كان أحسن من ربح ترشيح "غرامي" أو أن أصير بطل عالمي بكرة القدم أو أي كان. هذه هي الصفقة الحقيقيّة. في آخر النهار تريدوا مشاركة هذه الحريّة وهذا الخلاص مع الجميع. وهي هدية مجانية! عليكم قفط الإستسلام. الله ليس هو المشكلة. نحن المشلكة. لكن عوضا من أن يرسلنا كلنا إلى جهنم، صنع أمرا رائعا. أعطانا فرصة. الذي فعله كان أنه أرسل إبنه يسوع المسيح... هذا لم يعش بخطيئة، أتى إلى الأرض طاهرا كآدم وحوّاء بدون خطيئة، وجال هنا في وسطنا كآدم وحوّاء. ولكن حيث نحنا كلنا اقترفنا الخطيّة، كان الوحيد الذي لم يفعله. وكالوحيد الذي لم يفعله، أخذوه ووضعوه على صليب كما وكأنه مجرم ودفن ولكنه كان الوحيد بدون خطيّة، قام مجدّدا. ثم ذهب إلى الملكوت، وأرسل روحه القدس هنا بالأسفل على الأرض. ما الذي نحتاج أن نفعله الآن؟ نحتاج إلى أن نؤمن بيسوع وبكلامه... وهو قال أنه ينبغي علينا أن | نتوب تجاه الله ثم قال أنه ينبغي علينا أن نولد ثانية، من الماء والروح. شاركنا بالإنجيل معهم جميعا ثم بدأنا بالصلاة لأجلهم وكان هذا قوي جدا. الآحد تلو الآخر تحرر من الشياطين، الواحد تلو الآخر نال الشفاء وحضور الله كان قوي جدا في هذا البيت. يا ألله... أتوب...وأسألك...حررني... يا ألم إذهب× 2 أتركها أتركها أتركها أتركها أتركها أتركها أتركها أتركها إ ذهب الآن أنا أمر هذا الروح، أتركها الآن. إذهب إذهب إذهب إذهب إذهب إذهب إذهب الآن أتركها أيها الروح القدس إملأها أكثر، أطلقيه! (صلاة ألسنة) أوه، حرّية الآن أيها الروح القدس، إملأها أكثر! أكثر أكثر أكثر أكثر أكثر (ألسنة) حرية الآن، إملأها أيها الروح القدس! هذا هو حبك، هذا هو حبك أيها الروح القدس! كل جرح داخلي أنا أمر هذا الألم أن يذهب الآن، يا ألم، أطلقيه، أطلقيه الآن. أتركيه يذهب، أتركيه يذهب. كيف كان ذلك؟ ... بعيدا! هل ذهب؟ ـ ليس من ألم بعد الآن. هل ذهب؟ ـ ذهب ذهب؟ ـ ذهبن ذهب! (إبتهاج) ذهب! هللويا! هللويا! ـ ذهب. ذهب ـ لم يعد من ألم. كان لي منذ عدة سنوات. ـ هذا مجيد! إبني يعلم ذلك! ـ هللويا ـ كنت أذهب دائما عند الأطباء وآخذ كل هذه الأدوية لقد ذهب! ـ لقد ذهب. هللويا! هللويا! هو الروح القدس! (صلاة بألسنة) .... آخر شيئ إذهب! آخر شيئ إذهب! آخر شيئ إذهب! تكلّمي! آخر شيئ إذهب، أخرج! أخرج! أخرج نأمر هذا الروح، إذهب الآن! هللويا!!! ـ أنا حرّة! أنا حرّة! أنا حرةةةة! آآآآه شكرا يا رب! آآآه يا رب شكرا يا يسوع! وكما قلت، الكثير لا يصدّقون هذا في الوقت الحاضر. ـ نعم!!! لكنّ هذا كتابي بامتياز! هذا ما نقرأه في الكتاب المقدس. هذا كتابي يا صديقي، هذا قوي، يا جماعة، هذا حقيقي! نعم هو حقيقي والناس تحتاج إلى أن تراه. هللويا كانت لي هجمات غريبة أتعرف، كأصوات وأفكار لا! هذا ليس بصحيح! لا تفعليه. هذه عبادة، و... ذهبت إلى زوجي وقلت :"أوكي لنكفّ عن هذا الشيئ" لا أريد هذا الشيئ، هذا عجيب" بدا عجيب لي. فقال :"لا! لا! كان يبتسم، مملوء بالحبّ! كان كما :"هذا جميل. لا تفكّري بهذه الطريقة! هذا جميل، صدّقيني صدّقيني" عندما تتعمدين بالروح القدس، ستشعرين بنفس الشيء" وكنت كما :"لا! لا أصدّقك. لنكفّ عن ذلك" لست أدري، كان لي هجوم كبير في هذا الوقت... نعم ثم... صلى لأجلي...وكنت :"واو!" يا ألله...آتي إليك...وأسألك أن تسامحني... لما فعلته... وآخذ هذا الآلم...وألقيه عليك ...وأسامحهم... كل من جرحوني...وأسألك... حرّرني... تعال بروحك القدس... واملأني...الآن... أطلقيه، إذهب، إذهب، أطلقيه، أطلقيه، أطلقيه، أطلقيه، أطلقيه أطلقيه أطلقيه الآن، الآن أمر هذا الألم إذهب، أخرج إذهب، أتركها! أتركها! أتركها! أتركها! أطلقيه! أطلقيه! يا ألم إذهب! إذهب! إذهب! إذهب! إذهب! إذهب! يا جرح أخرج! أخرج! أطلقيه! أطلقيه! آمر هذا الروح، روح الخوف هذا، هذا الروح النجس، أتركها أتركها أتركها أتركها أتركها أخرج أخرج أخرج أخرج، إذهب إذهب، إذهب، إذهب، إذهب! أذكر أني وقعت على الأرض... وشعرت كأن شيئا تركني إذهب! (صلاة بألسنة) ... ثم قمت، أتى الروح القدس في داخلي وقمت ك "ششش" لا أعلم! (تكلمت بألسنة ثم قامت وبقيت تتكلم) كنت بصوت عال وينفس الوقت مصدومة لأني "واو أنا بصوت عال الآن" لكنها كانت قوة الروح القدس! واو! ـ كيف كان هذا؟؟؟ ـ لا أعلم أين أنا الآن ـ لا! لا زلت هنا... هيّا!!! آآآه الرب يباركك! الرب يباركك! آآآآآآه هذه هي الحريّة أعلم هذا! ـ شكرا جزيلا! شكرا! هللويا، يا يسوع نريد فقط أن نشكرك يا يسوع نشكرك لأنك في هذا المكان!... نشكرك لروحك القدس أوه يا يسوع هو الموضوع كلّه أنت! كلّه روحك القدس نشكرك يا يسوع على كل ما تفعله شكرا على كل الحياة التي تغيّرت هذه الليلة يا يسوع! نريد أن نعبدك يا يسوع، نريد أن نعطيك التكريم ونقول يا يسوع أن هذا لن يتوقّف أبدا يا يسوع هذه هي حياتنا يا يسوع! هذه حياتنا! هذا كلّ الموضوع يا يسوع! نريد أن نرى ملكوتك يأتي يا يسوع آآآه نحبك يا يسوع، نريد أن نخدمك!!!... تعال بروحك القدس هممم! هل هي باردة؟ ـ نعم لكن هذا ليس بمشكلة! أوكي، هللويا.... يا دايفد، لن تتعمّد لكنيسة، ليست بعضوّية، ليست بعلامة خارجيّة، هذا دفن الحياة القديمة فعليّا وهو محو الخطايا. وتتعمّد ليسوع المسيح! لأنك تموت مع المسيح وتقوم مجددا مع المسيح كما فعل يسوع الموضوع كلمه حول الصليب. مات يسوع على الصليب دفن! ثم قام مجدّدا! نحتاج إلى أن نموت نتوب تجاه الله، ندفن كما دفن يسوع فأنزل يداك ثم نقوم بقوّة الروح القدس! فنكون الآن في المسيح. فأنزل يديك هل أنت جاهز؟ ـ جاهز جدا ـ على إيمانك الشخصي أن تتعمد ليسوع المسيح؟ ـ أوه نعم! إذا نجعلك إلى الأمام إذا، على إيمانك الشخصي يا دايفد، نعمّدك على يسوع المسيح موت مع المسيح! قم مع المسيح! هل أنت جاهزة لتتعمدي ليسوع المسيح؟ ـ نعم! إذا تحتاجين إلى الركوع فنعمدك ليسوع المسيح. إنزلي الآن، موتي مع المسيح! قومي مع المسيح! ـ وييييي! عندما صلّيت لها في الداخل قبلا علمت فورا أنها قد ارتكبت إجهاضا وشعرت أن كان بعض الموت عليها وكثيرا من الخجل والذنب على أثره. ليس علينا أن نخفيه، ونخجل ليس علينا أن نضعه على جانب ك "مهلا، ليس علينا أن نتكلّم أبدا عنه" هياّ! هناك حرّية بيسوع! و...