-
[موسيقى احتفالية]
-
المرأة: أليس لطيفًا؟
-
[رجل يعوي]
-
[يستمر العواء]
-
[ضحكات خافتة]
-
المرأة: هل--
الرجل: مرحبًا.
-
المرأة:
هل تتحدث الإنجليزية؟
-
الرجل: نعم.
-
المرأة: ماذا--
الرجل: [ضحكات خافتة] أواه.
-
امرأة: أي يوم هذا؟
الرجل: نعم.
-
حركها حركها حركها
-
المرأة: تعرف.
الرجل: حسنًا.
-
هذا أفضل يوم
في حياتي
-
المرأة: لا أنا أسأل--
الرجل: آه، أي يوم؟
-
المرأة: نعم.
الرجل: آه، إنه، آه...
-
انتظري دقيقة.
[ضحك]
-
سؤال أحمق.
"أي يوم هذا"؟
-
آه، عذرًا.
المرأة: حسنًا.
-
الرجل: إنه 24 يوليو.
-
[ضحك]
-
المرأة: وما أروع هذا اليوم.
-
الرجل:
إنه أفضل يوم على الإطلاق.
-
المرأة: قد تتعجب، لماذا أنا بالخارج
في هذه الساعة المتأخرة
-
مثل الآخرين، أعتقد
أن الوقت
-
بين الساعة 3:00 صباحًا
و4:00 صباحًا
-
هو وقت يكون فيه الحجاب
بين هذا العالم والعالم الآخر
-
أقل ما يمكن.
-
وغالبًا يحدث ذلك خلال هذا الوقت
من اليوم،
-
أسمع صوت
ينادي اسمي
-
بواسطة كائن غير مرئي.
-
[نباح كلب]
-
[صياح ديك]
-
المرأة: صباح الخير.
-
[المرأة الثانية تتحدث لغتها الأصلية]
-
[امرأة تضحك]
-
الرجل: واو. [ضحك]
-
[يتحدث لغته الأصلية]
هذا جيد.
-
الرجل: وها نحن ندخل
إلى الكراج.
-
هذا صحيح.
-
إننا ذاهبون لركوب
المصعد.
-
حسنًا.
هيا لنركبه.
-
ها هو.
-
هذا صحيح.
-
ها هو المصعد
في موقف سيارات السوق
-
في رونوكي، فرجينيا.
-
لقد اشتهر هذا المصعد
هنا.
-
ها نحن نتحرك.
-
ها نحن في الدور السادس، والذي
وصلنا إليه بسرعة فائقة.
-
وهذا شيء أساسي
لمصعد من إنتاج دوفر.
-
لجميع من يعمل منكم في
شركة دوفر للمصاعد،
-
إنها علامة تجارية جيدة للمصاعد.
-
والآن سننزل إلى
الدور الأول.
-
حسنًا. والآن حان وقت
الانطلاق إلى العمل.
-
[تشغيل المحرك]
-
ألم يكن ذلك ممتعًا؟
-
غراي: هل تعلم مدى القوة التي تحتاجها
للثورة؟
-
ها. هكذا تكون ليلة
في حياة إس غراي، يا صديقي.
-
هل تعرف ماذا أقول؟
-
النوم في مركب...
وعدم وجود أي--
-
والمعاناة
بشكل يومي.
-
وعدم استمتاع الصغار
بأمهم.
-
ولا يستمتع الرجل بزوجته
--أو حبيبته.
-
[طفل يبكي]
-
مجرد هراء، يا رجل.
-
تم الإيقاع بالذكر القوي
ومحاصرته
-
من خلال الدين
والسياسة.
-
في القريب العاجل، يا صديقي،
فإن خططي
-
ستكتمل جميعها.
-
[جوقة سماوية]
-
[رجل يغط]
-
[رنين هاتف]
-
[خشخشة دمية]
-
[صوت منبه]
-
[صياح ديك]
-
[رنين هاتف]
-
[جوقة سماوية]
-
المرأة: [بنعومة] أحبك.
الرجل: [بنعومة] أحبك أيضًا.
-
[رجل يسعل، ويتهوّع]
-
[خاتمة
أوركسترا الانتصار]
-
[صوت بوق سفينة]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
يجب أن تتبول.
-
تاي شان.
-
إذا لم تتبول، فلن تتمكن من
مشاهدة التلفزيون، أليس كذلك؟
-
همم؟
-
هاي. ها نحن نتحرك.
-
الولد: لماذا ينبت لديك
الكثير من الشعر؟
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
لأنني رجل.
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
ماذا عن النساء؟
-
الرجل: ليس لدى النساء شعر،
أو ليس بهذه الكثرة.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
قل صباح الخير لأمك.
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
صباح الخير.
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
ها هو البخور.
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
لا أريد ذلك.
-
الرجل: بابا سيفعل ذلك
بمفرده، تاي شان.
-
تاي شان، هنا،
اقرع الجرس.
-
عندما يضع بابا
البخور،
-
يمكنك أن تقرع الجرس.
-
[رنين الجرس]
-
ليس بعد.
-
عندما يضع بابا
البخور هنا.
-
[رنين الجرس]
-
وهذا كل ما في الأمر.
صباح الخير، ماما.
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
صباح الخير، ماما.
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
جيد، أطفئ البخور الآن.
-
جيد.
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
تم الأمر كما ينبغي.
-
أريد بعض المياه.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
[المرأة تضحك]
-
[رجل يسعل]
-
الرجل: سنسجل اليوم
فيديو لساشا
-
وهو يجري أول حلاقة له.
-
ساشا: آه، ياه.
-
الرجل: كم يبلغ عمرك الآن يا ساشا؟
-
ساشا: آه...15
الرجل: هذا صحيح.
-
ساشا: 15.
-
الرجل: الشيء الأول الذي
يفعله ساشا
-
هو الحصول على الماء الدافئ
حتى يضع قطعة قماش دافئة
-
على وجهه.
-
ساشا: نعم.
-
الرجل: حتى تعمل على تدفئة
وجهك
-
وترطيب بشرتك.
-
هل لديه وجه لطيف
دافئ الآن؟
-
ساشا: إنه دافئ دائمًا.
الرجل: هذا صحيح. نعم.
-
أوافقك في ما
ما تقوله، أيها الوسيم.
-
في الواقع، ربما ينبغي علينا
التصوير عن قرب--
-
لهذه اللحية.
-
إنها حقًا طويلة الآن.
-
[ضحكة خافتة]
ساشا: شكرًا لك.
-
الرجل: تحتاج إلى
ترغِيتها جيدًا.
-
ساشا: حسنًا.
-
الرجل: لا أعتقد أنه يجب عليك
وضعه على أنفك.
-
ساشا: بلى. بلى.
الرجل: [ضحك]
-
ساشا: شفرة حلاقة خماسية،
والتي حصلنا عليها كعينة.
-
اسحب!
أحان الوقت؟
-
الرجل: انطلق.
-
ساشا: حسنًا، أنت من يحلق بالنيابة عني.
-
هذا مخجل.
-
إني أنزف.
الرجل: نعم. لا تقلق.
-
سوف تتغلب على ذلك.
ساشا: واو.
-
الرجل: لا تقلق.
سيبرأ الجرح.
-
ساشا: آه، واو.
-
هذا عذاب.
-
آه!
-
الرجل: هل تؤلم؟
ساشا: نعم.
-
الرجل: ستؤلمك
لفترة وجيزة.
-
انتهى،
جفف وجهك فحسب.
-
ودعنا نلقى نظرة
على...
-
ساشا: مه.
الرجل: تلك الحلاقة النظيفة والأنيقة.
-
عمل جيد، يا صديقي. إليك هذا.
ساشا: هذا ليس نظيفًا.
-
الرجل: هذا هو ما نفعله.
ساشا: آه.
-
الرجل: لا تفعل--أعطني--
واجه الكاميرا هنا.
-
ونضع قطعة صغيرة
هنا.
-
أترى؟ وهي تلتصق
بالجزء الملطخ بالدم.
-
وأخيرًا، لقد انتهى.
-
هاي، انتظر.
صافحني، يا صديقي.
-
لقد تخطيت ذلك.
