Return to Video

إيجاد صوتك في مجتمع مُنفتح | أبيجيل سميث | TEDxStLawrenceU

  • 0:12 - 0:16
    روزا باركس، رائدة في حركة الحقوق المدنية.
  • 0:17 - 0:22
    ستيف وزنياك، مخترع أكثر نماذج
    الحاسوب شيوعاً.
  • 0:23 - 0:26
    بيل جيتس، عبقري في التكنولوجيا.
  • 0:27 - 0:30
    السير إسحاق نيوتن، عالم الفيزياء الشهير.
  • 0:31 - 0:35
    جي. كي. رولينج،
    كاتبة سلسلة الكتب الأكثر مبيعاً.
  • 0:36 - 0:40
    دكتور سوس، واحد من أشهر كتاب الأطفال
  • 0:40 - 0:45
    لن يكون عالمنا كما هو الآن
    بدون هؤلاء القادة الإنطوائيين
  • 0:45 - 0:48
    ارفع يدك إذا كنت تخاف
    من التحدث أمام جمهور.
  • 0:49 - 0:52
    الحمد لله. كنت أظن أنني الوحيدة هنا.
  • 0:52 - 0:54
    خلال كلامي،
  • 0:54 - 0:57
    سأتحدث عن كيفية اكتسابي ثقة كافية بنفسي
  • 0:57 - 1:01
    لأتحلى بالشجاعة لأقف أمامكم جميعًا اليوم.
  • 1:01 - 1:04
    في الصف الثاني، كان يتم وصفي غالبًا
  • 1:04 - 1:07
    بالفتاة الهادئة والخجولة
    والتي أمامها الكثير لتطلق عنان نفسها.
  • 1:07 - 1:10
    كنت أفضل التلوين وقراءة الكتب بمفردي.
  • 1:10 - 1:13
    أكثر من التواصل الاجتماعي مع زملائي.
  • 1:13 - 1:17
    يومًا ما، معلمتي، الآنسة سبانيرد،
    التي كانت مدركة بشدة لخجلي.
  • 1:17 - 1:18
    تواصلت مع والدي
  • 1:18 - 1:21
    لكي تتمكن من تنسيق ملابسنا
    في الصف لليوم التالي.
  • 1:21 - 1:24
    ها هي صورة للآنسة سبانيرد وأنا
    في هذا اليوم بالتحديد،
  • 1:24 - 1:26
    نرتدي نفس الكنزة الزرقاء.
  • 1:27 - 1:31
    بالرغم من خجلي، لطالما كنت أملك
    جانبًا أبلهًا إلى حد ما أيضًا.
  • 1:33 - 1:37
    كطفلة، دائمًا كنت أملك طموحات عالية لنفسي،
  • 1:37 - 1:40
    وكنت دائمًا وباستمرار أفكر في مستقبلي،
  • 1:40 - 1:44
    كنت أريد أن أسير بمحاذاة أبي
    منذ أن كنت طفلة صغيرة.
  • 1:44 - 1:47
    اعتدت أن أسأله،
    "أبي، ماذا تفعل لكسب الرزق؟"
  • 1:47 - 1:50
    وكان يبّسط لي ما كان يفعل بالفعل،
  • 1:50 - 1:51
    والذي كان العمل في الأسهم الخاصة،
  • 1:51 - 1:56
    خلال مصطلحات طفلة صغيرة
    بقوله أنه باع أشياء لناس.
  • 1:56 - 1:58
    لذا، لأطول وقت،
  • 1:58 - 2:00
    اعتقدت أن أبي
    يبيع أثاث لكسب رزقه.
  • 2:00 - 2:01
    (ضحك)
  • 2:01 - 2:05
    وبالطبع، أردت أن أبيع الأثاث للرزق ايضًا.
  • 2:05 - 2:09
    تغير هدفي هذا بسرعة
    بُناءً على ازدياد اهتمامي بالصخور.
  • 2:09 - 2:12
    أردت أن أصبح عالمة آثار
    حتى أصبحت في المدرسة الثانوية.
