Return to Video

نيوزسايت ـ باكسمان ضد براند. المقابلة الكاملة

  • 0:04 - 0:07
    راسل براند، من أنت لتكون محرراً لمجلة السياسية؟
  • 0:07 - 0:12
    حسناً، أفترض كشخص سُئل بشكل مهذب
    من قبل امرأة جذابة.
  • 0:12 - 0:14
    لا أعلم ما هي المعايير النموذجية،
  • 0:14 - 0:17
    لا أعرف أناساً كثر يقومون بتحرير مجلات سياسية.
  • 0:17 - 0:18
    اعتاد بوريس أن يقوم بهذا، أليس كذلك؟
  • 0:18 - 0:22
    إذاً أنا شخص بشعر مجنون،
    بحس فكاهي نوعاً ما،
  • 0:22 - 0:24
    لا أعلم الكثير عن السياسة،
    أنا مثالي!
  • 0:24 - 0:25
    لكن أهو صحيح أنك لا تصوّت؟
  • 0:26 - 0:27
    أجل. لا، أنا لا أصوّت.
  • 0:27 - 0:30
    إذا كيف لديك الصلاحية كي تتحدث عن السياسة؟
  • 0:30 - 0:35
    نا لا أحصل على صلاحيتي من هذا
    النموذج الضيق الموجود مسبقاً
  • 0:35 - 0:37
    والذي يخدم فقط القليل من الناس.
  • 0:37 - 0:41
    أنا أبحث في مكان آخر عن البدائل
    التي من الممكن أن تخدم البشرية.
  • 0:42 - 0:45
    بديل يعني، أنظمة سياسية بديلة.
  • 0:45 - 0:46
    والتي هي؟
  • 0:46 - 0:48
    حسناً، أنا لم أخترعها بعد، جيريمي!
  • 0:48 - 0:50
    كان عليّ صنع مجلّة الأسبوع الماضي،
    لدي الكثير لأقوم به!
  • 0:50 - 0:53
    لكنني، أقول، إليك الشيء الذي
    علينا عدم القيام به:
  • 0:53 - 0:55
    تدمير الكوكب،
  • 0:55 - 0:57
    خلق اختلافات اقتصادية ضخمة،
  • 0:57 - 1:00
    تجاهل احتياجات الناس.
  • 1:00 - 1:04
    مشقة الدليل تقع على أولئك الذين لديهم القوة
    وليس على أولئك الذين يصنعون المجلات
  • 1:04 - 1:06
    كيف تتخيل الناس يمتلكون القوة؟
  • 1:07 - 1:11
    أتخيل أن هناك نوعاً من الأنظمة الهرمية
    التي حُفظت لأجيال...
  • 1:11 - 1:13
    يحصلون على القوة بالتصويت لهم...
  • 1:14 - 1:15
    لن يطلب منك أن تصوّت حتّى.
  • 1:15 - 1:18
    هذا معيار وجهة نظر ضيقة، ضيقة جداً
  • 1:18 - 1:20
    والتي تتغير مع الـ....
  • 1:20 - 1:22
    هكذا يتم الأمر في ظل النظام الديمقراطي
  • 1:22 - 1:26
    حسناً لا أعتقد أن الأمر يعمل بشكل جيد
    جيريمي، نظراً لأن الكوكب يُدمّر،
  • 1:26 - 1:28
    نظراً لأن هناك اختلافات اقتصادية
    بدرجة عالية.
  • 1:28 - 1:30
    ما تقوله أنه لا يوجد بديل؟
    ليس هناك من بديل؟
  • 1:30 - 1:33
    لا، أنا لا أقول هذا.
    ما أقوله هو إن لم تصوت،
  • 1:33 - 1:36
    لم علينا الاستماع لآرائك السياسية؟
  • 1:36 - 1:38
    لست مضطراً للاستماع لوجهة نظري السياسية،
  • 1:38 - 1:40
    لكن الأمر ليس أنني لا أصوت نتيجة لا مبالاة
  • 1:40 - 1:45
    أنا لا أصوت بسبب عدم الاهتمام والضجر
    والتعب المطلق
  • 1:45 - 1:48
    من الأكاذيب والخيانة وخداع الطبقات السياسية
  • 1:48 - 1:50
    والمستمرة منذ أجيال عديدة
  • 1:50 - 1:51
    والتي بلغت الآن مستويات مخيفة
  • 1:51 - 1:55
    حيث لدينا طبقة دنيا من المحرومين من
    حق التصويت وخائبي الأمل والقانطين
  • 1:55 - 1:57
    والذين لا يمثلهم هذا النظام السياسي.