-
[رنين أجراس حيوان]
-
الرجل: ليس من الجيد يا شباب
الوقوع في حب الفتيات
-
لديك زوجة،
إذن أنت على ما يرام.
-
وحيث إني ليس لدي زوجة،
-
فأنا رجل بائس.
-
الرجل: أي يوم هذا اليوم؟
الرجل الثاني: الرابع والعشرون.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
ليس ذلك.
-
الرجل الثاني: إذن أي يوم
تعتقده ذلك؟
-
الرجل: الخامس والعشرون.
الرجل الثاني: إنه ليس الخامس والعشرين.
-
الرجل: إنه الخامس والعشرون.
الرجل الثاني: الرابع والعشرون.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
أوه، يا إلهي.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
[رجل يهتف]
-
الرجل: إننا نُوثِّق
كل شيء.
-
بوبي: وا ها ها!
الرجل: صه.
-
بوبي: دا دا دا دا
نا نا نا نا!
-
نا نا نا نا
نا نا نا نا!
-
الرجل: بوبي،
دع أمك تنام.
-
[بوبي يضحك]
-
الرجل: هل أنتِ بخير؟
-
كاثي: بلى، إني فقط
مرهقة حقًا، كما تعلم.
-
الرجل: حسنًا.
بوبي: هل تشعرين بالغرابة؟
-
حسنًا، هذه هي الطريقة التي
ستكونين بها أكثر غرابة.
-
واو، تش.
-
الرجل: حسنًا،
دع أمك تنام.
-
بوبي: حسنًا، ماما.
-
دا دا دا دا
دا دا دا دا!
-
الرجل: بوبي، انزل.
سنترك ماما تنام.
-
بوبي: اللعنة.
-
كاثي: شكرًا لك.
شكرًا لك.
-
اممم، لدي
سؤال، مع ذلك،
-
لأنني--قلقة جدًا
-
كما تعلمين، بشأن، بالطبع،
العصائب وهذه الأشياء.
-
ولكني كنت أسـ--
-
أعلم أنه بإمكاني الاستحمام،
ولكني لم أفعل ذلك.
-
لكني اعتقدت أنه من الممكن
محاولة الاستحمام على الأقل
-
قبل حضورك إلى هنا.
-
أليس ذلك مناسبًا، أذهب فقط
وأفعل ذلك؟
-
آه، جيد. حسنًا.
-
بوبي: بابا،
هل بإمكاني النزول؟
-
كاثي: بوبي، هل يمكننا
التحدث؟
-
أرجوك، هل يمكن ذلك؟
بوبي: آه.
-
كاثي: أريد فقط
التحدث إليك، موافق؟
-
لأن جدتك
تخبرني--
-
جدتيك كلتيهما،
وجميع الأصدقاء يقولون
-
ما أروع هذا الولد.
-
وأنا أعلم ذلك بالطبع.
-
وأعلم أن هذا صعب.
-
فإني لم أدخل إلى مستشفى من قبل.
-
ولم تكن حالتي
هكذا من قبل.
-
أريد فقط أن يساعد
كل منا الآخر، موافق؟
-
وأعلم أنه أحيانًا
عندما نطلب منك
-
فعل شيء للمساعدة،
أحيانًا بسبب
-
أنك لا تريد الصعود لأعلى
لأنك تشعر بالخوف.
-
وهذا طبيعي.
إني أتفهم ذلك.
-
بوبي: خطأ والدي.
-
كاثي: إذا كان ذلك بسبب
شعورك بالخوف
-
من الصعود وحدك
أو النزول وحدك،
-
فأخبرني بذلك.
-
بوبي: سأفعل ذلك. أحيانًا...
[يتحدث بغموض]
-
وتوقف عن التصوير!
-
كاثي: بوبي...
-
الرجل: كنت سأعطيك
الكاميرا أيضًا.
-
كاثي: سنعمل على إقامة
مشروع--
-
مشروع أسرة، حسنًا؟
-
هل يمكننا الاتفاق جميعًا
على إقامة مشروع الأسرة؟
-
وإذا لم نتفق، فلن نقيمه.
الرجل: هل تريد كاميرا؟
-
كاثي: موافق؟
بوبي: ماذا؟
-
الرجل: هل تريد الكاميرا
لكي تُصوِّرني؟
-
بوبي: اممم-همم
-
كاثي: سيكون
مشروعًا أسريًا.
-
أريدك أن تفرح
اليوم، حسنًا؟
-
الرجل: عليك أن تكون سعيدًا
إذا كانت كاميرا الفيديو لديك.
-
بوبي: لماذا؟
-
الرجل: لأن هذا
فيلم سعيد.
-
كاثي: هل اتفقنا؟
-
الرجل: وله نهاية
سعيدة.
-
[صوت هسهسة]
-
المرأة: كومبيانج،
هل كنت طفلة مشاكسة؟
-
المرأة الثانية تتحدث
لغتها الأصلية: لا.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
حقًا؟
-
المرأة الثانية:
حسنًا، ربما قليلاً.
-
[المرأة تتحدث لغتها الأصلية]
-
المرأة: كم مضي على عملك
لدى أسرتنا؟
-
المرأة الثانية تتحدث لغتها
الأصلية: أكثر من 25 عامًا.
-
المرأة تتحدث لغتها الأصلية:
لماذا تعدين هذه الهدايا؟
-
المرأة الثانية:
للاحتفال بالبدر.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
البدر؟
-
[المرأة الثانية تتحدث لغتها الأصلية]
-
المرأة: ما هذه؟
-
المرأة الثانية: كعكة بيلينغسور
-
للإشارة إلى
انتهاء الاحتفال.
-
[صياح ديك]
-
[صياح ديك]
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
لأي إله تقدمين هذا؟
-
المرأة الثانية تتحدث لغتها
الأصلية: هذا لفيشنو.
-
الماء هدية
له.
-
المرأة:
حسنًا، ها نحن ندخل...
-
حسنًا، أولاً--
-
وأنا متأكدة أنه يسمعني
الآن--
-
دعيني أوضح لك
شيئًا.
-
الجميع، هل تسمعونني
بوضوح؟
-
كان من المفترض أن
ينظف ابني حجرته بالأمس.
-
هيا، يا ولد!
-
الولد: يا امرأة!
-
المرأة: [ضحكة خافتة]
يا امرأة!
-
أوه، سيكون ذلك
يومًا طويلاً، كغيره من الأيام.
-
الولد: [يتأوه]
-
المرأة: إنه دائمًا يكون فرِحًا
جدًا عند استيقاظه.
-
هيا، ادخل إلى الحمام،
وابدأ يومك.
-
لدينا أشياء نفعلها،
وأماكن نذهب إليها.
-
الولد: نعم.
-
المرأة: وأشخاص لرؤيتهم،
ومستقبل نصنعه.
-
[موسيقى مرحة]
-
الرجل: لقد أجريت جراحة
كبيرة في القلب.
-
وأنا شاكر جدًا لفريق العمل
الرائع.
-
فلا توجد مهمة كبيرة جدًا
أو--أو صغيرة جدًا.
-
وحتى قبل
بضع دقائق،
-
كنت أطهر نفسي،
-
لأنني للمرة الأولى--
للمرة الأولى أقضي حاجتي...
-
[ضحك]
-
في خلال أسبوع أو نحوه.
-
لقد جاء أحدهم لإنقاذي
وقال،
-
"أنصت، هل تريد أن
أهيأ لك هذا، يا سيدي؟"
-
فقلت: "نعم".
-
ثم جاءت شابة، اممم، شجاعة جدًا--جدًا
بالنسبة لحالتي،
-
أعتقد،
أنها قامت بتلك المهمة.
-
وذلك، آه،
في خلال العمل اليومي.
-
[صوت رنين خافت]
-
إنني شاكر جدًا جدًا
لهؤلاء الناس
-
لمعاملتهم لي كما...
-
لمعاملتهم الرائعة لي.
-
وفي فترة-- فترة قصيرة...
-
سأكون-سأكون في طريقي
للشفاء،
-
وسأخرج مرة أخرى
لأفعل أشياء جنونية
-
واستمتع بالحياة.
-
[أصوات متداخلة]
-
الرجل: 56، 56...57.
-
61 روبية.
-
61 واحد،
61 اثنان.
-
تم بيعه!