  • 2:12 - 2:15
    هلعي بعلم الآثار نما إلى درجة
  • 2:15 - 2:18
    أنني طلبت من جدتي ملمع صخور
  • 2:18 - 2:21
    وكاشف معادن لعيد الميلاد في سنة ما.
  • 2:21 - 2:25
    كنت مقتنعة أنني سأجد
    نوعا ما من الذهب أو شيئًا قيما
  • 2:25 - 2:28
    مدفون في فنائي الخلفي
    مستخدمةً كاشف المعادن خاصتي.
  • 2:29 - 2:31
    بالرغم من حاجتي الملحة
    للتفكير في المستقبل،
  • 2:31 - 2:34
    التي لم تتغير إطلاقًا بصراحة،
  • 2:34 - 2:38
    لقد كنت دائمًا قلقة من تحقيق
    هذه الأهداف.
  • 2:38 - 2:42
    كيف يمكنني أنا، الفتاة الخجولة الهادئة،
    أن تكون قادرة على جعل صوتها مسموعًا
  • 2:42 - 2:46
    ومطاردة أحلامها
    في مثل هذا المجتمع الصاخب؟
  • 2:48 - 2:52
    يُفضل الشخص الإنطوائي العزلة
    وكسب طاقته من كونها وحدها،
  • 2:52 - 2:54
    بينما يُفضل الشخص الإنبساطي الاجتماع
  • 2:54 - 2:57
    وكسب طاقته من وجود الآخرين.
  • 2:57 - 3:00
    أخفيت خجلي وخوفي من الرفض الاجتماعي
  • 3:00 - 3:02
    كي أكون شخصًا انبساطيًا بشكل كامل.
  • 3:02 - 3:07
    على الرغم من اعتقادي أنني لا أتناسب
    تمامًا مع مصطلح الإنطواء.
  • 3:07 - 3:09
    لذلك، كلما كبرت، فكرت في نفسي،
  • 3:09 - 3:12
    "كيف تتناسب شخصيتي مع كوني
  • 3:12 - 3:16
    انبساطية كليًا أو انطوائية كليًا؟"
  • 3:17 - 3:20
    وشعرت بعدم الارتياح حول كيفية
    تناسُب شخصيتي مع هذين المصطلحين،
  • 3:20 - 3:23
    حتى عثرت على اقتباس من قبل كارل يونغ،
  • 3:23 - 3:28
    وهو طبيب نفسي مؤثر
    ومؤسس علم النفس التحليلي.
  • 3:28 - 3:33
    واقترح أنه لا يوجد شيء كذلك
    كشخص إنطوائي نقي أو انبساطي نقي.
  • 3:33 - 3:35
    "مثل هذا الرجل ممكن أن يكون
    في مستشفى الأمراض العقلية."
  • 3:37 - 3:40
    كان لدي انطباع أنني كنت شخص
    إنطوائيًا في مجتمع مُنفتح
  • 3:40 - 3:41
    حتى المدرسة الثانوية.
  • 3:41 - 3:44
    لذا، تصرفت وفقًا لذلك.
  • 3:44 - 3:48
    في المدرسة المتوسطة، كنت أشعر
    بارتياح تمامًا من وجودي حول أفضل أصدقائي،
  • 3:48 - 3:52
    لكن في الوقت الذي اضطررت أن اتعامل
    مع الناس كنت أقل ارتياحًا معهم،
  • 3:52 - 3:55
    كنت متوترة وشعرت أن ذلك تصرف غير ملائم.
  • 3:55 - 3:59
    بقدر ما أحببت مدرستي
    وبقدر ما أحببت أصدقائي،
  • 3:59 - 4:02
    كان الجزء المفضل مطلقًا من اليوم
  • 4:02 - 4:04
    هو الانتظار في الصف المرافق من سيارتي.
  • 4:04 - 4:07
    بجانب حقيبتي المنقطة الوردية.
  • 4:07 - 4:10
    حتى أعود للمنزل
    وأقضي بعضًا من الوقت بمفردي.
