-
Title:
جلسة TED Global 2013 - وجدت في الترجمة - آن شياو مينا
-
Description:
في جلسة TED Global للترجمة وبعد حديثها، تستكشف ثقافة الإنترنت مع متحدث TED Global هيتاين باتيل, ومجموعة عالمية من مترجمي TED
-
مرحباً، جميعاً.
-
مرحبا بكم في صالة الترجمة المفتوحة
-
لجلسات TED للترجمة
هنا في TED Global في اسكتلاندا.
-
واليوم، لدينا اثنين من المتحدثين.
-
أولا بالنسبة لنا هذا الأسبوع،
-
لدينا (شياو مينا)،
التي غادرت المنصة قبل دقائق.
-
و(هيتان باتيل) الذي في الواقع
ألقى حديثه قبل عدة ايام.
-
كما ينضم إلينا هنا على المنصة
هو (كوكو) من (هونج كونج)،
-
و(شادية) من جزيرة موريشيوس،
و(يان) من (جمهورية التشيك)
-
ينضم إلينا اونلاين، هنا،
لدينا (ماتي) من (هونج كونج)،
-
(جيسون) من (هونج كونج) أيضاً،
-
(انا) من (ايطاليا) و (انيا) من (سلوفينيا)
-
- مرحباً.
-
- أهلاً بك.
سابدأ معكي،( ان).
-
حديث رائع،
شكرا جزيلاً للإنضمام إلينا.
-
كان كلامك عن الميمات
كوسيلة للتعبير.
-
وكانت الأمثلة محلية للغاية،
ولكنها أيضا عالمية.
-
الجميع حصل عليها على الفور.
-
هل يمكن أن تتحدث عن ذلك في سياق
-
وجود كل هؤلاء الناس
من جميع أنحاء العالم؟
-
- بالطبع. ما يهمني حقا
عن ثقافة الإنترنت
-
هو إذا كنا نفكر في هوليوود -
لقد نشأت جزئيا في (الفلبين)،
-
عائلتي فلبينية صينية -
-
وأتذكر أن السفر والذهاب
إلى معظم المناطق الريفية
-
في( الفلبين)، ورؤية الناس بزجاجات كوكاكولا
-
أو مشاهدة أفلام هوليوود.
-
هناك دائما شعور هوليوود
أو وسائل الإعلام التي توفر ثقافة عالمية.
-
ما يهمني هو ثقافة الإنترنت.
-
أنه أشبه بنسخة تطوير من ذلك،.
-
أنها تأتي من نسخة محلية
-
هذا لماذا استخدمت كلمة 'فنون الشارع'،
أو ثقافة الهيب هوب.
-
أنا مهتم بكيف يمكن أن تصبح
ثقافة الإنترنت جسرا لهذه الثقافة.
-
تماما كما أستطيع أن أتحدث
عن ( أ.شوارزنجر) في الريف في (أوغندا)،
-
أو في (نيويورك).
-
منذ يومين مضوا، كنت أتكلم
مع ايطالي، هندي وأنا-
-
تبدو مثل مقدمة لمزحة.
-
وكانت كذلك بسبب اننا تكلمنا
عن كيف الناس في (ايطاليا)، في (الهند)
-
وفي أوغندا كانوا جميعا يصورون
وزراء حكومتهم ينامون.
-
وأصبحت ميم الإنترنت.
-
وأصبح فجأة هذا الجسر.
-
'أوه، وزراءكم يغفون، أيضا!'
-
وهكذا، أنا مهتمة بكيف يمكن
لثقافة الإنترنت
-
هذه يمكن أن تكون جسر الثقافة
التي يقودها الناس.
-
هو محلي بشكل لا يصدق ويصبح جسراً
لروي القصة،
-
بل ربما للمشاركة العالمية،
والمدنية، والتفاهم العالمي
-
الآن أعرف أكثر قليلا عن ما يجري في الهند،
-
بطريقة يمكن أن أربط بها.