-
[أصوات متداخلة]
-
[نبضات فوق صوتية]
-
أماندا: أنا أماندا.
-
ما يجعلني مسرورة
في يوم السبت هذا هو ذلك...
-
أشعر بقليل من الرهبة
والإثارة أيضًا.
-
المرأة: أوه، يا إلهي،
هل تشعران بذلك؟
-
دعينا نحاول مرة أخرى.
-
[تتحدث لغتها الأصلية]
-
أنصتا
هل هو نائم.
-
[قطرات ماء]
-
المرأة: ما الأمر، بياتريس؟
-
[سقسقة طائر]
-
الرجل: أوه، أوه، أوه، أوه...
-
[يتحدث لغته الأصلية]
-
[موسيقى هادئة]
-
المرأة: حسنًا، إذن.
أوه! أقبل!
-
يا لك من معجزة صغيرة!
-
يا إلهي.
-
قد أنجبت أمك الآن
نسخة صغيرة منها.
-
[المرأة تتحدث
لغتها الأصلية]
-
الرجل يغني:
أريد أن أشرب
-
من أنقى المياه.
-
أريد أن أحصل على الأشياء
التي ينبغي الحصول عليها.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة،
كما تعلمون.
-
أريد أن أصل إلى
أعلى الجبال.
-
أتسلق، إذا أردت ذلك،
بدون أي صياح.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة،
كما تعلمون.
-
ويجب أن تكون الغيوم
بيضاء على الأقل،
-
ونلتقي بالأمواج
على الشاطئ،
-
وإني لا أريد
أن أتجاوز الحدود
-
عندما أعرف ما يخبئه القدر،
الحب البريء.
-
فالحياة، يوم واحد لمرة واحدة،
يا حبيبي.
-
الحياة، يوم واحد لمرة واحدة،
لا أعرف.
-
يا حبيبي.
-
الحياة في يوم
والحياة في يوم
-
والحياة في يوم...
-
أريد أن أشرب
من أنقى المياه.
-
أريد أن أحصل على الأشياء
التي ينبغي الحصول عليها.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة،
كما تعلمون.
-
أريد أن أصل إلى
أعلى الجبال،
-
أتسلق، إذا أردت ذلك،
بدون أي صياح.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة،
كما تعلمون.
-
ويجب أن تكون الغيوم
بيضاء على الأقل،
-
ونلتقي بالأمواج
على الشاطئ،
-
وإني لا أريد
أن أتجاوز الحدود
-
عندما أعرف ما يخبئه
القدر، الحب البريء.
-
أوكوان يون:
صباح الخير على الجميع.
-
بون جور.
بوينوس دياس.
-
ناماستي.
السلام عليكم.
-
اسمي أوكوان يون.
-
ولدت في كوريا.
-
وليس مهمًأ إن كانت
كوريا الجنوبية أو الشمالية.
-
أسافر
حول العالم بالدراجة.
-
[كلب ينبح]
-
[رجل يصيح
بلغته الأصلية]
-
يون: لقد مضى اليوم
9 أعوام و36 يومًا.
-
[انطلاق آلة تنبيه حافلة]
-
هذه كاثماندو، نيبال.
-
لقد زرت
190 بلدًا حتى الآن.
-
وقد صدمتني السيارات
ست مرات.
-
وخمس منها عمليات جراحية.
-
هناك العديد من السائقين
المهملين حول العالم.
-
لقد شاهدت العديد
من الأحجام المختلفة للذباب.
-
ففي شمال إفريقيا،
أحجام الذباب أصغر من التي هنا.
-
وفي تركيا،
أحجام الذباب أصغر من التي هنا.
-
ولكن هذا الحجم
هو ذاته حجم الذباب في كوريا
-
واليابان والصين.
-
لذلك، أشعر بعاطفة شديدة.
-
[انطلاق آلة تنبيه سيارة]
-
[دق باب]
-
[موسيقى جاز خفيفة]
-
الرجل: فرشاة و
معجون أسنان للسفر--
-
أساسيان إذا كمنت ستقضي
الليلة مع المواشي.
-
[صفير الرياح]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
نظارة ثلاثية الأبعاد.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
صندوق أدوية
-
أحتاج إليه في كل يوم
كي أواصل الحياة.
-
الرجل: أوه، وأنا لدي
هذا القفاز البلاستيكي
-
منذ كنت بالعمل
قبل بضعة أيام.
-
الرجل: 50 بيزو. جميل.
-
الرجل: ورقة نقدية بقيمة 500 روبية.
-
تو بي ايه 596135.
-
ما زلت أتذكر الرقم.
-
المرأة:
أولاً، العلَم الكندي،
-
لأن بعضًا من أسلافي
-
كانوا من نوفا سكوشيا، كندا.
-
وبعد ذلك علَم ألمانيا،
لأن بعضًا من أسلافي
-
كانوا من ألمانيا.
-
وبعض من أسلافي كانوا يعيشون
في ويسكونسن.
-
وبعض من أسلافي
كانوا من بولندا.
-
رجل الطاي الذي أتى
في بيضة من الشيكولاتة.
-
مكعب حظ كهربائي.
-
إنه تعويذة
واقية من العين.
-
راندي: منشار معدني.
-
نسر معدني.
-
عجلات معدنية.
-
هل يريد أي شخص بعضًا من الجرانيت؟
-
اسمي راندي راسيدز،
-
وهذا
منزل كينيث فليتشر.
-
عارضة على شكل I...
-
سلة بها عنب...
-
مثبِّت أنبوب...
-
العديد من الصناديق.
-
فأنا أحب الاكتناز.
-
انتقلت إلى هنا منذ أربعة أعوام،
وكنت شديد الإدمان للمخدرات.
-
وفي غضون أربعة أعوام،
فعل كين شيئين.
-
فقد عمل على إفاقتي،
-
وفقد كل شيء.
-
صباح الخير.
كين: صباح الخير.
-
راندي: كينيث فليتشر.
-
كين: الخاسر.
-
والمساعد.
-
وماذا أيضًا؟
-
إنسان صعلوك.
-
راندي: سينتقل كين غدًا
إلى جزر الكناري،
-
حيث حصل على وظيفة
كمعالج تدليك.
-
وسأرجع أنا إلى نبراسكا،
-
حيث سأذهب للعيش
مع أقاربي.
-
إنه أحد هؤلاء الأشخاص
الذين لديهم العديد من الأفكار
-
ولكن لا يُكملون
أيًا منها.
-
كان كين يريد بيانو
عندما كان طفلاً.
-
ولكنه لم يتمكن من الحصول
على بيانو وهو طفل.
-
لذلك، قبل ثلاثة أعوام، بحثنا
في قائمة كريجزليست طوال الصيف
-
واستكشفنا
توين سيتيز
-
وحصلنا على آلات البيانو!
-
[كين يعزف لحنًا بسرعة متوسطة]
-
الرجل عبقري. فلم
لم يكن لديه الوقت فعليًا.
-
يبدو أن
بائع المزاد هنا.
-
[صرير]
-
[تحطم]
-
الرجل: ماذا أحمل في جيبي؟
-
حسنًا، إنه مفتاح.
-
وعليه شعار هنا
صغير وأنيق حقًا.
-
[تشغيل المحرك، صوت المحرك]
-
إنها لامبورجيني.
-
وهذه هي حياتي في يوم.
-
المرأة: ها هي حقيبتي
من إنتاج مارك جيكوبس.
-
وهنا سلسلة مفاتيح من إنتاج مارك جيكوبس
والتي أحبها كثيرًا.
-
مرآة.
-
المرأة: جهاز آي بود،
وهو عزيز لديّ.
-
الرجل: مِسبحة.
-
وسيلة جيدة جدًا
لقضاء وقتك بشكل مفيد
-
في عالم لا نهائي.
-
سماعة رأس الهاتف.
-
وسيلة جيدة للغاية
لإهدار وقتك
-
في عالمنا المادي.
-
[ضحك]
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
الرجل: إنه سواك صغير
شجرة النيم.
-
رجل ثانٍ يتحدث لغته الأصلية:
في أي شيء تستخدمه؟
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
لتنظيف أسناني.
-
الرجل: ليس لدي شيء
في جيوبي. لا شيء.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
لا يوجد أي شيء في جيوبي.