و الحرية هي أن نخرج هذا الأمر في الهواء، والذي فعلتيه هو شيئ سيئ لكنك ستغسليه الآن وعليك أن تسامحي نفسك الآن. يسوع قد دفع الثمن الخادمة موتي مع المسيح، قومي مع المسيح أم جنينفا موتي مع المسيح، قومي مع المسيح. عمة أو خالة جينيفا موتي مع المسيح، قومي مع المسيح البستاني موت مع المسيح، قوم مع المسيح. إبن عمة أو خالة جينيفا موت مع المسيح، قوم مع المسيح. هللويا! الرب يباركك! آآآآآه هيّا! آآآآآآه الرب يباركك! آآآآآآه! (ألسنة) بداية جديدة. بداية جديدة هللويا! آآآآآآآه! هي حياة جديدة. هذا سبب مجيئ يسوع : ليحرّرنا. كان ذلك رائع وتريد المزيد منه! وتبدأ بفهم أن يسوع حي فعلا! فعلا لم يتركنا! كان هذا وحي رائد لي لأن 99 بالمئة من مسيحيي التيّار، مسيحيي الدولة نعتقد أنه مات وقام واختفى نوعا ما!... حقا؟ لا! لكنه في وسطنا! إن بحثنا عنه، هو أكثر من مستعدّ أن يكون معنا، أن يعيش معها لكن نحن، هي تجاوزاتنا، هو عدم رغبتنا التي تعيقه. فربّما كانت هذه النقطة حيث بدأت أفهم أن يسوع يقدر ويريد أن يكون معنا إن سمحنا له بهذا، إن بحثنا عنه. وبيدو هذا الأمر معقولا! كل ما هو خلاف ذلك يكون تديّن. أوه أنظر، يقول التقليد أن هنا وضعوه عندما مات ـ هنا؟ نعم فوضعوه هنا قبل ما يدفنوه. ـ أوه؟ ـ أنظر هنا! لو عرف الناس يسوع بالحقيقة، لما كانوا بحاجة ليفعلوا ذلك. قال يسوع أن الموضوع هو الروح والحق. لست بحاجة أن تذهب هنا لتعبد الله. أتى إلى الأرض حتى كل شخص يبقى حجرا حيا. لكن هؤلاء هم حجارة ميته. نحن الآن الحجارة، نحن الآن حيث يعيش يسوع. صدمت كثيرا عندما رأيت الناس في إسرائيل تعبد كل ما يتعلّق بالله عوضا أن تعبد الله... وأن كل شخص صنع نظامه الإيماني الخاص ويعبدون نظامهم الإيماني القوانين، التقاليد، ما تعلّموه، ما قالوه لهم. لكنهم لا يربطون أنفسهم ليحصلوا على علاقة مع الله بنفسه كثير من الناس في العالم اليوم ينمون مع دين ينمون مع المسيحيهّة كدين. بلا معرفة أبدا وفعلا هويّة الله. بلا معرفة يسوع كشخص، وهناك عالم من الإختلاف بين الدين والمسيحية كما أتى بها يسوع. نشأت كاثوليكيا لغاية السنة 14، في سن ال14 نلت الخلاص، تقابلت مع الله وغيّرت حياتي. كنا مجموعة صغيرة من الناس التي تحبّ الله فعلا! شبابا صغارا مختلين كلّيا ومع الوقت بدأت المجموعة تنمو وصنعناها كنيسة، خدمت الله لمدة 19 سنة تقريبا في الكنيسة نفسها والشركة نفسها في البيرو حيث ولدت ولاحقا في بلاد أخرى إلى حيث انتقلت. وبذلت أقصى جهدي لأنه بالنسبة لي المكان الوحيد حيث يمكنني خدمة ألله المكان الوحيد حيث كان بإمكاني فعل شيئ له معنى لله كان الكنيسة ومن خلالها. فأفضل صديق قادها ثم صرت أنا قائدها ثم صار أخي الراعي فيها، وفيما بعد صار فيها نظام آخر بارد نتنافس فيه مع بعضنا البعض ونريد الناس أن تنال الخلاص من أجلنا... بالطبع لم يكن ذلك بوعي، لكن الروح القدس ذهب مع الوقت! والخطيئة عادت وعادت تحاربك فنتساءل :"ما هذا؟" كنت قائد الموسيقى والتسبيح والحفلات الموسيقية ومدرسة الكتاب المقدس، والتبشير، كل ما هو بينهم بالتأكيد، وساعدت أيضا بالتنظيفات، بتنظيم الأحداث، الحملات، فعلت كل ما قدرت عليه لأني باعتقادي : "هذه هي الطريقة لأخدم ألله ما الشيئ الآخر ألذي عساني أفعله له؟" الغريب بالأمر أني لم أرى نفسا تخلص خلال هذه الأعوام ال19 ولم أرى الله يستخدمني لأجلب الناس للمسيح... ـ ما يعني أن القبر فارغ؟ ـ يعني أنه حيّ! ـ نعم أوكي إذا إن كان حيا عندئذ لدينا علاقة معه ـ نعم! لا يمكن أن يكون لك علاقة مع شخص ليس بحي. عليه أن يكون حيا ليكون لك علاقة به، وهذا يعني أن يمكنك أن تعرفه وهذا هو كل الموضوع. ـ إذا هناك فرق بين القراءة عنه الدرس عنه، الدرس عن الطريقة التي عاش فيها، ومن كان وبين معرفته ومن هو عليه اليوم. يا يسوع...أطلب منك... تعال الآن... أرني أنك حقيقي... تعال بروحك القدس... إملأني...الآن... أكثر...أيمكنك أن تشعري به؟ ـ نعم كيف هذا؟ ـ رائع ـ هل شعرت بذلك من قبل؟ ـ كلا ـ كلا لكن الذي اختبرتيه هنا أقوى من الذي اختبرتيه تحت هناك، أليس كذلك؟ ـ نعم ـ لأن يسوع حيّ! ثم تدخّل الله وفتح فقط عينيّ والآن تركت كل الأشياء خلفي وكما أن الروح القدس يتكلم كل أسبوع يقول لي ما أفعل، يقود حياتي، إنهي هذا، أقف هذا الشيئ، إذهب من هنا، إذهب من هناك وهذا جنوني! وكأن حياتي ليست لي أكثر من ذلك! بالفعل قلت لله :" هل هذا حقيقي؟ أيا ما تريد فهو لك!" وفجأة بدت حياتي تماما كالذي نقرأه في كتاب أعمال الرسل. وكانت صدمة لي عندما أدركت أن ما كنت أفعله في الكنيسة لم يكن بأي ناحية تهديدا للشيطان لم أكن أفهم قوة الروح القدس ولهذا السبب لم أكن أسير بقوة : أشفي المرضى، أطرد الشياطين، أظهر قوة الله كما يقول بولس. بعدها، أتى الوقت حيث بدأت أسير في هذه الحياة وبدأ الله بإرسال الثمر! لم يعد لي أن أذهب وأركض وراء الناس. صار ألله يسرلهم، يرسل الجياع ألله صار يرسل الناس المحتاجة. وكنت أعطيهم ما كانوا بحاجة إليه فقط! وأعمّدهم وأعلّمهم وأتلمذهم وأجعلهم فعّالين يا ألم إذهب الآن! بإسم يسوع! كيف الألم الآن؟ هل تشعر بالألم؟ ـ قليلا أين هو الألم الصغير؟ ـ هنا ـ أوكي الألم إذهب الألم إذهب الألم إذهب الألم إذهب الألم إذهب الألم إذهب إذهب إذهب إذهب بإسم يسوع أمر آخر ألم أن يذهب ـ أشعر بأنه مختلف نعم تشعر وكأنه مختلف الأن يا ألم إذهب. يا ألله أشكرك للقوة قوة لصديقي هنا! قوة لجسده! قوة لجسده بالإجمال شكرا لقوة في العضلات، شكرا للقوى يا الله. شكرا لهذا الإبن الرائع كيف هذا؟ ـ هذا الذي هنا ذهب لقد ذهب الآن! ـ هنا قليلا. ـ نعم آخر ألم إذهب، آخر ألم إذهب، شكرا يا ألله لأن الألم الأخير سيذهب بإسم يسوع. كيف هو أن تمشي؟ ـ أحسن بكثير من قبل أقول لك. ـ نعم ، نعم كيف هو؟ آه، علينا أن نذهب. ـ أوكي، نذهب نعم، هيا! ليباركك الله. ألحقك، يا ألله، أشكرك للحرية، ـ أوكي ـ واشكروا ألله فقط للشفاء، اشكروا يسوع واستعمل جسدك. إستعمل جسدك. هيا هذا ما يصنعه الله! نحن في كفرنحوم الآن حيث عاش يسوع وهذا الشخص كان لا يزال جالسا في الكرسي النقال منذ عاما كان له مشكلة مع عصب في الظهر والرجل أوقفناه فقط وتكلمنا معه وباشرت أمشي معه وتحسّن رويدا رويدا رويدا... أتوا فعلا الآن وقدّمولي مالا وقالوا :"هل تريد مالا؟" لكن لا، لا نريد مالا، لأننا نلناه مجانا وسنعطيه مجانا، وهو يسوع المسيح! حاولوا أن تتخيلوا المكان الذي مشى فيه يسوع في هذه الناحية وهو يشفي المرضى ويبشّر بالإنجيل في هذا المكان لكن يسوع هو نفسه اليوم، لم يتغيّر! نحن جسده هنا اليوم على الأرض نحن جسد المسيح ونحن مدعوون أن نجول هنا على الأرض ونعمل كما عمل يسوع وهذه هي الحياة! إن نظرنا إلى الدين اليوم بغض النظر إلى أي دين كان الكاثوليكية، اليهودية أو الإسلام أو أي دين كان، في كل تلك الأديان علينا أن نعمل لنكون جيّدين بما فيه الكفاية، علينا أن نعمل لخلاصنا. في حين، عندما ننظر إلى ما فعله يسوع : أتى وفعل كل شيئ لأجلنا هل ترى، الموضوع هو أننا عبيد. والعبد لا يستطيع أن يحرر نفسه : إن كنت سجينا، لن تستطيع أن تحرر نفسك. ونحن أسرى، نحن عبيدا للخطيئة. فلا نستطيع أن نحرر أنفسنا. مهما عملنا وكدّينا. ولهذا السبب ألله أعطانا الشريعة ليرينا الخطيئة وكيف لا نستطيع أن نخلّص أنفسنا. ثم أتى يسوع ليتمم ذلك. أتى ليحررنا من الخطيئة. فدفع الثمن الكامل، الذبيحية الكاملة لخلاصنا حتى نكون أحرارا. صار خطية، حتى نقدر أن نلبس برّه... كان أحد المرشدين السياحييّن شابا يساعدنا وعمره 18 ل20 سنة، يجرّ أحد الأحصنة، إنتهينا معه وحده وشرعنا ننزل الجبل معه وتمكننا من مشاركته بالذي نفعله. هل لديك ألم في مكان ما؟ ـ أنا؟ ـ نعم يمكننا أن نساعدك، هل لديك من ألم؟ يمكننا أن نساعدك. ـ حقّا؟ لدي! أنظر آه أوكي، ما الذي حصل لها؟ ـ هذا عندما كان الحصان ينزل من هناك و... أوكي. هل يمكنك أن ترفع ذراعك؟ ـ نعم لكني عندما أمسك شيئا، ينزل لوحده ـ أوكي بأي قدر؟ هل يمكنك من مسك ذراعي؟ حاول أن تدفعه إلى فوق أن أدفعه إلى فوق؟ لحظة واحدة. عندما أمسك شيئا، سينزل لوحده سيذهب هكذا وإلى أسفل. إن نلت الشفاء، هل يمكنك بعدئذ أن تفحصه؟ يمكنني أن أحرّكه ـ يمكنك أن تفحصه. ـ لديّ من مشكلة هنا، ال أعلم... ـ أوكي هل لديك من... أيمكنني أن أصلّي لك؟ أنظر! ـ نعم إني أراه! سيصلي.. سيصلحه. ـ نعم أصلّي، نعم ـ نعم ـ سيصلحه يا ألله أصلي للعظام لتذهب إلى مكانها بإسم يسوع عظام إذهبي إلى مكانك، غظام إلى مكانك الآن، يا ألم إذهب، شفاء الآن بإسم يسوع! حاول مرة أخرى! حاول أن تفحصه، ـ خذ حجر هل هذا جيد؟ أرأيت؟ لا أستطيع! ـ أوكي هناك بعد من الألم؟ ـ فعلا! هل رأيت؟ إمسك، إمسك يدي! إمسكها من هنا! ـ نعم ـ هل رأيت؟ ـ نعم ها ألله، حرّية الآن! حرّية الآن! حرية الآن بالعضلات، نأمركم إذهبوا إلى مكانكم الآن نأمر قوة الآن، أيتها العظام إذهبي إلى مكانك الآن بإسم يسوع! نأمر الشفاء الآن بإسم يسوع! حاول مرة جديدة. ـ هل رأيت؟ هل هو أفضل؟ ـ نعم هو أفضل. هو أفضل آخر أمر إذهب! آخر أمر إذهب! حريّة تمامة في العضل في العصب في العظام حريّة الآن بإسم يسوع. حاول مرة جديدة هذا سهل! ـ الآن يمكنك أن تفعله!!! ـ نعم نعم حقا!!! ـ مهلا!!! (ضحك) كيف هذا؟ لا أعلم. هل هو إلهكم؟ ـ هو ألله حقا؟ ـ نعم هو ألله الذي شفاك الآن! حقا؟؟؟ ـ نعم! الآن هذا سهل. ـ الآن هذا سهل. ـ فعلا! ـ نعم! فعلا! ـ نعم! ـ أتعلم عندما تمسك هكذا ـ نعم! لكن هذا هو ألله. عندما كنت في ال18 أنت بعمر ال18، ـ الآن ـ نعم عندما كنت بال18، نظرت إلى السماء وقلت : "يا ألله، إن كنت هناك، تعال وخذني، أريد أن أعرفك!" ثم من بعد بضعة أيام، سمعت عن يسوع هل سمعت عن يسوع؟ هل تعرفه؟ ـ نعم ـ عيسى عيسى. وعندما قلت :"عيسى، يسوع، أنا بحاجة إليك، تعال وخلّصني" ناديت عليه وأتى وسامحني خطاياي وأتى الله (ففففف) في داخلي ـ حقاّ؟ نعم والآن يمكننا أن نصلي للناس وأن نتبع يسوع. واو هذا جيّد! (تصافحوا) لم أكن أؤمن بشيئ قبله. كنت بعمر ال18، كانت لدي كثير من المشاكل، أمي كانت مريضة، لكن من بعدها قلت :"يا ألله، إن كنت هناك، أريد أن أعرفك!" وسمعت عن يسوع... وكنت أتساءل : "آآآآه هل هذا صواب" لكني تقابلت معه لاحقا! وغيّر حياتي. عيسى هو رائع! عيسى مات على الصليب! هل تعلم القصة؟ ـ نعم نعم دفنوه لكنه قام من جديد وبسبب الصليب، بسبب الذي فعله، يمكننا أن نختبر غفران الأشياء الخاطئة التي فعلناها. لكن هناك أشخاص لا تعرفه ـ كثيرا جدا من الأشخاص لا تعرفه! لكن الذي فعلته معك... إن عرفته، يمكنك أن تفعله مع آخرين! أنا بالذات؟ ـ يمكنك فعله نعم!َ لا أعرفه... لا، لكنك إن عرفته. إن قلت :"عيسى، أريد أن أعرفك أريد أن أعيش معك!" ـ هل أستطيع التكلّم معه؟ تستطيع التكلم معه! وبإمكانك إختبار الحياة التي اختبرتها! يا ألله... أؤمن بك... أؤمن بك عيسى... عيسى... أسألك... تعال...أرني... أنك حقيقي...الآن... أغمض عيناك فقط. ـ الآن. (نفخ) إملأه، إملأه أكثر، (صلاة بألسنة) إملأه، أكثر (صلاة بألسنة) إملأه أكثر! أكثر! (ألسنة) حرّية! قوة في الداخل! (نفخ فيه) (ألسنة) أكثر! دعه يرى يا عيسى أنك حقيقي! أنك تحيّه! أنك متّ لأجله! يا عيسى، شكرا لروحك القدس! شكرا يا روح القدس، تعال أن المسه الآن! تعال مع فرح، حرّية في داخله، حتى يرى أنك حيّ، يا يسوع! أنك عائش اليوم وأن روحك يعمل في كل أنحاء الأرض هنا أيضا، يا رب! كيف حالك؟ هااه، أتشعر به؟ ـ ووو كيف كان هذا؟ ـ جيّد شعرت بروح الله أليس كذلك؟ ـ نعم! ـ هذا حقيقي! ـ نعم! ـ (ضحك توربن) هيا!عانقني! لم تختبر هذا من قبل أليس كذلك؟ واو كان هذا ألله! ـ كان هذا ألله! ـ نعم! ـ كان هذا ألله! هللويا، يا صديقي! هذا حقيقيّ! (توربن يضحك) هذا حقيقيّ! وكنت في 18 من العمر عندما اختبرت هذا لأول مرة! عندما اختبرت أن عيسى حقيقيّ! كنت في 18 من العمر مثلك! وأؤمن أن ألله أحضرنا هنا اليوم لأجلك! أؤمن أن ألله أحضرنا مسافة كل الطريق من الدانمرك لأجلك! لأنأتي لهذا المكان! لنقول لك هذا الكلمات! بالفعل ما هذا؟ أتى شيئ إليّ حتى قدرنا فيما بعد أن نشرح له كيف يعمل الروح القدس أن نشرح له أن يسوع المسيح له روح ألله وأن الروح الذي وضعه ألله في يسوع هو نفس الروح الذي وضعه ألله فينا وأن هذا الروح هو الذي لمسه للحال والذي يريد أن يعيش فيه! لكنه قال :"لا أعرف يسوع، لا أعرفه" قلت :"ستعرفه" ـ "فما الذي عليّ أن أفعله؟" قلت :"إذهب فقط إلى بيتك أقفل باب غرفتك وابدأ الطلب منه إسأله :"يا يسوع، أريد أن أعرفك أريد أن أراك" قال :"آآآه أرجوك، أريد أن أراه فعلا! أريد أن أتقابل معه فعلا! قلت :"ستفعل! ستفعل، سيأتيك بالأحلام، سيأتي إليك! إستمر فقط بالبحث عليه!... بعد ذلك ذهبنا إلى بترا، إلى الآثار وكنت حذرا بعض الشيئ ولا أقترب فعلا من الناس مهلا، هل لديك من ألم؟ ... هل أنت على ما يرام؟ قوي؟ ـ نعم إسمع، هناك مشكلة فا الداخل! القل القلب أكثر جدا في التدخين. بإسم يسوع المسيح أتكلم أتسلّط عليك وأمرك أن تترك! وأتكلّم شفاء كامل على هاتين الرئتين. شفاء كامل! أيتها الرئتان، إصطلحي! أيتها الرئتين إصطلحي مجددا! إنميا مجددا بإسم يسوع المسيح! الآن، أيمكنك ... (تنفّس عميق)؟ آآآآآه ألله! (ضحك جماعي) حبيبي! أمرك الآن بإسم يسوع المسيح تحرّكي! آآه أنظر! جيد؟ ـ جيد جدا! ـ هيا! عيسى مات لكن بعدئذ عاش مجددا. ذهب إلى الآب ليس ميت! ـ ليس ميت! هو يعيش! كل شيئ يعدو طبيعيا مجددا الآن. الآن. ليس هذا بسحر، أنا إنسان طبيعي! مثلكم! لكن هذا هو روح الله بإسم يسوع المسيح، أقول الآن أن كل الآلام تترك الجسد الآن أكسر الظلام في هذا الولد بإسم يسوع المسيح! إلمسه الآن بروح القدس، الآن، إملأه! إملأه! إملأه وباركه! صورة. شيئ مميّز هو أن في ناحية من الطريق بينما كان يتكلم توربن مع الولد كان هناك زوج من الناس يصدعون الدراج كانوا يبدون عرب والمرأة تلبس الحجاب ثم تقرّب منهم توربن وبدأ يتكلم معهم. لم يكونوا عرب كانوا أمركان. واندهشت ... إندهشت من طريقة تفكيري! وتكلّمنا معهم وانتهينا بالصلاة لهم ونالوا الروح القدس هناك في بترا! أبانا أشكرك على حياة جاي أشكرك لأنه تلميذك!، أنه يتبعك وأن يريد أن يكون نورا في الظلمة، وملح الأرض. والروح القدس هو وعدك وأسألك الآن، أيها الرب يسوع، إملأه، أرسل روحك! أيها الآب هذا هو وعدك، هذا هو وعدك، أنت وعدت، هذا وعدك له أعطه أكثر، أعطه أكثر يا أبي أعطه أكثر، أعطه أكثر أبي آمين، آمين! قد نلته يا أخي! ـ شكرا! ـ قد نلته! ـ شكرا ـ هو لك! ـ شكرا أنت مملوء قوة من السماء ـ شكرا! ـ يسوع ترك الآرض فقدر أن يرسله! عندما كان هنا، كان الناس يسمعون من الله فقط بتكلمهم معه وجها لوجه كان بإمكانه مساعدة 3،4،5،10 أشخاصا لكن الآن يمكن للروح أن يرشدك ويمكنك أن تسأل الله فقط وهو يجاوبك! سيتكلم معك... هناك قوة، كثيرا من القوة شكرا ـ رائع يا رجل! ـ أحبك يا أخي! الأمر الغريب هو أن أحيانا يكون لي أفكار خاطئة عن الناس وأنتظر أن الأمور تجري ينفسها لكننا نستطيع فعلا أن نعمل الأشياء. يمكننا فعله في كل وقت! مع كل الناس! هو فعلا أن نحب الناس، نريهم قبولنا لهم نقترب منهم بموقف طبيعي ثم نشاركهم بالحياة التي فينا! فبالنهاية، حالما خلصنا الرحلة وكل شيئ وكل شيئ قيل وفعل، قلت للمرشد السائحي الشاب الذي كان يعمل مع الحصان : "لديّ هدّية لك، كتاب" فقال :"موافق، أريد هذا الكتاب" فذهبنا معه إلى سيّارتنا وفتحنا الحقائب فقط وبحث "لارس" عن كتب مقدسة كانت له بالعهد الجديد. فأعطيناه واحدا منهم وقال : "واو، هذا لشعبي" لأنه رأى أنه كان بلغته. ـ فيمكننا أن نقرأ ذلك ـ نعم أرجوك إقرأه. أرجوك إقرأه فقط قال لي :"أرجوك أعطيني رقم عنوانك البريدي وإسمك الفايسبوك" أعطيته معملومات الإتصال وسنبقى على إتصال معه ونأمل فعلا فعلا ونؤمن أن الله سيقيمه كشخص سلام هنا في وسط الأردن ليصل إلى كل هؤلاء الناس. المسيحيّة هي رحلة، وقال يسوع أن الذي يقوده الروح القدس هو كالريح تسمع صوته لكنك لا تعمل من أين يأتي ولا لأي مكان يذهب. إن جزأ من الرحلة هو أنك ستذهب إلى أماكن مختلفة وستواجه صحاري. الصحاري هي أماكن يابسة، حيث لا تملكون الأساسيّات للنجاة وأنتم لوحدكم بالتمام وتشعرون أنكم ستموتون. ليس من موارد حولكم، ليس من موادّ، وليس من رفقة. تمشون لوحدكم، تمشون وتتعبون، وتستنفدون طاقتكم... وأسوأ الكل هو أنكم لا تعلمون كم ستطول الطريق لا تعلمون المدة التي ستمضوها في هذه الصحراء لا تعلمون إن ستجدون ماء أو واحة بل عليكم أن تكملوا السّير. يسوع هو مثالنا، هو قدوتنا نريد أن نشبهه نريد أن نعيش مثله. نحن مدعوون إلى أن نعيش مثل يسوع! أول شيئ فعله الروح القدس عندما حلّ على يسوع هو أنه قاده خارجا في الصحراء، ولمدّة أربعين يوما صام يسوع وكان مجرّبا عندما كنت في وقت برّية، كان زواجي يتحطّم أوقات العمل الطويلة، التعب الجسدي، عدم وجود الأصدقاء، بلد جديد، عدم وجود العائلة، الشعور بالوحدة الكبيرة ليس من إمكانيّة الشركة مع الكنيسة أكثر من ذلك بسبب عدم توفّر الوقت، فشعرت بنفسي فجأة وحيدا جدا، كان وقت صحراء ولم أعلم كيف أخرج يقوتي الذاتيّة فأصابني الإكتئاب وأردت فعلا أن أموت... يا أبي أصلي كي تصلح العظام، العضلات، كل ما هو متلف بإسم يسوع! يا أبي تقدر أن تذوّب المعدن، لقد رأينا ذلك يا رب... ونثق بك لإستعادة كاملة لهذا الساق بإسم يسوع! هل باستطاعتك شعور أي إختلاف؟ ـ كلا. أيمكنك المحاولة؟ ـ لكن لا يحقّ قول ذلك! أعني... ليس بالفعل! عفوا! ما هو المستوى، إن كانت 10 سيّئ جدا و1 هو صفر؟ أوكي، هذا حسن، تبدو أسوء مما هي عليه الجزء الأسوأ إنتهى سابقا. ـ هل تؤمن بيسوع ؟ حسنا، آمنت فيما مضى لكني أعتقد أن هذا سخيف قليلا لأنه... لا! ليس ليسوع أي علاقة بذلك! هناك جماعة من الأشخاص الموهوبة الذكية، فتحت ساقي ووضعت فيه معدن والآن سأتمكن من السير مجددا. أخيرا، ربّما... كنت في الماضي شخص سيّئ وهو غيّر حياتي ولهذا السبب... هل تقول أني سيّئ؟ ما ... هذا؟ هو كان سيّئ أنا كنت سيّئا! ـ لما عليك أن لم يحدث أبدا في حياتي أن غريبا بالتمام يقدم إليّ ويقول :"أتعرف، كنت مرّة سيّئا" وكيف بيدو هذا الشيئ؟ يبدو وكأنه حكم أعذرني أنا آسف، لم أقصد ذلك ـ إذا، لماذا أتيت صوبي؟ أريد فقط أن أراك مشفيّا. هذا كل شيئ، أنا آسف إذا إنتظر ثلاثة أشهر وعد إليّ أيها الرجل أنا لا أحتاج إليك ولا إلى ألهك. عفوا! ـ لدي العلم! هناك معدن في ساقي! آآآه لم يكن الأمر جيّد... لأني أعتقد أنه كان فليلا مثمولا لقد حمق جدا عندما بدأنا نتكلم عن يسوع وقف... إضطرب فعلا، مع زوجته كذلك! أعتقد أنهم كانوا منشغلين ومتخانفين أيضا نعم أعرف ذلك، عندما تجدون أنفسكم في حالة كالتي فعلها، حين ينزعج منكم الناس يكون الأمر مخيفا قليلا. شعرت بالخوف في داخلي تقريبيّا وكنت أريد الهروب. بالتأكيد، لا نرى شفاءآت في كل مرة! عندما ترون الأشرطة أحيانا على اليو تيوب، على الإنترنت... يبدو الأمر وكأنه سهل جدّا لأنهم لا يظهرون النسخة الكاملة لا يظهرون الناس الذين يرفضون قبل ما يصلوا لأجلهم... لا يظهرون كم من مرة صلوا قبل ما أتى الشفاء بالفعل! وكان علينا أن نتعلّم أنه طريق صعب لأني ظننت في البداية أنه ثمة من شيئ خطأ فيّ! عندما أذهب في الشوارع وأوقفت الناس ويقولون "لا"... هذا صعب! يصير أسهل كل ما فعلته لكن في البداية خصوصا، كان ذلك صعب جدا جدا بالنسبة لي. يا ألم إذهب! حاول مرة جديدة! لا ـ حاول مرة جديدة! ـ لا! لا يا هذا، هو ... تعلّق به، إنخفضي الآن بإسم يسوع! لا يا هذا! هو... هل لك من ألم الآن؟ يا ألله، أصلّي للشفاء الآن. أمر كل ألم أن يذهب الآن بإسم يسوع حاول، حاول مجددا، كيف الألم الآن؟ ـ لا هو نفسه. ـ نفسه أمر آخر ألم إذهب الآن! يا ألم إذهب بإسم يسوع. حاول مجددا. لا! هو نفسه. كيف تعرف أن هناك حتى من إله؟ كيف تعلم هذا؟ يجوز أن الكتاب المقدس كان كتابا وجدوه فقط! ثم بدأوا به كقصة. لست أدري، أراه هكذا! عفوا... نتمنى أن كل شيئ يحصل في كل وقت لكن ليست الحياة الحقيقية كذلك! الحياة الحقيقيّة هي بطرق عدة في الصعود والهبوط. ويمكنني أن أقول شخصيا أني صليت لكثير جدا جدا من الناس التي لم تشفلى! صليت لكثير من الناس التي لم تنل الروح القدس! حاولت أن أساعد الناس فيما لم أنجح أعطيت أشخاصا الجواب الخاطئ! فعلت عدة أخطاء! لكني آخذ في النموّ وأتعلّم! وهو شيئ جيّد أن نأخذ في النموّ، أن نتعلّم وأن نعمل أخطاء. هذا هو الجزء كله من كوننا تلاميذا ليسوع المسيح! أن نرى اشرطة، وأشخاصا تتحرر مثل هذا تماما أو تشفى تماما مثل هذا لأنكم شاهدتم نسخة معدّلة! على الناس أن تعلم أنكم حينما تصلّون عليكم أن تستمرّوا، تستمرّوا فقط ففي الأشرطة التي شاهدتم، رأوا النتائج لأنهم إستمرّوا! الضائقة والألم هي مكوّنات ضروريّة عند التلميذ قال يسوع أن علينا أن نحمل صليبنا والصليب ليس بمريح هو يشبه إمرأة تولّد، المرأة التي تولّد تجتاز ألما كبيرا جدا لكن عندما يولد الرضيع لا يعودوا يفكّروا بالألم أكثر من ذلك! لا يعودوا ينظروا إلى ولدهم كرمز للألم بل للفرح وينسوا كل الألم الذي كان لديهم، ينسون أشهر الحمل التسعة لأن حياة جديدة ولدت وهذه هي الطريق المسيحيّة. لدينا أن نخبر الكثير من الحكايات، الكثير من الشهادات التي تجلب الدموع إلى أعيننا بخصوص كل الأشياء المذهلة التي صنعها الله! لكن قبل كل مجد بحدّ ذاته كانت هناك فترة معانات، تحدّي، ألم. منذ زمن طويل جدا، سمعت خلال برنامج تلفزيوني سمعت إمرأة تقول إن كان لها الخيار بين المشقّة الشديدة... أوالفرح الشديد، لكانت اختارت المشقّة الشديدة لأنها ستكون أقرب من الله من خلالها... وفي ذلك الوقت، لم أفهم ما يمكن أن يعني ذلك. واعتقدت أنها كانت متقلّبة المزاج، إعتقدت أنها كانت مجنونة. لكننا تعلّمنا منذ ذلك الوقت أنه... في تلك الأوقات الصعبة جدا حين تكونون في نهاية أنفسكم... في نهاية مواردكم، حين تكونون هناك فعلا، تصرخون إلى الله... الصحاري هي أجزاء مؤلمة بالحياة التي تشكّل قلبكم... لأنه، حين ليس لكم موارد تتّكئوا عليها... يكون يسوع هو الوحيد الذي لديكم. وإذا كنتم مشتّتين بأمور أخرى كثيرة جدا في الحياة. لا يمكنكم أن تتعرفوا إلى يسوع إكتشفت ذلك عندما كنت مسافرا مع عائلتي بدون الهاتف النقّال، فتعرّفت عليهم بشكل أفضل بكثير، أولادي وزوجتي، لأنه لم يكن لي أي إلهاء. وأحيانا، نحتاج إلى أن نطفئ هواتف النقالة للحياة لكي نستطيع أن نقضي وقت ممتع ناظرين في عيني الله! وبنفس الوقت، هذا الفترات المؤلمة هي فترات جميلة لأنه... عندئذ تتعلّمون أن نثقوا بالله وليس بقلوبكم. لأنه سهل جدا أن نبدأ نرتاح بمعرفتنا فقط لكن في تلك الأوقات نتيقّن أننا بحاجة إلى الله وأن لو لم يفعله الله، لن يفعله أحد! وكل من أدائكم، معرفتكم وجاذبيتكم لن يفعلوه... تحتاجون إلى الله. إذا، هذه هي عمليّة الحياة المسيحية المنقادة بالروح القدس. هي تحدّي، خوف، إحباط ومعركة، ثم تأتي البركة والفوز وتنسون كل الألم الذي تسبّبتموه وتمجّدون الله لأجل كل ما اختبرتموه. إذا، في بعض الأحيان، ألله لا يشرح إستراتيجيّته، ولا غرضه لكنه يرسلنا في طريق وعلينا أن نسلك في هذا الطريق. والصحاري هي أجزاء من الحياة التي ستدرّبنا، تقوّينا وتعلّمنا أن نثق بالله. كيف يمكننا أن نعيش حياة الإيمان إن لم يكن لنا ثقة؟ حياة الإيمان هي حياة الثقة ولا يمكننا أن نثق بشخص لا نعرفه وتتعلّمون معرفة الله في الصحاري! لن تعرفوا ألله في الأودية.... هيكل سليمان ... ساو باولو، برازيل لما يستعمل أحد 300 مليون دولارا... لبناء ذلك في وسط ناحية فقيرة. ليس لدي أي فكرة! في طريقنا للوصول هنا فقط، رأينا أشخاصا تتوسّل مقابل المال... أشخاصا تحاول أن تبيع الماء، أشخاصا جالسة في محلّات صغيرة ذات أشياء صغيرة لجمع المال القليل. ـ نعم إبتدأت المسيحية في إسرائيل كجسد، جسد حيّ. للعديد من الناس اليوم، المسيحيّة هي فلسفة ـ نعم شيئا يوجد في رأسهم. للعديد منهم المسيحيّة هي مؤسّسة، نرى ذكل في أماكن عدة، كالكنيسة الكاثوليكية روما وفي جميع أنحاء أوروبا أيضا. في عدة أماكن، المسيحيّة هي ثقافة كما كان بالنسبة لي فنميت في ثقافة المسيحيّة ثم المسيحيّة، للعديد من الناس هي تجارة ليس فقط في أميركا لكن في كل أنحاء العالم لكنّ هذا هو تجارة، أكبر تجارة جنونية رأيت العديد من الناس لا يريدون الله من أجل ذلك. يقول العديد من الناس :"لما علي أن أتبع يسوع أو أصير مسيحيّ؟" لأن المسيحيّة هي كذلك. أتساءل فعلا عمّا يفعل يسوع لو كان اليوم هنا؟ أعتقد أنه يعظ هنا ثم يطرد، ثم يخرج ويعظك هناك! ـ نعم هل نعمل مثله؟ ـ نعم أعتقد أننا سنفعل الشيئ نفسه. حالما انتهينا، أتتني هذه الفكرة :"لنرى ما إن كان هناك من يحتاج إلى الروح القدس فاستدرت وصرخت بنوع ما : "هل هنا من ليس معمّد بالروح القدس؟" فكان هناك شابا لم يكن له الروح القدس ولم يتكلّم بألسنة فذهبنا إليهم. "حرية الآن، حرية الآن، حبك، حبك أيها الروح القدس" أيها الروح القدس تدخل في هذا الهيكل أيها الروح التقدس تدخل هذا الهيكل وتملأه الآن ثم أتى إلينا حارس أمن كبير: "ما الذي تفعلوه؟" وكنت كما :"مهلا، كنت نصلي فقط لهذا الشاب هنا ونال الروح القدس للوقت!" وها هو الآن يتكلم بالألسنة!" ـ لا يحق لكم أن تصلوا في الخارج هنا! الصلاة تقام في داخل الهيكل ويكون القس من يصلي للناس" فطردنا من منطقة الهيكل وذهبنا إلى الجانب الآخر للبوّابة وهناك في الخارج بدأنا نصلي لعدد أكبر من الناس! "تعال يسوع...تعال وحرّرني... حرّر جسدي... تعال بروح القدس... إملأني... الآن... أيها الروح القدس، إملأ هذه الإمرأة الآن بإسم يسوع، إلمسها الآن بإسم يسوع! أمر هذا القلق، إذهب الآن! يا روح الإكتآب إذهب، أتركها إذهب إذهب إذهب إذهب إذهب أخرج حول الزاوبة، ترى أشياء كتلك! ـ نعم شيئ لا يصدق أن مالا بهذه الكثرة ينفق فقط لتمجيد مؤسّسة ! حسنا، هذه هي الحياة بالحق، عندما ننظر إلى يسوع إلى أين ذهب يسوع اليوم؟ علينا أن نسأل أنفسنا. هل يبني هيكلا بثمن 300 مليون دولارا أميركيّا؟ لا ـ لا، لكان تواجد هنا! ـ لكان تواجد هنا! لم يأت يسوع ليدعو أشخاصا صالحة بعين أنفسها أتى لأشخاص ذوات حاجة ورأيت أن الناس هنا ذات حاجة قال يسوع أن علينا أن ندع نورنا يضيئ! أن تكون ملح الأرض! وهذا يعني أن علينا أن نكون حيث يوجد الظلام أن نكون في أماكن ليس فيها نكهة حتّى يشعروا بالفرق ويروا ما نفعله من المفترض علينا أن نستثمر حياتنا في حياة هؤلاء الناس الذي هم في الظلمة! أن نحاول أن نأتي هنا فقط وأن نحاول أن نلبّي حاجاتهم! لكن نرى جانب أخر من البرازيل الحقيقي وهناك أشخاصا عديدة هنا كما في كل أنحاء الأرض تعيش حياة مختلفة ... ـ نعم! في ذات يوم، قررنا أن نذهب إلى مكان آخر، ووجدنا كنيسة كبيرة في وسط المدينة. وهناك خارج الكنيسة، كانت مستلقية أشخاصا كثيرة فقيرة وبلا مأوى على الحجر وتنام خارج الكنيسة. فأتتني الفكرة أنه يكون حسنا أن نحصل على بعض الكراسي ونقيمها كي يستطيع الناس الجلوس ونقدر أن نصلي لهم... فنظرت من حولي ورأيت محلاّ حيث هناك كراسي. وكانت هناك إمرأة تعمل فيه لها وجع في الظهر ... حرّية! حرية، حرية، حرية حاولي... حاولي أن... إن كنت تشعر وكأنها أحسن بكثير! ـ نعم! "واو! أعتقد أني لن أشعر بهذا الألم هنا أبدا فيما بعد! ـ نعم! ثم أتى المدير إليّ... كان يؤمن فعلا بالله لكنه لم يتعمّد أبدا بالروح القدس فصلّينا له وأتى الروح القدس عليه في هذا المحلّ وتقابل مع الله وبدا يبكي ويتكلّم بألسنة. ثم قلنا :"ما كنا نبغيه بالفعل هو إستلاف بعض الكراسي" "نعم، هنا! خذوهم فقط!" "مهلا! هل تتكلمون الإنكليزيّة؟" هل لديكم أي ألم في ناحية من جسدكم؟ أوكي! حرّية الآن بإسم يسوع! أمر آخر ألم إذهب! كيف حال الألم الآن؟ ـ ماذا؟ ـ لقد ذهب كلّيا! ياااااا! (تصفيق) حرّية بإسم يسوع الآن! حاولي أن تشعري بظهرك لقد ذهب، ذهب كلّه! يااااااا! لديها ألم. ـ أوكي تعالي يا ظهر عد إلى مكانك بإسم يسوع الآن! لقد ذهب؟ أيها الروح القدس أكثر، أكثر، أكثر إلمس قلبه! حرّره هناك أوه يا يسوع، تعال! تعال بحضورك الآن! دعه يذهب، دعه يذهب! إذهب، إذهب، إذهب، إذهب! يسوع هنا يريد إعطائك حياة جديدة! حياة، حياة في تلك اليدين! يسوع هو الجواب...! مات على الصليب...، ليحرّرنا! عندما مشى يسوع على الأرض... شفى المرضى... حرر الناس من الشياطين... وأعلن الملكوت... تقابلت الناس مع الله، إختبرت الشفاء وبشّرنا بالإنجيل وبعض الشباب البلا مأولى خارج الكنيسة رأوا ذلك وبعضهم أتوا إلينا وكان خصوصا هناك شابا صليت لأجله كنت أعيش في الشارع منذ 26 سنة نعيش بجانب الكنيسة و... أنا وبلا مأوى آخرين نمكث على الدرج، آخرون الذين كانوا بنفس الوضع مثلي، و... أعضاء الكنيسة لا يقبلوا بنا على المقاعد لا يمكننا الدخول لشرب الماء، لا يساعدوننا بالمأكل، لا شيئ... نمكث فقط على الدرج لأنهم لا يستطيعون المكوث معنا بالرغم من كوننا آدميين مثلهم تماما. الكنيسة تعتربنا سلة مهملات. لكن البارحة أتى بعض الشباب والصبايا وصلوا في الباحة حيث كنت أعيش. بالفعل، عندما كانوا يصلّون في الباحة... كنت أريد فقط عناقا لأني شخص يفتقر إلى المودّة يريد فقط أن يعانقك ليباركك الله ـ أووووووه هل تتكلم الإنكليزيّة؟ هل تعرف يسوع؟ نعم يسوع، أحب يسوع! ـ أغمض عينيك... قل :"يسوع... أؤمن بك... أريد العيش معك... حرّرني... تعال بروح القدس... إملأني...ألآن... حرّية! حرّية! حرّية! حرّية! أطلقيه، أيتها الكذبة، آمر هذه الكذبة أن تترك هذا الجسد! أخرجي! كل إدمان، كل إدمان، كل إدمان، أمرك أتركه! إملأه، أووه أنت حي، هو يحبك! هو يحبك! هو يحبك! هناك حرّية! هناك حرّية! هناك حرّية!!! ـ هذا جيد، جيد جدا! أووووووه هذا هو الروح القدس! أن أعرف الروح القدس، أن أكون أقرب منه، إنسان وسخ، بجسد وسخ وذهن وسخ ثم يأتي شخص يصلي لي... ويرميك فقط في أحضان الروح القدس في أخضان الله! هذا الشخص لحق بنا كل الطريق لغاية ما وصلنا الفندق. إكتشفنا في اليوم التالي أنّه نام خارج الفندق تلك الليلة فأتى إلى الإجتماع. خلال الإجتماع، شرح معنى المعموديّة وكيف نتقابل مع الروح القدس هذا ليس بالسهل له ... لأن إبليس سيخسر هنا... وهو كبّلك في عدة نواحي... هل أنت مستعد على إيمانك الشخصي... أن ننعمّد ليسوع المسيح؟... إذا، نعمّدك ... ليسوع المسيح... إنزل فقط... موت مع المسيح، قم مع المسيح!ئ (صلاة بألسنة من توربن) عندما خرج من الماء، بدأ هذا الشيطان بالإظهار. كان غاضبا جدا، نظر إليّ بأعظم عيون الشرّ إذهب! إذهب! إذهب! إذهب! إذهب! إذهب! إذهب! إذهب! أخرج الآن! هيّا هيّا هيّا هيّا كانت هناك بعض الشياطين التي لم تردني أن أتعمّد شعرت بشعور سيّئ قبل عمادي لكن من بعده أشعر بنفسي خفيف وسعيد! أشعر بحضور يسوع بقربي، حضور الروح القدس بنفسه! في المساء، جلب 5 أو 6 من أصدقائه إلى الإجتماع... وكانوا قد رأوا التغيير فيه! في اليومين الماضيين ... لم تكن حياتي ... بشيئ ... والآن أنا مبشّر!... ـ ماذا؟ يقول أنه أتى من لا شيئ إلى التبشير! شعرت أن علينا أن نفعل لأجلهم أكثر من ذلك! فجمعنا لهم كلنا هديّة. أعطينا كلنا من المال وأعطيناه للكنيسة هناك والكنيسة إستأجرت سكنا حيث يمكن لهؤلاء البلا مأوى أن يسكنوا، أن يعيشوا ويبدأوا معا بتلمذتهم وكان ذلك جميل جدا! والآن هم ليسوا بلا مأوى فيما بعد! هم مولودون ثانية، هم تلاميذ للمسيح وحصلوا على بداية جديدة. كثير من الناس ليسوا معتادين لذلك ... لأنهم ممعتادون للدين ... هذا حول العلاقة ربّما تنظرون إليّ وتعتقدون أني خاصّ ... تعتقدون :"مهلا، هذا قسّيس ... رجل خاصّ من الله ... لا! ... هذا ليس عنّي ... هذا عن المسيح فيّ ... وإذا تتوبون ... إذا تتعمّدون ... وتنالون روح المسيح ... ستنالون تماما ما لديّ ... هذه هي البداية ... هناك حياة للأمام ... وفي هذه الحياة ... هناك إضطهاد ... في هذه الحياة ... هناك أوقات صعبة ... في هذه الحياة ... هناك ألم ... لقد بكيت كثيرا ... إجتزت بكثير ... ولكن الذي تستخرجون منه ... هو جميل أكثر بكثير. هذا هو الروح القدس يأتي على الناس! ... إذهب! إذهب! إذهب! في بعض الأوقات هي شياطين في بعض الأوقات هو شيئا جسديّا لكننا مدعوون أن نطرده بغضّ النظر عمّا هو عليه. لا تخافي، لا تخافي! هو في داخلك! علينا العودة إلى المحتوى ... علينا أن نعود إلى علاقة مع الله! مكان ما في جانب الريف. من بعد سنة. "رجاء كن هنا بقيادتك، بلطفك بحبك وبحقيقتك، والحقيقة ستحرّرنا هذا هو كلامك! هذه قضيّتك! وهذا كل ما نريد أن نعرفه وكل ما نريد أن نملكه الكل يريد أن يكون حرّا. حسنا! هذه سنة بعد المعموديّة، نجلس في مكاننا الجديد! نعم، يمكنني القول أنها كانت سنة معبّأة! كثيرا جدا من التغيير... هذا صعب جدا لي لكي أشرحه بطريقة كاملة لكن الذي بمقدوري أن أقوله هو أنه لم يكن هناك من ضجر! نؤمن أن الله أخذنا هنا لغاية التي تتعلّق بأمرين : بالحرّية الشخصيّة، للعائلة أيضا الأمر الذي هو مهما في هذا الأوقات والذي يتعلّق بالدعوة ل... كي نثتثمر وقتا أكثر للضياع المكسورين، المتروكين، هؤلاء الذين لا نحب عادة أن ندعوهم في بيوتنا المتوّلعين بها فقرّرنا أن نذهب إلى جانب الريف، الشخص الأول الذي وضعه الله على قلبي هو شخص يدعى كريستوفر. ذهبنا إلى مأواه، البيت الذي كان يسكن فيه حيث يعيش أيضا أشخاص آخرين بلا مأوى وتكلّمنا عن الله ... وتأُّثر كان فتح قلبه صعبا عليه في البداية لأننا كنا غرباء له لكن الروح القدس لمسه لاحقا فلذلك عدنا وأتينا به إلى بيتنا. ها نحن أيها السيدات والسادة ـ نعم نعم نعم ـ هذه هي الأكواب والكوكيز هذا يكفي ـ أوكي، هذا يهمّك! يسوع كان بلا خطيئة. بالنسبة لله، بلا خطيئة يعني قلبا نقيا وطاهرا، مليئا بالحب. ويسوع سار بين الناس وشفاهم وبشّر بلإنجيل لكي يتحرّروا لكي ينالوا علاقة من الله ويدخلوا الملكوت. يمكنني القول أني أشعر فعلا بنفسي وكأني شخص آخر وحصلت تغييرات كبيرة في حياتنا وأرى الحياة بمنظار مختلف، مختلف بالتمام. بالفعل، هو هنا، هنا بالظبط ويريد أن يعرفك. لقد قام. قام يعني أنه هنا وليس تحت الأرض. وهو يرى في قلبك... "يا بني، اليوم هو اليوم الذي فيه تستطيع أن تنال الخلاص". لا أريدك أن تختطف من يدي هل تبكي؟ تبكي؟ هذا جيّد أطلقه، هذا جيّد! نصلّي لك يا أبانا... أنقل حبّك إلى قلبه! وأريه الحب الذي في داخله، تعال يا أبانا أجلب حبّك، أريه من أنت، أريه الحيقية! نعم اليوم لأن ليس لديه إلا زوج واحد من الملابس، واليوم إبتعنا له بعضا منها. بعض الملابس الجيّدة من الخلق الجديد ف...نعم، سوف ينال المعموديّة. أوكي، موت مع المسيح، قم مع المسيح! نشكرك للشفاء، نشكرك للسلام حرّية، للحياة الجديدة التي لهذه الخليقة الجديدة يا أبانا، هذا هو إنبك نقدم لك الإبن الجديد، الخليقة الجديدة نشكرك شكرا جزيلا جدا لجلبه إلى معرفتنا كي نستطيع أن نعطيه إياك. يا أبانا! قال يسوع :"كنت شريدا ولم تستقبلوني" "كنت سجينا ولم نزوروني، كنت عريانا ولكنكم لم تلبسوني كنت جائعا ولم تطعموني شكرا. ـ على الرحب والسعة. ـ على الرحب والسعة ـ على الرحب والسعة على الرحب والسعة، لا تشكرنا نحن، أشكر يسوع ـ نعم لم ينساك هل تعلم ذلك؟ شكرا يا أبانا! وسأجلب لك الكتاب المقدس. حين أحضرنا كريستوفر إلى البيت، إلى مأواه، وقدنا عائدين إلى منزلنا بكيت لأني أدركت أني تغيّرت تماما أفعل أشياء الآن لم أفعلها أبدا من قبل. أعمد الناس، أصلي لهم، أتكام مع غرباء، قبلا كنا في حفلات وكان الأمر يدور حولي والآن أصلي لأجل شخص ضال حقا حقا، في بيتي، أعانقه والحب في داخلي هو حب يسوع، هو حب المسيح عندما تفوز على جائزة جرامي (للموسيقى) أو جائزة موسيقية عالمية أو أي نوع من الجوائز التي فزت عليها أعرف هذا الشعور وأعرف هذا التصفيق وقوفا والعالم بأسره يقف أمامك، يعبدوك وتكون الأفضل! لكنك... تذهب إلى غرفتك في الفندق، ولا زلت نفسك لم تتطوّر بشيئ مختلف عن نفسك الحزن والوحدة يتسلّلون ولا تزال تعلم أن باقي العالم يعبدك إذا أعلم ما كان شعوري وما كان شعور زملائي الآخرين وأؤمن جدا أنكم بمجرّد أن تبجثوا عن الحقيقة، سوف تجدونها. والحقيقة الوحيدة التي هي الحقيقة الفعلية، هي إبن الله هي إبن الإنسان وما فعله من أجلنا! أفريقيا الجنوبيّة منطقة الساحل الغربي هل من أحد له ألم ؟ ـ إسمي ليزا، سعيدة بلقائكم. ـ كولا أهلا كولا! إذا له بعض، بعض... | ما المشكلة في يدك؟ ـ حصلت لي سكتة دماغية ـ أووه سكتة دماغية، حصلت له سكتة دماغية أوكي لنصلي لذلك، هل إسمك كولا؟ ـ كولا حركة كاملة إرجعي بكل أصابيعه بإسم يسوع! أيها الجهد إذهب عن العضلات! ألعن السكتة الدماغية بإسم يسوع! آمر الشفاء الآن بإسم يسوع! أيها الروح أخرج أخرج! أخرج! أخرج! أخرج، أخرج أترك! أتركه! أترك! أترك! يا روح المرض أخرج! أعلن حياة في كولا! (2) بإسم يسوع، حياة! يا قوة إرجعي (2) بإسم يسوع شكرا يا رب، حرره، حرره حرره حرره! ـ حرية، حرية، اللعنه التي تكلّموها على صحّتك أخرجي! يا لعنه أنت مكسورة بإسم يسوع أكسر هذه اللعنة يإسم يسوع أخرجي! أخرجي! يا سكتة دماغيّة أطلقي سراحه! طوال الطريق! يا مرض أخرج يا مرض أخرج أترك كولا بإسم يسوع! أستدعي دم يسوع على كولا ألآن بإسم يسوع! كيف تشعر نفسك يا كولا؟ ـ جيد ـ نعم؟ ـ جيد؟ ما الذي حصل ؟ نعم؟ ما الذي حصل ؟ هل من شيئ تركك ؟ أنظر! يدك أحسن! ههه! يدك أحسن! شكرا يسوع! أنظر كانت يدك صلبة! واو! هل هي أحسن؟ ـ أحسن بكثير هذا يسوع! يسوع هو القوة فوق كل القوات. يسوع هو الإسم فوق كل الأسماء يمكنكم أن تطلب إسم يسوع دائما إرفع ذراعك! هل كان بإمكانك فعل ذلك من قبل؟ هل كان بإمكانك فعل ذلك؟ هل تشعر بتحسّن؟ يشعر بنفسه أحسن بكثير لم يكن يستطيع فعله شكرا ليسوع! هللويا! واو، واو! الذراع منشرح، الذراع منشرح! فهذا كان رائع حقا! فعندما أتينا كانت له سكتة دماغيّة من جهة واحدة كما يبدو فكانت يده صلبة، ـ نعم ذراعه ولم يكن باستطاعته فته يده تماما ورجله تخدّرت كذلك عدة مرّات ف...نعم، صلينا فقط وشيئ ترك. رأينا شيئا يتركه! وبدأت يده تنفتح ببطئ وتأكيد أكثر وأكثر وقال أن الأرجل عادت إلى طبيعتها ـ نعم لا تعود تخضرّ فيما بعد أحب ما قاله بولس :"لأني لست أستحي بإنجيل المسيح لأنه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن" وهذا الذي نراه! عندما نبشّر بالإنجيل، تتغير القلوب! عندما نبشّر بلإنجيل، تأتي الناس للمسيح! عندما نبشّر بلإنجيل، الناس يخلصون! هذه هي القوة للخلاص للذين يؤمنون! يسوع أمرنا بأن نذهب ونبشر بلإنجيل! هذا ليس بخيار لم يقل :"إن شعرتم وكأنكم تريدونه" أو "إن كان لديكم وقت" أو " إن أردتم" هو أمرنا به! أنتم وأنا، مؤمنين، مسيحيين قال :"إخرجوا وبشّروا بالإنجيل لكل الخليقة" إذا إن نحن شفينا المرضى فقط، لن نكون قد أطعنا يسوع إن كنا نعمل أعمالا جيّدة فقط، أعمالا خيرّية، لن نكون قد أطعنا يسوع الموضوع هو الإنجيل! هو الموضوع آتيا إلى أسفل ليخلَصنا من الخطيئة! ومعطيا إيّانا القوة لنسير تماما مثلما فعل على هذه الأرض. الموضوع هو معطيا إيّانا القوة والسلطة لنمثّله جيدا! ولنشارك بلأخبار السّارة لكل الذين من حولنا! الموضوع هو التبشير بلإنجيل لكل الخليقة. من يعلم كيف يلعب لعبة الشطرنج؟ لا أعلم لكن الذي أعلمه هو أنه يوجد قوانين للشطرنج. تقول القوانين أن لكل شخص وقتا لكي يتحرّك. لنرى ما هي قوانين الله. في البداية، خلق الله كل شيئ تحرك وكان هذا جيّد. مصنوع بالنظام المتكامل لم يكن هناك لا مجاعة ولا صعوبات لكنه قال أنهم لم يسمح لهم أن يأكلوا من شجرة معرفة الخير والشرّ. لكن الإنسان تحرّك وعصى وفعل الخطيئة نظر إلينا الله وقال : "هذا ليس جيّد، هذا ليس جيّد" خرج الإنسان، بدأوا بالتكاثر، أنجبوا الأطفال سرقوا، قتلوا، حسدوا، كذبوا، فعلوا كل هذه الأشياء السيّئة، ونظر الله إلى الأرض وندم على صنعه الإنسان. ذات يوم ستقفون أمام عراة وستعلمون أنكم مذنبون، مذنبون، مذنبون لأنكم كسرتم وصاياه. تعلمون، هناك كثير من الناس يعتقدون أنهم لا يزالون جيّدين إن كسروا وصيّة واحدة من الوصايا العشر أو أن نسجّل 6 على 10 ولا نزال نذهب إلى الملكوت. لكننا نعلم أن الله قال إن كسرنا واحدة من تلك القوانين واحدة من تلك الوصايا، نكون مذنبين بكسها كلها. كل ما علت سلطة الشخص الذي نخظئ إليه، كل ما كبرت النتيجة إذا، يمكننا أن نمثل أمام إله عادل وصالح الذي لا خطيئة فيه، نحاكم ونذهب إلى سجنه، جهنّم. لأنها وصيّته التي كسرناها وإن فهمنا ذلك، عندئذ نعلم أننا بحاجة إلى مخلّص! فأرسل إبنه يسوع ليدفع الثمن، ليخلّصهم فتحرك من هو؟ هو تحرّكنا! حالما نقول :"يا أبانا، أنا آسف على من أنا عليه وما فعلته ضدّك" نتحرّك ونتوب تجاهه، يتحرّك فورا، يغفر لنا خطايانا حالما نتعمّد ليسوع المسيح، يغسلنا يتحرّك الله فورا ويملأنا بالروح القدس لقد تحرّك! لم تتحرّكي أبدا من قبل! ما الذي ستفعلينه؟ تغير كل شيئ عندما سمعت الإنجيل الكامل. فجأة، بدا لي حيّا أراني أنني أستطيع أن أكون فعلا تلميذا أيضا! أنا دعيت أيضا لأتبع يسوع ففجأة، خرجنا في الشوارع وصلّينا للمرضى ورأيت شفاءآت من يديّ كان الروح القدس في داخلي ورأيته يعمل من خلالي! لم أفتكر أبدا أن هذا يكون ممكنا! وهذا ما غيّر كل حياتي : عيش الإنجيل!. لإحدى الممرّضات التي تعمل هنا، سألت ليزا :"هل من أحد متألّم؟" قالت :"حسنا، يمكنكم الدخول" فسوف نرى... ألديك وجع معدة؟ ـ نعم ـ كبير جدا آمر كل هذا الأمل أن يذهب، مرض، عدوى إذهبوا بإسم يسوع! أين الألم؟ ـ لا أعود أشعر بالألم فيما بعد! يسوع! يسوع يشفي! لديك إجهاد في البيت... الله يرى! إستمرّي بعطائك إيّاه (3) هو يراكي، هو يراكي، هل أنت بصحّة جيّدة؟ ـ نعم ـ لست بحاجة أن تبقي في العيادة فيما بعد! عانقيني! هذا حسن ـ أنت ثمينة! شكرا ـ مرحبا بك!!! قولي لهم الذي حصل... هي شفيت! ليس من ألم فيما بعد! هل أحدا آخر متألّم؟ لا نطيع يسوع لنقاط جيّدة أو جوائز. نطيعه لأننا نحبّه، لأجل ما فعله من أجلنا. فنريد أن نمجّده. نريد رفعه نريد أن يعرف العالم أنه المخلّص! أنه هو الأخبار السّارة التي أتت إلى العالم. الكثير من الناس سيجلسون يصلّون ويصومون قبل ما يخطوا خطوة إيمان. لكن الأمر أسهل بكثير من ذلك. هل ترون؟ ألله قال سابقا :"أخرجوا أعدّوا تلاميذا" وهذا أمر سهل. الروح القدس لدينا فنطيعه فقط! هذا ليس بشعور! في بعض الأحيان سيعطيكم فكرة صغيرة وتطيعونها فقط. تذهبون فقط. "يا رب! أثق أنه أنت، سوف أذهب بغض النظر سوف أبشّر الإنجيل. ـ نعم! هل تريدين أن تتعمّدي؟ ـ نعم! ـ آمين هل تريدين أن تتعمّدي؟ آمين ـ عندما؟ ـ الآن ـ الآن؟ قرأت هذا الإقتباس مرّات عديدة. حيث يقول الناس : "بشّروا بالإنجيل كل يوم وإن كان ذلك ضروريّا، إستعملوا الكلمات" وكان يبدو ذلك جميلا جدّا لكني أرى أنه ليس كتابيا. بالفعل، هذا بعيد جدّا منه. لأن الكتاب المقدّس يقول :"كيف يؤمنون إن لم يسمعوا؟" "وكيف يسمعون إن لم يقل لهم أحد" ومن الذي سيذهب ويقول لهم إن لم يرسل؟" فأرسلنا يسوع منذ ألفي سنة وقال : "إذهبوا" "إذهبوا وبشّروا بلإنجيل" فهذا الذي نفعله! نخرج حيثما نوجد : في محلّ، في مجمّع تجاري، في البيت، في منزل أصدقاء، في أي مكان وأيّ شخص تقابلون. هذه الحياة، يريد الله أن يعطيها لكل أحد منا. عندما تختبرون هذه الحياة لن تستطيعوا أن تعودوا للدّين لن تستطيعوا العودة إلى الأمور العتيقة من جديد. ستتغيّرون للأبد! ستكونون على إستعداد لإختبار الإضطهاد. ستكونون على إستعداد على بيع منزلكم والتخلّي عنه إن كان ذلك ما يدعوكم الله أن تفعلوه. لا زلت أتعلّم أن أثق به بالتمام كل يوم لأني لا زلت أريد أن أعمل أشياء بقوتي، أليس كذلك؟ مرة في حين لأني متعوّد على ذلك منذ وقت طويل لكنه جعل توقيت كل الأشياء بطريقة جميلة جلبنا هنا، جلب أشخاصا في حياتنا، زوّد، نعم! هو أب محبّ! الذي أدركه هو أنكم إن أتيتم للمسيح، حبّه ينمو في داخلكم. تنالون الحبّ للآخرين وهذه هي المياه الحيّة. التي تحقق الذات. إني أشجّع كل الناس في العالم وأقول لهم أنه الوحيد هو الحقيقة، هو الحياة! الحياة تنتج حياة. حيث هناك حياة، لا تبقى وحدها ومعزولة. تعيد إنتاج نفسها! إن كان لديكم عشب ينمو في مكان ما، سيستمرّ بالنموّ إن كانت لديكم شجرة، ستستمرّ بالنموّ. إن كان لديكم أشخاص سيتكاثروا إن كانت لديكم ماشية، ستتاكثر. الحياة تنتج حياة أكبر وإن كانت مسيحيّتكم تعيش، إن كنتم تسيرون في الحياة التي دعانا الله أن نسير فيها، حياتكم ستنتج حياة، حياتكم سوف ترى تنائج. سيكون لكم أطفالا، أولادا، ستتكاثروا. سترون أنفسكم مستنسخين في عدد أكبر من الأشخاص لا تأتي الحياة بالروتين، التقليد والإحباط. هذا شيئ ميت. لكن الحياة تنتج حياة. دم يسوع يغطينا. نحن فيه وروحه فينا وبالتالي، بإمكاننا أن نذهب ونطيعه بكل شيئ. هي الحياة بوفرة! هي ... هي مغامرة... يسوع حيّ مات يسوع لكي نؤتى بالحياة! لكي نناله! هذه علاقة! فجأة، مراقب القلب ليس ميتا فيما بعد، الخط ليس مستقيما فيما بعد! فجأة، هناك نبض قلب، لأن لنا حياة... الإصلاح الأخير الحياة بدأنا بكتابة أغاني جديدة مباشرة من الملكوت خصوصا كأغنية عن العماد فتلك كانت بدايتنا أردنا أن نشاركها مع الناس. نعم! نحن متحمّسين جدّا حول كيفيّة تردّ الناس عليها أو ما سيكون عدد الناس التي ستأتي ليسوع المسيح بسبب هذه الموسيقى. أيها الرب العزيز، أرني الطريق إليك أريد أن أحمل الصليب أريد أن أتبعك أرني كيف أنكر نفسي وأسير في ثروتك الكاملة لا تترك يدي أبدا لغاية ما أقف في تلك الأرض الموعودة أعلنت كل الحياة فيّ، كل كلمة من كلماتك تحرّرنا، نحتاج إلى أن نسير إلى النهر نحتاج إلى أن نموت في الماء ثم نقوم مع الرب" وكل خطيئة سيتمّ غسلها نحتاج إلى أن نسير إلى النهر، ـ أووو سيتم غسلها. نحتاج إلى أن نموت في الماء، أوووو كل خطيئة سيتم غسلها. نحتاج إلى أن نسير إلى النهر أووو سيتم غسلها نحتاج إلى أن نموت في الماء أووو سيتم غسلها نحتاج إلى أن نسير إلى النهر (رجال ونساء) نحتاج إلى أن نموت في الماء ( رجال ونساء) ثم نقوم مع الرب (رجال ونساء) وكل خطيئة سيتم غسلها (رجال ونساء) نحتاج إلى أن نسير إلى النهر نحتاج إلى أن نموت في الماء ثم نقوم مع الرب كل خطيئة سيتم غسلها. نجتاج إلى أن نسير إلى النهر نحتاج إلى أن نموت في الماء ثم نقوم مع الرب كل خطيئة سيتم غسلها وكل خطيئة سيتم غسلها يا يسوع، لتكن أنت وحدك مكرّما من خلال هذا الفيلم. ليخدمك ويتبعك الناس أنت وحدك