أهلا بكم في هذا التّعليم، اليوم سأتكّلم عن شيئ رائع حقا، شيئ يغيّر العالم الآن. حياة أناس كثيرين تتغير بفضل شيئ ندعوه "الإنطلاقة" الإنطلاقة تساعد الناس كي يأخذوا الخطوة الأولى فيتخطّوا اللاهوت ويعملوا بالكلمة! مثلا، لقد أخذنا للآن بعض التعليم عن الشفاء لكن علينا أن نعمل بالكلمة ولا نسمع التعليم فقط : علينا أن نعمل به. وأرانا الله طريقة لإطلاقة الناس فيبدأوا بالعمل بالكلمة ولهذا السبب تتغيّر حياة الكثيرين. وعليكم أن تفهموا فيما نتكلّم عن الإيمان : الإيمان كالعضل، لا ينمو إلّا عند استخدامه. فإذا تريدون نوال إيمان كبير، عليكم أن تستعملوا الإيمان الذي لديكم، عليكم أن تدرّبوه وتستخدموه لأنّكم بعدئذ، سترون كيف ينمو. فأنا أتطلع بشوف إلى مشاركتكم هذا التّعليم وفي نهايته سأعطيكم أدوات عمليّة، ما عليكم فعله لتنطلقوا وهذا الدرس سيغيّركم ويغير حياة الكثيرين من حولكم. يباركم الله. الإصلاح الأخير كتاب أعمال الرسل عشرون درسا يعملون الفرق بداية جديدة في حياتكم في حياة كم أهلا بكم في المدرسة النموذجيّة نعم أهلا وسهلا بكم في هذا التعليم. هذا الدرس السادس من أصل 20 في المدرسة النموذجيّة وأتطلع بشوق إلى مشاركة ما سأشارككم به الآن. ما سأشارككم به الآن هو أقوى أداة رأيتها أبدا، عندما نتكلّم عن التّلمذة عندما نتكلّم عن وضع الناس على جمر وعندما نتكلّم عن النهضة!!! بنوع ما، رأيت أنّه غيّر حياة الكثيرين من النّاس وما سأقوله الآن سينتشر في كل مكان! ينتشرالآن في هولّلندا، في فينلندا، في كل السّويد، شيئ كبير يحصل في الدّنمرك الآن وفي الكثير الكثير من البلدان الأخرى! ولمّا رأيت أن هناك كثيرا من الناس التي تحضر هذا التّعليم في مدرسة الرّواد، إفتكرت :"ووو، عندما سيلتقطتون ما سأقوله في هذه المرّة، هذا سيغيّر العالم!" لأنّه أداة قّوية جدّا جدّا يمكن أن تستعملوها لتروا الحياة تتغيّر! يمكن أن تستعملوها ل...تروا مدنا تتغيّر! والكلمة التي سأتحدّث عنها هي وأعملّكم عنها هي كلمة "إنطلاقة" : ما هي الإنطلاقة؟ الإنطلاقة هي لي ورفاقي هنا في الدّنمرك وفي أماكن أخرى الآن، كلمة نستعملها غالبا، وحين يتّصل بي رفاقي من غير أماكن الدّنمرك، السّويد، هولّندا، غالبا ما يقولون :"إسمع، كنّا البارحة خارجا لنطلق أربع أو خمس أشخاص... سوف أطلق شخصا الغد، عندما يقولون لي أنهم سيطلقون أحدا، أعلم ما تعني كلمة "إنطلاقة" وبعد هذا التّعليم ستعلمون أنتم أيضا ما يجول حول كلمة "إنطلاقة". إذا سوف أتكلّم عن "الإنطلاقة" وأريكم روعة هذه الأداة لتغيير الحياة! منذ سنين عديدة كانت لي درّاجة ناريّة لها جهاز تشغيل ، فحين أردت أن تشتغل درّاجتي دعست على جهاز التّشغيل و...جعلتها تتحرّك وتمكّنت من قيادتها. في حياتنا اليوميّة كمسيحيّين، نحتاج أيضا إلى الإنطلاقة. إنطلاقة : نستخدم هذه الكلمة عندما ندّرب أشخاص، عندما نجعلهم ينطلقون بطاعة الله وخاصّة بشفاء المرضى. وأيضا هناك أيضا إنطلاقة بتعميدهم آخرين بالرّوح القدس. هنا أشخاص معي لم يعمّدوا أبدا أحدا بالرّوح القدس وبسبب ذلك لهم خوف كبير! ولكن عندما أطلقتهم، أريتهم كيف يفعلون أو فعلته معهم، فتعلّموه وعند انطلاقتهم فعلوه بنفسهم. وعلى موقعي : TheLastreformation.com ترون في الكثير من أشرطتتنا، كيف نأخذ مسيحيّين الّذين لم يشفوا بعد أبدا مرضى، نأخذهم خارجا في الشّارع، و"نطلقهم". وهذا بسيط جدّا، نقول فقط : تعالوا واتبعوني ثمّ نخرج ونبحث عن أشخاص مرضى ونقول لهم : "ضعوا أيديكم عليهم وصلّوأ" وعندما يفعلوه ويختبروا شفاء أول شخص من خلال صلاتهم... ...شيئ يحصل في داخلهم! هو كاالمحرّك الذي يبدأ بالشّغل! وفجأة، كلّ الّذي قرأوه، كل الذي سمعوه في الكنيسة، يتخطّى اللاهوت ويصبح ............ حياة!!! لم يأت يسوع بلاهوت، أتى بالحياة!!! لم يأت ليعطينا بضعة كلمات لنتكلّم عنها ونبني حولها عقيدة! أتى بكلمات لنعمل بها وأوّل ما نعمل بها تصبح لنا حياة .....في المرّة الماضية تكلمت عن الشفاء وعندما تكلّمت عنه عيون الكثيرين تفتّحت، ولكن إذا لا تعيّنون إجراءآت وراء ما علّمته، إذا لا تعملون بهذه الكلمة، ستعملون مثل ما قلته لكم قبل درسين : تخدعون أنفسكم! لأنّ ما علّمته المرّة السّابقة سيظلّ لاهوتا، وسيبفى فقط معرفة، لكن، عندما تعملون به وتتحقّقون أنّه أكثر من لاهوت، عندما تعملون به وتخرجون فعلا تضعون أيديكم على المرضى وترون كيف يشفون من خلالكم، عندئذ يصير التّعليم حياة وأول مرة تختبرونه، هذا ما نسمّيه "الإنطلاقة" عندها، س"ينطلق" المحرّك الذي في داخلكم وفجأة :"ووو، أريد المزيد، أريد المزيد." وهذا المحرّك في داخلكم سيغيّر كل شيئ في حياتكم. وعندما "نطلق" أشخاصا ، تتغيّر كل الأشياء زيادة عن الشفاء فكلّ شيئ يصبح حياتا : ستتغيّر حياة الصلاة فيهم، طريقة قراءتهم للكتاب المقدّس، تفتيشهم عن الله في الصوم طريقتهم للتّبشير بالإنجيل، سيتغيّر الأشخاص الّذين سينالون الخلاص من خلالهم إذا ليس كل الموضوع الإنطلاقة بالشفاء لكنها أداة جيّدة وسهله لتشغيل المحرّك في النّاس, وإذاعلى Thelastreformation.com ترون أشرطتي ترون كثيرا من المسيحيّين بدهشة من الإختبار إختبار شفاء أوّل أشخاص تصلّون لها، لا تقدروا أن تحصلوا عليه بقراءة الكتب، لا تقدروا أن تحصلوا عليه بالجلوس ومشاهدة الأشرطة في مدرسة الروّاد هذه، لا الطريقة الوحيدة لتحصلوا عليه هو أن تعملوه وتختبروه. وهذا ما سأتكلّم عنه اليوم، الإنطلاقة، كيف بدأت معي واستخدمناها لتغيير حياة النّاس، كيف يمكنكم إستخدامها لتغيير أشخاص آخرين من حولكم، وفي النهاية، سأعطيكم النصيحة العمليّة التي أقدر أن أعطيكم إيّاها فيمكنكم الخروج وتنطلقوا!..... ثمّ،.. عندما تكونون قد تعلّمتموها، كلّ شيئ سيتغيّر! وأذكر عندما كنت جديدا في الإيمان أتيت إلى كنيسة حيث لبست بنوع ما نظّارات دينيّة وافتكرت في هذا الوقت أنّي إذا استمرّيت فقط بالذهاب إلى إجتماعات إلى حملات، سأنمو في هذا المحيط، حملات وتعاليم الكتاب المقدّس، سأجلس هناك، منتطرا بصدق، نبيّا يأتي ذات يوم ينظر إلي ويقول : "طوربن صوندرغارد : لديّ كلمة لك، من اليوم وصاعدا، هناك بداية في حياتك، الآن لك القدرة على شفاء المرضى، الآن تقدر أن تفعله، الآن لك الإيمان، الآن لك الرسالة، الآن كل شيئ سوف يتفجّر! .......بصدق، كنت أفكّر هكذا، وأعتقد أنّ كثيرا من الناس تفكّر بنفس الطريقة : يجلسون في الكنيسة، يسمتعون إلى التّعليم ينتظرون شيئا ما، ما فوق الطبيعة يحدث... ينتظرون شيئا رائعا حين يأتي نبيّ يشير إليهم وفجأة ....