العلاقات والاحتجاجات غير العنيفة | برنارد لافاييت | TEDxEmory

يتحدث برنارد لافاييت جونيورعن اللاعنف - الاسم، وليس الصفة بفاصلة - كنظام فكري يوفر أدوات واستراتيجيات لحركات التغيير الاجتماعي. كان برنارد لافاييت جونيور ناشطًا في حركة الحقوق المدنية ووزيرًا ومعلمًا ومحاضرًا ونافذًا في استراتيجيات التغيير الاجتماعي اللاعنفي. حصل الوزير، الدكتور لافاييت على درجة البكالوريوس من المدرسة اللاهوتية المعمدانية الأمريكية في ناشفيل، تينيسي، وماجستير ودكتوراه في التعليم من جامعة هارفارد. وقد خدم في كليات كولومبيا اللاهوتية في أتلانتا وجامعة ولاية ألاباما في مونتغمري، حيث كان عميد كلية الدراسات العليا. الدكتور لافاييت حاليًا باحث بارز مقيم في جامعة إيموري.

قدمت هذه المحادثة في فعالية TEDx باستخدام تنسيق مؤتمر TED ولكن تم تنظيمه بشكل مستقل بواسطة مجتمع محلي. لمعرفة المزيد الرجاء زيارة https://www.ted.com/tedx

حسناً، هل يمكنكم سماعي؟

(الجمهور) أجل.

لماذا يطلبون مني المجئ والتكلم
وراء هذا الرجل؟

(ضحك)

هذا حقاً مذهل، بالفعل.

لكن أنا سعيد لوجودي هنا وانضمامي
لكم ومشاركتكم

بعضاً من خبراتي.

أولاً أريد أن أقول، أن زوجتي
انضمت لي هنا،

كيت لافاييت، حسناً؟

(تصفيق)

إنها جزء من التاريخ؛

كانت ضمن الذين جاؤوا من توسكيجي،
ألاباما، مقاطعة ماكون،

وكانت من ضمن أول مجموعة
من الطالبات الجامعيات هناك

اللاتي أُخذن كعينة اختبار
لتسجيل الناخبات،

بالرجوع للأيام الأولى هناك.

لقد فعلت أشياء لا تُصدق.

عرفت جورج واشنطن كارفر

حسناً؟ -

عندما كانت طفلة صغيرة، تكبر.

علم أمها كيف تعتني بالنباتات

وهذه الأشياء.

لذا كانت جزء، أتعلمون، من تاريخ
بلدنا الفريد، هناك،

من توسكيجي.

لكن الأكثر أهمية، لي، أني أعرف
لماذا يحبني الله.

لقد كنت مطمئن

لأنه أعطاني ملاكاً يرشدني

لذلك كنت أعرف كيف كانت الجنة
قبل أن أصل إلى هناك.

هذه هي زوجتي، كيت لافاييت.

(تصفيق)

وهي تسمح لي بتناول الأيس
كريم كل ليلة.

(ضحك)

حسناً، أريد أن أشارك معكم

بعض المفاهيم والفلسفة المتعلقة باللاعنف،

وأعتقد أن ما فعلناه حتى الآن هنا
أنه من خلال خبرتي

أنه مناسب جداً ما سأشارككم به هذا المساء

لأنكم على حق في ذلك.

لا شك في ذلك.

أنتم محقون في ذلك، وأنا فخور جدًا
أن أكون ذا صلة بجامعة إيموري

عندما أرى ما تفعلونه كشباب وطلاب هنا.

هذا يجعلني فخوراً جداً، أستطيع
أن أقول ذلك.

اللاعنف

قديم كتاريخ البشرية.

وأصبح مصطلحاً غريباً لكثير من البشر.

أول تعرض لي لهذا المفهوم

لم يتحمل اسم "اللاعنف".

إنه يُوصف بالأساس عن ماذا كان الحب كله.

وقد سمعنا بهذا عدة مرات أثناء نضجنا،

كما تعلمون، كيف هو مهم أن تحب،

ويوجد أنواع من الحب، بالتأكيد،
الإغريق لديهم خمسة.

