1 00:00:09,001 --> 00:00:11,001 أحبّ الفنادق. 2 00:00:11,635 --> 00:00:16,265 أحب الفنادق لأنها منشآت حيّة و متنفّسة. 3 00:00:17,217 --> 00:00:22,387 الفندق يحمل وعد المغامرة و الرومنسية كل يوم 4 00:00:22,407 --> 00:00:28,555 إثارة، غموض، خيانة، شؤون القلب، إرتباطات خطيرة 5 00:00:28,555 --> 00:00:31,365 أين لكم أنت تجدوا هذا عدا في حكاية أو فيلم؟ 6 00:00:34,160 --> 00:00:40,477 اليوم، أريد أن أحدّثكم عن تحدي انشاء فندق 7 00:00:40,477 --> 00:00:45,307 يحتوي كلا الحياة و المغامرة، و أيضا هو مكان لديه روح 8 00:00:47,571 --> 00:00:52,061 أعتقد أننا كلنا زرنا فندقاً لم يكن له روح. 9 00:00:53,662 --> 00:00:58,292 ربما كانت تجربة جهنّمية، أو كانت هكذا ، ربّما 10 00:00:58,292 --> 00:01:02,706 لم تكن بمقدار توقعاتكم لهذا المفرّ الرائع، 11 00:01:02,706 --> 00:01:04,286 و خاب أملك. 12 00:01:05,354 --> 00:01:08,854 أنا كنت جزءاً من تكوين فندقٍ لم يكن له روح. 13 00:01:10,514 --> 00:01:12,968 ام يعد جزءاً من مجموعتنا، 14 00:01:12,968 --> 00:01:16,098 لكن لم يكن ذلك بسبب عجزٍ بالمجهود، 15 00:01:16,098 --> 00:01:19,712 لكن هناك أشياء حصلت في العمليّة، في خلال التصميم، 16 00:01:19,712 --> 00:01:22,226 في خلال التطوير أجرينا مساومات، 17 00:01:22,226 --> 00:01:25,745 و في النهاية، الفندق لم يلتقط 18 00:01:25,745 --> 00:01:28,708 خيال و سحر الموقع، 19 00:01:28,708 --> 00:01:30,858 و خاب أملي بشدّة. 20 00:01:33,128 --> 00:01:37,648 آخذاً ذلك للقلب، أصبحت تلميذ الفنادق. 21 00:01:37,648 --> 00:01:40,944 أقسمت أن لا يحدث ذلك مجدّداً، على قدر الإمكان. 22 00:01:41,436 --> 00:01:42,992 ترعرعت حول الفنادق، 23 00:01:42,992 --> 00:01:46,773 و بنينا عدداً من الفنادق من الأسفل للأعلى - 24 00:01:46,773 --> 00:01:52,143 بهذا أعني من الفكرة الاولى عن ما قد يصبح الفندق - 25 00:01:53,069 --> 00:01:58,929 خلال التّصميم، خلال الإنشاء، خلال الإفتتاح و العمل. 26 00:01:58,929 --> 00:02:02,436 اليوم، أودّ أن أشارككم هذه الأفكار 27 00:02:02,436 --> 00:02:05,286 عن كيفيّة تكوين فندقٍ بروح. 28 00:02:06,459 --> 00:02:12,439 الرّوح معرّفةٌ كشيءٍ غير ملموس، غير فيزيائيّ. 29 00:02:13,275 --> 00:02:16,935 هي أيضاً تقترح رابطاً مع روحٍ أعظم. 30 00:02:17,855 --> 00:02:24,115 لذا إذا كان لفندقٍ روح، قد يحتوي على حياة أبعد من جدرانه الفيزيائيّة. 31 00:02:25,266 --> 00:02:27,026 لنسمّي هذا عاطفة. 32 00:02:27,869 --> 00:02:31,409 عرّفنا أربع عوامل للعاطفة: 33 00:02:32,142 --> 00:02:33,382 تصميمٌ رائع، 34 00:02:34,434 --> 00:02:35,794 إحساسٌ بالمكان، 35 00:02:37,001 --> 00:02:40,607 رابطٌ أو قيد جزءٍ من جماعة 36 00:02:40,607 --> 00:02:42,667 حيث يوجد الفندق، 37 00:02:42,667 --> 00:02:44,840 و أخيراً و الجزء الأهم، 38 00:02:44,840 --> 00:02:48,810 أن يوحي الفندق بمودّة عظيمة أو حبّ 39 00:02:48,810 --> 00:02:51,370 من خلال و من أجل العاملين هناك. 40 00:02:52,370 --> 00:02:55,290 ماذا نقصد بتصميمٍ رائع؟ 