يستيقذوا صباحا لديهه الإيمان وكلّ من يصلّون له يشفى!؟؟؟ إفتكرت هذا ولكنّي لا أعود أؤمن به أكثر من ذلك!!! لأنّه كذب. الكثير جدّا من النّاس يجلسون منتظرين شيئا ما ولكن ليس أيّ شيئ للإنتظار! فيسوع عمل كل شيئ!!! والكثير من سيخيب أمله بظّنه أنه سينال رسالة كبيرة كذلك، كلّا، أعتقد أنّ الأمر عمليّ أكثر بكثير : "أنكم تتعلّمون بالعمل" وهذه هي "الإنطلاقة" هي أخذ الخطوة الأولى "تتعلّمون بالعمل" و"الإيمان كالعضل"، ينمو فقط عندما تستخدمه. فالإيمان كالعضل ينمو فقط عند استخدامه لا كالجلوس في الكنيسة والإستماع ثمّ "ووووو" يأتيك إيمان كبير! لا.كيف تنال إيمانا كبيرا باستخدام ما لك. كيف تتعلّم عمل شيئ ما؟ عندما تعمله وعندما تعمله عدّة مرّات تصير جيّدا فيه ثمّ تنمو فيه والإنطلاقة هي أن تأخذوا فقط الخطوة الأولى وأن تقولوا : مهلا، يمكنني أن أفعل هذا! ثم تأخذوا الخطوة التالية ثمّ التالية والتالية هناك سترون أن هذا ينمو وينمو وينمو وينمو! شفاء المرضى هو هدف الآن. في المرّة المقبلة سأتحدّث عن التّبشير بالإنجيل، ولكن شفاء المرضى والتّبشير بالإنجيل ليسا شيئ نقدر فعله إن شئنا لا! هذا أمر أعطاناه: هل أنتم تلاميذ ليسوع؟ إذن أنكرتم أنفسكم، حملتم صليبكم وقلتم :"نعم" لتباع يسوع، وهذا ما أمركم به : شفاء المرضى والتبشير بالإنجيل. وهذا شيئ بوسعكم تعلّمه! ليس صعبا جدّا إذا فقط نعدّ تلاميذ كما فعل يسوع : "نتعلّم بالعمل"... وأيضا رأيتم أن هذا استمرّ بعد موت يسوع ففي حال أتى مريض إلى أورشليم بعد يومين لم يقل "لا!!! لو فقط أتيت قبل يومين لكنت شفيت لكنّ الآن يسوع رحل!" لا لم يرحل.. لأنّه أرسل روحه القدس هنا!!! ونحن لا نزال جسده اليوم!!! وترون في كتاب أعمال الرّسل أنّ هذا استمرّ! فما تقرأونه في كتاب أعمال الرّسل أن حشودا أتت إلى الرسل وشفيت كلّها تماما كبوقت يسوع والفرق الوحيد في ما نقرأه بمتّى 9.35 وكتاب أعمال الرسل 5.16 هو أنّ هنا كان يسوع جسديّا على الأرض وهنا بجسده بالرّوح القدس : أنتم وأنا! إذن يسوع لم يتغيّرفهو نفسه اليوم والآن بعد 2018 سنة لكنّ مشكلتنا اليوم : هذا واضح جدا مرقنا به في الدّرس السّابق، هو واضح جدا علينا فعله لكن يأتي الاهوت التديّن التقليد وننزع القوّة من كل ما هو هنا وواضح جدّا بسبب لاهوتنا، بسبب تعليمنا! مثلا :"نعم ولكن ليس الكلّ لهم هبة الشفاء" وتكلّمت عن الموضوع سابقا ولا أريد التّكرار لكن هذا السّطر الصّغير في الكتاب المقدّس تسلّق الكنيسة، وملايين من المسيحيين اليوم ليسوا أمناء لله، لا يطيعون كلام يسوع بحجّة سطر واحد في الكتاب المقدّس لم يفهموه فكلّ ما واضح جدّا هنا، فعله يسوع، دعا ال12 ليعملوه، ثم ال70 ويتلمذوا جميع الأمم كلّ ما هو واضح جدّا في المشهد الكبير، فجأة لا يهمّ اليوم، لا حساب له اليوم لأن "ليس لكل الناس هبة الشّفاء"... وهذا تديّن، هذا تديّن دخل الكنيسة فنأخذ سطرا، جملة من هنا، جملة من هنا ونضع كل شيئ في غير محلّه، خارج قوّته وليس فقط بموضوع الشفاء بل بموضوع ـ التكلّم بالألسنة: سأتكلّم عن هذا لاحقا، ـ المعموديّة ـ الرّوح القدس كل شيئ بسيط بكتاب أعمال الرّسل ويسوع نضعه خارج قوته : "لا ليس كذلك، لأن سطر يقول هذا وسطر يقول ذاك" وأنا أكره هذا، أكرهه. نحتاج إلى خلع النظّارات والنظر إلى الصّورة الكبيرة وهنا رسالة ترونه مجدّدا : كتب أحدهم لي :" أيها العزيز طوربن، شكرا للدّروس. نحن نحضر الدّروس كشركة يوم الأحد، وبعد ما حضرنا الدرس الخامس، حلّ صمت كبير... كانوا في صدمة :"ووو ما هذا؟" كان هناك فعلا الكثير لللإستيعاب والكثير لسؤال الله عنه." (أنّي أحب هذا)..." ولكن لديّ سؤالين : "هل شفي كل من صلّيت لأجله؟" أقدر أن أقول "لا، لم يشفوا حتّى الآن" فلا أزال أتعلّم...أرى أكثر وأكثر يشفون، نعم، ولكنّي صلّيت لكثير من الناس التي لم تشفى. وهنا أريد أن أقول شيئا : أقول كما يقول بولس في كور :"إتبعوني كما أتبع المسيح أو قلّدوني كما أقلّد المسيح" وأقول الشيئ نفسه لكم : "قلّدوني كما أقلّد المسيح". يعني: المكان بحياتي حيث أقلّد المسيح فيه هناك قلّدوني ولكن حيث لا أقلّد المسيح، لا تقلّدوني. ما أريد قوله أنّه بسيط جدّا أن تسألوني :"هل فعلت هذا الشيئ؟" وإذا قلت "لا" فتقولون :"إذا، لا أفعله" ـ "مهلا لا تتبعوني بل المسيح ولا أتبع أحدا بل المسيح فأنا أنظر إليه. عند الأخطاء في حياتي فلم أنمو كفاية حتّى النّضح، لا تأخذوه كعذر لأن ليس عليكم تقليدي في تلك الناحية. هناك المسيح. قلّدوني فقط حيث أقلّد المسيح. أريد قول هذا لأنّي في هذا التّعليم، سآتي ببعض النصائح العمليّة جدّا لاحقا، نصائح عمليّة جدّا للكثير من الناس كي تخطي الخطوة الأولى لتصلّي للأشخاص المرضى! وأخفّضها إلى مستوى حيث بنوع ما يمكن للكل أن يبدأ. ولأنّ لي هذه النّصائح العمليّة، مثلا سوف أقول :لا تبدأوا بالصلاة للأمراض الكبيرة،إبدأوا باستخدام العضل، عضل الإيمان إبدأوا باستعمال شيئ يمكنكم رفعه، ما سأقوله، هذه نصيحة جيّدة أعطيها لكثير من الناس لينطلقوا ولكن إن كنتم مملوؤن بالإيمان، لا تختصروا على قولي! لأن قولي هذه النصائح هو ليساعدكم، ثمّ الآن نحن في بعض المستوى ولكنّنا ننمو، وأنا أنمو وترون هذا في أشرطتي : الأشياء تنمو... إذا، عندما أقول "إبدأوا بأمراض صغيرة بمكان لديكم إيمان فيه ولكن لا تختصروا إليه فإذا لكم الإيمان أن تذهبوا إلى المستشفيات وتصلّوا لكل المرضى منذ البداية، إفعلوه! لأنّه سيبدو أكثر كما فعله يسوع!... إذا أودّ أن أقول نعم صلّيت لكثيرين ولم يشفوا للكثير جدا من النّاس ولكنّي تعلّمت بفعله وهناك أقلّ وأقلّ ممن لا يشفى فورا وتعلّمت شيئا ألّا أستسلم لأنّي عندما أتابع، أتابع أتابع و...أتابع بالصّلاة، سأرى النّتيجة!!! إذا لا أقول أن الأشخاص لا تشفى! لأنّي أرى أنّ هناك شيئا في المتابعة والمتابعة : سنرى المزيد عنه لاحقا... سؤال آخر لهم هو : "لماذا تذهب إلى الشوارع والمجامع التجارية بحثا عن المرضى عندما هم في المستشفيات شديدين الحاجة إلى الشفاء؟" أقول أيضا أنّهم أيضا كثيرون في الكنائس ينبغي عدم وجود هذا! لماذا أذهب إلى الشّوارع لأن الحرّية موجودة هناك وبالنّسبة لي، الحرّية هي محور كلّ شيئ إذا ذهبت إلى مجمع تجاري أشعر بالحرّية لكن إن قال لي حارس الأمن "ممنوع" أتوقّف وأذهب لأنّي لا أستطيع أن اصلّي للناس بحريّة إذا عليّ مراقبة فوق رقبتي من يأتي إليّ ويقول شيئا ما وغالبا ما لهذا السّبب لا أذهب إلى المستشفى مثلا في الدانمرك لأنّه ليس مسموح لك فعله! لقد ذهبت إلى المستشفى وصلّيت لمرضى لكن في آن واحد أظنّ أنّه جيّد نوال بعض الإختبار ولذلك أفعله كثيرا في الشّوارع لنتساعد على النّموّ بالإيمان بنوع ما وهذا كل ما تتضمّنه كلمة "إنطلاقة" لكنّي ذهبت إلى المستشفى ورأيت أشخاصا نالت الخلاص جديدا تذهب إلى المستشفى منذ اليوم الأول لأنّها بلا خوف مثلي وتذكّروا، قلّدوني كما أقلّد المسيح لكنّي لا زلت بحرب مع الخوف في حياتي، أنمو وأتحرر ولكن عليّ أن أخرج من خلفيّتي وتقاليدي، الله يساعدني وتحصل أشياء كثيرة ، فحين نتكلّم عن التلمذة أحاول دائما أن أعطي كلّ ما يمكنني أن أعطيه في النّاحية التي أشبه فيها المسيح لكن، حيث لا أزال أصارع الخوف، لا أعطي خوفي للناس بل أقول :"أوكي، لك الإيمان؟ إفعله" أشجّع الأشخاص كي تنموا! وأريد القول : ليس عليكم النموّ بنفس البطئ مثلي في الشفاء يسمح لكم أن "تششش" تتفجّروا وتصيرون مثل يسوع سريعا جدّا فلا تختصروا على ما سأشاركه به في هذا التّعليم، عندما سأعطيكم النّصائح العمليّة! لأني الآن أذهب إلى مستوى حيث أسعى للعمل مع أشخاص وأدّربهم فاستخدموه ولكن لا تختصروا به! أرجو أن تفهموا ما أقوله هنا! أوكي، هنا رسلاة إلكترونية أخرى وآخذ بعض الوقت للتكلّم عنها قبل التكلم عن الإنطلاقة كتب لي شخص :"سلام طوربن، شكرا لتعليمك، عندما شاهدت الشريط، بكيت كثيرا. هذا ما كنت أتشوّق له منذ سنين عديدة. لديّ سؤال عن يعقوب 5.16 ثم يسأل عن عدم الغفران لأن عدم الغفران هو بابا مفتوحا للمرض وأؤمن بذلك، أنّ عدم الغفران والخطيئة يفتحان بابا ويظهر من خلال يعقوب 5.16 أنّ عليكم إعطاء الغفران قبل الشفاء وهذا هو مضمون سؤاله، بحيث يكون عدم الغفران عائق للشفاء وهو عدم الغفران. شخص آخر كتب لي : سلام طوربن، وجدت دروسك رائعة وصارت عندي عاطفة كبيرة لله وصرت متحمّس له. شكرا أرجو أن أضع في السّياق ما علّمته بخصوص الشّفاء. يعقوب 5.14 أؤمن أنها آية إستعملها الناس في الكنيسة ليقولوا أنّ ليس الكلّ يقدرأن ينالوا الشفاء لست في وضيعة لتشفي آخرين وليست لك الخبرة الكافية". هاتان رسالتان بخصوص يعقوب 5.16. وسوف نرى هذا! أريد فقط القول أنّ آخر شيئا كتبه هنا هو :"أنك لست في وضيعة لتشفي آخرين وليست لك الخبرة كفاية"... حاولوا التّفكير بهذه السطر الأخير:"ليست لك الخبرة الكافية" إن قال لكم أحد: "لا تقدر أن تشفي لأن خبرتك ليست كافية" هذا جنون حقّا! هذا غبيّ حقّا! حاولوا التفكير بهذا. هو الشيئ نفسه إذا أقول لكم في حين تريدون تعميد أحد فأقول لكم "لا، لا يمكنكم تعميد النّاس لأنّكم لما عمّدتم أحدا من قبل" ....هذا الشيئ نفسه. إذا أقول لكم :"لا يمكن أن تعمّدوا لأنّكم لما عمّدتم من قبل" ...ولكن... متى سأقدر ببدئ التّعميد إذا "عمّدته لأول مرّة عندما عملته من قبل"؟؟؟ لا يمكنكم قول هذا!!! وقولنا لأحد :"لا تقدر أن تفعل هذا لأن ليست لك الخبرة الكافية" وفي أي وقت سوف أحصل على الإختبارعندما لا أستطيع فعله؟ أترون؟ هذا بنوع ما جنون حق لكن يعقوب 5 أقرأه الآن بنظّاراتي الدينيّة ما يقوله الناس غالبا عن يعقوب : 5.14 "هل فيكم مريض؟ فليستدع شيوخ الكنيسة ليصّلواعليه ويدهنوه بالزّيت باسم الرّب. فالصّلاة مع الإيمان تخلّص المريض والرّب يعافيه. وإن كان ارتكب خطيئة غفرها له. ليعترف بعضكم لبعض بخطاياه، وليصلّي بعضكم لأجل بعض حتى تنالوا الشّفاء" هذا ما تقوله النظّارات "إذا هناك أحد مريض يتوجّب على شيخ في الكنيسة أن يصلّي له ليس أي كان يقدر أن يفعله، وحده الشّيخ فقط يقدر ويذهبون إلى المريض بكل قداسة وزيت وصلاة خاصّة ويصلّون للمريض ويشفى وأنّهم مرضى بسبب خطيئة في حياتهم وقبل شفائهم يفترض عليهم طلب الغفران لخطاياهم. إذا قبل ما يمكنني الصّلاة لأجلك وتشفى:ما الخطية التي تطلب الغفران لأجلها؟ وبعدها يمكنني الصّلاة وتنال الشّفاء."هذا بنوع ما، ما تقوله النّظارات...ولكن، ماذا يقول يسوع؟ كيف هذا يتناسب مع هذا؟ هل قال يسوع أنّ فقط الشّيخ يقدر أن يصلّي للمرضى؟ لا هل نرى في حياة يسوع أو في أماكن أخرى في الكتاب المقدّس أنّ الخطيئة تمنع الشفاء؟ لا كلّهم لهم خطيئة في حياتهم، وما يزالوا يشفون كما أنّ كلّهم صلّوا ليس فقط الشّيوخ! وبخصوص المسحة، هل نمسح الكلّ بالزّيت؟ لا تقرأون هذا في أماكن كثيرة. ما العمل إذا إن لنا مكان في الكتاب المقدّس يقول عكس ما يقوله الكتاب المقدّس بوضوح ؟ أريد القول: "كل مرّة هناك شيئا واضح جدّا بالكتاب المقدّس والصورة الكبيرة تقول شيئا وعندكم آية مثل هذه تقول العكس في الظّاهر، إعرفوا أن الصّورة الكبيرة تقول دائما الحق. يدخل اللاهوت:هذه صح والصورة الكبيرة خطأ، لا لا الكبيرة دائما صح، أنظروا إلى يسوع! إذا هذه الصّورة الكبيرة وهي خطأ. ما العمل إذا؟ نصلي ونسأل الله :"يا رب إكشف هذا لي!" لأن هذه هي الحقيقة وهذا النصّ يقول شيئا آخر، فهناك شيئ لا أفهمه هنا." ومنذ ثلاثة أيام فقط، حصلت على وحي. كنت كما "ووووو" كنت بارتفاع تام. الرّوح القدس أحسن معلّم على الأرض إطلاقا، سييعلّمنا الحقيقة والحقيقة ستجعلنا أحرارا. إذا، عندما أتاني هذا السؤال لم أفهم تماما يعقوب 5 فمن ثلاثة أيام كنت جالسا مع الكتاب المقدّس : "آمين يا ألله أعلم أنّه الحق لكن لا أفهم هذه الآية. إفتح عينيي أعني كي أفهم ما تقوله هذه الآية وفجأة لمسني بالرّوح القدس! أتى رأيت الحقيقة! والآن أنا "ووو" هذا رائع حقا! هل أنتم جاهزون لتخلعوا نظّاراتكم؟ هل أنتم جاهزون لتسمعوا أشياء بطريقة جديدة هذا فقط مثلا واحدا كيف يقتل اللاهوت الناس وكيف عندما تخلعون نظّاراتكم ترون فجأة الأشياء بطريقة جديدة. يعقوب5. أريد أن أقول يعقوب عليكم معرفة الخلفيّة، دائما معرفتها، رسالة يعقوب هي أقدم رسالة عندنا هي رسالة مكتوبة عند بداية الكنيسة. عندما رجم استفانوس وتشتّت الكنيسة في كل مكان كتب لهم يعقوب هذه الرسالة، هي أقدم رسالة لنا في بداية الكنيسة رسلاة لأشخاص كثيرة جديدة في الإيمان، رسالة عمليّة جدّا تخوض غمار أشياء كثيرة خاض غمارها يسوع في عظة الجبل هي رسالة عمليّة جدا : الإيمان والأعمال و القداسة وشبه الله وخطيئة ورعاية بعضنا بعض إذا هي رسالة بسيطة وعمليّة جدّا لمؤمنين جدد. عليكم فهم هذا الأمر. يقول لهم : "هل من حولكم شخص مريض" تعني الكثير ليس حصريّا أقوى مسيحي مملوء بالرّوح القدس، لا! قال إن أحد من حولكم مريض، فليستدعي شيوخ الكنيسة" "شيخ" ليس بمنصب، ليس شخص نال رسامة وأعطي منصبا إن أخذتم كلمة "شيخ" هنا ونظرتم إليها، ستجدونها مع الإبن الضّال في لوقا 15. ..