نحن نتكلم عن الحب -

في سياق اللاعنف، نقوم بفصله.

إيروس،
( إله الحب عند الإغريق)

الذي هو بالأساس الحب

لـ، كما تعلمون، المملكة الروحية للحياة

ولكن أصبح ليكون

الحب بين الذين لديهم علاقات عاطفية،

وأكثر حميمية.

وبالتالي، بالتأكيد،

يوجد حب أخوي أو صداقة
(كلمات إغريقية قديمة)

الذي يجب القيام به مع العلاقة

بين الإخوة وبعضهم والأخوات وبعضهم

وأكثر ودية - وهذا هو أساس أخويتنا،

الحب الأخوي أو الصداقة.

لكن يعتمد اللاعنف بالأساس على agape
(كلمة أغريقية تعني أعلى درجات الحب)،

التعريف الإغريقي للحب

والذي يعني أنت تحب مع عدم انتظار
شيء في المقابل.

إنه الحب غير المتبادل؛

الذي لا يعتمد على تبادل، تبادل متساوي،

ولكنه يذهب إلى أبعد

نوع خاص من المكافآت

الذي نحصل عليه من بعضنا البعض.

أنت تحبني، أنا أحبك.

أنت لا تحبني، أنا لا أحبك.

لا.

إن agape تعني أنه يجب عليك أن تفعل شيئاً

أكثر قوة بكثير؛

وفي الواقع، إنه متجدد

يعتمد على القدرة على العطاء،

أنت تعطي فقط لتأخذ، ولكنك
تكسب أكثر بعطائك،

ولكنه ليس متبادل بمعنى أن تكسب
من تلك التي تعطيها

ولكن داخلياً يصبح متولد ذاتياً.

لذا فإن مفهوم اللاعنف يعتمد بالأساس
على هذا النوع من الحب.

وقمت بتجربة ذلك

في سياق الحركة من أجل التغيير الاجتماعي

عندما كنت في ناشفيل، تينيسي، كطالب.

لقد شاركت في حركة اعتصام الطلاب،

وبدأت التعلم عن معنى اللاعنف

من جيمس لوسون جونيور،

الذي كان ميثودي (حركة احتجاجية) طالب
في مدرسة فاندربيلت،

عمل لصالح اتحاد لتسوية الخلافات،

وبدأ تدريباته هناك في ناشفيل، بيننا.

كان هناك أشخاص كأعضاء الكونجرس هنا.

كان جون لويس مشارك في ورش العمل هذه،

ودياني ناش،

التي ألهمت بعضكم

كمشاركة في حركة ركوب الحرية
وهذا النوع من الأشياء،

وآخرون -

ريفيرند فيفيان،

والذي كان رمزاً في الحركة أيضاً.

هناك العديد من فرسان الحرية
يعيشون هنا في أطلنطا.

لقد شاركنا في هذه التجربة
الهامة الحقيقية:

كيف نقوم بتغيير هذه الشروط غير المتكاملة؟

وهل من الممكن تغيير هذه الشروط

بدون استخدام أساليب ثورية،

بدون استخدام قوة أو عنف؟

هل يوجد قوة أخرى غير مدمرة،

لكن قوة بناءة، توافقية، تحويلية؟

لقد أصبحنا مفتونين بالفكرة.

مهاتما غاندي -

لقد ألهمنا.

هذا الرجل ضئيل الحجم -

بزيه البسيط -

كان لديه القوة على تغيير إنجلترا.

يا إلهي.

لكن أولا كان عليه تغيير الشعب في الهند.

لكن كتجربة، بدأت فعلياً في جنوب أفريقيا.

مكان تواجده وقتها،
في جنوب أفريقيا - ديربان.

وهذا الهندي الضئيل - حسناً؟ -
مهاتما غاندي،

قرر تجربة هذه الفكرة، ساتياغراها،
(فلسفة تركز على المقاومة اللاعنيفة)

وبدأ هو هذه التجربة.