41 00:02:58,323 --> 00:03:03,673 التصميم الرائع قد يكون كبيراً، قد يكون صغيراً، قد يكون مترفاً، غير مترفٍ 42 00:03:03,673 --> 00:03:06,701 قد يكون عصريا، قد لا يكون عصريّاً 43 00:03:06,701 --> 00:03:12,511 في أفضل عالمين ممكنين، الفندق يندمج مع بيئته. 44 00:03:12,511 --> 00:03:17,072 يعيش بانسجام مع منظرٍ طبيعي أو منظر مدينة 45 00:03:17,072 --> 00:03:19,200 يوحي بأنّه ينتمي إلى هناك. 46 00:03:20,987 --> 00:03:27,247 الفندق الذي يوحي بإنتمائه لمحيطه 47 00:03:29,388 --> 00:03:34,288 كذلك قد يوحي بسماتٍ 48 00:03:34,288 --> 00:03:35,579 تكاد أن تكون بشريّة. 49 00:03:35,579 --> 00:03:38,814 قد تكون ساحرة، قد تكون حميمة، قد تكون بديعة. 50 00:03:38,814 --> 00:03:44,634 هذه الأشياء التي تجعله (الفندق) يوحي بجزءٍ من المقصد، 51 00:03:44,635 --> 00:03:46,255 كأنّه ينتمي هناك. 52 00:03:48,122 --> 00:03:50,997 عندما بنينا فندقنا الأوّل من الأرض للأعلى، 53 00:03:50,997 --> 00:03:53,203 كنّا في لوس كابوس، المكسيك، 54 00:03:53,203 --> 00:03:56,753 و وقفت على تلك الأرض المطلّة على المحيط. 55 00:03:56,753 --> 00:03:58,933 تستطيعون رؤية الأسماك تسبح في الأسفل 56 00:03:58,933 --> 00:04:02,118 و السمك الإستوائي يسبح في الأسفل و الشعبة الأرجوانية. 57 00:04:02,118 --> 00:04:04,958 الطيور البحريّة كانت تحلّق في الأعلى. 58 00:04:04,958 --> 00:04:09,007 فكرتي الأولى كانت:"أرجوك، لا تستطيع إفساد ذلك." 59 00:04:09,007 --> 00:04:11,940 كيف نحسّن الموقع الطبيعي هنا 60 00:04:11,940 --> 00:04:14,460 لجعل هذا الفندق يوحي بانتمائه هنا؟ 61 00:04:17,070 --> 00:04:23,670 يقولون أنّ مقبض الباب مثل مصافحة المبنى. 62 00:04:25,394 --> 00:04:29,404 ننجذب طبيعيّاً لتلك الفنادق التي تحتوي على المقياس البشري، 63 00:04:29,404 --> 00:04:33,226 التي تشعرك أنّها تحتضنك، 64 00:04:33,226 --> 00:04:37,666 التي تشعرك أحياناًً أّنك بالمنزل، لكن أحياناً ليس بالمنزل. 65 00:04:38,695 --> 00:04:41,965 لأنّك تستطيع ترك همومك و قائمة مهامك وراءك. 66 00:04:43,744 --> 00:04:47,184 من الناحية المثاليّة، فكّر بالإمكانيّات. 67 00:04:47,184 --> 00:04:50,454 فكّر بالتغييرات التي تريد صنعها في حياتك. 68 00:04:50,454 --> 00:04:53,397 فكّر بكيف قد تكون إنساناً أفضل. 69 00:04:54,225 --> 00:04:58,213 كلّ هذا ملهمٌ بدفء، بجمال، بشخصيّة 70 00:04:58,213 --> 00:05:00,803 الفندق في محيطه. 