-
إنها فارغة.
-
ولد يتحدث لغته الأصلية:
مال، الكثير من النقود.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
كم يبلغ ما معك؟
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
اثنان ونصف.
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
كم؟
-
غلام يتحدث لغته الأصلية:
نعلين بنصف.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
هل هذا الصندوق لوالدك؟
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
إنه لأخي.
-
لجني مزيد من المال.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
مرحبًا، آيبل.
-
هل أنت بخير؟
-
إنه يوم السبت مرة أخرى.
-
[الرجال يتحدثون لغتهم الأصلية]
-
الرجل: بدأ الطقس البارد
وسيكون شهر أغسطس أسوأ،
-
لذلك عليك أن
تدفئ نفسك، يا آيبل.
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
هاي يا هذا، هذا القطعة لي.
-
[الرجال يتحدثون لغتهم الأصلية]
-
الولد يتحدث لغته الأصلية:
أحيانًا ألمِّع خمسة نعال.
-
عندما كنت صغيرًا، ذات مرة
لمَّعت 20 نعلاً في يوم واحد.
-
[الرجال يتحدثون لغتهم الأصلية]
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
إلى اللقاء. أراك السبت القادم.
-
الرجل: ماذا لديك
في جيوبك؟
-
إنه سكيني.
-
حسنًا، يمكنك الانطلاق
ومقاضاتي بكل ما تريد،
-
ولكن هناك بعض الأشخاص المجانين
في العالم.
-
المرأة:
مسدسي روجر من طراز بي 94
-
عيار 40.
-
ويكون معي
-
حيثما ذهبت.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
مفاتيح.
-
هاتف.
-
محاقن.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
هذه كلها مقابر.
-
[صلصلة مفاتيح]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
هل هناك أي شخص يعيش هنا؟
-
رجل ثانٍ يتحدث لغته الأصلية:
نعم، سأريكهم.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
هل يمكنني التحدث إليهم؟
-
رجل ثانٍ يتحدث لغته الأصلية:
نعم، نعم.
-
[ثغاء عنزة]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
قصتي، أني لا أستطيع العمل،
-
لأنه لا أحد غيري سيهتم
بأطفالي؟
-
توفيت زوجتي،
وهي أم أطفالي.
-
ولدي ابن يبلغ عمره 20 عامًا
وهو مريض.
-
إنه مُعوَّق.
-
وعلينا ربطه كل اليوم
لمنعه من الرحيل.
-
يعيش أربعة عشر
فردًا في هذا المكان.
-
لا توجد كهرباء،
ولا مياه ولا صرف صحي.
-
ولكننا لا نزال أحياء.
-
فلم تغفل عنا عناية الله.
-
فقد خلقنا.
-
وهذا ما أعتقد به.
-
فلم يخلق الله هؤلاء البشر
ليغفل عنا فقط.
-
[أصوات مكتومة]
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
[أصوات مكتومة]
-
أيوماتي:
اسمي أيوماتي.
-
عشت في دبي
منذ 13 عامًا.
-
وأعمل بستانيًا،
-
وإنني سعيد للغاية.
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
لا يوجد عمل في بلدي.
-
فمن المربح
المجيء إلى دبي.
-
وأنا هنا لجني المال
لإعادة إرساله إلى أطفالي.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
اجلس من فضلك.
-
المرأة: كل ما تفكرون فيه
هي بطونكم.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
الرجل: هل شاهدتم السياج
يسقط في هذه النباتات الشوكية؟
-
اللعنة على النباتات الشوكية في كل مكان.
-
وأنت تعتقد أني غبي.
-
[ضحك]
-
الرجل: هكذا تتم
صناعة جبن برينزا.
-
عندما تتم إزالة السائل،
يصبح الجبن جيدًا جدًا.
-
بجودة الجبن الهولندي
تقريبًا.
-
وتظهر الشقوق عليها،
في غضون يومين أو ثلاثة فقط.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
أوه، هيا، توقفوا عن التفاخر.
-
المرأة تتحدث لغتها الأصلية:
الغداء!
-
[أطفال يلهثون]
-
[صرخات وضحك]
-
[مرأة تغني
بلغتها الأصلية]
-
[الجميع يغنون
بلغتهم الأصلية]
-
[طلق ناري]
-
[يستمر الغناء]
-
[ينتهي الغناء]
-
الرجل: هذا بالوت.
-
في الفلبين فقط.
-
الرجل الثاني: بالوت.
-
الرجل: هل ترى ذلك؟
-
المرأة: ياي
-
الرجل: آه، خشن، هه؟
-
انظر، دعنا نضع بعض الملح
هنا.
-
هذا ملح.
-
ثم شاهد ذلك.
-
[ضحك]
-
[نساء يغنين
بلغتهن الأصلية]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
كيف يعمل؟
-
الرجل الثاني: حسنًا، إنه
يدخل ويخرج مرة أخرى، مثل إبرة.
-
إنه لا يطلق رصاصًا.
-
لا يوجد شيء يخرج من المسدس.
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
آه، أرى ذلك.
-
[طلق ناري]
-
[صلصلة]
-
[طلق ناري]
-
[تستمر النساء في الغناء]
-
[رجل يتأوه]
-
[يستمر الغناء]
-
جاك: اليوم هو السبت،
-
الرابع والعشرون من يوليو.
-
على مدار الأعوام الثلاثة الماضية
ظللت بعيدًا عن الوطن
-
للحصول على شهادتي.
-
وبمجرد الانتهاء
من ذلك،
-
حصلت في النهاية على وظيفة
في شركة تشغل وقتي كثيرًا.
-
لذلك، لا تتاح لي إمكانية رؤية
والدي كثيرًا.
-
ولكن عندما أقابله،
-
نذهب دائمًا إلى نفس المكان
-
ونفعل الشيء ذاته
ونذهب للصيد.
-
الرجل: لقد اتصلت بك توًا.
-
جاك: بلى، لقد تلقيت ذلك،
فعلاً.
-
لقد كنت على وشك
إعادة الاتصال بك.
-
الرجل: كيف حالك؟
بخير؟
-
جاك: بلى، بخير.
الرجل: أتريد جرعة؟
-
جاك: سآخذ جرعة.
-
الرجل: هل أصلحت الإطار؟
جاك: اممم...
-
الرجل: لقد تلف هذا الإطار.
-
جاك: لم يكن لدي وقت.
الرجل: لقد تلف هذا الإطار.
-
ستتم مؤاخذتك على ذلك.
هل رأيته؟
-
إنه مشقوق.
-
جاك: هل هذا شق؟
-
الرجل: لماذا لا تصور
بالأسفل هنا، جاك؟
-
دعنا نرى إذا كان هناك كأس.
-
هيا، هذا هو.
يا إلهي.
-
أنت لست طالبًا الآن،
أليس كذلك؟
-
أنت رجل عامل الآن.
-
ولا توجد مبررات.
-
هنا فحسب.
-
الرجل: هل نحن
ذاهبون إلى هناك؟
-
جاك: نعم.
-
الرجل: قطعتان صغيرتان من البيف برجر،
صدق أو لا تصدق.
-
تخيل حجم الكبير
أو المتوسط منها.
-
مضحك، أليس كذلك؟
لا يصدق.
-
على أي حال، هيا بنا، جاك.
-
من هذا الطريق.
سأجلس في السيارة.
-
[أصوات النورس]
-
ماذا لديك؟
-
جاك: هذه.
الرجل: أوه.
-
هل هذه صورة لك
وأنت في الجامعة؟
-
جاك: نعم.
الرجل: مدهش.
-
هذا مدهش.
-
سأحضر
إطارًا رائعًا لها،
-
لأن نينا لديها إطار
مناسب لها.
-
[ضحك]
-
هذا رائع حقًا، يا جاك.
شكرًا لك.
-
يجب عليك الآن الفخر
بنفسك، يا جاك،
-
مع مراعاة أنه كان سيتم
طردك تقريبًا من المدرسة.
-
لقد حالفك الحظ هناك،
أليس كذلك؟
-
نعم، لقد نضجت، بالفعل--
خلال السنة الماضية تقريبًا
-
وقد صرت
رجلاً بمعنى الكلمة،
-
رجلاً مهذبًا
ولطيفًا حقًا.