نحن نسميها جذور أفريقية،

قد تقول، الفاكهة الهندية والأمريكية،

لكنها عالمية حقاً، حول العالم.

وهنا وجدنا معنى اللاعنف،

مصطلح يكون اسم أكثر من صفة.

وليس مع وضع فاصلة.

المصطلح الذي به فاصلة يمكن أن يكون
"بدون عنف"،

لكن معنى اللاعنف كاسم

هو اسم فلسفي،

واسم لطريقة حياة،

اسم لنظام فكر.

وهنا، نجد هذا الرجل الهندي

كان قادراً على تبني هذا المفهوم

والتعبير عنه

بطريقة جعلت الأشخاص يبدأون
بإيجاد طرق وأدوات جديدة

للكفاح لتغييرات اجتماعية.

ولكن كانت يجب أن تبدأ من الداخل.

نعم.

كانت يجب أن تبدأ من الداخل.

يبدأ الانتصار الذي نتغنى به في حركتنا

يبدأ بالتغلب على عدم قدرتنا
على التحكم في عواطفنا.

نعم.

لإننا إذا استطعنا التحكم في عواطفنا،

هذا يعني أننا نستطيع التحكم في المواقف.

معظم العنف الذي يحدث، أننا نفكر
في العنف الجسدي،

ولكن أود أن أقول إذا كان هناك دراسة
يمكن القيام بها،

نجد أن كمية هائلة من العنف ليس جسدياً،

لكن كيف يتعامل الناس مع بعضهم.

للأسف، هناك بعض الأشخاص
لديهم لقاء عائلي،

مرة واحدة،

ثم يقرروا "لا يمكننا القيام بهذه
اللقاءات أكثر.

تعالوا نراسل بعضنا بالكتابة".

(ضحك)

"كما تعلمون، نقوم بالاتصال هاتفياً
أو شيء مثل هذا".

لكن لا يلتقون مجدداً

بسبب العلاقات والتصورات التي لدى الأشخاص.

لذلك هذا نوع مهم من التجربة

لأنه لا يتعامل فقط مع الدول

أو الفصائل أو مجموعات داخل الدول،

نعم،

لأسباب أخلاقية أو ما نسميه عنصرية،

وأنا أريد أن أوضح ذلك حالاً.

المشكلة الأساسية التي نعاني منها
في العلاقات في أحيان كثيرة،

ما نسميه العنصرية

ونحن نسميها الصراع العنصري،

الاضطهاد العنصري.

حسناً، أتعرفون، في الواقع،

الجزء العنصري مجرد عرض لمشكلة أعمق.

العنصرية تعتمد على ما أطلق عليه
دكتور شيستر بيرس،

أستاذ سابق في كلية التربية بجامعة هارفارد،

"التمييز".

التمييز ضد الأطفال أكثر انتشاراً وعالمية

من أي نوع آخر من التمييز.

لذلك هو القاعدة للأنواع الأخرى:

التمييز ضد السن، التمييز ضد الجنس، حسناً،
نحن نسميه العنصرية

وكل الأنواع الأخرى من التمييز تشبه ذلك.

إنه مثل، كمثال،

إنك لن تعطي طفل ذو أربع سنوات
فاتورة بـ 20 دولار،

على الرغم من أنك تريد المساعدة،
لجعله سعيداً،

وبعد ذلك تأخذ فاتورة الـ 20 دولار،

ماذا يفعلون بهذه الفاتورة، هذا المال؟

يستديرون ليعطوها لوالديهم

لأنهم، بعد كل شيء، أطفال

وكنت تتوقع منهم أن يكونوا مسؤولين

وأن يستخدموا مسؤوليتهم.

لذا تمييز ضد الطفل.

تنتج نيجيريا ربع النفط للولايات
المتحدة الأمريكية،

لكن لا تتوقع منهم أنهم قادرون على تكريره

هناك، في أفريقيا.

لا، إنهم مضطرون لتصدير النفط لهنا،

نقوم بتكريره، وبعد ذلك نقوم ببيعه
لهم مرة أخرى.

تمييز.