71 00:05:04,248 --> 00:05:07,518 في موقع مثالي، 72 00:05:08,262 --> 00:05:11,482 الفندق أيضاً فعّال. 73 00:05:13,044 --> 00:05:15,289 المصمّم فيليب ستارك قال، 74 00:05:15,289 --> 00:05:21,369 "الفندق الرائع يضمّ الذكاء، الحضارة، الفعاليّة، الراحة، 75 00:05:21,369 --> 00:05:23,550 و دائماً لمسةً من الشِّعر." 76 00:05:24,488 --> 00:05:26,828 همنغواي قال مقولته المشهوره، 77 00:05:27,745 --> 00:05:31,454 " المطلوب في فندق عظيم هو حانة في مكانٍ في العقار." 78 00:05:31,454 --> 00:05:32,964 (ضحك) 79 00:05:35,498 --> 00:05:38,918 موضوعنا التالي هو الإحساس بالمكان. 80 00:05:38,918 --> 00:05:41,523 ماذا نقصد بالإحساس بالمكان؟ 81 00:05:41,523 --> 00:05:46,013 أنّ فندقاً يصبح نوعاً ما متعلّقاً بالحضارة، المنطقة أو المدينة. 82 00:05:46,013 --> 00:05:49,009 خذوا مثالاً الريتز في باريس، 83 00:05:49,883 --> 00:05:51,833 الأورينتال في بانكوك، 84 00:05:53,533 --> 00:05:56,415 فندق البننسولا في هونغ كونغ. 85 00:05:56,415 --> 00:06:00,059 هذه فنادق في فخامتها تشدّ انتباهك 86 00:06:00,059 --> 00:06:02,958 و عرّفوا التّرف بأعلى مستوى 87 00:06:02,958 --> 00:06:05,378 في هذه المقاصد، في هذه المدن. 88 00:06:06,083 --> 00:06:11,813 أو قد يكون بيت شجرةٍ في كوستا ريكا يقرّبك 89 00:06:11,813 --> 00:06:16,297 إلى إحدى أغنى و أكثر الأنظمة البيئيّة تنوّعاً. 90 00:06:17,533 --> 00:06:21,563 اليوم، إحدى أكثر صيحات السفر المتداولة هي الإندماج 91 00:06:21,563 --> 00:06:25,148 مغ المقصد، مع الحضارة، مع البيئة. 92 00:06:25,148 --> 00:06:28,584 دور الفندق تحوّل حقّاً 93 00:06:28,584 --> 00:06:31,834 إلى ذلك المرشد إلى المقصد. 94 00:06:31,834 --> 00:06:33,663 في أفضل الأوقات، 95 00:06:34,307 --> 00:06:39,697 يرعى عمال الفندق ويصنعون تجارب فريدة 96 00:06:39,697 --> 00:06:42,965 تجعل النّزلاء أقرب للمقصد 97 00:06:42,965 --> 00:06:45,125 و أقرب لأنفسهم. 98 00:06:46,413 --> 00:06:50,163 لديّ مثال من عقارنا في كوستاريكا. 99 00:06:50,163 --> 00:06:52,676 كان هناك عددٌ من المغامرات و النّشاطات، 100 00:06:52,676 --> 00:06:57,546 منها الطيران بفائق الخفّة فوق الجبال و المحيط، 101 00:06:57,546 --> 00:07:02,359 ممتطيا ظهر حصان الى جمعيّة قهوة عضويّة في الجبال، 102 00:07:02,359 --> 00:07:05,508 متسلقا في محميّة طبيعيّة على ضفّة جدول عريق، 103 00:07:05,508 --> 00:07:07,988 أو إقتطاف محصول من مزرعة عضويّة. 104 00:07:09,007 --> 00:07:11,067 عندما ركبت في هذه الطائرة، 105 00:07:12,747 --> 00:07:15,317 كنّا نجول فوق أعلى أمواج المحيط 106 00:07:15,317 --> 00:07:18,787 و نصعد فوق مبنى المزرعة الرئيسي في الجبال، 107 00:07:19,483 --> 00:07:23,323 قبطان تلك الطائرة، دون ألبيرتو، مالك الفندق، 108 00:07:24,135 --> 00:07:27,109 أشار إلى الحبيكات الصغيرة للغيوم من مسافة، 109 00:07:27,109 --> 00:07:29,897 و أنت في قمرة قيادةٍ مكشوفة، 110 00:07:29,897 --> 00:07:33,257 و يقول:" مارك، مُدّ يدك لتلمس تلك الغيوم." 