-
[تشغيل المحرك]
-
شكرًا على ذلك، يا جاك.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
من الشخص الذي تحبه كثيرًا؟
-
ولد يتحدث لغته الأصلية:
أبي...
-
لأنه يجلب لي الفاكهة.
-
ويطهو لي الغداء،
-
ويجهز لي الإفطار.
-
يعمل على تجهيز كل شيء،
كل الطعام الذي نتناوله.
-
إنه يعتني بي أكثر
من اعتنائه بعمله.
-
وأكثر شيء أحبه
هو الكمبيوتر المحمول.
-
فعلى ويكيبيديا، هناك
قصص وتاريخ ورياضيات
-
وعلوم ودين.
-
عليه كل شيء.
-
إنه عبارة عن مكتبة كبيرة.
-
[سقسقة الطيور]
-
الرجل: أحب كوني أنا.
-
أحب الحياة.
-
إنها مليئة بالمرح.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
نفسي، هذا ما أعتقده...
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
وضع قدمي في رمل رطب.
-
يجب أن يكون رطبًا.
-
المرأة: العشب، رائحة...
-
رائحة نهر قذر.
-
اممم، رائحة نار المعسكر
وهي تتخلل شعرك.
-
الرجل: دجاجة بالخلطة
ومطهوَة في الفرن
-
مع التوابل.
-
الرجل:
أكثر شيء أحبه؟
-
حسنًا...
-
أنتم تنظرون إليها.
-
[بكاء]
-
الرجل: أحب أسرتي حقًا،
-
وإخوتي وأخواتي.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
أن أكون مع أطفالي.
-
وأعتني بهم.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
والآن، سأقدم إليك
-
أكثر شخص أحبه
في العالم.
-
مرحبًا.
-
فتاة تتحدث لغتها الأصلية:
مرحبًا.
-
الرجل:
ما هو أكثر شيء تحبه؟
-
الرجل: النساء.
-
كثيرًا جدًا.
-
الرجل: أحبك، يا يوليا.
-
أنتِ حبي الوحيد.
-
أنتِ حبي الأول.
-
بالنسبة إليّ، أنت الحب.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
هل تحبين زوجك؟
-
المرأة الثانية:
نعم، عليك ذلك.
-
الرجل: أحب زوجتي.
وأحب ابني.
-
أحب أرضي.
-
أحب حيواناتي.
-
كلابي والنمس
ودجاجاتي وخيولي
-
خلفنا.
-
أحب حياتي.
-
ولكن ما هو أكثر شيء أحبه؟
-
أحب ربي،
إلهي،
-
خالقي،
الذي تتنزل منه كل النعم.
-
الرجل: أحب الوصول
إلى سرعة 150 ميل في الساعة
-
على طريق سريع
في سيارة جيدة.
-
الرجل الثاني: [يقهقه]
-
الرجل: أحب كرة القدم.
-
أعتقد أن كرة القدم
هي الرياضة الوحيدة
-
التي تجمع الناس معًا.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
أحب...
-
تنظيف شيء قذر حقًا
حتى أتمكن من مشاهدة النتيجة.
-
الرجل: أحب ثلاجتي
حقًا.
-
إنها شيء رائع.
-
فهي تبقى في ركن واحد.
-
وتبقى صامتةً.
-
أحب ثلاجتي.
-
ولا شيء آخر
غير ثلاجتي.
-
الرجل: ماذا تحب؟
-
الرجل الثاني: النساء.
-
الرجل: ماذا تحب؟
-
الرجل الثالث: الحرية.
-
الرجل: ماذا تحب؟
-
الرجل الرابع: القوة
الرجل: [يضحك]
-
المرأة: أحب كلمة
"مميلابيناتاباي"
-
إنها من اللغة اليغانية،
-
والتي تُعد لغة ميتة الآن.
-
لكن كان يتم التحدث بها
في تييرا ديل فويغو
-
وأقصى نقطة في جنوب
أمريكا الجنوبية.
-
لم أسمع الكلمة تنطق
أبدًا بشكل صحيح،
-
لذلك من المحتمل أني
أنطقها بشكل خاطئ.
-
ولكن المعنى
جميل حقًا.
-
فهي تعني هذه اللحظة
أو الشعور
-
عندما يريد شخصان
البدء بشيء ما،
-
ولكن لا يريد أي منهما
أخذ زمام المبادرة.
-
ربما يكونا
اثنين من الزعماء القبليين
-
يريد كل منهما السلام،
-
ولكن لا يريد أي منهما
أن يكون أول من يبدأ به.
-
أو ربما يكونا شخصين
في حفل
-
يريدان أن يتقربا من بعضهما
-
وليس لدى أحدهما الشجاعة الكافية
لاتخاذ الخطوة الأولى.
-
[أصوات طيور]
-
أستطيع سماع القاوند الضحاك الآن.
-
[صوت سكة حديد]
-
الرجل: في الوقت الحالي،
أتصل بأمي
-
لأسألها عما ينبغي علي قوله
لإيميلي اليوم.
-
[رنين الهاتف]
-
المرأة: مرحبًا؟
-
الرجل: هل لديك لحظة
للتحدث إليّ؟
-
المرأة: بالطبع.
-
الرجل: سأقضي الليلة
مع إيميلي.
-
المرأة: حسنًا.
الرجل: لكنني كنت أخطط
-
لإخبارها
بشعوري تجاهها بدقة.
-
ولا أعرف ما أقول.
-
لذلك كنت أتصل بأمي
لمعرفة--
-
ما الذي ينبغي قوله لهذه المرأة؟
-
[المرأة تضحك]
-
حسنًا.
-
لا أعرف.
أعتقد فقط، كما تعلم--
-
ركز فقط
على حقيقة أنك،
-
تُكِن لها الكثير من
مشاعر التقدير،
-
وأنها الإنسانة
التي طالما كنت معجبًا بها.
-
الرجل: "التقدير"؟
هل هذه هي الكلمة التي يجب استخدامها؟
-
التقدير؟
-
هل تعتقدين أنها ستحب ذلك؟
-
المرأة: نعم، على أي حال.
-
الرجل: إنني فقط لا أعرف
إذا كان ذلك--
-
المرأة: وأن لها منزلة
عالية جدًا لديك.
-
الرجل:حسنًا--لا أعرف
إذا كانت تلك--
-
المرأة: أنها شخص مميز
في حياتك.
-
الرجل: حسنًا.
سأجرِّب كل ذلك.
-
هاي.
أنا الآن على متن القطار.
-
هذه هي صديقتي إيميلي.
-
[موسيقى رومانسية]
-
آه، مرحبًا، "الحياة في يوم".
-
لا أزال مع إيميلي، ولا زلنا
نتجول في شيكاغو.
-
اممم، هذا...
-
خرجنا--خرجنا للتو
من هذا لمكان، والذي كان رائعًا.
-
ولكن، آه، سأترك
هذا الشيء
-
في حال أصبح
أي شيء حرجًا.
-
الرجل: تريزا، انظري إليّ.
-
تريزا: [تتهكم]
-
أوه، يا إلهي.
-
أوه، يا إلهي.
-
آه!
-
[تستمر الموسيقى الرومانسية]
-
الرجل: حسنًا،
هكذا كان طلبي.
-
آه، لقد سألتها
عما إذا كانت تريد
-
الخروج في موعد رومانسي
معي وقتًا ما،
-
فقالت، "لا".
-
فقط--فقط لا.
-
هذا حقًا كل ما قالته.
-
فقط "لا".
-
كانت لا تريد أيًا من ذلك.
-
وربما لا تريد ذلك أبدًا.
أبدًا، أبدًا.
-
وهكذا، آه...
-
حسنًا، في الحقيقة، قلت،
-
"ماذا عن وجود أي
احتمال؟"
-
فقالت--
فردت على ذلك بقولها لا.
-
لا توجد احتمالية.
مطلقًا.
-
المرأة: حسنًا، دعني أقول
أنه من المفترض
-
للنساء أن تركع.
-
فعلى سبيل المثال، من المفترض
أن تركع المرأة أمام الرجل.
-
الرجل: امم-هممم.
