كان ينبغي لي أن أكون أكثر إستعداداً لأجلكم يا أصدقاء
الوضع بدأ يخرج عن السيطرة قليلاً
أجل أنت محق
في نفس الخط, هناك مباشرة
لدي هذا الولع الشديد ب
ليس فقط في القطع الفريدة و المستقلة
بل كامل مجموعة من القطع
من الأسباب التي تجذبني إلى المجوعات
هو كونها تشكل الطريقة التي
ينظر من خلالها الفرد
أو المؤسسة إلى العالم
و هي أشبه بهذه كبسولة الزمنية الصغيرة
للأشياء كانت تهم أحد الأفراد
و لذا فأنني أستهلكت الكثير من الوقت
في البحث عن شخصيات الناس داخل مجموعاتهم
و عندئذٍ ربما محاولة إثارتهم في المجموعة
ما سر أهمية هذه الأشياء
إذن أول مجموعة تلقيتها هي
التذي كان عبارة عن متحر للكتب التاريجية و فن العمارة
في وسط مدينة شيكاغو
أما المجموعة الثانية التي أشتريتها كانت دكتور شمع
كان متجر لبيع الأسطوانات في هايدي بارك
و هو حي في الناحية الجنوبية
لا أعرف كم عدد البومات
ستة الآلآف
ثمانية الآلآف
العديد منها
أما المجموعة الثالثة كانت شرائح فوانيس زجاجية تابعة لجامعة شيكاغو
أنا أستخدم هذه الشرائح الزجاجية لتدريس الفن و التاريخ أحياناً
في بعض الأحيان أعتبرها جزءأً من عمل فني
أو أنها أصبحت أعمال فنية بحد ذاتها
في حالة مجلات جيت
لقد أخذت مجموعة كبيرة من مجلات جونسون للنشر
هذه هي مجلة جيت
لدينا ما يقارب أثنا عشر منشور غير مجلد
لقد كنت أجلدهم و أصنفهم حسب اللون على مدى عقود من الزمن
إنه مثير, هذا النوع من العمل
لإنه يثير التساؤل حول الطباعة بالأبيض و الأسود
عندما تؤدي وظيفتها كواحدة
فأنها ليست بالضرورة تعمل كالأرشيف
بل في الواقع أن هذا ما أمله
التاريخ و المحتوى المحمل دخل الكتب
سيكون بإنتطار الناس أن يستخرجوه
فالمجلة كانت تقوم بعمل الحاضر
لم تكن تسعى لعمل أرشسيف
لكن من المذهل كون هذه المجلدات شكلت حقبىة التسعينيات