  • 1:57 - 2:01
    إذاً التصويت له هو تعقيد ضمنيّ معه
  • 2:01 - 2:03
    وهذا شيء لا أعرضه.
  • 2:03 - 2:04
    إذاً لم لا تغيّره؟
  • 2:04 - 2:05
    أنا أحاول!
  • 2:05 - 2:07
    إذاً لم لا تبدأ بالتصويت؟
  • 2:07 - 2:09
    (يضحك) لا أعتقد أنه يعمل!
    لقد صوّت الناس مسبقاً،
  • 2:09 - 2:11
    وهذا ما خلق النموذج الحالي.
  • 2:11 - 2:12
    متى صوّتت آخر مرّة؟
  • 2:12 - 2:13
    أبداً.
  • 2:13 - 2:15
    لم تصوت أبداً؟
  • 2:15 - 2:16
    لا، أتعتقد أن هذا سيء؟
  • 2:16 - 2:19
    إذاً اتّخذت موقفاً، ماذا، قبل عمر الـ 18؟
  • 2:19 - 2:21
    حسناً كنت مشغولاً بكوني مدمن مخدِّرات
    في تلك المرحلة
  • 2:21 - 2:24
    لأنني آتي من ذلك النوع من
    الظروف الاجتماعية المتفاقمة
  • 2:24 - 2:27
    من قبل نظام لا مبالٍ يدير حقاً الشركات الكبيرة
  • 2:27 - 2:30
    ويتجاهل السكان الذين صوتوا له ليخدمهم.
  • 2:30 - 2:33
    أنت تلوم الطبقة السياسية
    لأنه كان لديك مشكلة مخدرات؟
  • 2:33 - 2:36
    لا لا لا. أن أقول إنني كنت جزءاً من
    الطبقة الاجتماعية والاقتصادية
  • 2:36 - 2:39
    التي لا يخدمها النظام السياسي الحالي على النحو المطلوب
  • 2:39 - 2:42
    وإدمان المخدِّرات هو واحدة
    من المشاكل التي يخلقها.
  • 2:42 - 2:46
    عندما يكون لديك قطاعات ضخمة من السكّان المفقَرين
    غير المخدّمين، يحصل الناس على مشاكل مخدرات،
  • 2:46 - 2:51
    ويشعرون أيضاً أنهم لا يريدون أن يشاركوا
    في النظام السياسي الحالي
  • 2:51 - 2:53
    لأنهم يرونه لا يعمل من أجلهم،
  • 2:53 - 2:56
    إنهم يرون أنه لا يصنع فرقاً،
    أنه لا يخدمهم.
  • 2:56 - 2:58
    بالطبع لن يعمل من أجلهم
    إن لم يتكبّدوا عناء التصويت!
  • 2:58 - 3:02
    جيريمي عزيزي، أنا لا أقول...
    لا تأتي اللامبالاة منّا نحن الناس،
  • 3:02 - 3:04
    تأتي اللامبالاة من السياسيين،
    فهم غير مبالين باحتياجاتنا.
  • 3:04 - 3:07
    هم فقط مهتمون بخدمة احتياجات الشركات.
  • 3:07 - 3:13
    انظر... ألن يذهب توريس للمحكمة، لأخذ الاتحاد الأوروبي
    للمحكمة لأنهم يحاولون اختصار علاوات البنك؟
  • 3:13 - 3:15
    هل هذا ما يحصل في بلدنا الآن؟
  • 3:15 - 3:16
    هذا ما يحصل، صحيح؟
  • 3:16 - 3:18
    إذاً لم عليّ الاهتمام بهذا الأمر؟
  • 3:18 - 3:20
    أنت لا تؤمن بالديموقراطية،
    أنت تريد ثورة، أليس كذلك؟
  • 3:20 - 3:23
    إن الكوكب يُدمّر،
    نحن نخلق طبقةً دنيا،
  • 3:23 - 3:26
    نحن نستغل الناس الفقراء في أنحاء العالم
  • 3:26 - 3:30
    ومشاكل الناس المنطقية الحقيقية لا تُعالج
    من قبل طبقتنا السياسية.
  • 3:30 - 3:32
    يمكن أن تكون كل هذه الأشياء صحيحة...
  • 3:32 - 3:32
    إنها صحيحة!