111 00:07:35,157 --> 00:07:39,977 ماذا نعني بفندقٍ يصبح جزءاً من مجتمع؟ 112 00:07:39,977 --> 00:07:44,417 اليوم، بناء الفنادق قد يكون عن بناء مجتمع، 113 00:07:44,417 --> 00:07:47,727 إلى حدٍّ كبير مثل الفنادق في الماضي 114 00:07:47,727 --> 00:07:52,497 كونها تقليديّاً مناطقٌ للتجمّع، للعمل و للّعب. 115 00:07:52,497 --> 00:07:57,189 اليوم - ذلك التناقض عن الإرتباط الرقمي - 116 00:07:57,189 --> 00:07:59,936 نصبح منفصلين أكثر فأكثر. 117 00:08:01,959 --> 00:08:06,669 الفنادق تقدّم مكاناً يربطنا كلّنا. 118 00:08:07,927 --> 00:08:12,253 في بعض الأحوال، الفنادق الأكثر إبتكاراً و تمدّناً 119 00:08:12,253 --> 00:08:14,212 بدؤا بتعريف أحيائهم. 120 00:08:14,212 --> 00:08:18,047 خذوا، مثلاً، فنادق ال أ-سي-إي في نيو يورك و بورتلاند. 121 00:08:18,047 --> 00:08:22,917 لقد أُحيكوا مع التّركيب الإجتماعي و المجتمع المحلّي، 122 00:08:22,917 --> 00:08:26,470 في أفضل الأوقات، يجمعون الناس سويّاً 123 00:08:29,278 --> 00:08:32,468 من خلال الفن، من خلال الموسيقى، و من خلال المحتوى. 124 00:08:34,545 --> 00:08:37,215 حظينا بفرصة في أسبن، كولورادو، 125 00:08:37,967 --> 00:08:41,297 لتجديد الفندق جيروم منذ بضعة سنين. 126 00:08:42,341 --> 00:08:46,981 الفندق بُني في عام 1889، و إحتاج إلى تجديد. 127 00:08:48,359 --> 00:08:53,199 كنا محظوظين لأن يطلب منّا ذلك. 128 00:08:54,016 --> 00:08:56,593 في مرحلة فعل ذلك، أخذنا هذا الفندق، 129 00:08:56,593 --> 00:08:59,537 الذي بني في قمّة إزدهار أسبن الفضّي، 130 00:08:59,537 --> 00:09:03,408 إفتتح في 1889 و أصبح جزءاً مهمّاً 131 00:09:03,408 --> 00:09:06,778 من تجارة و حياة المجتمع الإجتماعيّة. 132 00:09:06,778 --> 00:09:09,844 عدنا لكلّ مرحلة من مراحل الفندق التاريخيّة. 133 00:09:11,073 --> 00:09:14,760 أخذنا أدوات و صور و أعلام و أغراض، 134 00:09:14,760 --> 00:09:17,454 حتّى زجاجة ويسكي من هنتر س. ثومبسون، 135 00:09:17,454 --> 00:09:20,502 الذي كان العمدة في أسبن في أصخب أيّامها، 136 00:09:20,502 --> 00:09:25,052 وركّبنا كل هذه الأشياء في بيئة عصريّة و متعاصرة 137 00:09:26,133 --> 00:09:32,783 أحببناها لأنّها استعادت الشخصيّة. 138 00:09:33,688 --> 00:09:38,688 ما كان أقصى الأمر حماساً أنّنا كنّا في وضعيّةٍ 139 00:09:38,688 --> 00:09:41,954 حيث أنّ البلدة احتضنت إحياءنا لهذا المعلم و قالوا، 140 00:09:41,954 --> 00:09:45,802 " شكراً لإعادتكم لفتراتٍ من تاريخ الفندق 141 00:09:45,802 --> 00:09:48,982 و لفتراتٍ مهمّةٍ من تاريخ البلدة أيضاً." 