كان الإبن الأكبر يعمل خارجا في الحقل. هذه هي الكلمة نفسها "الإبن الأكبر" = شيخ مكان آخر هو في كتاب أعمال الرّسل 2.17. : "ويرى شبابكم رؤى ويحلم شيوخكم أحلاما" إنها الكلمة نفسها مرة آخرى ولكن هنا لدينا نظّارات فمتى نقرأ شيخ في الكنيسة نرى منصب لا : شيخ تعني له خبرة أكثرفقط، تعني له عمر أكبر لكن في الكنيسة لا ترمز إلى العمر (نعم ترمز فكل ما تكبر تكبر معك خبرتك) لكن "اكبر" ممكن أن تعني أيضا أكثر نضوجا إذن :"فليستدعي شيوخ = الناضجين في الكنيسة ليصلّوا عليه" ثم نقرأ "ويدهنوه بالزّيت" تذكّروا أن في بدئ الكنيسة كانوا يهود يعرفون الزّيت من تقليدهم والزّيت كان شيئا يساعدهم لتعزيز الإيمان وفهم ما هو الموضوع لكن ليس الزّيت هو الشّافي فيقول :"فالصّلاة مع الإيمان" والصّلاة ستشفي المريض. فما يقوله هو : هل هناك من حولكم من هو مريض... فنادوا لأشخاص أنضج منكم ودعوهم يأتوا ويشفوهم لأن إذا هناك من حولكم من هو مريض، أنتم لستم ناضحين كثيرا بعد، لا تفهمون ما فعله يسوع على الصّليب! فلا تتمكّنوا من شفاء المرض فاستدعوا شخصا أخرا فيما بعد يقول :"ليعترف بعضكم لبعض بخطاياه" لا يقول للمريض فقط أن يعترف بخطاياه، لا قال :"ليعترف بعضكم لبعض بخطاياه" لماذا؟ ليشفوا؟ لا، لينالوا غفران الخطايا لأنه من بعد ما قال :"ليعترف بعضكم لبعض بخطاياه" قال:"صلاة الأبرار لها قوّة عظيمة" بعدئذ يتكلّم عن إليّا أنه كان إنسانا بارّا فصلّى والله فعل! إذا ما الذي يقوله هنا : كان شخصا مريضا بينهم فقال لهم يعقوب "إستدعوا آخرين من الكنيسة، بعض الشيوخ الذين لهم نضوج أكثر ليأتوا ويشفوا المريض" وممكن أنّهم مرضى لأنّهم عائشين بخطيئة فلتوبوا وسينالون الخلاص فقال لهم : "إعترفوا بخطاياكم بعضكم لبعض، إعترفوا بخطاياكم"، لماذا؟ لأن يوحنا 1.9 يقول : "أمّا إذا اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل يغفر لنا خطايانا ويطهّرنا من كلّ شرّ" فحين يعترفون بخطاياهم لبعضهم البعض يكونون من دون شرّ = أبرار لأنّ الله غفر لهم بعدئذ يمكنهم الصّلاة للناس ويشفوهم، فإذا، ليس للمريض أن يصلّي لينال الغفران لم يشفى لأن من صلّى لإجله لم يتمكّنوا من شفائه، لأنّ لهم خطيئة في حياتهم فقال لهم : إستدعوا أشخاصا أبرارًا ودعوهم يأتوا ويصلّوا صلاة الإيمان ويشفوهم. ثمّ هل لكم خطيئة؟ إعترفوا بخطاياكم لبعضكم بعضا فتصلّون ولا تتحتاجون طلب شيوخ الكنيسة لأنّ كلّ واحد يقدر أن يشفى المرضى، أترون؟ فجأة تنالون فهما آخرا تماما وإن تقرأون بعد ينهي الفصل ب :"فليعلم أنّ من ردّ خاطئا عن طريق ضلاله خلّص نفسا" قال هذا بعد الإعتراف لا يستعمل الكتاب المقدّس كلمة خطاة بخصوص المسيحيين المتجدّدين، من يعيشوا مع الله لا، نحن قدّيسين، "للقدّيسين في هذه المدينة للقدّيسين في كورنثس، للقدّيسين في أفسس"، نحن قدّيسين ولكن تجدون هنا أنه يستعمل كلمة خطاة لأنّ النّس الّذين كانوا في وسطهم لم يكونوا أبرارا ولهذا السّبب لم يتمكّنوا من شفاء المرضى! لذلك قال أن "إستدعوا الشّيوح في الكنيسة، من هم ناضجين ودعوهم يأتوا ويشفوا المرضى ثمّ يمكنكم أن تستغفروا وتعترفوا بخطاياكم لبعضكم البعض لتغفر خطاياكم وتصيروا أبرارا" "أمّا إذا اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل يغفر لنا خطايانا ويطهّرنا من كلّ شرّ وصلاة الأبرار لها قوّة عظيمة"! هل ترون ذلك؟ ...هذا ما تقوله الكلمة. أوكي! أحتاج أن أجتاز هذا، أعرف أنّي أخذت وقتا طويلا ولكنّه مهمّ جدّا..... "الإنطلاقة"! ما هي الإنطلاقة وكيف ابتدأت؟ منذ 6 سنوات، أعطيت تعليما عن الشفاء أسمه :"إشفوا المرضى ـ ساعة واحدة تكفيكم" وردّدته : "إشفوا المرضى ساعة واحدة تكفيكم" فمدّة التعليم كانت ساعة عن الشّفاء. ثم أتت فكرة : لا أريد أن أردّده فقط بل أن أظهره فيوم قبل ما أتكلّم في مخيّم الكتاب المقدّس إنتقيت شابّا نال الخلاص من فترة شهر وسألته :"هل تريد الصّلاة لمرضى فيشفون؟" قال :"نعم، ـ هل تريد عمله؟ ـ نعم بالتأكيد ـ أوكي هل أحجزك ساعة لأني أريد عمل شيئ معك وقال :"أوكي" فقلت :"الساعة الآن 4.52 بظرف ساعة أي 5.25 نعود هنا إلى نفس المكان. "أأنت مستعدّ لهذا؟ أوكي، إقفز في السّيارة" وقفز في السّيارة معي وذهبنا إلى المدينة عندما وصلنا قلت له :"تعال واتبعني"، وجدت مرضى وصلّيت لأجلهم وشفيوا ثمّ قلت له : "أرأيت هذا؟ الآن دورك" ووجدت شخصا مريضا آخر وقلت له :"الآن دورك" وصلّى وهذا الشّخص شفي أيضا!...في ساعة واحدة عدنا إلى نفس المكان! "ففف"... "نعم، عدنا ثانية، شكرا جزيلا!" ثم قلت له :"لا أريدك أن تخبر هذا لأحد!" لأنّي سأتكلّم عنه الغد في ورشة عملي ولا أريد أن يسمع به أحد، أريده أن يكون مفاجأة" وقال :"أوكي" لكن الأمور جرت بطريقة مختلفة لأنّه ركض من خيمة لخيمة يخبر الكلّ عن ما سبق وحصل، فعندما رأيت هذا فكّرت :"مثير للإعجاب! لقد منعته من أن يخبر عنه أيّ أحد لكنّه لم يقدرعلى التّوقّف عن القول للكلّ عن ما رأى واختبر وتذكّرت أنّه كما نقرأ في الكتاب المقدّس وحظر الرّسل الأوّلين عن البوح عن يسوع لكنّهم لم يحسنوا التوقّف عن إخبار كلّ ما اختبروه رأوه وسمعوه وهذا ما حدث لهذا الشاب ففكّرت :"هذا مثير للإعجاب" ثم . بدأت معركة في لأنّي أخشى الله وأريد عمل الشيئ الصحيح وكانت تظّاراتي الدينيّة تقول :"إذا لا ينبع عن الحبّ، لا تفعله! عليه أن يكون حبّ عليك أن تنقاد بالرّوح القدس" .... لم أكن منقادا بالحبّ ذاك اليوم لم أشعر أنّ الرّوح القدس قادني ذاك اليوم فعلته فقط لأقدّم شهادة للناس اليوم التالي كان هذا السّبب الوحيد لأنّي فعلته، لأقدّم هذه الشّهادة....فما فعلت؟ سألت الله أن يساعدني، صلّيت وقلت :"يا ألله ساعدني، أرني، أرني إن كان هذا خطأ، لا أريد أن أعمل شيئا خاطئا يا ألله، أريد أن أنقاد بك! أريد أن أفعله بحب، أفعله بالطريقة الصحيحة! كنت أقاتل العمل لأنّه كان ميكانيكي... نعم! وفي الليلة نفسها حضرت إجتماعا كنت واقفا هناك أصلّي، ثمّ وقفت قائدة التسبيح وقالت : "أريدكم أن تقفوا وتصلّوا معي. لديّ إبن إسمه ييفي Yeveهل تصلّون معي؟ "لا يعيش مع الله" أو ما يشابه فكنت : "ممم...ييفي Yeve! إفتكرت للحال : "لقد صلّينا اليوم لشخص إسمه ييفي Yeve شفي يعرف هذه الكنيسة وكان منفتحا كثيرا: مثيرا فذهبت إليها بعدئذ وقلت :"هل إسم ابنك ييفي؟ وقالت:"نعم" ـ "هل لديه مشكلة في رجله؟" فنظرت إليّ وقالت :"نعم! كيف تعلم هذا؟" ـ "ليس بعد الآن! لقد شفي بعد الظهر" واندهشت وبالنّسبة لي كان هذا قويّ جدّا لأنّي فجأة علمت أنّي كنت أقاتل فيما كانت الطريقة صح فيما كنت منقادا بالحبّ، أو كلّمني الرّوح القدس، لقد فعلته لأقدّم شهادة في الغد فقط ولكن علمت أنّه عندما كنت أقاتل مع الطريقة الخاطئة، أنّ الروح القدس كان يقودنا لأنّنا كنّا الجواب لصلاتها في تلك الّليلة!! ولم أكن أنا من صلّى لإبنها! كان الشاب الجديد! ومنذ ذاك الوقت لي شهادات كثيييرة عن متى نخرج للإنطلاقة ونفعلها يظهر وكأنّه بلا حبّ لكنّ الحبّ ليس شعور الحبّ ليس دائما :"آهههه" والإنقياد بالّروح القدس ليس "ههه" لا! هو شيئ عمليّ جدّا : الله طلب منّا أن نفعله، إذا نفعله! وعندما نفعله يقودنا الروح القدس إن شعرنا به أم لا ولديّ كثيرا جدّا من الشّهادات عن هذا الأمر أمّا عن الحبّ. إذا ليس لديكم حبّ لن تقدروا على فعل أيّ شيئ! إذا تحرقون أنفسكم، لا يحسب لأي شيئ، فليس الموضوع أنّكم تحتاجون للحبّ لتخرجوا وتشفوا المرضى، لا تحتاجون إلى الحبّ للحياة ولكنّ الحبّ انسكب فينا بالرّوح القس، فهل أنتم مولودين ثانية؟ إذن لديكم الحبّ في داخلكم! ولكن عليكم أن تدعوه يخرج كيف؟ ليس بالجلوس في الكنيسة والإنتظار لا. عندما خرج يسوع ورأى الجماهير تحرّك بداعي الشفقة، متى ستختبرون الحبّ؟ عندما تخرجون... وهذا ما يحصل: لا تشعرون به قبل ما لكن حين تبدأون بالخروج، سينمو فيكم ولكن لديّ شهادات كثيرة مثلا كنت في السّويد مع ناس وقلت:"لنخرج، تريدون الإنطلاقة أوكي لنخرج، أخذت فتاة خارجا. أيضا، هو عمل تطبيقيّ فقط : كانت تريد أن تنطلق، كنت هناك، أخذتها خارجا. وماذا حصل عندما خرجنا، إلتقيت مع إمرأة التي قالت لها : "هووو، أنا بوذيّة !لا أؤمن بيسوع!، بالله والمسيحيّة ولكن...رأيت حلما منذ بضعة أيّام أتى ملاك إليّ وقال أنّي سألتقي مع شخص في الشّارع سيخبرني شيئا لم أسمعه أبدا من قبل وعندما هذا الشّخص يوققني أحتاج أن أسمع لأنّ ما سيقوله هو الحقيقة!!! لدينا شهادات كهذه!، شهادات كثيرة!، عندما نذهب خارجا، الله يقودنا!!!!!!! وليس عندما نجلس في البيت عاملين لا شيئ. لا، عندما نقوم ونعمل. فهكذا بدأت إنطلاقتي ولكن مرّت سنوات لم أفعل شيئا لأنّي لم أفهم في ذاك الوقت كم كان هذا قويّا!... ثمّ بعد سنين، كان شابّا في الدانمرك، صديقي الآن طومّي. لم يقد أبدا أحد للمسيح من قبل، لم يشف أبدا مريضا، لم يعمّد أبدا أحدا بالماء ولا بالرّوح القدس، تواصلت به ثمّ تعمّد وتقابل مع الله بطريقة قويّة جدّا! (كان فقط معمّدا كطفل في كنيسة وطنيّة فتعمّد وتحرّر وحدثت عدّة أمور في حياته)، إذا في ذات يوم كنت سأزوره فكتبت لي زوجته : "عند مجيئك‘ يريدك طومّي أن تأخذه خارجا في الشّارع فأرجو أنك تعمله!" فوافقت. فعندما كنّا نشرب القهوة بعد الطعام قلت لطومّي : "هلمّا بنا إلى الشارع!" افتكرت أنّ زوجة طومّي كتبت لي رسالة إلكترونية أن طومّي يريدني أن آخذه خارجا لأنّها تكلّمت معه بالموضوع لكنّه لم يتكلّم معها بالأمر...! بل كانت متعبة من خطابه المتكرّر كمجرّد كلام فكتبت لي كونها متعبة من مجرّد كلامه : "هل ممكن أن تأخذ طومّي خارجا؟" فكنت موافقا. بالخلاصة، أخذت طومّي خارجا لأطلقه، لأريه كيف يصلّي للمرضى بحث عن شخص و:"طومّي الآن أنت تصلّي" عندما صلّى طومّي لأوّل شخص مريض، "إنطلق" شيئ تغيّر في داخله، فذهب الخوف لأنّه الآن حاول! كان له خوفا لغاية ما أخذ الخطوة الأولى وتحقّق فعلا أنّها تعمل! عندما انطلق، تغيّر شيئ في داخله، وبدأ المحرّك "تففّ" يشتغل. ومنذ ذلك الوقت (حصل هذا منذ سنة ونصف) بات يصلّي كل أسبوع لأشخاص مرضى وتشفي. قاد هو وزوجته 18 شخصا للمسيح من خلفيّة غير مسيحيّة، بظرف سنة ونصف وسنتين : نالوا الخلاص، تعمّدوا بالماء، بالرّوح القدس ويعملون أكثر ممّا يعملوا هم!!! وهناك أناس من بريطانيا شاهدوا أشرطة فعلها أتوا إليه منذ بضعة أسابيع كانوا كاثوليك، نالوا الخلاص، تعمّدوا بماء بالرّوح القدس، أنطلقوا وعادوا إلى بيوتهم! هناك شخضا من أستراليا، الجهة الآخرة من الدانمرك، رأى أشرطته، قفز في طيّارة، طار من أستراليا للدّانمرك للقاء طومّي، أنطلق ثم عاد إلى أستراليا حيث يعمل مثله! فمن إنطلاقة حياة طومّي، نال 18 شخصا الخلاص وانطلق العديد العديد. منذ فقط شهر، كانت هناك مدرّسة علوم في الدّانمرك ذهبت إليه وإنطلقت، تابت بنفس الوقت لأنّها رأت الوضع أكثر من اللاهوت وتلاقت مع الله بالحقيقة صارت جذريّة ليسوع وظهرت شهادتها في أكبر جريدة مسيحيّة في الدّانمرك. كان لها صديقا آخرا أطلقته. هذا كان جالسا في الكنيسة منذ 25 سنة ولم يرى إلّا شخصا واحدا ينال الخلاص ولكن منذ ذلك الوقت منذ ثلاثة أسابيع يصلّي تقريبا كل يوم للمرضى فينالون الشّفاء! وقاد 3 أشخاص للمسيح وهذه الظاهرة تتفجّر في الدّنمرك الآن وفي جميع أنحاء العالم. منذ نصف سنة على موقعنا Thelastreformation ترون شابا إسمه بيتر في مدرسة الرؤّاد، شابّا من السّويد الذّي أتى إلى الدّنمرك أتى، أخذته خارجا، إنطلق وأيضا كأنّ محرّكا إبتدأ بالشغل في داخله، عاد إلى بيته في السّويد، والآن يسافر في كل أنحاء السّويد يطلق أشخاص في كل أنحائها تتكلّم عنه الجرائد، محطّات التّلفاز، رأى بيتر عدة أشخاص نالت الخلاص كتب في منذ يومين أنهم كانوا خارجا في الشّارع وكان هناك مهرجانا كبيرا في المدينة كانوا خارجا 12 ساعة وفي ذلك اليوم من 60 ل70 شخصا قالوا "نعم" ليصبحوا تلاميذا ويتبعوا ليسوع. إذا، هذا يتفجّر في كل أنحاء الأرض!!!!! ويعيش بيتر حياة رائعة ويطلق كثيرا من النّاس في كل أنحاء السّويد الآن! ولديّ شهادات كهذه، من أشخاص تنطلق في السّويد، في فنلندا، في هولّندا التّي كنت فقط فيها (ترونه في شريطنا الأخير)، أطلقت بضعة أشخاص، أطلقوا غيرهم من أطلقوا آخرين. أحدهم صلّى لإمرأة قامت من كرسي نقال منذ كم يوم فقط ! لم تكن تتمكّن من المشي من دون مساعدة منذ سنتين وقامت ماشية إلى بيتها!....... هذه الأشياء الأكثر قوّة التّي رأيتها أبدا! لأنّها كابتداء تشغيل محرّك فيهم فلا يعود لاهوتا بعد! الآن هو حياةو قوّة ما أتى به يسوع وهذا لا يقتصر فقط بالشفاء : رأيت أشخاصا كانت تتقاتل مع الشّك حول الله ثمّ أخذتهم خارجا وأطلقتها وبدأت بالبكاء :"آخ، هذا بغاية الرّوعة!" وكل محور حياتهم تغيّر، لم يتعلموا شفاء المرضى فقط لا، بل صلاتهم يريدون عيش القداسة لأن فجاة : الله هنا هو ليس فقط لاهوتا، هو حقيقي وبالتّالي، تريدون العيش بقداسة وتبدأون الصّلاة! تبدأون بالصّوم وهذا ينمو وينمو وينمو. يمكنني أن آخذ أيا من المسيحيّين أدرّبه أعلّمه بطريقة سهلة جدّا وأطلقه ليشفي المرضى ثمّ يبدأ بطرد الشّياطين، بقيادة الناس للمسيح، بتعميدهم، وأعتقد أن هذه "الإنطلاقة" ستغيّر العالم، هي تغيّر الدّانمرك الآن، تغيّر السّويد هولّندا، أماكن كثيرة