  • 4:11 - 4:16
    تغير منظوري تجاة كيفية تناسُب
    شخصيتي مع المجتمع
  • 4:16 - 4:18
    عندما ذهبت إلى مدرسة داخلية.
  • 4:18 - 4:21
    الآن بعد أن كانت هذه مدرسة بيتي أيضًا،
  • 4:21 - 4:25
    لاحظت انطوائيتي أكثر من قبل
    في المدرسة المتوسطة.
  • 4:25 - 4:30
    بعد يوم طويل من النشأة الاجتماعية
    والذهاب إلى الفصول والقيام بالعمل،
  • 4:30 - 4:35
    كانت غريزتي الأولى هي أن أذهب إلى الطابق
    العلوي لغرفتي وقضاء بعض الوقت بمفردي.
  • 4:35 - 4:36
    لكن عندما كنت أفعل ذلك،
  • 4:36 - 4:39
    شعرت كأنني مفقودة والجميع اجتماعيين
  • 4:39 - 4:41
    ويتعرفون على بعضهم البعض،
  • 4:41 - 4:45
    لكن لم أكن راضية أبدًا
    بأن أقضي كل وقتي بمفردي،
  • 4:45 - 4:48
    ولا أن أكون اجتماعية كل الوقت.
  • 4:48 - 4:51
    لذا، لم أكن أفهم إلى حد ما كيف أتعامل.
  • 4:52 - 4:54
    منذ اليونان القديمة،
  • 4:54 - 4:58
    عندما كان الخطاب العام مجرد توقع
    في مجتمعنا الديموقراطي،
  • 4:58 - 5:01
    كانت الإنبساطية شيئا مثاليًا.
  • 5:01 - 5:06
    ثقافتنا مبنية على الفردية ومبدأ التحدث.
  • 5:06 - 5:09
    نحن نعطي القليل من الاهتمام لقوة الابداع،
  • 5:09 - 5:14
    والذي في كثير من الأحيان ليس مدعومًا
    بالعزلة والتفكير،
  • 5:14 - 5:16
    والخصائص التي تجسد الانطواء.
  • 5:17 - 5:23
    هذا المثل يقوض المرونة الهادئة
    التي يحملها العديد من الأفراد في مجتمعنا.
  • 5:23 - 5:25
    لا ينبغى أن يمثل الانطواء عبئًا
  • 5:25 - 5:29
    عندما يكون فرصة للنجاح.
  • 5:29 - 5:32
    لأننا نعيش في هذا الانفتاح،
  • 5:32 - 5:34
    شعرت بالاضطراب عند الخروج من منطقة الراحة
  • 5:34 - 5:36
    وأن أكون انبساطية.
  • 5:37 - 5:39
    وفي نهاية سنتي الثانية،
  • 5:39 - 5:43
    حضرت مؤتمر العدالة الإجتماعية
    في سياتل، واشنطن.
  • 5:43 - 5:45
    كعضو من مجموعة الشباب من هذا المؤتمر،
  • 5:45 - 5:47
    كنا مطالبين للوقوف على خشبة المسرح،
  • 5:47 - 5:51
    ولكن التحدث عن خبرتنا كانت اختيارية.
  • 5:51 - 5:55
    كشخص إنطوائي في هذا الوقت،
    كنت خائفة من التحدث أمام الجميع.
  • 5:55 - 5:59
    لم يتغير شيء، بالرغم من ذلك
    أنا أقف أمامكم جميعًا اليوم.
  • 5:59 - 6:00
    وبدون وجود نية للتحدث
  • 6:00 - 6:04
    أمام 1000 أو أكثر من المشاركين
    في هذا المؤتمر،
  • 6:04 - 6:07
    تصرف جسدي قبل أن يتمكن عقلي من أن يوقفه.
  • 6:08 - 6:11
    أخذت خطوة للأمام وأمسكت بالميكروفون.
  • 6:13 - 6:15
    في العالم الذي يكافئ المنفتحين،
  • 6:15 - 6:17
    كانت خطوتي الصادقة تجاه هذا الميكروفون
  • 6:17 - 6:21
    أول خطوة مفروضة لتحدي الانطواء.