  • 3:32 - 3:36
    لكنك أخذت... لن أجادلك في الكثير منهم...
  • 3:36 - 3:38
    حسناً كيف سأشعر بالانزعاج منك؟
  • 3:38 - 3:40
    لا يمكن أن يكون الأمر بسبب اللحية،
    فهي رائعة!
  • 3:40 - 3:43
    وإن كانت الديلي ميل لا تريدها، فأنا أريدها!
  • 3:43 - 3:47
    أنا ضدهم! اجعلها أطول!
    اضفرها مع شعر إبطك!
  • 3:47 - 3:49
    أنت شخص تافه جداً.
  • 3:49 - 3:51
    أوه، أتعتقد أنني تافه؟
  • 3:51 - 3:51
    أجل!
  • 3:51 - 3:54
    منذ دقيقة كنت تهاجمني لأنني أردت ثورة،
    الآن أنا تافه!
  • 3:54 - 3:56
    أنا أرتدّ في جميع الاتجاهات!
  • 3:56 - 3:59
    أنا لا أهاجمك لأنك تريد ثورة،
    العديد من الناس يريدون ثورة،
  • 3:59 - 4:00
    لكنني أسألك كيف ستكون؟
  • 4:00 - 4:03
    حسناً ما أعتقد أنها لن تكونه هو
  • 4:03 - 4:06
    اختلاف كبير بين الغني والفقير
  • 4:06 - 4:13
    حيث 300 أميريكيّ لديهم نفس كميّة الثراء
    كالـ 85 مليون أميركي فقير،
  • 4:13 - 4:17
    حيث هناك طبقة دنيا مُستغَلّة، غير مخدّمة
    بشكل كافٍ ومُتجاهَلة بشكل دائم،
  • 4:17 - 4:21
    حيث تنقص الرفاهية بينما
    يذهب كاميرون وأوزبورن للمحكمة
  • 4:21 - 4:26
    للدفاع عن حقوق المصرفيين للاستمرار
    في تسلّم علاواتهم، هذا كل ما أقوله.
  • 4:26 - 4:29
    ما هو المخطط؟ هذا كل ما أسأله،
    ما هو المخطط؟
  • 4:29 - 4:31
    أنت تتحدث بغموض عن الثورة،
    ما هي؟
  • 4:31 - 4:35
    أعتقد نظام اجتماعي متساوٍ مبنيّ
    على إعادة توزيع الثروات على نطاق واسع
  • 4:35 - 4:40
    فرض الضرائب الثقيل على الشركات
    والمسؤولية الهائلة لشركات الطاقة
  • 4:40 - 4:42
    وأي شركة تستغل البيئة،
  • 4:42 - 4:43
    أعتقد أنه يجب فرض الضرائب عليهم...
  • 4:43 - 4:46
    أعتقد أن فكرة الربح يجب أن تضعف بشكل ضخم.
  • 4:46 - 4:50
    يقول دافيد كاميرون إن الربح ليست كلمة وسخة
    أنا أقول إنها كلمة قذرة
  • 4:50 - 4:52
    لأنه حيث يتواجد الربح، يتواجد العجز،
  • 4:52 - 4:55
    ولا يعالج هذا النظام حالياً هذه الأفكار.
  • 4:55 - 4:58
    إذا لم سيصوت أي أحدٍ له؟
    لم سيكون أي أحد مهتماً؟
  • 4:58 - 5:00
    من سيجني هذه الضرائب؟
  • 5:00 - 5:04
    أعتقد أننا بحاجة... هناك الحاجة
    لنظام إدارة مركزي
  • 5:04 - 5:05
    حكومة؟
  • 5:06 - 5:10
    حسناً ربما ندعوها شيئاً آخر، سمِّها يرقانات الإدارة
    كي لا يسبقوا أنفسهم...
  • 5:10 - 5:11
    كيف سيتمّ اختيارهم؟
  • 5:11 - 5:16
    جيريمي، لا تطلب مني الجلوس هنا في مقابلة
    معك في غرفة فندق لعينة
  • 5:16 - 5:18
    وابتكار نظام مثالي.
  • 5:18 - 5:20
    أنا أشير فقط للنظام الحالي...
  • 5:20 - 5:22
    أنت تدعو لثورة!
  • 5:22 - 5:26
    أجل! بالطبع! أنا أدعو للتغيير
    وللحلول الحقيقيّة.
  • 5:26 - 5:28
    هناك العديد من الناس الذين سيوافقونك الرأي..