لا علاقة له بالعرق. لا.

العرق أصبح طريقاً مريحاً لترسيم الحدود

لذلك يمكننا أن نقرر من نقوم باستغلاهم.

نعم هناك بعض النساء الذين تم توظيفهم،
والناس لا يعرفون حتى أنهم نساء.

يعتقدون أنهم استأجروا رجلاً.

نعم.

هذا ما أتكلم عنه.

وبالمناسبة،

هناك بعض السود الذين تم توظيفهم،
وهم يعتقدون أنهم سود،

لكن نحن نعرفهم،
يمكننا أن ننظر إليهم ونقول، حسناً؟

نعم.

في أحد المرات في لويزيانا،

كان لديهم حوالي 2000 شخص أسود
تحركوا شمالاً وأصبحوا بيضاً.

لا يوجد شيء تفعله مع العرق؛

إنها محاولة لتمييز اللون.

وانظر إذا وضعت العرق على أساس اللون،

سوف تكون فوضى في كل مرة.

نعم. حدث ذلك في ناشفيل.

كنا نتظاهر عند مسرح السينما،

وكان الوضع أن يذهب 20 منا إلى المسرح،

وأن نقف في الخارج -

لا تستطيع الذهاب وشراء تذكرة،
واضطررنا للوقوف خارجاً -

وكنا نذهب في جولة وأخرى،

ثم حاولنا الحصول على تذكرة.

وتم رفض ذلك.

خرجت سيدة من السيارة، ذهب
زوجها لركن السيارة،

وذهبت إلى هناك،
كانت تحاول الحصول على تذكرة،

ولكنهم لم يبيعوا لها التذكرة.

كنا نعرف أنها بيضاء ولكن لديها سمرة
شديدة من الشمس.

ولم تستطع شراء تذكرة.

هذا لا علاقة له بالعرق،

لا علاقة له باللون

في محاولة لمعرفة، حسناً، من يتم استغلاله.

سريعاً،

أريد أن أشارككم بمثال عن اللاعنف.

في أحد الليالي كنت أوقف سيارتي
في سيلما- ألاباما،

في نفس الليلة التي قتل فيها مدغار إيفرز.

كان مدغار رئيس الجمعية القومية
لتقدم الملونين،

وعندما جاء بعض الأشخاص لي، لديهم
سيارة متوقفة عبر الشارع،

كان غطاء السيارة مرفوع فافترضت
أن لديهم مشكلة، رجلان أبيضان.

جاؤوا؛ أحدهم يمشي إلى حيث كنت،

وعرفت أنهم جاؤوا من أجلي.

لذلك استدرت لأننا تدربنا على مواجهه خصومنا

أو المهاجمين المحتملين.

وقال، "صديقي،

كم يكلفني كي تعطيني دفعة؟ "

كنت سعيداً لأن هذا ما أراده.

قلت دفعة، لا مشكلة - سأعطيك دفعة.

قفزت في سيارتي - كان لدي شيفروليه 48 -

وقدت وراءه لتتناسب مع المصدات.

لقد وقف هناك، خارجاً،

ثم جلس على ركبتيه ليرى إذا كانت
المصدات متطابقة.

وأخيراً قال لي،

"تعرف، الأفضل أن تخرج وتُلقي نظرة".

وعندما خرجت وانحنيت -

لأن الوقت متأخر في الليل، كنا أحاول
على عجل القيام بدفع أكثر

لأستطيع الرجوع إلى السرير -

وبوووم!

كنت مُلقى على الأرض.

وعندما قمت؛ عرفت أنها خدعة.

قمت وواجهته.

كان ضخماً،

كان شعره خفيفاً من الأجناب
ومشمراً عن ذراعيه.

وقام بضربي مرة أخرى مباشرة على رأسي.

سقطت على الأرض وانقلبت في الشارع،

وقمت مرة أخرى.

كنت أزن وقتها 136 باوند فقط.

نظرت له مرة أخرى.

استطعت بصعوبة أن أراه لأن الدم
كان يغطي وجهي.