  • 6:22 - 6:25
    لقد واصلت متابعة تحدي الإنطواء
  • 6:25 - 6:27
    في محاولة لأصبح شخصًا متوازن المزاج.
  • 6:27 - 6:32
    شخصًا يجسد صفات
    كل من المنفتحين والانطوائيين.
  • 6:33 - 6:37
    من أجل تطوير شخصية أكثر توافقًا
    في مجتمعنا المنفتح،
  • 6:37 - 6:41
    تم اختياري لأكون قائدة لنقاش
    في المدرسة الثانوية.
  • 6:42 - 6:45
    فى البداية، كقائدة،
    كنت لا أشعر بارتياح تجاه
  • 6:45 - 6:49
    قيادة مناقشات كبيرة
    عن تعاطي المخدرات والكحوليات،
  • 6:49 - 6:51
    والعلاقات الصحية مقابل غير الصحية والتنمر،
  • 6:51 - 6:54
    مع أُناس بالكاد أعرفهم.
  • 6:54 - 6:57
    ولكن مع مرور العام، هدأ اضطرابي.
  • 6:58 - 7:03
    للمرة الأولى، لم أشعر بالاحباط
    حول كيفية تعاملي مع هذا المجتمع.
  • 7:03 - 7:06
    كنت واثقة أن شخصيتي تحسنت
  • 7:06 - 7:09
    وكنت فخورة أن أدعو نفسي بمتوازنة المزاج.
  • 7:11 - 7:16
    في تجربتي هذه، أن تكوني متوازنة المزاج
    كأن تكوني بالونة.
  • 7:16 - 7:19
    تمدد البالونات حتى تصل لأقصى سعة لها.
  • 7:19 - 7:22
    حتى الآن يمكنها فقط أن تتوسع لأقصى درجة.
  • 7:22 - 7:25
    في النهاية، مع مرور الوقت،
  • 7:25 - 7:29
    يتفرغ الهواء من البالونات
    ثم تعود إلى حالتها الأصلية.
  • 7:29 - 7:32
    كالشخص المتوازن الذي يفضل الانطواء.
  • 7:32 - 7:36
    أنا أسعى لأوسع بالونتي بطرق أكثر تفتحًا.
  • 7:36 - 7:39
    لكي أكبر وأجد توازنًا في حياتي،
  • 7:39 - 7:43
    وسّعت صدري طالما يمكنني المضي.
  • 7:43 - 7:45
    ومع ذلك، وبعد القيام بذلك،
  • 7:45 - 7:50
    عرفت أنه من المهم الرجوع إلي حالة الراحة.
  • 7:50 - 7:52
    هذا هو السبب، بعد أن ينتهي هذا الحديث.
  • 7:52 - 7:55
    أضمن لكم أن ذلك سوف يؤرقني في نومي.
  • 7:55 - 7:57
    مشاهده برنامج تلفزيوني.
  • 7:58 - 8:01
    لقد مددت بالوني أبعد بكثير
    مما كنت أظن أنه ممكن.
  • 8:01 - 8:05
    أثناء الصيف
    بعد أول سنة لي في المدرسه الثانوية.
  • 8:05 - 8:07
    واصلت تحدي الانطوائية.
  • 8:07 - 8:10
    عند حضور صف ريادة الأعمال
    في برنامج الدراسة الصيفي.
  • 8:10 - 8:13
    في بوسطن، ماساتشوستس.
  • 8:13 - 8:16
    اكتسبت فهمًا لنفسي لم أكن أملكه من قبل.
  • 8:16 - 8:22
    وبدأت أشارك بصوتي في مرات أكثر وبثقة أكبر.
  • 8:22 - 8:26
    كان عليّ إنشاء خطتي عمل خلال هذا البرنامج،
  • 8:26 - 8:29
    وقدمتهم أمام أصحاب رؤوس الأموال.
  • 8:29 - 8:32
    عملت كرئيس تنفيذي لكل من شركتي
  • 8:32 - 8:36
    ولم أشعر بالرهبة أبدًا
    أو الخوف لمشاركة أفكاري.
