-
Title:
Nir Eyal - Habit Forming Products Product Design Udacity
-
Description:
-
،مرحبًا، أنا مع Nir Eyal
-
،مؤلف كتاب Hooked
.How to Build Habit Forming Products
-
.شكرًا لانضمامك إلينا
-
.>> من دواعي سروري
.ويسعدني أن أكون هنا
-
،>> لذلك
.حدثنا قليلاً عن هذا الكتاب
-
.>> بالطبع
-
يدور كتابي حقًا حول
كيفية عمل المنتجات على إشراك المستخدمين؟
-
كيف نبني المنتجات
-
والخدمات من أجل تحفيز الناس على المواصلة، لكن
.جميع الشركات لا تحتاج إلى تكوين عادة
-
ولكن كل الشركات القائمة على عادة
تحتاج إلى صنارة، وهذا ما
-
،ما يدور حوله الكتاب في حقيقة الأمر
.وهذا هو النمط الذي أسميه نموذج الصنارة
-
،وتشتمل عملية المكافأة هذه على أربع خطوات وهي
المشغّلات والعمل والمكافأة والاستثمار
-
الذي يجعل الناس يعودون ويستخدمون
.هذه المنتجات والخدمات المختلفة
-
وأملي هنا يتمثل في أن نتمكن
من استخدام علم النفس
-
الذي يستعين بالمنتجات
لمساعدة
-
الناس على العيش بشكل أكثر سعادة وصحة وإنتاجية واتصالاً
.بالاعتماد على بعض العادات من أجل الخير
-
،>>والآن
أستخدم هذا النموذج بصفتي رجل أعمال؟
-
.>> صحيح
لذا
-
إذا كنت بصدد بناء منتج
يتطلب عادة، وإذا
-
.كنت تفكر بشأن المنتجات
-
فإليك بعضًا من أنجح الشركات على مدى
.السنوات القليلة الماضية
-
شركات مثل Facebook وGoogle
وInstagram وWhatsApp
-
وSnapchat وSlack
.هي شركات شكل جميعها عادات لدى المستخدمين
-
ففي الوقت الحالي، لا يعد ذلك شرطًا
حيث يمكن أن تعمل الكثير من
-
الشركات بشكل
رائع دون تشكيل مثل هذه العادات، ولكن
-
إذا كانت شركتك من النوع الذي تعتمد
أعماله على العادات مثل تلك الشركات التي ذكرتها للتو، فإنها
-
ستتوقف عن العمل في
.حال إرسالها إعلانات في كل مرة من أجل جلب الناس مرة أخرى
-
،حتى إذا كانت شركتك تنتمي لمثل هذا النوع من الشركات
-
وإذا كنت رجل أعمال تقوم على
بناء منتج يتطلب أن
-
يعود إليه الناس من تلقاء أنفسهم، فإمكانك استخدام هذا الإطار من أجل
المعرفة، مهلاً هل
-
أتمتع بالعناصر الأساسية
التي أحتاجها لبناء المنتج القائم على عادة؟
-
>> هل هذا فقط للمنتجات الاستهلاكية؟
-
.>> لا
سواء تمثل الأمر في منتجات لمشروع أو منتجات استهلاكية، فلا
-
.يهم ذلك
-
تتمثل
المشكلة
-
فيما إذا كان المنتج شيئًا يستخدمه الناس طوال يومهم دون أو مع القليل من
التفكير الواعي؟
-
لذلك إذا كنت بصدد
بناء تطبيق مؤسسة وهو ما قد يكون كما تعلم قطعة
-
برمجيات موضوعة على
خادم معين
-
في مكان ما دون أن يستخدمها
.أحد، فذلك أمر ممتاز
-
يعد ذلك عملاً عظيمًا كما تعلم وسوف
،يكون عليك المواصلة
-
لكنك لن تحتاجه
.لذلك الغرض لعدم استخدامه من قبل أي شخص بشكل منتظم
-
وعلى الجانب الآخر
فعند بناء منتج مؤسسة كأدوات
-
الاتصال مثل Slack أو GitHub أو
.Stack Overflow أو Sales force
-
جميع هذه الشركات تواجه منتجات
.تستلزم وجود عادات
-
فهي تستلزم أن يعود إليها
.الناس بشكل شخصي
-
،ومن أجل هذه الأنواع من المنتجات
.فأنت تحتاج إلى صنارة
-
هذه الصنانير عبارة عن عملية المشغل التي تبدأ باتخاذ إجراء
-
ثم منح المكافأة والاستثمار
.