الآن أيضا في أميركا وأماكن عديدة الناس تنطلق، وما الإنطلاقة إلّا التّلمذة، الشّيئ الوحيد الّذي نعمله خارجا في الشّارع! أخذ بضعة أشخاص خارجا والقول لهم :"تعالوا واتبعوني" إيقاف بضعة أشخاص وإعطاءهم الفرصة ليصّلاوا لأحد بقولنا : "الآن تصلّوا أنتم" لا أقف وأصلّي طالبا أن يعتقدوا أنّ صلاتهم هي الّتي تشفي المريض عندما هي صلاتي لا، اقف مشاهدا وجههم وما الّذي سيفعله الله : "ووو، لقد شفيت، ووو، لقد شفي" وهناك المسيحيّون مندهشين جدا :"هاااااا"! يمكنني أن آتي بشهادة أيام حول الإنطلاقة ترون أشرطة آخذ فيها مراهقين خارجا أطلقهم "هااا" أداة أستعملها ليس فقط لأتّصل بالناس لأني أعتقد أن يسوع يريدنا أيضا أن نستعملها كأداة تلمذة لندرّب ونشعل نار الله في الناس وأستعملها وأرى أنّ الله يؤكّدها وأراه يحبّها! ..... وإليكم شهادة، كنت في بولّندا منذ وقت قريب، وكنت جالسا بعد إجتماع يوم السبت مساء، كنت جالسا في Mc Donald مع بعض الشّباب من الكنيسة وكانت فتاتان تريدان أن تتقابلا مع الله، "هل تريدان أن تتقابلا مع الله؟" ـ "نعم" "هل تريدان فعلا؟" "نعم" " أوكي إفعلا كل ما أقوله لكما خلال ال10دقائق التالية وقد تمّ هل أنتما جاهزتان؟" ونظرنا إليّ كما كنت مجنونا. فقلت : "هل أنتما جاهزتان؟" "نعم" "قفا! إتبعاني" وخرجنا. وعندما خرجنا ركضت، أوقفت بضعة أشخاص وقلت : "عفوا، هل أنتم مرضى؟ هل لديكم وجع في مكان ما؟" ـ "نعم" وقلت للفتاة :"صلي صلاة قصيرا" ففعلت وشفي هذا الرّجل. وجدت أخرى، "هل تصلّي للفتاة ؟ الآن صلّي" وشفيت. بعد عشر دقائق، عدنا إلى الMc Donalds. عند عودتنا، كانت تلك الفتاتان :"هااا هااا واو" فجلستا وأخبرتا شهادتهما للأشخاص الآخرين حول الطاولة، كانتا على جمر! لأنّ الله قد استخدمهما للتوّ وهذا ما يتوق إليه الكلّ! دعوتنا ليست الجلوس رؤية غيرنا نحن مدعوّون لإختبار إستخدام الله لنا! لا شيئ أعظم من هذا، أن نختبر أن الله يستخدمنا وكانتا على جمر تام وغالبا لسنين عندما أردت انّ الناس تقابل الله كنت أدعوها إلى مؤتمر، إلى إجتماع حيث آمل أن نبيّا يقول لهم : "أنت!" وهؤلاء الأشخاص تتقابل مع الله! ولكن في أغلب الأوقات لم يتقابلوا معه في الإجتماع، لم يروه!!! في بعض الأحيان تقابلوا، في أغلب الأوقات لا ما أفعله الآن :"إذا تريد رؤية أنّ الله حقّ وتتقابل معه"، أقول فقط :"تعال واتبعني"، نذهب إلى الشارع بحثا على أشخاص مرضى. لأنّ هنا، سوف ترون شيئا يحصل كلّ مرة!!!!!!!!!! هنا في كلّ وقت، الحياة تتغيّر! إذا، إستعملوا هذه الأداة لوضع الناس على جمر. ما حدث في Mc Donalds في بولندا أنه في تلك الليلة كمّلتا وصّلتا لفتاة فشفيت وأتت إلى الكنيسة يوم الأحد أعطت حياتها ليسوع! كانوا في الكنيسة معها أخوها، رفيقها وأمّها ثمّ خرجت، تعمّدت بالرّوح القدس وأعطت شهادتها لكلّ الكنيسة! إذى نال شخصا الخلاص في تلك اللّيلة وتجيّشت الناس لأنّي أمضيت 10 دقائق أخرج وأطلق منهم هذه أداة قويّة! وأريد القول لكم، أنتم من يعرف كيف يخرج، يوقف المرضى ويصلّي لهم إستعلوا هذه الأداة لتجيّشوا النّاس. صديق لي من الدنمرك إتّصل بي منذ يومين : "طوربن، هذا قويّ جدّا! هذا ما سأفعله من اليوم فصاعدا! هذا قوّي جدّا!، ذهبت إلى الكنيسة وبدأت التكلّم عنه، وهناك امرأة أتت إليّ : كان تحبّ الله لسنين عديدة لكنّها فقدت الحب أتت إليّ وأخذتها خارجا، أطلقتها والآن هي على جمر مجدّدا!!!!! هذا قويّ جدا!".نعم هو! وأريد أن أقول : " هل تعلمون كيف تفعلون هذا؟ إذن، خذوا أشخاصا آخرين ودرّبوهم، خذوهم واطلقوهم. والآن أريد أن أصل إلى الأشياء العمليّة. كيف تفعلونه عمليّا! "تتعلّمون بالعمل" و"الإيمان كالعضل"، ينمو عندما تستخدمه. المشكلة في الكنيسة اليوم أنّهم لم يجرّبوا أبدا عضلاتهم ومتى لزم رفع شيئ ثقيل فشلوا لماذا؟ لأنّهم لم يستعملوا أبدا عضلاتهم أو لم يستعملوها إلّا لرفع أشياء ثقيلة : مثلا، غالبا ما يبدأون بالصّلاة للنّاس داخل الكنيسة ويصلّون للأكثر مرضا من حصلوا على صلاة ألوف المرّات وهم الوحدين الذين نالوا صلاة. وهذا أسوأ مكان يمكنكم البدئ فيه! بسبب التديّن الكبير في الكنائس كما التقليد. هناك تصلّون صلاة طويلة وداخل الكنيسة تظّنون أن الله سمعكم بسبب الصّلاة الطّويلة لا، عليكم الذّهاب خارج الكنيسة لتبدأوا، إذهبوا وانظروا، "أنا معكم"، قال يسوع. خارج الكنيسة الناس بعقليّة مختلفة لا "هوو" كأن الله سمعهم بسبب صلاة طويلة وأمور كثيرة ويفتكرون :" ووو يا ألله الآن تشفيني الآن" لا، في الخارج هو أسهل بكثير. مكان آخر هو عند الأقارب ولكنه ليس سهلا فإذا فشلتم سينظرون دائما إليكم ويفتكرون : "آه، صلّى صلاة خاطئة ولم يحدث شيئا" ولهذا السبب غالبا ما هو صعب جدّا مع الأقارب وغالبا ما هو صعب جدّا مع أناس حولكم في الكنيسة ولكن حين تخرجون لأشخاض تجهلونهم حينئذ يختلف الوضع لأنّهم لا ينظرون إليكم ويفتكرون:" مهلا، هل لديكم موهبة الشفاء؟" يجهلون عن موهبة الشّفاء، لا ينظرون إليكم ويعرفون أنّها المرّة الأولى تعملونها لا، ينظرون إليكم بطريقة مختلفة تماما وبفضل هذا أيضا، هو أسهل لهم ليستقبلوا! شيئ آخر سهل خارج الكنيسة هو أنّكم إذا فشلتم، تذهبون ولا ترونهم مجدّدا! لن تتقابلوا معهم كل يوم! ولهذا السّبب هو أسهل أن تبدأوا مع ناس تجهلونها. فاسعوا له أيضا، الإيمان كالعضل، إذا وزن هذا 50k أعجز على رفعه ولكن أقدر على رفع 5k. فماذا أفعل؟ هل أصرّ على رفعه ؟ ثم دائما :"آخ ليس لي أي إيمان، لست كفوءا، أعجز على رفع أي شيئ..." لا..تقدرون رفع الكثير! يمكن ليس50k الآن! لكن هذا لا يعني أنكم تعجزون على رفع أي شيئ وهذا غالبا ما نفعله : نبدأ بالأشخاص التي لها أصعب مرضا داخل الكنيسة!... ولأنّنا لا نتمكّن من رؤية هذا الشخص يشفى نعتقد أنّنا نعجز على شفاء أي شخص ما!!! بل تقدرون! أن تعطوا شفاء! إذا لكم إيمانا لتنالوا الخلاص، لكم إيمانا لتشفوا المرصى! "ولكن هل أحتاج إلى أن أتعمّد بالرّوح القدس وبالماء سابقا؟" "لا، لا تحتاجون"، هو مهمّ، سوف أتكلّم عنه لاحقا، ولكن لا تحتاجون إليه... إذا لديكم إيمان لتنالوا الخلاص، لديكم إيمان لتشفوا المرضى. بل كثيرون يبدأون بل50k، ويتعثّرون. أتركوه أخرجوا، إختبروا شيئا جيّدا ونمّوا إيمانكم. إبدأوا ب 5k، ثمّ ، بعد ما تتكوّنون ب 5k، إذهبوا إلى 10k، بعد ما تتكوّنون ب 10k، تذهبون إلى 20k ثمّ تقدرون رفع 50k. هكذا ينطلق الكثير من الناس! . إعتبروا إيمانكم كأنّه عضل، لا ينمو إلا بالإستعمال هل هناك شيئ تعجزون رفعه؟ فاذهبوا إلى آخر واشرعوا برفعه. ما هم ال5k، ما هم ال20k؟ إذهبوا إلى الشّارع، إبحثوا عن بعض الأشخاص، ممكن شباب، إذهبوا إليهم واسألوهم : "عفوا! أعذروني، هل لديكم ألم في الجسد في ناحية ما؟" إبحثوا عن شخص عنده ألم في الظّهر، في الكتف، أي مكان، ثمّ ضعوا يدكم : إذا الكتف، ضعوا يدكم عليه، "كيف سأصلّي؟ صلّوا صلاة قصيرة". ليس كيف بل صلّوا! لكن صلّوا بإسم يسوع، "أقول للكتف إشفى بإسم يسوع" ثمّ حاولوا. إن لم تنجحوا في المرّة الأولى، حاولوا مرّة أخرى "كن معافا بإسم يسوع" وجرّبوه. ربّما لا تحسنوا رفع 5k ، ربّما تحسنوا رفع 1k فقط فصلّوا 5 مرّات، عندئذ تكونون قد رفعتم ال 5k... أرأيتم؟ فإذا لم يشفوا من أول مرّة، صلوا مرّة بعد وبعد وبعد وفجاة "واو شفيوا!!!" وأنتم "واو شفيتم!" إذا، إبحثوا عن أحد ظهره يؤلمه ظهره إذهبوا لهم وقولوا "عفوا، هل أحدكم مريض؟ "هل لديكم ألم في مكان ما؟" فإن قالوا "نعم" "OK ممكن أن أصلي لكم، ستأخذ ثانينين"ـ "OK فتضعون يدكم"يا الله أصلي أنّك ستشفي الظّهر بإسم يسوع، يا ألم إذهب فورا" ـ "إفحص نفسك" ما يحصل غالبا هو أن المرّة الأولى : "لا" ثمّ تصّلون مرة جديدة ثمّ "مهلا، صار أحسن" وعندما تسمعون "صار أحسن" يرتفع الإيمان فيكم وتصلّون مرّة أخرى ويذهب الألم تماما! وأيضا، لا تصلّوا صلاة طويلة، مثل : يا ألله، أشكرك، يا الله أنت قدوس، عظيم!" ألله لا يسمعنا بسبب طول صلواتنا. إن صلّيتم صلاة بطول دقيقة لم تشفي من المرّة الأولى شفاء تام، تسألون "هل يمكنني أن أصلّي بعد؟" الكثير سيقول "عفوا لا أملك وقتا" ويذهبون! لكن إذا صلّيتم صلاة صغيرة :" يا ألله أكشرك لأنّك ستشفي الظّهر بإسم يسوع"، والآن؟ لا "يا ألم إذهب الآن! والآن؟" "لا" " يا ألم إذهب الآن!" "آه الآن صار أحسن" " آلم آمرك آخر مرّة آمرك أن تذهب الآن بإسم يسوع!""مهلا! الآن شفيت!" إذا صلّيت أربع مرّات بعشرين دقديقة، إذن صلّوا صلاة قصيرة، لا تغلقوا أعينكم، فقط هذه نصيحتي، صلّوا صلاة قصيرة فقط ثمّ انظروا إلى وجههم ما يحصل بعدئذ لأنّ بوجههم يمكنكم رؤية "واو ذهب!" إذن بالوجه يمكنكم غالبا رؤية ما حصل إذن هذه هي نصيحتي :"لا تذهبوا لهم وتقولوا :"عفوا، أنا مسيحي من الكنيسة الفلانيّة" أوكي، ممكن أن تفعلوا هذا في أمريكا، في الدّنمرك لا أذهب وأقول "أنا مسيحي" عندما كنت في أمريكا، وجدت أنّه من الحسن أن تقوله بعض الأحيان. إذن جدوا طريقتكم الخاصة في الدّانمرك وفي العديد من الأماكن الأخرى أقول :"عفوا ألديكم ألم في مكان ما بالجسد؟" فإذا قالوا "لما؟" "ألديكم ألم في الكتف في الظّهر في مكان ما؟" "نعم في الظهر لما؟" "لأنّنا رأينا أشخاصا شفيت!" أيمكنني أن أصلّي لكم، ستأخذ ثانيتين ثمّ ضعوا يدكم فقط وصلّوا! إذا، إبتدأوا ببسمة، "عفوا؟ ممكن أن أسألكم شيئا؟ لديّ سؤال مضحك، هل لديكم ألم في مكان ما في جسدكم؟" إسألوهم هذا! ثم تكلموا عن الألم لا تتكلموا عن يسوع في البداية ولا عن الكتاب المقدس ولا عن الكنيسة! بل عن الألم "أين لديكم؟" "منذ زمن طويل لديّ هذا الألم" "أوكي" لأن بعدئذ يهدأوان ويعرفوكم أكثر! إذا أتيتم في البداية وقلتم "يسوع" سيقولون :"مهلا! ماذا تريد؟" إذن تعالوا،"عفوا؟ هل لكم ألم في مكان ما؟ ثم.. صلّوا لأجلهم وعند الشفاء يكمنكم القول "إسمع! ما حدث هنا مكتوب في الكتاب المقدّس أنا مسيحي ويسوع يقول...وشاركوهم بالإنجيل إذا ليس لهم ألم وسألوا :"لماذا؟" قولوا فقط "لأنّي مسيحيّ، نصلّي للمرضى" ثمّ تكلّموا معهم عن الله! هذا غالبا ما أفعله. شيئ آخر هو أنّ الناس تسأل غالبا : "كم مرّة تصلّون عندما لا تشفى النّاس من أوّل مرّة؟ هذا شيئ عليكم أن تشعروا به عندما تكونون هناك.. لأنّ مع بعض النّاس هم أوكي وتكملون، في مرّات أخرى، أدعو الناّس إلى البيت ونكمل نكمل ونكمل بالصّلاة حتّى الإختراق لكن لا يمكنكم أن تعملو كذلك في الشّارع! ففي بعض الأحيان أسألهم : "إذا تريدون، هذه بطاقة زيارة ويمكننا أن نصلّي لاحقا". شيئ آخر أنّي لا أقول لهم أنّ النّاس لا تشفى إذا لا تشفى للوقت. لأنّ لديّ العديد العديد من الشهادات حيث يظهر أنّهم لم يشفوا للوقت عندما في الحقيقة شفيوا! أذكر منذ وقت قصير كنت في السّويد مع بضعة أشخاص في الشارع وقائدة تسبيح الكنيسة. رأيت فتاة بالجانب الآخر من الشّارع وقلت لقائدة التسبيح :"تعالي معي الآن نذهب هناك! الله، الله يريد أن يعمل شيئا" شعرت أني منجذبا إليها. ذهبنا وقلت لها :"عفوا؟ "هل لديك ألم في الجسد في مكان ما؟" قالت فقط "لا"، "هل أنت متأكّدة؟" " نعم" كنت مندهشا ولكن جال فيّ :"هل لديك ألم في المعدة؟" "لا" فكنت كالّذي : " آه أوكي ولكن ممكن أن أصلّي لك؟" "نعم" لا شعور لا شيئ، فصلّيت "إلمسها يا ألله أشكرك" شعرت بنفسي منجذبا فعلا إليها فسألتها " ماذا اختبرتي؟" "لا شيئ""لم تختبري شيئا؟"" "لا"فكنت واقفا هناك مع قائدة التسبيح بتوقع أن أريها شيئا رائعا ولم يحصل شيئا!... (وهناك:"أووووه أوكي" وما كان التكلّم سهلا ليست جيّدة بالإنكليزية) فقلت للقائدة : "تكلّمي معها فقط عن يسوع" وكنت :"آه لا!" وأردت طمر حفرة وأرحل أو ما هنالك لأنّي كنت كالّذي :"واه" كان إختبارا أريد نسيانه... ولاحقا حاولت نسيان هذا الإختبار. أتذكر الأشياء الجيدة، أنسى الأشياء السيّئة هذا منهجي، أستعمل الجيدة لأنمو أنسى السيئة أنسى السيّئة وحاولت نسيان هذا الإختبار لكن عدت إلى نفس المدينة بالسّويد بعد شهرين وقالت قائدة التسبيح :"هل تذكر تلك الفتاة التّي صلّينا لأجلها منذ بضعة أشهر؟" فقلت لها :"حاولت أن أنسى ولكنّك تذكّريني به، الآن أتذكر، أوه، لماذا تحرّكين الجرح؟" وقلت :"نعم أتذكّر!" "نعم هذا رائع معها!" "لم أذكر أنّه كان رائعا"!؟ فقلت : "ماذا؟ لا! ماذا تعنيه؟" "لم تسمع به؟""أسمع ماذا؟""بعد شهر كنت في المدينة أمشي وفجأة أتت راكضة إليّ من محلّها وقالت لي : "أحتاج لأن أكلّمك، أحتاج لأن أكلّمك! هل تذكرين حين أنت والشّاب الدنمركي صلّيتم لي في الصّيف؟""نعم""سألني عن ألم في المعدة وقلت "لا"، لي ألم بكلّ حياتي ولكن خفت أن أعترف به" وعندما صلّى نلت الشّفاء ولم تعاودني المشاكل منذ ذلك الوقت، ثم صلّى لأجلي أيضا وسألني إذا تقابلت مع الله قلت "لا" لكنّي تقابلت فعلا مع الله ولي شهر أفتكر به!!!" فعندما قالته لي كنت :"ووو" فالإختبار الذّي حاولت نسيانه، أتى الله وقالت :"هل تريد مقابلتها؟""