-
هل يمكن أن تعرضي لنا
كيف تفعلين ذلك؟
-
المرأة: نعم.
-
الرجل: إذًا، فإنك تُحيّين موسى، هكذا،
بشكل تقليدي.
-
[موسى يتحدث
لغته الأصلية]
-
الرجل: واو. واو.
-
ما شعورك
حيال ذلك، يا موسى؟
-
هل تأتي، وتركع
كل يوم؟
-
موسى:
نعم، لأنني رجل.
-
يجب عليها احترامي.
-
المرأة: إنها الثقافة.
-
[موسيقى مرحة]
-
[هتاف وتصفيق]
-
رجل يغني: يقول الحكماء
-
لا يتسرع سوى الحمقى.
-
لكن لا أستطيع منع
-
نفسي من الوقوع في حبك.
-
ديفيد: هاي، جدتي.
أنا ديفيد. كيف حالك؟
-
أنا بخير. أنا لا أزال في--
نعم، أنا في نيويورك.
-
إن--نعم، الجو حار
هنا حقًا، ولكني أقضي وقتًا جيدًا.
-
آه، على أي حال،
أردت الاتصال بكِ،
-
لأن، آه، أنتِ تعرفين صديقي،
آه، نِك، الذي--
-
الذي التقيتي به كثيرًا...
-
نعم. نعم، إني أعرف.
-
إنه شاب رائع للغاية.
-
آه...
حسنًا، أردت أن أخبرك
-
أنه، اممم، ليس--
ليس صديقي فقط.
-
إنه--إنه صديقي الحميم.
-
اممم، وهذا شيء أردت إخبارك
به منذ فترة،
-
ولكني لم أكن متأكدًا
من رد فعلك،
-
لذلك كنت قلقًا بعض الشيء
بشأن إخبارك.
-
اممم...
-
أنا-أحبك أيضًا.
-
بلى.
-
أحبك أيضًا.
-
وأرجو أن--
-
أن تحبي
نِك أيضًا،
-
اممم، لأنه
يمثل أهمية بالنسبة إلي،
-
لذلك أرجو
أن يحتل الأهمية--
-
ذاتها عندك أيضًا.
-
نعم.
-
حسنًا، هذا--
هذا يعني الكثير لي.
-
بلى. شكرًا لكِ.
-
أنا--نعم، أحب--
-
أحبك أيضًا.
-
نعم. هو كذلك.
-
نعم، والداي يعلمان.
نعم.
-
حسنًا، جدتي،
يسمون ذلك "مثلي" الآن.
-
ولا يتعين عليك
قول "لوطي".
-
ليس كذلك--نعم.
-
نعم، إنه ليس مرضًا.
شكرًا لك.
-
الرجل: هنا، ارمِ بعض الجبن
لهذا البط.
-
اقتربي منه.
إني أصور الآن، يا سارة.
-
سارة: قد يعضني.
-
الرجل: لا، لن يعضك.
البط لا يعض.
-
هيا.
إنني أصور الفيديو.
-
امشِ بينهم.
سيكون هذا فيديو رائعًا.
-
الرجل الثاني:هل تريدني
أن أصوركما معًا؟
-
الرجل: أوه.
-
الرجل الثاني:
هل التقط صورة أخرى لكما؟
-
الرجل: شكرًا لك.
-
الرجل الثاني: أخبرني فقط
ما تريدني أن أفعل.
-
الرجل: مجرد...مجرد...
-
الرجل:
الحقيقة الأولى حول الزواج--
-
آه، الحب ساحة قتال.
-
[ضحك]
-
اممم، اسمعا، فأنتما على وشك
العراك مثل الديوك.
-
دعونا فقط نوضح ذلك.
إنه علم من العلوم.
-
الأمر واضح، ضعوا أي حيوانين
معًا في منطقة مغلقة،
-
اممم، وبالطبع، سيكون هناك
استلطاف رائع،
-
لكن سيكون هناك دم أيضًا.
-
[ضحك]
-
تريستام: هذه مجموعة
والت وايتمان للجيب.
-
لقد كان بالتأكيد أحد
أعظم الشعراء على الإطلاق،
-
وإذا كان أطفالي يستطيعون
قراءة والت وايتمان نهارًا وليلاً
-
والتعلم منه،
فإني سأكون سعيدًا للغاية.
-
مع ذلك، الأطفال، لقد قال،
-
"أنا عظيم.
-
أنا لا أقلق روحي
لأبررها".
-
لا، إنه لم يقل "روحي".
لقد قال، "أنا لا أقلق..."
-
المرأة: هذا يكفي، تريستام،
ستستهلك الذاكرة كلها.
-
هذه أنانية، و--
أرجوك توقف.
-
إنهما يحتاجان إلى الراحة.
أرجوك توقف، تريستام.
-
تريستام:
"أنا لا أقلق نفسي..."
-
المرأة: توقف عن هذه الأنانية
وتقديم نفسك أولاً.
-
أرجوك، لقد كنت
أعتني بهما طوال اليوم.
-
توقف فقط.
-
تريستام:
"أنا لا أقلق روحي لـ--
-
"أنا لا أقلق نفسي
-
لأبررها
أو ليفهمها الآخرون".
-
المرأة: حسنًا، رائع.
-
الرجل: يجدد آن وجون
اليوم عهودهما
-
على ضوء تجربة زواجهما التي
دامت 50 عامًا.
-
وعلى نحو مدهش،
وافق كل من هذين الزوجين المتميزين
-
على كتابة
تعهدات كل منهما للآخر.
-
بمعنى،
أن آن كتبت التعهدات لجون،
-
وجون كتب التعهدات لآن.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
اسحبي، اسحبي.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
هذه لا ترفعني.
-
[ضحك رجل]
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
هناك واحدة أخرى هنا.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
أوه، يا إلهي.
-
عليك سحب هذه.
-
هل تستطيعين ذلك؟
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
لا.
-
الرجل: عليك السحب
باستخدام عضلات الظهر.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
لن يتزحزح.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
المرأة تتحدث لغتها الأصلية:
لن يتزحزح.
-
الرجل: جون، إنه من الضروري
-
لمعالجة
بعض مواطن القصور
-
في، آه، الجانب الجسدي
للزواج.
-
قطعًا لن يجادل أحد
-
أن هناك بعض
المتطلبات الجسدية المعينة
-
التي تحتاجها زوجة
من زوجها،
-
وآن تطلب منك معالجة
هذه المسائل الآن.
-
[ضحك]
-
هل توافق على غسل
النوافذ من الداخل والخارج؟
-
[ضحك]
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
إنها مثل التي بالجمانزيوم.
-
تمسكين من هنا،
-
تمسكين من هنا،
-
وتكونين في موضع بحيث
تكون قدماك متوازيتين
-
حتى تتمكني من استخدام
عضلات الظهر.
-
ثم تسحبين.
-
[المرأة تضحك]
-
المرأة تتحدث لغتها الأصلية:
أوه، حقًا؟
-
الرجل: آن،
يسأل جون عما إذا كنت ستوافقين على
-
أن تدعيه يفعل هذا الشيء
-
الذي أخبرتيه ذات مرة أنك
ستدعينه يفعله في عيد ميلاده الأربعين،
-
ولكنه لم يفعله حتى الآن.
-
[ضحك]
-
لذلك، آن، تحسبًا
لإجابتك السابقة،
-
يقول جون، "أفترض أن بعض
التدليك من حين لآخر
-
[ضحك]
-
المرأة: هل تحاول
بكل الطرق الممكنة؟
-
لقد أخبرتك أنه لن يتحرك.
-
إنه لن يتحرك.
-
حسنًا، ماذا
كنت تقول؟
-
[ضحك]
-
الرجل: أخيرًا، برغم أنه من الواضح
أن الرجال من المريخ
-
وأن النساء من الزهرة،
-
هل يتعهد كل منكما بحب
الآخر ومودته
-
والاستمتاع بحياتكم
العائلية الجميلة معًا
-
هنا في آبل تري كوتادج
-
ما دمتما
على قيد الحياة؟
-
الاثنان معًا: نوافق.
-
[تصفيق]
-
[دقات ساعة]
-
[كلب يغط]
-
[وقوقة ساعة]
-
[رنين الموقت]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
هاي، استيقظ.