استطعت النظرمن خلال رموشي ورأيته.

قام بضربي مرة أخرى.

انقلبت، ثم قمت.

كنت أقاوم.

نظرت إليه.

النظرية هي

إنه سلوك غير عادي ولكنه حقيقي

أن يكون لديك إمكانية إيقاف
ضمير المعتدي عليك.

سلوك غير عادي لكنه حقيقي.

ما كنت أفكر فيه عندما وقفت ونظرت إليه

محاولاً ضبط نفسي؟

كنت أفكر في الحقيقة أنه هنا -

أنا لا أعرف ما هي مهنته،

لكن محتمل أنه لا يملك أشياء
كثيرة في الحياة، حسناً؟

لذلك كنت أفكر في حقيقة -

يجب أن تكون مشغولاً؛

لا يمكن أن تكون أسود العقل
وأنت تتدرب على اللاعنف.

يجب أن تكون نشط العقل؛
عليك أن تقاتل،

وماذا تقاتل - حسنا؟ في الداخل.

هل تفهم وجهة نظري؟

نعم، الحفاظ على ضبط نفسك.

محاربة الخوف.

نعم، هذه أحد الأشياء التي يجب محاربتها.

عندما يهاجمك شخص ما، يجب محاربة خوفك.

كنت أفكر في ذلك:

لو كنت تربيت أبيض في مجتمعه،

أملك والديه، أقاربه،

لدي مثله، لدي مثله، لدي مثله،

لماذا، ربما كنت تصرفت بنفس
الطريقة كما فعل.

إنها حادثة.

أنت لا تختار عرقك الذي تولد به -

ما يسمى عرق.

لم تختر ما العرق الذي تنتمي إليه.

أنت لا تقوم بهذا الاختيارات.

هذا ما تظهره الأرض،

بالمناسبة نحن لا نولد في مدن وبلدان،

نحن نولد في كوكب،

ونشاركه مع أناس آخرين الآن،

ولن تكون لمدة طويلة.

نحن هنا لفترة.

لكن ما أفكر فيه - كنهاية لوقتي هنا -

أغنية سمعتها في ناشفيل

عندما لم أستطع العثور على محطة راديو جيدة.

قررت - أن أظل أسمع هذه الأغنية المحلية -

(يقوم بالغناء)

هنا ناشفيل، الآن، محطة 96 -

وأقول: " حسناً، لا أعرف؛ سأقوم
بإيقاف هذا الشيء."

ثم أفكر، "لا، لا. أنا محتاج إليه -"

كنت أسمع الموسيقى، ولكني غير منصت.

هذا هو مفتاح اللاعنف: الإنصات.

لذا قمت بتشغيل المحطة،

وأول شيء حصلت عليه،

هنا ما سمعت،

إليكم ما أفكر فيه طول الوقت

عندما أنظر كيف، في بعض الأحيان،
يتصرف بعض البيض نحو السود،

وأتعرفون ماذا اكتشفت؟

يجب أن ترى
كيف يتصرفون مع بعضهم البعض.

يتهم الناس بعضهم ببعض الأفعال لأنهم سود.

ليس كل الوقت.

يجب أن ترى
كيف يتصرفون مع بعضهم البعض.

وسمعت هذه الأغنية:

"كانت فقيرة، لكنها كانت صادقة.

ضحية زواج رجل غني.

عندما التقت هذا الرجل المحترم المسيحي،

بيج جيم فولسوم،

وكان لديها طفل منه.

إنه الغني الذي يحصل على المجد.

إنه الفقير الذي يتحمل اللوم.

إنه نفس العالم.

الآن أليس هذا عاراً، قذراً؟

الآن هو يجلس في المجلس التشريعي،

يسن قوانين البشرية كلها

بينما كانت تجوب شوارع
كارمن، ألاباما،

تبيع العنب من كرمة العنب.

إنه الغني الذي حصل على المجد.

إنه الفقير الذي يتحمل اللوم.

إنه نفس العالم.

الآن أليس هذا عارًا، قذرًا؟"

(تصفيق)

شكراً لكم.