عندما تعطي شاباً آلة موسيقية لشاب.
ليس لديه أي أمل,
انت تمنح عالماً من الإحتمالات.
غوستافو
تعلم الموسيقى
في الموسيقى, يجب ان ننصت لبعضنا البعض,
ويجب ان تنشيء انسجاماً
مع الآلات الموسيقية الأخرى
تبدأ الاستماع بشكل مختلف.
وحين تطبق ذلك في المجتمع,
تصبح شخصاً مختلفاً
تصبح إنساناً مختلفاً.
كنت مباركاً بأن ولدت في بلاد
حيث نمتلك المايسترو
خوسيه أنطونيو أبريو
وبرنامج يسمى النظام.
كنا مع بعضنا البعض طوال الوقت
نعزف ونستمع إلى بعضنا البعض,
نخلق إنسجاماً وتفاهماً.
يولا (فرقة شباب بوس أنجلوس)
هو برنامج مستوحى من النظام.
ليس مجرد فرقة.
ليس مجرد مدرسة موسيقى,
هو برنامج يمنح الأمل والإلهام.
(موسيقي)
المعلم أبريو كان دايماً يقول:
"ابدأ صغيراً ...
ومن هناك, ستكبر وتكبر."
من المذهل رؤية النظام قي اليابان,
في كوريا,
في السويد,
وهنا في لوس أنجلوس.
إنه موجود في كل أرجاء العالم!
هناك أطفال...
يستمعون
ويرون أطفال آخرين,
جميعهم يمارسون الموسيقى
وتصنع عائلة,
وتثقون ببعضكم البعض,
هذا هو الحلم, أعتقد.
الموسيقى كحق أساسي للإنسان.
بالنسبة لي هو أهم شيء.
الفرقة الفلهارمونية في لوس أنجلوس
غوستافو دودامل
فنان ومخرج موسيقي