تكافؤ فرص الوصول: تصميم عالمي لقسم أكاديمي يتفاوت عدد الطلاب بالجامعات والكليّات بشكل كبير يحتاج كلا من الطلاب والموظفون إلي الوصول المتكافئ إلي الدورات والتسهيلات وكل مظاهر الحياه داخل الجامعة لا زال يجد ذوي الإعاقة مواقع إلكترونية ومواد دورات وتسهيلات غير متاحة الحل الوحيد هو ننفيذ التصميم العالمي ويعرّفه المهندس المعماري رون مايس بالتالي: تصميم المنتجات والبيئات لتصبح صالحة للإستخدام الآدمي, إلي أقصي حد ممكن بدون الحاجة إلي تكييف أة تصميم متخصص تنبع قيمة التصميم العالمي من بساطة وسهولة التعامل معه وسيكون قادراً علي التأثير في جميع طلابك إنه يقترح أن بدلاً من تصميم إدارات العروض للمستخدم العادي, يمكنك تصميمهم خصيصاً لذوي القدرات والإعاقة ومستويات القراءة وأساليب التعلم واللغات الأم وخصائص أخري التصميم العالمي هو هدف حقيقي إنه وسيلة لتسهيل التعليم لكي تستطيع الوصول إلي الحد الأقصي من المستفيدين من التعليم التخطيط والسياسات تحتاج الجهات المعنية في الحرم الجامعي إلي التفكير في التخطيط والسياسات اسأل نفسك, إذا وجدت أن أحد ذوي الإعاقة أو أحد لا بمثله الكثيرون موجود في طاقم عملك أو في الكلية أو من الطلاب بالنظر إلي وضع السياسات علي المستوي الجامعي, اعتقد ينبغي أن نعترف أن قبل أي شئ, تجميع المجموعة الصحيحة من الناس لخوض المناقشة, وألا تحوي فقط ,كما تعلم, ممثلي أعضاء هيئة التدريس, بل أيضاً مقدمي الخدمات والطلاب, مستقبلي تلك الخدمات الطلاب الحاضرين في تلك الصفوف ومن سيشارك في تقرير ما سيحدث بعد ثأثير السياسة عندما يتم تقييم الدورات أو الخدمات تأكد من احتواءها علي العناصر التي تسأل عن خبرات ذوي الإعاقة في رأيي, إذا أصبح المعهد والمؤسسة والإدارة أصدقاء لذوي الإعاقة, أعتفد أنه سيكون مظهر ثقافي حقاً ومعيار إجتماعي للسلوك والمعتقدات المنتشرة في المعاهد والمؤسسات والإدارات المنشأة والبيئة ينبغي أن يسهل الوصول إلي مرافق الحرم الجامعي وأن تكون مرحِّبة ضامنة للوصول الفعلي ومريحة وآمنة للزوار متنوعي القدرات, الأصول الإثنية والعرقية والأجناس والأعمار