ماذا تعنين؟" "نحن أصدقاء الآن وتأتي لرؤيتنا""نعم إتّصلي بها!" وأتت وتقابلت مع الله مجدّدا. فما اعتقدت أنّه إختبارا سيّئا كان شهادة رائعة! لو أنّي كنت قد ذهبت قائلا :"لم يحصل شيئا"، لكنت قد أعطيت شهادة خاطئة، لو قلت :"لم يحصل شيئا" لأنه حصل الكثير..... ولديّ شهادات أخرى كهذه حيث اعتقدت أنّه لم يحصل شيئا ولكنّه حصل. إذا، أقول "عفوا، أيمكنني الصّلات لأجلك؟" ثمّ صلّوا وإذا لا يتمّ الشفاء للوقت تماما، أعطوهم بطاقة زيارة، أعطوهم الإنجيل، تكلّموا معهم ثمّ قولوا : "إن أردتم أكثر، نقدر أن نتقابل مرّة ثانية إتّصلوا بي" واصرفوهم وانظروا الله يعمل بهم وأيضا تتعلّموا بالعمل! إبحثوا عن طريقتكم الخاصة لمقاربة النّاس، لا "كيف" بل إعملوه! أطيعوا الله وأوّل ما تنطلقوا وتتعلّموا فعله خارجا في الشّارع، عندئذ تعلمون وتستخدمون العضل، عندئذ يصير أسهل لتصّلاوا لأعضاء العائلة لأشخاص في مقرّ عملكم، لأشخاص في الكنيسة، لأنكم الآن إستعملتم العضل، ثمّ ها أنتم مدرّبين ولاحقا تتمكّنون من رفع الأشياء الأكبر والأشياء الأقوى. إذن، أيضا، إتبعوني كما أتبع يسوع، إن لكم الإيمان للكبيرهياّ! لكن للغالبية بدئ صغير إبدأوا، أخرجوا، إبحثوا عن مريض، ضعوا اليد عليه وصلّوا. عندما رأيتم الأوّل ثمّ التّالي ثمّ...ينكسر الخوف وبعد ساعات قليلة!... ممكن أن تكون أشياء كبيرة!!! كصديقي بيتر الّذي أتى من السّويد، قلت لهم : إبدأوا صغيرا وابتدأوا صغيرا ثمّ قالوا :"هناك أحد في الكرسي النقّال" ـ "لنبدأ صغيرا" وفعلنا. في الغد كانوا لوحدهم عندها ذهبوا لشخص في كرسي نقّال فقام مشفيّا كان بنوع ما جيّدا أنّي لم أكن هناك لأن لو كنت هناك ذاك اليوم لكنت قلت لهم :"لنبدأ صغيرا" ولكن بعد مرّة لا تختصروا على قولي بل استخدموا ما لديكم. الأكثر أهميّة هو أنكّم تنطلقون = عمل ما أمركم الله الآن هو الوقت أن تعملوه : سمعتم التعليم عن ما نحن في المسيح لا تحتاجون إلى موهبة الشّفاء فهو دعا الكل ليفعلوه. هو دعاكم، سمعتم عن المعرفة، عن الطاعة، عن أنّ الموضوع ليس حول المعرفة، بل حول الطاعة، تعلمون الآن أن الإيمان هو كالعضل، ينمو عند استعماله، الآن تحتاجون أن تستعملوه. إذن سأعطيكم إمتحانا. الأسبوع المقبل، عليكم أن تنطلقوا. صلوا لبعض الناس وشاهدوهم يشفوا ...! ما أشجّعكم أن تفعلوا : أخرجوا إلى الشاّرع، إبحثوا عن 3 أشخاص مرضى على الأقلّ لم تلتقوا بهم أبدا سابقا، إذن إذهبوا إليهم قولوا :"عفوا، أحتاج إلى أن أجد شخصا مريضا هل لأحد ألم في مكان ما؟" إبحثوا عن متألمين الأصعب ليس الصّلاة لأجلهم، بل أن تجدوهم غالبا ما عليكم أن توقفوا 10، 20أو 30شخصا قبل وجود أحد لكن تتعلّمون الشّجاعة كذلك إبحثوا عن أحد وقولوا :"عفوا هل لديك ألم؟" عندما تجدون أحدا له ألم، تضعون الأيدي عليه وإذا لا يشفى في الأوّل، لا تتوقّفوا!، صلّوا ثلاث مرّات على الأقلّ إذن إبحثوا عن ثلالة أشخاص متألّمين وصلّوا على الأقل ثلاثة مرّات لأنكم بعدئذ ستندهشون سترون أنّكم تتمكّنون من رفع هذا، سترون أنّ هؤلاء الأشخاص يشفون! وستنطلقون!!!!!!! وهذا سيغيّر حياتكم! لا تحتاجون لأشخاص آخرين ليطلقوكم، مثل صديق ي Don الأمريكي، عندما كنت لأذهب هناك "طوربن، تعال واطلقني أتطلّع لهذا"، ثم : "طوربن أتطلّع لهذا لكن لا يمكنني الإنتظار لكنّ أريد الإنتظار لأنّني أريد أن تطلقني" لكن الأسبوع التّالي كتب :"طوربن لم أقدر، خرجت لوحدي وشفي الكثير من النّاس والآن أطلق أشخاصا آخرين!" إذن بأخذ بعض التّعليم بسماع ما أقوله لكم فقط، تستطيعون أن تخرجوا وتفعلوه، لا تحتاجون لأشخاص آخرين ليطلقوكم. تقدرون فعله كالشّاب من الهند في الشريط كما قلت المرة السابقة خرج فقط وفعله. أنتم أيضا إن لم تكن لكم المؤهّلات، إبحثوا عن أحد له إيّاها، يقدر أن يطلقكم، أن يساعدكم. يمكن أنّهم لم يصلّوا لأحد من قبل لكنّ لهم شجاعة أكثر لمقاربة النّاس، فاعثروا عليهم. والله تكلّم معي البارحة عن الدّروس السّتة الأولى في مدرسة كتاب المقدّس لأنشرها. فهذا الدّرس والخمسة الأخرى هي للكلّ خرجت على الشبكة العالمية الآن فلا تضطرّوا أن تدخلوا مدرسة الرّواد لرؤية هذا الدّرس. وما أريد قوله هو أن خذوا هذا الّدرس، إبحثوا عن بعض أشخاص في كنيستكم، مسيحيّ تعرفونه له شجاعة أكبر من التّي لكم، ليرى هذا التّعليم ثمّ قرّروا : "الآن نخرج ونحاول" وافعلوه فقط."نعم لكن هل أقدر أن أصلّي للنّاس إن كنت أيضا مريضا؟" إذ كنت مريضا فإذا تحتاج أن تفعله! "أعطوا يعطى لكم" إن أعطيتم خبزكم للجائع ستشفى جراحاتكم يقول الكتاب المقدّس. أعتقد أنه مهمّ كثيرا إن كنتم مرضى أن تدرّبوا عضلكم بصلاتكم لأشخاص آخرين. نعم! تقدرون الصّلاة لأشخاص آخرين لو أنتم مرضى. نعم! لو لم تتعمدوا بعد بالروح القدس نعم! تقدرون الصّلاة لو لم تعتعمّدوا بعد بالماء، نعم! تقدرون لو تصارعكم بعد أمور، لأنكّم عندما تبدأون بالإنطلاقة، ستساعدكم لعمل أمور أخرى. ولكن المعموديّة بالماء مهمّة كما وأمور أخرى سأتكلّم عنها المرّة القادمة لأنّ هذا سهل جدّا ولكنّه مهمّ أن يكون الإنجيل معنا. مهمّ أن نعرف ما هو الإنجيل! في المرّة القادمة سأتكلّم عمّا هو الإنجيل. سأستفزّكم فعلا وسترمون أمورا كثيرة خارجا ولكن الآن نبدأ بالشّفاء : إذن أنتم تخرجون، أشجعّكم!!! أبارككم، أرسلكم خارجا بإسم يسوع خذوا الأسبوع القادم، صلّوا لأوّل مريض فيشفى! إنطلقوا! إبدأوا باستخدام إيمانكم! إذا تعثّر عليكم فعله لوحدكم، إبحثوا عن شخص بالقرب منكم يقدر أن يساعدكم. وإذا ليس لديكم أحد ما، يمكننا أن نرتّب أشخاصا من حولكم ليطلقوكم، لنا هذه الخدمة الآن في بولّندا، السّويد، الدّنمرك وعدّة أماكن أخرى وأعتقد أنّ في المستقبل القريب هناك أشخاصا لنا في كل أنحاء العالم يمكنهم إطلاق آخرين. ولكن الآن بالظبط ليسوا لدينا فابحثوا عن أحد ما وعندما تتعلّمونه أكتبوا لي. فأنا مستعدّ أن أطلق أشخاصا آخرين وعندئذ نقدر أن تستخدمكم ونرسل لكم أشخاصا آخرين لتساعدوهم كي ينطلقوا. إذا أشجّعكم، أخرجوا وأتطلّع كثيرا إلى نوال كثيرا كثيرا من الشّهادات من كلّ أنحاء العالم أنّ أوّل شخص شفي من خلالكم، والشّخص الثاني لاحقا، ولاحقا ينمو عضل إيمانكم، ثمّ أشياء أكبر، ثمّ أشياء أكبر ثمّ تقودون أشخاصا للمسيح، ثمّ تعمّدوهم بالماء، ثمّ تعمّدوهم بالرّوح القدس وتبدأ كنائس جديدة، شركات محبّة جديدة. إذن، إبدأوا بالخطوة الأولى : أخرجوا وتعلّموا شفاء المرضى بأخذكم الخطوى الأولى إنطلقوا! ثمّ في الدّرس المقبل سوف آخذ وقتا، كثيرا من الوقت لأتكلّم عن الإنجيل: ما هو الإنجيل كي لا تنخدعوا، ما هو الإنجيل كي تعطوا الإنجبل الصّحيح للآخرين كي لا ينخدعوا. كذلك، سوف نرى مسيحيّين أقوياء الّذين يتوبون يتعمّدون بالرّوح القدس، يحملون الصّليب ويتبعون يسوع. منتظرا شهاداتكم،الله بيارككم