  • 5:28 - 5:29
    جيد!
  • 5:29 - 5:32
    لا يتعامل النظام الحالي مع
    كل أنواع المشاكل، أجل،
  • 5:32 - 5:36
    وهم يشعرون باللا مبالاة، حقاً باللا مبالاة.
  • 5:36 - 5:39
    لكن إن نظروا لك بشكل جدّي
    ولم يصوّتوا...
  • 5:39 - 5:42
    أجل عليهم ألا يصوّتوا، هذا شيء عليهم
    أن يفعلوه: لا تزعجوا أنفسكم بالتصويت
  • 5:42 - 5:44
    لأنه عندما يصل.. هناك نقطة...
  • 5:44 - 5:50
    أترى تلك الصمامات الصغيرة المريحة نوعاً ما
    من إعادة التدوير وبريوس التي تظهر بشكل مفاجئ
  • 5:50 - 5:54
    هم يمنعوننا من الوصول للنقطة الفارقة
    حيث نعتقد أن هذا كافٍ الآن
  • 5:54 - 5:59
    توقف عن التصويت، توقف عن الادّعاء، استيقظ!
    كن في الواقع الآن. لقد حان الوقت.
  • 5:59 - 6:02
    لم التصويت؟ نحن نعلم أنه لن يصنع فرقاً،
    نحن نعلم هذا مسبقاً.
  • 6:02 - 6:06
    إذاً كما تعرف، لديّ تأثير أكبر على
    وست هام يونايتد، بتشجيعهم،
  • 6:06 - 6:08
    وقد فقدوا المدينة بشكل غير ضروري،
    هذا مؤسف
  • 6:09 - 6:10
    أنت طريف الآن
  • 6:10 - 6:14
    حسناً، الطرافة لديها قيمة مماثلة
    لقيمة الجدّية.
  • 6:14 - 6:18
    أعتقد أنك ترتكب خطأً بخلط مفهومَي
    الجدّية والإجلال.
  • 6:18 - 6:19
    لن نقوم بحل مشاكل العالم بالسخرية.
  • 6:19 - 6:23
    لن نقوم بحلّهم بالنظام الحاليّ!
    على الأقل السخرية مضحكة.
  • 6:24 - 6:24
    أحياناً
  • 6:24 - 6:26
    أجل، أحياناً يا جيريمي.
  • 6:26 - 6:29
    إذاً اسمع، فلنقترب من هذا الهدف بتفاؤل.
  • 6:29 - 6:32
    لقد أمضيتَ حياتك المهنية كلها
    توبّخ وتحاضر بالسياسيين،
  • 6:32 - 6:35
    وبعدها عندما يقول شخص متلي، كوميديّ
    "أجل كلهم بلا قيمة،
  • 6:35 - 6:36
    ما الهدف من الاشتراك مع أيّ منهم؟"
  • 6:36 - 6:39
    أنت تهاجمني نوعاً ما لأنني
    لست فقيراً بعد الآن.
  • 6:39 - 6:41
    أنا لا أهاجمك بشأن هذا.
  • 6:41 - 6:45
    أنا أسألك فقط لمَ علينا أخذك على محمل الجد
    إن لم تكن محدِّداً...
  • 6:46 - 6:50
    حسناً أولاً أنا لا أمانع أن تأخذني بجدّية
  • 6:50 - 6:55
    أنا هنا فقط للفت الانتباه لبعض الأفكار.
    أريد فقط الضحك قليلاً.
  • 6:55 - 6:58
    ما أقوله هو هناك أناس بأفكار بديلة
    وهم مؤهلون أكثر مني بكثير،
  • 6:58 - 7:00
    وأهم من ذلك هم مؤهلون أكثر بكثير
  • 7:00 - 7:03
    من الناس الذين يقومون حاليّاً بالعمل،
  • 7:03 - 7:06
    لأنهم لا يحاولون حل هذه المشاكل،
    هم لا يفعلون هذا
  • 7:06 - 7:08
    هم يحاولون استرضاء السكان
  • 7:08 - 7:12
    إجراءاتهم المتعلقة حاليّاً بالتغير المناخي تتسم بعدم المبالاة
  • 7:12 - 7:13
    ولن تحل المشاكل.