-
.تبدأ كل صنارة بمشغل
-
يدفع المشغل إلى عادة حيث
يوجد لدينا نوعان من المشغلات
-
وهما مشغلات داخلية أو
.مشغلات خارجية
-
المشغلات الخارجية عبارة عن
أشياء في البيئة الخاصة بنا تخبرنا
-
.بما يمكن أن نفعله بعد ذلك
-
.فهي توفر لنا جزءًا من المعلومات
-
.انقر هنا
-
.اشتر الآن
يخبرك أحد الأصدقاء بذلك التطبيق الرائع
-
.خلال الحديث وجهًا لوجه
-
.جميع الأمثلة تنتمي لمشغلات خارجية
-
تحثنا تلك المشغلات الخارجية
.على اتخاذ إجراء
-
.إنها العادة ذاتها
-
،افتح أحد التطبيقات ومرر خلال pinterest
،ابحث في Google
-
.وانقر فوق زر التشغيل على YouTube
-
هذه هي الإجراءات التي
نقوم بها عبر القليل من التفكير
-
الواعي أو بدونه
وهي سلوكيات
-
بسيطة وقليلة جدًا
.نقوم بها سعيًا للمكافأة
-
وهذا الأمر يأتي بنا إلى الخطوة الثالثة
.من الصنارة وهي مرحلة المكافأة
-
وهو ما يزيد من تلهف المستخدمين حيث
.يحصلون على ما أتوا من أجله
-
هناك شيء غامض بشأن ما يمكن أن يجدوه في المرة التالية
من المشاركة عبر
-
.المنتج
-
.فالأمر ليس مجرد مكافأة
-
فهي تثبت أن التقنيات القائمة على عادات تتكامل مع
ما يسمى المكافأة
-
.المتغيرة
-
وبالتالي يأتي ذلك من
.عمل .B.F التقليدي
-
يعد Skinner كبير
.الحالات الإجرائية
-
وقد اكتشف Skinner ذلك عندما منح المكافآت إلى
حمامه بالإضافة إلى هذه
-
.الصناديق الصغيرة بشكل متغير
-
كان الحمام
ينقر أحيانًا على
-
.المكتب ولا يتلقى مكافأة
-
ولكنه يتلقى مكافأة
.في المرة القادمة
-
تمثل ما لاحظه Skinner
في معدل الاستجابة
-
وعدد مرات
نقر حمامه على المكتب
-
والزيادة عند منح المكافأة وفقًا
.لجدول التعزيز المتقطع
-
تبينا في جميع أنواع المنتجات القائمة
،على تشكيل عادات لدى المشاركين
-
هذا الجزء من اللغز
.وهذا الجزء من التوافر
-
لذلك فالبحث والتمرير المتواصل بشأن
التغذية الإخبارية أو ما يجعل
-
الرياضات ممتعة
.من حيث المشاهدة يتمثل في عدم اليقين من إمكانية فوز الفريق الخاص بنا باللعبة
-
أو ما الذي يجعل بعض الأفلام
أو العروض التلفزيونية رائعة؟
-
فعدم اليقين بشأن النهاية
.السعيدة شيء يبعث على الاسترخاء
-
>> كل هذه عبارة عن أمثلة
.لمكافآت متغيرة
-
،وفي النهاية تأتي مرحلة الاستثمار
.وهي الخطوة الأخيرة من الصنارة
-
مرحلة الاستثمار هي
المرحلة التي يتم فيها حث المستخدم
-
لوضع شيء في المنتج واستثماره
.تحسبًا للمنفعة المستقبلية
-
يتمثل غرض
الاستثمار في زيادة احتمالية
-
.المرور القادم
-
،هذا هو الغرض من مرحلة الاستثمار
.وتقوم بذلك بطريقتين
-
.تضع الاستثمارات حملاً على المشغل التالي
-
يشكل التحميل على المشغل
التالي مثالاً لما يحدث عند
-
إرسال رسالة لأحد الأشخاص
.عبر WhatsApp في حالة عدم تلقي مكافآت فعلية
-
أليس كذلك؟
،لا توجد لوحات دليلية
-
ولا توجد شارات ولا نقاط، فلا شيء
.يحدث في واقع الأمر
-
ما أقوم به هو تحميل المشغل التالي بسبب
احتمالية
-
.حصولي على رد
-
.>> صحيح
>> يأتي هذا الرد
-
.مع مشغل خارجي
-
مهلاً، إليك رسالة من صديقك الذي
يحثني على استخدام الصنارة
-
.مرة أخرى
-
تتمثل الطريقة
الثانية في زيادة
-
الاستثمار لاحتمالية
.مرور x عبر تخزين القيمة وهذه صفقة كبيرة
-
تأتي قيمة التخزين عندما يتحسن
المنتج أكثر فأكثر مع
-
.الاستخدام، حيث يزداد مقدار قيمته
-
يجري ذلك
،عبر تخزين البيانات
-
المتابعين، التكرار، صور
.>> المحتوى
-
.>> صحيح
يتحسن كل ما يتم وضعه بالتطبيق مع
-
.مرور الوقت
-
يكون التطبيق
-
عندئذ في طور دوراته
المتعاقبة خلال استثمار مكافآت
-
الإجراء الخاصة بمشغل الصنانير
.الذي نتج عن الاقتران مع النوع الثاني من المشغلات
-
تذكر أنني أخبرتك بوجود نوعين
من المشغلات: مشغلات خارجية و
-
.مشغلات داخلية
-
المشغل
الداخلي هو ذلك
-
الشيء من حياتنا والذي
.يحثنا على اتخاذ إجراء مثل المكان، الموقف، الروتين، شخص معين
-
وبشكل أكثر تواترًا، تأتي العواطف
،التي تحثنا على اتخاذ الإجراء التالي
-
وتلك العادة التالية عبر القليل من
-
التفكير الواعي أو عدمه، ولكن دون
.معلومات واضحة
-
،وبمرور الوقت
-
،وخلال الدورات المتتالية لهذه الصنانير
.نقوم باستخدام المنتج
-
وبدون الرسالة التي تخبرنا، يرجى
النقر هنا، ولكن عند
-
.>> الحاجة
-
.>> عند الحاجة الفعلية
-
.نقوم داخليًا بحث أنفسنا
-
لدينا هذه الاقترانات، لذلك
.فأنا وحيد، ولكنني أستخدم Facebook
-
.لست متأكدًا، لكنني أستخدم Google
-
أعاني من
الملل وأنا على YouTube
-
أو Reddit أو أقوم بالاطلاع على أسعار الأسهم أو
النقاط الرياضية، فهل هذا صحيح؟
-
،ومن خلال هذه الصنانير
،نقوم بهذه الأشياء بشكل فوري
-
.بفعل الدورات المتتالية