-
لذلك، هذا هو حقاً ما أتمنى من
الناس أن تحصل عليه من الحديث.
-
ونوع من ما كنت ابحث في
شريكي المؤسس، (جايسون لي)،
-
مع موقعنا الجديد يسمى سيفيك بيت،
-
هل يمكن أن يكون هذا جسرا لسرد القصص،
-
ومن ثم، من هناك،
والمشاركة النشطة على الانترنت.
-
والتفاهم العالمي.
-
-عظيم.
-
في الواقع، أود أن أطرح
سؤالا من حشد سكايب.
-
هل لدى أي شخص سؤال لنبدأ به؟
-
- يمكنني ان ابدأ،
ولكن لا أعتقد أن لدي سؤالاً.
-
أود التعليق على هذا الجانب من النشاط
-
لأن لدينا مؤخرا
بعض الاحتجاجات في (سلوفينيا)
-
وكان صدمة تماما لأن
الكثير من الناس قالوا انهم سيأتون،
-
وليس كثيراً من الناس حضروا.
-
فهي نفس مجرد شكل من
أشكال النشاط على الإنترنت
-
التي لا تُتَرجَم إلى الحيز العام،
-
بالتالي، يفتقر إلى نوع
من الشرعية السياسية
-
للسياسيين والحكومة؟
-
- هذا حقاً سؤال رائع.
-
انه شيء كنت قد كافحت معه كثيراً
-
لأنه يبدو أننا نشارك الصور للقطط.
-
مثل ماذا يفعل هذا؟
-
كما تعلمون، عبارة واحدة استخدم،
¶
-
والسبب الذي أحضرت في هذا المقال من (هافيل)
-
هو مفهوم سلم المشاركة في التعبير المدني.
-
انها دائماً تبدأ بخطوات قليلة.
-
وبالتأكيد، عدة مرات،
-
ترى حالات حيث يتحدث الناس
كثيراً على الانترنت.
-
ولا يبدو أنهم يتفاعلون بلا اتصال.
-
ولكن، مع مرور الوقت،
-
وأحد الأمثلة المفضلة لدي
هو ميمي النظارات الشمسية
-
التي أنهيت الحديث عنه،
-
حيث كان الجميع يرتدي
النظارات الشمسية (لتشن غوانغتشنغ)
-
حسنا، يبدو أن
هذا تعبير فارغ فقط،
-
انها لن تذهب إلى أي مكان،
لا شيء يحدث.
-
ولكن، مرة أخرى، إذا كنت تفكر في
سياق (الصين)،
-
حيث هناك قمع شديد
لأي نوع من التجمعات للجمهور،
-
وهناك تقارير في الواقع من الناس
يرتدون النظارات الشمسية
-
على شكل من الغوغاء في الفضاء المادي.
-
ذهبوا بالفعل إلى المدينة
حيث كان (تشن) محتجزاً،
-
بالقرب من مكان إحتجازه،
-
اجتمعوا معا،
والجميع يرتدون النظارات الشمسية.
-
وأصبح ذلك شكلا من أشكال
المادية للتجمهر.
-
لذلك، فإنه من الصعب أن نتصور أن يحدث
دون ظهور الميمي أولا.
-
لذلك، فإنه لا يحدث دائما بهذه الطريقة،
-
ولكن هناك العديد من الحالات
حيث أننا نشهد كيف ميمي تزدري
-
أي نوع من العمل البدني أو التجمع
أنه حقاً مقتنع لي
-
أنه حقا بداية مشاركة أكبر.
-
وقد يكون من غير مشجع
في البداية أن نرى الناس
-
يضغطون ويُشَاركون، ولكن لا اريد
أن أرى ذلك كإنقسام.
-
إذا ذهبت إلى احتجاج مرتدياً زر،
-
ان ميمي مشابهة كثيرا لزر.
-
إنه شكل من أشكال التعبير البصري
-
الذي رأيناه في جميع أنواع
الحركات الاجتماعية في التاريخ.