  • 8:37 - 8:40
    شعرت بعاطفة تجاه ما قمت بتنفيذه،
  • 8:40 - 8:43
    وأصبحت أكثر تفتحًا من التجربة.
  • 8:44 - 8:47
    أحيانًا، كل ما يلزمك
    هو البحث عن شغفك في الحياة.
  • 8:47 - 8:50
    لكي تشعر بالراحة في عالم مُنفتح.
  • 8:51 - 8:54
    في عالم ضوضائي حيث اعتدت أن أكون هادئة،
  • 8:54 - 8:59
    أصبح صوتي يهم ويُسمع أخيرًا.
  • 9:01 - 9:05
    تحدي الانطوائية لدي
    كان اثبات أنه رحلة ناجحة.
  • 9:05 - 9:08
    وأنا الآن أعتبر نفسي شخصًا متوازنًا
  • 9:08 - 9:12
    في الحالات التي لا تأتي
    بسهولة إلى الانطوائيين.
  • 9:12 - 9:15
    التوازن الذي وجدته في حياتي
    كان أمرًا طبيعيًا.
  • 9:15 - 9:18
    وكنت قادرة على التفاعل في عالم منفتح
  • 9:18 - 9:21
    بينما لا أزال كما أنا.
  • 9:25 - 9:29
    روزا باركس، رائدة حركة الحقوق المدنية.
  • 9:30 - 9:34
    ستيف وزنياك، مخترع نموذج
    الكمبيوتر الأكثر شعبية.
  • 9:35 - 9:38
    بيل جيتس، عبقري التكنولوجيا.
  • 9:39 - 9:43
    السير اسحق نيوتن،
    عالم الفيزياء الشهير.
  • 9:44 - 9:48
    جي. كي. رولينج،
    كاتبة سلسلة الكتب الأكثر مبيعًا.
  • 9:48 - 9:53
    الدكتورة سيوس، واحدة من أشهر
    من كتب للأطفال.
  • 9:53 - 9:55
    هؤلاء الانطوائيين يبينوا لنا
  • 9:55 - 10:00
    أن القادة لا يجب أن يكونوا اجتماعيين
    أو منفتحين أو يتكلمون بكثرة كي يقودوا.
  • 10:01 - 10:05
    يمكن للناس أن يقودوا من خلال تقديم الأشياء
    بطرق غير تقليدية.
  • 10:06 - 10:08
    وكما يقول غاندي،
  • 10:08 - 10:11
    "بطريقة لطيفة، يمكنك تحريك العالم."
  • 10:11 - 10:12
    شكرًا لكم.
Title:
إيجاد صوتك في مجتمع مُنفتح | أبيجيل سميث | TEDxStLawrenceU
Speaker:
أبيجيل سميث
Description:

هل تعتبر نفسك منفتحًا أم انطوائيًا أم متوازنًا؟ أبيجيل سميث، طالبة في جامعة سانت لورانس، تخشى من التحدث أمام الجمهور. ولكنكم لا تعرفون أبدًا ذلك من خلال أدائها في هذا الحديث عن ما هو عليه الناس الخجولة والانطوائية على التكيف في المواقف الاجتماعية.
آبي طالبة في السنة الثانية في جامعة سانت لورنس تخطط لتخصص مزدوج في التجارة الخاصة بالفنون اليبرالية والاتصالات مع بعض من اللغة الأسبانية. تعتبر واحدة من ثلاثة علماء في صفها بمدينة فيلاس.
مؤخرا أصبحت مراسلة جامعية لقسم سانت لورانس في جامعتها، أول مجتمع عالمي وموقع علي شبكة الانترنت لمرأة جامعية. آبي أيضا عضوة في فريق الاسكواش النسائي.

تم إلقاء هذه المحادثة في حدث TEDx باستخدام صيغة مؤتمر TED، ولكن بتنظيمٍ مستقل من قبل المجتمع المحلي. لمعرفة المزيد من خلال: http://ted.com/tedx

more » « less
Video Language:
English
Team:
closed TED
Project:
TEDxTalks
Duration:
10:20

Arabic subtitles

Revisions