-
ماذا تفعل؟
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
الرجل يتحدث لغته الأصلية:
هيا لنذهب.
-
هل سنذهب؟
-
لنذهب.
-
[مواء قطة]
-
[إعلان المحطة القادمة
بلغة أصلية]
-
[صوت البوق]
-
فتاة تتحدث لغتها الأصلية:
خوذة.
-
إلى اللقاء، يا جدي.
-
[ضحك]
-
تسلق، يا هزيل!
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
[انطلاق بوق]
-
[فرقة تعزف أغنية مثيرة]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
تسلقي، يا فيرجينيا.
-
تحركي، تحركي، ببطء.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
[موسيقى غريبة]
-
الرجل: واو!
-
[ولد يبكي]
-
[هتاف وتصفيق]
-
[أزيز طائرة مروحية]
-
[ضحك]
-
الرجل: ارقص.
أرجوك ارقص.
-
في النهاية، سأحاول
أن أجعل القائد
-
يرقص.
-
الرجل الثاني: آه!
-
الرجل: لماذا تخرج
لسانك دائمًا؟
-
الكِم إبسون في وجهه
الآن.
-
الرجل الثالث: أوه، يا إلهي.
-
الرجل:
هذا اتحاد الثوار.
-
وها هي الإمبراطورية.
-
مسعود: هاي
هذه غرفتي.
-
وهذه حديقتنا.
-
واسمي مسعود...
-
أعيش في أفغانستان، كابول،
-
وأعمل مصورًا إخباريًا.
-
منزلي هنا.
-
وها هو والدي،
يشرب الشاي.
-
ووالدتي تصلي.
-
وفريد، أخي، فقط--
-
يحدق مجددًا
في الثلاجة، كالعادة.
-
أنا في سيارتي الآن،
-
في طريقي إلى المدينة
القديمة في كابول،
لالتقاط بعض الصور.
-
في بعض الأحيان أحب
التجول هناك فقط
-
للبحث عن لقطة جيدة.
-
هاتان مثل طفلي.
-
أحملهما في كل مكان.
-
[المرأة تتحدث
لغتها الأصلية]
-
[مسعود يتحدث
لغته الأصلية]
-
المرأة:
إنني بمفردي،
-
لأن زوجي
-
قد سافر بعيدًا جدًا،
-
ذهب إلى العمل،
كي يكافح من أجلنا.
-
أي قميص يجب أن أرتديه؟
-
أي هذه تعتقد
أن فِل سيحبها أكثر؟
-
هممم؟
أيهم؟
-
هذا؟
أهذا هو الأفضل؟
-
مسعود: ها هو السوق
في المدينة القديمة.
-
يعتقد معظم الغرباء
أن التجول
-
في شوارع
كابول خطير،
-
ولكن كما تشاهدون،
لا يوجد أي خطر...
-
علينا، على أي حال.
-
المرأة: لعبة الانتظار.
-
لعبة الانتظار.
-
[سقسقة طيور]
-
مسعود:
هذا شارع
-
يتم فيه عادة بيع
الطيور مثل هذه.
-
إنهم يسمونها البَبَّغاء المُتَيَّمَة
-
لأنها دائمًا
يقبِّل كل منها الآخر.
-
شيرون: أوه.
-
أين أنت؟
-
أووه.
-
فِل: أهلاً، شيرون.
-
شيرون: أهلاً!
-
فِل: أهلاً.
شيرون: كيف تجري الأمور؟
-
هل تستطيع مشاهدتي؟
-
فِل: نعم. لقد ارتديت
كل ملابسك، أليس كذلك؟
-
شيرون: نعم. بالطبع.
إنها ليلة لقائنا.
-
[أصوات أطفال]
-
مسعود:
يرتبط اسم أفغانستان--
-
بلدي في الأذهان
بالصراعات والحروب
-
والهجمات الانتحارية
وكل الأشياء السلبية
-
وأعني بذلك ما نشاهده
ونسمعه في الأخبار.
-
ولكن هناك جانب آخر
لأفغانستان
-
لا تشاهدونه عادة.
-
تجعلني هذه الفتيات
أشعر بالتفاؤل
-
حول مستقبل
بلدي.
-
فِل: أحبك.
-
شيرون: أحبك أيضًا.
اعتن بنفسك.
-
فِل: سأعمل على ذلك، حبيبتي.
وأنتِ كذلك، حسنًا؟
-
شيرون: حسنًا.
-
فِل: إلى اللقاء.
شيرون: إلى اللقاء.
-
[بكاء مكتوم]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
يصعب
-
توضيح الدافع.
-
هل أستطيع فعل شيء ما
لتوحيد كوريا؟
-
يبدو ذلك مستحيلاً.
يبدو صعب المنال.
-
ولكن المستحيل قد يكون ممكنًا.
-
بوبي: بابا، هل ترى
معركتي؟
-
أوه، ذو الخوذة الحمراء سيء،
-
والبيضاء
جيد.
-
[يحاكي إطلاق النار]
-
أوه!
-
[همهمة]
-
الرجل: آه، إنه ليس سيئًا للغاية.
كاثي: لا؟
-
هل هناك أي نزيف
تحت ذراعي؟
-
دعنا نرى إذا كان بإمكاننا
الحصول على ذلك.
-
الرجل: آه.
كاثي: أوه، أوه، أوه!
-
أوه، ما هذا؟
[الرجل يضحك ضحكة خافتة]
-
كاثي: ما هذا؟
-
الرجل: يبدو كنوع
ما من أنواع--
-
كاثي: هل
خرج ذلك من شعرك؟
-
الرجل: لا، لقد كان على حقيبتي.
إنها خنفساء صغيرة.
-
كاثي: أوه.
-
الفتاة: أي نوع من أنواع الوحوش
أو الأشباح
-
أو ساحرة.
-
الغلام: المومياوات الحية.
-
الرجل:
ماذا تفعل المومياوات الحية؟
-
حسنًا.
أنت تمثل مومياء حية رائعة.
-
فتاة تتحدث لغتها الأصلية:
الثعابين والأشباح.
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
عندما أحضر إلى العمل الساعة 1:00 صباحًا.
-
وأسمع ضوضاء خافتة
هنا وهناك.
-
هذا يخيفني قليلاً.
-
المرأة: إني أخاف الكلاب.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
القطط.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
الفئران.
-
غلام يتحدث لغته الأصلية:
الأسود.
-
المرأة: الزنابير.
-
المرأة: العناكب.
-
الفتاة: أخاف...
اللصوص...
-
المغتصبين...
-
الفتاة: أخاف من التقدم بالسن.
-
الرجل: إنني أخاف
من فقد هذا المكان.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
الثقافات التي لا أفهمها.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
إني أخاف الله،
-
ولا شيء سواه.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
لا أخاف شيئًا.
-
[المرأة الثانية تتحدث
لغتها الأصلية]
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
الله فقط.
-
الفتاة: أخاف من جميع
الأشخاص الذين لا يعرفون الله.
-
الأشخاص الذين لم يحصلوا على الخلاص
سيذهبون للجحيم.
-
الرجل:
أخاف من اللوطية.
-
اللوطية مثل...
-
مثل المرض،
وأنا أخاف من المرض.
-
الرجل: أظل في غرفتي،
وكل ما أستطيع التفكير فيه
-
هو ما إذا كان سيأتي شخص
للعيش هنا خلال سنتين،
-
شخص آخر ليس إسرائيليًا،
ربما...
-
ربما شخص فلسطيني.
-
الرجل: أظن أن السياسيين
يخيفونني أكثر من أي شيء آخر.
-
أتساءل ما إذا كنا على وشك
الدخول في حرب أخرى.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
عندما أغادر المنزل
-
في الصباح، لست متأكدًا
مما إذا كنت سأعود إلى المنزل سالمًا.
-
فلا يوجد أفغاني يتوقع
أن يعود إلى منزله سالمًا.
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
الوقت يمر،
-
وليس لدي
طفل أو طفلة
-
ولا أحد سيناديني
"ماما".
-
الرجل: أحد الأشياء التي أخافها
أكثر من أي شيء الآن
-
أن شعري،
بدأ في التساقط.
-
المرأة: هذه أنا.
-
وهذا ما أخاف منه.