-
- أود أن أحضَرُهُ
في (هيتين).
-
كنا نتحدث بالأمس عن كيف، من الواضح،
-
أن الميمات هي وسيلة للتعبير عن أنفسنا،
-
وكيف اللغة في الواقع -
ونحن نعبر عن أنفسنا بطرق مختلفة.
-
فكرة أن لدينا هوية مختلفة
في كل لغة نتحدثها.
-
- نعم، أعني، هناك الكثير من الأسباب
التي قد تجعلك تشعر وكأنك
-
لديك هوية مختلفة عندما تتحدث لغة مختلفة.
-
ربما تكون نتيجة للكلمات.
-
لذا, فمن خبرتي الشخصية السابقة،
إذا كنت أتحدث لغة جيجوراتي،
-
لغة هندية، هناك أشياء معينة
-
اعتدت الحديث بها في هذه اللغة
مع جدتي، والأشياء المحلية.
-
في الإنجليزية، ربما أتحدث عن أشياء
مختلفة تماماً.
-
في الفرنسية، شيء آخر.
-
لذا، ربما يكون الموضوع الذي تتحدث فيه،
-
ثم، أيضاً، شيء يأتي في الكلمات أيضاً،
-
في كيفية التفكير في الأشياء خلال
لغات مختلفة.
-
وأعتقد في الواقع،
انها ليست اللغة فقط.
-
حتي مع اللغة الواحدة،
فأنت تغير نفسك،
-
بالاعتماد على من تتحدث اليه.
-
أعتقد اننا نؤدي كل يوم نسخ
مختلفة من أنفسنا.
-
- من أكثر الأشياء شيوعاً التي رأيتها
هو تعديلات الفوتوشوب لقسوة الشرطة.
-
هناك ميمي في الصين يدعي "الشرطي السمين".
-
وكان هناك إحتجاج في (شيفنج) ضد التلوث،
-
وشرطي سمين كان يضرب الناس.
-
وبكل وضوح مخوف جداً.
-
الناس أخذوا هذا الشرطي ووضعوه في صور.
-
وظهر وكأنه يجري ووضعوه، مثل الأفلام
-
حيث وكأنه يطارد توم كروز
-
ووضعوه في كل هذه الصور الغريبة.
-
وشيء مشابه حدث في الولايات المتحدة،
-
لا اعرف من الولايات المتحدة
-
ولكن إن كنتم تتذكروا الشرطي بالفلفل الرشاش
-
الذي كان يرش الطلبة امنضمين لحركة (Occupy)
-
وظهر وكأنه حرفياً يروي النبات.
-
لذا فالناس أخذوا هذه الصورة، صورة مخيفة،
-
وألقوا منظر الرعب بوضعه في سياق تهكمي.
-
وبدأوا يعدلون صورته كصور، مثل،
-
ري الورود، أو رش للرسم في فيلم.
-
لذا، فهذه الصور، تفصل اللغة.
-
لم أكن أعلم ما يحدث في الصين،
ثم أعلم بالتحديد ما يحدث
-
حتي ولو أنظر إلى ميمي قادم من مصر
-
وأنا لا أتحدث اللغة،
-
ولكني أفهمها، بطريقة ما، لأن الميمي
لغة بصرية،
-
وهذا مثير للاهتمام جداً لي.
-
وأريد تقديم شخصاً من سكايب.
(أنا) أود تقديمك.
-
هل لديك سؤال ل(هيتن) أو (مينا) ؟
-
نعم، مرحباً.
-
كنت أتسائل لو أنك ترى إختلاف بين
الميميز في الصين
-
وفي الدول الأخرى،
نظراً للرقابة في الصين على الإنترنت ؟
-
- أعتقد أننا نرى كثيراً من الإبداع
بسبب الرقابة.
-
كثير من الاحاديث هذا الاسبوع
-
تتحدث عن كيف للإبداع والإبتكار
أن يخرجا من الحوجة.