  • 7:13 - 7:18
    من الممكن كبشر أنهم مغمورون
    بمستوى المشكلة ببساطة
  • 7:18 - 7:21
    ليس حقّاً، حسناً، من الممكن ذلك
    لكن هذا يتعلق بدلالة الألفاظ، حقاّ
  • 7:21 - 7:26
    سواء أكانوا مغمورين بالمشكلة أو
    يحافظون عليها ضمنياً لأنها اعتياديّة...
  • 7:26 - 7:29
    أعني، يا زميلي، هذا ما لاحظته
    عندما كنت في دار البرلمان ذاك:
  • 7:29 - 7:33
    هو مصمم تماماً كإيتون،
    مصمم تماماً كأوكسفورد،
  • 7:33 - 7:36
    لذلك بعض الأنواع من الناس يذهب إلى هناك
    ويفكر "أوه! يوتّرني هذا المكان!"
  • 7:36 - 7:39
    ونوع آخر من الناس يذهب إلى هناك
    ويفكر "هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر"
  • 7:39 - 7:41
    وأعتقد أن على هذا أن يتغير الآن.
  • 7:41 - 7:45
    لا نستطيع امتلاك أنظمة خاطئة ازدواجية بعد الآن
  • 7:45 - 7:49
    ما عدا إن كانت أنظمة تخدم الكوكب وسكانه
  • 7:49 - 7:51
    عندها يُسمح لها بالبقاء.
  • 7:51 - 7:54
    وليس أنظمة تخدم النخبة،
    نخبة شركات أو سياسة كانوا
  • 7:54 - 7:56
    وهذا ما يحدث حالياً
  • 7:56 - 7:57
    أنت لا تؤمن بهذا حقاً
  • 7:57 - 7:58
    أنا أؤمن بهذا كليّاً
  • 7:58 - 8:01
    لا تنظر إليّ ببهوت وكأنك في مدفأة مع غليون ولحية.
  • 8:01 - 8:04
    اعترف إذاً!
    ما هي النخبة؟
  • 8:04 - 8:07
    لقد ذهبت لنفس المدرسة الابتدائية التي ذهب
    إليها بوريس، صحيح؟
  • 8:07 - 8:09
    لقد فعل، لكنّه ذهب بعدها لمدرسة شاملة
    في لندن الشمالية
  • 8:09 - 8:11
    هذا جيد. هذا كله جيد...
  • 8:11 - 8:16
    لكن ما أقوله هو أن المنظومة الحالية لا تسمح بتغيير جذري أو محوري بالقدر الكافي
  • 8:16 - 8:19
    إذا تستطيع بشكل جيد فهم انزعاج
    وعدم رضا العامة
  • 8:19 - 8:23
    عندما لا يكون هناك تغيرات
    وبدائل حقيقية معروضة
  • 8:23 - 8:27
    ما أقوله هو عندما يوجد بديل حقيقي،
    خيار حقيقي، سأصوت له.
  • 8:27 - 8:33
    لكن ألى ذلك الوقت، بفففففت! لا تنزعج. لم الادّعاء؟
    لم سأكون مشاركاً في هذا الوهم السخيف؟
  • 8:33 - 8:38
    لأنه عندما يحين الوقت الذي يأتي في شخص ما
    تعتقد أنه يستحق أن تصوت له، سيكون الأوان قد فات.
  • 8:38 - 8:40
    لا أعتقد هذا لأن الوقت الآن،
  • 8:40 - 8:43
    تحدث هذه الحركة مسبقاً،
    تحدث في كل مكان،
  • 8:43 - 8:47
    نحن في وقت حيث التواصل فوري
    وهناك مجتمعات في جميع أنحاء العالم.
  • 8:47 - 8:53
    صنعت حركة (احتلوا) فارقاً حتى لو قدّمت
    فقط في هذا القاموس الشائع الشعبي
  • 8:53 - 8:55
    فكرة الـ 1٪ ضد الـ 99٪.
  • 8:55 - 9:01
    الناس لأول مرة في جيل ما واعون
    لشركات ضخمة واستغلال اقتصادي.