-
المرأة: هذا زوجي
وسوف يتركني إلى زوجة أخرى
-
بسبب احتياجه إلى...
أنتم تعرفون ماذا.
-
طفل يتحدث لغته الأصلية:
الطلاق.
-
الطلاق. كم هو شنيع!
-
المرأة: أخاف الوحدة.
-
الرجل: عدم الاستيقاظ
في صباح أحد الأيام...
-
وعدم عثور أحد الأشخاص عليك
لمدة أسبوع.
-
سيكون ذلك مثيرًا.
-
المرأة:
فقد أحد الأشخاص الذين تحبينهم.
-
هذا ما أجده
صعبًا للغاية
-
أن تتعلق بشكل قوي
بأحد الأشخاص.
-
لأنه، ماذا ستفعل
عند رحيله؟
-
الفتاة: لأنه ماذا إذا كان الله
غير حقيقي؟
-
إنني أؤمن به،
ولكن، ماذا لو كان الله غير حقيقي؟
-
وسندفن في
الأرض، ونبقى ميتين للأبد؟
-
المرأة: وهذا
ما أخاف منه،
-
أن أكون في هذا القبر.
-
الحياة قصيرة جدًا،
كما تعلمون؟
-
الرجل: الموت، أعتقد ذلك.
-
[رنين أجراس حيوان]
-
[قصف الرعد]
-
[هرير كلب]
-
[الرجل يتحدث لغته الأصلية]
-
الرجل: تفزع الكلاب
من الرعد.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
بلى، إنها مفزوعة.
-
الرجل: فازيا، نحتاج للعثور
على بعض الألعاب النارية في مكان ما.
-
لأنه في الخريف،
تأتي الذئاب.
-
الرجل: يجب أن نسرع إلى المنزل.
إنها ستمطر!
-
الكل:
3...2...1...
-
[هتاف]
-
الرجل: مرحبًا بكم
في مهرجان الحب.
-
[موسيقى إلكترونية تعزف]
-
امرأة تتحدث لغتها الأصلية:
انظر إلى الأمام!
-
[هتاف]
-
[صياح متداخل]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
خيالي. خيالي.
-
انظر إلى الجانب.
ماذا يفعلون هناك؟
-
انظر إلى المشاجرة هناك.
-
لا نستطيع الخروج.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
ليس عاديًا، يا أخي.
-
[صياح متداخل]
-
[دوي صفارة الإنذار]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
غبي.
-
الرجل: لا أريد
أن أبتعد عن الطريق.
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
توقف عن هذا الهراء!
-
[صياح متداخل]
-
الرجل: لقد أصبح النفق
مصدر هلاك.
-
تم ركل 18 شخصًا على الأقل
أو سحقهم حتى الموت
-
في التدافع الجماعي أثناء
مهرجان الحب في دويسبورغ.
-
المرأة: كان العديد من
مئات الآلاف من المحتفلين
-
غير مدركين
للمأساة الحاصلة.
-
[صدور موسيقى مشوشة]
-
رجل يغني:
أريد أن أشرب
-
من أروع مياه.
-
أريد أن أحصل على الأشياء
التي ينبغي الحصول عليها.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة، كما تعلمون.
-
أريد أن أصل إلى
الينبوع الذهبي،
-
أهزم كل شخص
بدون أدنى شك.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة، كما تعلمون.
-
ويجب أن تكون الغيوم
بيضاء على الأقل،
-
وتكون الأمواج هناك
على الشاطئ.
-
ومن يحتاج إلى الكتب
عندما يمكننا الحديث؟
-
ومن يعرف ما يخبئه القدر
للحب البريء؟
-
حياة وفقر دائم.
-
أوه، يا حبيبي، الحياة
فقر دائم.
-
يا حبيبي، الحياة
فقر دائم.
-
أوه، يا حبيبي.
-
[صفير الألعاب النارية،
فرقعة]
-
رجل يتحدث لغته الأصلية:
عندما أغلق عيني،
-
أستطيع مشاهدة كل الناس
من مختلف أنحاء العالم
-
من مدينة إلى مدينة،
من بلد إلى بلد.
-
أستطيع أن أشعر بذلك، أن ألمس ذلك،
أن أشاهد ذلك.
-
أشعر أني ولدت مرة أخرى
بسبب قص شعري.
-
حان وقت متابعة
رحلتي.
-
الرجل: ماذا تحب؟
-
كاثي: أطفالي السذج،
آل بوبي.
-
حسنًا. ما الذي تخافه؟
-
الرجل: حسنًا، أعتقد...
-
أني لا أخاف الآن.
-
أعتقد أني كنت أخاف
الإصابة بالسرطان،
-
وقد حدث ذلك.
-
أعني.
أن تصابي به مرة أخرى.
-
وقد حدث ذلك.
ولكن ذلك انتهى.
-
لذلك أنا لا أخاف.
-
[موسيقى تصويرية]
-
[أصوات متداخلة]
-
[قصف الرعد]
-
المرأة: 24 يوليو 2010.
-
إنه منتصف الليل تقريبًا الآن،
-
وليس لدي وقت
لعمل ذلك.
-
لقد عملت طوال اليوم،
في يوم السبت--نعم، أنا أعرف
-
الجزء المحزِن هو...
-
أني قضيت اليوم بالكامل أتمنى
أن يحدث شيء مذهل،
-
شيء رائع،
شيء يزيد من قيمة هذا اليوم
-
ويكون جزءًا منه
و...
-
يُبين للعالم أن
هناك شيئًا رائعًا
-
يمكن أن يحدث
كل يوم في حياتك،
-
في حياة كل إنسان.
-
لكن، الحقيقة أن،
هذا لا يحدث دائمًا.
-
وبالنسبة إليّ، اليوم...
-
طوال اليوم،
لم يحدث شيئًا حقًا.
-
أريد أن يعرف الناس
أنني هنا.
-
ولا أريد التوقف
عن الوجود.
-
[قصف الرعد]
-
لن أجلس هنا
وأخبركم
-
أني هذا الشخص الرائع،
لأني...
-
لا أعتقد أني كذلك...
على الإطلاق.
-
أعتقد أني فتاة عادية،
-
أعيش حياة عادية.
-
لست مثيرة للاهتمام بما يكفي...
-
لمعرفة أي شيء عني.
-
لكني أريد أن أكون كذلك.
-
واليوم...
-
حتى إذا...
-
حتى إذا لم يحدث
شيء رائع حقًا،
-
أشعر الليلة
كما لو حدث شيء رائع.
-
[قصف الرعد]
-
[ماء يتقطر بشكل إيقاعي]
-
رجل يغني:
أريد أن أشرب
-
من أنقى المياه.
-
أريد أن أحصل على الأشياء
التي ينبغي الحصول عليها.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة،
كما تعلمون.
-
أريد أن أصل إلى
أعلى الجبال.
-
أتسلق، إذا أردت ذلك،
بدون أي صياح.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة،
كما تعلمون.
-
ويجب أن تكون الغيوم
بيضاء على الأقل،
-
ونلتقي بالأمواج
على الشاطئ،
-
وإني لا أريد
أن أتجاوز
-
عندما أعرف ما يخبئه القدر،
الحب البريء.
-
فالحياة، يوم واحد لمرة واحدة،
يا حبيبي.
-
الحياة يوم واحد لمرة واحدة،
لا أعرف.
-
يا حبيبي.
-
الحياة في يوم
والحياة في يوم
-
والحياة في يوم
والحياة في يوم...
-
أريد أن أشرب
من أنقى المياه.
-
أريد أن أحصل على الأشياء
التي ينبغي الحصول عليها.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة،
كما تعلمون.
-
أريد أن أصل إلى
أعلى الجبال.
-
أتسلق، إذا أردت ذلك،
بدون أي صياح.
-
أريد فقط أن أعرف
-
أني أشعر بالقوة،
كما تعلمون.
-
ويجب أن تكون الغيوم
بيضاء على الأقل،
-
ونلتقي بالأمواج
على الشاطئ،
-
وإني لا أريد
أن أتجاوز
-
عندما أعرف ما يخبئه القدر...
-
[الآلات الموسيقية والجوقة]
-
[قطرات إيقاعية،
متابعة الموسيقى التصويرية]