-
وبهذا، إنترنت الصين لديها شيئان يدعمان ذلك
-
هي أكبر إنترنت على مستوى العالم.
-
أظن أنها أصبحت أكبر إنترنت
على مستوى العالم.
-
البنية التحتية موجودة هناك لتدعيم
الإبداع والمزج.
-
ثم, على الجانب الآخر، هو واحد من أكثر
الإنترنت المراقب في العالم.
-
لذا، فلديك عاملان.
-
كثيرون يمكنهم أن يكونوا
مبدعين على الإنترنت،
-
ولكن أصواتهم يتم قمعها غالباً.
-
لذا، حديثاً، كان هناك
صور لميدان (تيانامن)-
-
لا أعلم إن كنتم تتذكروا صورة الدبابة سيئة
السمعة، ثلاث دبابات،
-
ورجل يقف أمامهم بتحدي.
-
كان هناك صورتان علقتا في ذهني.
-
الأولي هو شخص إستبدل الدبابة بقطة
تنظر إلى الرجل.
-
وواحدة أخرى, إستبدلوا الدبابة
ببطة مطاطية،
-
وكان البط المطاط (ميمي) في وقت سابق،
-
لأن هناك بطة مطاطية كبيرة
تطفو في هونج كونج،
-
كان عملا فنيا،
-
ولذلك فالصورة تم منعها بطريقة
لا تصدق أبداً في الصين.
-
ولكن من خلال بناء ذلك بطرق أخرى،
كوضع قطة،
-
أقصد، ما هو الشيء الذي ينتشر بسرعة
على الإنترنت أكثر من القطة ؟
-
هي طريقة لتوصيل الرسالة بسرعة.
-
بالبطه يتم حذفها بسرعة ولكن أيضاً
تنتشر بسرعة كبيرة.
-
لذا، لا أريد أن أقول أن إبداعهم مختلفا.
-
جزء من حديثي هو أن هناك
تشابهاً كبيراً في الإبداع
-
حول العالم، ولكن في الصين،
لديك هذا العامل من الرقابة.
-
والتي تظهر الإبداع
في حالات متكررة، على الأقل الآن.
-
- حسناً، شكراً لك.
- أعتقد،
-
نظرت فقط إلى ثلاث سياقات في الصين،
قليلا من جزر الفلبين،
-
وأوغندا، ثم الولايات المتحدة.
-
هناك مواضيع مشابهة هناك.
-
وحشية الشرطة تميل أن تكون مشابهة
عبر هذه المناطق.
-
ونشأت في لوس أنجلوس
وبالتالي أتفهم الأمر.
-
رأيت وحشية الشرطة بنفسي.
-
فهو موقف مخيف.
-
لذا، إستخدام التهكم ينشر ذلك،
-
لذا، أصبح أمراً شائعاً جداً
للتعبير عن أنفسنا
-
وعن الآخرين أحياناً، خاصةً في المناطق
حيث هناك تقييد لحرية التعبير،
-
فالأفراد يمزجون صور قادتهم،
لذا تجد كثيراً من هذا.
-
ولكن، أحياناً، تكون شعبية جداً.
-
بعض من الميميز الملفتين
آتية من منطقة جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا
-
عرضت واحدة،
تغريدة مثل صحفي أجنبي،
-
حيث قال رئيس الوزراء الاسباني
-
الاقتصاد الاسباني ينهار.
-
رئيس الوزراء الاسباني أرسل نصاً
لوزير المالية،
-
ثم قال، 'لا تقلق- أسبانيا ليست أوغندا'
-
أوغندا انتقدت ذلك.
-
ثم بدأوا يقولوا، 'اوغندا ليست إسبانيا'.
-
ثم بدأو ينشرون إحصائيات حول كيف
أن إقتصاد أوغندا ينمو.
-
وكل هذا النوع من القضايا.