142 00:09:53,214 --> 00:09:58,304 الفندق جيروم كان تجربة رائعة، 143 00:09:58,304 --> 00:10:03,624 و ما كان أهم عنصرٍ من تكوين فندقٍ بروح 144 00:10:03,624 --> 00:10:09,716 سوف يكون دائماً وجود جهاز عمل يؤلّف تلك القصص 145 00:10:09,716 --> 00:10:11,904 الني تقرّبك من المقصد 146 00:10:11,904 --> 00:10:14,774 و يثيرون اللحظات التي تجمعنا كلّنا. 147 00:10:17,754 --> 00:10:20,444 أخيراً، الأفعال المُلهمة من جهاز العمل 148 00:10:21,347 --> 00:10:23,860 هي الأشياء التي تجمعنا كلّنا سويّاً، 149 00:10:23,860 --> 00:10:27,050 و هم الأكثر مسؤوليّة لتكوين العاطفة. 150 00:10:27,837 --> 00:10:31,517 اذا عُرفّت الضيافة كفعل 151 00:10:31,517 --> 00:10:36,449 كوننا كرماء، مرحّبين، 152 00:10:37,359 --> 00:10:40,246 و جلب النّزلاء و الأغراب، 153 00:10:40,246 --> 00:10:44,037 فما أفضل نموذجٍ لنا كفندقيّين 154 00:10:44,037 --> 00:10:46,817 لنعرّف بكوننا ودودين، كرماء و مضيافين؟ 155 00:10:51,046 --> 00:10:57,246 الأمور المهمّة التي نجمعها سويّاً، مقوّمات العاطفة 156 00:10:57,246 --> 00:10:58,324 هي كالتالي. 157 00:10:58,324 --> 00:10:59,224 أوّلاً، 158 00:11:00,834 --> 00:11:03,094 نكوّن حضارةً من الإمكانيّة 159 00:11:04,058 --> 00:11:06,828 لجهاز العمل، للنّاس العاملين هناك. 160 00:11:06,828 --> 00:11:12,853 ثانياً، إستمعوا للمصمّمين، الصانعين الذين يلهمون، يبتكرون 161 00:11:12,853 --> 00:11:14,860 هذه الأماكن التحويليّة، 162 00:11:15,592 --> 00:11:20,572 التي تجلب الفنّيّة و الشِّعر لتصميم الفندق. 163 00:11:22,243 --> 00:11:27,253 إستعملوا الموارد الطبيعيّة و استعملوا الموارد المحليّة، الفنّانين المحلّيّين 164 00:11:28,293 --> 00:11:32,463 إعملوا جاهداً لصنع الإستدامة للعقار. 165 00:11:35,584 --> 00:11:39,069 لكن الأكثر أهميّة، إصنعوا حضارة الإمكانيّة هذه 166 00:11:39,069 --> 00:11:41,966 لجهاز العمل، للنّاس العاملين لديكم، 167 00:11:41,966 --> 00:11:48,156 و اسمحوا لهم بتأليف القصص التي تجمعنا سويّاً. 168 00:11:48,156 --> 00:11:51,008 وظّفوا للشّغف و الإلتزام، 169 00:11:51,008 --> 00:11:56,618 إحتضنوا و إسمحوا و شجّعوا ناسكنم ليحكوا هذه القصص 170 00:11:56,618 --> 00:12:01,166 التي تقرّب الناس لأنفسهم و من المقصد. 171 00:12:03,292 --> 00:12:10,352 النتيجة المرغوبة هي حياة هؤلاء الناس الذين هم النزلاء 172 00:12:10,352 --> 00:12:14,862 و هؤلاء الناس العاملين هناك 173 00:12:14,862 --> 00:12:17,534 و طبعاً المجتع يُغنى. 174 00:12:18,366 --> 00:12:20,233 سوف أترككم مع هذه الفكرة الأخيرة. 175 00:12:20,233 --> 00:12:25,053 لم لا تكافح كل الأماكن التجارية لتكون ذو عاطفة؟ 176 00:12:25,053 --> 00:12:26,449 شكراً جزيلاً. 177 00:12:26,449 --> 00:12:27,559 (تصفيق)