  • 9:01 - 9:05
    هذه الأشياء ليست هراءً، وهذه الأشياء لا تُعالج
  • 9:05 - 9:07
    لديهم... لا يقوم أي أحد بفعل شي
    بخصوص الملاذات الضريبية،
  • 9:07 - 9:13
    لا يقوم أي أحد بفعل شي بخصوص
    انتماءاتهم السياسية والماليّة في الحزب المحافظ،
  • 9:13 - 9:16
    حتى يحين الوقت الذي يعالج فيه الناس
    الأشياء الحقيقية فعلاً،
  • 9:16 - 9:19
    لمَ لن أكون ساخراً؟
    لم لا أكون جادّاً؟
  • 9:19 - 9:24
    لم عليَ أن أشجع دائرة انتخابية لأناس صغار
    هم حقاً غير مبالين، كي يصوتوا؟
  • 9:24 - 9:27
    لم علينا؟ ألا تشعر بالملل؟
    ألا تشعر بالملل أكثر من أي أحد آخر؟
  • 9:27 - 9:30
    ألم تتحدث معهم سنة تلو الأخرى
    وأنت تسمع أكاذيبهم وهراءاتهم؟
  • 9:30 - 9:34
    ثم يتم اختيار هذا ثمّ ذاك،
    لكنّ المشكلة تستمرّ.
  • 9:34 - 9:37
    لمَ سنستمرّ بالمشاركة في هذا المظهر الزائف؟
  • 9:37 - 9:40
    أنا متفاجئ أنك تستطيع أن تكون ساخراً
    عندما تكون غاضباً لهذه الدرجة بشأن الأمر
  • 9:40 - 9:43
    أجل أنا غاضب، أنا غاضب.
  • 9:43 - 9:45
    لأن الأمر حقيقي بالنسبة لي.
  • 9:45 - 9:49
    لأنه بالنسبة لي، ليس هذا أمراً هامشيّاً ما
    أرفعه إلى الكنيسة بإيمان مرّةً كل فترة.
  • 9:49 - 9:52
    بالنسبة لي، هذا هو ما آتي منه،
    هذا هو ما أهتم به
  • 9:54 - 9:55
    هل ترى أي أمل؟
  • 9:55 - 9:59
    أجل، كليّاً، سيكون هناك ثورة،
    هذا سيحدث تماماً
  • 9:59 - 10:02
    لا أملك حتى وميض شكّ، هذه هي النهاية.
  • 10:02 - 10:04
    حان الوقت للاستيقاظ.
  • 10:04 - 10:07
    أتذكر رؤيتك في ذلك البرنامج
    حيث تنظر إلى أسلافك،
  • 10:07 - 10:11
    وقد رأيت الطريقة التي قامت بها جدتك،
    التي آلمت نفسها مجبرة
  • 10:11 - 10:13
    أو اغتصبت من قبل أرستقراطيين
    قدموا إليها بالعصا،
  • 10:13 - 10:17
    لقد بكيت لأنك علمت أن الأمر لم يكن
    عادلاً أو منصفاً
  • 10:17 - 10:18
    وقد كان هذا، ما كان هذا، منذ قرن مضى؟
  • 10:18 - 10:19
    هذا يحدث للناس الآن.
  • 10:19 - 10:21
    لقد جئت للتوّ من عند امرأة عومِلت هكذا.
  • 10:21 - 10:25
    لقد تحدّثت لتوّي مع امرأة، اليوم،
    كانت قد عومِلت هكذا.
  • 10:25 - 10:27
    إذاً إن استطعنا إشراك هذا الشعور بدلاً من
  • 10:27 - 10:33
    لحظات شعورية ما موضوعة على التلفاز من أجل الناس
    كي يصبّوا المزيد من الأفلام الإباحية العاطفية
  • 10:33 - 10:37
    إن استطعنا إشراك هذا الشعور
    وتغيير الأشياء، لمَ لا نفعل؟
  • 10:37 - 10:41
    لم هذه السذاجة؟ لم ليس من حقي
    ألأنني ممثل؟
  • 10:41 - 10:43
    أعني، لقد أخذت الحقّ.
  • 10:43 - 10:44
    لا أحتاج لهذا الحق منك.
  • 10:44 - 10:46
    لا أحتاج لهذا الحق من أي شخص.
  • 10:46 - 10:47
    أنا آخذه.
  • 10:47 - 10:48
    فريق الترجمة العربية في حركة زايتجايست
    ترجمة: ربا كل عمر
Title:
نيوزسايت ـ باكسمان ضد براند. المقابلة الكاملة
Description:

جيريمي باكسمان مذيع نيوزسايت يتحدث مع راسل براند عن التصويت والثورة واللحى...

الشروحات من قبل مشروع راديكال أكسس مابينغ
http://radicalaccessiblecommunities.wordpress.com/subtitled-videos/

more » « less
Video Language:
English
Team:
Captions Requested
Duration:
10:46

Arabic subtitles

Revisions Compare revisions