-
وهذا شيء شائع رأيته في جنوب
الصحراء الكبرى.
-
لأن جنوب الصحراء الكبرى بالأخص
يتم تشويه صورتهم في الإعلام العالمي
-
أكثر من أي منطقة أخرى.
-
نعم، هناك بعض المواضيع،
-
ولكن ستجد بعضاً منهم شبيعاً
مثيراً للإهتمام.
-
- لدينا سؤال من هونج كونج.
في الواقع، ماتي.
-
- هل تعتقد أنها ظاهرة جديدة
-
تم إمتزاجها بالإنترنت،
-
أو أنك لديك صور للميميز قبل الإنترنت
-
للمزج، كصور للقادة، وأشياء مثل هذا؟
-
- بالتأكيد.
-
الجديد في الإنترنت أنه أسرع.
-
لم أر شيئاً في التاريخ
مليئاً بهذه الغرابة.
-
لم أر قططاً وجملاً وكلاباً وخنازير.
-
ولكني كنت أتحدث مع شخص،
-
ولأننا كنا في المملكة المتحدة،
فهذا مناسب،
-
هناك الناشر البريطاني،
-
نسيت القرن،
ولكن إسمه كان جون ويكيس.
-
كان ينشر جريدة
(نورث بريتون).
-
وكان يتم اعتبارها
كجريدة منفعلة في ذلك الوقت.
-
الإصدار الخامس والأربعين أغضب
الحكومة جداً لدرجة أنهم دمروا
-
كل المطابع وراقبوا الجريدة.
-
ثم ألقوا القبض على جون ويكيس.
-
ولكن، بعد ذلك بفترة قصيرة،
-
تماماً مثل زهرة عباد الشمس تبذر،
الرقم 45
-
ظهر فجأة على الحوائط و، مرة أخرى،
-
ولهذا أجلب هذا التشابه بفن الشوارع.
-
بأن هناك تاريخاً طويلاً من الناس
-
يأخذون الرموز والصور ويظهرونها
-
كطريقة للتعبير حتى حينما تكون
الرسالة ممنوعة.
-
أود أن أقدم واحداً من مترجمينا.
-
هل لديك سؤال ل هيتن أو آن ؟
-
رئيسنا يسخر من كثيراً، ولكن،
-
دائماً أفكر لو أنه يمكن أن يرد بفكاهة،
-
سيكون رائعاً أن يحل الموقف.
-
لذا أتسائل، هل هناك مثال
-
لكيفية تعامل الحكومة مع ذلك
بطريقة فكاهية؟
-
نعم، هذا سؤال كبير.
-
لا أعلم إن كان هناك شخصاً أمريكياً هنا.
-
أتتذكرين ميمي مراسلة هيلاري كلينتون؟
-
هذا لم يكن تعليقاً سياسياً.
-
فقط أظهرها عنيدة حقاً.
-
كانت ترتدي النظارات وتراسل.
-
وهناك الكثير من نصوص النكت
التي تأتي منها
-
حول كيف أنها لطيفة.
-
وفتحت حساب التويتر،
وانها تلك الصورة.
-
لذا أعتقد انها تقوم بذلك جيداً.
-
صحيح أنه لم يكن ينتقدها،
-
ولكن قامت بعمل جيد حيث تقبلتها.
-
وأعتقد أن هناك فجوة ثقافية،
فجوة بين الأجيال،
-
وأتمنى أن يفتح الباب لإستخدام الفكاهة
-
لأني أعتقد أنه سيكون عظيماً،
-
لو أن الشخص الذي في السلطة استخدم الفكاهة
-
للحديث عن كثير من القضايا الصعبة.
-
- ينبغي أن ننهي ذلك،
علينا الرجوع إلى الجلسة.
-
شكرا، آن شياو مينا، وشكراً
هيتان بايتل لانضمامكم
-
وشكراً, جميع المترجمين
شكراً جزيلاً لكم.
-
(تصفيق)